Category: سينما ومسرح

  • قدمت عرض مسرحيتها “سعد لبنات”..فرقة “مسرح المدينة” التونسية .. – مشاركة: مجيدة أبو الخيرات

    قدمت عرض مسرحيتها “سعد لبنات”..فرقة “مسرح المدينة” التونسية .. – مشاركة: مجيدة أبو الخيرات

    عرض مسرحية “سعد لبنات” لفرقة “مسرح المدينة” بتونس العاصمة

    الخميس 25 أكتوبر 2018
    مجيدة أبو الخيرات
    AHDATH.INFO

    قدمت فرقة “مسرح المدينة” مساء أمس الأربعاء، بمسرح “تياترو” بتونس العاصمة، مسرحيتها “سعد لبنات” للمخرج هشام الجباري، وهو عمل كوميدي اجتماعي يتناول موضوع الجشع والإثراء غير المشروع.

    ومسرحية “سعد لبنات”، عمل مستلهم من مسرحية “أنت وزهرك” للممثل والمخرج المسرحي المغربي الراحل محمد أحمد البصري، المقتبسة عن المسرحية العالمية “لعبة الحب والمصادفة” للكاتب الفرنسي بيار كارلي دو ماريفو.

    وشارك في تشخيص أدوار هذه المسرحية كل من الفنانين محمد الأثير ومريم الزعيمي، وجليلة التلمسي، وجميلة الهوني، وفريد الركراكي، وسعيد آيت باجا.

    وتحكي المسرحية قصة أب جشع لا تهمه الوسائل لتحقيق غاياته، بما في ذلك ترتيب زواج ابنتيه دون موافقتهما من أجل المزيد من الإثراء والتهرب من دفع الضرائب. وبسبب هذا الوضع، تقرر البنتان بالتواطؤ مع ربة البيت اللجوء إلى الحيلة، لتوعية الأب وجعله يتجنب دخول السجن.

    وقد تابع هذه المسرحية التي تعتمد على رصد المفارقات الاجتماعية والتطرق إليها من خلال مواقف ساخرة، جمهور غفير من أفراد الجالية المغربية في تونس فضلا عن جمهور تونسي يتابع المسرح المغربي.

    وعبر المخرج هشام الجباري في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن اعتزازه بتقديم مسرحيته في تونس وبالمبادرة الرامية إلى تقريب المسرح الوطني من مغاربة العالم.

    و أشار إلى أن هذه المسرحية تندرج في إطار جولة قادت الفرقة إلى إسبانيا والسنغال والكوت ديفوار والغابون وستقودها أيضا إلى فرنسا.

    وأضاف أن المسرحية، التي أنجزت في أواخر عام 2015، تم تقديمها في عدد من المدن المغربية والأوروبية، موضحا أنه بعد وفاة الفنان عبد الكبير الشداتي الذي كان يؤدي دور الأب (الحاج الهاشمي) توقفت الفرقة لما يقرب من سنة قبل استئناف عروضها.

  • يوم شارك الفيلم السوري القصير “دوران” للمخرج وسيم السيد في المسابقة الرسمية لمهرجان غوينيت سنتر السينمائي الدولي عام 2014م في أمريكا ..

     

    الفيلم السوري القصير دوران في مهرجان سينمائي دولي

    يشارك الفيلم السوري القصير “دوران” للمخرج وسيم السيد في المسابقة الرسمية لمهرجان غوينيت سنتر السينمائي الدولي الذي يقام في الفترة الممتدة بين1 و3آب القادم في مدينة دولوث بولاية جورجيا في الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويرصد الفيلم مسار فتاتين تعيشان في بيت واحد ولكنهما مختلفتان عن بعضهما فكرا وشكلا حيث يسعى للتحريض على الأسئلة المسكوت عنها ويحوم حول أفكار تقبل الآخر والتعايش في محيط غير صحي وبلد يمر بظروف استثنائية حادة.

    ويشارك في الفيلم سيناريو علي وجيه وإنتاج المؤسسة العامة للسينما “مشروع دعم سينما الشباب 2013” مجموعة من الفنانين السوريين وهم مروان أبو شاهين ورنا ريشة وناصر مراقبي ونجاح مختار ووئام اسماعيل وتيم السيد وعوض القدرو ورداح رجب ويامن شقير.

    يذكر أن الفيلم سبق أن نال جائزة الاستحقاق من مهرجان بيست شورتس في كاليفورنيا بالولايات المتحدة 2013 وشارك في عدة مهرجانات دولية.

  • يوم غيّب الموت الناقد المسرحي الدكتور# نديم_ معلا_ محمد.. عن عمر ناهز الــ 66 عاماً..- مشاركة:  سمر وعر

    يوم غيّب الموت الناقد المسرحي الدكتور# نديم_ معلا_ محمد.. عن عمر ناهز الــ 66 عاماً..- مشاركة: سمر وعر

    148782_2014_02_08_18_12_21

         ” نديم معلا محمد”.. نموذج النقد المسرحي

    سمر وعر

    السبت 08 شباط 2014

    طرطوس
    غيّب الموت بتاريخ 4 شباط 2014 الدكتور “نديم معلا محمد” أحد أبرز الأصوات النقدية الهامة في المشهد المسرحي السوري والعربي، الذي وافته المنية في محافظة “طرطوس” عن عمر ناهز 66 عاماً.

    تكبير الصورة

    وعن الراحل تحدث لمدونة وطن “eSyria” الكاتب والمخرج “إلياس الحاج” قائلاً: «يعتبر الراحل “نديم معلا” من الأسماء اللامعة في عالم الدراسات المسرحية والنقدية، هو الناقد الأبرز في الصحافة العربية والدولية على مستوى النقد المسرحي، تتسم شخصيته بالجمالية الإنسانية الأقرب إلى الشاعرية والأدبية في علاقاته مع الفعاليات المسرحية التي كان يتابعها ومع تلامذته، كان رجلاً هادئاً متزناً ورصيناً، يعترف برأي الآخر، كما كان يصر على الاحتفاظ بالبيئة الريفية البسيطة التي تعني الجمال، الطبيعة، والحياة».

    يعتبر الدكتور “نديم معلا محمد” من مؤسسي المعهد العالي للفنون المسرحية، وأول رئيس لقسم النقد والأدب المسرحي، شارك في العديد من الندوات الفكرية المرافقة للمهرجانات المسرحية، ونشر مجموعة أبحاث وكتب في النقد المسرحي، فضلاً عن ترجماته في النقد والسينما.

    – خريج “المعهد العالي للفنون المسرحية”، من “موسكو” 1974.

    – عين رئيساً لقسم المسرح المدرسي في وزارة التربية 1975.

    – أسس مهرجان المسرح المدرسي، وأشرف على عدة دورات مسرحية.

    – أستاذ في معهد الفنون المسرحية منذ افتتاحه 1977، قسم التمثيل.

    – أحد مؤسسي مجلة الحياة المسرحية 1977.

    – نال الدكتوراه في النقد المسرحي 1983.

    – أستاذ في كلية الفنون والإعلام في جامعة الفاتح بليبيا 1989-1992.

    – أستاذ في المعهد العالي للمسرح في الكويت 1993-2007.

    – أستاذ ورئيس قسم الدراسات المسرحية بـ”دمشق” منذ 2009.‏

  • يوم رحل الفنان السوري #عمر_ حجو..عن عمر ناهز الرابعة والثمانين.. كانت قلعة “حلب” تواسي الفيحاء – مشاركة: إياد شاكر

    يوم رحل الفنان السوري #عمر_ حجو..عن عمر ناهز الرابعة والثمانين.. كانت قلعة “حلب” تواسي الفيحاء – مشاركة: إياد شاكر

    153602_2015_03_05_02_29_02

    “عمر حجو”.. قلعة “حلب” تواسي الفيحاء

    إياد شاكر

    الخميس 05 آذار 2015

    عن عمر ناهز الرابعة والثمانين؛ رحل الفنان السوري “عمر حجو” صباح اليوم؛ الأربعاء 4 آذار 2015، إثر أزمة قلبية ألمت به، تاركاً وراءه إرثاً فنياً ضخماً وعريقاً.

    تكبير الصورة

    مدونة وطن “eSyria” التقت المخرج المسرحي “مضر رمضان” الذي قال عن الراحل: «كان الراحل عموداً من أعمدة الفن السوري، فهو من مؤسسي نقابة الفنانين، وله من الأعمال ما يشهد له بعمق تجربته في المسرح والتلفزيون، وقد خسر الفن السوري فناناً عظيماً، وخبرة فنية

    تكبير الصورة
    المخرج مضر رمضان

    كبيرة أثرت في تاريخ الفن السوري وحاضره، وقد ترك الراحل خلفاً فنياً صالحاً؛ هو المخرج “الليث حجو” الذي يعقد الأمل عليه اليوم لمتابعة مسيرة والده المعطاءة».

    الفنان الراحل: “عمر حجو” من مواليد مدينة “حلب” عام 1931، من أعماله في المسرح: “غربة، ضيعة تشرين،

    تكبير الصورة
    مضر رمضان مع الراحل عمر حجو

    كاسك يا وطن”، أما في التلفزيون فله عدد كبير جداً من الأعمال، نذكر منها: “بقعة ضوء، خان الحرير، باب المقام، سيرة آل الجلالي”، وغير ذلك الكثير من الأعمال المسرحية والتلفزيونية.

    وقد شيع جثمان الفقيد من مستشفى “الرازي” في “دمشق”، ليوارى الثرى في مقبرة “الباب الصغير”.

    أسرة مدونة وطن “eSyria” تتقدم بأحرِّ التعازي إلى أسرة الفقيد ورفاقه وزملائه، وإلى كل محبيه وجمهوره.

     

  • عرض مهرجان دبي لمسرح الشباب،مسرحية «من طمع طبع»…. آخر الجشع تطرّف وإدمان وخراب بيوت..، تأليف وإخراج :علي الظهوري.. على منصة ندوة الثقافة والعلوم في دبي..

    عرض مهرجان دبي لمسرح الشباب،مسرحية «من طمع طبع»…. آخر الجشع تطرّف وإدمان وخراب بيوت..، تأليف وإخراج :علي الظهوري.. على منصة ندوة الثقافة والعلوم في دبي..

    مشهد من العرض المسرحي «من طمع طبع» (تصوير أشرف العمرة)

    مشهد من العرض المسرحي «من طمع طبع» (تصوير أشرف العمرة)

    غالية خوجة (دبي)

    عرض مهرجان دبي لمسرح الشباب، أول أمس، على منصة ندوة الثقافة والعلوم في دبي، مسرحية «من طمع طبع»، تأليف وإخراج علي الظهوري، وإنتاج جمعية دبا الحصن للثقافة والفنون والمسرح في الشارقة، تمثيل منى بدور الزوجة والأم، عبدالله الظهوري دور الزوج والأب، جمعة العواني دور أبوسعد، محمد سالم دور الخبيل، محمد إسماعيل دور هزاع، إضافة إلى (9) ممثلين بدور (الجوقة).
    وتناقش المسرحية العلاقة بين أفراد الأسرة في هذا الزمن التكنولوجي المادي، وكيف ينصرف رب الأسرة إلى جمع الأموال بجشع، مهملاً أسرته، بدءاً من رعايته للأبناء الذين لا يفكرون بعقلانية ومسؤولية، وصولاً إلى الأم المنصرفة إلى التنبيه والإصلاح وحياتها التراجيدية بين صراخ وبكاء نتيجة الانحراف المؤدي إلى الهاوية أو إلى موت حقيقي أو موت افتراضي ناتج عن سوء استخدام الوسائل والوسائط الإلكترونية.
    تبدأ المسرحية بمشهد قتالي طويل نسبياً تعلو فيه أصوات الحرب، ثم تبدأ الأحداث مع ظهور الشخصيات الهائمة كل في عالمها المتفكك، وهذا التفكك انعكس على طريقة تقديم العمل، ليبدو ظاهرياً غير مترابط إلى حدّ ما، لكن من الممكن، للمتلقي أن يحلل ويربط التفاصيل، ليكتشف ما يدور على المنصة، وتأثيرات البيئة الخارجية والداخلية على الشباب، إضافة إلى تأثير غياب الأب عن أسرته، والتي تجسدت في مظاهر متعددة؛ موت الشاب نتيجة التعاطي أو الانضمام إلى جماعات الظلام أو الاستغراق في عالم التكنولوجيا بجانبه المظلم، ومن الممكن للمتلقي أن يجد العديد من وسائل التهلكة، ومسبباتها الكثيرة، إلاّ أن السؤال الأهم هو: ما دور الأبناء تجاه أنفسهم وأسرتهم ومجتمعهم ووطنهم؟ وهل إهمال الأسرة لهم ينفي عنهم المسؤولية؟
    أمّا فنياً، فجاءت حركة الممثلين متناسبة مع السينوغرافيا، لاسيما الأضواء والديكور، وأتىالإخراج مازجاً بين المشهدية التلفازية والمسرحية، متحركاً بين الواقعية جداً والإشارية، ولولا بعض الهفوات، (مثل: طول بعض المشاهد كما في المشهد الأول ومشهد الأم التراجيدي ومشهد الموت الذي تتكرر فيه لفظة «حمار»، بالإضافة إلى صوت الإنذار المرتفع الأشبه بإنذار الحريق)، لكان العمل أجمل، خصوصاً أن مشهد الجوقة كان مؤثراً، أمّا الأجمل فكان المشهد الأخير الذي تهطل فيه النقود على الجثة مع انطفاء أنوار العرض.
    وعن العمل، قال المخرج محمد العامري لـ«الاتحاد»: مجموعة من الشباب تمتلك المواهب، وبحاجة إلى الدعم من أجل وصولها إلى النضج التام، وأشكر القائمين على المهرجان لأنهم يؤسسون فرقاً مسرحية جديدة. وأضاف: المهرجان مرحلة مهمة من حياتنا، وإتاحة المجال ضروري، والبيئة شريكة في تأسيس الذات والمجتمع والشخصية الفنية الثقافية.
    ورأت الممثلة عذاري السويدي العمل جميلاً، وتابعت لـ«الاتحاد»: لكنه بحاجة إلى ترابط أكثر، ونقدر ذلك لأننا بدأنا مثلهم، فهم طاقات شابة بحاجة إلى صقل، وهذا ما يفعله المهرجان.
    أمّا الممثل والكاتب عبدالله مسعود، فقال: أحب استمرارية المهرجان؛ لأنه يدعم الشباب، ويجعلهم باحثين عن الأفضل.
    وأثناء الندوة التطبيقية، زفّ الفنان عبدالله صالح مباشرة، خبر فوز الفنان مرعي الحليان في مهرجان (الدن) بسلطنة عُمان بـ(3) جوائز ذهبت لمسرحيته «المهرجون».

  • دول عربية ثمانية تتنافس على جائزة الأوسكار للعام 2019م..والعراق من بينها..

    العراق من بينها.. 8 دول عربية تنافس على جائزة الأوسكار للعام 2019

    بعد أن كان الحضور العربي “متواضعا” بجوائز الأوسكار لعقود طويلة مضت، استطاعت العديد من الأفلام أن تثبت حضورها وتؤكد وجودها عبر وصولها للقائمة النهائية، وتنافس أهم الأفلام العالمية التي جاءت من مختلف دول العالم بتوقيع كبار المخرجين.

    هذه الجائزة التي ندر حضور الأفلام العربية بها ووصولها للمراحل الأخيرة، بحكم عدم تلبيتها بكثير من الأحيان لمعايير “الجائزة” التي وضعتها “الأوسكار”، لذلك كانت فرصة الأفلام الأخرى التي جاءت من عدة دول هي الأقوى.

    الفيلم العربي الأول الذي وضع بصمته عالميا، وبلغ المرحلة النهائية كأفضل فيلم أجنبي، هو “باب الحديد” للمخرج المصري يوسف شاهين وذلك في العام 1959، ويحكي عن علاقة حب بين ثلاث شخصيات تتحول بعد ذلك لانتقام، وتقع جميع الأحداث بمحطة مصر للقارات، بطولة شاهين وهند رستم وفريد شوقي.

    فيما حقق العرب أول فوز لهم بالجائزة للفيلم الجزائري وهو انتاج فرنسي، وهو “Z” في العام 1970 للمخرج كوستا غافراس، ويتناول قضية الاغتيال السياسي المأخوذة عن رواية تحمل الاسم نفسه للروائي اليوناني “فاسيلي فسكيلوس”. واستوحيت أحداثه من الانقلاب العسكري الذي حصل في اليونان في منتصف الستينيات، وسلّط الضوء على الاغتيالات السياسية، والانتفاضات الشبابية والطلابية الغاضبة على اغتياله والمنددّة بالدكتاتورية والقمع.

    ومنذ فوز الفيلم الجزائري وحتى الآن، توالت المشاركات العربية عاما تلو عام، لتحقق حضورا كبيرا بالمحافل الدولية السينمائية، ففي كل عام ترشح كل دولة عربية أنتجت فيلما مميزا لتلك الفئة، رغم عدم اختيار سوى القليل منها، ضمن الخمسة الأخيرة.

    ويتم اختيار الفيلم الأجنبي المرشح وفق معايير مختلفة، بدأت كشرفية بين العامين 1947 و1955، لتغدو سنوية وثابتة في العام 1956، ومن ضمن هذه المعايير، بأن يكون الفيلم غير ناطق بالانجليزية، وأن يعرض لمدة لا تقل عن أسبوع في دور العرض المحلية في تلك الدولة. وان يتم ترشيحه من خلال لجنة من تلك الدولة على أن تكون متخصصة، ومكونة من مجلس يضم أفرادا عاملين في صناعة السينما، ولا يشترط عرض الفيلم المتقدم للجائزة في أميركا.

    والجائزة التي تمنح للفيلم الذي تم اختياره من قبل خمسة أفلام تحددها لجنة الاوسكار، ويتسلمها المخرج نيابة عن المشاركين، وهي منسوبة للدولة المنتجة للفيلم وتعتبر الفائزة فيه.

    أفلام عربية تتنافس على جائزة أفضل فيلم أجنبي:

    ومع اقتراب موعد الإعلان عن القائمة النهائية للأفلام التي تتنافس على جائزة أفضل فيلم اجنبي للدورة المقبلة للأوسكار التي تعلن عن نتائجها في 24 من شباط (فبراير) العام المقبل، قامت 8 دول بتسمية أفلام ارتأت أنها الافضل.

    – “الرحلة” لمخرجه العراقي محمد الدارجي، وهو فيلمه الروائي الخامس، وتدور أحداث الفيلم في يوم وليلة، وهي محاولة لفهم عقلية المفجر الانتحاري، بفروع سردية مختلفة، تقدم لصورة العراق أو مدينة بغداد.

    واقتنص الفيلم جائزتي لجنة التحكيم وأفضل ممثلة من مهرجان مسقط السينمائي الدولي, وجائزة لجنة التحكيم في عرضه الأول بمصر ضمن فعاليات مهرجان شرم الشيخ السينمائي, فضلا عن تتويجه بجائزتين في مهرجان السينما العربية بباريس وهما الجائزة الكبرى لمعهد العالم العربي و وجائزة أفضل ممثلة لزهراء الغندور.

    وتدور أحداث “الرحلة” في بغداد عام 2006, حيث يروي قصة امرأة غامضة تجاوزت عقدها الثاني, تحاول التسلل الى داخل محطة القطارات بصورة غريبة واخفاء نفسها بين زحمة المسافرين للقيام بعملية انتحارية, ثم يتوقف الزمن فجأة لتجد نفسها في مواجهة غير متوقعة مع طبقات المجتمع العراقي.

     “كفرناحوم”، اخراج اللبنانية نادين لبكي، وكان أول عرض له في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي بدورته 71، وفاز بجائزة لجنة التحكيم المسكونية، حيث يتتبع الفيلم حياة طفل يعيش في قرية فقيرة، ويقرر التمرد على نمط الحياة الذي يخضع له، حيث يقوم برفع دعوى قضائية ضد والديه، وهو من تأليف لبكيوميشيل كيسروانين.

    – “يوم الدين” لمخرجه أبو بكر شوقي، ويطرح معاناة مرضى الجذام، من وحي قصة واقعية وبطل الفيلم عاني من المرض، عن بيشوي رجل شفي من مرض الجذام، لكن آثاره ما زالت في جسمه، ويعيش في مستعمرة لم يخرج، حيث يقرر أن يبحث عن جذوره وأصله وينطلق في رحلة في قلب مصر. وقد نال هذا الفيلم مؤخرا جائزة “نجمة الجونة” لأفضل فيلم روائي عربي، وجائزة سينما من أجل الإنسانية.

    الإنسانية.

    Image

    – “اصطياد الأشباح”، لمخرجه الفلسطيني رائد انضوني، وهو الوثائقي العربي الوحيد المرشح للأوسكار، ويظهر رحلة مواجهة ذاتية من مخاوف وأشباح من الماضي لمجموعة من المعتقلين السابقين في السجون الإسرائيلية الذين أعادوا تمثيل بعض ما مروا به، يروون تجاربهم بتجرد، مما أعاد لهم تلك المشاعر المؤلمة.

    كما حصد جائزة أفضل فيلم تسجيلي، ضمن قسم البانوراما التسجيلية في مهرجان برلين السينمائي في دورته الـ67.

    – “على كف عفريت”، لمخرجته كوثر بن هنية، وتقع أحداث الفيلم في ليلة واحدة مرت بها “مريم الفرجاني” إثر تعرضها للاغتصاب من قبل ثلاثة رجال من الشرطة، وسعيها لتقديم شكوى ضدهم، بحيث تمر بسلسلة من الإجراءات التي تعيق حصولها على حقها، وهو من وحي أحداث حقيقية حدثت في أيلول (سبتمبر) 2012، وعرض الفيلم في مسابقة “نظرة ما” بمهرجان كان في دورته 71.

    – “إلى آخر الزمان” للمخرجة الجزائرية، ياسمين شويخ، يتناول قصة حب تنشأ بين حارس المقبرة وأرملة، تنتهي نهاية صعبة، وشارك في البطولة جميلة عراس وإيمان نوال، إلى جانب مجموعة من الممثلين المبتدئين، بينهم بوجمعة جيلالي الذي أدى شخصية الحفّار الرئيسية.

    – “بيرن أوت” للمخرج المغربي نور الدين لخماري، ويصور حياة شخصيات متعددة  تعيش احتراقا داخليا “نفسيا” من خلفيات اجتماعية مختلفة، بحيث يعيش العديد من الأشخاص من مختلف الخلفيات الاجتماعية في الدار البيضاء، وهو الفيلم 14، الذي يمثل دولة المغرب بجوائز الأوسكار فئة الأفلام الأجنبية.

    -“يوم أضعت ظلي” للمخرجة السورية سؤدد كنعان، وفاز مؤخرا بجائزة أفضل فيلم أول، في مهرجان البندقية السينمائي في دورته الـ 75. ويعود الفيلم إلى بداية الثورة السورية، وهي الفترة التي عايشتها المخرجة، قبل أن تنتقل إلى بيروت حيث صوّرت فيلمها استنادًا إلى تجربتها الشخصية.

    السينما العربية في الأوسكار:

    – أول فيلم عربي رشح للأوسكار كان مصريا في العام 1959 للمخرج يوسف شاهين وهو “باب الحديد” أو محطة مصر، من افلام Noir السيكوباتية، عن علاقة حب ثلاثية بين ثلاث شخصيات تتحول لانتقام، وتقع جميع الأحداث في محطة مصر للقارات، بطولة يوسف شاهين وهند رستم الى جانب فريد شوقي.

    – الممثل العربي الوحيد الذي رشح لأوسكار كأفضل ممثل في دور مساعد كان عمر الشريف في العام 1963، عن دوره في فيلم لورنس العرب لمخرجه ديفيد لين.

    – الفيلم العربي الأول الذي فاز بالأوسكار في فئة أفضل فيلم اجنبي كان جزائريا، وهو فوز الفيلم الجزائري  Z  أو “زد” بجائزتين في العام 1970 كأفضل فيلم أجنبي وأفضل مونتاج. ورشحت الجزائر للأوسكار في هذه الفئة خمس مرات وتعد أفلام المخرج الفرنسي الجزائري رشيد بوشارب هي أكثر الافلام التي نافست في  أفضل فيلم اجنبي، فكان أول فيلم ينافس به هو “غبار الحياة” سنة 1996، يليه فيلم “أنديجان” سنة 2006، ثم فيلم “خارج القانون” سنة 2010.

    – “ذيب” الأردني لمخرجه الشاب ناجي أبو نوار، اذ كان العام 2016 عاما مميزا للأردنيين حين أعلن عن بلوغ الفيلم للمرحلة النهائية للأوسكار أفضل فيلم اجنبي، كتب السيناريو له باسل غندور، ويلتقط العلاقة بين المكان والأفراد والقدرة على التكيف في حقبة تعود لما قبل الحرب العالمية الأولى والثورة العربية الكبرى في 1916، وإنشاء الخط الحجازي الحديدي والتغيرات التي طالت تلك المنطقة.

    – أول فيلم فلسطيني يبلغ المراحل النهائية هو “الجنة الآن” للمخرج هاني أبو اسعد في العام 2006ـ ويتطرق للساعات الـ24 الأخيرة في حياة شابين قررا تنفيذ عمليتين فدائيتين، من بطولة علي سليمان وهيام عباس وآخرون.

    -“موريتانيا واليمن”، في العام  2014 ترشح الوثائقي اليمني “ليس للكرامة جدران” لجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير، الذي وثق أحداث مظاهرات “جمعة الكرامة” التي وقعت في 18 آذار (مارس) عام 2011  للمخرجة سارة اسحق. بينما كان “تمبكتو”  للمخرج عبد الرحمن سيساكو أول مشاركة لموريتانيا في المنافسة في فئة أفضل فيلم أجنبي في العام 2014.

    – “آخر الرجال في حلب”، أول فيلم سوري يبلغ المرحلة النهائية مطلع العام الحالي، وهو وثائقي للمخرج فراس فياض، عن أصحاب القبعات البيض أو “شباب الدفاع المدني في حلب”.

    -“قضية رقم 23” أو “الإهانة” هو أول فيلم لبناني يبلغ المراحل النهائية للأوسكار كأفضل فيلم أجنبي، للمخرج زياد دويري، وتجري أحداث الفيلم في أحد أحياء بيروت، حيث تحصل مشادة بين طوني وهو مسيحي لبناني، وياسر وهو لاجئ فلسطيني. وتأخذ المشادة أبعادا أكبر من حجمها، لارتباط جذورها بالحرب الأهلية (1975-1990) في لبنان. وتُرفع القضية إلى المحكمة على وقع تضخيم إعلامي يضع البلد على شفير انفجار.

  • مقالة: نزار البزاز والمسرح السبعيني.. بقلم: عصمت شاهين دوسكي

    مقالة: نزار البزاز والمسرح السبعيني.. بقلم: عصمت شاهين دوسكي

    Image result for ‫نزار البزاز والمسرح السبعيني .......... عصمت شاهين دوسكي ..‬‎

    نزار البزاز والمسرح السبعيني/ بقلم: عصمت شاهين دوسكي

    نزار البزاز والمسرح السبعيني/ بقلم: عصمت شاهين دوسكي

    ـــــــــــــــــــــــ

    مدينة دهوك في السبعينات تحيطها الجبال والوديان والبساتين والعيون النقية الصافية والفطرة الإنسانية ونقاء وجمال الطبيعة ولكن بعد هجرة السوريين خلال أحداث سوريا والهجرة الداخلية بعد عام 2003 م من مدن العراق إليها امتدت المدينة وغابت مظاهر البساتين حولها إلا ما ندر وتجلت العمارات والشقق السكنية والفنادق والمطاعم والأسواق الكبيرة، والشوارع الجميلة في ظل الأمان لتسير مع حضارة عصرية جديدة تواكب التقدم والتغيير الذي يجري في العالم فكريا واقتصاديا وثقافيا،

    وهنا أقف قليلا لأتحدث عن جزء مهم يخص الثقافة وهو المسرح الإنمائي ، المسرح في دهوك خلال السبعينات لم يكن ظاهرا بصورة مؤثرة ، وتأثير المسرح كبير على ثقافة المجتمع والبلد وهناك مقولة شهيرة ((  أعطني خبزاً ومسرحاَ أعطيك شعباً مثقفاً )) وهذا يجسد مدى أثر المسرح التنموي وأهميته الفاعلة  للفرد والمجتمع منذ القدم ، الذي يعتبر كأحد منابر الثقافة والوعي ومختلف الفنون ، حيث المسرح في دول العالم المتقدم له ارتقاء وسمو وأهمية ودرجة عالية في الحياة اليومية بما له سبيل وتحقيق الأهداف الأخلاقية والتربوية والثقافية والأمنية والسياسية ولا شك يعتبر من أهم الوسائل الإعلامية التي تلتقي بالجمهور مباشرة وتعين على فهم المواقف والأحداث وترسيخ مفاهيم الوطنية وتسعى إلى إيجاد الأفكار والحلول والبدائل  للأزمات والمشكلات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية والسياسية ليكون من خلالها مرآة واضحة تعكس ملامح الأحداث العصرية في المجتمع  بمحاسنه وسيئاته ويجد سبلا للتغيير والتطوير والتجديد،

    إن كان هذا دور ومهمة المسرح فأين مسرح دهوك وأين قادته ورجاله المختصين خاصة في كل هذه الأزمات التي يمر فيها البلد والمجتمع؟

    في مرحلة السبعينات تجلى مسرح دهوك على يد بعض الفنانين رغم قلة الدعم الفني وأغلب المبادرات كانت شخصية وقبلها كان المسرح جسدا ضعيفا ففي عام 1948 م فرقة خانه يا للمدرسين وفي عام 1952 م فرقة دوانا فنجيا وفي عام 1970 م فرقة نقابة المعلمين واتحاد عمال واتحاد طلبة الشباب وكانت تقدم مسرحيات قليلة جدا لكن في عام 1971 م بزغت بجهود فنية شخصية  فرقة 11 آذار الفنية المسرحية الشاملة ورئيسها الفنان التشكيلي والشاعر  والمعد والمخرج نزار البزاز وكان ضمن الفرقة جميل زكريا مسؤول قسم المسرح والأستاذ البرت فرنسو  مسئول قسم الموسيقى والأستاذ إسماعيل عبد القادر ( زيرك ) عضو الهيئة الإدارية والأستاذ سالم إسحاق عضو الهيئة الإدارية ، ومن ثم أحمد معروف أحمد ومحمد رشيد وجميل برهان

    قدمت هذه الفرقة مسرحيات ونشاطات متعددة بجهود فنية ذاتية ومنها مسرحية ” سته م كار ” تأليف وإخراج نزار البزاز أول مسرحية قدمها وعرضت على مسرح إعدادية كاوه في دهوك لعدم وجود مسرح خاص بالمسرح في 21 / 3 / 1971 م بمناسبة أعياد نوروز ولمدة ثلاث أيام وتم عرضها أيضا في مدينة ” العمادية ” لمدة يومين وفي ناحية ” مانكيش ” لمدة يومين وتم عرضها في مهرجان المسرح المدرسي في بغداد عام 1972 م وقد فاز حينها كأحسن ممثل المرحوم إسماعيل عبد القادر ” زيرك “

    والمسرحية الثانية ئيكه تى ” الوحدة ” تأليف وإخراج نزار البزاز تم عرضها لمدة ثلاثة أيام  على مسرح إعدادية كاوه 1971 م بمناسبة اليوم العالمي للعمال والمسرحية الثالثة ” الفندق المسحور ” تأليف صفاء محمد علي وإخراج جميل زكري عام 1971 م والمسرحية الرابعة ” فلسطين الثائرة ” تأليف وإخراج نزار البزاز عرضت على مسرح إعدادية كاوه عام 1972 م وكانت باللغة العربية والمسرحية الخامسة ” نضال الطلبة ” تأليف دشتي شهاب إخراج نزار البزاز عام 1972 م عرضت لمدة ثلاثة أيام على نفس المسرح بمناسبة تأسيس اتحاد الطلبة ومسرحية ” كاوه الحداد ” إعداد وإخراج نزار البزاز ومسرحية التمثال ” التمثال ” تأليف وإخراج نزار البزاز ومسرحية ” شورش وزيان ” تأليف وإخراج نزار البزاز ومسرحية ” الحلاق ” تأليف وإخراج جميل إبراهيم عيسى وعاشرا مسرحية ” المصور ” تأليف جميل إبراهيم وإخراج كوما كارى ، ولم يكن بينهم عنصر نسائي فكان يقوم واحد منهم بالدور النسائي ،

    ومن أسباب نشوء فرقة 11 آذار المسرحية الفنية الشاملة افتقار النشاطات الفنية آنذاك في دهوك عدم وجود فرق مسرحية مؤثرة ، عدم وجود كادر مسرحي متخصص ،ومن أهدافها توعية وإنماء الشعب بعد وجود الأمان بعد بيان 11 آذار ، تشكلت بعد اجتماع بعض الشباب الذين ذكرنا أسماؤهم في  ربيع عام 1971 م على أرض خضراء والتي هي الآن بناية محافظة دهوك وتم الاتصال باتحاد طلبة كوردستنان وطرحت عليهم الفكرة تأسيس فرقة 11 آذار وتمت الموافقة وخصص لهم غرفتين متواضعة للفرقة في مقر اتحاد طلبة كوردستان علما الدعم معنوي وكانت الفرقة تتألف من قسمين ، قسم المسرح وقسم الموسيقى والأغاني وبعد سنة من التأسيس تم الاتصال بالأصدقاء في مدينة زاخو عن طريق اتحاد طلبة كوردستان كي يشاركوا معنا في النشاطات والفعاليات المسرحية والفنية ومنهم الأستاذ عبد العزيز سليمان وسمير زاخولى وعمر سندى ومروان شيخ قاسم وسالم طاهر

    وجميعهم التحقوا في صفوف الفرقة ومع استمرار فعاليات الفرقة ونشاطاتها الفنية انضم آخرون ومنهم الأديب الشاعر المسؤول الإعلامي لاتحاد طلبة كوردستان نزار بامرني، كذلك دشتى شهاب، طارق ديوالي، عبد الله زيرين، غانم محمد سيتو، وليد محمد، وهفال هاشم عقراوي

    نحن اليوم في أمس الحاجة إلى مسرح تنموي هادف وهو أكثر آدابنا حاجة إلى الرعاية وتقديم الجهد الثقافي لالتماس النضوج والارتقاء والأصالة والتطلع إلى ما هو أسمى للنهوض بالفكر والخلق والنفس والإبداع وعلى الأخص في هذا الوقت لبناء فكر آمن مستقر، في عالم الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان لماذا يغيب المسرح الإنساني الهادف؟

    علما الفنان التشكيلي والمسرحي والشاعر نزار البزاز مغيب عن الإعلام الثقافي كغياب المسرح، في مطبعته الصغيرة المتواضعة في محلة الشهداء في دهوك، ويبدو هو ضمن الشهداء الأحياء في الفن والشعر والمسرح وكاتب المقال منهم …!

    أرجو من الجهات المعنية بالثقافة والمسرح أن يلتفتوا لهذا الأمر الثقافي المسرحي المهم، الآن كثرت القاعات والمسارح وغاب المسرح ورجال المسرح، وأن يهتموا بالمثقفين والمختصين بالمسرح ليحيى من جديد، فالأمم الحضارية الراقية لا تحيي إلا بالفكر الحضاري السليم.

    ***********************

    المصدر: كتاب ” بزافا شانويى ل دهوك ” 1930 – 2006 م المؤلف رفعت رجب جمال .

  • تعرفوا على المخرجة اللبنانية#جوسلين_ صعب Jocelyne Saab ..

    تعرفوا على المخرجة اللبنانية#جوسلين_ صعب Jocelyne Saab ..

    Image result for ‫المخرجة اللبنانية جوسلين صعب‬‎
    Jocelyne Saab
    Journalist
    Jocelyne Saab is a journalist and film director from Lebanon. Wikipedia
    Born: April 30, 1948 (age 70 years), Beirut, Lebanon

    جوسلين صعب Jocelyne Saab

    مخرجة وكاتبة سيناريو لبنانية، ولدت في بيروت في عام 1948، توجهت الى فرنسا لدراسة العلوم الاقتصادية، وعملت في مجال الصحافة بعد التخرج، وأخرجت العديد من الأفلام التسجيلية التي تجاوزت 30 فيلم، كما عملت كمساعدة مخرج مع فولكر شلوندورف من خلال فيلم (The Forger) قبل أن تعمل بالسينما الروائية، ومن أفلامها الروائية (غزل البنات، سيدة سيجون، دنيا).

    جوسلين صعب
    Jocelyne saab.jpg

    معلومات شخصية
    الميلاد 30 أبريل 1948 (العمر 70 سنة)
    بيروت
    مواطنة Flag of Lebanon.svg لبنان  تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
    الحياة العملية
    المهنة مخرجة أفلام،  وكاتبة سيناريو،  وصحفية  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
    اللغات المحكية أو المكتوبة اللغة العربية  تعديل قيمة خاصية اللغات المحكية أو المكتوبة (P1412) في ويكي بيانات
    المواقع
    IMDB صفحتها على IMDB  تعديل قيمة خاصية معرف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (P345) في ويكي بيانات
    جوسلين صعب في مهرجان فيزول

    جوسلين صعب

    التحكيم الدولي 2008

    ميدالية الفرنكوفونية

    جوسلين صعب (ولدت 30 أبريل 1948 في بيروت) هي صحفية ومخرجة سينمائية لبنانية.[1][2][3]

    أفلامها

    • 1975: بورتريه لمرتزق فرنسي
    • 1975: بيروت لم تعد كما كانت
    • 1976: أطفال الحرب
    • 1976: Sud-Liban – Histoire d’un village
    • 1976: Pour quelques vies
    • 1976: Beyrouth, jamais plus
    • 1978: القاهرة :مدينة الموتى
    • 1979: رسالة من بيروت
    • 1982: بيروت مدينتي
    • 1982: سفينة المنفى
    • 1985: غزل البنات
    • 1985: حياة معلقة
    • 1987: اللبنانيون رهائن مدينتهم
    • 1989: الراقصات الشرقيات
    • 1991: تلقيح بالفيديو فاز بجائزة إخراج بمهرجاني أنجير، وأحسن إخراج لفيلم طبي في مهرجان مونبلييه، وجائزة مدينة بياريتز.
    • 1995: كان يا ما كان، بيروت
    • 1997: سيدة سايجون
    • 2005: دنيا
  • مقالة الدكتور.. أحمد الخميسي ..السينما المصرية .. ما الذي يحرق ذكرياتنا؟

    مقالة الدكتور.. أحمد الخميسي ..السينما المصرية .. ما الذي يحرق ذكرياتنا؟

    9999485464

    السينما المصرية .. ما الذي يحرق ذكرياتنا؟

    د. أحمد الخميسي

    ” الشتاء بارد على من ليس لديهم ذكريات دافئة”، تلك عبارة الكاتب الروسي الكبير فيودور دوستويفسكي. هذه الذكريات تمسي في أواخر العمر وأحيانا من بعد الخمسين كل ثروة المرء، وأكثر ما يبعث الدفء من بينها تلك التي اقترنت بأماكن البهجة: مسرح، سينما، أو حديقة فرق موسيقية. لكن قوة مجهولة دأبت على إحراق ذكرياتنا التي تشكل نسيج أرواحنا، آخر ما احترق من عالمنا سينما ريفولي التي شهدت حفلات كبار النجوم عبد الحليم وأم كلثوم وفريد الأطرش كما حضر جمال عبد الناصر حفلا بها في أكتوبر 1955. ولا شك أن احتراق، أو إحراق، سينما ريفولي بموقعها الممتاز وسط البلد سيفسح المجال لملاك السينما لبناء محل تجاري أو عمارة بجراج وذلك أنفع لهم تجاريا آلاف المرات. هذا ما حدث بعد هدم سينما فاتن حمامة في المنيل فقد تحولت إلي مول تجاري في ظل حكم المحكمة الدستورية سنة 1977 بوقف العمل بالقانون 67 لعام 1980 الذي كان يحظر هدم أي دور عرض والزام من يقوم بذلك بإعادة بنائها في المكان نفسه. مع زوال حظر الهدم تناقصت دور العرض في مصر من مائتي وثمانين دارا إلي ثمانين فقط ! في الاسكندرية، تم هدم سينما ومسرح اسماعيل يس، ومسرح نجيب الريحاني، ومسرح الفن، ومسرح وسينما السلام الصيفي بسيدي جابر الذي شيد عام 1954، وأطل بدلا منه فندق وجراج متعدد الطوابق. وفي مدونة ” جدران مدينة متعبة” توثيق لدور العرض التي هدمت ويزيد عددها عن ثلاثين دارا، هذا في مدينة الاسكندرية حيث جرى أول عرض سينمائي بمصر في يناير 1896! جدير بالذكر أن البيت الذي نشأ فيه سيد درويش باعث النهضة الموسيقية القومية أمسى حظيرة ماعز بالمعنى الحرفي للكلمة من دون أن تتقدم جهة واحدة لا نقاذه وتحويله لمتحف، كما هدم هناك بيت شاعر الشعب بيرم التونسي. وحين نتحدث عن حرق، أو إحراق، أو هدم دور العرض، فإننا لا نتكلم فقط عن ذكرياتنا ونسيج أرواحنا الذي يتحول إلي مول تجاري تتكدس فيه السلع ، بل إننا نتحدث بالقدر ذاته عن مستقبل الثقافة والتنوير بواسطة فن السينما ودور الثقافة والفن في تطور مصر، ونتحدث أيضا عن الأمن الاقتصادي القومي، فقد شكلت السينما في مصر ثاني مصدر من مصادر الدخل القومي بعد القطن فيما مضى، وفي المغرب تشكل السينما 13 % من الدخل القومي! وتتخطى ذلك المعدل في بلدان أخرى عديدة. قضية هدم دور العرض تتصل بمستقبل مصر ثقافيا واقتصاديا بشكل مباشر ناهيك عن محو الذاكرة الانسانية المرتبطة بتلك الأماكن حيث تنقضي فيها وحولها أجمل سنوات العمر. ألسنا بحاجة لنشر الفن في مواجهة التخلف؟ كيف نفعل ذلك إذا كانت هناك مدن كاملة مثل المنيا وأسيوط تخلو حتى من دار عرض واحدة؟! في أبريل 2016هدمت في أسيوط سينما” ريسانس أسيوط”، وارتفع بدلا منها مجمع سكني يدر أرباحا أكثر، وكانت تلك السينما هي الوحيدة المتبقية في أسيوط بعد إغلاق سينما مصر الصيفي. في مدينة السويس قامت 17 دار عرض لم يبق منها سوى دار واحدة! في حي منيل الروضة بالقاهرة هدمت أربع دور عرض: الجزيرة، والروضة، وجرين، وفاتن حمامة، علاوة على مسرح ” مينوش الجزيرة”!

    تتهرب وزارة الثقافة من مسئوليتها عن دمار صناعة السينما بهدم دور العرض وهي المتنفس الاقتصادي لتلك الصناعة، وتتهرب وزارة الآثار كذلك بدعوى أن تلك الأماكن التي تهدم لم تدرج بصفتها ” آثارا” لأنه لم ينقض علي بنائها مئة عام. ويبقى مفتاح القضية في إعادة العمل بالقانون 67 الذي حظر هدم دور العرض، وفي تفعيل هذا القانون، وإلا سيظل مبدأ”الربحية الأعلى”يلتهم كل شيء: الاقتصاد القومي، والثقافة، وذكريات أعمارنا، ومستقبل التطور. ويكفي ما يجري في الساحات الأخرى من تدمير، فقد هدمت فيللا الشاعر أحمد رامي في شارع الخندق بحدائق القبة وارتفع بدلا منها مبنى ضخم أكثر ربحية، وجرى تأجير لسان قلعة قايتباى بالاسكندرية ليتحول مدخل القلعة إلي” مقاهي” وبيزنس لرجال الأعمال، كما يتم التخطيط لنقل معرض الكتاب من مكانه الذي استقر فيه نصف قرن إلي التجمع الخامس، وبالطبع فإن الهدف الوحيد من نقل المعرض هو بيع أرض المعرض القديمة لأن ذلك” أكثر ربحية”! هناك في الثقافة، وفي البشر، وفي التاريخ، أشياء لا يمكن بيعها، ولا يمكن اخضاعها لمنطق الربح، ولا ينبغي تحويلها إلي سلعة، وفي مقدمتها : الذاكرة.

    د. أحمد الخميسي. قاص وكاتب مصري

  • حقائق لا تعرفونه عن مارلين مونرو..

    حقائق لا تعرفونه عن مارلين مونرو..

    حقائق لا تعرفونه عن مارلين مونرو

    1. على الرغم من أنها كانت الممثلة العليا المنقار لعقد واحد فقط, أفلامها جذبت $200 مليون بحلول وقت وفاتها غير متوقع في 1962.

    2. ولد ونشأ في لوس انجليس, قضى مونرو معظم طفولتها في دور الحضانة ودار للأيتام وتزوج للمرة الأولى في سن السادسة عشرة.

    3. بينما كان يعمل في مصنع كجزء من المجهود الحربي في 1944, التقت مصور وبدأ دبوس متابعة ناجحة النمذجة الوظيفي.

    4. بعد سلسلة من الأدوار فيلم طفيفة, انها وقعت عقدا جديدا مع فوكس في 1951.

    5. تواجه مونرو فضيحة عندما تم الكشف عن أن كانت قد طرحت للصور عارية قبل أن يصبح نجما, ولكن بدلا من الإضرار حياتها المهنية, زيادة الاهتمام القصة في أفلامها.

    6. بواسطة 1953, كان مونرو واحد من نجوم هوليوود الأكثر القابلة للتمويل, مع أدوار قيادية في ثلاثة أفلام: ونوير نياجرا, والتي ركزت على نداء جنسها, والسادة كوميدية تفضل الشقراوات وكيف تتزوجين مليونيرا, الذي أنشأ لها صورة نجمة باعتباره “شقراء غبية”.

    7. على الرغم من أنها لعبت دورا هاما في إنشاء وإدارة صورتها العامة طوال حياتها المهنية, كانت خيبة الأمل إزاء عدم التلبيس وأجورا أقل من الاستوديو.

    8. وقالت انها علقت لفترة وجيزة في وقت مبكر 1954 لرفضها مشروع فيلم, لكنه عاد إلى نجم في واحد من أكبر النجاحات شباك التذاكر من حياتها المهنية, السنة حكة السبع .

    9. عندما كان الاستوديو لا يزال مترددا في تغيير عقد لها, تأسست مونرو شركة إنتاج الفيلم في وقت متأخر 1954, مارلين مونرو للإنتاج .

    10. كرست 1955 في بناء شركتها وبدأ يدرس طريقة التمثيل في ستوديو الفاعلون.

    11. في وقت متأخر 1955, أعطى الثعلب لها عقدا جديدا, الذي قدم لها المزيد من السيطرة وراتبا أكبر.

    12. كان لديها اثنين من الزواج حظيت بتغطية إعلامية, لاعب البيسبول جو ديماجيو والكاتب المسرحي آرثر ميلر, وكلاهما انتهى بالطلاق.

    13. توفيت عن عمر يناهز ال 36 من جرعة زائدة من المهدئات في منزلها في لوس انجليس يوم أغسطس 5, 1962.

    14. على الرغم من وفاة حكمت انها محاولة انتحار محتملة, وقد اقترحت عدة نظريات المؤامرة في العقود التالية وفاتها.