Category: منوعات

  • صور تسريحات جميلات لبنان في التظاهرات .


    تسريحات جميلات لبنان في التظاهرات
    فريق رائج
    29/12/2019
    نعم نحن نبتعد عن الأخبار والأمور السياسية ولكن في بعض الأحيان نحاول أن نسلط الضوء على الأشياء الجانبية فكان لنا هذا الألبوم من الصور لجميلات لبنانية. تابعوا الصور أعلاهالمزيد:تسريحات شعر سريعة للمرأة العاملة الأنيقة وسيدة المكتباستوحي من جيجي حديد أجمل تسريحات الشعرصور 20 تسريحة شعر لنانسي عجرم يمكنالشريحة 2 من 25: تسريحات جميلات لبنان في التظاهراتالشريحة 3 من 25: تسريحات جميلات لبنان في التظاهرات
    الشريحة 4 من 25: تسريحات جميلات لبنان في التظاهرات
  • كتبت يسرية الشبكشي عن عيد شم النسيم في مصر..حا نشم النسيم فى بيوتنا .. ونرسم الورد على حاجاتنا ..

    ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏
    ربما تحتوي الصورة على: ‏‏زهرة‏‏

    يسرية الشبكشي

    ‏١٨ أبريل‏، ا2020م‏ · 

    حا نشم النسيم فى بيوتنا .. ونرسم الورد على حاجاتنا .. ونهنى بعضنا بالعيد .. وإن شيء من عوايدنا فاتتنا .. مش حا يقلل من فرحتنا .. راح نعملّها شكل جديد .. باى باى يا فسيخنا ورنجتنا .. حا نقضيها بطعميتنا .. والبيض متلون بالإيد .. و لا راح يقدر على هزيمتنا .. ولا حا ينزِّل لنا دمعتنا .. أى وباء ولا حتى كوڤيد .. إحنا ورثنا من حضارتنا .. إننا نضحك على مصيبتنا .. ولا يشمت فينا المناكيد !

  • كتبت منال ظفور..عن حكاية شك العريس بالدبابيس بليلة العرس ..

    منذ سنة

    Fareed Zaffour

    ‏٢١ أبريل ٢٠١٩‏‏ · قامت ‏‎Manal Zaffour‎‏

    حكاية شك العريس بالدبابيس بليلة العرس ..
    حكاية سورية بتعلم المسؤولية والديمقراطية ..
    ديمقراطية اﻷلوان الخيرة
    ..اسمعوا :
    بتحكي اﻹسطورة : انو كان السوريين من زمان وباحد ايام احتفالات أعياد الربيع ورأس السنة السورية لحتى يسلموا منصب ﻷي شخص باعتبار مناسبة اﻷعياد بيكون فيها تجديد وانتخاب لكافة السلطات السياسية والمالية والدينية ..وخاصة بالمعبد اللي كان أهم منصب فيه هو كبير الكهنة ..بيخضع الشخص المرشح ( اللي من مواصفاته انو يكون طليق اللسان..حلو الكلام واللباس..بيعرف يكسب الناس واﻷموال واﻷوقاف بطرق مرضية بتشديد الياء وتسكين الراء ..وانو يكون عندو عدد من المؤمنين بمبادئه لينشروها بالحسنى والحسنى بين الناس ..وآخر شي مو مهم اسمه أو لونه أو معتقده ..المهم معاملته للناس .. )
    المهم انو كان هالمرشح لازم يمر بامتحان وهو انو يدخل عالمعبد يقدم نذوره وعطاءاته وصلواته لﻵلهة ويستأذن منها أنو يدخل اﻹمتحان..وبعدها بيتعرا من كل شيء وبيلبس عا جسمه رداء الترشح اﻷبيض وبيربطه بشكل منيح وبيبدأ اﻹمتحان..بيبلشوا الكهنة يضربوه وينكشوه بالدباييس ( من هون اجت عادة شك العريس بحمام العرس بالدبابيس) ولازم يتحمل اﻷلم والوجع دون ما تنزل دموعه ولا يقول آخ..وقدرته عالتحمل بتعني جدارة حمل المسؤولية وتحكيم العقل على العاطفة وبيضلوا الكهنة يضربوه ويعذبوه لساعات لحتى يصرخ ويتوجع..واذا نفد بريشو و اتحمل وما صرخ فبيتوقفوا الكهنة عن ضربه وبينتقل لﻹمتحان التاني..وهو انو يطلع لعند الناس المتجمعين قدام المعبد ولازم يمشي باتجاه ساحة المدينة ويمر بينهن ويتحمل الضرب منهم..كل واحد من الناس بيضرب المرشح بلون هو بيختاره …
    اللون القرمزي (اﻷحمر)يعني الرفض (خط أحمر أو عليه خطوط حمرا .يعني مرفوض ..منقول لهﻷ هالشغلة خط أحمر لا تقربوا عليها)
    واللون الأزرق (النيلي) يعني مقبول جدا وممتاز ﻷنه قائد واداري و يعمل ويجتهد في سبيل الصالح العام..
    اللون اﻷصفر (اﻷهرا) ضعيف وغير ملتزم متحول دائما
    البني (الترابي) يعني ثابت و غير اداري
    اﻷخضر (لون العشب) تقي وورع وحالم لا يصلح للمسؤولية
    هﻷ الناس كانوا يعتبروا اختيارن للون هو بمثابة صوتن اﻹنتخابي للمرشح .وعالمكشوف على عيون الناس كلها..ومن النادر جدا انو يمر شخص مرشح من دون ما يتلطخ توبه اﻷبيض باﻷلوان.. وهيك بيوصل المرشح عالساحة ملطخ باﻷلوان ومنهنه (تعبان ومرهق) من ضرب الكهنة والناس..وبيبلش فرز اﻷصوات قصدي اﻷلوان ..كل لون بيكون هو اﻷكتر أو الطاغي على الرداء اﻷبيض هو بيحدد نجاح المرشح أو رسوبه…ولجنة فرز اﻷلوان مؤلفة من مجموعة من الحكماء الكبار بالسن..الجالسين بالساحة قدام الناس ..وكمان ما انذكر بالتاريخ باﻷحداث اليومية والسجلات اللي كانت مدونة عالرقيمات بأنو مر توب أبيض ما اتلطخ باﻷلوان..إلا مرة وحدة..وهو توب أحيقار الحكيم (معنى اﻹسم بالسرياني آحو=اﻷخ..قورو=قار =المحترم المبجل..أحيقار تعني اﻷخ المحترم) ..بيقولو أنو أحيقار لمن دخل المعبد لم يجرؤ الكهنة على ضربه احتراما وهيبة..ولمن طلع لبين الناس وطول ما عم يمشي من باب المعبد للساحة ..كانت الناس عم تنحي احتراما لحتى وصل عالساحة بتوبه اﻷبيض الناصع النقي..وأقر الحكماء بنجاحه لينال منصب كبير الكهنة بجدارة ..بس أحيقار رفض ..موقع السلطة حفاظا على توبه النقي ..ومع هيك صار أحيقار الحكيم مرجع السلطة العقل والحكمة لكل الناس..
    هيك كان السوري يختار المسؤولين بالسلطات التلاتة بهالديمقراطية الصريحة الحقيقية الواضحة للجميع..اللي ماكانت تسمح ﻷي سلطة تطغى عالبقية…يعني ما كان يتجرأ أي كاهن أو مسؤول يغلط بحق انسان أو يتمادى بعمل ظاهره خير وباطنه كل الشر..ﻷنو كل سنة رح يرجع يخضع لنفس اﻹمتحان بالمعبد وأمام الناس…أصلا المعبد ما كان بس للعبادة …كان مركز للعلم والمعرفة ومجلس للحوار والنقاش والتعلم والتطور الاجتماعي والسياسي واﻹقتصادي واﻹبداعي..)
    اتخيلوا قديش كانوا السوريين بعاداتن وتقاليدن مصدر للرقي والحضارة والتطور بادارة شؤون الناس للخير والحق والجمال..
    هيك بالسوريين وبابداعاتن بتحيا سوريا….وتحيا سوريا..

  • الكاتب البرازيلي روبيم فونسيكا.توفي عن عمر ينتهز 94 عاماً.

    No Image
    وفاة الكاتب البرازيلي روبيم فونسيكا عن 94 عاماً
    16 أبريل 2020
    توفي الكاتب البرازيلي روبيم فونسيكا الأربعاء عن 94 عاماً جراء ذبحة قلبية على ما أعلنت عائلته.
    وأوضح صهره بيدرو كوريا دو لاغو لبوابة الأخبار البرازيلية «يو أو إل» أنه «كان في منزله عندما شعر بضيق فنقلناه إلى المستشفى وفقد الوعي خلال الرحلة. حاولوا إنعاشه لكنه توفي».
    ولد فونسيكا من والدين برتغاليين في 11 مايو 1925 في جويز إي فورا في ولاية ميناس جيرايس وكان روائياً وكاتب سيناريو وناقداً سينمائياً.
    وكان يتمتع بأسلوب صريح وقاطع يصف حياة البؤس في المدن ما جعله ضحية الرقابة مرات عدة.
    وتابع الكاتب الذي أقام في ريو دي جانيرو منذ طفولته، دروساً في القانون قبل أن ينضم إلى صفوف الشرطة، حيث أصبح مفوضاً عام 1952 ما أثر على أعماله.
    وتعتبر روايته «أوغستو» (1990) من أهم أعماله الأدبية.
    وفاز الكاتب الذي كان يتجنب المقابلات الصحفية، بجائزة كامويش في عام 2003 وهي أعرق مكافأة أدبية باللغة البرتغالية وجائزة ماشادو دي أسيس البرازيلية في 2015 عن مجمل أعماله
  • توفي الكاتب التشيلي الملتزم لويس سيبولفيدا .بـ«كوفيد-19»

    No Image
    «كوفيد-19» يغيب الكاتب التشيلي لويس سيبولفيدا
    أ ف ب () 16 أبريل 2020

    توفي الكاتب التشيلي الملتزم لويس سيبولفيدا الذي عاش في المنفى في ظل نظام أوغوستو بينوشيه الديكتاتوري، في إسبانيا عن 70 عاماً جراء مرض كوفيد-19، على ما أعلنت الدار الناشرة لكتبه.
    وأوضحت دار «توسكيتس أديتوريس» الإسبانية في بيان «توفي الكاتب لويس سيبولفيدا في أوفييدو. ونحن نأسف جداً لهذه الخسارة»
  • الدول الـ 6 في العالم من دون مطارات.

    اتعلم

    6 دول في العالم من دون مطارات

    6 دول في العالم من دون مطارات – سكاي نيوز عربية – أبوظبي

    تعد المطارات من المنشآت الأساسية في كل دول العالم، لذا لا يمكن التخيل أن توجد دولة من دون مطار خاص بها، إلا أن 6 دول حول العالم قررت عدم إنشاء مطار لها، لأسباب مختلفة.

    ولن يستطيع المسافرون الوصول إلى 6 دول صغيرة حول العالم جوا، وسيضطرون للنزول في مطارات مجاورة، ثم السفر برا، لهذه الدول، التي تمثل وجهات سياحية حقيقية.

    ومن أبرز هذه الدول إمارة موناكو، التي تعد ثاني أصغر دولة في العالم، والتي لا تمتلك مطارا، بالرغم من فخامة منشآتها، حيث تعتبر الإمارة الصغيرة ملاذا للأغنياء.

  • الشاب الباكستاني ” محمد علي” .. رفض ملايين الدولارات مقابل التنازل عن موقعه الإلكتروني..

    تعرف على الشاب المسلم ” محمد على” الذي رفض ملايين الدولارات مقابل التنازل عن موقعه الإلكتروني

    رفض الشاب المسلم “محمد على” البالغ من العمر 16 عاماً عرضاً بـ6.2 مليون دولار أميركي من مجموعة مستثمرين أميركيين مقابل التنازل لهم عن موقعه الإلكتروني الذي حقق نجاحاً كبيراً، فيما كانت المفاجأة أن المراهق البريطاني المبدع ليس سوى مهاجر من أصول باكستانية وهو مسلم يُدعى محمد علي.

    وكان محمد قد أسس من غرفة نومه في منزل أبويه موقعاً إلكترونياً فريداً من نوعه يتضمن فكرة بسيطة لكنها غير مسبوقة، حيث يُساعد الموقع مستخدميه على توفير النقود بدل إنفاقها، وهو ما رأى فيه مستثمرون أميركيون موقعاً يمكن أن يتحول إلى العالمية سريعاً ويحقق نجاحاً باهراً خلال فترة قصيرة، فقدموا عرضاً سخياً لمحمد علي قوامه خمسة ملايين جنيه استرليني (6.2 مليون دولار) مقابل التنازل عن الموقع، لكن المستثمرين تعهدوا لعلي بأن يواصل العمل في الموقع ويستمر في تطويره، وتعهدوا له بالمزيد من الأموال في المستقبل، لكنه رفض التخلي عن مشروع حياته، بحسب الرواية التي أوردتها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية في تقرير لها اطلعت عليه “العربية نت”.

    أما المفاجأة التي تكشفها “ديلي ميل” فهي أن محمد علي البالغ اليوم من العمر 16 عاماً ليس حديث عهد بهذا النوع من “البزنس” حيث كان قد أسس أول شركة تجارية في حياته عندما كان في الـ12 من عمره، وتمكن من تحقيق أرباح بلغت 40 ألف جنيه استرليني (50 ألف دولار) في حينها، ثم استخدم هذه الأموال في إنتاج لعبة إلكترونية حقق من وراء مبيعاتها أرباحاً هي الأخرى، ثم انتقل لاحقاً الى برمجة تطبيق للهواتف الذكية يتخصص بإدارة المحافظ الاستثمارية والتداولات في البورصة، وأخيراً أنشأ موقعه الإلكتروني الذي يختص بتوفير الأموال.

    وتقول الصحيفة إن محمد علي الذي لم يصل إلى الثانوية العامة بعد لم يتوقف عند هذه المشروعات الناجحة، وإنما يستعد حالياً لإطلاق موقع إلكتروني متخصص بمقارنة الأسعار من أجل تمكين الزبائن على اختيار السعر الأفضل من بين كل المتاجر، وهو مشروع يستعد لإطلاقه بالشراكة مع رجل أعمال كبير في بريطانيا يبلغ من العمر 60 عاماً، إلا أن محمد علي يؤكد بأن الموقع الجديد سوف يتضمن أفكاراً جديدة ولن يكون استنساخاً للمواقع المنافسة والمشابهة الموجودة حالياً على الإنترنت.

    ورفض علي العرض الذي تلقاه من مستثمرين أميركيين في شهر كانون أول/ ديسمبر الماضي، وذلك خلال اجتماع مع أولئك المستثمرين انعقد في لندن قبل فترة وجيزة من حلول عطلة عيد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة.

    وقال علي إن “سبب رفض العرض الأميركي يعود إلى أنه في حال كون التكنولوجيا والفكرة وحدهما بملايين الدولارات، فما هي القيمة التي يمكن أن يكون عليها المشروع بعد أن يصبح واقعاً ويبدأ الناس باستخدامه؟”.

    وأضاف: “أنا أفهم بأن رفضي للعرض يمثل خطورة كبيرة على من هو مثلي، لكني أريد أن أنشئ لنفسي شيئاً، وأن أصبح اسماً معروفاً”.

    وتابع: “الشيء الكبير الذي نقوم نحن بفعله الآن هو أنه لا يوجد لنا منافسون حتى الآن، وهذا هو الوقت الصحيح لنصبح خبراء في توفير النقود، إنه مثل وكالة بلومبيرغ بالنسبة لعامة الناس”، وذلك في إشارة الى أن “بلومبيرغ” الأميركية استطاعت أن تكسب السبق بأن تكون وكالة متخصصة ومتوفرة على الإنترنت للعامة، فأصبحت اسماً عالمياً مشهوراً واستقطبت أعداداً كبيرة من المستخدمين والمتابعين المستمرين.

  • حكاية توماس أندروز: مهندس السفينة تيتانيك التى تسببت فى وفاته .

    القصة المثيرة لـ "توماس أندروز" مهندس السفينة تيتانيك التى تسببت فى وفاته

    القصة المثيرة لـ “توماس أندروز” مهندس السفينة تيتانيك التى تسببت فى وفاته
    شهد التاريخ أعظم قصص المخترعين العظماء الذين أسهموا إسهامات عظيمة للبشرية، لكن اختراعاتهم هذه كانت سببًا لوفاتهم. ومن هؤلاء “توماس أندروز”.
    توماس أندروز هو المهندس المعماري البحري الرئيسي لسفينة التيتانيك الشهيرة، لذا كان حريصا على مرافقة السفينة في أولى رحلاتها البحرية.
    كان أندروز على علم بضعف التيتانيك في المياه المحملة بالثلج، لذا دعا أثناء بناء السفينة إلى أن تكون ذات هيكل مزدوج ومجهزة بـ40 قارب للنجاة بدلا من 20، إلا أنه لم يلتفت إلى نصائحه بسبب التكلفة الزائدة التي كانت ستشكلها تنفيذ تلك النصائح.
    وعندما تعرضت التيتانيك للاصطدام بجبل الثلج، وبدأت بالغرق في 15 أبريل 1912، ساعد اندروز بشكل بطولي العديد من الناس في الصعود إلى قوارب النجاة، شوهد آخر مرة في صالة التدخين من الدرجة الأولى وهو يبكي حزنا على اختراعه الذي كان ينهار، ولم يتم العثور على جثته أبداً.
    المولد و النشأته
    ولد توماس اندروس في 7 شباط 1873 وتوفي في 15 نيسان 1912. هو مصمم سُفن ورجل أعمال إيرلندي عمل مصمما للسفن وهو رئيس قسم التصميم ومدير إنشاءات شركة بناء السفن هارلاند آند وولف والتي يقع مقرها الحالي في إيرلندا الشمالية.
    اندروس هو المعماري البحري المسؤول عن وضع الخطط للخطوط البحرية الملاحية آر إم إس تيتانيك، وكان مسافرا على متن سفينة تيتانك حين انطلقت في رحلتها الأولى والأخيرة عندما اصطدمت بجبل الجليد في الخامس عشر من نيسان عام 1912، ومات في الكارثة.
    ولد توماس اندروس في مدينة كومبر بمقاطعة داون في ايرلندا الشمالية (ايرلندا آنذاك).
    والده هو توماس اندروس الذي كان عضوا في المجلس الاستشاري وأمه هي إلزا بيري.
    وله أخوين هما جون ميلر اندروس والسير جيمس اندروس. بدأ الذهاب إلى مؤسسة بلفاست الأكاديمية الملكية منذ 1884 حتى عام 1889 وحينها- إذ بلغ السادسة عشر- بدأ التدرب في هارلاند اند وولف حيث كان خاله الفيوكنت بيري، مالك جزئي للشركة.
    هارلاند اند وولف
    في هارلاند اند وولف، بدأ العمل لمدة ثلاثة أشهر في معمل النجارين، ثم عمل لمدة شهر في صناعة الدواليب يتبعها شهر في العمل على السفن. أما الثمانية عشر شهرا الاخيرة في فترة تدريبه فقد أمضاها في مكتب الرسم.
    في عام 1901 وبعد أن عمل في العديد من الأقسام داخل الشركة، أصبح مديرا لأعمال البناء، وفي نفس السنة أصبح عضوا في مؤسسة المعماريين البحريين.
    في عام 1907، عين أندروس منصب المدير العام ورئيس قسم التصميم لشركة هارلاند اند وولف، فبعد سنين طويلة أمضاها في التدريب والدراسة والعمل، أصبح اندروس محبوبا في الشركة وموظفا في ترسانة بناء السفن.
    في 24 من حزيران عام 1908، تزوج هلين ريلي باربور الذي يعمل والدها في صناعة المنسوجات، وأنجبا ابنتهما اليزابيث في 27 تشرين الثاني عام 1910، ويقال أنه اصطحب زوجته هيلن لتشاهد سفينة التيتانيك وكان ذلك قبل ميلاد اليزابيث بقليل. بعد وفاة اندروس تزوجت هلين للمرة الثانية وتوفيت في 22 آب 1966، في ايرلندا الشمالية ودفنت في أضرحة عائلة باربور.
    آر إم إس تيتانيك
    في 1907 بدأ اندروس بالإشراف على خطط لعمل سفينة مسافرين واسعة جدا وفخمة، وهي آر امس اوليمبك التابعة لشركة وايت ستار لاين.
    تم تصميم سفينة اوليمبك وأختها التيتانيك (التي بدأ العمل عليها عام 1909) على يد المصمم ويليام بيري والمدير العام أليكساندر كارلايل، بالإضافة إلى اندروس.
    وكما فعل مع السفن الاخرى التي أشرف عليها، تعرف اندروس على أدق التفاصيل في كلا من التيتانيك والاوليمبك ليضمن أنهما تعملان على النحو الأمثل.
    ولكن للأسف، فإن اقتراحاته بأن يكون لسفينة التيتانيك 46 قارب نجاة (والتي لم تحمل أكثر من 20 قارب) وعمل الهيكل المزدوج وحواجز المياه المشدده لم يُأخذ بها.
    ترأس اندروس مجموعة من العمال تعمل لشركة هارلاند اند وولف، وكانوا قد ذهبوا إلى رحلات بحرية على متن سفن تابعة للشركة، لمراقبة العمليات وإجراء أي تحسينات لازمة.
    ولم تُستثنى التيتانيك من هذه الإجراءات، فقد سافر اندروس وعماله من بلفاست إلى ساوثامبتون على متن التيتانيك للتمهيد لرحلتها الأولى الكائنة في 10 أبريل 1912.
    قام اندروس بتدوين بعض الملاحظات بخصوص إجراء بعض التعديلات التي أحس بلزومها أثناء الرحلة، وكانت بصفة رئيسية تغييرات شكلية لمختلف مرافق السفينة.
    وفي الرابع عشر من أبريل صرح اندروس لصديقه بأن التيتانيك هي تقريبا أفضل ما يمكن أن يصل له العقل البشري من درجات الكمال.
    في 14 أبريل وفي تمام الساعة 11:40 مساء، اصطدمت التيتانيك بجبل جليدي على الجانب الأيمن من السفينة. كان اندروس حينها في مقصورته يخطط للتغييرات التي أرادها للسفينة، وبالكاد أحس بالاصطدام. استدعى القبطان إدوارد سميث اندروس للمساعدة في فحص الضرر. ناقش اندروس وسميث حجم الضرر بعد منتصف الليل بفترة وجيزة، فبعد أن قام اندروس بأخد جولة في الأقسام المتضررة من السفينة وبعد تلقيه تقارير عن تضرر السفينة، أكد اندروس أن أول خمس حجرات الماء آخذة في الغرق وبمعدل متسارع. كان اندروس على علم بأنه لو غمرت أكثر من أربع حجرات بالماء فإن السفينة ستغرق حتما. لقد نقل هذه المعلومة للقبطان سميث مشيرا إلى أنها “مسألة حسابية حتمية”. وأضاف بناء على وجهة نظره بأن أمامهم ساعة من الوقت قبل أن تغرق السفينة كاملة، وأخبر سميث أيضاً بالنقص الكبير في عدد سفن النجاة على متن السفينة.
    حين بدأت عملية إخلاء السفينة، قام اندروس وبلا كلل بالبحث عن المقصورات ليخبر الركاب بوضع سترات النجاة والتوجه إلى سطح السفينة، شهد العديد من الناجين بأنهم رأوا اندروس أكثر من مرة. كان من المستحيل تعقب أفعاله أثناء غرق السفينة.
    ولإدراكه التام بالوقت القليل الذي تبقى أمامهم ولنقص السعة المتوفرة في قوارب النجاة للركاب ولطاقم السفينة فقد تابع في حث الركاب المتكاسلين على الذهاب إلى قوارب النجاة أملا في تعبئة القوارب بأكبر قدر ممكن.
    وأكد الناجون أيضا برؤيتهم لاندروس وهو يلقي بالكراسي من على ظهر السفينة إلى المحيط حتى يتمكن الركاب من استخدامها للطفو.
    وفاته:
    شوهد اندروس للمرة الأخيرة في الساعه 2:10 تقريباً (أي قبل عشرة دقائق من غرق السفينة كليا) حيث شاهده جون ستيوارت (وهو مضيف على متن السفينة): كان اندروس يقف وحيداً في غرفة التدخين الخاصة للدرجة الأولى محدقا في لوحة فنية هي بليموث هاربور فوق الموقد، ويداه مطويتان فوق صدره وسترة نجاته على طاولة بجانبه. كانت اللوحة توضح مدخل بليموث ساوند التي كان من المتوقع أن تزورها التيتانيك في رحلة العودة.
    وعلى الرغم بأن هذه كانت واحدة من أشهر الروايات المروية عن غرق التيتانيك إلا أن هذه الرواية – والتي نشرت في كتاب “توماس اندرسون: مصمم سفن” عام 1912- قد نقلت من جون ستيورت الذي غادر السفينة حوالي الساعة 1:40.
    كان هناك بعض المشاهدات لاندروس بعد تلك اللحظة، فعلى ما يبدو أن اندروس بقي في غرفة التدخين لبعض الوقت حتى يتمكن من جمع أفكاره ثم تابع عمله في إخلاء الركاب. في حوالي الساعة 2:00 شوهد اندروس على ظهر السفينة وكان الناس في حالة من الاضطراب مع وجود بعض النساء اللاتي ترددن في ترك السفينة، فقام اندروس بتلويح يديه ومناداتهم بصوت عال لشد انتباهم.
    وآخر قال بأنه شاهد اندروس يلقي مضطربا بالكراسي ليتمكن الركاب من استخدامها للطفو. ثم اتجه اندروس إلى منصة القيادة ربما باحثا عن القبطان سميث.
    وشوهد اندروس للمرة الأخيرة يغادر السفينة ولم يتم العثور على جثته.
  • المهندس المصري :محمد كمال إسماعيل “أستاذ الأجيال”..

    محمد كمال إسماعيل "أستاذ الأجيال" الذي أشرف على توسعة الحرمين وصمم دار القضاء
    محمد كمال إسماعيل “أستاذ الأجيال” الذي أشرف على توسعة الحرمين وصمم دار القضاء
    محمد (بك) كمال إسماعيل (13 سبتمبر 1908 – 2 أغسطس 2008) هو دكتور مهندس مصري، من أبرز أعماله توسيع للمسجد الحرام والمسجد النبوي، كان الملك فهد بن عبد العزيز هو الذي اختاره لهذا العمل الجليل، بعد أن اطلع على مجموعة المجلدات النادرة التي أصدرها قبل 60 عاما تحت عنوان موسوعة مساجد مصر. يلقب بأستاذ الأجيال.
    السيرة
    في مدينة ميت غمر الدقهلية بمصر وفي الخامس عشر من سبتمبر عام 1908، ولد محمد كمال إسماعيل، حيث درس في مدرسة المدينة الابتدائية مبدياً تفوقاً ونبوغاً لافتا للأنظار. بعدها انتقلت أسرته إلي مدينة الإسكندرية ليضعوا ترحالهم بها وليزداد إحساسه بالجمال فيها عمقاً كما كان يقول، وهناك بجوار البحر المتوسط، والثروة المعمارية ذات الملامح الأوروبية للمدينة، أنهي تعليمه الثانوي في مدرسة العباسية، ليكون القرار بعدها بالتوجه لقاهرة المعز للالتحاق بجامعتها «فؤاد الأول»، ودراسة الهندسة بها.
    كان واحداً من بين أفراد دفعته التي لم يتعد عددها سبعة دارسين، كما ذكر في أحد حواراته التليفزيونية قبل سنوات من رحيله، وعلي الرغم من أنه تتلمذ علي يد أساتذة من إنجلترا وسويسرا درسوا له في الجامعة فنون العمارة العالمية إلا أنه تأثر بشدة بفن العمارة الإسلامية ليبدع فيه عقب التخرج ويكون ملهمه لعمل دراسة شاملة عن المساجد المصرية.
    تميزه
    كان أصغر من حصل على الثانوية في تاريخ مصر، وأصغر من دخل مدرسة الهندسة الملكية الأولى، وأصغر من تخرج فيها، وأصغر من تم ابتعاثه إلى أوروبا للحصول على ثلاث شهادات للدكتوراه في العمارة الإسلامية، كما كان أول مهندس مصري يحل محل المهندسين الأجانب في مصر، وكان أيضا أصغر من حصل على وشاح النيل ورتبة البكوية من الملك. هو الذي قام على تخطيط وتنفيذ توسعة الحرمين التي أمر بها خادم الحرمين الملك فهد وشهد عهده أكبر توسعة للحرمين في تاريخ الإسلام، وعلى امتداد 14 قرنا.
    بعد حصوله علي بكالوريوس الهندسة من جامعة فؤاد الأول في مطلع ثلاثينيات القرن الماضي، سافر المهندس محمد كمال إسماعيل إلي فرنسا للحصول علي الدكتوراة التي حصل عليها للمرة الأولي في العمارة من مدرسة بوزال عام 1933، ليكون بذلك أصغر من يحمل لقب دكتور في الهندسة، تلاها بعدها بسنوات قليلة بدرجة دكتوراة أخرى في الإنشاءات وليعود إلي مصر ويلتحق بالعمل في مصلحة المباني الأميرية التي شغل منصب مديرها في العام 1948، كانت المصلحة وقتها تشرف علي بناء وصيانة جميع المباني والمصالح الحكومية، لتصممم يداه العديد من الهيئات ومنها دار القضاء العالي، مصلحة التليفونات، مجمع المصالح الحكومية الشهير بمجمع التحرير الذي أنشئ عام 1951 بتكلفة 200 ألف جنيه بالنسبة للإنشاءات، ومليون جنيه، بالنسبة للمباني التي بلغ ارتفاعها 14 طابقا،
    وكان لتصميم المبني علي شكل القوس دوراً في تحديد شكل ميدان التحرير، وما تفرع منه من شوارع علي حد وصف المعماريين. في تلك الفترة قدم دكتور محمد كمال إسماعيل للمكتبة العربية والعالمية موسوعة مساجد مصر في أربع مجلدات عرض فيها لتصميمات المساجد المصرية وطرزها وسماتها المعمارية التي تعبر كل منها عن مرحلة من مراحل الحضارة الإسلامية، وقد طبعت تلك الموسوعة فيما بعد في أوروبا ونفدت كما يقول المتخصصون فلم يعد منها أي نسخ سوي في المكتبات الكبري. وقد كانت تلك الموسوعة سببا أيضاً في حصوله علي رتبة البكوية من الملك فاروق تقديراً لجهوده العلمية في تقديمها.
    أهم أعماله
    أبرز البصمات التي تركها إسماعيل ـ دون أن يعلم الكثير أنه صاحبها ـ كانت إشرافه علي أعمال توسعة الحرمين الشريفين «المكي والنبوي»، وبناء مجمع الجلاء ـ أو التحرير ـ للمصالح الحكومية، ودار القضاء العالي، ومسجد صلاح الدين بالمنيل، خاصة أنه كان شديد التأثر بفن العمارة الإسلامية.
    ورغم التاريخ الحافل والمشرف لإسماعيل ـ الذي حصل علي «البكوية» من الملك فاروق، ومنح جائزة الملك فهد للعمارة ـ فإن القاعدة العريضة من المصريين، وبينهم الكثير من أبناء مهنته لا يعلمون عنه الكثير، فكان من الضروري أن نسلط الأضواء علي عبقري رحل وسط لا مبالاة رسمية وتجاهل أو جهل إعلامي بقيمته حيث لم يصل علي جثمانه سوي «صفين» من مشيعيه الذين كانوا من تلاميذه ومحبيه.
    وفاته
    «أستاذ الأجيال، عبقري توسعة الحرمين الشريفين».. بعض من الأسماء والألقاب التي اشتهر بها المعماري الراحل محمد كمال إسماعيل الذي وافته المنية قبل أن يتم العام المائة من عمره، والذي يشهد له التاريخ كانا أكثر ما لفت الأنظار إليه منذ نعومة أظفاره، حيث شهد بذكائه النادر جميع من تتلمذ علي أيديهم من مصريين وأجانب، وتوقعوا أن يكون أحد أهم أبناء جيله، وقد كانب التميز سابقاً أقرانه بأميال منذ التحاقه بالتعليم الابتدائي، وحتي تخرجه في كلية الهندسة بجامعة «فؤاد الأول»، فحصوله علي درجة الدكتوراه من فرنسا.
    انشغل مهندسنا المصري دكتور محمد كمال إسماعيل بحياته العملية عن مثيلتها الخاصة. لينسي حتى فكرة الزواج إلي أن اتخذ قرار الارتباط في العام 1952، وهو في الرابعة والأربعين من العمر ولينجب ابناً واحداً كان له كما يقول الكاتب صلاح منتصر، حفيدان لايزالان في سن الطفولة. ومع رحيل الزوجة في العام 2002، ورحيل غالبية أصدقائه أيضاً، زادت حالة الانعزال التي عاشها المهندس محمد كمال إسماعيل، وخاصة بعد أن كان قد بلغ الخامسة والتسعين من عمره ورحل ولم يتم الإشاره إلى كثير من انجازاته المحلية التي من أشهرها مجمع التحرير.
    قالوا عنه
    يقول عنه دكتور علي رأفت، أستاذ العمارة بجامعة القاهرة، ومصمم مكتبتها الحديثة، عشق أستاذنا دكتور محمد إسماعيل، العمارة الإسلامية التي كان يحب اللجوء الي عناصرها في تصميماته رغم تنوع ثقافته الهندسية التي استقاها من مدارس معمارية عدة، فبرزت في أعماله الأقواس والزخارف والأعمدة والأفنية الداخلية التي تحتوي علي سلالم، وهو ما يتضح في بنائه مجمع الجلاء الذي بناه علي شكل قوس وجعل له فناء داخليا كالقصور القديمة التي تتميز بها العمارة الإسلامية. كما تتضح في مسجد صلاح الدين بالمنيل الذي يعد تحفة أقيمت علي نسقها عدد من المساجد في دول الخليج.
    وعلي الرغم من ملامح تصميماته التي تركها وراءه تتحدث عنه علي مدار سنوات عمله، إلا أن عملية توسعة الحرمين المكي والنبوي التي كلفه بها ملك السعودية الراحل فهد بن عبد العزيز، تظل الأهم والأبرز في مسيرته المعمارية، وذلك وكما يقول المتخصصون لضيق المساحة والحيز الذي يمكن لأي مهندس التعامل معه،
    فمن السهل أن تتعامل مع مساحة من الأرض الفضاء لتصمم بها ما تشاء، ولكن من الصعب فعل الشيء ذاته مع مكان تم بناؤه بالفعل، وبخاصة لو كان مقدساً لدي المسلمين.
    وفي مقال له بجريدة «الأهرام» في العام 2006، ذكر الكاتب الصحفي صلاح منتصر في احتفاله بذكري مولد هذا المعماري الثامن والتسعين، أنه تم توسعة الحرم النبوي بمعدل سبعة أضعاف لتزيد مساحته عن 14 ألف متر مربع إلي 104 آلاف متر مربع، بينما تمت توسعة الحرم المكي لتزداد عن 265 ألف متر مربع إلى 315 ألف متر مربع، وهي التوسعات التي لم تتضمن فقط توسعة الحرمين، ولكنها شملت مشروعات تكييف المكان وتغطيته بالمظلات والقباب،
    بالإضافة إلي جراج للسيارات يسع لنحو 5000 سيارة تحت الأرض وتكلفت هذه الإنشاءات نحو 18 ألف مليون دولار. وقد بدأت عملية التوسيع في العام 1982 واستمرت لمدة 13 عاماً انتهت بهذا الإبداع الذي كرم عليه بمنحه جائزة الملك فهد للعمارة الإسلامية اعترافا بجهوده في أعمال الحرمين.
    ويقول الدكتور علي رأفت، أستاذ العمارة الإسلامية، معلقاً علي تلك التوسعات: «كان اختيار الملك فهد للمهندس المصري الدكتور محمد كمال إسماعيل لتصميم والإشراف علي تنفيذ التوسعات الأخيرة بالحرمين، نابعاً من سمعته التي اشتهر بها واستندت علي العلم الواسع بالمساجد في عصورها المختلفة.
    إلي جانب ما اشتهر به من حساسية فنية بالعناصر الإسلامية انتفاعياً وفكرياً، وقد أسعدني الحظ للاستماع لمحاضرة له، كان قد ألقاها في نادي روتاري، تحدث فيها عن مشروع تلك التوسعة التي أدخل فيها أحدث التكنولوجيا لتوفر الراحة للمصلين في مختلف أيام العام. وذلك من خلال استخدامه ميكانيزم فتح وقفل الأسقف أوتوماتيكيا بواسطة إثني عشر مظلة من التفلون علي شكل خيمة، مساحة كل منها 306 أمتار مربعة، وهي أكبر مساحة خيمة في العالم علي عمود واحد، واستعمال سبعة وعشرين مساحة كل منها 1818 مترا، لحماية المصلين.
  • حولت عدسة من سوني الهاتف الذكي إلى كاميرا احترافية.

    عدسة من سونى تحول الهاتف الذكى إلى كاميرا احترافية
    22 سبتمبر,2013
    سرب موقع مختص بأخبار الكاميرات الرقمية صورة عدسة سونى المخصصة للتركيب على الهواتف الذكية لتحولها إلى كاميرات احترافية.
    العدسة تحمل اسم Sony Lens G ومتوفرة باللون الذهبى وهى متوافقة مع الهواتف التى تعمل بنظام أندرويد وهواتف آيفون.
    وقال الموقع إن سعر هذه الكاميرا سيكون بين 250 دولار و450 دولار دون تفاصيل عن تاريخ وصولها للأسواق.