ملفات خاصة عن رصيف 81 وندوة باريس وقصص مترجمة

صدور العدد الجديد من مجلة نزوى بملف عن عبده وازن ومجموعة شعرية لزاهر الغافري
22 أكتوبر، 2018
صدر العدد الجديد من مجلة نزوى «96» بملف خاص عن عبده وازن شاعرا وناثرا وناقدا، شارك فيه كل من سيف الرحبي، ديمة الشكر، أنطوان أبوزيد، لنا عبد الرحمن، ليندا نصار. وفي الوقت الذي تنهي المجلة نشر الجزء الأخير من رسائل فيلليني وسيمونون، ترجمة أحمد الويزي، تنشر في باب السينما الجزء الأول من سيناريو الفيلم الشهير في وقته «المفقود» للمخرج كوستا جافراس، عن قصة الكاتب توماس هوزار ترجمة: مها لطفي.
يفتتح سيف الرحبي العدد بعنوان «أعشاش صيفية في ضوء الفجر»، وفي باب كتابات يُطالعنا عبدالرحمن السالمي بمادة عن «رحلات سلاطين زنجبار إلى المملكة المتحدة». في باب الدراسات نقرأ «فلسفة اللاعنف والمسألة الصهيونية (تولستوي وغاندي) لزهير الذوادي، ونقرأ «الرواية العربية حين تفكّر» لمحمود عبد الغني، «الخيزران محظية أم رئيسة دولة ؟» لفاطمة المرنيسي ترجمة عزيز الحاكم، «أين نحن من العالم؟» لعلي حرب، «إشكالية تجنيس كتابة الذّات فـي النقد السعودي»، محمّد الكحلاوي، «طوبى للغرباء..اللجوء والغربة في الموروث الاسلامي» لشتيفان فايدنر ترجمة عبداللطيف بوستة، ونقرأ أيضا «في سيرة حياة الحكيم بوذا» لثيت نات هانه ترجمة عادل خزام .
وفي باب الحوارات، يطالعنا حسونة المصباحي بحوار مع هشام جعيط، وعبدالصمد الكباص بحوار مع حسن أوزال.
يكتب محمد سيف في باب المسرح عن «بيتر بروك فـي المسرح والسينما في آن واحد»، كما تشارك آمنة ربيع بالجماليات المسرحية والتجليات السياسية في المسرح العُماني.
وفي باب الشعر نقرأ قصائد لكَالْبَنَا سِينْغْ لشِيتْنِيسْ، ترجمة محمَّد حلمي الرِّيشة، ونص «في عدم الحاجةِ للموت» لمنذر مصري، «صلوات العنقاء الأخيرة» لفاطمة الشيدي، «لم تبق إلا مرايا الكتاب» لزينب الأعوج، «طريق جازان» عبد الرزاق الربيعي، «ثلاث قصائد من الشعر المنغولي الحديث» ترجمة إبراهيم درغوثي، «لأنّنا لا نروي فضائل الأشجار» خالد العبسي، «حَاشِيَة» لفرناندو بيسوا ترجمة عزيز سوسكي، ونقرأ أيضا «ألوان المياه مختارات من حكميات سيوران»، إعداد عبد السلام الطويل.
وفي باب النصوص نقرأ، «ليل بيزنطي» لسالم الهنداوي، «أربع قصص» لمحمود الرحبي، «القلب» لـ ف.أس. نيبول، ترجمة علي عبد الأمير صالح، «ذلك اليوم» لايفو آندرتش ترجمة اسماعيل أبو البندوره، «النعاس» لأنطون تشيخوف، ترجمة خليل الرز، «السيدة في محطة الحافلات» لموهَن راكيش ترجمة سعيد الريامي، «اغتراف عبثي» لطالب المعمري.
في باب المتابعات نقرأ عن «مفارقة باحثي الفيسبوك من قانون تبادل الإعجاب إلى مبدأ الاستجابة البليغة» لعماد عبد اللطيف، كما كتب صالح لبريني عن «البعد التراجيدي في رواية المغاربة» لعبد الكريم جويطي، علي نسر كتب عن« المناهج النقدية: بين العرب والغرب»، محمود فرغلي كتب عن «الحب شرير» لإبراهيم نصرالله، أحمد الفيتوري تناول «ديوانُ النثرِ العربي، يوسف القويري نموذجا»، غالية خوجة كتبت عن «شيفرة ليونورا كارينغتون»، هيفاء بيطار تقول «لازم نبق البحصة»، كتب محمد الدوهو عن «نافذة على الداخل لأحمد بوزفور»، ومحمد الغزي كتب عن جمال العرضاوي «أيها الطارق بابي استقبلني».
ونقرأ أيضا «انجذاب الطَّبع أو توهّم الأصالة في الفلسفة» لعقيل يوسف عيدان، «في روسيا ستالين لا يزال موجودا مع اختفاء كارل ماركس» لأيه. أم. شيناز ترجمة فيلابوراتو عبد الكبير، «الملابس العربية في الشعر الجاهلي» لناصر السيابي. وبرفقة المجلة ديوان شعري جديد للشاعر العُماني زاهر الغافري، بعنوان « في كل أرض، بئرٌ تحلمُ بالحديقة».صدر العدد الجديد من مجلة نزوى «96» بملف خاص عن عبده وازن شاعرا وناثرا وناقدا، شارك فيه كل من سيف الرحبي، ديمة الشكر، أنطوان أبوزيد، لنا عبد الرحمن، ليندا نصار. وفي الوقت الذي تنهي المجلة نشر الجزء الأخير من رسائل فيلليني وسيمونون، ترجمة أحمد الويزي، تنشر في باب السينما الجزء الأول من سيناريو الفيلم الشهير في وقته «المفقود» للمخرج كوستا جافراس، عن قصة الكاتب توماس هوزار ترجمة: مها لطفي.
يفتتح سيف الرحبي العدد بعنوان «أعشاش صيفية في ضوء الفجر»، وفي باب كتابات يُطالعنا عبدالرحمن السالمي بمادة عن «رحلات سلاطين زنجبار إلى المملكة المتحدة». في باب الدراسات نقرأ «فلسفة اللاعنف والمسألة الصهيونية (تولستوي وغاندي) لزهير الذوادي، ونقرأ «الرواية العربية حين تفكّر» لمحمود عبد الغني، «الخيزران محظية أم رئيسة دولة ؟» لفاطمة المرنيسي ترجمة عزيز الحاكم، «أين نحن من العالم؟» لعلي حرب، «إشكالية تجنيس كتابة الذّات فـي النقد السعودي»، محمّد الكحلاوي، «طوبى للغرباء..اللجوء والغربة في الموروث الاسلامي» لشتيفان فايدنر ترجمة عبداللطيف بوستة، ونقرأ أيضا «في سيرة حياة الحكيم بوذا» لثيت نات هانه ترجمة عادل خزام .
وفي باب الحوارات، يطالعنا حسونة المصباحي بحوار مع هشام جعيط، وعبدالصمد الكباص بحوار مع حسن أوزال.
يكتب محمد سيف في باب المسرح عن «بيتر بروك فـي المسرح والسينما في آن واحد»، كما تشارك آمنة ربيع بالجماليات المسرحية والتجليات السياسية في المسرح العُماني.
وفي باب الشعر نقرأ قصائد لكَالْبَنَا سِينْغْ لشِيتْنِيسْ، ترجمة محمَّد حلمي الرِّيشة، ونص «في عدم الحاجةِ للموت» لمنذر مصري، «صلوات العنقاء الأخيرة» لفاطمة الشيدي، «لم تبق إلا مرايا الكتاب» لزينب الأعوج، «طريق جازان» عبد الرزاق الربيعي، «ثلاث قصائد من الشعر المنغولي الحديث» ترجمة إبراهيم درغوثي، «لأنّنا لا نروي فضائل الأشجار» خالد العبسي، «حَاشِيَة» لفرناندو بيسوا ترجمة عزيز سوسكي، ونقرأ أيضا «ألوان المياه مختارات من حكميات سيوران»، إعداد عبد السلام الطويل.
وفي باب النصوص نقرأ، «ليل بيزنطي» لسالم الهنداوي، «أربع قصص» لمحمود الرحبي، «القلب» لـ ف.أس. نيبول، ترجمة علي عبد الأمير صالح، «ذلك اليوم» لايفو آندرتش ترجمة اسماعيل أبو البندوره، «النعاس» لأنطون تشيخوف، ترجمة خليل الرز، «السيدة في محطة الحافلات» لموهَن راكيش ترجمة سعيد الريامي، «اغتراف عبثي» لطالب المعمري.
في باب المتابعات نقرأ عن «مفارقة باحثي الفيسبوك من قانون تبادل الإعجاب إلى مبدأ الاستجابة البليغة» لعماد عبد اللطيف، كما كتب صالح لبريني عن «البعد التراجيدي في رواية المغاربة» لعبد الكريم جويطي، علي نسر كتب عن« المناهج النقدية: بين العرب والغرب»، محمود فرغلي كتب عن «الحب شرير» لإبراهيم نصرالله، أحمد الفيتوري تناول «ديوانُ النثرِ العربي، يوسف القويري نموذجا»، غالية خوجة كتبت عن «شيفرة ليونورا كارينغتون»، هيفاء بيطار تقول «لازم نبق البحصة»، كتب محمد الدوهو عن «نافذة على الداخل لأحمد بوزفور»، ومحمد الغزي كتب عن جمال العرضاوي «أيها الطارق بابي استقبلني».
ونقرأ أيضا «انجذاب الطَّبع أو توهّم الأصالة في الفلسفة» لعقيل يوسف عيدان، «في روسيا ستالين لا يزال موجودا مع اختفاء كارل ماركس» لأيه. أم. شيناز ترجمة فيلابوراتو عبد الكبير، «الملابس العربية في الشعر الجاهلي» لناصر السيابي. وبرفقة المجلة ديوان شعري جديد للشاعر العُماني زاهر الغافري، بعنوان « في كل أرض، بئرٌ تحلمُ بالحديقة».

من almooftah

اترك تعليقاً