Category: سينما ومسرح

  • تطلق السينما موقعها الإلكتروني الجديد

    تطلق السينما موقعها الإلكتروني الجديد

    السينما تطلق موقعها الإلكتروني الجديد

    دمشق-سانا

    اطلقت المؤسسة العامة للسينما اليوم موقعها الالكتروني الجديد الذي يضم ما تقوم به من أنشطة إلى جانب معلومات أرشيفية عن نشاطاتها منذ عشرات السنين وذلك تماشيا مع التطور التقني الذي تحرص المؤسسة على مواكبته.

    ويتضمن موقع المؤسسة الجديد نوافذ تعنى بالأفلام الطويلة والقصيرة ومشروع دعم الشباب وعروض صالات سينما الكندي في دمشق ودمر وطرطوس ونافذة بعنوان “مبدعون” وفيها معلومات عن عشرات الشخصيات السورية  والعربية التي عملت في السينما السورية إضافة إلى نافذة منشورات المؤسسة سلسلة الفن السابع ومجلة الحياة السينمائية ومهرجان دمشق السينمائي وآفاق سينمائية.

    كما يشتمل الموقع عرضا لمجموعة من النشاطات ومنها نادي السينما الالكتروني وجوائز الأفلام وترويج ودبلوم العلوم السينمائية إلى جانب الأخبار اليومية التي تعرض على واجهة الموقع الالكتروني بشكل متجدد.

    رشا محفوض

  • الفنان المبدع  ( ستانلي كوبريك  Stanley kubrick ) ..المخرج والمنتج والمصور السينمائي والمحرر الأمريكي الحائز على جائزة الأوسكار

    الفنان المبدع ( ستانلي كوبريك Stanley kubrick ) ..المخرج والمنتج والمصور السينمائي والمحرر الأمريكي الحائز على جائزة الأوسكار

     Image result for ‫المخرج الفذ ( Stanley kubrick )‬‎

    Image result for ‫المخرج الفذ ( Stanley kubrick )‬‎

    ستانلي كوبريك

    ستانلي كوبريك
    Stanley Kubrick
    ستانلي كوبريك
    ستانلي كوبريك

    معلومات شخصية
    الميلاد 26 يوليو 1928
    برونكس، نيويورك،  الولايات المتحدة
    الوفاة 7 مارس 1999 (70 سنة)
    سانت ألبانز، هيرتفوردشاير،  إنجلترا
    سبب الوفاة سكتة قلبية
    الجنسية أمريكي
    العرق يهودي أمريكي
    الديانة إلحاد  تعديل قيمة خاصية الديانة (P140) في ويكي بيانات
    الزوجة توبا إيتا ميتز (1948-51؛ تطلقا)
    روث سوبوتكا (1954-57؛ تطلقا)
    كريستيان كوبريك (1958-999؛ وفاته)
    الحياة العملية
    المدرسة الأم كلية مدينة نيويورك  تعديل قيمة خاصية تعلم في (P69) في ويكي بيانات
    المهنة مخرج سينمائي، منتج، سيناريست، مصور سينمائي، محرر
    لغة المؤلفات الإنجليزية[1]  تعديل قيمة خاصية اللغات المحكية أو المكتوبة (P1412) في ويكي بيانات
    سنوات النشاط 1951-1999
    الجوائز
    جائزة الزمالة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (2000)
    جائزة الأوسكار لأفضل تأثيرات بصرية  (عن عمل:2001: أوديسة الفضاء)  تعديل قيمة خاصية الجوائز المستلمة (P166) في ويكي بيانات
    التوقيع
    Stanley Kubrick Signature.png
    المواقع
    الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية موقع الويب الرسمي (P856) في ويكي بيانات

    ستانلي كوبريك (26 يوليو 1928 – 7 مارس 1999) كان مخرجا ومنتجا ومصور سينمائي ومحرر أمريكي حائز على جائزة الأوسكار. يعده الكثيرون واحد من أعظم صناع الأفلام في التاريخ. أفلامه عادة مستوحى من روايات أو قصص قصيرة، ويميزها التصوير السينمائي الفريد والانتباه إلى التفاصيل من أجل الواقعية، واستخدام الموسيقى المثيرة للعاطفة. أفلام كوبريك شملت مجموعة متنوعة من الأنواع: الحربية والجريمة والرومانسية والكوميديا السوداء والرعب والملحمي والخيال العلمي. كوبريك كان معروف بالكمال، حيث يبدي المشهد اهتمام كبير جداً ويعمل بشكل قريب مع ممثليه.

    بدء كوبريك كمصور فوتوغرافي في نيويورك، وعلم نفسه جميع جوانب الإنتاج والإخراج السينمائي بعد ان تخرج من الثانوية. أفلامه الأولى صنعت بميزانة صغيرة، ثم تبعها بمشروع كبير سبارتاكوس، بعد ذلك أمضى معظم مسيرته في بريطانيا حيث عاش وصور أفلامه هناك. منزله في هيرتفوردشاير (شمال لندن) أصبح ورشة عمله حيث أجرى كتابته وبحوثة وتحرير وإدارة تفاصيل مشاريعه. هذاا  سمح له بأمتلاك سيطرة فنية شبه كاملة، ولكن مع ميزة نادرة وهي دعم استوديوهات هوليوود الكبيرة له.

    العديد من أفلامه فتحت آفاقا جديدة في التصوير السينمائي، من ضمنها 2001: أوديسة الفضاء (1968)، وهو فيلم خيال علمي وصفه المخرج ستيفن سبيلبرغ بأنه نواة جيله، مع مع تأثيرات بصرية مبتكرة وواقعية علمية. في فيلم باري ليندون (1975)، استخدم كوبريك عدسات خاصة بوكالة الفضاء الأمريكي “ناسا” من أجل تصوير المشاهد تحت ضوء شموع طبيعي. هو قام بإخراج وإنتاجج  وكتابة معظم أفلامه الثلاثة عشر.

    بعض أفلام كوبريك كانت مثيرة للجدل مثل دروب المجد (1957) ولوليتا (1962) وبرتقالة آلية (1971)، معظم أفلامه إما ترشحت للأوسكار أو الغولدن غلوب أو بافتا.

    نشأته

    ولد في 26 يوليو 1928 في مستشفى ليينجين في مانهاتن نيويورك وعاش طفولته مع والدية وأخته الوحيدة باربرا في شقة في مدينة برونكس. والده علمه الشطرنج في الثانية عشر من عمره وأصبح كوبريك مهووسا بهذه اللعبة طوال عمره، كما اشترى له والده كاميرا من نوع Graflex عندما كان في عمر الثالثة عشر، مما أدى إلى عشق ستانلي للتصوير الفوتوغرافي، في سن المراهقة كان كوبريك مهتما بموسيقى الجاز، وحاول بإيجاز أن يكون لاعب درامز.

    درس كوبريك في ثانوية ويليام هوارد تافت في عام 1941 وفي الثانوية أختير كوبريك ليكون المصور الرسمي للثانوية لمدة سنة واحدة. تخرج كوبريك من الثانوية في عام 1945 ولكن درجاته الضعيفة مقترنة بالطلب الكبير على الاعترافات الجامعية من الجنود العائدين من الحرب العالمية الثانية، قضت على أمل التحاقه بالجامعة ولكن اعترف كوبريك فيما بعد بأن التعليم لا يعني له أي شيء.

    أرسله والديه للعيش مع أقاربه في لوس أنجليس لمدة سنة على أمل أن يساعد ذلك نموه الأكاديمي.

    في عام 1946 وبما أنه لم يكن قادرا على الالتحاق بالجامعة. حضر كوبريك دروس مسائية في المدينة الجامعية في نيويورك ومن ثم انقطع عن الحضور. سعى كوبريك للعمل كمصور فووغرافي وباع سلسلة من الصور الفوتوغرافية لمجلة Look واستكمل دخله بواسطة لعبه للشطرنج في حديقة ميدان واشنطن ونوادي الشطرنج في مانهاتن مقابل أرباع الدولارات.

    وفي سن السابعة عشر عمل كوبريك مصورا فوتوغرافيا لمجلة Look. وأثناء هذه الفترة تزوج كوبريك سيدة تدعى توبا ميتز في 25 مايو 1948 وعاشا في قرية غرينويتش في نيويورك ولكنهما تطلقا في عام 1951 وفي ظل هذا الوقت كان كوبريك يتردد على القسم السينمائي في متحف الفن الحديث وعلى دور السينما في نيوورك وأستلهم من الأعمال التصويرية المعقدة والمذهلة للمخرجج الألماني ماكس أوفولس والتي أثرت أفلامه على النمط المرئي لكوبريك.

    حياته المهنية

    بداياته

    بعد إنجازه مجموعة صور عن الملاكم والتر كارتيي وبعد أن شجعه صديقه أليكس سينغر لصناعة الأفلام الوثائقية وظف ستانلي كوبريك كل مدخراته المالية لتحويل هذه الصور إلى أول فيلم وثائقي له من 16 دقيقة بعنوان Day of the Fight وباع كوبريك هذا الفيلم بمبلغ 100 دولار لشركة RKO التي مولت فيلمه الوثائقي الثاني Flying Padre ومن ثم أنجز كوبريك فيلمه الثالث The Seafarerss وهو أول فيلم ملون له.

    الخمسينات

    بعد أن تمكن كوبريك من إقناع عائلته للاستثمار في أول أفلامه الروائية الطويلة Fear and Desire الذي تدور أحداثه خلال فترة حرب خياليه عن فرقة عسكرية يتم القبض عليها خلف خطوط العدو. وأثناء إخراج هذا الفيلم تعرف كوبريك على راقصة ومصممة مسرحية نمساوية تدعى روث سوبوتكا وتزوجا في تاريخ 15 يناير 1955 وانتقلا معا للعيش في هوليوود.

    بعد ذلك أخرج كوبريك في عام 1955 فيلم Killer’s Kiss وهو فيلم قصير يحكي قصة ملاكم شاب متورط في علاقة حب مع فتاة ينافسه عليها عضو في شبكة جريمة منظمة، وبعد ذلك قدم أليكس زينغز صديقه كوبريك إلى منتج شاب يدعى جيمس ب هاريس وأصبح الإثنين صديقين حميمن وتشاركا معا في إنتاج الأفلام وأشترا حقوق رواية Clean Break للكاتب ليونيل وايت والتي حولها كوبريك بالتعاون مع جيم طومسون إلى سيناريو بعنوان The Killing وفي عام 1956 أخرج كوبريك فيلم The Killing.

    نجاح فيلم The Killing استرعى انتباه شركة ميترو غولدوين ماير فعرضت على كوبريك وهاريس روايات عدة كانت تمتلك حقوفهم لكي يختاروا منها من أجل مشروعهم السينمائي الجديد.

    وبعد ذلك أخرج كوبريك فيلم Paths of Glory والذي تدو أحداثه خلال الحرب العالمية الأولى وهو مقتبس من رواية الكاتب همفري كوب التي تحمل نفس العنوان وكان هذا الفيلم من بطولة الممثل كيرك دوغلاس وأثناء تصوير هذا الفيلم في ميونخ تعرف كوبريك على ممثلة ألمانية شابة شاركت في الفيلم تدعى كريستيان هارلان وهي الممثلة التي لها حوار في الفيلم، وتزوج كوبريك منن هارلان في عام 1958 بعد أن طلق زوجته الثانية روث سوبوتكا في عام 19577، كوبريك وهارلان عاشا معا طوال حياتهم ولم ينفصلا ورزقا بإبنتين آنيا وفيفان.

    الستينات

    عمل كوبريك لمدة ستة أشهر على إعداد فيلم One-Eyed Jacks جاك ذو العين الواحدة لمارلون براندو ولكنهما أختلفا باختيار طاقم العمل. فتخلى براندو عن كوبريك وأخرج العمل بنفسه، وفي ذلك الوقت عمل على عدة سيناريوهات من أجل تحوليها لأفلام مستقبلية، إلا أن عرض عليه كيرك دوغلاس إخراج فيلمه الملحمي سبارتاكوس بعد أن كان مقررا أن يتولى إخراجه المخرج أنطوني مانن  ولكنه طرد من قبل الشركة المنتجة بعد إسبوعين من التصوير.

    ويحكي فيلم سبارتاكوس قصة حرب العبيد الثالثة في الحقبة الرومانية، وفد حصلت خلافات كبيرة بين كوبريك ودوغلاس أثناء تصوير الفيلم وبسبب التدخلات في عمله كمخرج، تبرأ كوبريك في وقت لاحق من هذا الفيلم وغضب دوغلاس لذلك ,ودمرت في هذا الفيلم صدافتهم التي كانت جيدة في فيلمهم السابق Paths of Glory. على الرغم من المشاكل التي حصلت في موقع تصوير فيلمم سبارتاكوس إلا إن الفيلم نجح تجاريا، وحاز على أربعة جوائز أوسكار.

    انتقل كوبريك في عام 1962 إلى إنجلترا لتصوير فيلم لوليتا، وكانت القوانين الرقابية المتساهلة هناك هي السبب الرئيسي لانتقاله إلى إنجلترا مقرنة بأسباب أخرى جعلته يقيم بشكل دائم في إنجلترا.

    لوليتا كان أول أفلام كوبريك إثارة ا للجدل, وهو مقتبس من رواية للكاتب الروسي الأمريكي فلاديمير نابوكوف.

    وفاته

    في عام 1999 وبعد أربعة أيام من فحصه النسخة النهائية لفيلمه Eyes Wide Shut بطولة توم كروز ونيكول كيدمان توفى كوبريك عن عمر 70عاما بأزمة قلبية أثناء نومه، وقد دفن بجوار شجرته المفضلة في تشيلدويكبوري مانور في هيرتفوردشير في إنجلترا.

    الأسطورة

    إن أسطورة ستانلي كوبريك تصوره على أنه عبقري سينمائي حاد التركيز هادئ مبغض للبشر وشديد العناية بالتفاصيل، يعيش حالة وجودية اعتكافية وقلما يسافر وتستحوذ عليه المخاوف العصبية الرهابية، ويعتبر أعظم مخرج سينمائي ما زال اسمه منقوشا في تاريخ السينما العالمية.

    قائمة الأفلام

    أفلام قصيرة وثائقية
    الأفلام السينمائية
    العام العنوان الجوائز
    1953 Fear and Desire
    1955 Killer’s Kiss
    1956 القتل
    1957 دروب المجد
    1960 سبارتاكوس
    1962 لوليتا (فيلم)
    1964 دكتور سترينجلوف
    1968 2001: أوديسة الفضاء
    1971 البرتقالة الآلية
    1975 باري ليندون
    1980 ذا شاينينغ
    1987 فل ميتال جاكيت
    1999 عيون مغلقة على اتساعها

    مراجع

    1. ^ مستورد من : منصة البيانات المفتوحة من المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb119101579 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة

    Image result for ‫المخرج الفذ ( Stanley kubrick )‬‎ستانلي كوبريك

  • الدكتور ( وانيس باندك ).. هاجسه المسرح وأحلامه التي لم تتحقق بعد ..- مشاركة : مضر رمضان

    الدكتور ( وانيس باندك ).. هاجسه المسرح وأحلامه التي لم تتحقق بعد ..- مشاركة : مضر رمضان

         

    تكبير الصورة

    د.”وانيس باندك”.. وأحلام لم تتحقق بعد

    مضر رمضان

    الثلاثاء 10 آذار 2009
    لابد للفن المسرحي من أن يكون هاجسا للكثيرين لما يحمله من سحر ورقي في الأداء، لكن وعند الخوض في مضمار هذا الفن تتكشف أسرار قد تكون غائبة عن الفنان، لكن عند الغوص في تفاصيل السير الفنية نجد العديد من المطبات و المشاكل ناهيك عن أحلام ذهبت في مهب الريح.

    تكبير الصورة
    مراسل الموقع مع المخرج باندك

    في معمعة فنية نشأ طفلا يرسم حلما لطالما راوده ليبدأ سيرته مع الفن المسرحي منذ أن كان طفلا لينتهي في مسيرته الشاقة بحلم لم يتحقق بعد.

    التقى موقع “مدونة وطن” الفنان د.”وانيس باندك” الذي عمل مخرجا و مؤلفا ومشرفا في العديد من الأعمال المسرحية في “حلب” و غيرها من المحافظات السورية ليرسم عبر سيرة لا تخلو من التأرجح واحدة من السير التي تحمل في طياتها الكثير من القصص فحدثنا عن سيرته قائلا:

    «في بداياتي كان هناك توجه فني لدي منذ صغري فكنت أتابع النشاط الفني باهتمام وأسعى إلى أن أكون ضمن هذا الجو عبر الأنشطة المدرسية على حال صغرها، وعندما صار عمري ثمانية عشر عاما انتسبت إلى فرقة مسرح الشعب التي تعتبر أول احتكاك فعلي لي في مجال الفن المسرحي حيث صقلت موهبتي واهتمامي، وورثت عن هذه الفرقة العديد من المعارف وكانت المرحلة الأهم هي مشاركتي يمهرجان الشباب في “دمشق” في السبعينيات من القرن السالف».

    و عن التزامه مع فرقة “المختبر المسرحي” في “دمشق” يحدثنا “الباندك” قائلا:

    «إثر سفري إلى “دمشق” عملت مع فرقة “المختبر المسرحي” التي أشرف عليها السيد “وليد القوتلي” وقد زادت هذه الفرقة من خبرتي وحفزتني على العمل في أكثر من مجال لأننا اعتمدنا في هذه الفرقة على آلية التأليف والإخراج الجماعي، حيث كنا نقرأ آخر المستجدات السياسية والاجتماعية ونحولها إلى أعمال مسرحية مدروسة إضافة إلى قراءاتنا التاريخية والتي عملنا على تجسيدها

    على الخشبة بأسلوب كان يرضي الحاضرين ويزيد من معارفهم، وكانت فرقة “المختبر المسرحي” بوابة واسعة للثقافة والحوار الجاد والبناء إذ أننا كنا نقسم المهام فيما بيننا للبحث عن العلوم والمعارف التي نحولها إلى أعمال مسرحية بعد المناقشة، وقد برز عن هذه الفرقة العديد من النجوم المسيطرين على الساحة الفنية السورية أمثال الفنان الكبير “بسام كوسا” والفنانة “واحة الراهب” وغيرهم».

    وعند عودته إلى “حلب” أنشأ فرقة “الشهباء” المسرحية والتي اعتبرها الكثيرون من أهم الفرق المسرحية التي حدثت في تاريخ هذي المدينة فيحدثنا عنها قائلا:

    «رغم رغبتي لم يكن مقدرا لي أن أستقر في “دمشق” فكان طريقي إلى “حلب” معروفا فعدت إليها في الثمانينات حاملا الكثير من المعارف والاندفاع، آملا بتأسيس فرقة مسرحية تكون عنوانا للمسرح الجاد والفن الملتزم وفعلا تحقق هذا لفترة عند تأسيسي لفرقة “الشهباء” التي لاقت انتشارا كبيرا بسرعة وقدمت معها عدة عروض مسرحية كتب عنها الكثير وحصدت العديد من الجوائز ودخلت الفرقة تاريخ المسرح في “حلب” بقوة” لأسافر بعدها إلى أرمينيا لمتابعة دراستي هناك حيث حصلت على شهادة دكتورا في العلوم المسرحية».

    ويتابع “الباندك” في الحديث فيقول:

    «إثر عودتي إلى “حلب” تابعت عملي مع فرقة الشهباء رغم الفرص العديدة التي سنحت لي لكنها لم تستمر بسبب ابتعاد بعض أعضائها عنها فعملت مع المسرح القومي والمسرح المدرسي وكنت مخرجا ومؤلفا للكثير من الأعمال ومشرفا على العديد من الأعمال المسرحية في “حلب”».

    أما عن

    تكبير الصورة
    الممثلين في مسرحية اشباح المدينة

    حلمه الذي لم يتحقق بعد يحدثنا قائلا:

    «منذ أن بدأت في مجال المسرح وأنا أحلم بتأسيس قاعدة مسرحية تكون أساسا لعلوم المسرح الأمر الذي تحقق في بادئ مسيرتي عن طريق فرقة “المختبر المسرحي” في “دمشق” وعن طريق فرقة “الشهباء” لكن لم يدم هذا كثيرا فتلاشى معه الحلم الذي مازال يراودني ».

    وفي تقليب دفتر الأعمال التي قدمها الفنان “الباندك” تبرز مسرحية “أشباح المدينة” كواحدة من الأعمال المميزة التي ركزت على أهم الحقب الزمنية في تاريخ مدينة “حلب” وعلى شخصيات كان لهم الدور الأكبر في سياق تطور هذه المدينة عبر التاريخ فيحدثنا عن هذا التوجه فيقول:

    «أسعى دائما إلى استغلال الفن المسرحي عن طريق تجسيد المعلومة الغائبة عن أذهان الكثيرين فالمسرح هو في طبيعته أكثر الفنون مقدرة على إيصال الفكرة والمعرفة العميقة إلى ذهن المتلقي فكان عمل “أشباح المدينة” الذي قمت على تأليفه وإخراجه واحدة من هذه المحاولات لحفظ تاريخ مدينة “حلب” العريق ولإبراز شخصيات ومواقف قد تكون غائبة عن الذاكرة الحالية للكثيرين».

    أما عن رأيه بالمستوى الفني للمسرح في مدينة “حلب” يحدثنا “الباندك” قائلا:

    «لا يخفى على أحد أن المسرح في “حلب” خصوصا يعاني من حالة تردي مؤسفة إذ أن المسرح التجاري يسيطر على أجوائه في حال قلة الأعمال الجادة والجيدة بالإضافة إلى غياب المهرجانات الدورية مع بقاء القليل من المهرجانات التي ما زالت تحفظ ماء وجه هذي المدينة التي تشتهر بتاريخ فني

    تكبير الصورة
    لقطة من مسرحية أشباح المدينة

    عريق وصلت أصدائه إلى العالمية».

    يذكر أن “د. وانيس باندك” قد قدم العديد من الأعمال التي برزت في “سورية” بشكل كبير كان لها أثر في المسيرة الفنية نذكر منها (احتفال ليلي خاص – الدراويش يبحثون عن الحقيقة – سكان الكهف – العائلة توت – اثنان فوق أرجوحة – رسالة التحقيق – من يقتل الارملة – انتحار غير معلن – الميراث – أشباح المدينة – اللمبة – الزبال).

    و السيد “د. وانيس باندك” يشغل حاليا منصب مدير المسرح المدرسي كما يعمل كمستشار درامي في مسرح “حلب” القومي.
     

  • يخوض الفنان ( أدهم سفر ) مغامرة جديدة في المسرح السوري – مشاركة الأستاذ: خليل صويلح

    يخوض الفنان ( أدهم سفر ) مغامرة جديدة في المسرح السوري – مشاركة الأستاذ: خليل صويلح

      
    خليل صويلح

    ينتسب عرض «تحوّل» الذي تستضيفه خشبة «مسرح الحمراء» في دمشق، هذه الأيام، إلى فنون الأداء المعاصرة باستخدام تقنيات الكمبيوتر والرقص في فضاء واحد.

    التجربة التي أنجزها أدهم سفر والكوريغراف محمد شباط بمشاركة الراقصين مها الأطرش ونورس عثمان، تنطوي على مغامرة جديدة في المسرح السوري لجهة تحقيق فرجة بصرية تنهض على المزج ما بين حركة الجسد ومقترحات الصورة، على خلفية قصة الخلق، أو الرحلة العسيرة لآدم وحواء ومكابداتهما الطويلة في ردم المسافة الفاصلة بين الذكر والأنثى، والتحوّلات التي أصابت هذه العلاقة تحت وطأة المحرّمات والأسوار المنيعة. تجربة جديدة يخوضها أدهم سفر، كنوع من المغامرة في كسر تقاليد الفرجة السورية. لذلك أتت أقرب إلى الارتجال في مزج البصري مع حركة الجسد، وبدا الاشتباك بين الصورة وإيقاع الجسد مرتبكاً في بعض مفاصل العرض، خصوصاً أن التوليف الموسيقي (رامي الضللي)، لم يكن منسجماً تماماً مع تحوّلات الحكاية كما ينبغي. يعترف أدهم سفر أن عرضه مجرد محاولة أولى لترسيخ هذا الطراز من فنون الأداء، وأن جرعة الإبهار أقل مما نشاهده في العروض العالمية، نظراً إلى ضعف الإمكانيات المحليّة تقنياً. اختبار بصري يستحق التحية لجهة المغامرة في المقام الأول.

    «تحوّل»: س:19:00 حتى الخميس المقبل ــ مسرح الحمراء (دمشق)

    ادب وفنون
    العدد ٣١٨٢ الثلاثاء ٢٣ أيار ٢٠١٧
    ويب خاص بالموقع
  • ماهي توقعات جوائز مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ70

    ماهي توقعات جوائز مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ70

    البوابة نيوز

    “البوابة ستار” ترصد توقعات جوائز مهرجان كان
    الأحد 28-05-2017 م
    البوابة نيوز
    هيثم مفيد

    يقام مساء اليوم حفل توزيع جوائز مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ70، وسط العديد من التوقعات لعدد من الأعمال السينمائية لنيل جائزة السعفة الذهبية، وعدد من الجوائز الاخرى، والتي سوف نرصد لكم أبرز توقعاتها:
    توقع عدد من النقاد حصد الفيلم الروسي “A Gentle Creature”، للمخرج سيرجي لوزنتسا، جائزة السعفة الذهبية الليلة، وتدور أحداثه عن رواية “Krotkaya” أو “A Gentle Woman” للكاتب الروسي الشهير “ديستوفسكي”، حول إمرأة ترسل طردًا لزوجها الذي يقضي عقوبة ما بأحد السجون في روسيا، ولكن تنتابها حالة من الغضب والحيرة، بعد رجوع الطرد التي قامت بإرساله إليها مرة أخرى، لتحاول أن تكتشف عن سبب عودة الطرد.
    فيما أشار النقاد إلى ذهاب جائزة لجنة التحكيم الكبرى للفيلم الفرنسي “BPM (Beats Per Minute)، للمخرج روبن كامبيلو، كما اشارت التقارير إلي فوز فيلم “The Killing of a Sacred Deer”، للمخرج اليوناني يورغوس لانتيموس بجائزة لجنة التحكيم.
    فيما ذهبت توقعات أفضل مخرج، للمخرجة الأسكتلندية “لين رامزي” عن فيلم “You Were Never Really Here”، كما رأي النقاد الممثل “كلايس يانغ” الأقرب للفوز بالجائزة عن فيلم “The Square”، والممثلة الروسية “ماريون سابفيك” عن فيلم الدراما الروسي ” Loveless”، وعن توقعات جائزة أفضل سيناريو فيلم، فكان الأقرب لها الفرنسي “فرانسوا أوزون” عن فيلم “L’Amant Double”.

  • ماهي الأزياء الأكثر “جرأة” في مهرجان “كان” السينمائي على مدى التاريخ ..

    ماهي الأزياء الأكثر “جرأة” في مهرجان “كان” السينمائي على مدى التاريخ ..

    الممثلة شيرون ستوون في مهرجان كان السينمائي الممثلة ليتيسيا كاستا في مهرجان كان السينمائي الممثلة صوفي مارسو في مهرجان كان السينمائي

    الأزياء الأكثر “جرأة” في مهرجان “كان” على مدى التاريخ

    عارضة الأزياء بيلا حديد في مهرجان كان السينمائي الممثلة فكتوريا أبريل في مهرجان كان السينمائي الممثلة بينيلوبا كروز في مهرجان كان السينمائيعارضة الأزياء الألمانية توني غارن في مهرجان كان السينمائيعارضة الأزياء والممثلة إيميلين فالادي في مهرجان كان السينمائيعارضة أزياء إزابيل غولار في مهرجان كان السينمائي المخرجة الفرنسية رومان بولانسكي في مهرجان كان السينمائي عارضة الأزياء كارلا بروني ساركوزي في مهرجان كان السينمائي ضيوف في مهرجان كان السينمائي ضيوف في مهرجان كان السينمائي الممثلتان الفرنسيتان سمان (شمال) و ميشال مولير (يمين) في مهرجان كان السينمائي

    عارضة الأزياء كيندل جينير في مهرجان كان السينمائي الممثلة شون دو إن من كوريا الجنوبية في مهرجان كان السينمائي

  • قصة نجاح المخرج العالمي ( ستيفين سبيلبرغ  Steven Spielberg Director ) في أعماله السينمائية

    قصة نجاح المخرج العالمي ( ستيفين سبيلبرغ Steven Spielberg Director ) في أعماله السينمائية

    المخرج ( ستيفين سبيلبرغ ) ماهو سبب نجاح أعماله السينمائية الغير منظور

    قدرته على نقل الصورة لعين المشاهد بحرفية ؟ أم كونه راوي محترف للقصص والحكايا ؟

    ما هو سبب نجاحه، وما هي الطرق والأساليب التي تميّز أعماله ؟

    الفيديو التالي هو تحليل وشرح بسيط لأهم أعمال المخرج (ستيفين سبيلبرغ) و تقنياته و الطريقة التي يروي ويُخرج بها أفلامه. مشاهدة ممتعة
    هذا الفيديو مترجم من قناة  Steven Benedict

    • ستيفن سبيلبرجSteven Spielberg

       ولد ستيفن ألان سبيلبرج في 18 ديسمبر 1946 ينحدر من اصول ب مدينة سبيلبرج النمساوية وهو مخرج وكاتب ومنتج أمريكي يمتلك شركة دريم ووركس للانتاج تمكن ستيفن من تحقيق الشهرة والنجاح بسن 36 فقد أخرج 4 أفلام من بين أعظم عشرة أفلام حققت أعلي إيرادات، بدأ ستيفن حياته المهنية بسن 12 سنة…اقرأ المزيد
        • الجنسية:
        • الولايات المتحدة
        • تاريخ الميلاد:
        • 18 ديسمبر 1946
        • ستيفن سبيلبرغ Steven Spielberg

          ستيفن سبيلبرغ

          معلومات شخصية
          الاسم عند الولادة ستيفن ألان سبيلبرغ
          الميلاد 18 ديسمبر 1946 (العمر 70 سنة)
          سينسيناتي، أوهايو، الولايات المتحدة
          الجنسية  الولايات المتحدة
          العرق يهود أميركيين  تعديل قيمة خاصية مجموعة عرقية (P172) في ويكي بيانات
          الحزب الحزب الديمقراطي الأمريكي  تعديل قيمة خاصية عضو في حزب سياسي (P102) في ويكي بيانات
          الزوجة إيمي إيرفنغ (1985-1989)
          كايت كابشاو (199111 – حتى الآن)
          أبناء جيسيكا كابشو  تعديل قيمة خاصية أبناء (P40) في ويكي بيانات
          عدد الأطفال +6   تعديل قيمة خاصية عدد الأطفال (P1971) في ويكي بيانات
          أخوة وأخوات
          الحياة العملية
          المهنة مخرج أفلام،  وكاتب سيناريو،  ومنتج أفلام،  وممثل،  وجامع تحف،  ورجل أعمال،  وكاتب خيال علمي،  وممثل أفلام  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
          لغة المؤلفات الإنجليزية[1]  تعديل قيمة خاصية اللغات المحكية أو المكتوبة (P1412) في ويكي بيانات
          سنوات النشاط 1963 – حتى الآن
          الجوائز
          الجوائز
          المواقع
          IMDB صفحته على IMDB
          السينما.كوم صفحته على موقع السينما

          ستيفن ألان سبيلبرغ (ولد في 18 ديسمبر 1946) هو مخرج ،كاتب سيناريو ومنتج سينمائي أمريكي من أصل يهودي، حائز على جائزة الأوسكار، أهم الجوائز السينمائية العالمية. ينحدر جده من مدينة نمساوية تدعى سبيلبرغ عاش بها في القرن السابع عشر. يمتلك شركة دريم ووركس للإنتاج، حيث أنتج العديد من أفلام الكرتون مثل شريك، حاز على جائزة الأوسكار لأفضل مخرج عن فيلميه قائمة شندلر عام 1993, وإنقاذ الجندي رايان عام 19988, كما حققت أفلاما له نجاحا في شباك التذاكر الأمريكية مثل إي تي والحديقة الجوارسية والفك المفترس.

          قصة نجاحه

          ستيفن سبيلبرغ، فقد أصبح من أنجح مخرجي السينما في التاريخ، وهو في سن السادسة والثلاثين. فقد أخرج ـ بالفعل ـ أربعة من بين أعظم عشرة أفلام حققت أعلي إيرادات، ومنها: إي. تي، أو كائن من الفضاء الخارجي، وهو الفيلم الذي حقق أعلي إيرادات في التاريخ. إن لذلك قصة ملخصها:

          إن سبيلبرغ أدرك منذ الثانية عشرة أو الثالثة عشرة من عمره أنه يريد أن يصبح مخرجا سنيمائيا. وقد تغيرت حياته عندما قام بجولة في استديوهات شركة يونيفرسال وهو في السابعة عشرة من العمر. ومن ثم تسلل سبيلبرغ خلسة كي يشاهد تصوير فيلم حقيقي. وقد انتهي به الأمر إلى مقابلة مدير قسم التحرير بشركة يونيفرسال الذي تحدث معع سبيلبرغ مدة ساعة، وعبر عن اهتمامه بأفلامه. كان من الممكن أن تكون هذه هي نهاية القصة لمعظم الناس. غير أن سبيلبرغ ليس كمعظم الناس، فقد كان يمتلك سلطة شخصية. لقد كان يعرف ما يريد، وقد تعلم من أول زيارة له، ولذا، غير من تناوله للأمر.

          في اليوم التالي، ارتدي حلة وحمل حقيبة أبيه وليس بها سوى شطيرة وقطعتين من الحلوى، ثم عاد إلى المكان وكأنه ينتمي إليه. وجد سبيلبرغ بيتا متنقلا مهجورا، فقام بكتابة عبارة “ستيفن سبيلبرغ، مخرج” عليه باستخدام الأحرف البلاستكية. ثم بدأ بعد ذلك في قضاء صيف ذاك العام في مقابلة المخرجين والكتاب والمحررين، ويتجول فيي هذا العالم الذي يتوق إليه، حيث يتعلم من كل محادثة، ويلاحظ ويكتسب المزيد من قوة الإحساس بالأمور التي تنجح في صناعة السينما. وفي نهاية الأمر، وهو في سنن العشرين وبعد أن أصبح مألوفا في الاستوديوهات، قدم ستيفن لشركة يونيفرسال فيلما متواضعا قام به، فعرضت علية الشركة عقدا لمدة سبع سنوات لإخراج مسلسل تليفزيوني، وبذلك حقق حلمه.[2]

          كانت بداية سبيلبيرغ الحقيقية في مجال الإخراج مع فيلمJaws 1975، فيلم الرعب الشهير عن أسماك القرش الذي يعرف في أغلب الدول العربية باسم «الفك المفترس»، والذي يحكي عن سمكة قرش تثير الرعب في إحدى المناطق الساحلية وتأكل وتقتل البشر الذين يسبحون في البحر. ترشح الفيلم لأربع جوائز أوسكار أخذ ثلاثا منها وخسر أهمها وهي جائزة أفضل فيلم. بعد النجاح الهائل الذي حققه فيلم «الفك المفترس» والذي جعل الكثيرين من الناس يخشون السباحة خوفا من وجود فك مفترس يفترسهم، خرج سبيلبيرغ بتحفته الثانية The Third Kind Close Encounters of 1977 وهو فيلم فريد ويتحدث بشكل مباشر عن الفضائيين والأطباق الطائرة. ترشح الفيلم لثمانية جوائز أوسكار خرج منها بواحدة وهي أفضل تصوير. عام 1981، أستعاد سبيلبيرغ دجاجته التي تبيض ذهبا عالميا بالجزء الأول من فيلم المغامراتRaiders of The Lost Ark الذي مثل دور البطولة فيه النجم هاريسون فورد وقدم إحدى الشخصيات الشهيرة والخالدة في السينما… شخصية «إنديانا جونز». وترشح الفيلم كذلك لثمانية أوسكارات خرج منها بأربع فقط. عام 1982 كان حدثا تاريخيا مهما في حياة المخرج ستيفن سبيلبيرغ حين أخرج فيلمه الشهير E.T الذي حقق نجاحا عالميا منقطع النظير في ذلك الوقت عن قصة المخلوق الفضائي E.T الذي نسيه أهله في كوكب الأرض ويساعده مجموعة من الأطفال للعودة إلى كوكبه. وكان الفيلم الذي حقق نجومية الطفلة ذات السنوات الست «درو باريمور»، وترشح الفيلم لتسع جوائز أوسكار خرج منها بأربع. لم يتوقف نجاح سبيلبيرغ نقديا أو جماهيريا عند الأفلام السابقة، بل استمر يقدم أفلاما جعلته المخرج رقم واحد من حيث الإيرادات والشهرة فأصبح الجمهور يذهب إلى دور السينما لمشاهدة فيلم من توقيع سبيلبيرغ.

          عام 1984 كان عام الجزء الثاني من سلسلة «إنديانا جونز» بفيلم Indiana Jones And The Temple of Doom الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا ولكنه أخفق في ضم النقاد إلى جانبه. والى جانب نجاحه كمخرج; كان سبيلبيرغ منتجا ناجحا كذلك، فقد أنتج الفيلم الشهير Back To The Future عام 1985 ولكنه لم يخرجه. أمضى المخرج سبيلبيرغ الكثير من الوقت في إخراج وإنتاج أفلام المغامرات والخيال العلمي مما جعله يفكر، وعلى سبيل التغيير في إخراج أفلام درامية واجتماعية. وهنا فقد حول سبيلبيرغ كتاب «اللون القرمزي» إلى فيلم سينمائي شهير من بطولة «ووبي غولدبيرغ» ومقدمة البرامج الشهيرة «أوبرا وينفري» الذي ترشح لاحدى عشرة جائزة أوسكار من ضمنها أفضل فيلم وإخراج وممثلة رئيسية وممثلتين ثانويتين ولم ينل أي أوسكار على الإطلاق. هذه الترشيحات كانت كافية تماما لسبيلبيرغ ليعلم أنه مخرج متعدد المواهب ومخرج قادر على إخراج نوعيات مختلفة من الأفلام. عام 1987، أخرج فيلم Empire of The Sun الذي يدور حول الحرب العالمية الثانية من خلال قصة طفل بريطاني أسير في معتقلات اليابانيين. ورشح الفيلم لست جوائز أوسكار رغم أن الفيلم كان متوسط النجاح. لم يكن سبيلبيرغ يعرف اليأس أو الإحباط فحبه للعالم السينمائي كان أقوى من أي مؤثرات سلبية وذلك ما جعله لا يتردد في إنتاج الفيلم الكرتوني والحقيقي المشترك Who Framed Roger Rabbit 1988 الذي حقق نجاحا مميزا. ولكن نهاية الثمانينات كانت حاسمة بالنسبة لسبيلبيرغ، فقد أنتج وأخرج ثلاثة أفلام عام 1989، الجزء الثالث منIndiana Jones And The Last Crusade وBack To The Future2 وفيلم Always اتصفت جميعها بالسيطرة على شباك التذاكر الأميركية ونالت نقدا جيدا.

          عام 1993 كان عام الخير، فقد أخرج للعالم أجمع فيلمJurassic Park الذي أصبح رقم واحد في وقته تحقيقا للايرادات المادية. ولكن فيلم «الحديقة الجوراسية» لم يكن هو وحده الذي حقق هذا الخير لسبيلبيرغ، فقد أخرج كذلك فيلمه الشهير Schindler”s List الذي أتاح له أخيرا وبعد ثلاثة ترشيحات أوسكارية في فئة أفضل مخرج أن يمسك بيده لأول مرة تمثال الأوسكار الشهير. وقال عند تسلمه انه يعرف الكثير من الأصدقاء الذي يحوزون تمثال الأوسكار ولكنه يقسم أنه لم يلمسه حتى لحظة حصوله عليه. وهذا يوضح تماما أمنية ونضال سبيلبيرغ للحصول على هذا التمثال الشهير أسوة بالآخرين. ترشح الفيلم لإثنتي عشرة جائزة أوسكار خرج منها بسبع جوائز من أهمها أفضل فيلم وأفضل مخرج كما ذكرت سابقا وأفضل سيناريو وأفضل تصوير.

          في منتصف التسعينات، أسس سبيلبيرغ شركة Dream Works التي ستكون مسؤولة عن معظم الأفلام الناجحة تجاريا في أواخر التسعينات والألفية. أنتجت شركته أفلاما مثل The Mask of Z ro1998 وMen in Black”1997mو Deep Impact 1998.

          حياته المهنية

          وفي عام 1997، أخرج سبيلبيرغ فيلمAmistad الذي يتحدث عن قصة حقيقية عن اختطاف أفارقة من أفريقيا لبيعهم كعبيد في الغرب. لكن الفيلم لم ينل حظه من النجاح الجماهيري رغم إعجاب النقاد به. واستمر سبيلبيرغ الذي لايعرف الفشل في العمل في السينما كمخرج ومنتج وأخرج للعالم فيلمه الناجح جدا جماهيريا ونقدياSaving Private Ryan عام 1998 الذي يدور حول الحرب العالمية الثانية والذي ترشح لإحدى عشرة جائزة أوسكار من بينها أفضل فيلم وخرج بخمسة جوائز من ضمنها أوسكاره الثاني كأفضل مخرج. توقف سبيلبيرغ عن الإخراج لمدة سنتين تقريبا بينما كان لا يزال ينتج أفلاما مثل Shrek الذي حقق نجاحا جماهيريا ونقديا كبيرا حتى عاد للإخراج بفيلم A.I عام 2001 الذي كان مقدرا أن يخرجه المخرج اللامع «ستانلي كيوبريك» الذي توفي قبل أن يخرجه. رغم صداقتهما إلا أن سبيلبيرغ وتوم كروز لم يعملا معا في فيلم مشترك حتى عام 2002 حيث اشتركا في فيلم Minority Report من إخراج وإنتاج سبيلبيرغ وتمثيل توم كروز. حقق هذا الفيلم نجاحا جماهيريا ساحقا ونقدا طيبا رغم أن بعض النقاد لم يرحمه. وفي نفس العام كذلك أخرج سبيلبيرغ فيلمه الظريف Catch Me If You Can من بطولة توم هانكس الذي يتعاون معه للمرة الثانية وليوناردو دي كابريو. كان التعاون الثالث بين توم هانكس وسبيلبيرغ في فيلمThe Terminal الذي أنتج عام 2004.

          مواقفه السياسية

          يعرف عن سبيلبرغ دعمه للحزب الديموقراطي الأميريكي وتربطه صداقة مع بيل كلينتون الرئيس الأميركي السابق، كما قام بدعم هيلاري كلينتون في حملتها الرئاسية ضد باراك أوباما. انتقد سبيلبرغ عام 2008 حكومة السودان محملا أياها مسؤوليتها عن أحداث دارفور.يعرف عن سبيلبرغ أيضاً دعمه لزواج المثليين. تسريبات ويكيليكس أظهرت[3] قراراًً للجنة المقاطعة العربية عام 2007 ضم 14 بلدا عربيا يقضي بمقاطعة مؤسسة رايتيوس بيرسون العائدة لسبيلبيرغ من خلال منع استيراد وعرض أفلامه، وذلك على خلفية التبرعع بمليون دولار لإسرائيل خلال حربها على لبنان عام 200666.

          الجوائز

          جائزة الأوسكار

          • أفضل مخرج عام 1978 عن فيلم Close Encounters of the Third Kind
          • أفضل مخرج عام 1982 عن فيلم Raiders of the Lost Ark
          • أفضل مخرج عام 1983 عن فيلم إي تي
          • أفضل فيلم عام 1983 عن فيلم إي تي
          • أفضل فيلم عام 1986 عن فيلم The Color Purple
          • أفضل مخرج عام 1994 عن فيلم قائمة شندلر وفاز بها.
          • أفضل فيلم 1994 عن فيلم قائمة شندلر وفاز بها.
          • أفضل مخرج عام 1999 عن فيلم إنقاذ الجندي رايان وفاز بها.
          • أفضل فيلم عام 1999 عن فيلم إنقاذ الجندي رايان.
          • أفضل مخرج عام 2006 عن فيلم ميونيخ.
          • أفضل فيلم عام 2006 عن فيلم ميونيخ.
          • أفضل فيلم عام 2007 عن فيلم Letters from Iwo Jima

          الترشيحات

          الترشيحات لجائزة الغولدن غلوب

          • أفضل مخرج عام 1976 عن فيلم Jaws
          • أفضل مخرج عام 1978 عن فيلم Close Encounters of the Third Kind
          • أفضل سيناريو وحوار عام 1978 عن فيلم Close Encounters of the Third Kind
          • أفضل مخرج عام 1982 عن فيلم Raiders of the Lost Ark
          • أفضل مخرج عام 1983 عن فيلم إي تي
          • أفضل مخرج عام 1986 عن فيلم The Color Purple
          • أفضل مخرج عام 1994 عن فيلم Schindler’s List وفاز بها
          • أفضل مخرج عام 1998 عن فيلم Amistad
          • أفضل مخرج عام 1999 عن فيلم Saving Private Ryan وفاز بها
          • أفضل مخرج عام 2002 عن فيلم Artificial Intelligence: AI
          • أفضل مخرج عام 2006 عن فيلم Munich

          أفلام أخرجها سبيلبرغ

          الأجور التي تلقاها سبيلبرغ

  • الشاعرة والفنانة أمينة الصيباري ..مديرة مهرجان السينما ببني ملال تهاجم الصحافة وتتهكم عليهم  وتصفهم بالأميين – مشاركة: حميد الخلوقي

    الشاعرة والفنانة أمينة الصيباري ..مديرة مهرجان السينما ببني ملال تهاجم الصحافة وتتهكم عليهم وتصفهم بالأميين – مشاركة: حميد الخلوقي

    لفقيهة لي تسنينا براكتها… الصيباري مديرة مهرجان السينما ببني ملال تهاجم الصحافة وتتهكم عليها وتتوعد ب “تصرفيق” الصحافيين وتصفهم بالأميين -الصور-
    لفقيهة لي تسنينا براكتها… الصيباري مديرة مهرجان السينما ببني ملال تهاجم الصحافة وتتهكم عليها وتتوعد ب “تصرفيق” الصحافيين وتصفهم بالأميين -الصور-
    الجمعة 5 مايو 2017
    0
    لفقيهة لي تسنينا براكتها… الصيباري مديرة مهرجان السينما ببني ملال تهاجم الصحافة وتتهكم عليها وتتوعد ب “تصرفيق” الصحافيين وتصفهم بالأميين -الصور-

    تاكسي نيوز / حميد الخلوقي

    يبدو أن الشاعرة والفنانة أمينة الصيباري والتي كنا نعتقد أنها جزء لا يتجزأ من الجسم الاعلامي وأنها تشاركهم همومهم بحكم العمل النبيل الذي تزاوله والذي يحتاج للصحافة والاعلام للتعريف به ، يبدو أن للى صيباري فقدت صوابها ومنطقها وعبرت بأن اسم المهرجان الذي ترأسه لا تطبق منه أي حرف ، فكيف للسيدة للى صيباري رئيسة مهرجان السينما والنقذ ببني ملال ، أن لا تتقبل النقذ خصوصا وأنه نقذ بناء هدفه مناقشة بعض الهفوات والأخطاء التي عرفها مهرجانها في نسخته الرابعة ، ولما لا أن تستفيذ منها للى صيباري وتصلحها في النسخة الخامسة .

    فمديرة مهرجان السينما والنقذ للى صيباري وجهت مدفعيتها الثقيلة للصحافة عفو “الصوحافة” كما وصفتها ، وكالت لها كل أنواع التجريح ،وصلت إلى حد توعدها بصفع و”تصرفيق” الصحافيين قبل اجراء كل حوار.

    للى الصيباري الشاعرة التي نحترمها كثيرا طعنت الزملاء والزميلات في ظهورهم لا لشيء سوى أن هناك بعض المنابر انتقذها وانتقذت مهرجانها ، حيث أجرت معها زميلة مقتدرة حوارا صحافيا ، ووجهت لها أسئلة شاملة حول المهرجان ونقلت لها في أسئلتها ما يتداوله الرأي العام ، إلا أن للى أمينة الصيباري لم تستسغ من ينتقذها وينتقذ مهرجانها الفاشل والذي اعتبرته الساكنة هدرا للأموال وبناء للخيام لبعض الفنانين والفنانات الذين نسيهم المشاهد المغربي.

    للى أمينة نشرت على صفحتها الفيسبوكية تدوينات وتعليقات كلها احتقار لرجال ونساء الاعلام والصحافة ، ودعتهم الى تلقي دروس محاربة الأمية والابتعاد عن “الصفاحة” لأنهم فقط لا يفرقون بين التمدن والتمدين.

    والسؤال المطروح ماذا فعلت لنا رئيسة المهرجان بهذا التمدن وماذا استفاذت منه بني ملال وماهي القيمة المضافة لهذا المهرجان الذي سنعود لفضائحه لاحقا بالتفاصيل .

    وفي الأخير تعلن تاكسي نيوز تضامنها مع الزميلة المقتدرة الصحافية المهنية ونثمن مقالاتها وحوارها الجريء والذي كشفت فيه عن مساوئ المهرجان الفاشل ، كما نعلن تضامنا مع جميع الأقلام الحرة التي ترفض المهانة والاحتقار الذي يريد أن يمارسه من يعتبرون انفسهم وانفسهن صفوة المجتمع ونوابغ زمانهم وزمانهن .

    وفعلا للى أمينة سبي كيف بغيتي حيك عارفا تيران خاوي ومكاينش لي يرد الاعتبار لهاد الجسم الاعلامي ببني ملال وبالجهة ككل وللزميلة التي تريدين اهانتها.

  • العدد الجديد من مجلة الحياة المسرحية الفصلية تضمن..مسارحنا.. أضواء لا تنطفئ وخشبات لا تقاوم..

    العدد الجديد من مجلة الحياة المسرحية الفصلية تضمن..مسارحنا.. أضواء لا تنطفئ وخشبات لا تقاوم..

    مسارحنا.. أضواء لا تنطفئ وخشبات لا تقاوم.. عنوان العدد الجديد من مجلة الحياة المسرحية

    دمشق-سانا

    تضمن العدد الجديد من مجلة الحياة المسرحية الفصلية الصادرة عن مديرية المسارح والموسيقا في وزارة الثقافة باقة من المقالات والدراسات النقدية والبحثية في مجال المسرح إضافة إلى نوافذ على المسرح العربي ومسرحيات العدد.

    وقدم العدد المزدوج من المجلة 98 و99 عن فصلي شتاء وربيع 2017 تغطية لعدد من المهرجانات والعروض المسرحية التي عكست عودة الروح إلى الحركة المسرحية السورية.

    وفي كلمة العدد اشار رئيس تحرير المجلة جوان جان إلى ما شهدته الحركة المسرحية في سورية بالنصف الثاني من العام الماضي من المنعطفات والنقلات في مسيرتها الأمر الذي يعكسه حجم النشاط المسرحي من خلال عودة المسرحيين العرب إلى خشبات المسرح السوري كابرز سمات هذه المرحلة وإطلاق مديرية المسارح والموسيقا في وزارة الثقافة المهرجانات المسرحية الجديدة في عدد من المحافظات اضافة الى عودة مهرجاني المسرح في حمص وحماة وهما أكثر المهرجانات المسرحية السورية عراقة لافتا إلى أنه كان لمسرح الطفل دوره البارز في طبيعة الحركة المسرحية السورية في تلك الفترة.

    وفي صفحات تجارب ورؤى نشرت المجلة حوارات غنية ومتنوعة مع عدد من المخرجين والفنانين المسرحيين الذي أغنوا الحركة المسرحية السورية بأعمال مهمة وهم المخرج المسرحي “محمود خضور” لسلوى صالح والمخرج المسرحي “فؤاد حسن” لنجوى صليبة والفنان “عبد الكريم حلاق” وعلاقته بالمسرح الشعبي لهناء أبو أسعد والمخرج المسرحي “سلمان شريبا” لباسمة ابراهيم اسماعيل والفنانة المسرحية “نجاة محمد” لندا حبيب علي.
    وعلى صفحات قسم الدراسات والأبحاث نقرأ دراسة بعنوان “ضوء المركز وعتمة الأطراف” للدكتور هاني حجاج و”مفهوم الفرقة المسرحية عند جورج الثاني” لعماد جلول كما أعد أيهم الغزالي بحثاا بعنوان “أنواع وأشكال الفضاءات المسرحية المعاصرة” وتضمن باب نوافذ على المسرحي العربي “شذرات من تاريخ المسرح في العراق” وغيرها.

    واختارت المجلة أربع مسرحيات وهي “لمن أشكو حزني” للدكتور ثائر زين الدين و”المرأتان” لشادي صوان و”الرقص على وتر” لشيرين الحكيمة إضافة غلى مسرحية شعرية للأطفال بعنوان “حمار في المدرسة” لبيان الصفدي.

    واختتم العدد بزاوية تحت عنوان ذاكرة المسرح بينت ان المسرح العمالي شغل حيزا مهما من تاريخ المسرح في سورية ابتداء من سبعينيات القرن الماضي عندما بدأت دورات مهرجان المسرح العمالي بالانطلاق حاملة معها آمال واحلام شريحة واسعة من الفنانين الذين بدؤوا يتلمسون طريق الإبداع الطويل من خلال هذا المسرح وعروضه ومهرجانه الذي امتد على مدى سنوات طويلة وتوقف في العام 2010 قبل أن يعاود دوراته العام الماضي.

  • حفيدة أسمهان ( مروة الأطرش )  بالصور ..حيث تجسد شخصيتها في فيلم عالمي ..

    حفيدة أسمهان ( مروة الأطرش ) بالصور ..حيث تجسد شخصيتها في فيلم عالمي ..

    بالصور.. تعرف على حفيدة أسمهان التى تجسد شخصيتها فى فيلم عالمى

    بالصور.. تعرف على حفيدة أسمهان التى تجسد شخصيتها فى فيلم عالمى

    الإثنين، 01 مايو 2017م

     الفنانة مروة الاطرش حفيدة اسمهان وفريد الاطرش

    كتب جمال عبد الناصر

    تنتمي الفنانة الشابة مروة الأطرش لعائلة الأطرش، تلك العائلة الفنية العريقة التي منها الفنان الراحل فريد الأطرش، والفنانة الراحلة أسمهان، أولاد عم والدها المخرج ممدوح الأطرش.. اليوم السابع التقت الفنانة السورية الصاعدة لتكشف لنا عن مشروعها الفني القادم، وأسباب توقف الفيلم العالمي الذي كانت ستجسد فيه شخصية جدتها الفنانة أسمهان.

    الفنانة مروة الاطرش مع والدها المخرج ممدوح  الاطرش الفنانة مروة الأطرش مع والدها المخرج ممدوح الأطرش

    تقول مروة: رشحت لتجسيد دور أسمهان بالفيلم العالمى (أسمهان) من قبل المخرج العالمى ومن أصل سوري زياد حمزة، الذي يملك شركة إنتاج في هوليود وقد انتهى من سيناريو الفيلم الذى كتب قصته والدى ممدوح الأطرش، وصاغ السيناريو السيناريست العالمي مارك ساندلير، وكان مقررا أن يبدأ التصوير في سوريا ومصر ولبنان وفلسطين وبعض الدول الأوروبية مع بداية عام 2011 ولكن الحرب التي شنت على سوريا أجلت تصوير الفيلم.

    الفنانة مروة الاطرش الفنانة مروة الأطرش

    وعلى الجانب الغنائي، تتمتع مروة الأطرش بموهبة الغناء فقد ورثت الصوت الملائكي من جدتها الراحلة أسمهان، فشاركت مع فرقة “نهوند” الغنائية وقدمت عروضا على دار الأوبرا بدمشق، ودرست الموسيقى في معهد أورنينا ومعهد شبيبة الأسد، وتخصصت في العزف على الإيقاع و غناء وصولفيج ودرست الغناء الكورالي مع الأستاذ حسام الدين بريمو، وهي عضو مشارك بفرقة ورد، كما قامت  ببطولة مسرحية (خطوة إلى الخلف) 2009  وشاركت في مسلسل (لحظات حرجة )لعلاء الدين الشعار، و(كمون وليمون ) لمحمد نصرالله، وشاركت كضيف شرف فى مسلسل (نيو لوك) لوسيم السيد.

    مروة الاطرش في احد اعمالها المسرحية مروة الأطرش في أحد أعمالها المسرحية

    وعن العمل الذي تعتبره مروة الأطرش بالنسبة لها محطة فنية مهمة قالت: مسلسل (الخربة ) إخراج  الليث حجو، فقد كان نقطة تحول لمسار حياتي الفنية فقد كان لدوري به (فلوديا) نجاح كبير حقق لي شهرة جماهيرية كبيرة، وأنا مازلت في سن السادسة عشر من عمري، وبعدها لعبت دور البطولة في مسلسل “لومن الحب” ثم دخلت المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل، ودرست به أربع سنوات، وتخللها عروض مسرحية  كثيرة ضمن نشاطات المعهد، وكانت تقام على أهم مسارح سوريا، وتستقطب أعدادا كبيرة من الجماهير، منها عروض يوم المسرح العالمي، ولعبت دورالبطولة  في مسرحية “طقوس الإشارات والتحولات” إخراج فايز قزق، ودور البطولة في ملحمة السراب إخراج عجاج سليم، وبطولة مسرحية جسور عن مسرحية تكسير أنوف لماروشا بيلالوتا، إخراج تامر العربيد، ومسرحية ماكبث بدور الليدي ماكبث لشكسبير إخراج بسام كوسا، ومسرحية الملك لير بدور الابنة ريجن، إخراج علي صطوف، ومسرحية تكرار عن مسرحية المتحذلقات السخيفات لموليير إخراج بسام كوسا.

    الفنانة مروة الاطرش تتمتع نصوت وموهبة غنائية الفنانة مروة الأطرش تتمتع بموهبة غنائية

    مثلت مع الاطفال في البداية ثم احترفت ودرست التمثيل

    مثلت مع الأطفال في البداية ثم احترفت ودرست التمثيل
    مروة الاطرش .. مع ممدوح الاطرش
    مروة الأطرش .. مع ممدوح الأطرش
    مروة الاطرش تستعد لشخصية اسمهان مروة الأطرش تستعد لشخصية أسمهان
    مروة الاطرش تعشق الفن المصريمروة الأطرش تعشق الفن المصري
    مروة الاطرش حفيدة اسمهانمروة الأطرش حفيدة أسمهان

    مروة الاطرش في احد اعمالها

    مروة الأطرش في أحد أعمالها

    مروة الاطرش مرشحة لشخصية اسمهان

    مروة الأطرش مرشحة لشخصية أسمهان

    مروة الاطرش ووالدها المخرج المسرحي ممدوح الاطرش

    مروة الأطرش ووالدها المخرج المسرحي ممدوح الأطرش
    مروة الاطرش مروة الأطرش