ركلة قوية من فيتور نوبريجا لفيليب مولبيتر

160

مشاركة

Facebook Twitter Google+ LinkedIn Email

ترصد كاميرات الصحافة والوكالات بشكل مستمر جميع الأنشطة الرياضية من مباريات وتدريبات ومؤتمرات، لما تحظى به الرياضة من معدل عالٍ من المشاهدة بين الجماهير في كل أنحاء العالم، ولكن هناك لحظات قد ترصدها العدسات بشكل غير متوقع وعلى غفلة ممن يتم تصويرهم، مما يجعل تلك اللقطات في بعض الأحيان بارزة وقوية، ويعد عام 2015 مليئا باللقطات الرياضية المميزة والمبهرة أو المفزعة في بعض الأحيان.
ونعرض لكم في هذا التقرير أبرز اللقطات التي رصدتها كاميرات شبكة CNN في الموسم الرياضي 2015:

انقلبت الدراجة البخارية بالمتسابق التشيكي كاريل في 13 يونيو أثناء تدريباته لسباق برشلونة للدراجات البخارية وتسبب الحادث في إصابات له أدت إلى عدم اشتراكه في عدة سباقات هذا الموسم.

ركلة قوية من فيتور نوبريجا لفيليب مولبيتر جعلت الصورة تبدو وكأن رجل “فيتور” ستدخل جسد “فيليب”، وكان ذلك في بطولة الألعاب القتالية في 26 يناير 2015 المقامة في مدينة باستوريل بالبرتغال، والتي فاز “نوبريجا” فيها بالبطولة في وزن المتوسط.

لاعب الجولف الأردني “سبيث” يسقط منه الجزء العلوي من الكأس بعد فوزه في مسابقة الولايات المتحدة في 21 يونيو ويعد هذا الفوز الثاني على التوالي لـ”سبيث” بعد فوزه في سن الـ21 ليصبح أصغر من فاز بالبطولة بعد بوبي جونز في عام 1923.

تسبب أحد المصورين في انقلاب العداء الجامايكي يوسين بولت بعد فوزه في المباراة النهائية مسافة 200 متر في بطولة العالم في بكين، ولم يصب أي من الرجلين وتصافحا بعد ذلك على منصة التتويج.

التقطت عدسة أحد المصورين ردة فعل غريبة على وجه لاعبة مكسيكية كانت تنافس في ألعاب عموم أميركا في تورنتو يوم السبت 11 يوليو الماضي، وحصلت المكسيك في البطولة على الميدالية الفضية.

ألقى الممثل الكوميدي البريطاني سايمون الدولارات على سيب بلاتر رئيس الفيفا خلال مؤتمر صحفي في زيوريخ بسويسرا، في يوم الإثنين 20 يوليو، حيث تنحى “بلاتر” بعد ذلك لما يواجهه من قضايا فساد.

خلال سباق كأس سبرينت الأحد 2 أغسطس في ولاية بنسلفانيا بوكونو القناة، صدم براد كيسلوكسي اثنين من أفراد طاقمه، ولم يصب أحد في الحادث.

التقطت عدسات الكاميرات لقطة مميزة لليابانية كوشيروا شيمادا وهي متأثرة خلال تقديمها العرض الجمعة 21 أغسطس، في براتيسلافا، سلوفاكيا.

قبضة أوليفييه جيرو الطائرة بعد أن سجل الهدف الأول في الفوز بنتيجة 3-0 على ضيفه ويست هام يوم السبت 14 مارس، في الدوري الممتاز في لندن.

خوان إيمهوف يطير بالكرة خلال الدور ربع النهائي كأس العالم للرجبي يوم الأحد 18 أكتوبر الماضي، في المباراة التي هزمت فيها الأرجنتين أيرلندا بنتيجة 43-20 في كارديف ويلز.

جيمس هاردن يحتفل بطريقته لفوز فريقه خلال مباراة الإياب ضد تورونتو يوم السبت الموافق 21 فبراير الماضي، وفاز جيمس بـ98 مقابل 76 لتورونتو.

فريق نيوزيلاندا يؤدي رقصة هاكا التقليدية قبل أن يلعب أمام جنوب إفريقيا في الدور قبل النهائي لكأس العالم للرجبي يوم السبت 24 أكتوبر الماضي.

شرارة شديدة تتطاير من سيارة الفورميولا، والتقطت هذه الصورة يوم الأحد 19 إبريل الماضي، في سباق جائزة البحرين الكبرى.

فريق أبوالدهب يواجه المياه الهائجة خلال المرحلة الخامسة من سباق فولفو للمحيطات يوم الأربعاء 18 مارس الماضي، وأنهى فريق أبوظبي السباق بالفوز في ماراثون المحيطات، زار خلالها 11 ميناء في 11 بلدا على مدى تسعة أشهر.

انقسمت سيارة المتسابق لاري ديكسون إلى نصفين وتناثرت أجزاؤها في الهواء في سباق غاينيسفيل بفلوريدا، يوم السبت 14 مارس الماضي، لكن لاري ركض بعيدا عن مكان الحادث، ولم يصبه مكروه.

سقوط مروع لإنريكي هيرنانديز لاعب البيسبول في فريق لوس أنجلوس دودجرز شورت أثناء التقاطه الكرة خلال مباراة الإياب ضد نيويورك ميتس يوم الأحد 5 يوليو.

أليكس بويسريز لاعب كرة السنة يطير في الهواء ويلتقط شبكة كرة السلة بأسنانه في شيكاغو يوم الثلاثاء 17 نوفمبر الماضي.

ركلة قوية تلقاها مارشيل ياندا من كيفين منتر خلال مسابقة NFL لكرة القدم الأميركية في جليندال بولاية أريزونا، يوم الإثنين 26 أكتوبر الماضي.

جاك نويل يسبح في الهواء حاملا الكرة خلال مباراة الدوري الممتاز لكرة الرجبي السبت 3 يناير الماضي في إكستر بإنجلترا.

تحطمت سيارة أوستن ديلون واصطدمت بالسياج الفاصل للجمهور خلال الدوران الأخير في سباق ناسكار سبرينت في دايتونا بيتش، فلوريدا، يوم الأحد 5 يوليو، حيث أسفر الحادث عن وقوع إصابات في صفوف الجماهير.

لقطة طريفة للاعب النيوزيلندي سوني بيل وليامز في محاولة منه لحمل أكبر عدد ممكن من كرات الرجبي في دارلينجتون بإنجلترا، يوم الخميس 8 أكتوبر الماضي.

التقطت قفزة تايجر وودز هذه خلال الجولة الأولى من بطولة فينيكس المفتوحة للتنس يوم الخميس 29 يناير الماضي، حيث ظهر وكأنه واقف في الهواء.

وفي تعبير عن فرحة الفوز تم غمر سلفادور بيريز مدير أعمال اللاعب نيد يوست بالثلج والماء البارد بعد فوز فريقه كانساس سيتي رويالز ببطولة العالم في البيسبول الأحد 1 نوفمبر.

وفي ردة فعل لإنقاذ كرة مرتدة قفز بليك غريفين اللاعب في لوس أنجلوس كليبرز قفزة رائعة، وكان ذلك يوم الجمعة 27 مارس الماضي، في فيلادلفيا.

التقطت هذه اللقطة في مباراة بين روي جونز وأريك واتكنز حيث أعطى الأول لكمة لمنافسه.

الرمال تغطي لاعب الوثب الطويل الصيني جينيز لي، أثناء قفزة له كان يقوم بها لتأهله في بطولة العالم في بكين يوم الإثنين 24 أغسطس.

تسبب لاعب كرة السلة الأميركي جوش جاسر في فزع الصحفيين والمعلقين حيث كاد يسقط فوق منصتهم في محاولة منه للحاق بالكرة وإعادتها داخل الملعب وذلك في 15 مارس الماضي في شيكاغو.

تصادم قوي بين جيمي هايز من فلوريدا، وجستن ويليامز من لوس أنجلوس خلال مباراة في دوري الهوكي الأميركي أقيمت في فلوريدا، يوم الخميس 5 فبراير الماضي.

بطريقة احتفال غريبة؛ أسقط اللاعب “روني” نفسه للخلف تعبيرا عن فرحته بتسجيل هدف يوم 15 مارس الماضي في مانشستر بإنجلترا.

الحرب من أجل الكرة، هذا ما يجب أن تعنون به هذه الصورة، حيث صورت العدسات اللاعب “جيبسون” وهو يتلقى ركلة أسقطت خوذته خلال إحدى مباريات فريقه في دوري كرة القدم وذلك يوم الجمعة 19 يونيو الماضي في وينيبيغ، مانيتوبا الكندية.

سقطة لميخائيل نيستنكو من على جواده خلال سباق الفروسية المقام في بلير بأسكتلندا، يوم السبت 12 سبتمبر الماضي.

ولد الممثل الأمريكي تشارلز برونسون، في 3 نوفمبر 1921، في إيرنفيلد، بنسلفانيا، وكان ترتيبه رقم 11 من إجمالي 15 طفل ولدوا لأب مهاجر من أصل ليتواني تتري وأم ليتوانية- أمريكية وقد مات والده وهو في العاشرة من عمره ومن ثم ذهب برونسون للعمل في مناجم الفحم ليحذوحذو أخوته الأكبر إلى أن تم تسريحه ليتجند في الجيش في الحرب العالمية الثانية وكان يكسب دولار واحد لكل طن من الفحم يتم تعدينه.

وكانت عائلته شديدة الفقر لدرجة أنه في إحدى المرات اضطر للبس فستان أخته للذهاب للمدرسة لأنه لم يكن لديه ما يرتديه وهناك تضارب في الأقوال في مسألة التحاقه بالقوات الجوية بين ما أعلنه هو من أنه خدم في نورث فيلد جوام حيث اشترك في هجمات ضد اليابان.

وبين ما أعلنه صحفي أمريكي من أنه كان يقود شاحنة للجيش في كينجمان أريزونا وبعد الحرب قرر أن يتابع حلمه في عالم التمثيل ولم يكن ذلك ناتجًا عن حبه للفن وإنما لأن عينيه معلقتان بالمقابل المادي الذي قد يحققه من عمله بالتمثيل كان برونسون زميلًا في السكن للممثل جاك كلوجمان الذي كان ممثلًا صاعدًا في ذلك الوقت ولاحقًا قال كلاجمان أن برونسون كان جيدًا في كي الملابس وكان أول ظهور له على الشاشة، والذي لم يذكر، في دور بحار في فيلم «أنت في البحرية الآن» في 1951.

وفي 1952 لاكم في الحلبة مع روي روجرز في روجرز شو نوك أوت وخلال المحاكمات الماكرثية، غير لقبه إلى» برونسون«واستلهم الاسم من اسم» بوابة برونسون«في استوديوهات بارامونت وكان من أوائل أدواره على الشاشة دور خادم»فينسنت برينس«في فيلم الرعب الكلاسيكي بيت من الشمع عام 1953كما ظهر على شاشة التليفزيون في الخمسينات والستينات.

وشمل ظهوره عدة أدوار رئيسية في 3 أجزاء من مسلسلات ألفريد هيتشكوك وهي: «وهكذا ماتت ريابوشينسكا» في 1956 و«كانت هناك امرأة عجوز» في1956 و«المرأة التي أرادت أن تحيا» في1962كما شارك النجمة إليزابيت مونتجومري البطولة في الجزء الثاني من مسلسل: «ذا توايلايت زون عام 1961وبدءًا من 1958 إلى 1960 لمع برونسون في المسلسل البوليسي من إنتاج شركة ABC رجل ومعه كاميرا حيث لعب برونسون شخصية»مايك كوفاك ‘المصور العسكري السابق الذي يعمل بشكل حر في مدينة نيويورك. حيث كانت تطلب الشرطة من كوفاك القيام بعمليات لحسابها والتي غالبًا ما وضعته في خطر ما. وأيضًا على نفس الشبكة اجتذب برونسون الانتباه عام 1963 في دور «لينك قائد العربة العنيد في مسلسل الغرب الأمريكي التليفزيوني» سفرات جيمي ماكفيترز«وعلى الرغم من أنه بدأ عمله في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن برونسون ظهر نجمه أولًا في الأفلام الأوروبية، حيث كان مشهورًا في أوروبا، وعرف هناك بإسمين: الإيطاليون أطلقوا عليه اسم»القبيح«بينما أطلق عليه الفرنسيون اسم» الوحش المقدس وعلى الرغم من أنه لم يكن قد لمع اسمه بعد في الولايات المتحدة، فإن هذه الشهرة على المستوى الأوروبي حصلت له جائزة جولدن جلوب عام 1971 بوصفه «الممثل الأكثر شعبية على مستوى العالم». وفي نفس العام تساءل ما إذا كان «خشنًا أكثر عن اللازم» ليصبح نجمًا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن أشهر أفلام برونسون فيلم الهروب الكبير عام (1963) حيث لعب دور «داني فلينسكي السجين البولندي الذي كان يلقب خلال الحرب بـ» ملك الأنفاق«، وكذلك فيلم»الدرزينة القذرة عام 1976 حيث لعب دور متهم معتقل محكوم عليه بالإعدام أثناء الحرب يدفع به في مهمة انتحارية في الحرب العالمية الثانيةومن أفلام الغرب الأمريكي فيلم «العظماء السبعة والفيلم الملحمي» حدث ذات مرة في الغرب الأمريكي في 1968 اخراج سيرجيو ليون وفي فيلم «أوقات عصيبة» في 1975 لعب دور ملاكم الشوارع الذي يكسب عيشه من مباريات ملاكمة المراهنات الغير قانونية في ولاية لويزيانا.

كما يذكر له الناس فيلم «أمنية الموت»، أكثر الأفلام شهرة من مشوار ارتباطه الطويل مع المخرج مايكل وينر لقد نتج عن هذا الفيلم عدة أجزاء كان هو بطلها، وفي هذه السلسلة لعب دور بول كيرسي المهندس المعماري الناجح في مدينة نيويورك الذي يحيا حياة عادية حتى مقتل زوجته ( التي لعبت دورها الممثلة هوب لانج واغتصاب ابنته ويصبح كيرسي مقاومًا متتبعًا للجريمة في الليل – وهو دور أثار ضجة ضجةحيث أن الإعدامات التي كان يقوم بها لقيت ترحيبا من المشاهدين الذين تعبوا من انتشار الجرائم في المجتمع.

وخلال الثمانينيات قدم عددامن الأفلام مع شركات إنتاج أصغر وأشهرها شركة كانون فيلمز وأفلام مثل «الشر الذي يقترفه البشر و» من العاشرة حتى منتصف الليل «التي هاجمها النقاد ولكن أمنت له دخلًا جيدًا في الثمانينيات وكان آخر أدوار بطولة تشارلز برونسون هو الجزء الخامس-» أمنية الموت «وفي وجه الموت إلى أن توفي «زي النهاردة» في 30 أغسطس 2003 عن 81 سنة.