Category: سينما ومسرح

  • “الأوسكار” جائزة تتحول من نعمة الى لعنة تطارد نجوم هوليوود

    “الأوسكار” جائزة تتحول من نعمة الى لعنة تطارد نجوم هوليوود

    جائزة “الأوسكار” تتحول للعنة تطارد نجوم هوليوود

     

    (mbc.net) “الأوسكار” أكثر الجوائز السينمائية بريقاً أصبحت لعنة تصيب الممثلين الحائزين، خاصة مع الممثلات، وذلك بعدما تسبب تسبب التمثال الصغير، وما يتبعه من أضواء إعلامية وعقود سينمائية وشهرة واسعة، في طلاق كل من هيلي بيري، وكيت وينسليت، وشير، وريس ويذرسبون، وهيلاري سوانك، وساندرا بولوك.

    وها هو النجم الفرنسي جان دوجاردان، الحائز “الأوسكار” عن فيلم “الفنان”، يصاب باللعنة ذاتها ويعلن، بشكل رسمي، انفصاله عن شريكة حياته الممثلة ألكسندرا لامي بعد 10 سنوات من الحب والسعادة.

    لم يكن القرار سهلا على ألكسندرا التي لم تعد تطيق البقاء في باريس فشدت الرحال لتقيم بجوار ابنتها كلوي، البالغة من العمر 16 سنة، التي كانت قد رزقت بها من شريكها السابق الممثل السويسري توماس جوانيه.

    إن باريس هي المدينة التي شهدت فصول غرامها بالممثل الموهوب، الذي تأخر كثيرا قبل أن يحالفه الحظ ويحصل على الدور الاستثنائي الذي جاء له بجائزة “الأوسكار”، لكن من يكون سعيدا في اللعب، يفشل في الحب، كما يقول المثل.

    لقد التقى الاثنان أثناء تصوير سلسلة فقرات تلفزيونية فكاهية قصيرة بعنوان “شاب وفتاة”، تبث يوميا قبل نشرة أخبار المساء، وتتناول مشكلات الحياة اليومية للزوجين شوشو ولولو، وحقق المسلسل نجاحا شعبيا طاغيا وما زالت القناة الثانية تعيد بثه، حتى اليوم، إلا أن كلا من شوشو ولولو سار في طريق بعيد عن الثاني.

    Image

    قال دوجاردان في تصريح مقتضب لقناة إخبارية: “لسنا أول ولا آخر زوجين يفترقان”، أما ألكسندرا، فقد رفضت الاسترسال في شرح الأسباب، قائلة لصحيفة محلية إن مهنتها عامة، لكن حياتها خاصة. وبسرعة، حولت الحديث إلى حياتها الجديدة في لندن، حيث تذهب ابنتها إلى مدرسة حكومية وترتدي الزي المخصص للتلميذات وتتحدث الإنجليزية بطلاقة.

    وقالت إنها، بدورها، تحاول أن تتقن هذه اللغة التي أصبحت لغة لا غنى عنها للفنانين. ثم استدركت مازحة:”هذا لا يعني أنني أحلم بدور في هوليوود.. إن عملي في فرنسا.. إلا إذا أصر سبيلبيرغ”.

    لا شك في أن شهرة زوجها، بعد “الأوسكار”، قد رسمت فروقا بين الفرص المقدمة له وتلك المتاحة لها. لقد كانت تظهر في الأفلام الفرنسية وتعد أكثر منه شعبية، ثم جاءت الجائزة الأميركية ودفعت به أمامها. لكنها ما زالت تجتهد للحفاظ على موقع في بلدها. ومع العام الجديد، سنرى ألكسندرا لامي في فيلم”مطلقا في المرة الأولى”.

    وهي رواية عاطفية من إخراج ميليسا دريغار، تتناول تعقيدات العلاقات بالنسبة لامرأة أربعينية، ومع انفصالها عن دوجاردان، فإن الدور يبدو مفصلا على مقاس البطلة.

    إن “لعنة الأوسكار”، ليست اختراعا لفظيا. فقد جاء في دراسة قام بها باحثون في جامعة تورونتو الكندية، أن معدل استمرار الحياة الزوجية بالنسبة للممثلات الحاصلات على الجائزة، لا يتجاوز الأربع سنوات، لكن هذا لا يعني أن المرشحات اللاتي لم يحالفهن الحظ في نيل “الأوسكار” يصبحن محصنات ضد الطلاق، لكن عمر سعادتهن الزوجية يستمر لنحو من عشر سنوات تالية، ومن المعروف أن الزواج المعمر في أوساط هوليوود هو أمر نادر، أما بيت الممثلين الفرنسيين المعروفين، فقد تعرض للرياح بعد حصول دوجاردان على«الأوسكار» مباشرة، أي في ربيع 2012.

    جدير بالذكر أن الشقاق بدأ حين سافر كل من الزوجين لقضاء إجازة الشتاء الماضي منفردا عن الثاني. فقد سافر هو مع رفاق فنانين إلى «سان بارتيليمي» بينما مضت هي للتزلج على الثلج بصحبة ابنتها. وتعززت الشائعات بعد أن تطرقت الصحف الشعبية إلى علاقة بين الممثل الفرنسي «الأوسكاري» والممثلة الشابة الصاعدة إلزا زلبرشتاين. ثم مضت مجلة «فواسي» إلى حد تأكيد توصل الطرفين إلى اتفاق ودي للطلاق، من دون فضائح ومع أكبر قدر من التكتم، بناء على رغبة الزوجة. وهو ما حصل بالفعل.

  • قائمة بأهم 100 فيلم عربي في السينما العربية

    قائمة بأهم 100 فيلم عربي في السينما العربية

     تعرف على قائمة أهم 100 فيلم عربي

    لعشاق السينما..

    من فيلم الرسالةمن فيلم الرسالة

     

    (معتصم أبو خميس – دبي) احتفالية مهرجان دبي الدولي العاشر للأفلام السينمائية نظمت استفتاء بأهم100 فيلم عربي، شارك بها 475 شخصية سينمائية وثقافية من العالم العربي. وعلى صفحتها في شبكة الانترنت وضعت نتائج الاستفتاء. كما صنفته بحسب المخرج وبحس العقد الزمني، وبحسب البلد المنتج.

    الفيلم الأول الذي حاز على 225 صوت وهي أعلى نسبة في التصويت هو الفيلم المصري “المومياء.. يوم أن تحصى السنين” للمخرج شادي عبد السلام عام 1969. تلاه فيلم مصري آخر وهو “باب الحديد” للمخرج يوسف شاهين من انتاج عام 1958، وحاز على  180 صوت.

    إضافة لذلك فإن أفلام المخرج يوسف شاهين، احتلت مساحات جيدة في التصنيف، فعدا عن فيلم باب الحديد الذي احتل المركز الثاني، جاء فيلمه “الأرض” في المركز الرابع، و”اسكندرية ليه” في المرتبة 15،والعصفور في المرتبة 30، و”عودة الابن الضال” في المرتبة 39، و”المصير” في المرتبة 43، و”المهاجر” في المرتبة .84

    في المرتبة الثالثة في الاستفتاء حل الفيلم الجزائري “وقائع سنين الجمر” للمخرج محمد لخضر حاميان من انتاج 1975 وبواقع 152 صوتا.

    أما الفيلم التونسي “صمت القصور” للمخرجة مفيدة التلاتي فجاء في المرتبة الخامسة وحاز على 120صوت.

    ومن سوريا استطاعت الأفلام المرشحة على أن تحاز مكانا مهما في التصنيف حيث حل الفيلم السوري”أحلام المدينة” للمخرج محمد ملص في المرتبة السادسة. ومن أهم الأفلام السورية التي حلت في التصنيف فيلم “نجوم النهار” في المرتبة 25 للمخرج أسامة محمد، وفيلم “الليل” للمخرج محمد ملص في المرتبة 26، وفيلم “كفر قاسم” في المرتبة 37 للمخرج برهان علوية، وفيلم “طوفان في بلاد البعث” للمخرج الراحل عمر أميرلاي.

    بينما السينما الفلسطينية فكانت حاضرة في القائمة وبقوة حيث احتل المرتبة السابعة الفيلم “يد آلهية”في عام 2001 للمخرج والممثل الفلسطيني ايليا سليمان، وحصل على 100 صوت، فيما حل في المرتبة11 فيلم “الجنة الآن” من إخراج هاني أبو أسعد عام 2005، و”الزمن الباقي” في المرتبة 21 للمخرج ايليا سليمان. وله نفسه فيلم ثالث في التصنيف هو فيلم “سجل اختفاء”. كما احتل الفيلم الفلسطيني “عرس الجليل” في المرتبة  56 للمخرج ميشيل خليفي، و”ملح هذا البحر” للمخرج “آن ماري جاسر” في المرتبة .77

    وفي المرتبة الثامنة جاء الفيلم المصري “الكيت كات” للمخرج داوود عبد السيد.

    سينما أخرى مميزة كانت على موعد مع الحضور بقوة في هذا التصنيف حيث احتل الفيلم اللبناني “بيروت الغربية” المرتبة التاسعة للمخرج زياد دويري، وفيلم “سكر بنات” في المرتبة 32 للمخرجة نادين لبكي، كما حل فيلم آخر لها وهو “وهلأ لوين” في المرتبة 38، كما حضر فيلم “أشباح بيروت” للمخرج غسان شلهب في المرتبة .86

    المرتبة العاشرة كانت من نصيب الفيلم السوري “المخدوعون” المقتبس عن رواية “رجال في الشمس”للكاتب الشهيد غسان كنفاني.

    أما الفيلم الأكثر ترسخا في عقول المشاهدين العرب وهو فيلم “الرسالة” للمخرج السوري الراحل مصطفى العقاد والذي يروي حكاية ظهور الدين الإسلامي وبداياته ومقاومة أصحاب الدين الجديد لكفار قريش، فاحتل المرتبة الـ17. فيما احتل فيلم “أسد الصحراء المرتبة 24 وهو للمخرج نفسه ويروي سيرة الزعيم الليبي عمر المختار وقيادته للثورة الليبية ضد المستعمر الإيطالي.

    من جهة أخرى فإن أقدم فيلم في الترتيب فهو الفيلم المصري “العزيمة” للمخرج كمال سليم في سنة1939، وحاز على 16 صوتا. ولأول مرة دخل فيلم “وجدة” التصنيف للمخرجة هيفا المنصور في المرتبة 44.

    ولمصر وحدها 48 فيلما في التصنيف من أصل 100 فيلم عربي. بينما للجزائر 8 أفلام بدءا من الفيلم الثالث في التصنيف “وقائع سنين الجمر”، و”رياح الأوراس” في المرتبة الـ 27، و”عمر قتلتو الرجلة” في المرتبة الـ29، و”العصفور” في المرتبة الـ 30، و”بلديون” في المرتبة الـ 56، وفيلم “القلعة” في المرتبة الـ 82، وفيلم”مسخرة” في المرتبة الـ85، و”باب الواد سيتي” في المرتبة الـ 96.

  • مدينة بوليود أوالسينما الهندية Bollywood (بالهندية: बॉलीवुड، بالأردية: بالی وڈ) مع صورالفنانين

    مدينة بوليود أوالسينما الهندية Bollywood (بالهندية: बॉलीवुड، بالأردية: بالی وڈ) مع صورالفنانين

    بوليوود


    من ويكيبيديا
    بوليوود (بالهندية: बॉलीवुड، بالأردية: بالی وڈ) مصطلح غير رسمي يُستخدم على نطاق واسعٍ للإشارة إلى صناعة الأفلام باللغتين الهندية والأوردو في مدينة مومباي، الهند. كما يُستخدم هذا المصطلح بشكلٍ غير صحيح أحياناً للإشارة إلى كامل صناعة السينما في الهند، بينما يشير في الحقيقة إلى جزء من هذه الصناعة.[1] بوليوود أكبر منتج أفلام في الهند، وواحدة من أكبر مقرات إنتاج الأفلام في العالم.[2][3][4]

    اسم بوليوود مؤلف من من بومباي (الاسم السابق لمومباي) وهوليوود مركز صناعة الفيلم الأمريكي. بالرغم من التسمية، فعلى عكس هوليوود، لا توجد بوليوود كمكان فعلي. كذلك، وجد مصطلح بوليوود طريقه إلى قاموس أوكسفورد كمدخل بتعريفٍ منفصل رغم وجود اعتراضات على التسمية باعتبار أنها تجعل صناعة السينما في مومباي تبدو كقريب فقير لمثيلتها في هوليوود.

    يُشار إلى بوليود عموماً باعتبارها سينما ناطقة بالهندية، رغم أن اللغة الهندوستانية الشائعة كنمط متداول للهندية والأوردو أكثر شيوعاً في أفلام بوليوود. كما أن حضور الإنكليزية الهندية يتزايد في الحوار والأغاني على حدٍ سواء، وليس من الغريب وجود أفلام تدخل الكلمات والتعابير الإنكليزية في حواراتها. علاوة على ذلك، فإن إنتاج الأفلام المنطوقة بالإنكليزية بالكامل يتزايد في بوليوود.[5]

    أول فيلم أردو ناطق, فيلم أردشير إيراني أضواء الدنيا عالم آرا (1931)
    كان فيلم راجا هاريشاندرا (1913) أول فيلمٍ صامت يُنتج في بديا وصنعه داداساهب فالكي. وبحلول ثلاثينيات القرن العشرين كانت صناعة السينما في بوليوود تُنتج أكثر من مائتي فيلم في السنة. أول فيلمٍ هندي ناطق كان أضواء الدنيا للمخرج أردشير إيراني في 1931 حقق نجاحاً كبيراً وضح وجود سوقٍ كبير للأفلام الناطقة والموسيقية، وبذلك تحولت بوليوود وجميع مناطق صناعة الفيلم الهندي الإقليمية إلى الأفلام الناطقة بسرعة.

    كانت الثلاثينيات والأربعينيات فترات صاخبة، فقد تأثرت الهند بالكساد الكبير والحرب العالمية الثانية وحركة الاستقلال الهندية والعنف الذي صاحب تقسيم الهند. كانت معظم أفلام بوليوود هروبية وقتها، ومع ذلك عبر بعض صناع الأفلام عن المشاكل الاجتماعية الصعبة، أو استخدموا الكفاح الهندي كخلفية لأعمالهم الدرامية.

    في 1937، أخرج أردشير إيراني فيلم كيسان كانيا أول فيلم هندي ملون. وفي العام الذي تلاه أخرج فيلماً ملوناً آخر هو الأم الهند. مع ذلك، لم تصبح الأفلام الملونة شعبية حتى نهاية الخمسينيات. في ذلك الوقت، كانت الأفلام الموسيقية الرومانسية ذات الإنتاج المترف وأفلام الميلودراما كانت المصدر الرئيسي للدخل في السينما. ومن ضمن الممثلين الناجحين في تلك الفترة كان ديف أناند، ديليب كومار، وراج كابور، أما الممثلات الناجحات فكان منهن: نرجس ومينا كوماري ونوتان ومادوبالا. في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات قام ببطولة الأفلام الرومانسية وأفلام الحركة ممثلون مثل: راجيش خانا ودارمندرا. في منتصف السبعينيات، أخلت الأفلام الرومانسية الطريق لأفلام العنف التي تناولت مواضيع العصابات. ركب أميتاب باتشان، النجم الشهير بأدوار “الشاب الغاضب” التي أداها، الموجة مع ممثلين آخرين مثل ميثون تشاكرابورتي وأنيل كابور. كان من ضمن الممثلات اللائي اشتهرن خلال هذه الفترة هيما ماليني، هيلين ريتشاردسون، جايا باتشان، وريكا. واستمرت هذه الموجة حتى بداية التسعينيات.[6]

    images

    في منتصف التسعينيات مالت الكفة من جديد إلى الأفلام الموسيقية الرومانسية التي تدور حول العائلة بسبب نجاح أفلامٍ مثل من أنا بالنسبة لك (1994) والعروس للشجاع (1995). قدمت هذه الأفلام جيلاً جديداً من الممثلين منهم: أمير خان وسلمان خان وشاروخان والممثلات مثل: سريديفي ومادوري ديكسيت وجوهي تشاوالا وكاجول.[6] وفي هذه المرحلة، كانت أفلام الكوميديا والحركة ناجحة كذلك، وقدمت ممثلين مثل جوفندا وأكشاي كومار وممثلاتٍ مثل رافينا تاندون وكاريسما كابور. علاوة على ذلك، شهد عقد التسعينيات من القرن العشرين مؤدين جدداً وأفلاماً مستقلة نجح بعضها تجارياً. ظهر في هذه الأفلام ممثلون منهم نانا باتيكار ومانيشا كويرالا وتابو وأورميلا ماتوندكار وامتدحهم النقاد وقتها.

    بوليود الأغاني والرقص

    الاغاني

    بينما أكثر الممثلين، خصوصا اليوم، راقصين ممتازين، بعضهم أيضاً مغنين. عموماً الأغاني مسجّلة مسبقا من قبل مغني ثم بعد ذلك يعاد المحترفين بمزامنة شفة ممثلي الكلمات، في أغلب الأحيان بينما رقص. وحاول بضع الممثلون الغناء بأنفسهم مثل الممثل أميتابه بتشان، والذي غنى بنفسه بعض الأغاني من أفلامه أمثال : “Silsila”، “Mahaan” “Toofan” ومؤخرا أكثر في الأفلام Baghban وKabhi Khushi Kabhi Gham، بالإضافة إلى عمل الثنائي مع عدنان سامي في الأغنية Kabhi Nahi (أبدا). وأيضا الممثل شاروؤخان في فلم “josh” “DON” وكذلك الممثل عامر خان غنّى أغنية “Kya Bolti Tu ” في فلم غلام.

    ^ “مجلة تايم, 1996”.
    ^ بيبا دي بروين; نايلوفر فنكاترامان; كيث بين (2006). الهند. فرومر. صفحة 579. ISBN 0471794341.
    ^ واسكو, جانيت (2003). كيف تعمل هوليوود. سيج. صفحة 185. ISBN 0761968148.
    ^ كيه. جا; Subhash (2005). دليل بوليوود المبدأي. رولي بوكس. صفحة 1970. ISBN 8174363785.
    ^ راميش, رانديب (ا24 أكتوبر, 2008). “الإنكليزية في الأفلام الهندية الحديثة”. الغارديان. Unknown parameter |accessadte= ignored (help)
    ^ أ ب أحمد, رؤوف. “الهدية”. Rediff.com. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-30.
    === الرقص ===

    إنّ الرقص في أفلام بوليود، واحد أقدم خصوصياته وأهم ما يميزه ويعطه طابعه الخااص، أساليب الرقص الكلاسيكية، رقص المحظية الهندية الشمالية التأريخية (tawaif)، أو رقصات شعبية. وفي الأفلام الحديثة، يمتزج عناصر رقص هندية مع أساليب رقص غربية في أغلب الأحيان (كما يعرض على قناة MTV أو في مسرحيات برودواي الموسيقية)، مع ذلك ليس غريبا رؤية البوب الغربية وأعداد الرقص الكلاسيكية الصافية جنبا إلى جنب في نفس الفلم. البطل أو البطلة سيؤدّيان في أغلب الأحيان مع فرقة الراقصين، عادة نفس الجنس. إذا رقص البطلة والبطل ويغنّيان (آباء دي ديلوكس) رقص وباليه يعيّنان، معنى “رقص من اثنان”، هو ينظّم في أغلب الأحيان في البيئة المحيطة بالطبيعة الجميلة أو الأماكن الكبيرة بشكل معماري ومتقن.

    • رقص بوليود •

    Bollywood dances usually follow songs
    هو مجموعة الرقص الهندي الكلاسيكي، رقص شعبي مثل Bhangra ولها أحيانا تأثير أمريكي لاتيني وعربي. هو مرح ومعبّر جدا وهناك الكثير من المعنى العميق وراء الموسيقى في الأفلام. بإمكانك أن تعرف أن الموسيقى ماذا تعني، من خلال الحركات الرشيقة للجسم.

    لماذا الرقص من الأمور الهامة والحساسة في أفلام بوليود؟ الناس في الهند يفضلون الأفلام أكثر من المسرحيات وسببها الرقص ويمنعى آخر (نوع من تغير الجو) والغريب أن بعض الأحيان تسقط بعض الأفلام التي لا تحتوي على مشاهد الرقص أو الفيدو كليبات. لذلك المنتجون الكبار مثل Yash Chopra، Karan Johar ينتجتون الأفلام عموما بالأغاني الهائلة والعاطفية جدا؛ لذلك الرقص تلعب فيه دوراً كبيراً. وعلى فكرة أن مديرة الرقص على البوليود وهي فرح خان.

    الحوارات والقصائد الغنائية

    وقصائد الأغنية الغنائية يكتب في أغلب الأحيان من قبل الناس المختلفين. والحوارات تكتب في الغالب باللغة الهندية والأرودوية، ومن أشهر الأشخاص الذي يتكبون الحوارات في هذه الأيام هو الممثل الشهير :قادر خان.. . و من أشهر كتااب القصائد الغنائية كما هو معروف في هذه الأيام هو : سمير. محبوب. جاويد اختار. اناند باكشي.

    فريق الممثلين والطاقم

    يأتي إلى البوليود الكثير من الناس من كل أرجاء الهند، والكثير منهم يكون قد أخذو الشهرة إما في المسلسلات أو في عرض الأزياء أو في حفلات الجمال وما شابه… لكن كثر منهم آمالهم أحلامهم تذهب من حيث أتت.وبلا فائدة. النجوم البارزين أكثر في بوليود عادة يكونون أصلهم من غرب الهند أو من وسطها..

    وبعض أن أبطالها :

    راج كابور، أميتاب باتشان، ريشي كابور، شاروخان، سلمان خان، دارمندرا، عامر خان، سنيل دت، هيرتك روشان، سيف علي خان، وغيرهم

    ومن أشهر ممثلاتها:

    نرجس، جايا باتشان، راكهي،وحيدة رحمن، ديمبل، ريكها ،سريديفي ،مادهوري ديكسيت ،أشواريا راى باتشان, كريشما كابور، جوهي تشاولا، كاجول ديفجان، راني مكرجي، ديبيكا بادكون وكارينا كابور وبريانكا شوبرا وبريتى زينتا . وغيرهن.

    جوائز بوليوود

    بدأت مجلة الشيهرة filmfare بعمل جوائز لأفضل الأفلام في العام، مثل جوائز الأوسكار، وكانت بدايته في سنة 1953ميلادي.

    الشركات الأخرى مثل مجلة Stardust، وتلفزيون Zee الخ) دخلت لاحقاً في هذا المجال.

    البعض من الجوائز الشعبية الأخرى:

    جوائز Zee السينمائية
    جوائز الشاشة اللامعة
    جوائز Stardust
    جوائز IIFA
    هم جميعا ينظّموا مراسيم الجوائـز بشكل متقن وراقي، والكثير من النجوم والنجمات. وتمتااز حفلات بوليوود بأداء عروض غنائية ورقصاات تؤدى من قبل النجوم في أثناء الحفلات بشكل متطوور وجديد.

    منذ 1973، تبنّت الحكومة الهندية جوائز الفلم الوطنية، منح بمديرية مدعومة من قبل حكومة المهرجانات السينمائية (DFF). مديرية شاشات المهرجانات السينمائية ليست فقط البوليود تصوّر، بل الأفلام من كلّ السينمات الإقليمية الأخرى والمستقلة. هذه الجوائز توزّع في مراسم ترأّست من قبل رئيس الهند..

    التمويلات

    ميزانيات Bollywood بسيطة عادة بمعايير هوليود. المجموعات، بدلات، تأثيرات خاصّة، وصناعة سينما كانت أقل من عالمية إلى أن الوسط إلى متأخرا تسعينيات. لكن كأفلام وتلفزيون غربي يكسبان توزيع أوسع في الهند نفسه، هناك ضغط متزايد لأفلام Bollywood لإنجاز نفس مستويات الإنتاج.

    الأفلام البوليودية أثبتت وجودها في الخارج وفي شباك تذاكر خارج الهند، لذا أطقم فلم مومباي رائــجه جدا، تصوير في أستراليا، نيوزيلندا، مملكة متّحدة، قارة أوروبا وفي مكان آخر. في الوقت الحاضر، منتجون هنود يسحبون في أكثر فأكثر تمويل للأفلام ذات الميزانية الكبيرة ضربت ضمن الهند أيضا، مثل Lagaan، Devdas،kank والإنتاج الحالي يزداد في الميزانية.

    تمويل لأفلام بوليود يجيء في أغلب الأحيان من الموزّعون الخاصّة وبضعة إستوديوهات كبيرة. البنوك الهندية منعت من إعارة مال لإنتاج الأفلام، لكن هذا المنع رفع مؤخرا. كالتمويلات لم تنظّم بشكل صحيح البعض من المال يجيء أيضا من المصادر الغير شرعية. أنتجت أفراد عصابة مومباي الأفلام، رعى النجوم، واستعملت العضلة للحصول على طريقهم في الصفقات السينمائية. في يناير/كانون الثّاني 2000, مافيا مومباي ضربوا المنتج راكيش روشن والد الممثل هريتك روشن؛عندما رفض طلبهم وحاول التدخّل بتوزيع فلمه. في 2001 المكتب المركزي للتحقيق، وكالة شرطة الهند الوطنية، إستولى على كلّ طبعات الفلم المزورة Chori Chori Chupke Chupke بعد التحيق وجدوا أن كل ذلك كانت بواسطة مافيا مومباي.

    المشكلة الأخرى التي تواجه بوليود قرصنة كثير أفلامها. سرق DVDs في أغلب الأحيان يصل قبل الطبعة للصورة. مصانع في باكستان والهند تخمد آلاف DVDs غير شرعية، VCDs، وVHS يسجّل، الذي ثمّ تشحن في جميع أنحاء العالم. (نسخ متفشي جدا في باكستان، منذ أن منعت الحكومة الباكستانية استيراد الأفلام الهندية، يترزك قرصنة كالطريق الوحيد لتوزيعهم.) أفلام تذيع كثيرا بدون تعويض بشركات التلفزيون السلكي الصغيرة الغير معدودة في الهند وآسيا. يخزن فيديو تابل البقالة الهندي الصغير في الولايات المتّحدة وأشرطة السهم البريطانية وDVDs للمصدر المريب بينما مستهلك ينسخ يضيفا إلى المشكلة.

    تلفزيون قمر صناعي، تلفزيون وأفلام أجنبية مستوردة يجعلان غارات ضخمة إلى سوق الترفيه الهندية المحلية. في الماضي، أكثر أفلام بوليود يمكنه جمع الكثير من مال؛ أقل الآن فعكس ذلك. متوازن ضدّ هذه الغلال المتزايدة من المسارح في البلدان الغربية مثل المملكة المتّحدة، كندا، والولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنّ بوليود يصبح ملاحظة ببطئ. بينما يهاجر هنود أكثر إلى هذه البلدان، يشكّلون ينمو سوقا للأفلام الهندية الممتازة. المشاهدون ‘الأجانب’ — في البلدان الآسيوية والغربية — تنمو أيضا، إذا ببطئ أكثر.

    مشاكل بوليود

    أكبر مشكلة عندها هي القرصنة – حيث ينسخ الناس الأفلام وأمّا ببيعهم أو يتم توزيعه إلى الناس الآخرين مجانا. في الوقت الحاضر ليس كلّ الأفلام جعلت مال صنع الأكثر من كلّفوا لجعل، بالرغم من أنّ هم يمكن أن يرو من قبل حول مليار واحد شخص، إذا دفع كلّ شخص لرؤية الفلم قانونيا الصناعة تجمع مال أكثر بكثير. في الوقت الحاضر منتجو فلم بوليود يحاولون البحث عن طريق لتوقّف هذا الحدث. المشكلة الأخرى تلك الأجيال الأصغر تجد القصص متوقّعة نوعا ما أحيانا وتسأم من الحكايات المماثلة. منتجو الأفلام يحاولون أن يحلّوا هذا بتغيير محاور القصة لعكس حياة حقيقية – مثل الحقيقة بأنّ أطفال العوائل الهندية يدرسون الآن في الخارج.

    مستقبل بوليود

    النظرات المستقبلية ألمع حتى الآن لبوليود. شركات الفلم الأمريكية الكبيرة مثل الأخوة وارنر والسينتشوري فوكس العشرون يبدون بفتح المكاتب في الهند. حيث منتجو الأفلام وجدوا صعوبة في التنافس مع تأثيرات هوليود الخاصّة، هذه الأمرالمنطقة الكبيرة القادمة لبوليود للتطوير. والتطور يلحق ببلويود الأفلام الهندية تتميز يوم عن يوم والقصص أكثر واقعيه.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    مدينة بوليود الهندية
    الاسم
    الاسمُ لقبت به صناعة سينما الهندي التي أساسها مومباي في الهند. عندما إندمجَ مع
    صناعات السينما الهنديةِ الأخرى (تاميل، تلغو، بنغالي، مليالم)، الاسم جريء بأن يَكُونَ الأكبرَ في العالمِ من ناحية عددِ الأفلامِ إنتاجاً، ولَرُبَّمَا أيضاً عدد التذاكر بيعاً. التعبير Bollywood خُلِقَ بخَلْط بومباي (المدينة ما يسمى الآن بمومباي) وهوليود (المركز المشهور لصناعة السينما الأمريكيةِ). أفلام Bollywood قيمة كاملةُ لمالِهم؛ يُريدونَ الأغاني والرقصَ، إهتمام بالحب، كوميديا اثارة ,مخاطرة، كُلّ ذلك في الفيلم الذي يستغرق ثلاثة ساعة.

    مالذي يميز بوليود عن هوليود ؟؟

    بوليوود تممتاز بروحها الشرقيه من حيث العادات والتقاليد المحافظـه .. و رقصااتهاو غناائها الفريـــد .. وأيضاا مستواها الذي يرتقي يوما عن يوم ..

    جوائز Bollywood

    بدأت مجلة الشيهرة filmfare بعمل جوائز لأفضل الأفلام في العام ، مثل جوائز الأوسكار، وكانت بدايته في سنة 1953ميلادي.

    الشركات الأخرى مثل مجلة Stardust، وتلفزيون Zee الخ) دخلت لاحقاً في هذا المجال.

    البعض من الجوائز الشعبية الأخرى:

    جوائز Zee السينمائية
    جوائز الشاشة اللامعة
    جوائز Stardust
    جوائز IIFA
    هم جميعا ينظّموا مراسيم الجوائـز بشكل متقن و راقي ، والكثير من النجوم والنجمات. و تمتااز حفلات بوليوود بأداء عروض غنائية و رقصاات تؤدى من قبل النجوم في أثناء الحفلات بشكل متطوور و جديد .

    منذ 1973، تبنّت الحكومة الهندية جوائز الفلم الوطنية، منح بمديرية مدعومة من قبل حكومة المهرجانات السينمائية (DFF). مديرية شاشات المهرجانات السينمائية ليست فقط البوليود تصوّر، بل الأفلام من كلّ السينمات الإقليمية الأخرى والمستقلة. هذه الجوائز توزّع في مراسم ترأّست من قبل رئيس الهند ..

    التمويل

    ميزانيات Bollywood بسيطة عادة بمعايير هوليود. المجموعات، بدلات، تأثيرات خاصّة، وصناعة سينما كانت أقل من عالمية إلى أن الوسط إلى متأخرا تسعينيات. لكن كأفلام وتلفزيون غربي يكسبان توزيع أوسع في الهند نفسه، هناك ضغط متزايد لأفلام Bollywood لإنجاز نفس مستويات الإنتاج.

    الأفلام البوليودية أثبتت وجودها في الخارج و في شباك تذاكر خارج الهند ، لذا أطقم فلم مومباي رائــجه جدا، تصوير في أستراليا، نيوزيلندا، مملكة متّحدة، قارة أوربا وفي مكان آخر. في الوقت الحاضر، منتجون هنود يسحبون في أكثر فأكثر تمويل للأفلام ذات الميزانية الكبيرة ضربت ضمن الهند أيضا، مثل Lagaan، Devdas،kank والإنتاج الحالي يزداد في الميزانية .

    تمويل لأفلام بوليود يجيء في أغلب الأحيان من الموزّعون الخاصّة وبضعة إستوديوهات كبيرة. البنوك الهندية منعت من إعارة مال لإنتاج الأفلام، لكن هذا المنع رفع مؤخرا.

    اشهر فيلم هندي جودا اكبر
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    دينة بوليود الهندية
    هى مدينة لصنع وتصوير الافلام السينمائية وهى تشبة
    مدينة هووليود الامريكية
    او مثل مدينة الانتاج الاعلامى فى مصر
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    تعريف :بوليوود (بالهندية: बॉलीवुड، بالأردية: بالی وڈ) مصطلح غير رسمي يُستخدم على نطاق واسعٍ للإشارة إلى صناعة الأفلام باللغتين الهندية والأوردو في مدينة مومباي، الهند. كما يُستخدم هذا المصطلح بشكلٍ غير صحيح أحياناً للإشارة إلى كامل صناعة السينما في العند، بينما يشير في الحقيقة إلى جزء من هذه الصناعة. بوليوود أكبر منتج أفلام في الهند، وواحدة من أكبر مقرات إنتاج الأفلام في العالم.

    اسم بوليوود مؤلف من من بومباي (الاسم السابق لمومباي) وهوليوود مركز صناعة الفيلم الأمريكي. بالرغم من التسمية، فعلى عكس هوليوود، لا توجد بوليوود كمكان فعلي. كذلك، وجد مصطلح بوليوود طريقه إلى قاموس أوكسفورد كمدخل بتعريفٍ منفصل رغم وجود اعتراضات على التسمية باعتبار أنها تجعل صناعة السينما في مومباي تبدو كقريب فقير لمثيلتها في هوليوود.

    يُشار إلى بوليود عموماً باعتبارها سينما ناطقة بالهندية، رغم أن اللغة الهندوستانية الشائعة كنمط متداول للهندية والأوردو أكثر شيوعاً في أفلام بوليوود. كما أن حضور الإنكليزية الهندية يتزايد في الحوار والأغاني على حدٍ سواء، وليس من الغريب وجود أفلام تدخل الكلمات والتعابير الإنكليزية في حواراتها. علاوة على ذلك، فإن إنتاج الأفلام المنطوقة بالإنكليزية بالكامل يتزايد في بوليوود.

    كان فيلم راجا هاريشاندرا (1913) أول فيلمٍ صامت يُنتج في الهند، وصنعه داداساهب فالكي. وبحلول ثلاثينيات القرن العشرين كانت صناعة السينما في بوليوود تُنتج أكثر من مائتي فيلم في السنة. أول فيلمٍ هندي ناطق كان أضواء الدنيا للمخرج أردشير إيراني في 1931 حقق نجاحاً كبيراً وضح وجود سوقٍ كبير للأفلام الناطقة والموسيقية، وبذلك تحولت بوليوود وجميع مناطق صناعة الفيلم الهندي الإقليمية إلى الأفلام الناطقة بسرعة.

    كانت الثلاثينيات والأربعينيات فترات صاخبة، فقد تأثرت الهند بالكساد الكبير والحرب العالمية الثانية وحركة الاستقلال الهندية والعنف الذي صاحب تقسيم الهند. كانت معظم أفلام بوليوود هروبية وقتها، ومع ذلك عبر بعض صناع الأفلام عن المشاكل الاجتماعية الصعبة، أو استخدموا الكفاح الهندي كخلفية لأعمالهم الدرامية.

    في 1937، أخرج أردشير إيراني فيلم كيسان كانيا أول فيلم هندي ملون. وفي العام الذي تلاه أخرج فيلماً ملوناً آخر هو الأم الهند. مع ذلك، لم تصبح الأفلام الملونة شعبية حتى نهاية الخمسينيات. في ذلك الوقت، كانت الأفلام الموسيقية الرومانسية ذات الإنتاج المترف وأفلام الميلودراما كانت المصدر الرئيسي للدخل في السينما. ومن ضمن الممثلين الناجحين في تلك الفترة كان ديف أناند، ديليب كومار، وراج كابور، أما الممثلات الناجحات فكان منهن: نرجس ومينا كوماري ونوتان ومادوبالا. في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات قام ببطولة الأفلام الرومانسية وأفلام الحركة ممثلون مثل: راجيش خانا ودارمندرا. في منتصف السبعينيات، أخلت الأفلام الرومانسية الطريق لأفلام العنف التي تناولت مواضيع العصابات. ركب أميتاب باتشان، النجم الشهير بأدوار “الشاب الغاضب” التي أداها، الموجة مع ممثلين آخرين مثل ميثون تشاكرابورتي وأنيل كابور. كان من ضمن الممثلات اللائي اشتهرن خلال هذه الفترة هيما ماليني، هيلين ريتشاردسون، جايا باتشان، وريكا. واستمرت هذه الموجة حتى بداية التسعينيات.

    في منتصف التسعينيات مالت الكفة من جديد إلى الأفلام الموسيقية الرومانسية التي تدور حول العائلة بسبب نجاح أفلامٍ مثل من أنا بالنسبة لك (1994) والعروس للشجاع (1995). قدمت هذه الأفلام جيلاً جديداً من الممثلين منهم: أمير خان وسلمان خان وشاروخان والممثلات مثل: سريديفي ومادوري ديكسيت وجوهي تشاوالا وكاجول. وفي هذه المرحلة، كانت أفلام الكوميديا والحركة ناجحة كذلك، وقدمت ممثلين مثل جوفندا وأكشاي كومار وممثلاتٍ مثل رافينا تاندون وكاريسما كابور. علاوة على ذلك، شهد عقد التسعينيات من القرن العشرين مؤدين جدداً وأفلاماً مستقلة نجح بعضها تجارياً. ظهر في هذه الأفلام ممثلون منهم نانا باتيكار ومانيشا كويرالا وتابو وأورميلا ماتوندكار وامتدحهم النقاد وقتها.