Category: تشكيل وتصوير

  • ضيف برنامج ( ملونون ) الفنان التشكيلي النحات السوري (  أكثم عبد الحميد  ) – إعداد: سعد القاسم – إخراج : وصال عبود قناة ( سورية دراما ) الأربعاء 26 تشرين الأول الساعة 22،00( العاشرة ليلاً )

    ضيف برنامج ( ملونون ) الفنان التشكيلي النحات السوري ( أكثم عبد الحميد ) – إعداد: سعد القاسم – إخراج : وصال عبود قناة ( سورية دراما ) الأربعاء 26 تشرين الأول الساعة 22،00( العاشرة ليلاً )

     https://scontent-frt3-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/
      ‏‏‎Saad Alkassem‎‏ و‏‎Aktham Abdulhamid‎‏‏.
    Saad Alkassem

    منذ السنوات الأخيرة للدراسة في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق لفت اسم أكثم عبد الحميد الانتباه متلازما مع اسم محمد بعجانو صديقه، وزميله في الدفعة، فقد شرع طالبا النحت الشابان بتجربتين متشابهتين ومتمايزتين في الآن ذاته، تستلهمان إرث الحضارات القديمة التي قامت على الأرض السورية، وفلسفتها الجمالية، وإبداعات نحاتيها. وسرعان ما كرستهما المعارض المبكرة، التي شاركا فيها فور تخرجهما، كاسمين علمين في النحت السوري.
    تخرج أكثم من الكلية عام1981، وفي عام 1987 أسس معهد الفنون التطبيقية بقرار من الدكتورة نجاح العطار، ثم رأس قسم النحت فيه حتى عام2000 ،حيث أصبح مديراً للمعهد لمدة عشر سنوات قام خلالها بتأسيس (الحدائق النحتية السورية) بمدينة (المونيكار) باﻻندلس مابين عامي 2005 و 2010 بمشاركة فنانين سوريين. و نظّم أكثر من عشرين ملتقى دولي للنحت داخل سورية و في اسبانيا وقبرص،وشارك بما ﻻيقل عن 45 ملتقى دولي للنحت على الرخام والغرانيت والخشب في : اليونان وقبرص واسبانيا ولوكسمبورغ والبحرين ودبي وألبانيا وايطاليا وروسيا وإيران و تركيا…. نال الجائزة اﻻولى بالنحت في بينالي المحبة عام 1999 وجائزة تقديرية من بينالي بودابست للمنحوتة الصغيرة عام 1987 و الجائزة العالمية الثانية بملتقى النحت العالمي بدبي عام 2005 بمشاركة 40 نحاتاً من دول العالم،و الجائزة العالمية الثانية بملتقى النحت العالمي بطهران (إيران) عام 2011.
    *برنامج (ملونون)- إعداد: سعد القاسم – إخراج: وصال عبود
    قناة (سورية دراما) الأربعاء 26 تشرين الأول الساعة 22،00(العاشرة ليلاً)
    يعاد الخميس الساعة 11،00 صباحاً.

    ربما تحتوي الصورة على: شخص واحد ، ‏‏قبعة‏ و‏في الهواء الطلق‏‏
  • يكرم سلطان بن أحمد القاسمي الفائزين في مسابقة المهرجان الدولي للتصوير

    يكرم سلطان بن أحمد القاسمي الفائزين في مسابقة المهرجان الدولي للتصوير

       

     سلطان بن أحمد القاسمي يكرم الفائزين في مسابقة المهرجان الدولي للتصوير.

    الشارقة في 16 أكتوبر / وام /

    أكد الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي رئيس مركز الشارقة الإعلامي حرص المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر 2016” على متابعة أهدافه وخططه في تعزيز مكانة الصورة وفق رسالتها التنموية والإنسانية والاجتماعية التي تحاكي الرؤى الإعلامية لإمارة الشارقة تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.

    جاء ذلك خلال الأمسية الاحتفالية التي نظمها مركز الشارقة الإعلامي مساء أمس في مسرح المجاز في اختتام فعاليات المهرجان الدولي للتصوير وجرى فيها تكريم الفائزين بمسابقة المهرجان والشركاء والرعاة بحضور مشاهير التصوير من مختلف دول العالم.

    و أعرب الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي عن تقديره لجهود العاملين في مركز الشارقة الإعلامي وجميع الجهود التي بذلت لتنظيم المهرجان والذين عملوا بروح الفريق الواحد ..مشيدا بدور شركاء ورعاة المهرجان في تحقيق أهداف “اكسبوجر 2016” وترسيخ مكانته الدولية منذ انطلاق دورته الأولى.

    و أثنى رئيس مركز الشارقة الإعلامي على جميع المشاركات في مسابقة التصوير التي وصلت المهرجان من مختلف دول العالم مما يعكس أهمية الحدث والثقة بمبادرات الشارقة الداعمة للمبدعين.

    وقال الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي إن المهرجان الدولي للتصوير شكل فرصة مثالية للمصورين المحترفين والهواة وعشاق التصوير في المنطقة للتعرف على أفضل ما يتم إنتاجه في هذا المجال والتفاعل مع ألمع الأسماء العالمية في عالم التصوير وقد استطاعت إمارة الشارقة أن تعزز مكانتها بصفتها مركزا ثقافيا حيويا في المنطقة.

    وأضاف إن أول دورة لمهرجان إكسبوجر جاءت في الوقت المناسب ويعود الفضل إلى نجاح هذه المبادرة لأناس عملوا بإخلاص وتفان خلف الكواليس وأسهموا في تنظيم فعالية رائعة بهذا الحجم.

    واستقطب المهرجان الدولي للتصوير طوال فترة انعقاده على مدى أربعة أيام جمهورا واسعا من محترفي التصوير والهواة والزوار وطلبة المدارس وغيرهم من المتخصصين في هذا القطاع.

    من جانبه قال سعادة طارق سعيد علاي مدير مركز الشارقة الإعلامي إن الإنجاز الذي حققه المركز في تنظيم المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر 2016” يأتي نتيجة للعمل الدؤوب لفريق المركز بقيادة الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي وفق أهداف المركز المستندة إلى استراتيجية إمارة الشارقة الإعلامية.

    وأضاف إن تنظيم هذا المهرجان يأتي ضمن حزمة برامج يعمل مركز الشارقة الإعلامي على تنفيذها للارتقاء بالمنظومة الإعلامية بما فيها الكلمة والصورة وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الصورة وتقنياتها وتأثيرها ..مشيرا إلى أن المهرجان الدولي للتصوير تمكن منذ انطلاق دورته الأولى من استقطاب مشاهير التصوير من مختلف دول العالم لتبادل خبراتهم وإتاحة الاستفادة بشكل مباشر من تجاربهم المتميزة والمثمرة لجمهور المهرجان والمشاركين.

    و أعرب علاي عن شكره لرعاة المهرجان ودعمهم .. مشيدا بجهود أعضاء فريق مركز الشارقة الإعلامي والمتطوعين وجميع شركاء العمل.

    و أكد المصور العالمي ديفيد يارو أهمية المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر 2016” الذي انطلق من الشارقة وشكل فرصة لالتقاء محترفي التصوير وهواته ..مشيدا بالجهود التنظيمية للمهرجان.

    وشهد الحفل الختامي تكريم مجموعة واسعة من الذين أسهموا في نجاح المهرجان في عامه الأول بما في ذلك المصورون الضيوف والشركاء والرعاة والفرق الإعلامية وفريق عمل المهرجان.. و توزيع الجوائز على 15 فائزا في الفئات المختلفة لمسابقات التصوير التي أقيمت كجزء من مهرجان إكسبوجر 2016 إذ شهد الحدث مشاركة عالمية واسعة .. وقد تلقى الفائزون جوائز من شركة كانون وجوائز نقدية.

    ووفر المهرجان فرصة مثالية لسبعة مصورين طموحين لحضور ورشة عمل حول السفر بالتعاون مع المصور تيموثي ألن الحائز على العديد من الجوائز كما شهدت أيام الفعالية فوز أكثر من 30 زائرا لأجنحة كانون في المهرجان بجوائز قيمة بما في ذلك أربع تذاكر سفر.

    و كانت شركة كانون المزود الرائد لحلول التصوير الرقمية للشركات والأفراد من الجهات المساهمة في مهرجان إكسبوجر 2016.

    وقال أنوراغ أغراوال مدير عام “كانون الشرق الأوسط” ان كانون تفخر بالتعاون مع مركز الشارقة الإعلامي والارتباط بمهرجان إكسبوجر 2016 ونحن في كانون نسعى دوما إلى توفير أعلى المعايير في قطاع التصوير من خلال أحدث منتجاتنا وحلولنا الرقمية ونهدف من خلال استعراض هذه التقنيات والمنتجات الحديثة في إكسبوجر إلى المساهمة في صقل مهارات المصورين وعشاق التصوير.

    وأوضح أنيس كونيجن مدير معارض والمتخصص في اختيار الأعمال الفنية في مؤسسة “وورلد برس فوتو” ان النسخة الأولى من مهرجان إكسبوجر تجاوزت جميع التوقعات من ناحية الحجم وعمق الجلسات والمحاضرات ورحابة الاستقبال في إمارة الشارقة ..وقال : ” تشرفنا بتمثيل قطاع التصوير الصحفي ضمن مجموعة الفنون التصويرية الواسعة التي تم استعراضها في المهرجان ونحن نتطلع قدما إلى الدورات القادمة من المهرجان الذي يعد فرصة مميزة لإثراء قطاع التصوير في المنطقة” .

    وأتاح المهرجان لزواره فرصة حضور المحاضرات والعروض والندوات الحوارية التي استضافها محترفو وخبراء التصوير وشملت ورش العمل المنعقدة أثناء المهرجان مواضيع تهم المصورين المبتدئين والمحترفين على حد سواء مع مشاركة كبيرة من السكان والزوار.

    ويتطلع المهرجان إلى تنظيم دورته المقبلة في العام 2017 واستضافة مزيد من الخبراء والمواهب وعلامات تجارية عالمية في عالم التصوير.

  • رحَّل الفنان ( نذير اسماعيل ) وعادت روحه الى باريها بصمت ودون ضجيج الاعلام  – مشاركة :  Jalal Shekho

    رحَّل الفنان ( نذير اسماعيل ) وعادت روحه الى باريها بصمت ودون ضجيج الاعلام – مشاركة : Jalal Shekho

     صورة ‏‎Jalal Shekho‎‏.
    إضافة ‏‏8‏ صور جديدة‏ من قبل ‏‎Jalal Shekho‎‏.

    رحل الفنان نذير اسماعيل وعادت روحه الى باريها بصمت ودون ضجيج الاعلام كما كان في حياته كزهرة فواحة يهب بصمت عبق عطره والوانه المحملة بأطياف روحه الشفافة بحب لنحلق معه بجسدنا الترابي الثقيل عبر الأجواء فيمزج الوانه لتصبح ذهبا يتلألأ بخريف الحياة … وكأنه يرسم أغنية فيروز ( ورقو الاصفر شهر ايلول ذكرني فيك ) بألوانه ليقول لنا وداعا يااصدقائي وداعا يامن احببتهم رحل مع أغانيه الملونة رحل مع عشقه رحل مجلببا بكل ماهو جميل سأشتاق اليكم حيث انا هنا ارقد بصمت بين يدي الكريم وخالق الجمال …سبحان الحي الباقي
    جلال شيخو 14/10/2016

    صورة ‏‎Jalal Shekho‎‏.
    صورة ‏‎Jalal Shekho‎‏.
    صورة ‏‎Jalal Shekho‎‏.
    صورة ‏‎Jalal Shekho‎‏.
  • على عتبات الخريف إضاءات ( سعد القاسم  ) حيث إستعدت مديرية الفنون الجميلة الثلاثاء 11-10-2016م

    على عتبات الخريف إضاءات ( سعد القاسم ) حيث إستعدت مديرية الفنون الجميلة الثلاثاء 11-10-2016م

    على عتبات الخريف
    إضاءات
    الثلاثاء 11-10-2016
    سعد القاسم

    تستعد مديرية الفنون الجميلة في وزارة الثقافة لإقامة (معرض الخريف) بمشاركة فنانين من مختلف الأجيال والاتجاهات والأساليب، في خطوة واجبة لتكريس حضور هذا المعرض العريق في حياتنا الثقافية، وخاصة في ظل الظروف القاسية التي تمر بها بلدنا، وإعادته إلى سابق عهده، على الأقل في صيغته التنظيمية.‏
    وكانت اللجنة العليا للمعارض قد أجرت قبل بضعة أشهر تقييماً واسعاً لتجربة المعرض السنوي (بقسميه الربيع والخريف) استناداً لمسيرته منذ تأسيسه، مطلع خمسينات القرن الماضي، وحتى اليوم. وقد رأت اللجنة نتيجة حوارات طويلة أن فصل المخضرمين عن الشباب في معرضين مستقلين (الربيع والخريف) لم يحقق الغاية المأمولة، وخاصة بعد رفع عمر المشاركة في (معرض الربيع) من 35 إلى 40 سنة. وأن ما حصل بالنتيجة هو إفقاد (معرض الخريف) لروح التجدد التي كان يبثها فيه بشكل أساسي الفنانون الشباب، كما أن هؤلاء الأخيرين (الفنانين الشباب) خسروا فرصة العرض مع الفنانين المخضرمين، وما تقدمه لهم هذه الفرصة من خبرة. فقررت اللجنة أن تحافظ على (معرض الربيع) على شكل مسابقة بين الفنانين الشباب (حتى 35 سنة)،تمنح فيها جوائز محددة لكل اختصاص. وتعيد (معرض الخريف) إلى سابق عهده بحيث يشارك فيه جميع الفنانين دون النظر إلى أعمارهم.‏
    أقيم (المعرض السنوي) لأول مرة عام 1950 وهو ما يجعله أحد أقدم المعارض الدورية العربية،وقامت بتنظيمه وزارة المعارف (حل محلها اليوم وزارتا التربية والتعليم العالي)، ومديرية الآثار العامة (المديرية العامة للآثار والمتاحف حالياً). ومع تأسيس وزارة الثقافة في عهد الوحدة السورية – المصرية (الجمهورية العربية المتحدة) عام 1958 انتقلت مسؤولية تنظيم المعرض إلى (مديرية الفنون التشكيلية والتطبيقية) فيها، والتي تحولت فيما بعد إلى (مديرية الفنون الجميلة)،وفي عام 1959 قُسم المعرض إلى اثنين :(معرض الربيع) في حلب، و(معرض الخريف) في دمشق. وقد أعادت المديرية بعد بضع سنوات دمج المعرضين في معرض واحد، استمر- كما بدأ – بتقديم صورة متكاملة وشاملة عن المشهد التشكيلي السوري بسبب حرص الفنانين باختلاف اتجاهاتهم الفنية ومدارسهم وأجيالهم على المشاركة، ما أدى إلى استمرار نمو أهمية المعرض التي بلغت ذروتها في الثمانينات، حيث صار يقام تحت رعاية السيد رئيس الجمهورية، ودمج فيه معرض سنوي كانت تقيمه نقابة الفنون الجميلة (إتحاد الفنانين التشكيليين السوريين حالياً) تحت عنوان (تحية إلى ثورة الثامن من آذار)، ودخلت في إطاره أقسام جديدة كالخط العربي والتصوير الضوئي، وصار أشبه ما يكون بالمهرجان التشكيلي تتوزع معارضه على عدة صالات وعدة أيام..‏
    اعتمدت المعارض الثماني الأولى أسلوب الجوائز كتعبير عن دعم الدولة للفن التشكيلي، فقدمت جوائز مالية إلى الفائزين الثلاثة الأوائل في التصوير والنحت، و تحول هذا التعبير منذ عام 1959 إلى اقتناء الأعمال المشاركة من قبل المؤسسات الثقافية والتعليمية والاقتصادية، تشجيعاً للفنانين بداية، ومن ثم لضرورة احتفاظ الدولة بجزء هام من نتاجها الإبداعي ليكون في المستقبل نواة (متحف الفن الحديث) الحلم القديم المتجدد للفنانين التشكيليين،وللمثقفين عموماً. وقد بلغت موجة الاقتناء أوجها عام 1999 حين رفعت وزارة الثقافة ثمن الأعمال الفنية المنتقاة إلى أرقام غير مسبوقة, ومنها الأعمال الفائزة في بينالي المحبة الذي أقيم قبل المعرض السنوي ببضعة أشهر..‏
    كان لهذه السياسة الثقافية – الاقتصادية أثرها المباشر على سوق الأعمال الفنية السورية. ففي تلك الفترة التي شهدت افتتاح الكثير من صالات العرض الخاصة ومحال بيع الأعمال الفنية، مثَل الثمن الذي تدفعه وزارة الثقافة معياراً يصعب التراجع عنه مما منح الأعمال التشكيلية السورية قيمتها المادية العادلة إلى حد كبير،وشجع المزيد من الفنانين على العمل والعرض، وحمى الفن التشكيل السوري من المضاربات التجارية التي كان يمارسها تجار اللوحات الفنية في الجوار، كما ساهمت تلك السياسة في تملك الدولة لمجموعة هامة من الأعمال الفنية ذات القيمة الإبداعية والثقافية والتاريخية،والتي تمثل مخزوناً ثقافياً هاماً لأي دولة، وقد اقتنيت (هذه المجموعة) لغايتين بآن واحد، أولها تشجيع الفن التشكيلي، وثانيهما- كما سبق- تكوين نواة لمتحف الفن الحديث، المشروع الذي خطا خطوتين هامتين باختيار تصميم المبنى عبر مسابقة عالمية، وتخصيص الأرض التي سيشاد عليها.‏
    ويظهر استعراض سريع لتاريخ المعرض السنوي ما بين عامي 1950و1959 حضور الفنانات التشكيليات منذ بدايات تنظيمه، حيث نجد أسماء (مسرة الأدلبي) و(منور موره لي)،و(مي شطي)،و(دلال حديدي)،و(عائدة عطار)، و(إقبال قارصلي)، و(ماي سابا)، و(إنعام عطار)، و(لمياء باكير)، و(هالة قوتلي)، و(منى اسطواني)،و(كارمن ماهر)، و(عائدة سلوم)،و(عفاف مبارك)،و(بهية نوري شورى) و(درية حماد). واليوم أصبح عدد الفنانات السوريات أضعاف ما كان عليه في مطالع الخمسينات. لكن حضورهن لا يكتسب أهميته من تلك الزيادة الرقمية الملحوظة، وإنما من حقيقة أن الفنانة التشكيلية السورية تمثل وبجدارة جزءاً أصيلاً وفاعلاً ومؤثراً في الحياة التشكيلية بأبعادها جميعاً.‏
    *الصورة:معرض الخريف في (خان أسعد باشا)- تصوير:جلال شيخو

    https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xal1/t31.0-8/

    Saad Alkassem على عتبات الخريف إضاءات الثلاثاء 11-10-2016

    سعد القاسم تستعد مديرية الفنون الجميلة في وزارة الثقافة لإقامة (معرض الخريف) بمشاركة فنانين من مختلف الأجيال والاتجاهات والأساليب، في خطوة واجبة لتكريس حضور هذا المعرض العريق في حياتنا الثقافية، وخاصة في ظل الظروف القاسية التي تمر بها بلدنا، وإعادته إلى سابق عهده، على الأقل في صيغته التنظيمية.‏ وكانت اللجنة العليا للمعارض قد أجرت قبل بضعة أشهر تقييماً واسعاً لتجربة المعرض السنوي (بقسميه الربيع والخريف) استناداً لمسيرته منذ تأسيسه، مطلع خمسينات القرن الماضي، وحتى اليوم. وقد رأت اللجنة نتيجة حوارات طويلة أن فصل المخضرمين عن الشباب في معرضين مستقلين (الربيع والخريف) لم يحقق الغاية المأمولة، وخاصة بعد رفع عمر المشاركة في (معرض الربيع) من 35 إلى 40 سنة. وأن ما حصل بالنتيجة هو إفقاد (معرض الخريف) لروح التجدد التي كان يبثها فيه بشكل أساسي الفنانون الشباب، كما أن هؤلاء الأخيرين (الفنانين الشباب) خسروا فرصة العرض مع الفنانين المخضرمين، وما تقدمه لهم هذه الفرصة من خبرة. فقررت اللجنة أن تحافظ على (معرض الربيع) على شكل مسابقة بين الفنانين الشباب (حتى 35 سنة)،تمنح فيها جوائز محددة لكل اختصاص. وتعيد (معرض الخريف) إلى سابق عهده بحيث يشارك فيه جميع الفنانين دون النظر إلى أعمارهم.‏ أقيم (المعرض السنوي) لأول مرة عام 1950 وهو ما يجعله أحد أقدم المعارض الدورية العربية،وقامت بتنظيمه وزارة المعارف (حل محلها اليوم وزارتا التربية والتعليم العالي)، ومديرية الآثار العامة (المديرية العامة للآثار والمتاحف حالياً). ومع تأسيس وزارة الثقافة في عهد الوحدة السورية – المصرية (الجمهورية العربية المتحدة) عام 1958 انتقلت مسؤولية تنظيم المعرض إلى (مديرية الفنون التشكيلية والتطبيقية) فيها، والتي تحولت فيما بعد إلى (مديرية الفنون الجميلة)،وفي عام 1959 قُسم المعرض إلى اثنين :(معرض الربيع) في حلب، و(معرض الخريف) في دمشق. وقد أعادت المديرية بعد بضع سنوات دمج المعرضين في معرض واحد، استمر- كما بدأ – بتقديم صورة متكاملة وشاملة عن المشهد التشكيلي السوري بسبب حرص الفنانين باختلاف اتجاهاتهم الفنية ومدارسهم وأجيالهم على المشاركة، ما أدى إلى استمرار نمو أهمية المعرض التي بلغت ذروتها في الثمانينات، حيث صار يقام تحت رعاية السيد رئيس الجمهورية، ودمج فيه معرض سنوي كانت تقيمه نقابة الفنون الجميلة (إتحاد الفنانين التشكيليين السوريين حالياً) تحت عنوان (تحية إلى ثورة الثامن من آذار)، ودخلت في إطاره أقسام جديدة كالخط العربي والتصوير الضوئي، وصار أشبه ما يكون بالمهرجان التشكيلي تتوزع معارضه على عدة صالات وعدة أيام..‏ اعتمدت المعارض الثماني الأولى أسلوب الجوائز كتعبير عن دعم الدولة للفن التشكيلي، فقدمت جوائز مالية إلى الفائزين الثلاثة الأوائل في التصوير والنحت، و تحول هذا التعبير منذ عام 1959 إلى اقتناء الأعمال المشاركة من قبل المؤسسات الثقافية والتعليمية والاقتصادية، تشجيعاً للفنانين بداية، ومن ثم لضرورة احتفاظ الدولة بجزء هام من نتاجها الإبداعي ليكون في المستقبل نواة (متحف الفن الحديث) الحلم القديم المتجدد للفنانين التشكيليين،وللمثقفين عموماً. وقد بلغت موجة الاقتناء أوجها عام 1999 حين رفعت وزارة الثقافة ثمن الأعمال الفنية المنتقاة إلى أرقام غير مسبوقة, ومنها الأعمال الفائزة في بينالي المحبة الذي أقيم قبل المعرض السنوي ببضعة أشهر..‏ كان لهذه السياسة الثقافية – الاقتصادية أثرها المباشر على سوق الأعمال الفنية السورية. ففي تلك الفترة التي شهدت افتتاح الكثير من صالات العرض الخاصة ومحال بيع الأعمال الفنية، مثَل الثمن الذي تدفعه وزارة الثقافة معياراً يصعب التراجع عنه مما منح الأعمال التشكيلية السورية قيمتها المادية العادلة إلى حد كبير،وشجع المزيد من الفنانين على العمل والعرض، وحمى الفن التشكيل السوري من المضاربات التجارية التي كان يمارسها تجار اللوحات الفنية في الجوار، كما ساهمت تلك السياسة في تملك الدولة لمجموعة هامة من الأعمال الفنية ذات القيمة الإبداعية والثقافية والتاريخية،والتي تمثل مخزوناً ثقافياً هاماً لأي دولة، وقد اقتنيت (هذه المجموعة) لغايتين بآن واحد، أولها تشجيع الفن التشكيلي، وثانيهما- كما سبق- تكوين نواة لمتحف الفن الحديث، المشروع الذي خطا خطوتين هامتين باختيار تصميم المبنى عبر مسابقة عالمية، وتخصيص الأرض التي سيشاد عليها.‏ ويظهر استعراض سريع لتاريخ المعرض السنوي ما بين عامي 1950و1959 حضور الفنانات التشكيليات منذ بدايات تنظيمه، حيث نجد أسماء (مسرة الأدلبي) و(منور موره لي)،و(مي شطي)،و(دلال حديدي)،و(عائدة عطار)، و(إقبال قارصلي)، و(ماي سابا)، و(إنعام عطار)، و(لمياء باكير)، و(هالة قوتلي)، و(منى اسطواني)،و(كارمن ماهر)، و(عائدة سلوم)،و(عفاف مبارك)،و(بهية نوري شورى) و(درية حماد). واليوم أصبح عدد الفنانات السوريات أضعاف ما كان عليه في مطالع الخمسينات. لكن حضورهن لا يكتسب أهميته من تلك الزيادة الرقمية الملحوظة، وإنما من حقيقة أن الفنانة التشكيلية السورية تمثل وبجدارة جزءاً أصيلاً وفاعلاً ومؤثراً في الحياة التشكيلية بأبعادها جميعاً.‏ *الصورة:معرض الخريف في (خان أسعد باشا)- تصوير:جلال شيخو https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xal1/t31.0-8/

  • تنعى جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين مدير إدارتها السابق الأستاذ غياث عبد الجليل الجزائري الذي وافته المنية يوم السابع من تشرين الأول من عام 2016م – مشاركة : Hussein Mutashar

    تنعى جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين مدير إدارتها السابق الأستاذ غياث عبد الجليل الجزائري الذي وافته المنية يوم السابع من تشرين الأول من عام 2016م – مشاركة : Hussein Mutashar

    https://scontent-bru2-1.xx.fbcdn.net/t31.0-8/
    Hussein Mutashar

    بمزيد من الحزن والأسى تنعى جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين مدير إدارتها السابق الأستاذ غياث عبد الجليل الجزائري الذي وافته المنية يوم السابع من تشرين الأول من عام 2016،أثر مرض عضال آلمه طويلا ..
    عمل الجزائري مديرا لأدارة الجمعية مايقرب الأربعين عاما وعاصر الكثير من الهيئات الأدارية وعمل مع الكثير من الفنانين الرواد،
    وكان من اكثر الذين حرصوا على أن مساعدة التشكيليين ومتابعتهم وإنجاز معاملاتهم ومتابعة أعضاء الجمعية .. وكان أمينا على عمله دائما .
    تقام الفاتحة في حسينية المهدي في مدينة الزعفرانية إبتداء يوم الثامن من الشهر الحالي ولمدة يومين .
    إنا لله وإنا اليه راجعون
    جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين
    منقول عن موقع الجمعية الرسمي

    دي في مدينة الزعفرانية إبتداء يوم الثامن من الشهر الحالي ولمدة يومين .
    إنا لله وإنا اليه راجعون
    جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين
    منقول عن موقع الجمعية الرسمي
    ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏قبعة‏، ‏هاتف‏‏ و‏شخص أو أكثر‏‏
  • لقاء مع الفنانة ( حنان الفيصل ) وامنيتها أن تصبح عنوان للفن ورمز عالمي – مشاركة : حسن القويضي – الأحساء

    لقاء مع الفنانة ( حنان الفيصل ) وامنيتها أن تصبح عنوان للفن ورمز عالمي – مشاركة : حسن القويضي – الأحساء

    حنان الفيصل : امنيتي أن اصبح عنوان للفن ورمز عالمي

    حنان الفيصل : امنيتي أن اصبح عنوان للفن ورمز عالمي
    الأحساء أون لاين : حسن القويضيفي هذا اللقاء الخفيف والجميل معنا مصممه أزياء سعوديه شاركت في عده مهرجانات على مستوي الوطن العربي ونات المراكز الاولي وهي فنانه تشكليه رسمت وابدعت اناملها في رسم ملامح الخيال والطبيعه وشاعره كتبت باحساس مرهف وسطرت أبيات جميلة نرحب بالمصممة حنان الفيصل
    بداية نهنئك بالشهر الفضيل ونرحب بك بصحيفة ” الأحساء اون لاين ” ؟
    اهلا وسهلا بكم وكل عام وانتم بالف خير
    ما نوع التهنئة التي تفضلها بشهر رمضان عن طريق رسائل الجوال أو الايميل أو المكالمة الهاتفية ؟
    احب جميع التهئنات
    من أول شخص تحرص على تهنئته بالشهر الفضيل ؟
    اهنئ والدتي
    • ماذا يمثل لك شهر رمضان؟
    يمثل لي شهر الخير والغفران
    • متى أول مرة صمت فيها رمضان ؟
    أول مره لا اتذكر بس كنت صغيره

    •كيف تقضي يومك الرمضاني ؟
    في قراءة القرآن وإعداد الوجبات الشهية وأمارس عملي وازور الأقرباء .

    • ما الشخصية التي افتقدت لها في الفترة الأخيرة؟
    الشخصيه التى افتقدها ليس شخص بالتحديد اكثر من انه الصدق في المعامله والبساطه والصراحه والوضوح

    • صديق لا تمل مجالسته؟
    أصدقائي قليل احبهم جميعا ولا امل مجالستهم جميعا

    •شخص لا ترفض له طلبا؟
    أمي طبعا

    • من بقي من أصدقاءك السابقين ؟
    مازلت احتفظ بجميع الاصدقاء السابقين الطيبين منهم واعتز بعشرتي معهم

    • كثير من العوائل تسارع في شراء الكثير من المواد الغذائية قبيل شهر رمضان .. هل قمتي بذلك؟
    لا

    •وما أبرز مشترياتك للشهر الفضيل ؟
    مشترياتي كل مايخص رمضان من اواني منزليه وتزين المكان خارج البيت وداخله واعطاء روح روحانيه لرمضان
    • طبق تحرص على تناوله عند الإفطار؟

    الشوربه واصنعها بنفسي اومن يد والدتي ربي يحفظها
    وآخر لا تحبذه؟
    الاطباق الدسمه والارز

    • ما أول ما تبدأ به الفطور؟
    احب ابدا بماء زمزم مبخر بالمستكه البلدي

    •هل تحب الفطور خارج البيت ؟
    لا احب الافطار خارج البيت الا للضروره احكام

    • متى الوقت الذي تتسحر فيه؟
    متاخر جدا وخفيف واحب المشروبات في رمضان اكثر

    • برنامج تلفزيوني تتابعه باستمرار في رمضان؟
    البرامج عامتا لا اتابع شئ سوئ البرامج الفكاهيه او المقالب المضحكه
    •ما رأيك بمتابعة المسلسلات بالشهر الفضيل ؟
    ما احب اتابع مسلسلات لم اجد شئ يشدني
    •هل تحب السفر في رمضان ؟
    لا ما احب
    هل صمت خارج البلاد وكيف كان الصوم ؟
    لم يسبق لي الصوم في رمضان خارج البلاد
    • هل هذه الجملة صحيحة ( رمضان السابق أفضل من رمضان الحالي ) ؟
    جمله خاطئه وهذا شهر كريم كل سنينه خير وبركه و الناس هي التي تتغير
    ما هو رأيك بالتعصب الرياضي ؟
    التعصب الرياضي مهلك للاعصاب
    ما أفضل قرار اتخذته في حياتك؟
    افضل قرار عندما نويت الفرار
    أسوأ قرار اتخذته؟
    لايوجد
    أمنية تريد أن تتحقق لك ؟
    أن اصبح عنوان للفن ورمز عالمي
    ختاماً .. نشكر لك استجابتك لدعوتنا ونتمنى لك صوماً مقبولاً ؟
    شكرا للاحساء اون لاين وكل عام وانتم بخير

  • معرض “ربيع سورية” احتضن ثلاثين عملاً تنوعت بين التصوير الزيتي والنحت والطباعة – قدمها اثنا عشر فناناً قدموا باكورة أعمالهم من خلال المعرض

    معرض “ربيع سورية” احتضن ثلاثين عملاً تنوعت بين التصوير الزيتي والنحت والطباعة – قدمها اثنا عشر فناناً قدموا باكورة أعمالهم من خلال المعرض

    تكبير الصورة

    رهان حبيب

    بجانب طريق قنوات
    اثنا عشر فناناً قدموا باكورة أعمالهم من خلال معرض “ربيع سورية” في صالة “آرت فورم” بناء على دعوة إدارة الصالة لدعم مشاركة الفنانيين الشباب في المشهد الفني.

    المعرض احتضن ثلاثين عملاً تنوعت بين التصوير الزيتي والنحت والطباعة، عرضت لأفكار الشباب في هذه المرحلة لتكمل صورة ورؤى الشريحة الأكبر منهم لسورية القادمة والمستقل المأمول باللون والحالة والتجسيد العميق لتجارب كانت بعيدة عن الساحة الفنية، واستحقت نافذة العبور لتقدم لحضور متخصص قيم التجربة الناجحة.

    مدونة وطن eSyria زارت المعرض بتاريخ 14 كانون الأول 2015 ونقلت للأعمال بعض الصور:

     

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة

     
            
  • الفنان “علي الباسط” الذي حفر الآيات القرآنية على القرع المجفف – مشاركة رهان حبيب

    الفنان “علي الباسط” الذي حفر الآيات القرآنية على القرع المجفف – مشاركة رهان حبيب

    تكبير الصورة

    “علي الباسط”.. فنون الحفر على القرع

    رهان حبيب

     

    حفر الآيات القرآنية على القرع المجفف، واستفاد من مختلف الأشكال الزجاجية التي وقعت بين يديه ليرسم بالرمل لوحات جسدت هواية عرّفت عن “علي الباسط” الذي احترف هذا العمل.

    تعلم طرق الرسم بالمعادن وتعامل مع الخشب واختبر الرمل ما جعله مقصد محبي هذا الفن ومنهم السيد “منصور أبو بكر” الذي يمتلك مخبزاً للحلويات واستفاد من خبرة “علي الباسط” للحصول على أشكال للزينة تضيف جمالية إلى صالة العرض.

    مدونة وطن “eSyria” التقت السيد “منصور أبو بكر” بتاريخ 28/10/2013 فقال: «جذبت انتباهي مجموعة من الأشكال من أعمال “علي الباسط” وكانت عبارة عن نماذج من الأعمال الفنية نفذها بمواد مختلفة منها “القرع

     

    تكبير الصورة
    من أعمال علي الباسط على القرع

    المجفف” حيث استفاد من قساوتها ليطبع عليها بأدوات الحفر الفنية آيات قرآنية وجملاً معبرة، وقد لفتني إحساسه الفني واهتمامه الواضح بالجمال، وحاولت التعاون معه بعدة تجارب لأنني وبعد اغترابي في اليونان لعدة سنوات لمست الاهتمام العالمي بهذه الفنون التي تخرق المعتاد وتقدم نماذج طبيعية بالاعتماد على تكوين نباتي جميل، وقد تابعته في تصاميم الرمل وكنت قريباً منه في تجربة استخدم فيها أكواب صغيرة جميلة الشكل ليرسم بالرمل تكوينات فنية جميلة استفدت منها في تزيين صالة العرض في مخبزي، وقد طلبت منه مجموعة من الأعمال التي حفرها على نوع من الليمون كبير الحجم حيث جففتها وقام هو بمهمة الكتابة عليها بعد معالجتها فتحولت إلى لوحة فيها كثير من الإبداع، ومن بعدها لبى طلب عدد كبير من زبائن المخبز بالحفر على القرع أو الليمون أو الرمل الذي يجذب انتباه الزبائن فيطلبون التعرف عليه والاستفادة من مهارته وفنه الذي يطبعه على قطع مختلفة بإحساس صادق خارج حدود الربح والرغبة في المبيع فهو معني بإخراج قطعة تتحدث عن أنامل تعتني بالدقيق من الفنون لتكون متوافرة ضمن بلدته “بكا” أو في بلدة “القريا” حيث يقيم ورشته الخاصة».

    السيد “علي الباسط” قال: «منذ

    طفولتي في قريتي قرية “بكا” الواقعة إلى الجنوب من مدينة “السويداء” وفي المرحلة الابتدائية صنعت أشكالاً من مواد مختلفة واعتمدت الرسم للتعبير عن أشكال تعجبني، وجسدت بأوراق القصدير لوحات نافرة جعلتني أشارك في المعارض الفنية المدرسية، وفي مرحلة الشباب طورت تجربتي لتكون لدي فرصة لاستخدام الخط في تشكيلات وعلى مواد مختلفة، وفي “دمشق” عندما بدأت رحلة العمل تمكنت من تجربة الحفر بالمعادن وعلى المعادن، ثم التقيت فناناً دربني على استخدام الرمل، ومنذ ذلك الحين تحولت الموهبة إلى مهنة مارستها لسنوات عديدة مع مدربي في “سوق الحميدية” وأتقنت العمل وقمت بعرض أعمالي ولاقت الرواج إلى درجة أصبح ما أنتجه لا يفي بطلب السوق خاصة عندما استثمرت متجراً في أحد مطاعم “دمشق” الكبرى وكنت في كل موسم أقدم تشكيلة جديدة من زجاجات أشكلها بالرمل الملون، لكنني لم أعتمد فقط على ما بين يدي بل استفدت من خبرة وآراء المهتمين لأدخل مع الرمل الصدف والخشب وتوالف البيئة ليكون لكل مادة حضور وشكل نهائي يزين المنازل والصالات التي تعود إلى أشخاص لديهم اهتمام بهذا النوع من الفن».

    وأضاف: «عملت باستخدام الكاوي ونقش الحروف والكتابة على أشكال نباتية مثل القرع والليمون بالاستفادة

    تكبير الصورة
    من أعماله بالرمل

    من نوع القشور القاسية وهي مادة جيدة ومقاومة للزمن، وقد اختبرت هذه النباتات بطرق مختلفة وعالجتها بنوع خاص من المواد الكيماوية واللكر، لتكون قطعة جاذبة للنظر ومتميزة لتنزيل الآيات القرآنية والجمل المعبرة وفي عدة مرات طبعت عليها أسماء طلبها الزبائن، وقد عرضت هذه الأعمال من خلال أصدقاء منهم “منصور أبو بكر” ولم أتوقع أن تلاقي هذا النجاح وتابعت في تصاميم الرمل فلا فرق لدي بين عمل فني وآخر، المطلوب من وجهة نظري تشكيل فني يمتع عين الناظر ويحقق القيمة الجمالية».

    وتابع: «وجدت في مداعبة الرمل متعة حقيقية وأحضرها حسب حاجتي وأشكل زجاجات وأشكال مختلفة، وكنت في مراحل سابقة أطلب من حرفي تصنيع هذه الزجاجات وكان يقدم إلي الأنواع الجميلة التي تدعم عملي وما أردت تصميمه بألوان مختلفة، في هذه الفترة وبعد افتتاح صالة للعرض في بلدة “القريا” المجاورة لقريتي ظهرت مشكلات وصعوبات النقل فبت أستفيد من كل ما يقع بين يدي من قطع، ففي هذه الفترة أنتجت بعض الأشكال بحجم صغير وأخرى بحجم كبير، كلها عكست جانباً من الحرفية التي أرغب في تطويرها ولفت الانتباه إليها خاصة أنها مطلوبة خارج المحافظة بشكل واسع».

    بين عمليهما صلة تتمثل

    تكبير الصورة

    بالفكر الجاذبة لعين الناظر كما حدثنا الفنان “معتصم مطر” في تعبيره عن موهبة “علي الباسط” وقال: «نتشاور في أفكار مختلفة لأن العلاقة بين ما ننتجه هي الميزة الفنية الجمالية وقد لاحظت من خلال متابعتي لأعماله التمسك بتفاصيل تجعل أفكاره جديدة وغير مكررة، ومنذ عرضه الأول لأعماله في بلدة “القريا” انتشرت أعماله بمواد مختلفة، ولديه فرصة كبيرة للنجاح حيث تميز في الحفر على الأشكال النباتية لكنه ومن خلال الرمل مؤهل لتقديم الأجمل والأبدع من وجهة نظري».

    الجدير بالذكر أن “علي الباسط” من مواليد /1985/ قرية “بكا”، عمل لسنوات في “دمشق” ضمن اختصاصه الفني في الرمل وعاد إلى بلدته، عرف بعمله الفني من قبل المختصين ومن خلال ورشته التي افتتحها مؤخراً في بلدة “القريا”.

     

     

  • المصور الدكتور ( مروان المسلماني ) مواليد دمشق، عام 1935م عمل في المديرية العامة للآثار والمتاحف

    المصور الدكتور ( مروان المسلماني ) مواليد دمشق، عام 1935م عمل في المديرية العامة للآثار والمتاحف

    https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash2/v/t1.0-9/https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/

    https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/v/t1.0-9/https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xta1/v/t1.0-9/

    إضافة ‏‏7‏ صور جديدة‏ من قبل ‏تحسين صباغ‏ — مع ‏خلدون الخن‏
    29 سبتمبر، 2014 ·
    شخصيات من بلدي
    الشخصية السادسة عشرة
    مروان المسلماني
    السيرة الذاتية
    ولد في دمشق، عام 1935
    عمل في المديرية العامة للآثار والمتاحف منذ عام 1958 حتى عام 1995، وكان مديراً لقسم التصوير والأرشيف السوري
    نال وسام الاستحقاق السوري عام 1982
    عمل مرافقاً لعدة بعثات أثرية وساهم بتصوير المكتشفات الأثرية (مع العالم الفرنسي كلودشيفر الذي اكتشف أوغاريت، مع العالم الايطالي باولو ماتييه في موقع إبلا لعدة سنوات، مع العالم موتفارت في تدمر لعدة سنوات، مع العالم الفرنسي أندريه بارو في موقع ماري لعدة سنوات، كما عمل مع العالمين هورست كلينغل وكريزويل عالم الآثار الإسلامية)
    من المؤسسين الأوائل لنادي فن التصوير الفوتوغرافي وهو أول نقيب للفنانين الضوئيين في سورية
    درّس مادة التصوير الفوتوغرافي لطلاب قسم الصحافة/ جامعة دمشق
    كرمته محافظة دمشق لكتابه الهام «البيوت الدمشقية»
    كرمه نادي فن التصوير الضوئي في المعرض السنوي الثاني والثلاثون لنادي فن التصوير الضوئي.

    من معارضه:
    معرض الأختام الأثرية السورية، عرض في جامعة توبنجن بألمانيا وعليه نال درجة الدكتوراه واستمر عرضه عاماً كاملاً وكان مرجعاً لطلاب قسم التاريخ بألمانيا. معرض المرأة في الآثار السورية، عرض في كوبنهاغن أثناء انعقاد مؤتمر المرأة العالمي
    معرض مكتشفات إيبلا، عرض في دمشق والأردن وروما
    معرض الآثار الإسلامية، عرض في إسبانيا واليمن
    معرض خمسة آلاف عام من فن التماثيل في سورية، عرض في دمشق وبرلين
    معرض الحضارات السورية القديمة في الجامعة الأمريكية (الوست هول) 1981، وعرض بدمشق وألمانيا
    معرض المخلوقات الأسطورية للنحات السورية سعيد مخلوف، وكان عبارة عن دراسات فوتوغرافية لأعمال نحتية أسطورية، عرض بدمشق وفرنسا (في متحف الحضارات بباريس)
    معرض سورية أرض الحضارات الإنسانية عام 1979، عرض في لندن (باربيكان سنتر)
    معرض في مدينة لندن تحت عنوان (عين شرقية في لندن)
    معرض حول الآثار والتماثيل البرونزية في موسكو
    معرض تحت عنوان (سورية أرض الحضارات الإنسانية) عام 1981، في مكتبة الأسد بدمشق
    .
    رحل المصور الكبير مروان مسلماني إلى دنيا الحق يوم الخميس 21 شباط 2013 عن عمر يناهز الـ77 عاماً، مخلفاً 4 ملايين لوحة فنية أبدعتها أنامله ورسمت سورية بالأسود والأبيض وبألوان قوس قزح.
    المراجع صفحات من النت

    https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/v/t1.0-9/

    https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/

    https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xta1/v/t1.0-9/

  • صور من مسابقة سوني للصور المرموقة ” Sony World Photography Awards 2014″

    صور من مسابقة سوني للصور المرموقة ” Sony World Photography Awards 2014″

     
      1. أعلن أعضاء لجنة التحكيم في مسابقة الصور المرموقة ” Sony World Photography Awards 2014″ يوم 18 آذار/مارس عن أسماء الفائزين في فئات الشباب المفتوحة. وقد وصل إلى النهائيات في هذا العام طلاب من بلدان مختلفة أعمارهم ما دون 19 عاماً.

      وكان في المسابقة أكثر من 140 ألف عمل من 166 بلدا. وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين الآخرين يوم 30 نيسان/ابريل في لندن.

      صورة البيي اردم (تركيا) في فئة “الابتسامة”

    • صورة أروب غوش (الهند) في فئة “الناس”

    • صورة برهان مادراني (إيران) في فئة “الثقافة”

    • صورة لي تشان (الصين) في فئة “السفر”

    • صورة غيرت بوش (هولندا) في فئة “النباتات والحيوانات”

    • صورة غارول عزيزي هارون (ماليزيا) في فئة “جزء من الثانية”

    • صورة هولغر شميدتكي (ألمانيا) في فئة “العمارة”

    • صورة ايفان بيدريتي (إيطاليا) في فئة “بانوراما”

    • صورة كيلي سبار (استونيا)

    • صورة تورجوي تشودري (بنغلاديش) في فئة “البيئة”

    • صورة تورجوي تشودري (بنغلاديش) في فئة “البيئة”

    • صورة فاليري برودون (فرنسا) في فئة “الفن والثقافة”

    • صورة فلادا ايفتيني (رومانيا) في فئة “ضوء خافت”