Category: تشكيل وتصوير

  • المقالات التي نشرت عن رحيل ( مروان قصاب باشي ) وخاصة مقالتي التشكيليين : (بطرس المعري)، و (غازي عانا)، تَعرف الجمهور السوري على واحد من أهم فنانيه المغتربين – مشاركة : Saad Alkassem

    المقالات التي نشرت عن رحيل ( مروان قصاب باشي ) وخاصة مقالتي التشكيليين : (بطرس المعري)، و (غازي عانا)، تَعرف الجمهور السوري على واحد من أهم فنانيه المغتربين – مشاركة : Saad Alkassem

    Saad Alkassem
    أتاحت المقالات التي نشرت إثر رحيل (مروان قصاب باشي) الشهر الماضي، وخاصة مقالتي التشكيليين : (بطرس المعري)، و (غازي عانا)، تَعرف الجمهور السوري على واحد من أهم فنانيه المغتربين الذين شكلوا، منذ خمسينات القرن الماضي، حضوراً هاماً – رغم غربتهم – في المشهد التشكيلي السوري، كما في المشهد التشكيلي الألماني ..

    على المستوى الشخصي شاهدت لوحات (مروان) – كما يفضل تقديم نفسه وتوقيع لوحاته – لأول مرة في مطالع الثمانينات، يوم اتصل الفنان المعلم (نذير نبعه) بعدد من طلابه الخريجين داعياً إياهم لحضور معرض لفنان سوري هام جداً سيفتتح في صالة جديدة في شارع عطا الأيوبي.وأعترف أن رد فعلي تجاه المعرض لم يكن يتناسب مع حديث المعلم نبعه عنه، وكذلك كان الحال مع زملائي، ولم يفت هذا الأمر على المعلم الذي وجد أن من واجبه لفت انتباهنا إلى ما لم ندركه في أهمية التجربة، وبعد وقت، ربما لم يكن قصيراً، بدأنا نكتشف سر هذا التقدير لدى الفنانين الذين تابعوا تحولات تجربة مروان منذ بداياتها الواقعية في سوريه، وحتى ذروة نضجها التعبيري في ألمانيا،وهو يكمن في هذه المتابعة أساساً.
    *من العمود الصحفي الأسبوعي في صحيفة (الثورة)- الثلاثاء 15-11-2016

    ربما تحتوي الصورة على: ‏2‏ شخصان
  • تستضيف موسكو  معرضًا للفن التجريدي للألماني جيرهارد ريختر

    تستضيف موسكو معرضًا للفن التجريدي للألماني جيرهارد ريختر

     المغرب اليوم  - موسكو تستضيف معرضًا للفن التجريدي للألماني جيرهارد ريختر

    معرض الفنان الألماني جيرهارد ريختر

    موسكو تستضيف معرضًا للفن التجريدي للألماني جيرهارد ريختر

    موسكو – المغرب اليوم

    افتتحت، الأربعاء 9 نوفمبر/تشرين الثاني، فعاليات معرض أعمال الفنان الألماني جيرهارد ريختر، في المتحف اليهودي ومركز التسامح في موسكو.

    ويضم المعرض  الذي يحمل اسم “التجريد والصورة” العديد من الأعمال المهمة التي رسمها رختر بين العامين 1973 و2016، ومن تلك الأعمال: لوحة “غري” التي رسمها العام 1973 ولوحة “علاء الدين” بالإضافة إلى مجموعة واسعة من لوحات الفن التجريدي.

    كما تتوسط المعرض مجموعة من 4 لوحات تجريدية مستوحاة من صور التقطت داخل أحد معسكرات الاعتقال العام 1944، وتعرض الصور الأصلية بجانبها.

    وبالقرب من تلك الأعمال، يتم عرض سلسلة ” هاليفاكس” التي تتألف من 128 قطعة فنية، إضافة إلى مجموعة مؤلفة من 24 لوحة تجمع بين الصورة والتجريد كلوحتي “الألب” و”نوفمبر”.

    وأشار القائمون على المعرض إلى أن فعالياته ستستمر حتى الخامس من فبراير/شباط 2017.

  • في مراكش تسليم جوائز مسابقة المصورين الفوتوغرافيين “صورة من أجل كوكبي”

    في مراكش تسليم جوائز مسابقة المصورين الفوتوغرافيين “صورة من أجل كوكبي”

     المغرب اليوم  - تسليم جوائز مسابقة المصورين الفوتوغرافيين

     

    في مواضيع عدة تهم الإيكولوجيا والبيئة ومحاربة الاختلالات المناخية والتلوث

    تسليم جوائز مسابقة المصورين الفوتوغرافيين “صورة من أجل كوكبي” في مراكش

    مراكش ـ جميلة عمر

    نُظّم عصر الأربعاء حفل تسليم جوائز مسابقة المصورين الفوتوغرافيين، التي نظمتها مؤسسة صندوق الإيداع والتدبير ووزارة الثقافة والمجلس الوطني لحقوق الانسان ، في إطار مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ “كوب 22” في مراكش، حول موضوع “صورة من أجل كوكبي

    وسلمت الجوائز في صنف المصورين الفوتوغرافيين الهواة، إلى خليل الرجاوي الذي حصل على المرتبة الأولى ، متبوعا بلطفي سويدي الذي حصل على المرتبة الثانية، ثم يونس مهتدي الذي حاز على المرتبة الثالثة، ومنحت هذه الجوائز لجنة تحكيم ترأسها الفنان التشكيلي والكاتب ماحي بنبين وضمت في عضويتها الفنانة التشكيلية فتيحة الزموري، وممثلة مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة كنزة خلافي، والفنان المصور ورئيس الجمعية المغربية للفن الفوتوغرافي جعفر عقيل

    وتسلط الأعمال الفائزة والأعمال المنتقاة من لدن لجنة التحكيم، والتي تعرض بثلاث فضاءات وهي المنطقة الخضراء بباب إغلي بمراكش في إطار الأنشطة الموازية لكوب 22، وفضاء العرض بصندوق الإيداع والتدبير برواق الفن الكائن بمقر هذه المؤسسة بالرباط وفضاء العرض بالمركز الثقافي بمدينة الداخلة، الضوء على وضعية وعمل مواطن، جماعي أو فردي، غايته حفظ البيئة ومكافحة التغيرات المناخية

    وتناول المرشحون للتباري في صورهم مواضيع تهم الإيكولوجيا والبيئة ومحاربة الاختلالات المناخية والتلوث، وأعمال تندرج في إطار التنمية المستدامة والمحافظة على البيئ، وحددت اللجنة عدد المشاركين في المعرض المنظم بمناسبة “كوب 22” 15 مرشحًا مرتبين حسب الاستحقاق في صنف الفنانين المصورين، و 8 مرشحين مرتبين حسب الاستحقاق في صنف المصورين الهواة
    وكشف رئيس المجلس الوطني لحقوق الانسان السيد ادريس اليزمي ، في تصريح بالمناسبة، إن المسابقة ، التي أشرفت عليها وزارة الثقافة والمجلس الوطني لحقوق الانسان وصندوق الايداع والتدبير ، تهدف إلى فتح الفرصة للفنانين المختصين في الصورة لترجمة إبداعاتهم وتشخيص الأخطار البيئية التي تهدد الانسانية ، وكذلك فتح أفق للحلول ، في شكل صور، تبعث على الأمل وتساهم في توعية عموم المواطنين بتأثيرات التغيرات المناخية، مضيفًا أن مؤتمر كوب “22” يتميز بالحضور القوي للثقافة داخل الفضاء الأخضر من خلال تنظيم عدة معارض في مجالات الفن الفوتوغرافي والفن التشكيلي، إلى جانب تنظيم حفلات موسيقية شعبية بفضاءات وساحات عمومية تبرز التنوع الثقافي المغربي، وتعبئة رجال ونساء الثقافة في إنجاح هذه القمة العالمية

    كوب 22 تسليم جوائز مسابقة المصورين الفوتوغرافيين “صورة من أجل كوكبي”

     

  • السوري ( نزار علي بدر ) ورحلة النحات مع الحجر، وهو في عمر السبع سنوات  – مشاركة : نجوى درديري

    السوري ( نزار علي بدر ) ورحلة النحات مع الحجر، وهو في عمر السبع سنوات – مشاركة : نجوى درديري

    صرخة حجر

    نزار علي بدر يشكل بالحجارة أوجاع اللاجئين في الشتات

    • يبكي النحات السوري نزار علي بدر كل من يرى منحوتاته، وكيف لا.. وهي تحكي مأساة شعب، أجبره الظلم والتدمير والخراب، على هجر الوطن، والتشتت في مجاهل الغربة والضياع في بلاد الآخرين؟

    العرب نجوى درديري

    قطعة من صلصال، وسكين مطبخ، وأصابع غضة؛ كانت بداية مشوار النحات السوري نزار علي بدر، ورحلته مع الحجر، وهو في عمر السبع سنوات، كان يشكل مشاعره الصغيرة بقطع الصلصال، ثم تمر السنوات، فيجلس تحت أقدام جبل صافون بسوريا، وينحت بحجارته الصغيرة الآلاف من اللوحات.

    قال نزار لـ”العرب”، في حوار عبر الهاتف من اللاذقية “موهبة النحت كانت بداخلي منذ الصغر، والصورة ما زالت محفورة في قلبي حتى اليوم”، وتساءل، هل هي الجينات؟

    عاد ليرد على السؤال، فوصف نفسه “أنا جبل صافون السوري، الأوغاريتي، أنا ابن لأسلافي الأوغاريتيين، الذين تركوا الجبل أمانة في جيناتي، ولهذا أعمل جاهدا على إيصال رسالتي إلى الإنسانية، وأعتقد أن رسالتي قد وصلت، ولامست ضمير كل من لم يخلع ثوب إنسانيته”.

    وجبل صافون هو الذي يحرص نزار على توقيع اسمه دائما على منحوتاته، فخرا بأن أحجار تلك المنحوتات أتت من هذا الجبل الشامخ، وأنه يتلبسه، وهو الجبل “الأقرع”، عرش الإله بعل، إله السوريين في الديانات القديمة، والذي يبعد عن مدينة اللاذقية 65 كيلومترا، وعنه قال نزار “هذا الجبل لا يمكن أبدا إلاّ أن يكون جبلا سوريا”. بمنتهى الفخر، أشار نزار لـ”العرب” إلى أن تلك الحجارة الصغيرة الملونة، غُسلت دهورا، تحت أقدام جبل صافون، وعايشت الحضارة السورية، وكم كان التاريخ شاهدا على عظمة الأمة الإسلامية.

    وقد جذبت حجارة صافون، بألوانها وتشكيلاتها الطبيعية، نزار علي بدر منذ ربع قرن، فراح يشكّل منها أعمالا رائعة، على شاطئ البحر المتوسط (بوسيدون كما كان يسمى قديما).

    وشكّل بحجارة صافون، ما يتجاوز 25 ألف عمل، وهو لا يحسب أيام عمره، إلاّ بتلك التي أمضاها وهو ينحت الحجر، ثم يشكله.

    الفنان، الذي يقضي أغلب أوقاته في البراري، ليشكل الأحجار وينطقها فنا، شرح الأمر لـ”العرب” قائلا “أنا نحات حجر، وبمتحفي الآلاف من القطع الكبيرة والصغيرة أحتفظ بها، وتساوي ثروة طائلة، لكنني أرفض بيعها، وسأتركها لوطني ولأبنائي، وللأجيال التي ستبني سوريا، إرثا حضاريا، بدلا من الآثار التي تُنهب وتدمر بالأيدي الجاهلة”.

    نزار علي بدر: أعتقد أن رسالتي قد وصلت، ولامست ضمير كل من لم يخلع ثوب إنسانيته

    ولحجارة صافون، أبجدية، كالأبجدية المسمارية “الأوغاريتية”، وقال “حجارتي ليست بحاجة إلى علماء لفك رموزها، ولن يتمكن أحد أن يشكل بها أعمالا كما شكلت أنا، فعشقي للحجر لا يمكن وصفه، وأكبر إنجاز أو تكريم لي، هو إعجاب الناس بفني ومنحوتاتي”.

    نزار، الذي لم يدرس الفن، بل كانت موهبته فطرية، لم يخرج من سوريا عقب ثورتها والخراب الذي لحق بها، في كل يوم، يزداد إصرارا على المكوث في محبة وأحضان جبل صافون، يناجي أحجاره، ويطوعها فنا بيديه.

    ويضيف “كانت صرختي الأولى قبل 6 سنوات، وتردد صداها عبر البحار، قالت الصرخة: أوقفوا الحرب، نريد أن نعيش بسلام، فثقافة الحياة عندنا نحن السوريين عظيمة، ولن نيأس، وسنصون الأرض، ونعمرها بالمحبة”.

    وأيقظت قوافل الراحلين، الذين تخيل نزار صورهم في الشتات، وشعر بالوجع الذي يعانونه خارج حدود الوطن المنهك، روحا متقدة بالحزن داخل نفسه، فعبّر عنها بالآلاف من المنحوتات.

    وخصصت الكاتبة الكندية، مارغريت رورس، لمنحوتات نزار بدر، كتابا له وحده، وصدر في كندا مؤخرا، حمل عنوان “حصى الطرقات”، يحكي عن رحلة عائلة سورية لجأت إلى الشتات، وتعذّبت.

    وأوضح نزار لـ”العرب”، “اتحاد الفنانين السوري، وبمساعدة البعض من الأصدقاء بالدنمارك، أقام لي معرضا متنقلا، ويعكفون الآن على تجهيز معرض آخر في فرنسا، ووافقت على استخدام الآلاف من الملصقات بالمعرض، لجني المساعدات للاجئين السوريين، دون مقابل مادي”.

    أعمال رائعة من حجارة صافون

    وحظيت منحوتات نزار بشهرة كبيرة أثارت إعجاب كل من رآها، فهي تشد كل من يقف أمامها، بدقتها وتعبيراتها، حيث يشكل أزهارا وبيوتا، وحيوات، ويجسد مشاعر الحب والود والحزن أيضا.

    هذه منحوتة لجنازة رجل محمول على الأعناق، وتلك لأسرة لاجئة؛ حيث الأم والأب يحملان أمتعتهما البسيطة وأطفالهما ويرحلان دون أمل، وتلك منحوتة لامرأة تبكي، وأخرى لرجل يصرخ، ومنحوتات لأطفال يلعبون، وأطفال آخرين يغرقون في البحر (بحر اللجوء)، إنه عالم بكل تأثيراته الحسية صنعه نزار علي بدر.

    وكان للمجموعة الخاصة بمنحوتات اللاجئين السوريين، أثر حزين على كل النفوس التي شاهدتها، إذ التعساء الذين نحتهم، كانوا مطأطئي الرؤوس، ويسيطر الخوف عليهم، وكان الأطفال الصغار مختبئين خلف آبائهم وأمهاتهم.

    وأمضت كاتبة صحافية فرنسية، أسبوعا كاملا، غارقة في عالم نزار علي، تكتب عنه وعن منحوتاته، وتنشرها في فرنسا وفي سويسرا، كان هناك حفل موسيقي لتكريم رائد الموسيقى الآلية في العالم كارل هانز ستك هاوزن، بعنوان “صور من الشرق”، وتم ذلك بمرافقة لوحات نزار.

  • يسرنا أن ندعوكم إلى معرض الرسام المغربي ( فؤاد شردودي FOUAD CHARDOUDI  بعنوان “الانتجاع” الليلة في المكتبة الوطنية في رفرف المملكة من الساعة 18:00- الأخيرة من 09-30 نوفمبر 2016 م

    يسرنا أن ندعوكم إلى معرض الرسام المغربي ( فؤاد شردودي FOUAD CHARDOUDI بعنوان “الانتجاع” الليلة في المكتبة الوطنية في رفرف المملكة من الساعة 18:00- الأخيرة من 09-30 نوفمبر 2016 م

    عرض invitation .jpg عرض DSC_7933.JPG

     

    عرض 11136321_1084033251623661_1171570738_o.jpg

    récentes du 9 au 30 novembre 2016 sur le thème «Transhumance».

    Dans cette exposition, Fouad Chardoudi a choisi de présenter des œuvres aux factures inédites qui témoignent de l’évolution indéniable de son cheminement plastique.  Ce sera l’occasion pour le public de la capitale du Royaume de découvrir l’œuvre d’un artiste dont la maturité est bien établie. Et celle-ci est nettement perceptible dans ses derniers travaux. En principe, comme toutes les œuvres de qualité, celles-ci possèdent le sens de l’universel atemporel. Elles sont en somme d’une limpidité chromatique prononcée. L’artiste jongle avec plusieurs matériaux qu’il utilise à profusion. L’apparente sobriété que notre peintre déploie dans la distribution des éléments rend ses œuvres très attractives. Celle-ci pourrait être comprise comme une rationalisation de l’espace. Toutefois, la spontanéité et la liberté se dégagent de ses œuvres. Car la valeur intrinsèque de chacune d’elles s’additionne aux autres et toutes s’enrichissent mutuellement. Ces pièces font foi d’une leçon de peinture différente et d’une harmonie qui crée une façade et une nouvelle entité.

     Dans l’œuvre de Fouad Chardoudi, tout se passe comme s’il fallait conjurer un péril en évitant l’insistance d’un motif si familier et connoté. Du décor ou du sujet, pas de frontière. Tout élément s’imbrique dans l’autre, en une force d’engrenages parfaitement huilés. Pointes de surréalisme et touches de symbolisme constellent l’œuvre hors du champ commun.  Cependant, comme nous le rappelle le critique d’art Farid Zahi, Fouad Chardoudi a choisi l’abstraction et s’y retrouve pleinement.  « Il prend en charge sa complexité et y sonde son intériorité, cela ne peut qu’interpeller le regardeur que je suis. Car dans la peinture de Chardoudi, le geste est chant, la couleur est rythme et les nuances des fragments de mémoire, de récit et de poème en pleine genèse. La genèse de l’œuvre est ici primordiale. Elle nous révèle que la composition est un travail acharné sur le corps de la toile. Invite notre regard à défricher le monde intérieur de la matière afin d’y déceler ce qui « fait toile » dans cet agencement si fragile d’apparence et si calculé de profondeur. En effet que nous donne à voir cette peinture ? Qu’offre-t-elle de sens à nos sens ?», note Farid Zahi.  Il faut dire que l’œuvre  de Fouad Chardoudi figure aujourd’hui en bonne place dans le patrimoine pictural marocain, au niveau national et international. Ses travaux sont dotés d’une pureté de forme, une stylisation, un raffinement des couleurs. Lyrique, cet artiste-peintre est un abécédaire de couleurs, toutes plus éclatantes les unes que les autres dans leurs relations tonales, dans le vocabulaire des formes et des signes qui les redessinent, les emprisonnent ou les exposent. Ces figures font corps avec la nature. Ainsi, l’artiste est un virtuose et son jeu est sensible. Ceci s’applique en fonction des stratégies mises en œuvre pour chaque tableau et du plus ou moins grand tressage des éléments en présence.

     

    يسر أن أدعوكم إلى معرضها “الانتجاع” الليلة في المكتبة الوطنية في رفرف المملكة من الساعة 18:00 الرسام فؤاد CHARDOUDI

     

     

     

    الرسام والشاعر فؤاد Chardoudi يستثمر فضاء المكتبة الوطنية للمملكة المغربية ليعرض اعماله حديثة من 09-30 نوفمبر 2016 “الانتجاع”.

     

    في هذا المعرض، اختار فؤاد Chardoudi إلى تقديم أعمال مع فواتير غير العادية التي تثبت تطور لا يمكن إنكاره من المسار البلاستيك. وهذه فرصة للجمهور في عاصمة المملكة لاكتشاف عمل فنان الذي راسخة النضج. وهذا ما يتجلى بوضوح في أعماله اللاحقة. من حيث المبدأ، مثل جميع الأعمال الجودة، لديهم شعور الخالدة عالميا. وهم أساسا لون واضح وضوح. الفنان يقذف عدة المواد التي تستخدم بغزارة. البساطة الواضحة التي تنشر لدينا رسام في توزيع العناصر تجعل أعمالها جذابة للغاية. يمكن أن يفهم هذا على أنه ترشيد الفضاء. ومع ذلك، العفوية وحرية الخروج من أعماله. لأن القيمة الجوهرية للكل واحد يضيف ما يصل كل الآخرين وإثراء بعضها البعض. هذه القطع هي أصيلة من درس الرسم مختلف والانسجام الذي يخلق واجهة وكيان جديد. في أعمال فؤاد Chardoudi، كل شيء يحدث كما لو أن درء خطر عن طريق تجنب إصرار من نمط ذلك مألوفا والدلالات. مشهد أو الموضوع، ليس لها حدود. كل عنصر يلائم البعض في قوة التروس يتأهل تماما. السريالية والرمزية المسامير مفاتيح إسطع العمل الميداني غير عادي. ومع ذلك، ونحن نتذكر الناقد الفني اختار فريد زاهي فؤاد Chardoudi التجريد وجدت بشكل كامل. “انها تؤيد تعقيدها والتحقيق وباطن، وهذا قد qu’interpeller المشاهد التي أنا. لفي Chardoudi الطلاء، لفتة هو الغناء، واللون هو الإيقاع والفروق الدقيقة من شظايا الذاكرة، قصة وقصيدة في سفر التكوين الكامل. نشأة العمل هنا هو الهدف الأسمى. أنه يكشف عن أن تشكيل هو العمل الجاد على الجسم للنسيج. يسترعي انتباهنا لمسح العالم الداخلي للمسألة من أجل كشف ما “يجعل قماش” في هذا الترتيب ظهور هشة جدا وإذا حسبت عمق. في الواقع نعطي لرؤية هذه اللوحة؟ ما قالت انها لا معنى لحواسنا؟ “يقول فريد زاهي. ولا بد من القول أن عمل فؤاد Chardoudi هو اليوم الكبير على التراث التصويري المغربي على المستوى الوطني والدولي. وتتميز أعماله شكلا من أشكال النقاء، والتنميق، صقل الألوان.   غنائية، هذا الرسام هو أبجدية الألوان، ومما يزيد من حيوية من الآخر في علاقاتهم نغمي في المفردات من الأشكال ودلائل على أن إعادة رسم واعتقال أو كشف. هذه الأرقام هي واحدة مع الطبيعة. وهكذا، والفنان هو فنان مبدع ولعب له حساس. وهذا ينطبق من حيث الاستراتيجيات المنفذة لكل جدول وأكثر من ذلك أو أقل تجديل من العناصر الحالية.

     

    عرض DSC_7901.JPG

    عرض DSC_7927.JPG

     

    
    
  • إليكم  صور الأسبوع من ناشونال جيوغرافيك

    إليكم صور الأسبوع من ناشونال جيوغرافيك

    ناشونال جيوغرافيك

    16 نوفمبر
    تصوير بريات كلوي، حفل زفاف بنغالي

    صور الأسبوع من ناشونال جيوغرافيك

    ناشونال جيوغرافيك هي شركة أمريكية تأسست في عام 1888 ميلادي، وتعتبر منظمة مختصة في الجغرافيا والعلوم الطبيعية والبيئة والثقافة الإنسانية، وفي عصرنا الحالي شهدت شركة ناشونال جيوغرافيك توسعاً كبيراً جداً وأصبحت منتشرة في جميع أنحاء العالم، وفي أحد صور توسعها تقوم ناشونال جيوغرافيك باختيار صورة تكون صورة اليوم من حول العالم، وفي نهاية كل أسبوع سنقوم بعرض هذه الصور عليكم في سلسلتنا “صور الأسبوع من ناشونال جيوغرافيك”

    15 نوفمبر
    تصوير خوان بينكي، بالقرب من منتجع في ديربان، جنوب أفريقيا

    زفاف تقليدي

    17 نوفمبر
    تصوير فنسنت جي موشيه، ولاية كارولينا الجنوبية

    طبيعة

    18 نوفمبر
    تصوير جورجيو لولي بولونيا، إيطاليا

    إيطاليا

    19 نوفمبر
    تصوير ميشيل مارتينيلي، سرب من الجراد في حقول مدغشقر

    جراد

    20 نوفمبر
    تصوير توماس مونيتا، في براري باتاغونيا

    ريف

    21 نوفمبر
    تصوير تود كلاسي، مقاطعة غرين الريفية، ويسكونسن

    ثلوج

  • المصري الفنان المبدع ( أسامه إمام ) من مواليد 1974م – بكالوريوس فنون تطبيقية – قسم خزف – جامعة حلون – 1998م

    المصري الفنان المبدع ( أسامه إمام ) من مواليد 1974م – بكالوريوس فنون تطبيقية – قسم خزف – جامعة حلون – 1998م

    2212294583

    الفنان أسامه إمام

    تاريخ الميلاد : 23 يونيه 1974 .

    اللغات: العربيه-الايطاليه-الانجليزيه
    المؤهل الدراسى : بكالوريوس فنون تطبيقية – قسم خزف – جامعة حلون – 1998
    عضو نقـــابة :
    الفنانين التشكيليين
    مصممي الفنون التطبيقية
    أهم الخبرات الوظيفية :

    رئيس قسم تصميم بشركة تونس الخزف الصيني- نعسان – تونس .
    مهندس انتاج بشركه ديورافيت ايجبت لصناعه الادوات الصحيه – العاشر من رمضان – مصر .
    مصمم موديلات و قوالب أم بالشركة المصرية الالمانيه لصناعه البورسيلين و ادوات المائدة – إسكندرية- مصر .
    باستخدام خامات الجبس و الريزين و الطين و المطاط و الارالديت و السيليكون

    حاصل على جائزة الدولة للإبداع الفني في الخزف من الأكاديمية المصرية للفنون بروما ايطاليا 2004

    المـعــارض

    1996-1997
    معارض جامعة حلوان
    1996-1997
    معارض الشباب المتميز فنيا
    من1996الي2000
    معارض وزارة الشباب والرياضة
    من1996الي2007
    صالون الشباب
    1998
    مهرجان الشباب العربى بالاسكندرية
    من1998الي2001
    معارض الطلائع بجمعية محبى الفنون الجملية
    من1998ال2003
    بينالى بورسعيد القومى

    من1999الي2003
    المعرض القومى للفنون التشكيلية
    1999-2004
    صالون الخريف للقطع الفنية الصغيرة
    2000
    معرض الفخار الشعبى بالمجلس الاعلى للثقافة
    2000
    معرض الفخار الشعبى بحديقة القسطاط
    2000
    معرض (2000 عام ثقافة سلام ) بمركز الجزيرة للفنون
    2000-2001
    صالون النيل للتصوير الضوئى
    2006
    صالون الاسكندرية الدولى
    2006
    2008-2009
    2010
    نجوم اليوم بقاعة افق
    مهرجان الابداع التشكيلي الثاني و الثالث
    المعرض العام الثالث و الثلاثون

    المعارض الدولية

    1997
    معرض بيت الفن المصرى باريس فرنسا
    من1998الي2002
    بينالى القاهرة الدولى للخزف
    1998
    بينالى ريتواليا للشباب نابولى ايطاليا
    1999
    2000
    اسبوع الشباب المصرى بقطر
    معرض الفخار الشعبي باكاديميه الفنون روما ايطاليا
    2003
    معرض الفن المعاصر بالاكاديمية المصرية للفنون روما ايطاليا
    2003
    معرض شيفالونيا جزيرة السلام اليونان
    2004
    معرض اعضاء جائزة الدولة للابداع الفنى بالاكاديمية المصرية للفنون بروما ايطاليا
    2006
    ترينالى ايليت تيل للبلاطات الخزفيه سان دييجو جمهورية الدومينكان
    2006
    حفلة الصداقة (37) بولونيا ايطاليا
    2006
    معرض البريسيبى تورينو ايطاليا
    2006-2007-2008
    2007
    معرض خزف لارمبلا قرطبة اسبانيا
    معرض اينتي شيراميكا فاينسا ايطاليا
    2007
    بينالى كوريا الجنوبية الرابع للخزف سول كوريا الجنوبية
    2007
    بلاكاس دى ارتيستاس للبلاطات الخزفيه الارجنتين
    2007
    بينالى ليلى بوت للخزف زغرب كرواتيا
    2007
    المسابقة الدولية للخزف الكورا اسبانيا
    2007
    بينالى الفيندرل بأسبانيا
    2007
    2008
    2009
    2009
    2010
    بينالى مانيسيس فالنسيا اسبانيا
    بلاكاس دى ارتيستاس للبلاطات الخزفيه المكسيك
    بلاكاس دى ارتيستاس للبلاطات الخزفيه الارجنتين
    معرض اينتي شيراميكا فاينسا ايطاليا
    ترينالى ايليت تيل للبلاطات الخزفيه سان دييجو جمهورية الدومينيكان

    ورش العمل

    1998
    مع الخزاف الاسترالى فينست ماكجراث كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان القاهرة
    1999
    مع الخزاف السويسرى ادريان كنوسل كلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان القاهرة
    1999-2006
    ملتقى الفخار الأول والسابع بقنا
    2001
    معرض الماء مع المصور الفوتوغرافى السويسرى بيت يريسر ومصممة الجرافيك الالمانية فييرا بتشييل معهد جوتة القاهرة
    2003
    حفلة الراكو كورتى ديلامينيرا مع الخزاف الايطالي جيوفاننى شيماتتى وايميديوجالاسى اوربينو ايطاليا
    2003
    سيمبوزيوم الراكو الثاني شربايا فلورنس ايطاليا
    2003
    مع الايطالى اندريا سولا باندورا سورانو جر وسيتو ايطاليا
    2003
    مع الايطالى لوكا ليندرى بابيانو بيروجيا ايطاليا
    2005
    بمركز الخزف بالفسطاط القاهرة مصر
    2006
    السيمبوزيوم الدولى الأول للخزف المعاصر سردينيا ايطاليا
    2006
    السيمبوزيوم الدولى الخامس للخزف بكاماجواي كوبا
    2007
    2008
    2009
    2009
    السيمبوزيوم الدولى الخامس للخزف بافانوس تركيا
    منحة فنان مقيم فندق ميريديان دهب سيناء مصر
    مع المصممه الفرنسيه ايميلي فاست تونس
    مع طلبة الفنون الجميله بشركة تونس الخزف الصيني تونس

    الجوائز

    1998
    جائزة لجنة تحكيم بينالى القاهرة الدولى الرابع للشباب
    1998
    جائزة ثانية بينالى بورسعيد القومى
    1999
    جائزة أولى المسابقة القومية بوزارة الشباب والرياضة
    2000
    جائزة الاستحقاق بجمعية محبى الفنون الجميلة
    2000
    جائزة الصالون صالون الشباب (12)
    2001
    جائزتى الصالون خزف وكمبيوترجرافيك صالون الشباب (13)
    2002
    الجائزة الأولى صالون الشباب (14)
    2004
    جائزة الدولة للأبداع الفنى روما ايطاليا
    2005
    الجائزة الثانية صالون الشباب (17)
    2006
    جائزة اتيلية اسكندرية صالون اسكندرية الدولى الأول
    2006
    جائزة شرفية معرض خزف لارمبلا قرطبة اسبانيا
    2006
    2007
    الجائزة الأولى معرض البريسيبى تورينو ايطاليا
    الجائزة الأولى صالون الشباب(18)
    2007
    الجائزة الثانية معرض اينتى شيراميكا فاينسا ايطاليا
    2007

    المقتنيات
    جائزة شرفية بينالى كوريا الجنوبية الرابع للخزف سول كوريا الجنوبية

    متحف الفن المصرى الحديث القاهره مصر

    متحف الخزف بمدينة 15 مايو مصر

    شركه ديورافيت ايجبت مدينه العاشر من رمضان مصر

    مدرسة شيفالونيا الابتدائيه جزيره شيفالونيا اليونان

    مكتبة برداس دى فوجو بسردينيا ايطاليا

    متحف الخزف سان دييجو جمهورية الدومينكان

    متحف الخزف لارمبلا قرطبة اسبانيا

    متحف الخزف سول كوريا الجنوبية
    فندق ميريديان دهب سيناء مصر
    مقتنيات خاصة

    قطع صغيرة في)مصر – ايطاليا – فرنسا – اليونان – امريكا – الأرجنتين – جمهورية الدومينيكان – المانيا – اسبانيا – اليابان – كوبا – تركيا- تونس)

    OSSAMA MAHMOUD EMAM ALY

    1974. June 23rd Born in Cairo

    LANGUAGES

    ARABIC,ITALIAN,ENGLISH

    QUALIFICATION

    1998. Applied Arts Ceramics Dep. Helwan University in Cairo. Graduation.

    JOBS

    Design and hand made models and moulds and mother moulds in

    -head of design dep. inTunisie porcelain factory Tunisia
    -Duravit egypt for sanitary ware 10th of ramadan city Egypt
    -The egyptian german society for porcelain and table ware alexandria (ceramica) Egypt

    used materials gybsum,rezin,clay,rubber,araldite,silicon

    MEMBER IN

    The Syndicate of Plastic Artists in Egypt, and UNESCO.
    The Syndicate of The Designers of Applied Arts.

    AWARDS

    The Prize of The Egyptian State in Art Creativity of Ceramics from the Egyptian Academy of Arts in Rome Italy 2004.

    EXHIBITIONS

    1996,1997. Helwan Univ. Exhibition.
    1996,1997. Talented Youth Exhibition.
    1996-2000. Ministry of Youth and Sport Competition.
    From 1996 to 2007. Salon of Youth.
    19 The Arab Youth Festival Alexandria Egypt.
    1998-2001. Lovers of Fine Art Association Exhibition 38th to 41st
    Vanguards.
    1998-2003. Port Said National Biennale, Egypt.
    1999, 2006. 1st &7th Symposium of Pottery, Qina, Egypt.
    1999-2003. The Egyptian National Exhibition.
    1999-2004. The Annual Salon of Small Art Pieces.
    2000. The Folk Egyptian Pottery, The Supreme Council of Culture.
    2000. Folk Pottery Exhibition, Fostat Park.
    2000. 2000 The year of peace Gezira Art Centre.
    2001-2002. The 2nd, and the 3rd Nile Salon of Photography.
    2006. Salon of Alexandria.
    2006 Stars of The Day Exhibition in Horizon1 Gallery.
    2008 2009 The general exhibition,the 2nd, 3rd festival of fine arts

    International Exhibitions

    1997. The House of Egyptian Art Paris, France.
    1998-2002. Cairo International Biennale for Ceramics. Egypt
    1998. 2nd Biennale Ritualia Naples, Italy.
    1999. The Egyptian Youth Week Qatar.
    2000. Folk Pottery Egyptian Academy of Arts, Rome, Italy.
    2003. A.R.G.A.M. Contemporary Art, Rome, Italy.
    2003. Cifalonia Peace Island, Greece.
    2004. Group exhibition for the members of the Prize of the Egyptian State,
    The Egyptian Academy of Arts, Rome, Italy
    2006.2007.2008. Ceramica Della Rambala Cordoba, Spain.
    2006. The 3rd Elit Tile International Triennially, Dominican Republic.
    2006. 37th Festa Della Campagna, Bologna, Italy..
    2006. Il Presepe ed i suoi personaggi in Castel Nuovo Nigra, Torino, Italy.
    2007. 4th World Ceramics Biennale Cebiko South Korea
    2007. Placas de Artistas Argentina
    2007. 27 Concurs Internacional de Ceràmica l’Alcora Espana
    2007. Lilli Put Ceramics Zagreb Croatia
    2007 IV Biennal de Ceramica Elvendrell SPAIN
    2007. VIII Biennal Internacional de Ceramica MANISES SPAIN
    2007. Ente Ceramica Faenza italy
    2008 Placas de Artistas 2007 Mexico
    2009 Placas de Artistas Argentina
    2009. Ente Ceramica Faenza italy
    2010. The 4th Elit Tile International Triennially, Dominican Republic

    .

    WORK SHOPS

    1998. with Australian ceramist Vincent Mc Grath, Faculty of Applied Arts, Cairo.Egypt
    1999. with Swiss ceramist Adrean Knosel, Faculty of Applied Arts, Cairo.Egypt
    1999 & 2006. Symposium of Pottery, Qina, Egypt.
    2001. “Water” workshop with Swiss Photographer Bet Bresser & German Computer Graphic Designer Viera Bichel, Goethe Institute, Cairo.Egypt
    2003. Raku festival in Corte Della Miniera, with Italian Giovanni Cimatti Emidio Galassi, Urbino, Italy.
    2003. 2nd Raku Symposium Cerbaia, Florence, Italy.
    2003. with Italian Andrea Sola in Pandora, Sorano, Grossetto, Italy.
    2003. with Italian Mara Funghi, Sovana, Grossetto, Italy.
    2003. with Italian Luca Leandri, Papiano, Perugia, Italy.
    2005. Workshop at Fostat Ceramic Center, Cairo, Egypt.
    2006. 1st International Symposium of Ceramics Perdasdifogo Sardinia, Italy.
    2006. 5th International Symposium of Ceramics, Camaguey, Cuba.
    2007. 5th International Avanos Applied Ceramics Symposium Turkey
    2008 artist in recidence hotel le MERIDIEN DAHAB SINAI EGYPT
    2009 with the French designer Emeli Vast Tunisia
    2009 with the Tunisian art students tunisie porcelain factory Tunisia

    PRIZES

    1998. Jury prize 4th Cairo International Biennale of Ceramics. Egypt
    1998. The 2nd prize in ceramics, Port Said National Biennale,Egypt
    1999 1st Prize in Ministry of Youth and Sport Competition Egypt
    2000 award of merit in . Lovers of Fine Art Association Exhibition Egypt
    2000. Salon Prize in ceramics, 12th Salon of Youth, Cairo. Egypt
    2001. Salon Prizes in Ceramics, & Computer Graphics, 13th Salon of Youth, Cairo.Egypt
    2002. 1st Prize in Ceramics 14th Salon of Youth, Cairo. Egypt
    2004. State Prize in Art Creativity in Ceramics, The Egyptian Academy of Arts in Rome Italy.
    2005. 2nd Prize in Ceramics, 17th Salon of Youth, Cairo. Egypt
    2006. Atelier Alexandria prize in Photography, Alexandria Salon. Egypt
    2006. honorable Prize, Ceramica Della Rambala, Cordoba, Spain.
    2006. 1st Prize in the “Il Presepe ed i suoi personaggi in Castel Nuovo Nigra, Torino,Italy”.
    2007. 1st Prize in Ceramics 18th Salon of Youth, Cairo. Egypt
    2007. The 2nd prize in ceramics Ente Ceramica Faenza italy
    2007. honorable prize in 4th World Ceramics Biennale Cebiko South Korea

    Works in public collections

    The Egyptian Museum of Modern Art. Cairo Egypt
    The Egyptian Museum of Modern Ceramics, 15th of May town. Egypt
    Duravit, Egypt.
    Cifalonia Primary School, Greece.
    Library of Perdasdifogo, Sardinia, Italy.
    Museum of Ceramics, Saint Diego, Dominican Republic.
    Museum of Ceramics,la Rambala,Cordoba,Spain.
    Museum of Ceramics, Seol, South Korea
    Hotel le MERIDIEN DAHAB SINAI EGYPT

    Private collectors of fine arts in

    Egypt, U.S.A., Argentina, Dominican, Germany, Greece, France, Italy, Japan, Spain, Turkey Tunisia and Cuba.

  • السوري “شادي شاهين”مصور يُعلم الرسم بالعدسة ويتبنى الكثير من المواهب

    السوري “شادي شاهين”مصور يُعلم الرسم بالعدسة ويتبنى الكثير من المواهب

    تكبير الصورة

    “شادي شاهين”.. الرسم بالعدسة

     آية الشمالي

    المزة
    عاش تجارب عصيبة أثناء طريقه نحو الإبداع والتميز في مجال الصورة؛ أتبعها المصور “شادي شاهين” بتبني الكثير من المواهب فأقام دورات مجانية لتعلم الإخراج الصحفي والتصوير، ناقلاً خبراته إلى كل راغب بذلك غير آبه بالأعباء المادية.

     

    تكبير الصورة
    صحيفة “الرأي الأخر” إخراج “شادي شاهين”

    مدونة وطن “eSyria” وبتاريخ 20 كانون الأول 2014، التقت المصور “شادي محمود شاهين” من مواليد 1977، الذي درس التصميم والإخراج الفني وله العديد من المعارض الجماعية والفردية، عرض من خلالها مجموعة صور ضوئية لأماكن أثرية في “سورية”، ولوحات أخرى تعبر عن الواقع المعاش كنوع من التوثيق له، وكان أولها معرض التخرج الذي أقيم عام 1996 في المركز الثقافي العربي، وحاز فيه الجائزة الأولى من مركز الفنون الإعلامي، تلاه معرض “مساجد وكنائس” عام 1998، و”سورية الحديثة” الذي أقيم عام 1999، ونال من خلاله شهادات تقدير لجهوده المميزة، وأهمها المعرض الفردي الذي طرح من خلاله رؤية جديدة تتماهى فيها الريشة مع العدسة لابتكار لوحة بتصميم حديث.

    وعن موهبة التصوير وكيف اكتشف شغفه فيها، أجاب: «كنت في الثامنة عشرة عندما بدأت ألتقط صوراً بالكاميرا الخاصة بالمنزل لإخوتي ولحديقة المنزل وللورود بوجه خاص، وأحببت كثيراً أن ألتقط صوراً للحفلات التي كنا نُدعى إليها، وأمي هي من أحست بهذه الموهبة المتواضعة وشجعتني لأكمل طريقي في التصوير، وهذا ما حدث فعلاً فأكملت طريقي بحب ودعم من الوالدة التي نمت بداخلي هذا الحلم إلى حين درسته أكاديمياً، فدرست التصميم والإخراج إضافة إلى

    دورات تدريبية حصلت من خلالها على خبرات وشهادات جعلتني أتبين أن حلمي اقترب من الواقع».

    وعن مشاركته في تصوير “رالي لبنان”، قال: «تمت دعوتي من قبل أحد الفرق المشاركة في “الرالي اللبناني” لتصوير السباق، وبالفعل كانت تجربة جميلة لكونها أضافت إلي جانب التحدي والخطورة في التصوير، وأكسبتني خبرات إضافية تلتمس شخصيتي أنا كمصور، فكان نتاج هذا الشعور النابع من حبي للسباقات صوراً نالت إعجاب الكثيرين وحققت من خلالها شهرة رغم حداثة تعلمي لهذا النمط الجديد كلياً، بعد ذلك عدت إلى “سورية” وأنشأت مكتباً خاصاً للإخراج الصحفي والتصميم بالتعاون مع الإعلامية “أروى الشمالي” عام 2007، وكان من نتاج المكتب الرؤية الفنية المتكاملة لعدد من المجلات في ذلك الحين، منها مجلة “شبابلك” وهي أول مجلة شبابية خاصة في “سورية”، ومجلة “هنا دمشق” الصادرة عن الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، ومجلتا “الوردة، الرأي الآخر”، ولكن الاستوديو الذي أسسته كان نقلة نوعية في حياتي ومشروعاً متكاملاً بالنسبة لي في عام 2011، إذ وضعت كل ما لدي من خبرات في التصوير والإخراج الصحفي والتصميم الإعلاني، ولعل الدورات المجانية التي أقدمها للراغبين بتعلم التصوير هي من كللت هذه المسيرة بنجاح».

    “رنا الطعاني”

    تكبير الصورة
    إحدى الشهادات التي حصل عليها

    خريجة فنون جميلة، وإحدى المتدربات في استوديو “شاهين”، حدثتنا عن الخبرات التي اكتسبتها قائلة: «لم أكن أعتقد أن التصوير يحتاج إلى الكثير من الصبر والعين الفاحصة، إضافة إلى الحس المرهف الذي أكد “شادي” على أن يكون أول ما نتعلمه، لينبع حب التصوير من مشاعرنا وليس كما عهدناها ممثلة بمجموعة حركات يجب التقيد بها، بل أطلق لنا العنان؛ وهذا ما أعطانا مجالاً لخلق أفكارنا وأساليبنا الخاصة، وأيضاً تعلمنا الإخراج الذي أضاف إلي خبرة؛ وهي سلاح أتمسك به للمستقبل، ومهنة لاقت رواجاً كبيراً في المدة الأخيرة».

    وفي لقاء آخر مع “عصام قدوري” رئيس تحرير صحيفة “الرأي الآخر”، التي يعمل فيها “شاهين” كمخرج؛ حدثنا عن التفاني والإخلاص الكبير للعمل الذي يقوم فيه سواء أكان إخراجاً أم تصميماً أم تصويراً، وأردف قائلاً: «مهنة الإخراج الصحفي تحتاج إلى الكثير من الصبر والمتابعة في أدق التفاصيل، وتحتاج بوجه أساسي إلى نظرة فنية عالية تحمل بين طياتها التميز والإبداع؛ وهذا ما يميز “شادي” عن باقي المخرجين لامتلاكه حس المسؤولية أمام من يشاهد أعماله ويركز على المضمون وروح النص تماماً كالشكل، لذلك نرى فكراً عميقاً بأعماله في مختلف المجالات».

    وبقراءة سيكولوجية لشخصية “شاهين”

    تكبير الصورة
    استديو “زوم آرت”

    قال المصور الضوئي “عادل مرعي مهنا”: «بعيداً عن المجاملات؛ لدى “شادي” نظرة الجد عند الجد، حالمةً بالفكر الطموح، ورؤى واجتهاد أبعد من حدود آلة التصوير يقصد بوابة الضوء العريض، بوابة الفن بطموح منقطع النظير، تجاوز الفشل بنجاح كبير، سبق من هم بسنّه بكثير يبدو وكأنه هادئ صبور؛ لكنه البركان حينما يثور، في وجه الغدر في وجه العشق، يا له من نسر “تعمشق” هامات النجاح».

  • أجمل الصور المركبة الرائعة من بعض المطارات حول العالم – مشاركة بواسطة : عبدالله الزاهر

    أجمل الصور المركبة الرائعة من بعض المطارات حول العالم – مشاركة بواسطة : عبدالله الزاهر

    صور مركبة رائعة من المطارات حول العالم!

    المصور Mike Kelley نشر في 2014 صورة مركبة تظهر فيها الطائرات وهي تقلع من جنب أحد المطارات وجهد 8 ساعات تصوير لم يذهب سدى، فقد أصبحت تلك الصورة ذات شعبية واسعة جداً.

    ذلك دفع المصور إلى تكرار التجربة مع مجموعة صور بالقرب من المطارات حول العالم، النتائج تثير الإعجاب ويمكنك شراء نسخة مطبوعة إذا نالت إعجابك أحد هذه الصور.

    وقت ممتع

    دبي

    ساو باولو

    أوكلاند

    دبي

    أمستردام

    سيدني

    ميونخ

    ميونخ

    frankfurtammain25lmissedapproach

    losangelesinternational24lnoturnbeforeshoreline

    طوكيو

    أمستردام

    لندن

    فرانكفورت

    لندن

    زيورخ

    لندن

    مؤسس موقع أيزو المختص في التصوير الفوتوغرافي، يعشق السيارات الرياضية ومهتم بفن التصوير والسينما والتقنية.