إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خصا ئص الحروف العربية ومعانيها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: خصا ئص الحروف العربية ومعانيها

    الخاتمة حول تداخل المراحل اللغوية

    على الرغم مما سُقْتُهُ في هذه الدراسة من الأدلة على صحة انتماء أصول الحروف العربية إلى المراحل (الغابية والزراعية والرعوية)، لا يبعد أن يظل في نفس القارئ بعض الشكوك حول هذه الانتماءات الغريبة على علوم اللغة، فقد يتساءل مستنكراً.‏

    بفرض أن الإنسان العربي قد اعتمد في المرحلة الرعوية صدى الأصوات في نفسه للتعبير عن حاجاته بكلمات توحي أصوات حروفها بمعانيها إيحاء:‏

    فلماذا ظل في المرحلة الرعوية يستخدم الخصائص الهيجانية لحروف المرحلة الغابية، والخصائص الإيمائية لحروف المرحلة الزراعية بما يتوافق مع خصائصهما، وثمة فواصل زمنية بين هذه المراحل الثلاث آلاف الأعوام؟.‏

    لماذا ظل يعتمد هاتين الطريقتين المتخلفتين (الهيجاني والإيمائي)، من طرق التواصل اللغوي البدائي بعد أن اهتدى في المرحلة الرعوية إلى طريقة التواصل بالأصوات الموحية، أرقى طرق التواصل الإنساني، براعة في النطق، ورهافة في الأحاسيس وشفافية في المشاعر؟‏

    واردّ على هذه التساؤلات الاستنكارية بتساؤلات مضادة.‏

    إذا كان الإنسان العربي قد اعتمد في المرحلة الرعوية صدى الأصوات في نفسه، فأبدع الحروف الإيحائية للتعبير عن معانيه، فهل يعقل أن يعود القهقري فيبدع الحروف الإيمائية والهيجانية في تواصله اللغوي؟‏

    وإذن لا مفر من الإقرار بأن الإنسان العربي قد أبدع الحروف (الهيجانية والإيمائية والإيحائية) تباعاً في المراحل (الغابية ثم الزراعية ثم الرعوية) التي مر بها في الجزيرة العربية، كما ثبت ذلك في دراستي "الحرف العربي والشخصية العربية".‏

    ولكن لماذا ظل الإنسان العربي يتعامل في المرحلة الرعوية مع الأحرف (الغابية والزراعية) للتعبير عن معانيه وفقاً لخصائصهما الهيجانية والإيمائية؟‏

    ففي دراسة حرف (الفاء) مثلاً عثرت على (120) مصدراً جذراً تتصدرها (الفاء) لمعاني (الشق والقطع والتوسع والبعثرة) بما يتوافق مع خصائصها الإيمائية، كانت الحروف الإيحائية (الرعوية) تشارك في تراكيب معظمها. مما يقطع بأن الإنسان العربي قد أبدع معظم هذه المصادر الجذور في المرحلة الرعوية.‏

    وهكذا الأمر مع باقي الحروف (الهيجانية والإيمائية) كما لحظنا ذلك في المعاني المعجمية للمصادر الجذور التي شاركت في تراكيبها.‏

    والأغرب مما سبق أن يلتزم العربي في المرحلة الرعوية بالخصائص الإيمائية في (الفاء) لمعاني (الشق والقطع والتوسع والبعثرة) بنسب بلغت (55) في المئة ولم أعثر على أي مصدر تتزعمه (الفاء) لمعاني الإلصاق. وأن يلتزم العربي أيضاً بالخصائص الإيمائية في (اللام) لمعاني الإلصاق واللوك والأطعمة بنسب بلغت (63) في المئة من المصادر التي تبدأ بها، لم يكن ثمة واحد منها لمعاني الشق والقطع والتوسع والبعثرة.‏

    وإذن فإنه لا بد لنا من التسليم بأن الإنسان العربي قد التزم أيضاً في المرحلة الرعوية بخصائص الحروف (الهيجانية والإيمائية) بمعرض التعبير عن معانيه (انظر هذين الحرفين في متن الدراسة).‏

    وهكذا يمكن المصالحة بين (لما ذات) القارئ الاستنكارية، وبين (لما ذاتي) المضادة في "كيف" "كيف تم هذا التداخل المرحلي بين خصائص الحروف في اللغة العربية؟".‏

    عود على بدء مع المراحل الحياتية:‏

    ما أحسب أن القارئ هو الآن بحاجة إلى أي دليل آخر غير ما سقته سابقاً في هذه الدراسة للبرهان على أن الحروف العربية والإنسان العربي ينتميان إلى المراحل (الغابية والزراعية والرعوية) التي أمضياها في ربوع الجزيرة العربية.‏

    ولكن كيف تم التواصل بين أبناء الجزيرة العربية مرحلة حياة بعد مرحلة؟‏

    إن تقسيمي تواصلهم اللغوي إلى مراحل هيجانية (غابية)، وإيمائية (زراعية) وإيحائية (رعوية) لا يعني وجود فواصل قاطعة بين هذه المراحل، وإنما يعني أن كل مرحلة منها قد انطبعت بطابع خاص يميزها من بعضها بعضاً. وإن كانت متداخلة فيما بينها، كما سيأتي:‏

    وإذن كيف تم تداخل التواصل اللغوي الراهن في تلك المراحل؟‏

    أولاً- في المرحلة الغابية:‏

    إن التواصل اللغوي في هذه المرحلة كان يتم بالأصوات الهيجانية والحركات العفوية.‏

    وإذن، فالإنسان (الغابي) قد اعتمد الحركات الجسمية للتعبير عفوياً، وليس (إرادياً) عن حاجاته وبذلك تكون الحركات الجسمية الإرادية (المحدثة) في المرحلة الزراعية لها (أصولها) الفطرية في المرحلة الغابية.‏

    كما أن الإنسان (الغابي) باعتماده الأصوات الهيجانية الانفعالية، كان يعتمد بذلك أصداء أصواتها في نفسه للتعبير بها عفوياً لا (إرادياً) عن حاجاته وهكذا كانت الأصوات الإيحائية الإرادية (المحدثة) في المرحلة الرعوية لها (أصولها) الفطرية في المرحلة الغابية.‏

    ثانياً- في المرحلة الزراعية:‏

    وهكذا عندما انتقل أبناء الجزيرة العربية من المرحلة (الغابية) المشردة إلى المرحلة (الزراعية) المستقرة، كانوا يمتلكون ثروة متواضعة من الأصوات الهيجانية والحركات الجسمية العفوية، بما يكفي للتعبير عن حاجاتهم المعيشية المحددة.‏

    ولكن معظم هذه الأصوات والحركات قد سقط من التداول في المرحلتين الزراعية والرعوية لعدم اللزوم. أما ما بقي منهما، فقد تهذب بما يناسب التواصل اللغوي في المرحلتين آنفتي الذكر ولم يبق لنا من أصولهما يقينا مما احتفظ بخصائصه (الهيجانية والإيمائية) سوى (الهمزة والألف اللينة والواو والياء).‏

    وبفرض أن الإنسان العربي قد اهتدى في المرحلة (الغابية) إلى أصول بعض الأصوات مما يسهل النطق بها عفوياً مثل (الباء- الميم- التاء- الدال...) فإنها لم تحتفظ بخصائصها الهيجانية، وهذا يجيز لنا أن نستبعدها عن فئة الأحرف (الغابية) ونلحق كلاً منها بالمرحلة التي تتوافق مع خصائصه الإيمائية أو الإيحائية في معظم استعمالاته ومعانيه.‏

    كما أضافوا في المرحلة الزراعية إلى ماورثوه عن المرحلة الغابية حركات جسمية إرادية ترافقها أصوات مناسبة للتعبير عن حاجاتهم الحضارية المستجدة. وقد سقط معظمها من التداول في المرحلة الرعوية لعدم جدواها، ولم يبق لنا منها يقيناً سوى أصول أصوات (ف-ل-م-ث-ذ) واحتمالاً، حرفي (ش-خ) أيضاً كما مر معنا في دراستهما.‏

    وهكذا كان من طبيعة الأمور أن يظل أبناء الجزيرة العربية يستخدمون في المرحلة الزراعية ما ورثوه من الأصوات والحركات الغابية بما يتوافق مع خصائصهما (الهيجانية والإيمائية) العفوية، لتتأصل بذلك هذه الخصائص في معانيهما بفعل التداول والاستمرار.‏

    وعلى مدى آلاف الأعوام من التعامل الحضاري البكر مع الأحرف الغابية (الهيجانية) والزراعية- (الإيمائية)، كان لا بد لهاتين الفئتين من الأحرف أن تستكملا الكثير من مقوماتهما (الشخصية) فتصبح أصواتهما والحركات المرافقة لهما صالحين للتعبير عن حاجات المرحلة الزراعية في لغة (إرادية) فطرية غير اصطلاحية، كما لحظنا ذلك في متن هذه الدراسة.‏

    ثالثاً- في المرحلة الرعوية:‏

    وكما انبثقت المرحلة الرعوية القطيعية البكر لأول مرة في تاريخ الإنسانية من رحم المرحلة الزراعية الأم في الجزيرة العربية حصراً منذ الألف (9) ق.م. كذلك كان الأمر مع التواصل اللغوي.‏

    فعندما غادر أبناء الجزيرة العربية الحياة الزراعية المستقرة إلى الحياة الرعوية الجوالة، كانوا يملكون ثروتين عظيمتين من القطعان المستأنسة في القطاع الاقتصادي، ومن الأصوات الهيجانية والحركات الإيمائية المروضة في القطاع اللغوي.‏

    وفجأة يجد الرعاة الأوائل أنفسهم في العراء لا أسوار تحمي ولا سقوف تقي.‏

    فالبيئة (الطبيعية -الإنسانية) التي واجهتهم لا عهد لهم بالتعامل مع معظم ما تحويه من الكائنات الحية والنباتات البرية والتضاريس الأرضية والكواكب والنجوم. كما لا عهد لهم بما أصبحوا يعانون فيها من قساوة المناخ وشظف العيش، ومن مخاطر التجوال دفاعاً عن النفس وحماية للقطيع، ونزاعاً على المناهل والمراعي. دنيا جديدة في تحركها ومحتوياتها ومخاطرها، قد أضطرهم التعامل معها إلى إبداع المزيد من المفردات الجديدة للتواصل فيما بينهم.‏

    وهكذا كان من طبيعة الأمور أن يلجؤوا في بادئ الأمر إلى ما ورثوه من الأصوات الهيجانية والحركات الإيمائية عبر المرحلتين (الغابية والزراعية) للتعبير عن حاجاتهم ومعانيهم الجديدة.‏

    ولكن هؤلاء الرعاة الأوائل، بعد أن استنفدوا الخصائص الهيجانية والإيمائية لهذه الأحرف قرناً بعد قرن، فضاقت بهم عن التعبير عن معانيهم وحاجاتهم المتطورة، قد أخذت (مجامعهم اللغوية) تحت الخيام في ساهرات الليالي المعتمة تبتكر أصواتاً جديدة توحي بمعانيها إيحاء، بمعزل عن الحركات الجسمية، لعدم جدواها في الظلام ليلاً، ولا عبر المسافات البعيدة نهاراً.‏

    وهكذا كان من البداهة أن يقوموا بإضافة الحرف الرعوي المناسب إلى أوائل المقاطع الثنائية الحروف الموروثة، أو إلى أواخرها أو أواسطها حسب مقتضى الحال وفقاً لمقولة ابن جني "سوقاً للحروف على سمت المعنى المقصود والغرض المراد".‏

    وعندما كثر ما أبدعوه من أصول أصوات الحروف الرعوية، ألف عام بعد ألف، راحوا يؤلفون مقاطعهم الثنائية والثلاثية والمزيدات مما أبدعوه من الحروف الرعوية الإيحائية ومما ورثوه من الحروف الهيجانية والإيمائية.‏

    أما مزيدات الثلاثي، فإن معظم الأحرف المزادة عليه هي من الأحرف الغابية. وإذا أضفنا إليها حركات الشكل (الفتحة والضمة والكسرة) مخففات (الألف اللينة والواو والياء)، فإن أحرفنا الموروثة من عهد الغاب تتدخل في كل شاردة وواردة من شؤوننا اللغوية. وذلك على مثال ما تتدخل غرائزنا وطباعنا وأمزجتنا الموروثة عن عهد الغاب في كل شاردة وواردة من شؤوننا الحياتية الخاصة والعامة على حد سواء. ليخلص (ارنولد توينبي) من دراسته للتاريخ إلى قوله:‏

    "لمْ يثبت حتى الآن أن الإنسانية هي اليوم أقل همجية مما كانت عليه في عهد الغاب".‏

    وما نحسب إلا أنّ (توينبي) كان في حكمه هذا شديد التجني على الإنسان الغابي.‏

    خاتمة الخاتمة:‏

    الشعر العربي الأصيل وموسقة الكلمة العربية:‏

    ما أحسب أن كلمةً عربية وردت في تراثنا المعرفي القديم والجديد إلا وقد وردت أصولها في الشعر العربي الأصيل مراراً، وإن بمعان مختلفة، ولكن بما لا يخرج عن خصائص ومعاني أحرفها حفاظاً على أصالتها.‏

    فنحن لو أمعنا السمع في تلك (الدواثر الشعرية) من الألفاظ، لوجدنا أن القوافي وتفعيلات الأوزان قد تركت بصماتها الموسيقية على صيغها وجملها الصوتية، مما يجعل كل لفظة منها واحدة من المستحاثات اللغوية، نستطيع أن نسبر بها اليوم أعماقها في الزمن حتى أصولها الأولى.‏

    فما أشبه الكلمات العربية التي تتناثر اليوم من أفواه الناس وأقلامهم بالحصيات النقية التي نجدها على شاطئ أي نهر رقراق المياه.‏

    نهر عريق قد تفجرت ينابيعه البكر من شوامخ الذرى منذ آلاف الأعوام، له روافده من غابات السفوح العذراء، ومن هضاب تكسوها البساتين والحقول، ومن مروج ترعى في خصبها القطعان. وحصيات أنيقات، لا أنعم ملمساً، ولا أصلب مكسراً، ولا أعذب جرساً لها ما لا يحصى من زاهيات الألوان وفاتنات الأشكال، مما ينتمي إلى ما لا يحصى من الصخور الصلدة من شتى الأصقاع والأعماق والعصور، إلا القليل من حجر الظران.‏

    هكذا عركت الأوزان الشعرية وقوافيها حروفنا وكلماتنا عبر آلاف المهام والأعوام، تهذب من غلظة أصواتها، وتصقل من فجاجة صِيَفِها، وتشحنها بطاقات ذاتية من الأحاسيس والمشاعر والمعاني، إلا القليل من ناشد الكلم لغرائب المعاني.‏

    فمن مستحاثات هذه الألفاظ الصقيلة المروضة، كان الشعراء الأصلاء والأدباء وأصحاب الأمثال والكلام المسجّع يصنعون بدائع فنونهم عفو الفطرة والموهبة دونما تكلّف أو عناء.‏

    هذه هي أصول لغتنا العربية في الطبيعة والحس والنفس والمشاعر الإنسانية والمجتمع.‏

    وهذه هي الملحمة الكونية الكبرى للحرف العربي والإنسان العربي في مسيرتهما الثقافية الطويلة عبر التاريخ بين قطبي الأصالة والحداثة.‏
    إذا الشعب يوما أراد الحياة
    فلا بدّ أن يستجيب القــــدر
    و لا بــــدّ لليــل أن ينجلــي
    و لا بـــدّ للقيــد أن ينكسـر

    تعليق


    • #32
      رد: خصا ئص الحروف العربية ومعانيها

      من مراجع الدراسة

      التسلسل
      العنوان

      1
      الخصائص -أبو الفتح عثمان بن جني ط2 القاهرة 1955

      2
      تهذيب المقدمة اللغوية- عبد الله العلايلي. تحقيق د. أسعد علي 1968

      3
      تاريخ علم اللغة. جورج مونين. ترجمة بدر الدين قاسم ط981

      4
      مبادئ علم النفس د. يوسف مراد ط2 1954

      5
      اللسان العربي. زكي الأرسوزي ط 1972

      6
      الأصوات اللغوية- د. ابراهيم أنيس ط5 القاهرة 1971

      7
      جامع الدروس العربية. الشيخ مصطفى الغلاييني جزء 3ط 11 1972

      8
      علم الأصوات. محمد منصف قطامي

      9
      علم اللغة. د.علي عبد الواحد وافي ط8 1945

      10
      فقه اللغة د. علي عبد الواحد وافي ط7 1945

      11
      في فلسفة اللغة د. محمد فهمي زيدان ط بيروت 1985

      12
      فقه اللغة وخصائص العربية، محمد المبارك ط2 1972

      13
      تطور اللغة. د. عبد الصبور شاهين

      14
      الفلسفة اللغوية والأصوات العربية جرجي زيدان

      15
      مغامرات لغوية لعبد الحق فاضل.

      16
      مغني اللبيب عن كتب الأعاريب. عبد الله بن هشام الأنصاري القاهرة

      17
      نشوء اللغة العربية ونموها واكتمالها. انستاس ماري الكرملي ط القاهرة 938.

      18
      الوجيز في فقه اللغة محمد انطاكي

      19
      اعجاز القرآن - مصطفى صادق الرافعي

      20
      دلائل الإعجاز للجرجاني

      21
      المعجم الوسيط الصادر عن مجمع اللغة العربية في القاهرة

      22
      قاموس محيط المحيط- لبطرس البستاني
      إذا الشعب يوما أراد الحياة
      فلا بدّ أن يستجيب القــــدر
      و لا بــــدّ لليــل أن ينجلــي
      و لا بـــدّ للقيــد أن ينكسـر

      تعليق


      • #33
        رد: خصا ئص الحروف العربية ومعانيها

        من مراجع الدراسة

        التسلسل
        العنوان

        1
        الخصائص -أبو الفتح عثمان بن جني ط2 القاهرة 1955

        2
        تهذيب المقدمة اللغوية- عبد الله العلايلي. تحقيق د. أسعد علي 1968

        3
        تاريخ علم اللغة. جورج مونين. ترجمة بدر الدين قاسم ط981

        4
        مبادئ علم النفس د. يوسف مراد ط2 1954

        5
        اللسان العربي. زكي الأرسوزي ط 1972

        6
        الأصوات اللغوية- د. ابراهيم أنيس ط5 القاهرة 1971

        7
        جامع الدروس العربية. الشيخ مصطفى الغلاييني جزء 3ط 11 1972

        8
        علم الأصوات. محمد منصف قطامي

        9
        علم اللغة. د.علي عبد الواحد وافي ط8 1945

        10
        فقه اللغة د. علي عبد الواحد وافي ط7 1945

        11
        في فلسفة اللغة د. محمد فهمي زيدان ط بيروت 1985

        12
        فقه اللغة وخصائص العربية، محمد المبارك ط2 1972

        13
        تطور اللغة. د. عبد الصبور شاهين

        14
        الفلسفة اللغوية والأصوات العربية جرجي زيدان

        15
        مغامرات لغوية لعبد الحق فاضل.

        16
        مغني اللبيب عن كتب الأعاريب. عبد الله بن هشام الأنصاري القاهرة

        17
        نشوء اللغة العربية ونموها واكتمالها. انستاس ماري الكرملي ط القاهرة 938.

        18
        الوجيز في فقه اللغة محمد انطاكي

        19
        اعجاز القرآن - مصطفى صادق الرافعي

        20
        دلائل الإعجاز للجرجاني

        21
        المعجم الوسيط الصادر عن مجمع اللغة العربية في القاهرة

        22
        قاموس محيط المحيط- لبطرس البستاني
        إذا الشعب يوما أراد الحياة
        فلا بدّ أن يستجيب القــــدر
        و لا بــــدّ لليــل أن ينجلــي
        و لا بـــدّ للقيــد أن ينكسـر

        تعليق

        يعمل...
        X