




الفرد حتمل رسام تشكيلي سوري يعتبر من مؤسسي الحركة التشكيلية السورية، ولد في بلدة بر الياس عام ١٩٣٤ م في لبنان. درس الفن دراسة خاصة. درّس الرسم في المدارس …
– والفن عند الفنان التشكيلي ألفرد حتمل وسيلة يستخدمه ليترجم به أحاسيسه، تجاه الوطن والأرض وأبناء وطنه، وكل شيء يحيط به، فكانت أعماله مميزة، ولوحاته أغنت التراث التشكيلي السوري. … زكريا تامر صور جديدة للجامع الأموي في دمشق
Saad Hashmi | HIPA
لتطوير المستوى المعرفي والمهاري لديهم
جائزة حمدان بن محمد للتصوير الضوئي ترفد شرطة دبي بدورتين في أصول التصوير الفوتوغرافي
28 مايو2015
أعلنت إدارة جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن تقديمها دورتين في أصول التصوير الفوتوغرافي لعدد من موظفي شرطة دبي المعنيين بمهارات التصوير من خلال مهام عملهم، وذلك ضمن إطار التعاون بين الجائزة وقسم الإعلام الأمني في القيادة العامة لشرطة دبي.
وقد صرّح سعادة الأمين العام للجائزة، علي خليفة بن ثالث، معرباً عن سعادته بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة دبي للمرة الثانية، مؤكداً على الصورة الاحترافية باتت مطلباً ملحّاً في أغلب المجالات في العصر الحديث ومن النادر أن يستغني عنها قطاع من القطاعات الحيوية، كما ثمّن بن ثالث اهتمام وحرص المسؤولين في القيادة على تطوير مهارات موظفيهم ورفع مستويات أدائهم في شتّى المجالات.
العقيد خالد شهيل نائب مدير الإدارة العامة لخدمة المجتمع في شرطة دبي، أثنى بدوره على الشراكة المتميزة بين شرطة دبي والجائزة، مؤكداً أن للجائزة دور مهم في تنمية الوعي بأهمية الصورة وتشجيع الموهوبين على التعامل معها والتقاطها بطريقة فنية لنقل رسالة واضحة للناس، فالصورة تعادل ألف كلمة.
يُذكر أن الجائزة بدأت الأحد الماضي في تقديم الدورة الأولى في أصول التصوير الفوتوغرافي وتستمر حتى الخميس 28 مايو، أما الدورة الثانية فستبدأ الأحد 31 مايو بشكلٍ يومي وحتى يوم الخميس الموافق 4 يونيو، حيث تركّز الدورات على التعامل النموذجي مع الكاميرا لتحسين جودة الصور وأصول التعامل مع الإضاءة واستخدام إكسسوارات الكاميرا، وسيحصل الموظفون على شهادات صادرة من جائزة حمدان بعد انتهاء الدورات.
– انتهى الخبر –
—————————————————————————————————————————-
معلومات للصحفيين:
نبذة عن جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي :
أنشئت جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي بموجب القرار الصادر عن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي للإمارة رقم 1 لسنة 2011 ومقرها دبي، وتتمتع بالشخصية الاعتبارية والأهلية القانونية الكاملة للتصرف في حدود أغراضها ونظامها الأساسي وأحكام هذا القرار وتهدف إلى تعزيز الاهتمام العالمي والارتقاء بمستويات الأداء والإبداع في مجال التصوير وإنشاء قاعدة عالمية المستوى وتشجيع مشاركة المواطنين للمشاركة بصورة أكبر في المسابقات والأنشطة الدولية.
لمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع:
سعد هاشمي – محرر أول عربي
جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
المتحرك: 00971504996691
المباشر: 043711163
بريد الكتروني: saad.hashmi@hipa.ae
أعلن علي خليفة بن ثالث، الأمين العام لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن إطلاق معرض للصور الفائزة والمرشّحة من الموسم الرابع للجائزة «الحياة ألوان» في أحد مراكز التسوق الشهيرة في العاصمة الفلبينية «مانيلا»، وذلك يوم الخميس المقبل، حيث يستمر حتى يوم الأربعاء 3 يونيو 2015، كما ستقدّم الجائزة لجمهور المصورين في مانيلا ورشتي عمل من خلال المصور والمؤلف العالمي الشهير توم أنج، وذلك يومي السبت والأحد على التوالي 30-31 مايو الجاري.
وقال بن ثالث: سعداء بإقامة معرض للصور في الفلبين التي تُعتبر من أكبر مجتمعات التصوير في شرق آسيا وتتميّز بعاطفتها الجيّاشة تجاه فن التصوير الضوئي، وبتقديم ورش العمل التي نتوقّع أن تجتذب حضوراً كبيراً من جمهور المصورين هناك، والذين يسجّلون مستويات مشاركة متزايدة في محاور الجائزة المختلفة ويحرزون نتائج هامة.
وأضاف بن ثالث: اختيارنا لتوم أنج كونه من أشهر المصورين على مستوى العالم، بالإضافة الى سجلّه الحافل في التأليف والتحكيم وبصماته القيّمة على فن التصوير الضوئي بشكل عام.
يترك كل منا أثره في هذه الحياة، وكل يحدد ما يريد أن يتركه، يترك الفنان عادة أشياء تضفي للحياة لونا آخر، فيديه الفضيتين تحول أبسط الأشياء إلى أجملها وأثمنها. إن فكرنا بأقلام التلوين وأقلام الرصاص، فإنها أبسط المواد التي يستعملها الفنان، وعادة ما يستخدمها الأطفال لتعلم الرسم وخلق لوحة بسيطة تعبر عن براءته. هناك من يرى الأقلام للكتابة وهناك من يرى فيها شيئا مميزا، فيأبى أن يعطيها قيمة دون مستواها.
هذا المجسم لقرد “الشامبانزي” تم تكوينه من عدة ألوان خشبية، يمكننا أن نرى الجهد الذي بذله هذا الفنان ليخلق التفاصيل الصغيرة لتكوين ملامح هذا القرد. فيتجسد لنا الجمال من خلال أقلام خشبيه كان مصيرها سلة المهملات بعد أن يستهلكها احد الأطفال.
ونرى في هذه الصورة مجسم غريب الشكل أقرب لمخلوقات أعماق البحار، قام أحد الفنانين بتكوينه من بشارة أقلام التلوين، والتي في العادة يتم التخلص منها ورميها، ليرينا بذلك أن الفن لا يقتصر على الأشياء ذات القيمة، بل يمكن أن يصنع بأشياء لا تخطر على البال
أما هذا الكورسيه ذو اللون الأصفر الفاقع والأطراف الزهرية، قد تم صنعه من أقلام الرصاص.
مجسم هندسي من أقلام الرصاص ذات اللون الأصفر، بفكرة بسيطة استطاع الفنان صنع قطعة فنية يمكن استخدامها لتزيين الطاولات.
في هذه الصورة، يظهر مجسم لطفل يمسك بكرته وهو يرتدي ملابسه الرياضية، من الواضح أن الفنان لم يستخدم الغراء فقط لتثبيت الأقلام، ولكنه ربطها أيضاً بقطع بلاستيكية صغيره أعطت المجسم رونقاً خاصاً.
أما في هذه اللوحة، فقام الفنان بصنع مجسمات باستخدام قلم واحد فقط، مما يتطلب تركيز عال وجهد وفير.
وهنا تظهر لنا لوحة مكونه من مئات الأقلام الشمعية التي تم تجميعها لتحل محل البيكسلز في الصورة، لتكون بذلك صورة لطفل عابس.
بدأ الامر مصادفةً عندما كان ميشيل ينظف سقيفة منزله عندما وجد انبوباً نحاسياً قديماً و قرر تقطيعه الى حلقات ليبدأ اولى تجاربه في ابتكار التحف المعدنية ، و لم يمضي الكثير من الوقت قبل ان يجد الفنان الاسترالي ضالته في المفاتيح و القطع المعدنية القديمة ليطلق العنان لخياله و يخرج الى العالم بمجموعة مبتكرة للغاية من التحف المعدنية الجذابة. يعرض ميشيل منتجاته المبتكرة على متجر “إتسي” الالكتوني المتخصص بالتحف و الاعمال اليدوية
مشاركة منشور Youness EL Alaoui من قبل Abdenbi Dakir.
صور فوتوغرافية عن المغرب العميق
برواق المتحف الأمازيغي يعرض الفنان يونس العلوي باقة من صوره الفوتوغرافية الاستغوارية. إنه فنان فوتوغرافي من حاضرة أكادير الكبرى، يراوح بين التجريدي والتعبيري، طور تجربته الفنية والتقنية على مدى سنوات، وذلك باشتغاله على عدة ثيمات منها: الهجرة، والسفر في المغارات. وقد أفضى به اشتغاله على تقنيات الصورة إلى استكشاف المغرب العميق، بل جعله من المصورين الفوتوغرافيين القلائل في التصوير الاستغواري بالمغرب. له حضور لافت في العديد من المعارض الفوتوغرافية الدولية بدولة الإمارات العربية المتحدة والجزائر وتونس والعراق وروسيا وفرنسا…
ومن يتأمل صوره الفوتوغرافية تأخذه انخطافة إلى أغوار النفس وتوجساتها وأحلامها وهي تسافر عميقا في بواطن أرض لا تقدم أسرارها لعدسة متسرعة، لا تقيم اعتبارا لمساحة العتمة وضوء حائر بين تفاصيل نتوءات الزمن الرخو، وانحناءات أمكنة تقطر غرابة وإدهاشا.