الوئام الوطني محمد الأحمد
يحيا العقل يحيا نجدت أنزور
عندما طرق المثقف الرفيع نجدت أنزور باب الاسلام بنسخته المأزومة في مسلسل ما ملكت أيمانكم فجر ثورة أولى في مستنقع السلوك الرجعي الهمجي القائم ضد النساء و ضد الرجال عندنا .. قرع باب عقولنا جميعاً ليدخل مستأذناً و في جعبته كل التنويريين من ابن رشد حتى نصر حامد ابوزيد و لكنه عصري بامتياز و ذكي حصيف لأنه خدع الكسلى الذين لا يقرأون فجاءهم من حيث بلاهة الاستمتاع الكسول أمام الشاشة .
نجدت أنزور يكرر بقوة و من الألم الوطني الكبير ثورته في ملك الرمال و يطرق بوابة باب الظلم السياسي الأول منذ بني عثمان الاتراك في عالمنا الاسلامي و العربي و ايضا عبر الشريط السينمائي العبقري الذي يقدمه و يقض فيه مضاجع الدولة التي تأكل لحمنا الحي ..
هي مقدمات لوثرية اسلامية حتمية الحدوث تلك التي نشهدها الان فنحن نعيش أيام لوثر ..أي في أيام تخلف صكوك الغفران الاسلامية حيث تلحس ألسن المثقفين قفا البترول العربي مؤجرة رأسها له منذ زمن سابق بكثير على المتعلم السوري فيصل القاسم و هو الشخصية التي تصلح لتكون المثل الاكثر قبحاً عن متعلم أجر ما لديه كله للبترودولار و بدأ يساعد في حرق بلده ..
أنزور يتحدى مجمع الاكليروس الاسلامي كله و ينير الطريق أمام كل المثقفين ممن لم يبيعوا أنفسهم و لا يقبلون بيعها لكي يمشوا درب التحدي الثقافي الكامل لنهضة العقل الاسلامي من كبوته و التخلص من مزدوجة السياسيين العملاء و الصف المشيخي التافه .
يحيا العقل يحيا نجدت أنزور
يحيا العقل يحيا نجدت أنزور
عندما طرق المثقف الرفيع نجدت أنزور باب الاسلام بنسخته المأزومة في مسلسل ما ملكت أيمانكم فجر ثورة أولى في مستنقع السلوك الرجعي الهمجي القائم ضد النساء و ضد الرجال عندنا .. قرع باب عقولنا جميعاً ليدخل مستأذناً و في جعبته كل التنويريين من ابن رشد حتى نصر حامد ابوزيد و لكنه عصري بامتياز و ذكي حصيف لأنه خدع الكسلى الذين لا يقرأون فجاءهم من حيث بلاهة الاستمتاع الكسول أمام الشاشة .
نجدت أنزور يكرر بقوة و من الألم الوطني الكبير ثورته في ملك الرمال و يطرق بوابة باب الظلم السياسي الأول منذ بني عثمان الاتراك في عالمنا الاسلامي و العربي و ايضا عبر الشريط السينمائي العبقري الذي يقدمه و يقض فيه مضاجع الدولة التي تأكل لحمنا الحي ..
هي مقدمات لوثرية اسلامية حتمية الحدوث تلك التي نشهدها الان فنحن نعيش أيام لوثر ..أي في أيام تخلف صكوك الغفران الاسلامية حيث تلحس ألسن المثقفين قفا البترول العربي مؤجرة رأسها له منذ زمن سابق بكثير على المتعلم السوري فيصل القاسم و هو الشخصية التي تصلح لتكون المثل الاكثر قبحاً عن متعلم أجر ما لديه كله للبترودولار و بدأ يساعد في حرق بلده ..
أنزور يتحدى مجمع الاكليروس الاسلامي كله و ينير الطريق أمام كل المثقفين ممن لم يبيعوا أنفسهم و لا يقبلون بيعها لكي يمشوا درب التحدي الثقافي الكامل لنهضة العقل الاسلامي من كبوته و التخلص من مزدوجة السياسيين العملاء و الصف المشيخي التافه .
يحيا العقل يحيا نجدت أنزور
د.محمد عبدالله الأحمد
تعليق