Category: تشكيل وتصوير

  • الفائزون في مسابقة (( رمضان في عيون المصورين )) التي اقامتها مجموعة اخبار المصورين العرب –  بالمراكز الأولى (( 1- سالم جبار الجاسمي من العراق -2- ضياء العيساوي من العراق – 3 –  Ahmad Musleh من فسلطين )) ..وكانت لجنة التحكيم من : ((  الفنانة Sanaa Sabboh من سوريا – والفنان Galal El Missary من مصر – والفنان Abderrahmane Elgarh من المغرب ))

    الفائزون في مسابقة (( رمضان في عيون المصورين )) التي اقامتها مجموعة اخبار المصورين العرب – بالمراكز الأولى (( 1- سالم جبار الجاسمي من العراق -2- ضياء العيساوي من العراق – 3 – Ahmad Musleh من فسلطين )) ..وكانت لجنة التحكيم من : (( الفنانة Sanaa Sabboh من سوريا – والفنان Galal El Missary من مصر – والفنان Abderrahmane Elgarh من المغرب ))

      • حصلت على المركز الاول في مسابقة رمضان في عيون المصورين التي اقامتها مجموعة اخبار المصورين العرب

        اللجنة التحكيمية لمسابقة رمضان في عيون المصورين والتي شكلت من قبل (الفنانة Sanaa Sabboh من سوريا والفنان Galal El Missary من دولة مصر العربية والفنان Abderrahmane Elgarh من المغرب العربي ) والتي اقيمت لنشر الاعمال الفائزة على موقع اخبار المصورين العرب وعلى الرابط
        www.arab-photography-news.org

        ضمن الصور المميزة للموقع
        المركز الاول : سالم جبار الجاسمي من العراق
        المركز الثاني : ضياء العيساوي من العراق
        المركز الثالث : Ahmad Musleh من فسلطين
        مبارك لجميع الاخوة الفائزين والمشاركين

         

         

  • المصور الفرنسي (( برونو فير )) ينظم معرض صور أطلق عليه اسم “الغائبون” في رام الله – سعيا لتجسيد قضية اللاجئين الفلسطينيين ..   

    المصور الفرنسي (( برونو فير )) ينظم معرض صور أطلق عليه اسم “الغائبون” في رام الله – سعيا لتجسيد قضية اللاجئين الفلسطينيين ..  

    مصور فرنسي يسعى لتجسيد قضية اللاجئين في معرض “غائبون” في رام الله

    رام الله- رايــة:

    نظم المصور الفرنسي برونو فير معرض صور اطلق عليه اسم “الغائبون” سعيا لتجسيد صور اللاجئين الفلسطينيين دون إظهارهم، بالتركيز على المنازل المهجرة التي هجر الفلسطينيين منها ولم يسمح لهام بالعودة لها وصودرت بموجب القانون الاسرائيلي “املاك الغائبين”.

    واحتضن مركز خليل السكاكيني المعرض الذي افتتح السبت الماضي، بحضور المصور الفرنسي.

    وقالت مديرة المركز سهير ترجمان لـ”رايــة”، إن المصور عمل على مشروع التصوير لسنتين كاملتين زار فلسطين خلالها 5 مرات.

    وأشارت ترجمان إلى ان فكرة المشروع جاءت لدى لمصور لتصوير ما هو غائب للفلسطينيين ومنهم.

    وحصلت مجموعة الصور التي صورها على جائزة روجيه بيك عام 2013 وتم ترشيحها لشهر التصوير الفوتوغرافي في باريس ومهرجان الصور الفريدة بفرنسا.

     

    التعليـــقات

     

  • البحريني (( فاضل المتغوي )) المصور المبدع . .يعتبر :” الصورة رسالة تنطق بعدة لغات ويفهمها كل البشر”  عن موقع : عرب بكس ..

    البحريني (( فاضل المتغوي )) المصور المبدع . .يعتبر :” الصورة رسالة تنطق بعدة لغات ويفهمها كل البشر” عن موقع : عرب بكس ..

    فاضل المتغوي . . مصور بحريني حاصل على لقبAFAIP من الفدرالية الدولية لفن التصوير فياب ولقب افروديت مع التيجان الثلاثة من الاتحاد الدولي للتصويرUPI وعضو كل من الاتحادات PSA ، UPI, FIAP بداياتي كانت في التسعينات من القرن الماضي عندما كنت بالجامعة فقد كنت اهوى الرسم والتصوير ولكن تعمقت في فن الرسم وشاركت في عدة معارض داخل البحرين وخارجها وقد حصدت على العديد من الجوائز من بينها المركز الاول على مستوى جامعات دول مجلس التعاونالمصور فاضل المتغوي

    الخليجي وذلك بعد فوز احدى لوحاتي الفنية وذلك في عام 1996م. بعد التخرج صب الاهتمام على العمل والعائلة وفي عام 2012م بدات رحلتي مع التصوير الفوتوغرافي من جديد و ذلك بعدما اقتنيت اول كاميره DSLR وهي نيكون D3100 وقد كانت البدايات في توثيق الحياة الفطرية وبعض اوجه حياة الناس. استفدت كثيرا من الخبره السابقة في الرسم ومزج الالوان في معالجة صوري والنظر بعين رسام وليس مصورا فقط وقد تطورت في مجال التصوير وركزت في مجال حياة الناس والسفر وذلك لإحساسي بأنه هو المجال الذي اتمكن فيه من إرسال ايه موضوع اريد طرحه وتبيانه للمجتمع. لم اذهب الى ورش او محاضرات للتقدم في مجالي الفوتوغرافي او عن كيفية المعالجة وإنما التعلم الذاتي وقد اخذ النصيب الاكبر من وقتي فضاء الانترنت والبحث عن كلما هو جديد في العالم ومشاهدة الافلام وطرق المعالجة ومتابعة المواضيع في المواقع الاجنبيه. في اعتقادي بان برامج المعالجه هي جزء رئيسي واساسي في المجال الفوتوغرافي وهي امر يساعد المصور وهي جزء لا يتجزء لإكمال العمل النهائي لإيصال الفكره فاحيانا معالجة الاضاءه او حتى الالوان تعطي رسالة ما او طابع مختلف للمتلقي. على المصور ان يكون صاحب فكر واطلاع وحس مرهف ومتابع لكل المجالات الفنية الاخرى فالذوق لايتطور إلا بالتغذية الفكرية والبصرية، لقد اوقفتني مسيرة الكثير من الفنانين العالمين والاطلاع على اعمالهم الفوتوغرافيه الذين يحملون نفس الحس واتناغم معهم في المجال الفوتوغرافي الذي اميل له على سبيل المثال ولا الحصر المصورون ستيف ماكوري و جيمي نيلسون وميتشل كانوشوفيش. الشغف وحب المغامره وتوثيق ثقافات حياة الشعوب والقبائل وبيان اختلاف العيش البشري هو المجال القريب لي فبه يمكنني إرسال رسائل عدة للمجتمع والتركيز على موضوع معين والصورة هي رسالة تنطق بعدة لغات ويفهمها كل البشر ومن مقومات الصورة الناجحة هي القصة وتليها العناصر الفنية الاخرى من تكوين وتعريض وفكره وتوزيع العناصر والخ. التحضير لتك الصور مهم جدا من دراسة الموقع وقبله طبيعة الناس ومحاولة عدم ازعاجهم وجعلهم على طبيعتهم والتي تصب تلك الامور في قوة الصوره وحكايتها وليس الاكتفاء بمسألة الحظ في تصوير اللقطه. رسالتي من خلال الصوره هي اعطاء لمحات من مساحات لايراها الكثير منا وبها دروس وعبر وأن هناك بشر يعيشون على نفس الارض بيننا ولكن بتباين كبير وبالاطلاع على ثقافاتهم و طرق عيشهم كما اسلفت به الكثير من العبر.، هذا والمشروع الذي اتطلع له هو توثيق تلك القبائل وثقافاتهم قبل إندثارها في كتب للاجيال القادمة وعمل بعض المعارض المتنقلة التي تسلط الضوء عليهم. مسيرتي الفوتوغرافيه في مجال توثيق ثقافات الشعوب لها ايجابيات عدة من ضمنها إرضاء شغفي الفني وتحقيق جوائز على المستوى الدولي التي فاق عددها 200 جائزة ومنها جوائز مهمة تم حصدها كالميدالية الذهبية على مستوى العالم في مسابقة ال ثاني 2014م وافضل صورتين لطفل و لطفل داخي على مستوى العالم قبل اسابيع في مسابقة الجمعية الامريكة PSA .. وحصد لقب افضل مشترك في العديد من المسابقات التي تنظمها الفدرالية الدولية للتصوير فياب حول العالم. وكلمة اخيره لإخواني المصورين المبتدئين .. ضع لك هدفا واسع اليه من خلال وضع خطة عمل وشاركها مع المقربين لك واخوانك المصورين الذين سبقوك بمراحل لاخذ النصائح، وهناك اهداف قريبة يمكنك تحقيقها واخرى بعيدة المدى تحتاج لوقت وجهد وتركيز ونفس طويل ولاتجعل لليأس طريق لك، اتبع قلبك وماتهواه نفسك في المجال الفوتوغرافي فالتركيز على مجال معين واختصاص يعطي ثماره سريعا واجعل من وقت فراغك وقت للبحث والدراسة والاطلاع على الاعمال الفوتوغرافيه.

    من روائع المصور فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

    فاضل المتغوي

  • السوداني أحمد الجزولي…مصور ضوئي.. و“التصوير بالنسبة له هو تجميد التاريخ في لحظة  محددة”..

    السوداني أحمد الجزولي…مصور ضوئي.. و“التصوير بالنسبة له هو تجميد التاريخ في لحظة محددة”..

    احمد بشير عبد الحبيب (احمد الجزولي ) من مواليد السودان مدينة الدويم نشأة وترعرت بهذه المدينة المطلة علي النيل وكانت بدايتي التصويرية في هذه المدينة من خلال المناظر الخلابة المطلة علي ساحل النيل الابيض , انا من مواليد العام 1981 لكنني لم الج مجال التصوير الا في عام 2009 اما ما قبلها فكانت مجرد محاولات للتوثيقأحمد الجزولي

    ليس الا . اول كميرا امتلكتها كانت ذات امكانيات محدودة جدا بعدسة مدمجة ماركة كوداك وهي ليست فلمية بل ديجتال الا اني كنت شغوفا جدا بمشاهدة الصور من باب المتعة البصرية ليس الا انتقلت للدراسة بالخرطوم وزاد اعجابي بالصور المنشورة علي صفحات الانترنت وبدأت في القراءة والبحث للخروج بنتائج مرضية من حيث التكوين والاضاءة للصورة وتمكنت من شراء كميرا ماركة نيكون d5200 ومن هنا بدات انشر اعمالي علي صفحات الفيس بوك للاستزادة والخبرة في هذا المجال و كانت اول بداية لدخولي الحقيقي في عالم التصوير الرقمي كانت في العام 2011.

    كانت المشاركات في المجموعات خير معين بالنسبة لي ولقيت تشجيعا كبير جدا من بعض الزملاء ممن سبقوني في هذا المجال . اميل بصورة كبيرة جدا الى تصوير اللاندسكيب وهو عشقي في التصوير وذلك لاظهار بلدي بصورة مشرقة والتعريف بطبيعتها الخلابة كذلك لاشباع رغباتي التصويرية وايضا عرض الثقافات الموجودة في السودان للعالم اجمع وهو هدف كبير جدا بالنسبة لي من خلال تصوير البورتريه وحياة الشارع .

    مواصفات الصورة الناجحة بالنسبة لي هي الصورة التي تحمل فكرة في داخلها مع تكامل جميع العناصر كذلك تحرير الصورة من خلال برامج المعالجة لاخراجها بصورة نهائية جميلة . لم اقم باي مشاركة في اي من المسابقات العالمية حتي الان وذلك بسبب عدم وصولي الى ما اطمح اليه ( حتى الان لم اقم بالتقاط ما اصبو اليه ) . كثير من الصور التي التقطها تكون من غير ترتيب مسبق لذلك تخرج واقعية وطبيعية وليست مصطنعة . نصيحتي لكل المصورين المبتدئين المحاولة المستمرة وهي سبب النجاح التصوير بالنسبة لي هو عبارة عن تجميد التاريخ في لحظة محددة.

     

    من أعمال المصور أحمد الجزولي

     

    أحمد الجزولي

    أحمد الجزولي

    أحمد الجزولي

    أحمد الجزولي

    أحمد الجزولي

    6

    أحمد الجزولي

    التعليقات

  • يعمل المصور (( محمــد أحمــد البلوشي )) في شبكة قنوات دبي منذ عام 2002م.. كمنسق خدمات إلكترونية لبرامج المسابقات على قناة «سما دبي» ..

    يعمل المصور (( محمــد أحمــد البلوشي )) في شبكة قنوات دبي منذ عام 2002م.. كمنسق خدمات إلكترونية لبرامج المسابقات على قناة «سما دبي» ..

    نال جائزة التميز عن فئة الجندي المجهول وجائزة الموظف المتميز

    محمــد أحمــد البلوشي: حب الحياة يحقق المستـــحيل

    المصدر: حياة الحرزي ـــ دبي

    بابتسامة ودودة ونبرة هادئة استقبلنا الشاب الإماراتي محمد أحمد البلوشي ليروي لنا بلغة تشي بقدر كبير من الإرادة والتصميم على الأهداف، حكايته مع الحياة وتجربته الطويلة مع المرض والعجز بعد تعرضه لحادث أليم جعله غير قادر على الحركة لمدة خمس سنوات متواصلة، حيث يؤكد اليوم أن الإنسان قادر على العطاء بقلبه وعقله قبل ساعده. وعلى الرغم من الخجل والهدوء اللذين يميزان شخصيته، إلا أنه يخفي وراء الوداعة إصراراً عجيباً على المضي في دروب الحياة التي يمضيها بين عمله اليومي وولعه بالتصوير الضوئي والكتابة وتكنولوجيا المعلومات التي يحبذها.

    يعمل محمد في شبكة قنوات دبي منذ عام 2002، كمنسق خدمات إلكترونية لبرامج المسابقات على قناة «سما دبي»، حيث يقوم بعملية اعداد الأسئلة وسحوبات النتائج الخاصة بهذه البرامج وإعداد قائمة الإجابات الصحيحة والفائزين عن طريق السحب الإلكتروني، كما ظل على مدى مواسم متتالية مسؤولاً عن تصويت برنامج «الميدان» و«السنيار» و«آخر الأسبوع» و«البيت» وبقية البرامج التي اعتمدت مسابقاتها على االتصويت عبر الرسائل النصية.

    رسالةلا يؤمن محمد بالمستحيل وإنما بدور الفرد في المساهمة في الارتقاء بالحاضر ويقول: «دولة الإمارات تحفز المبدعين الشباب على التميز، ولكن تحديد الأهداف بدقة والعمل الجاد وحدهما قادران على تحقيق التميز إلى جانب الإيمان بالنفس والتحلي بالصبر والإصرار اللذين يجعلان العطاء غير مرتبط بالقدرات الجسدية، فالإنسان قادر على العطاء بقلبه وعقله وعمله».

    http://media.emaratalyoum.com/images/polopoly-inline-images/2015/07/336952.jpg


    تطوير النفس

    يؤمن محمد بأن تطوير الذات تمرين وجودي لا يتوقف مهما توالت العقبات، حيث يعمل حالياً على تطوير نفسه واكتساب مهارات جديدة في العمل، سألته «الإمارات اليوم» عن كيفية تكريسها داخل بيئة العمل فتحدث عن تجارب الإعداد الجديدة التي يحبذها واشتغاله حالياً مع فريق الاعداد لبرنامج «السنيار» بعد اقتراحه مد يد العون ومساعدة زملائه.

    http://media.emaratalyoum.com/images/polopoly-inline-images/2015/07/336948.jpg


    «أعز الناس»

    يحب الإماراتي محمد أحمد البلوشي، ممارسة نشاطات عدة ما بين العلاج الطبيعي والرياضة، كما يحب القراءة ويعشق الكتب وله محاولات صغيرة في كتابة الخاطرة ينشرها على صفحته الخاصة على «انستغرام»، التي جعلها متسعاً للحديث عن قيم الصبر والأمل والتفاؤل التي يؤمن بها، حيث يقول: «أعتبر نفسي نشيطاً على المواقع الاجتماعية كافة، ولدي صفحة خاصة على (انستغرام) أسميتها (أعز الناس) تضم 1700 متابع يتزايدون بشكل يومي، وهذا ما يجعلني مسؤولاً عن متابعيها وحريصاً على تقديم الجديد باستمرار».

    حادث أليم

    في عام 2003 وبعد التحاقه بالعمل في قناة «سما دبي»، تعرض لحادث مروري خطير مع شاحنة كبيرة سبب له كسراً واضحاً في الرقبة وشللاً رباعياً تحول إثره رهين المعاناة لأشهر عدة قبل أن يقضي حياته مسافراً بين ألمانيا وتايلاند ليخضع لجلسات العلاج الطبيعي التي ساعدته على استعادة بعض ما فقده، ومواصلة حياته على كرسي متحرك بعد أشهر طويلة من مطارحة المرض.

    لا يخفي محمد امتنانه لبيئة عمله في قناة سما دبي ولشبكة قنوات دبي اللتين ساندتاه إثر تعرضه للحادث وانقطاعه لمدة خمس سنوات متواصلة أمضاها في رحلات علاج بأوروبا، حيث فتحت له المؤسسة أبوابها وتفهمت حالته الصحية وعدم قدرته على الحركة حتى عام 2008، الذي استعاد فيه محمد عمله وانتقل ليشغل مهمة تنسيق الخدمات الإكترونية، حيث يقول: «مكنتني هذه الوظيفة من العمل في أي مكان، كما أن أغلب الموظفين هنا أصدقائي فقد فتحوا لي أبواب جميع الأقسام بعد تعرضي للحادث وعودتي مجدداً للعمل، كما لاتزال المؤسسة تعول على ثقتها بي من خلال ما يوفره لي حالياً دوامي المرن الذي يمكنني من إتمام مهامي من البيت أو من أي مكان مناسب آخر تتوافر فيه خدمة الإنترنت والهاتف اللذين يطلبهما العمل».

    جهود مميزة

    نال البلوشي جائزة التميز عن فئة «الجندي المجهول» في عام 2010 تكريماً لجهوده المتميزة التي رافقت انطلاقة المواسم الأولى لبرنامج «الميدان» ومتابعاته اليومية والدؤوبة للرسائل النصية للمشاهدين على الهواء، حيث تطلبت متابعة المسابقات جهوداً خاصة وتفرغاً لمدة 24 ساعة متواصلة من العمل إلى جانب فريق البرنامج لتحديد المحتويات ونشرها على الشاشة.

    إلى جانب هذا التكريم نال البلوشي جائزة الموظف المتميز لشهر مايو 2013 من أحمد سعيد المنصوري المدير العام للقنوات التلفزيونية والإذاعية في مؤسسة دبي للإعلام، وخليفة حمد أبوشهاب مدير قناة سما دبي، وبسعادة كبيرة يتذكر محمد هذه المرحلة ويتحدث عنها قائلاً: «كنت حينها أعمل حتى أيام العطل والأعياد وكانت المشاركات تصل بالملايين فقد سجلنا مرة 15 مليون رسالة نصية، وقتها كنت مسؤولاً عن تقسيم العمل ووضع جداول المناوبات بين الزملاء وتوزيع الأدوار على الفريق الذي كان شديد الحرص على إنجاح عملية المتابعة وإظهار البرنامج بصورة مشرفة تليق بصورة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، فكانت المسؤولية كبيرة حينها حتى أنني لا أزال أتذكر أنني لم أتحصل على إجازة ولو ليوم واحد طوال فترة العرض، فقد كانت ساعات العمل متواصلة لتحقيق أهداف التميز الذي كنا نناشده».

    حلم الصورة

    استطاع محمد استغلال أوقات فراغه بشكل إيجابي يجعله قادراً على تحقيق التميز الذي يحلم به عندما يتعلق الأمر بممارسة التصوير الضوئي الذي يجذبه ويستنفذ ميزانياته، ويقول عنه: «أنفق أغلب راتبي الشهري على شراء الكاميرات والعدسات لأنني أحب التنقل بين مختلف الأماكن لمواكبة أهم الفعاليات التي تسلط الضوء على التصوير الضوئي، ولالتقاط أجمل صور الأماكن التراثية القديمة وأجمل الأعمال اليدوية خلال فترات مختلفة من اليوم، بالإضافة إلى هذا الجهد الذي أبذله باستمرار، لدي مشاركات في تظاهرات ثقافية عدة تهتم بالتصوير الضوئي في الدولة كجائزة منصور بن محمد للتصوير الضوئي، ومعرض التصوير الذي نظمته مدينة الشارقة للخدمات الانسانية 2014 وجمعني بمجموعة من المصورين، كما شاركت في فعاليات معرض جماعي آخر أقامه نادي الشباب بمناسبة اليوم الوطني، كما حللت أخيراً ضيفاً على تلفزيون الشارقة للحديث عن تجربتي في مجال التصوير الضوئي». في سياق حديثه عن مناطق الضوء التي يبصر منها الأمل ويصنع منها أجمل صوره يعترف البلوشي بأنه قبل أن يحب التصوير لم يكن منتبهاً إلى العالم من حوله ولا إلى حركة الأشياء فيه، ويقول إنه بات اليـــــوم أكثر تأنيا في الاستمتاع بالتفاصيل وبالنسق الذي تتراتب فيه المكـــــونات حولنا، كما تمكن مــــــن خلال «أصدقاء التصوير»، من تركيب مسند خاص للكاميرا على كرســـيه المتحرك حتى يتسنى له الاستمـــــــتاع بهذه التجربة الاستثنـــــائية التي يحسمهــا بهـــــــــذا التوصيف الخــــــــاص قائـــــلاً: «ليــــــســــت الحاجــــــــــة أم الاخـــــتراع وإنما الرغبة في الشيء».

    سند أمي

    لا يخلو الحديث إلى محمد من نفحات الأمل التي استقاها من تجارب الحياة ولا من الابتسامة التي يستعين بها على الصعاب، حيث يقول: «علمتني تجربة اقترابي من الموت، تقديس الحياة والتفاؤل والصبر في مواجهة مصاعبها، والاستعانة برصيد الأمل لتخفيف عناء الطريق»، ويواصل حديثه قائلاً: «كل ما أعيشه اليوم وما استطعت تحقيقه بعد تجربتي المريرة مع المرض والإعاقة، أحيله إلى سند أمي الذي دفعني إلى مواصلة المشوار وتخطي العقبات، فقد نغفل أحياناً ونحن صغار عن رؤية التضحيات التي يكرسها هذا الكيان الإنساني الاستثنائي الذي يحملنا ويرعانا، ولكن تجربة الضعف والوهن واستعادة الحياة بعد تجربة الموت المحتوم جعلتني أراها تتحرك في عالمي وتجذبني نحوها لأدرك بالتالي وجودها وأستشف أسراره، وأصبح قادراً على التمييز بينه وبين وجود الآخرين من حولي».

    ولع بالتكنولوجيا

    قبل تعرضه للحادث الأليم، لم يتخلف محمد عن أي معرض لتكنولوجيا المعلومات لشغفه الكبير بهذا المجال الذي جعله بدوره مصدر ثقة من حوله فقد أصبح جميع الأهل والأصدقاء يستعينون به عندما يواجهون مشكلات مرتبطة بتكنولوجيا الاتصال، لهذا السبب ولأسباب أخرى يطمح محمد مستقبلاً إلى التسجيل في أحد الجامعات لمواصلة دراسة التكنولوجيا.

  • للفنان الروسي سيرجي بوبكوف … منحوتات خشبية مذهلة .. ستثير دهشتك !

    للفنان الروسي سيرجي بوبكوف … منحوتات خشبية مذهلة .. ستثير دهشتك !

    struga-1بالتأكيد ستتوقف عيناك كثيراً أمام روعة هذا العمل الفني خاصةً حين تعلم أنه مصنوع من الخشب !!.. وقد تزيد دهشتك حين تعلم أن صاحبها رفض عرضاً لشرائها بمبلغ 17,000 دولار لأنه يرى أن فنه “ليس للبيع”!..
    صاحب هذا العمل المذهل وما سترونه من أعمال في هذا المقال هو الفنان الروسي سيرجي بوبكوف ذو الـ53 عاماً، والذي استخدم خشب السيدار السيبيري لصناعة منحوتات لم نرى لها مثيلاً من قبل في دقتها وجودة تفاصيلها.

    struga-2

    يملك سيرجي أسلوباً خاصاً به لتثبيت هذه القطع مع بعضها البعض دون أن تسقط مع الزمن، فيقول أنه يقوم بتقطيع شرائح خشبية صغيرة طولها 5-6 سنتيمترات، ثم يقوم بوضعها في الماء لعدة أيام، ثم يقوم بإخراجها ونحتها للشكل الذي يريد.

    struga-3

    هل تستطيع توقع المدة التي يستغرقها تنفيذ العمل الواحد؟
    حوالي 6 أشهر !.. بعمل 10-12 ساعة في اليوم دون أيام راحة !
    لذا فكل ما يملكه سيرجي هو 11 عمل فقط. لكنهم لا يشبهون أي عمل آخر !

    بالطبع أعمال مذهلة كتكلك تتطلب معرفة بتشريح هذه الكائنات، لذا يقوم أولاً بدراسة تشريح الكائنات التي سيقوم بتنفيذها لأشهر قبل البدء في التنفيذ.
    وهذه مجموعة إضافية من الصور:

    00000497

    image012-755384

    image013-759164

    image014-761058

    image015-763910

    image017-768249

    image018-769983

    struga-5

    struga-6

    Wood 07

     

     

    الإبداع ليس له حدود!

  • مع المصور الأستاذ (( زهير شعوني )) الفنان التشكيلي ورائد الفوتوغراف و الجمعية العراقية للتصوير –1- أجرى الحوار / حسين نجم ..

    مع المصور الأستاذ (( زهير شعوني )) الفنان التشكيلي ورائد الفوتوغراف و الجمعية العراقية للتصوير –1- أجرى الحوار / حسين نجم ..

    ‏‎Hussein Najem‎‏ مع ‏زهير شعوني‏ و‏صباح الجماسي‏
    السلام عليكم ورحمة الله .
    اولاً : أعتذر على تأخير النشر ، وذلك لسبب فني يتعلق بطول اللقاء، وبعد الأتفاق والتنسيق مع الأستاذ زهير شعوني ، صار التوجه أن ينشر على أجزاء أربعة.
    ثانياً : أشكر الاستاذ زهير شعوني الذي أخذ على عاتقه تنسيق اللقاء وتصميمه وإعداده، ليخرج للقارئ الكريم بهذا الشكل الجميل.
    واليوم نبدأ مع الجزء الأول وسوف يتم نشر بقية الأجزاء تباعاً كل يوم إن شاء الله.

    أخوكم
    حسين نجم

    الجزء الأول.

    حوار صحفي مع الفنان التشكيلي ورائد الفوتوغراف وأحد مؤسسي الجمعية العراقية للتصوير الأستاذ زهير شعوني.
    أجرى الحوار/ حسين نجم

    زهير شعوني من مواليد بغداد أقام وشارك في العديد من المعارض داخل وخارج العراق ، غادر العراق عام 1977 وأقام في الولايات المتحدة الأمريكية الى الأن.
    له العديد من التجارب في الفن الرقمي ، صدر له كتاب عام 2007 أحتوى على 120 صورة بالأبيض والأسود عن مدينة ( تلكيف )1 ، أكمل دراسته للتصوير الفوتوغرافي في كلية كروسمنت في كالفورنيا – مدرسة التصوير كذلك في كلية بنسلفانيا – مدرسة التصوير ، عمل في مجال الصحافة العراقية مصوراً صحفياً من عام 1972 – 1977 ، يعتبر أحد مؤسسي الجمعية العراقية للتصوير وأول سكرتيراً لها. عضو الجمعية العراقية للتصوير وكذلك عضو إتحاد المصورين العرب وأيضاً عضو نقابة الصحفيين العراقيين، يعتبر شعوني أحد مؤسسي نقابة الصحفيين العرب والأمريكان في لوس أنجلس – كاليفورنيا، وعضو جمعية الفنانين الكلدان في الولايات المتحدة الأمريكية ولاية ديترويت – مشغن .
    امام هذه الخبرة التراكمية والعطاء المتواصل والعمق المعرفي في مجال الفن التشكيلي والفوتوغرافي ليكن منطلق الحديث من البداية التي كانت هي النواة للفنان زهير شعوني.
    س: كيف بدأ حبك للتصوير الفوتوغرافي. حدثنا عن بداياتك.
    في البدء اشكر بيت المصور العالمي لهذا الاهتمام بالعاملين في مجال الفوتوغراف وتقديم تجربتهم للأخرين. البداية ترتبط بعودة اخي الى الوطن بعد انتهاء دراسته في الولايات المتحدة وكان له اهتمامات فنية وثقافية ومنها وبإلحاح التصوير الفوتوغرافي كان هذا في ستينات القرن الماضي . لكن انا اتذكر في البيت كان يوجد كاميرة ورفوف من الكتب واسطوانات لذلك لم تكن الكاميرة حلم عند افراد العائلة الاب متعلم قضى الكثير من عمره بين غبار الطباشير وشيطنة الطلاب … مهتم بثقافة الاولاد السبعة بين البنين والبنات. بعودة اخي واستقراره في بغداد وعمله مترجما في وكالة الانباء العراقية آنذاك في بدء تأسيسها بدانا بالتفكير بعمل معملا صغير في غرفة في سطح البيت او كما نسميها (بيتونه) واحتوت على عدة العمل اذ ان اخي كان له معلومات في التصوير اكتسبها من دروس اضافية خلال سني دراسته .. وهكذا بدأت اللعبة وشدني اليها تماما عالم مذهل كنت في الصف السادس الابتدائي وقريب الى الامتحانات النهائية فنتيجة البكلوريا كانت النجاح وممارسة العمل في التصوير اكثر. الوالد رحب بالفكرة وكان له الكثير من السالب فطلب مني اعادة طبعها مقابل شراء المواد …. لم افكر في احتراف التصوير انما ابقيته هوايتي المفضلة ورحت ازور المعارض وابحث عن الكتب التي تدلني على اسرار هذه اللعبة لم اجد حينها الا كتاب عبد الفتاح رياض الذي اشتريته بدينار واحد لازلت محتفظا به لحد الان .. في عام 1970 بدأت حياتي العملية كمصور صحفي في مجلة صوت الطلبة آنذاك وحققت الكثير من التحقيقات الصحفية الجيدة لكن عملت خلال العطلة الصيفية مصورا في جريدة الانباء الجديدة في بغداد وكانت جريدة اسبوعية اواسط الستينيات ثم انتقلت الى جامعة بغداد عام 1972 كمدرب ومشرف على قسم التصوير الملحق بمديرية النشاط الطلابي واعتز بالكثير من الطلاب الذين قدموا الكثير لحركة التصوير الفوتوغرافي في العرق وبقيت اعمل بنشاط الى ان قررت ان اغادر العراق لاكتشاف حياة اخرى . فهاجرت الى الولايات المتحدة الامريكية لان اخي الكبير عاد اليها وكان سند لي . الا ان الامر له امتداد من المدرسة الابتدائية وحتى الثانوية واتذكر بدأت اهتماماتي الفنية من المدرسة الابتدائية عندما صفعني مدرس الحساب (الرياضيات) وقال لي: “ستموت من الجوع أيها الاحمق”!، وسبب ذلك انشغالي برسم نخلة وعدم اهتمامي بدرس الحساب وبالمناسبة كان نفسه يدرسنا الرسم الا ان معظم دروس الرسم كانت تذهب مع الريح وكان يعوضنا عنها بدرس الحساب لأنه حسبما يقول أنتم متأخرين ويجب ان اعوضكم لنكمل المنهج المقرر كان رساما جيدا. عدت عصرا وحكيت لابي ما حدث قال لي انتبه الى الدرس ألا انه في اليوم التالي جلب لي علبة من الألوان المائية وكرر ان انتبه الى مدرس الحساب وان ارسم في البيت هذه الحادثة أتذكرها دائما كم تكون اهمية الاب المتعلم في نشأت اولاده.

    س : مشروع انشاء الجمعية العراقية للتصوير ، متى بدأ وكيف أُنشأ ، ومن هم المؤسسون.
    الحديث عن هذا المشروع ليس سهلا ابدا لكن اسسنا الجمعية وكنا انا والمرحوم سامي النصراوي نحمل فكرة التأسيس والترويج لها لأننا كنا نعمل معا ونتحدث بأمور كثيرة تهم الفوتوغراف وكان من ضمنها فكرة الجمعية والاتصال بمن نعرفهم من المصورين لكن كانوا يقابلوننا برفض الفكرة او بالأحرى يضحكون علينا تماما وبدون ذكر الاسماء لكن اسسنا الجمعية بعزيمه وكنا ( سامي النصراوي , زهير شعوني , عبدالله حسون , المهندس احمد الشيخلي – مقيم في كندا , الدكتور لؤي القاضي , المعلم سعدون شفيق – من ديالى , داود سرسم , قسيمه البدري, علية الجبوري ) هذه الاسماء الحقيقية التي أسست الجمعية العراقية للتصوير لا غير هذه الاسماء لكن هناك بعض الاصوات تدعي انها اسست الجمعية لا اكرر هذه هي الاسماء الحقيقة قد تسالني عن اسماء معينه لا لقد تعلو علينا وعلى الجمعية كان التأسيس عام1972وحينها قدمنا طلبا الى وزارة الداخلية واعيد الطلب الينا لبعض التعديلات وتم استئجار بيت قريب الى شارع ابو نؤاس كأول مقر لها واقمنا اول معرض للجمعية شارك فيه جمع لابأس به من المصورين .. فكرت الجمعية كانت ان تكون فنية صرفة وثقافية لكن ……! انا كأول سكرتير للجمعية اتى بعدي الزميل عبدالله حسون اثر خلاف بيني وبين رئيس الجمعية آنذاك المرحوم سامي النصراوي وتقديم استقالتي من الجمعية لفقدان الجمعية الغرض الذي تـأسست من اجله اقولها لأول مرة كانت اخطاء رئيس الجمعية كثيرة كانت ملفتة للنظر ولم ينبهه احد وعندما واجهته بالحقيقية تهجم علي، هذه حقيقة لا يعرفها احد سوى اعضاء الهيئة الادارية وحينها انا انقطعت عن الحضور الى الجمعية لحد هنا . وانشغلت بعملي بجامعة بغداد.
    لكن استمرت الجمعية لحد الان وهذا امر ممتاز ديمومة هذا المرفق الثقافي . يجب الحفاظ عليه اصبح جزء من تاريخ الثقافة العراقية .

    س : أهم العقبات والعراقيل التي واجهتك في بداية مشوارك الفوتوغرافي ، وكيف تغلبت عليها.

    لم تواجهني اي عراقيل لا كهاوي ولا اثناء عملي ان كان في الصحافة العراقية او في جامعة بغداد فكنت محظوظا كان لي رؤساء ممتازين نشرت صوري في الكثير من الصحف العراقية واتذكر تلفزيون بغداد اقتنى مجموعة من السلايدات كانت تعرض بين البرامج التلفزيونية كانت كلها سلايدات ملونة للزهور .. اتحمل المسؤولية في حياتي العملية .. اتذكر مرة تعرضت لمشكلة لا تستحق الذكر مرت بسلام , كانت في نطاق العمل وكان هناك فهم تام من قبل المسؤولين .

    س : في بداية سبعينيات القرن المنصرم سافرت خارج العراق ليحط رحلك في الولايات الامريكية؟ ما الذي دعاك لتهاجر ، وهل هناك اسباب قسرية ، ام انه خيارك الشخصي.

    لا سافرت نهاية السبعينيات كمهاجر الى الولايات المتحدة ولحد الان انا مهاجر احمل وطني في قلبي بشكل مستمر ولم احصل على الجنسية الامريكية الا بعد عشرين سنة لم احب الفكرة لكن بالتالي لسبب واخر تقدمت بطلب الجنسية . ولم تنقطع صلتي بوطني كل هذه السنيين – اسمع … ( اسمع كثيرا جدا هذه العبارة ما الذي دعاك لتهاجر ، وهل هناك اسباب قسرية ام انه خيارك الشخصي )…. لم اغادر لاي سبب قسري بغداد انما كان اختياري الشخصي كنت في وضع وضيفي واجتماعي جيد لكن انا اريد ان اعيش حياتي كما اريد انا … لا كما يريدها الاخرين انا اكملت خدمة العلم وادرس مساء في معهد الفنون الجميلة وانهيت خدمتي دون عقوبة او غياب هذا انجاز مهم في حياتي مهم بالنسبة لي او في حياة اي منا وبذلك اديت عملا مهما تجاه الوطن الذي ولدت فيه وبعد العسكرية اصبحت حر طليقا بعيدا عن عيون الانضباط العسكري. الخدمة العسكرية هي ضريبة الدم على كل مواطن. في العسكرية تعلمت الكثير منها.

    س: كيف وجدت الغربة معك ، وهل انطبع اثرها على اعمالك.

    لم تكن قاسية كما يعتقد البعض بل بالعكس كانت عالم رحب الغربة عالم جديد هو غير العالم الذي نعيشه في اوطاننا، في الغربة تعلمت عادات الشعب الذي اعيش معه اخذت العادات الجيدة تعلمت من العادات السيئة … اكيد 35 سنة من الغربة رقم كبير خلالها تعلمت الكثير كيف يفكر صديقي المتعلم هنا وابقيت محافظا على عاداتي التي ولدة بها هي تقاليد موروثه اعتز بها .

    س : حدثنا عن بداية مشوارك في المهجر ، هل قدم لزهير شعوني اضافة ، هل كان الطريق سالك ، ام واجهتك صعوبات ما؟.

    لا تنسى كل شيء غريب وعلي ان اتعلم من البداية وعلي ان اكون واحد من هذا المجتمع الجديد احترم تقاليده وعاداته وهذا الامر لست مجبرا عليه لكن ما دمت اعيش هنا . لا لم تكن الحياة سهلة انت تواجه تيار عاتيا كل شيئ غريب تصور انت تنتقل من السماوة الى بغداد ماذا ستفعل كل شيء عليك غير الذي تعودت عليه ….! لذلك عليك ان تصبر ربما فكرت اكثر من مرة بالعودة لكن اعدلت عن الفكرة اريد ان احقق اكثر مما انا عليه علي ان اتعلم وفعلا اثناء اقامتي في كاليفورنيا كنت أواظب على دراسة التصوير في كلية كروسمنت لم افكر بالحصول على شهادة بقدر ما كنت افكر ان اتعلم ماذا يفعلون … كان قسم التصوير قسم ثري بمعداته ومعلوماته تعلمت الكثير فيه وكادر التدريس ممتاز قضيت سنة ممتازة ثم انتقلت الى قسم السينما سنة اخرى خلالها عملت فلم لمدة 3 دقائق بعنوان ( الفنان والبرتقالة ) ثم حدث ان ضرب الرئيس الامريكي ريكن وكان الوقت نهاية السنة ويتوجب عمل فيلم لا يتجاوز الدقيقتين عملت فيلم على ما اتذكر 8 مليم بعنوان (من اراد قتل الرئيس ) مجرد فيلم مدرسي انما يحتوي على مقومات الفيلم جمعت نصوصه من التلفزيون والصحف الصادرة , بعد فترة رغبت في تجديد المعلومات التحقت بمدرسة بنسلفانيا للفنون عن طريق البريد اربع سنوات معلومات ثريه برأيي دائما يجب ان يتجدد الانسان لان المخ “يتزنجر”.. (يصدأ) .

     

    تحرير

  • الفنان الراحل ( شريف محرّم ) ..فنان من حلب اشتهر من خلال تجربته الفنية ..- للمؤرخ والناقد التشكيلي الفنان (( محمود مكّي ))….- مشاركة : عادل مرعي مهنا ..

    الفنان الراحل ( شريف محرّم ) ..فنان من حلب اشتهر من خلال تجربته الفنية ..- للمؤرخ والناقد التشكيلي الفنان (( محمود مكّي ))….- مشاركة : عادل مرعي مهنا ..

     

    شريف محرم ..
    علم من أعلام الفن الشكيلي السوري ..
    مزاجياته الإنسانية إحدى .. مسببات .. شهرته .. رحمه الله
    ____________________
    كيف السبيل .. لرد الجميل ..
    للمؤرخ والناقد التشكيلي الفنان محمود مكّي ..
    أنت تعيد لنا روح الذكرى ..لأروع الأصدقاء من جيلنا .. ومن سبقونا ..
    _______ عادل مرعي مهنا دمشق فجر الأحد 5 /7 / 2015 م

    ‏محمود مكي‏.
    فنان من حلب اشتهر من خلال تجربته الفنية رحل عنا قبل اوانه ..

    التشكيلي الراحل ( شريف محرّم )
    الرؤية الفنية المتقدمة والمتجددة
    السيرة :
    والفنان الراحل ( شريف محرّم ) حالة فنية إبداعية متنامية في مضمار الذائقة البصرية السورية … كان يبحث عن كل جديد في لوحته الاستثنائية التي كان يدهشنا بها في كل تجاربه الفنية المتعددة …
    الفن التشكيلي كان هاجسه الأساسي في حياته التي عاشها متمردا في مساراته الحياتية والفنية ضمن مفاهيمه التشكيلية ورؤيته الجمالية والفكرية …
    ولد الفنان الراحل ( شريف محرّم ) في عام /1954/ ، في قريته الصغيرة ( عرب عزة ) القابعة في ناحية مدينة حلب ، انتسب إلى مركز الفنون التشكيلية بحلب وتخرج منه عام /1968/ ، عمل في الصحافة العربية ، أقام معرضه الأول في بيروت عام /1972/ ، ومعرضه الثاني في القاهرة والإسكندرية عام /1973/، ومعرضه الثالث في حلب عام /1974/ ، ثم انتسب إلى كلية الفنون الجميلة بدمشق وتخرج منها في عام /1981/ بدرجة امتياز شرف ، شارك في أكثر معارض الدولة الرسمية واتحاد الفنانين التشكيلين ، وأقام عددا من المعارض الفردية المتميزة على صعيد ثقافة الفن ، وقد نال على بعض أعماله عدة جوائز ، وكان متفرغا لإنتاج العمل الفني ويكتسب منه ، ويكتب أحيانا في النقد الفني في بعض الصحف المحلية … كان أخر معارضه الفردية قيل رحيله بشهر في حلب …
    توفي الفنان ( شريف محرّم ) في مدينة حلب قي /6/1/2009/ بعد ما عانى كثيرا من ظروف الحياة القاسية وخاصة بعد وفاة زوجته التي تركت له طفلا وحيدا …

    التجربة الفنية
    الحديث عن تجربة الفنان الراحل ( شريف محرّم ) يعتبر في حد ذاته حديثا عن فنان مشاغب في الفن والحياة على حد سواء ، ربما لأنه باحث جدي فيهما ، ويعمل بحيوية رغم الصعوبات والمثبطات المتنامية في مجتمع مازال يحبوا للصعود نحو الشمس ، وهو دائم البحث عن كل جديد في التراث العربي وأصالته الشرقية ، ويحاول التجديد في أساليبه الفنية وتقنياته الجديدة ، لإيجاد الفن العربي الخالص من شوائب مدارس الغرب الفنية ومزالقها بين العولمة والديمقراطية البراقة ، وهو في تجاربه المتعددة لا يهمه الشكل كثيرا … بقدر ما يهمه المضمون الفكري في اللوحة ، ولهذا تتكون لوحته من المضمون الذي يبدأ يفرض عليه التقنية واللون والشكل الجديد في العمل الفني ، كي يحدد رؤيته في الحياة والفن ، وأهم عناصره في لوحاته بشكل خاص المرأة الريفية الشرقية الفتية والممتلئة بالقوة والعطاء والحب ، الغنية بمفاتن الجمال الشرقي الواضح التي تؤثر به سمشنا الشرقية ، رسمها في مجمل لوحاته ليدافع عن أنوثتها في سجون الرجولة ، وعلقها على صدورنا المكتومة بالكبت الشديد والتقاليد السائدة ، وعلمنا منها حب الأرض الطاهرة والوطن الغالي ، وحاول أن يصونها من طغيان ظروف الحياة القاسية ( مفاهيم الرجولة ) ، جعلها دافئة بين أيدينا الخشنة ، تعامل معها بكل حب الرغبة في الوفاء ، وشغف العاشق في العطاء ، وحاول انتشالها من واقعها المظلم ومن أيدي الجاثمين على صدرها الطري …
    بدأ الفنان الراحل ( شريف محرّم ) أسلوبه الفني واقعيا صارما يرسم عناصر لوحته بأدق التفاصيل وأصغرها حجما ، ثم ألحقها بالتعبيرية مضيفا إليها في بعض الأوقات عناصره الرمزية ، وفي مرحلة جديدة من مراحل تجاربه الفنية ، مزجاهما بالتأثيرية التي تنم عن عمل فنان متمكن من أدواته القوية ومفاهيمه الفنية الواسعة في مضمار الثقافة الفنية الحديثة ، فكانت أعماله غنية باللون والشكل والمضمون بحيث يدهش المتلقي العادي أكثر منا ، نحن الفنانون … !! و بما يقدمه في تجاربه الفنية المتجددة دائما ، وبالقدرة على التحرك ضمن إطار اللوحة البيضاء الصافية … حتى أنه لا يترك فيها زاوية صغيرة خالية من لون أو شكل أو ضربة ريشة لها معنى محدد من خلال رؤيته الفنية والفكرية إلا ويملأها بنماذج من عناصر تراثية لها أثرها علينا ( خلاخيل وحلي وأساور وجرار وقلادات وأبواب ونوافذ وبيوت متناثرة … ) هذه النماذج المتنوعة تطفي على العمل الفني ككل مسحة جمالية وفكرية خاصة بتجربته الفنية في التشكيل السوري ، ويتعامل معها بهاجسه المرهف الرقيق ضمن توليفة من الألوان الساطعة التي تعكس ضياء الشمس الشرقية التي لا تغرب عن أرضنا الطيبة والتي عاش عليها في طفولته يلعب مع أطفال قريته القابعة في دوامة الحياة الواسعة …
    لم يركن الفنان المشاغب الراحل ( شريف محرّم ) في زنزانة الجمود الفني ، والزاوية المظلمة في الحياة كما يفعل غيره من الفنانين الذين اكتفوا بركونهم في برجهم العاجي يتغنون بالأمجاد السالفة ، بل كان يحاول دائما الانطلاق والتحليق في سماء الحرية الفنية للبحث عن أساليب فنية جديدة تؤدي بصدق ووفاء لرؤيته الفكرية الجديدة في الفن والحياة …
    يقول الفنان عن تجربته ( أكتب شعرا بإيقاع اللوحة وخطوطها المتداخلة ، واعزف موسيقا الروح من ألوانها التي تناغم أشعار الدم ، عندها أحس بأن لوحتي تتحول لقصيدة ملحمية مسموعة بالعين ، وأنا مجموعة مراحل ولست لوحة واحدة ، وكل مراحلي تتسم بالبحث والتجريب والمغامرة … )
    لهذا كانت تجاربه الفنية كمغامرة عجيبة في كهف الحياة والفن بحيث تثير الدهشة والاستغراب من تحركه السريع في الانتقال الدائم بين العناصر الكثيرة التي يوزعها على سطح لوحته بإتقان الصانع الماهر ، ويملئها بالعناصر التراثية ( حلي قروية خلاخيل أبواب مشرعة نوافذ يتخللها الهواء الشرقي وبيوت صغيرة متواضعة متناثرة على الأرض الواسعة وقرويات جميلة يبحثون عن البقع الضوئية … ) ويضيف الألوان القزحية التي يوزعها بمهارة فائقة حول تلك المرأة الريفية بأشكالها المتنوعة والذي ما يزال يرسمها بحب وصدق ، وشغف العاشق ، كأنه يخرجها من قمقم العفريت الذي احتبسها فترة زمنية طويلة …
    إن العلاقة الديناميكية الكائنة ما بين العناصر التراثية المتنوعة في لوحاته وبين العنصر الإنساني هو ما يؤكده على مقدار ارتباطه الوثيق بالبيئة المحلية ، ويذكرنا بسحرها وجاذبيتها وجمالها الحي في حياتنا اليومية …
    وفي مرحلة لاحقة أضاف إلى لوحاته بعض الحروف العربية وأشعارها المعروفة والتي اعتمد عليها في الحوار الكائن ما بين المتلقي ومضمون اللوحة الداخلي ، رغم محافظته على شكل الحرف التقليدي وقواعده الذي برع في ممارسة كتابتها بقواعده التقليدية يوم كان يعمل مخرجا في الصحافة العربية …
    وفي آخر مراحل تجاربه الفنية ( معرضه في صالة الأسد للفنون ) حاول الدخول بأعماله الفنية إلى مفاهيم الفن الحديث ( التجريدية ) ليؤكد لنا فهمه الواسع للفن ومدى قدرته الفنية في الأداء بأساليب جديدة … فقدم أعمالا فنية ضمن مساحات لونية جديدة يتغنى فيها بألحان موسيقية جذّابة ، حيث يتناغم فيها مجموعاته اللونية مع الشكل في اللوحة الجميلة ضمن أسلوب تجريدي غرافيكي يتنامى اللون جماليا وتشكيليا في توليفة من ألوان قزحية ساطعة بالنور الظاهر خلف مساحاته اللونية الساحرة ، فهو ما يزال البارع في أداء العمل الفني تقنيا ولونيا ، بحيث يثير مقدارا من الدهشة لتألق انسجام العناصر اللونية الجديدة في لوحته ، و يحاول أن يبرز من خلالها مفاهيم صوفية جديدة ، وروحية موحية بين الصخب والسكينة ، والصراخ والصمت ، بين تناقضات استطاع أن ينسجها غرافيكيا بانسجام وتوافق ، يؤدي إلى الحالة الشعورية والحس المرهف بأهمية التعبير باللون عن مكامن الروح وعالمها الصوفي ، والذي كانت غايته الفكرية في تجربته الفنية الجديدة ، يثيرها ضمن تناغم التضاد في التشكيل اللوني وسط عالم غني بالحزن والفرح ، بالشقاء والسعادة ، بالتعب و الراحة … ولا ينسى أن يضيف إلى لوحته بؤرة الضوء التي يبشرنا بها بالمستقبل المشرق …
    الفنان الراحل ( شريف محرّم ) كان يرسم لنا بيد واحدة لأن اليد الأخرى تصلبت بعدما وقعت في براثن اليأس من كل شيء إلا القدرة على العطاء في الفن ، ولكن بقيت له اليد الأخرى التي تعطي مزيدا من مواسم الفرح والسعادة …
    إن التجارب الفنية للفنان الراحل ( شريف محرّم ) أصبح لها مدلولها الواسع في الثقافة الفنية ولغناها اللوني والفني والفكري ، مما يؤكد على مقدار أهميتها في منظومة المشهد التشكيلي السوري …
    منشور في الصحافة الورقية
    محمود مكّي


  • يمتطي صهوة الريح المصور الفلسطيني ( أسامة سلوادي ) متحدياً بعدسته زيف الإحتلال .. حوار– : ((الدكتورة  : سناء فريد إسماعيل – ‏‎Asia Zaffour‎‏  – فريد ظفور )) ..

    يمتطي صهوة الريح المصور الفلسطيني ( أسامة سلوادي ) متحدياً بعدسته زيف الإحتلال .. حوار– : ((الدكتورة : سناء فريد إسماعيل – ‏‎Asia Zaffour‎‏ – فريد ظفور )) ..

      • طائر الفينيق المصور(( أسامة سلوادي )) …ينفض الرماد عن كاهل كاميرته ..ليطلق ديافراجم عدسته في وجه الإحتلال الصهيوني..بتوثيقه وأرشفته التراث الفلسطيني المعنوي ليحافظ على الهوية البصرية لفلسطينة..- حوار (( الدكتورة : سناء فريد إسماعيل – ‏‎Asia Zaffour‎‏ )) مع المصور أسامة سلوادي -1- مقدمة : بقلم فريد ظفور ..
      • مقدمة : بقلم فريد ظفور
      • فارس الضوء أسامة سلوادي يمتطي صهوة الريح متحدياً بعدسته زيف الإحتلال وتزويره للحقائق …
      • فلم تثنه طلقات الغدر عن ممارسة عمله الصحفي والضوئي ..
      • بل أصبحت المعاناة أنزيم تفاعل وردات فعل إيجابية ..
      • قارع فيها غطرسة وعنفوان الصهاينة عبر تسجيله وتوثيقه التراث البصري المادي والمعنوي من آثار مادية ملموسة إلى العادات والتقاليد والأزياء الفلسطينية العربية الأصيلة وذلك للحفاظ على الهوية البصرية..
      • تعالوامعنا نتعرف على مصور وجندي من طراز مختلف ثائر ومناضل وضع التحدي نصب عينيه ليرفع راية فلسطين خفاقة من خلال صورة الفوتوغرافية التي غزت البلدان..

    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

     

    أسامة سلوادي :

    مصور صحفي فلسطيني ولد في رام الله ‫- فلسطين في 14/شباط 1973 ‫. بدأ حياته المهنية قبل اثنين و عشرين عاماً، أثناء الانتفاضة الفلسطينية الأولى ‫حيث واجه الكثير من الصعوبات والمخاطر التي تواجه كل من يعمل في التصوير الصحفي في مناطق الصراعات ‫. في التاسعة عشرة من عمره بدا العمل مع العديد من المؤسسات الصحفية المحلية ثم انتقل الى العمل مع وكالة الصحافة الفرنسية لمدة اربع سنوات من ثم انتقل الى العمل مع وكالة رويترز العالمية لمدة اكثر من خمس سنوات ومن ثم كمصور رئيسي في الاراضي الفلسطينية لصالح وكالة جاما الفرنسية وفي العام 2004 اسس وكالة ابولو وهي اول وكالة تصوير فلسطينية ، في العام 2009 اسس مجلة وميض ورأس تحريرها و بالاضافة الى التصوير الاخباري عمل اسامة سلوادي على توثيق الحياة اليومية للشعب الفلسطيني

    من خلال العديد من القصص والمشاريع التوثيقية المصورة حيث اتجه اسامة نحو مشروع لتوثيق التراث الفلسطيني بالصورة والاهتمام بالتاريخ المصور للشعب الفلسطيني ، صدر للسلوادي ثمانية كتب وهي “المرأة الفلسطينية عطاء وابداع “سنة 1999 ،”ها نحن” 2005 ، كتاب ” فلسطين … كيف الحال ” 2008. كتاب “الحصار” 2008 . كتاب ” القدس ” 2010 , كتاب ” ملكات الحرير” 2012. كتاب “بوح الحجارة ” 2014 ، وكتاب ” الختيار ” 2014 صور بورتريه للرئيس الراحل ياسر عرفات .

    نشرت صورالسلوادي في كبريات الصحف والمجلات العالمية خلال فترة عمله مثل مجلة ناشيونال جيوغرافيك التايم ونيوززيك .اقام سلوادي العديد من المعارض محليا وعالميا حيث عرض في فلسطين والأردن ومصر والامارات العربية المتحدة و ايطاليا والولايات المتحدة الامريكية وفرنسا. و في 7 تشرين الأول عام 2006، تعرض اسامة لاصابة خطيرة حيث اصيب برصاصة طائشة خلال مسيرة وسط مدينة رام الله، ادت لاصابتة بشلل نصفي في الاطراف السفلى ‫.

    تغطيات مهمة ‪:

    إنشاء السلطة الفلسطينية ودخول القوات الفلسطينية إلى مدن في الضفة الغربية في عام 1995

    دخول الرئيس الراحل ياسر عرفات لمدن الضفة الغربية بعد اتفاقية أوسلو في عام 1995

    أول انتخابات فلسطينية في عام 1996

    مشروع توثيق الحياة البدوية الفلسطينية من عام 1997 حتى عام 2000

    مشروع توثيق التراث الفلسطيني من عام 1997 حتى الوقت الحاضر. اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رام الله عام 2002.

    حصار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في عام 2004‪- 2002 مرض ووفاة الرئيس الفلسطيني ياسر الفلسطيني في عام 2004.

    الانتخابات الرئاسية الفلسطينية وتولي الرئيس محمود عباس مقاليد الحكم 2005 الانتخابات التشريعية في عام 2006 وفوز حركة حماس

    التكريمات والجوائز ‫

    حصل اسامة على الكثير من شهادات التقدير والميداليات والتكريمات منها :

    1996شهادة تقدير من وزراة الثقافة الفلسطينية لتغطية احداث انتفاضة النفق

    1999 المركز الثاني في مهرجان التصوير الدولي في العراق.

    2000 تكريم من قبل نقابة الصحفيين الفلسطينيين.

    2010 تكريم من قبل مهرجان الجزيرة الدولي للأفلام الوثائقية

    2012 الميدالية الذهبية للاستحقاق والتميز من الرئيس محمود عباس

    2014 تكريم من قبل إتحاد كتاب وأدباء فلسطين واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم ومنح لقب “عين فلسطين”

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    • سينشر بالتوازي في  : مجلة فن التصوير الضوئي – مجلة المفتاح – موقع ومنتديات المفتاحتقبلوا تحيات فريق العمل :– المفتاح – الدكتورة  :سناء فريد إسماعيل – ‏‎Asia Zaffour‎‏  – فريد ظفور .. 
  • المصور “ديفيد لازار” يلتقط 18 صورة مذهلة لإندونسيا ..

    المصور “ديفيد لازار” يلتقط 18 صورة مذهلة لإندونسيا ..

     18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا 18 صورة مذهلة لإندونسيا18 صورة مذهلة لإندونسيا

    18 صورة مذهلة لإندونسيا

    التقط “ديفيد لازار” أحد أشهر المصوريين في العالم، صور مذهلة لدولة إندونسيا بدءًا من مدينة بورنيو مرورًا بجزيرة جاوا وبالي حتي جزيرة فلوريس.
    حاول ديفيد أن يبرز التنوع الثقافي في إندونسيا، فالتقط صورة لتمثال بوذا تحت الماء في مدينة بالي، وأشخاص يرقصون “رقصة المحارب” في فلوريس، ولبعض الفتيات في الزي المدرسي بالحجاب الأبيض في قرية ريفيه بـ بورنيو، أيضًا التفت المصور لبعض الأشخاص في حمامات معبد هندوسي بـ تيرتا جاءوا للاستحمام في ينابيع المياه المقدسة.
    وهناك صورة رائعة لصبي من قبيلة داياك يقرع على الطبل في شرق كاليمانتان حيث تتركز الموسيقى التقليدية للقبائل.
    أما صورة اللهب الأزرق فهي في جزيرة جاوا نتيجة احتراق غازات الكبريتيك، والذي يمكن أن تصل نيرانه لارتفاع 5 أمتار، وتصل درجة الحرارة هناك لـ 600 درجة مئوية.