ألبير كامو
ألبير كامو | |
---|---|
(بالفرنسية: Albert Camus) | |
Portrait from New York World-Telegram and the Sun Newspaper Photograph Collection
|
|
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 7 نوفمبر 1913 الذرعان, الجزائر |
الوفاة | 4 يناير 1960 (46 سنة) Villeblevin, فرنسا |
سبب الوفاة | حادث مرور |
الإقامة | الجزائر |
مواطنة | فرنسا |
العرق | فرنسيون |
الحزب | الحزب الشيوعي الفرنسي |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الحياة العملية | |
الحقبة | فلسفة القرن 20 |
الإقليم | الفلسفة الغربية |
الاهتمامات الرئيسية | الأخلاق، الإنسانية، العدالة، الحب، السياسة |
أفكار مهمة | “الحقائق الأولية هي آخر ما نكتشف. ” “طالما كان رخاء الشعب حجة الحكام المستبدين. ” “أتمرّد إذن نُوجَدُ.” |
المدرسة الأم | جامعة الجزائر (1935–30 أبريل 1936) |
تخصص أكاديمي | فلسفة |
شهادة جامعية | ماجستير في الآداب |
المهنة | كاتب[1]، وفيلسوف[1]، وروائي، وصحفي[1]، ومقالاتي، وكاتب مسرحي، وكاتب سيناريو، ونقابي |
اللغة الأم | الفرنسية |
لغة المؤلفات | الفرنسية[2] |
أعمال بارزة | السقطة، وأسطورة سيزيف، والغريب، والطاعون |
تأثر بـ | سورين كيركيغور, فيودور دستويڤسكي, كارل ماركس, فرانتس كافكا, هرمان ميلڤيل, فريدريش نيتشه, جان پول سارتر, سيمون فايل, ڤيكتور هوگو, باسكال بيا, جورج اورويل, أندريه جيد |
التيار | لاأدرية |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | الحرب العالمية الثانية |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل |
ألبير كامو (7 نوفمبر 1913 – 4 يناير 1960) فيلسوف وجودي وكاتب مسرحي وروائي فرنسي-جزائري , ولد في قرية الذرعان وتعرف أيضاً ببلدة مندوفى بمقاطعة قسنطينة بالجزائر، في بيئة شديدة الفقر من أب فرنسي قُتل بعد مولده بعام واحد في إحدى معارك الحرب العالمية الأولى ومن أم أسبانية مصابة بالصمم،ألا إنه تمكن من إنهاء دراسته الثانوية ثم تعلم بجامعة الجزائر من خلال المنح الدراسية وذلك لتفوقه ونبوغه حتى تخرج من قسم الفلسفة بكلية الآداب، وانخرط في المقاومة الفرنسية أثناء الاحتلال الألماني، وأصدر مع رفاقه في خلية الكفاح نشرة باسمها ما لبثت بعد تحرير باريس أن تحولت إلى صحيفة Combat “الكفاح” اليومية التي تتحدث باسم المقاومة الشعبية, واشترك في تحريرها جان بول سارتر. ورغم أنه كان روائيا وكاتبا مسرحيا في المقام الأول, إلا أنه كان فيلسوفا. وكانت مسرحياته ورواياته عرضا أمينا لفلسفته في الوجود والحب والموت والثورة والمقاومة والحرية، وكانت فلسفته تعايش عصرها، وأهلته لجائزة نوبل فكان ثاني أصغر من نالها من الأدباء. وتقوم فلسفته على كتابين هما ((أسطورة سيزيف)) 1942 والمتمرد1951 أو فكرتين رئيسيتين هما العبثية والتمرد ويتخذ كامو من أسطورة سيزيف رمزاً لوضع الإنسان في الوجود، وسيزيف هو هذا الفتى الإغريقي الأسطوري الذي قدّر عليه أن يصعد بصخرة إلى قمة جبل، ولكنها ما تلبث أن تسقط متدحرجة إلى السفح, فيضطر إلى إصعادها من جديد, وهكذا للأبد، وكامو يرى فيه الإنسان الذي قدر عليه الشقاء بلا جدوى، وقُدّرت عليه الحياة بلا طائل, فيلجأ إلى الفرار أماإلى موقف شوبنهاور : فطالما أن الحياة بلا معنى فلنقض عليها بالموت الإرادي أو بالانتحار، وإما إلى موقف اللآخرين الشاخصين بأبصارهم إلى حياة أعلى من الحياة, وهذا هو الانتحار الفلسفي ويقصد به الحركة التي ينكر بها الفكر نفسه ويحاول أن يتجاوز نفسه في نطاق ما يؤدي إلى نفيه, وإما إلى موقف التمرد على اللامعقول في الحياة مع بقائنا فيها غائصين في الأعماق ومعانقين للعدم, فإذا متنا متنا متمردين لا مستسلمين. وهذا التمرد هو الذي يضفي على الحياة قيمتها, وليس أجمل من منظر الإنسان المعتز بكبريائه, المرهف الوعي بحياته وحريته وثورته, والذي يعيش زمانه في هذا الزمان : الزمان يحيي الزمان.
ومن أشهر أقواله “لا أبغض العالم الذى أعيش فيه ولكن أشعر بأننى متضامن من الذين يتعذبون فيه… إن مهمتى ليست أن أغير العالم فأنا لم أعط من الفضائل ما يسمح لى ببلوغ هذه الغاية، ولكننى أحاول أن أدافع عن بعض القيم التى بدونها تصبح الحياة غير جديرة بأن نحياها ويصبح الإنسان غير جدير بالإحترام”.
رواياته
مسرحياته
- كاليجولا
- سوء تفاهم
الحصار العادلون
مراجع
- مذكور في : ملف استنادي متكامل — وصلة : معرف ملف استنادي متكامل — تاريخ الاطلاع: 24 يونيو 2015 — الرخصة: CC0
- ^ مستورد من : منصة البيانات المفتوحة من المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb118949856 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- ^ https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/about/amounts/
- ^ https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/literature/laureates/1