علم المعاني
هو علم تصوير الكلام بما يتناسب مع المخاطبين. أي لكل مقام مقال. حيث يجب مخاطبة كل شخص على قدره، أي لا يجب الخلط بين طريقة مخاطبة الرجل العامي ومخاطبة الرجل الفصيح؛ كل منهما له شكل في الاستيعاب وحظه في انتقاء الكلام والألفاظ.
يتمثل علم المعاني كذلك في مطابقة الكلام لمقتضى الحال أي وفقًا للغرض الذي سيق له، من حيث الإيجاز والإطناب وفقًا للموقف. أي عندما الموقف يستدعى استخدام الكثير من الكلام لتوضيح الفكر توضيحًا وافيًا، أو استخدام كلمات أقل لشرح ما يجول في خاطره. وبالتأكيد هذا يعتمد على من يستقبل الكلام وقدرته على الاستيعاب.
علم المعاني يساعدنا على اختيار التركيب اللغوي المناسب للموقف.
هو علم تصوير الكلام بما يتناسب مع المخاطبين. أي لكل مقام مقال. حيث يجب مخاطبة كل شخص على قدره، أي لا يجب الخلط بين طريقة مخاطبة الرجل العامي ومخاطبة الرجل الفصيح؛ كل منهما له شكل في الاستيعاب وحظه في انتقاء الكلام والألفاظ.
يتمثل علم المعاني كذلك في مطابقة الكلام لمقتضى الحال أي وفقًا للغرض الذي سيق له، من حيث الإيجاز والإطناب وفقًا للموقف. أي عندما الموقف يستدعى استخدام الكثير من الكلام لتوضيح الفكر توضيحًا وافيًا، أو استخدام كلمات أقل لشرح ما يجول في خاطره. وبالتأكيد هذا يعتمد على من يستقبل الكلام وقدرته على الاستيعاب.
علم المعاني يساعدنا على اختيار التركيب اللغوي المناسب للموقف.
تعليق