Category: تشكيل وتصوير

  • إفتتح جاليري ضي معرضي الفنانين ( طارق الكومي وعصام معروف ).. السبت القادم ..

    إفتتح جاليري ضي معرضي الفنانين ( طارق الكومي وعصام معروف ).. السبت القادم ..

    جاليرى ضى يفتتح معرضى طارق الكومى وعصام معروف.. السبت
    منحوته طارق الكومى

    كتبت بسنت جميل

     يحتضن جاليرى ضى معرضى طارق الكومى وعصام معروف، يوم السبت 4 مارس، فى تمام الساعة السابعة مساءً.

    وقال هشام قنديل، رئيس مجلس إدارة أتيليه العرب للثقافة والفنون بجاليرى ضى، إن المعرضين سيستمران  لمدة  ثلاثة أسابيع ويقام على هامشهما حوار نقدى مفتوح بمشاركة نخبة من الفنانين والنقاد.

     يذكر أن النحات طارق الكومى أحد أبرز النحاتين المعاصرين فى الحركة التشكيلية المصرية، وله تاريخ حافل بالمعارض والجوائز، أبرزها احتكاره الجائزة الكبرى للنحت فى معظم صالونات الشباب التى شارك فيها، كما فاز بجائزة النحت فى بينالى مسقط الدولى وله العديد من الأعمال الميدانية أبرزها تمثال أم كلثوم فى حى الزمالك وتمثالى عبد الوهاب وأم كلثوم فى دار الأوبرا المصرية.

    أما بالنسبة للفنان عصام معروف، فهو واحد من أبرز المصوريين المصريين المعاصرين وله صولات وجولات داخل مصر وخارجها وهو اسم معروف فى الأوساط الأوروبية، خصوصا هولندا، التى يقيم بها بشكل شبه دائم، حيث أقام العديد من المعارض الشخصية بها، كما أقام معارض خاصة فى مصر.

    unnamed (1)
  • معرض التشكيلييون المغاربة ( صلاح بنجكان وعبد الكريم الأزهر، وكذا أحمد الأمين وزبير نجيب ) في مطعم “بلو هيفن” (Blue Heaven) بالجديدة

    معرض التشكيلييون المغاربة ( صلاح بنجكان وعبد الكريم الأزهر، وكذا أحمد الأمين وزبير نجيب ) في مطعم “بلو هيفن” (Blue Heaven) بالجديدة

    عرض IMG-20170227-WA0035.jpg عرض Affiche resto 1.jpg

    بلو هيفن : جنة الفنانين

    khalid mhammedi‏

    “بلو هيفن” يحتضن معرضا فنيا

    يضرب أربعة تشكيليين مغاربة موعدا في مطعم “بلو هيفن” (Blue Heaven) بالجديدة ، من أجل عرض يحتضن مجموعة من الأيادي والرؤى.

    صلاح بنجكان وعبد الكريم الأزهر، وكذا أحمد الأمين وزبير نجيب، يعتبرون من بين الفنانين التعبيريين المغاربة، المحملين بوعي وجدية استثنائيين، إذ سيعرضون ما لا يقل عن 40 عملا فنيا خلال الفترة بين 17 مارس و14 أبريل 2017.

    *افتتاح المعرض الفني في 17 مارس 2017 على الساعة السادسة مساء*

    التاريخ: الفترة بين 17 مارس و14 أبريل 2017

    المكان: مطعم “بلو هيفن” (Blue Heaven)/ سيدي بوزيد- الجديدة

    المرفقات:

    كتيب المعرض/ صور / صور الفنانين

    عرض BENJAKANE 003.jpg عرض IMG-20170222-WA0022.jpg

    عرض ELAMINE 005.jpg

     

  • عام على الرحيل في وداع الإنسان والفنان المعلم نذير نبعة. . تكريمٌ أكثر ديمومة من كلمات العزاء .. كتبتها  (  لبنى شاكر ) ..- مشاركة : Saad Alkassem

    عام على الرحيل في وداع الإنسان والفنان المعلم نذير نبعة. . تكريمٌ أكثر ديمومة من كلمات العزاء .. كتبتها ( لبنى شاكر ) ..- مشاركة : Saad Alkassem

     ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏لقطة قريبة‏ و‏نص‏‏‏‏
    Saad Alkassem
    عام على الرحيل

    في وداع الإنسان والفنان المعلم نذير نبعة. .
    تكريمٌ أكثر ديمومة من كلمات العزاء

    لبنى شاكر
    في شباط الأخير نعى اتحاد الفنانين التشكيليين الراحل نذير نبعة، دونما سابق حديث أو إشارة إلى فترة طويلة عانى المرض فيها، وغاب نوعاً ما عن حضور المعارض والنشاطات الفنية، رغم أنه ظل يرسم حتى اللحظة الأخيرة، ربما كان ما أبداه من تماسك وإصرار على متابعة عمله، سبباً أبعد فكرة الموت عن محبيه، حتى جاء الخبر مفاجئاً ومؤلماً.
    طويلاً حلم الراحل بلوحة «تستطيع أن تخاطب بجمالياتها شريحة أوسع من الناس، بحيث تتجاوز مجموعة الجمهور التي تتكرر في حفل الافتتاح لأي معرض»، لذا تنوعت أعماله بين التصوير والرسم الصحفي ورسوم الأطفال، حتى كان ما أراده نتيجة حتمية لتجربة ثرية يصعب تكرارها، جعلت منه فناناً معلماً، وهو ما اختارته مديرية الفنون الجميلة واتحاد التشكيليين عنواناً لاحتفالية تكريمه مؤخراً.
    استحضر أصدقاء نبعة ومحبُّوه في مكتبة الأسد، عبر فيلم أعده الناقد سعد القاسم وأخرجته وصال عبود، مشواراً طويلاً بدأه تلميذاً أمام الكبير الراحل ناظم الجعفري، ثم كانت دراسته للفنون الجميلة في القاهرة وتدريسه مادة الرسم إلى أن كان معرضه الفردي الأول في صالة الفن الحديث بدمشق عام 1965، وما تلا ذلك من خطوات فنية، وثقت لنفسها في المشهد التشكيلي السوري.
    لكن ما أخرج التكريم عن خطه المعروف من «كلمات رثاء، معرض مرافق»، جاء عبر كتاب خاص بالمناسبة، أصدرته وزارة الثقافة، وأعده الناقد القاسم والتشكيلي طلال معلا، ضمّناه نصوصاً لنقاد وفنانين كتبوا عن المراحل المتعددة لتجربة نبعة، منها ما كتبه الروائي عبد الرحمن منيف الذي تابع تجربة الفنان الراحل عن قرب، والفنان التشكيلي المعلم إلياس زيات حيث رافق نبعة في عمله الإبداعي والتعليمي زمناً طويلاً، وطالب من طلاب الفنان في كلية الفنون الجميلة، قدم أثناء دراسته نصاً عن إحدى لوحات نبعة الشهيرة «دمشق».
    إضافة إلى عدد من النصوص التي كتبها الراحل، منها مقالة عن معارض «بيكاسو» التي افتتحت بمناسبة الذكرى التسعين لولادته، كتبها عام 1971 أثناء دراسته في باريس ضمن سلسلة مقالات أرسلها إلى مجلة «الطليعة»، أيضاً نص نشره في دليل معرضه «التجليات» عام 2003، أما النص الثالث فهو كلمته التي قرأها في حفل تقليده وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 2005.
    يبتعد الكتاب عن الآراء العامة ليقترب من خصوصية التجربة، وهو ما يجعله شكلاً مختلفاً وأكثر ديمومة للتكريم، لكونه يتيح التعرف إلى نبعة الإنسان والفنان المعلم، ويبحث في فرادة لوحاته وتنوع تجلياتها، إذ لم تحل ضرورة إنجازه سريعاً ليكون جاهزاً في حفل تكريم ذكرى الراحل، من دون أن يأتي لائقاً بالمناسبة وصاحبها، ومنصفاً «على حد قولهما» لسيرة حياته وإبداعه.
    يصعب الحديث في مادة صحفية سريعة عن نذير نبعة، لكن ربما كان ما أنجزه عن القضية الفلسطينية، حالة يجب التوقف عندها، فالراحل قدم بعض أشهر الرسومات عن النضال الفلسطيني، منها شعار «حركة فتح» وفق ما جاء في بيان نعي أصدرته الحركة إثر رحيله، حتى إنه أنجز كثيراً من الرسوم المرافقة لنصوص شعراء الأرض المحتلة «محمود درويش، توفيق زياد، سميح القاسم»، كما صمّم ماكيت العدد الأول من مجلة «فلسطين الثورة»، التي كانت تصدر من دمشق، وهذا ما أشاع فكرة أنه فلسطيني، وعن ذلك قال، وفق ما أكده الكتاب أيضاً: «كثيرون كانوا يظنون أني فلسطيني، لكون رسوماتي كانت بمنزلة الناطق الرسمي بلسان الحراك الفلسطيني، فهزيمة حزيران كانت صفعة على وجوهنا جميعاً، جعلتنا في حالة إحباط، لكن شخصية الفدائي هي من أنقذتنا، فكنا نشعر أن هذه الشخصية، هي الوحيدة التي يمكن لها أن تدافع عن وجودنا وعن مفهوم الوطن، لذلك احتلت صورة الفدائي الجزء الكبير من لوحاتي في تلك الفترة، وكان معظمها على هيئة بوستر أو ملصقات حيث نشأت صداقات وإخوة بيني وبين الفدائيين».
    كذلك لا بد من الإشارة إلى تحول كبير مرت به تجربة الفنان عام 1975، حيث كان بداية لمرحلة هي الأطول زمنياً والأغزر إنتاجاً، مرحلة «الدمشقيات» التي استمرت 16 سنة، وكرست هوية أعمال الفنان لجهات الموضوع والأسلوب والتقنيات، فمن جهة صارت المرأة الدمشقية بثيابها وإكسسواراتها التقليدية، الموضوع الأساس للوحاته، ومن جهة ثانية نفذت لوحات هذه المرحلة بأسلوب واقعي، محلي في مناخه اللوني ومفرداته التشكيلية مع غياب أي فراغ في اللوحة.
    كانت هذه المرحلة برأي القاسم على وفرة حضورها الزمني والفني، وقدرتها على الإمتاع والإدهاش غريبة إلى حد ما عن المسار الذي اتخذته تجربة نبعة حتى ذلك الحين، والذي كان يتجه نحو مفاهيم الحداثة، وهنا أستحضر رأياً للناقد صلاح الدين محمد، أكد فيه أنه «لا يصح قراءة هذه المرحلة بعين ناقد أوروبي لأنه سينظر إليها على أنها من مرحلة تاريخية سابقة، لكن بالنسبة لنا لو أن نذير نبعة لم ينجز هذه المرحلة لكانت هناك فجوة في سلّم ارتقاء الفن السوري ومعطياته».
    في مختلف ما قدمه الراحل، كان يدعو متلقيه لحوار مختلف، يبدو حياً في كل لوحة رسمها: «أدعوك لترسم في لوحتي لوحتك، أدعوك لترسم في فرحي غضبك، أدعوك لترسم في منظري وجهك، لأن هناك نافذة أخرى للرؤية».
    ت: طارق الحسنية
    صحيفة تشرين 15-12- 2016

  • التشكيلي المصري ( رضا عبد الرحمان ) ..صرح يإن قرار الرحيل الذى شطرني وجدانياً و فنياً .. – مشاركة بالحوار : سليم سعيد

    التشكيلي المصري ( رضا عبد الرحمان ) ..صرح يإن قرار الرحيل الذى شطرني وجدانياً و فنياً .. – مشاركة بالحوار : سليم سعيد

    الفنان المصري رضا عبد الرحمان: قرار الرحيل الذى شطرني فنياً ووجدانياً

    الفنان المصري رضا عبد الرحمان: قرار الرحيل الذى شطرني فنياً ووجدانياً

    توانسة  توانسة- خاص / سليم سعيد

    تاريخ النشر: 03 شباط/فبراير 2017

    رضا عبد الرحمان فنان تشكيلي مصري شغل الساحة وملأت لوحاته المعارض العربية والعالمية إلتقيته للحديث عن هذه المسيرة الناجحة فكان هذا الحوار…

     

    * أستاذ رضا مساء الفل

    – مساء الفل سليم  وأهلا بكل القراء و ميرسي على هذه الدعوة اللطيفة.

     

    * لو تقدم نفسك للقراء في تونس والعالم العربي؟

    – فنان مصري افريقى اعتز بانتمائي لهذه البقعة الهامة ذات الحضارة فى الوطن العربي أعيش بين نيويورك والقاهرة أقمت اثنين وتلاثين معرضا خاصا فى مصر وجميع أنحاء العالم واشتركت فى اكثر من مائة عرض جماعي محلي ودولي وقوميسر عام لمهرجان كارفان السنوي الدولى للفنون…

    * أستاذ رضا ماهي الرسومات التي تستهويك ؟

    – انا اعبر عن قضايا اجتماعية تخص مجتمعى والعالم وأخيرا وبعد الثورة المصرية بدأت فى الجنوح للقضايا السياسية وحرية الاعتقاد وقبول الاخر.. انا تأثرت بمن سبقني فى تاريخ الفن واعتبر جميعهم اساتذتي لكن المعين الأساسى لاعمالى هو الفن المصرى القديم.. حصلت على جوائز فى مصر والعالم كانت أهمها جائزة بينالى سرسل بفرنسا عام ٢٠١١ واشارك احيانا ممثلا لنفسى او لبلدى ووطنى مصر…

     

    * كيف تقيم الفن التشكيلي في مصر أستاذ  و هل يلقى حظه مثل بقية الفنون ؟

    – الفن التشكيلي فى مصر عريق وتاريخ ٧٠٠٠ سنة حضارة وله فترات ازدهار وانكسار مثل باقي الفنون لكن انا أراه بحالة جيدة بعد الثورة لكن من الناحية الإعلامية فهو اقل الفنون اهتماما…

     

    * ماهي افاق الفنان التشكيلي انطلاقا من تجربتك الشخصية؟

    – اعتقد انه بالفن يمكن صناعة جسور بين البشر من مختلف الاجناس والاعراق فلغة الفن مثل الموسيقى لانحتاج لترجمة فهى لغة عالمية مفهومة واعتقد انها قادرة على اختراق حاجز الثقافات المختلفة لان الفن التشكيلي بنظر ايه فى منطقتنا كفن ترفيهي واقتناء اللوحةاو التمثال ياتى بعد كل شىء فعندما تصبح حياة الناس اكثر رغدا ممكن و جائز ان يفكروا فى هذا الفن… الفن التشكيلي بالنسبة لي هو السعادة الابدية والمتعة التى انعم الله على بها ولَم أكن اتخيل نفسى غير فنان.

     

    * هل تتابع الساحة  التشكيلية التونسية ؟

    – قليلا مايصلنا منها شىء… لكن انا زرتها من قبل واعلم ان بها حركة تشكيلية صاعدة ومهمة تحتاج الى التقديم المناسب… وهناك فنانين كبارمثل علي الفندرى الساحلي…

     

    * ماهي مشاريعك الفنية القادمة استاذ؟

    – ارتب لعرض فني كبير بنيويورك يعرف بالفن المصري المعاصر…يأتى معرضى هذا فى لحظات فارقة فى حياتى أعيش فيها حنيناً جارفا لمصر. وبعد قرار اتخذته منذ ثلاث سنوات شطر حياتى إلى نصفين مابين القاهرة ونيويورك .. مابين مصر المنشأ والعشق وبين أمريكا الملجأ والملاذ مابين الحب للوطن وبين الرغبة فى مستقبل أفضل لأبنائى. وكان قرار الرحيل الذى شطرنى فنياً ووجدانياً ، لذا فإننى فى هذا العرض أوجه رسالة من محب وعاشق لمصرمشتاقاً لكل مافيها  أقدم٦٠عملاً تصويرياً من مراحل مختلفة لم تتح لها فرصة العرض من قبل، لكنها كانت ضمن مشاريع بعضها اكتمل وبعضها لم يكتمل بعد أو لن يكتمل، وكلها تحمل ذلك الحب لمصر العظيمة الخالدة فى وجدانى ، والتى أشتاق إليها اشتياقي لأمى وأخوتى وأحبابى وأصدقائى ، فكلها تحمل ذاك الحنين الأبدى الذى يعيش فينا ماحيينا للوطن مصر. كما أهدي هذا العرض لزوجتى الغالية ورفيقة كفاحى رشا طاهر.

     

    * كلمة ختام

    – اشكرك سليم على اهتمامك وأشكر مجلتكم الناجحة عربيا وأتمنى ان يكون عام ٢٠١٧ عاما سعيدا على مصر وتونس.

  • إفتتاح المعرض التشكيلي (تجرُبتي) للفنان التشكيلي ( إبراهيم بن ناصر الفصّام ) الموافق 2017/1/18م، في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.

    إفتتاح المعرض التشكيلي (تجرُبتي) للفنان التشكيلي ( إبراهيم بن ناصر الفصّام ) الموافق 2017/1/18م، في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.

     

     

    إفتتاح المعرض الشخصي الرابع

    الإربعاء، 18 يناير 2017م

    نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قام سعادة الدكتور علي بن إبراهيم الغبان نائب رئيس الهيئة المشرف العام على برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة في الهيئة العامة للسياحية والتراث الوطني بإفتتاح المعرض التشكيلي (تجرُبتي) للفنان التشكيلي إبراهيم بن ناصر الفصّام، وذلك مساء يوم الإربعاء 1438/4/20هـ الموافق 2017/1/18م، في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض.

     

    • من مواليد مدينة الدرعية عام 1375هـ (1955م).
    • المؤهل العلمي: دبلوم تربية فنية عام 1395هـ (1975م).
      • دورة “معلمين التربية الفنية المتميزين” عام 1400هـ.
      • دورة “تقنيات الحاسب الآلي” عام 1420هـ.
      • دورة “الإشراف التربوي الفعّـال” عام 1422هـ.
      • دورة مهارات الإشراف التربوي عام 1427 هـ.
      • دورة مهارات التدريب التربوي عام 1427 هـ.
      • دورة التعلم التعاوني عام 1427 هـ.
      • دورة إدارة المشروعات التطويرية عام 1427 هـ.
      • دورة الميثاق المدرسي عام 1427 هـ.
      • دورة مجلس المدرسة عام 1427 هـ.
      • دورة مهارات القائد الناجح 1427 هـ.
      • دورة الانفتاح على المجتمع 1428 هـ.
    • عمل في (مطابع الحكومة والأوراق ذات القيمة) التابعة لوزارة المالية والاقتصاد الوطني مصمماً لمدة سنتين من عام 1395 هـ.
    • انتقل إلى وزارة المعارف وعمل معلماً لمادة التربية الفنية بمدرسة “جعفر الطيار” عام 1397هـ، ثم المدرسة النموذجية التطبيقية بمدينة الرياض.
    • انتقل بعد ذلك لمعهد العاصمة النموذجي وعمل معلماً لمادة التربية الفنية من عام 1401هـ.
    • كلف بتأسيس والإشراف على صالة تنمية المواهب بالمعهد عام 1402هـ.
    • كلف بإدارة صالة الفنون التشكيلية بمعهد العاصمة النموذجي المسماة (صالة الأمير فيصل بن فهد) حالياً لمدة أربع سنوات من عام 1406 هـ.
    • عمل معلماً للتربية الفنية بمعهد العاصمة النموذجي.
    • مشرف نشاط التربية الفنية بمعهد العاصمة النموذجي للعام 1420/1421هـ.
    • مشرف تربوي لمادة التربية الفنية ومنسق الإشراف التربوي والتدريب بمعهد العاصمة النموذجي بالرياض ومشرفاً متابعاً للأقسام بالمعهد.
    • مشرف مادة التربية الفنية ومشرف قسم المتابعة بالمعهد.
    • مدير إدارة المتابعة ومشرف مادة التربية الفنية بالمعهد.
    • مشرف تربوي لمادة التربية الفنية بالمعهد (متقاعد عام 8/1428هـ).
    • عمل أول لوحة جدارية في مدينة الرياض عام 1407هـ.
    • المشاركة في تأسيس مجلة العاصمة التي يصدرها معهد العاصمة النموذجي مع التصميم والإشراف الفني والتحرير والكاريكاتير والرسومات الداخلية والمتابعة للعدد “صفر” شوال 1419هـ، والعدد “الأول” شوال 1420هـ.
    • شارك في أغلب معارض المملكة الداخلية والخارجية.
    • حصل على عدة جوائز وشهادات تقدير واقتناء تتجاوز الخمس والسبعين.
    • نفذ له عمل في مطار الملك فهد الدولي بالمنطقة الشرقية.
    • مثل المملكة في معرض 25 فبراير السادس عشر بمناسبة الاحتفالات بالأعياد الوطنية لدولة الكويت وتتويج الكويت عاصمة للثقافة العربية لعام 2001م مع المشاركة بخمسة أعمال فنية متميزة كعضو شرف في المعرض المشار إليه.
    • المشاركة في معرض البينالي الدولي العاشر للرسم والطباعة عام2001م المقام في المتحف الوطني للفنون التشكيلية بتايبيه، وقد تم اختيار العمل من بين الأعمال التي وصلت إلى المرحلة النهائية من مسابقة المعرض وأدرج العمل ضمن كتاب يضم أفضل الأعمال العالمية المشاركة.
    • خطاب تهنئة من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز بمناسبة السبق والإنجاز الفني التشكيلي في معرض البينالي الدولي العاشر للرسم والطباعة في تايبيه لعام 2001م.
    • عضو مؤسس لجماعة ألوان للفنون التشكيلية بمدينة الرياض عام 1422هـ.
    • الإشراف على جناح الفنون التشكيلية المقام ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي السعودي بمدينة الرباط بالمملكة المغربية، في الفترة من 7 إلى 15/10/1424هـ.
    • الحصول على الجائزة الأولى للمعرض السابع عشر للمقتنيات للفنون التشكيلية بمختلف فروعها، (والمعرض يضم مشاركة عدد من الفنانين والفنانات التشكيليين السعوديين والمقيمين وضم المعرض 250 عملا فنيا ومشاركة أكثر من 100 فنان وفنانة ).
    • أقام المعرض الأول الشخصي بمدينة الرياض بتاريخ 20/11/1430هـ الموافق 8/11/2009 م.
    • إقامة معرض شخصي يضم ( 20 ) لوحة ضمن فعاليات ( اللقاء التحضيري للمؤتمر العلمي الأول لطلاب وطالبات التعليم العالي في جامعة الأميرة نوره بنت عبدا لرحمن بمدينة الرياض 5 / 2 / 1431 هـ الموافق 20 / 1 / 2010 م
    • عضو في الجمعية السعودية للدراسات الأثرية.
    • الحصول على المركز الأول في مجال التصوير التشكيلي في معرض الآثار في عيون الفن الأول الذي تنظمه الجمعية السعودية للدراسات الأثرية 1/2/1432هـ.
    • الحصول على المركز الثاني لجائزة ملتقى الجوف التشكيلي لعام 1433هـ.
    • مشاركة شرفية بلوحة مقاس 200×150سم في ملتقى جسفت الاول 11/4/1435هـ آثارنا إبداع يعانق الحاضر ، وإلقاء محاضرة في اليوم الثاني بعنوان (تجربة استلهام الرسوم الصخرية ).
    • المشاركة في احتفال سفارة دولة الكويت لدى المملكة العربية السعودية بالرياض بمناسبة العيد الوطني الثالث والخمسين ويوم التحرير الثالث والعشرين فبراير 2014 ، بلوحتين في معرض الفنون التشكيلية المصاحب لهذه الفعالية .
    • العمل ( تطوع ) مديراً لإدارة الفروع و متابعاً ومشرفاً عاماً على الانشطة في المركز وفي الفروع بالجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت).
    • أقام المعرض الشخصي الثالث بدولة الكويت الشقيقة والمحتويه لوحاته جميعها على آثار من دولة الكويت.
  • ترحل الفنانة اللبنانية ( سلوى روضة شقير) رائدة التجريد الهندسي – مشاركة : مهـى سلطان / بيروت

    ترحل الفنانة اللبنانية ( سلوى روضة شقير) رائدة التجريد الهندسي – مشاركة : مهـى سلطان / بيروت

    غياب سلوى روضة شقير رائدة التجريد الهندسي

    لم تكد تمر بضعة أشهر على إتمام الفنانة اللبنانية الكبيرة سلوى روضة شقير عامها المئة حتى وافتها المنية. مئة عام عاصرت هذه المبدعة خلالها تحولات قرن والثورات الفنية والتشكيلية التي شهدها وتابعت بدأب وشغف تجليات الحداثة الغربية مرتكزة الى معطيات الفن الإسلامي وجمالياته. ونجحت في ان توائم بين انتمائها العربي والشرقي وثقافتها الغربية الواسعة لتؤسس مدرستها الفريدة.

    شُبهّت بنيزك آتٍ من فضاء بعيد، سلوى روضة شقير (1916-2017 )، رائدة التجريد الهندسي في لبنان والعالم العربي. بعد مرور أكثر من نصف قرن على تجاربها التي بقيت بين الظل والنور، بين التكريم والتبجيل أو التجاهل، تقتحم اليوم مشهدية المعاصرة، بأعمالها التي أخذت تتبوأ مكانتها البارزة في أهم متاحف العالم (تيت مودرن في لندن، ومتحف شيكاغو للفنون)، جنباً إلى جنب مع كبار معلمي الحداثة في الغرب.

    فنانة استثنائية بفكرها المتوقد وعلامة فارقة بين المحدثين العرب، بعطاءاتها وكفاحها وابتكاراتها. دمجت بين النحت والعمارة وعناصر الطبيعة وأشياء من أساسيات الحياة اليومية وكمالياتها. في أعمالها منظومة ذات تنوع كبير من الوحدات الشكلية والأساليب المتشكلة بمختلف الخامات وعلى مختلف الحوامل (نوافذ زجاجية، أطباق من خزف ملون، سجاديات، مجوهرات، تصاميم نوافير ماء، مقاعد…).

    أعطت للعمل النحتي، وظائف جمالية جديدة وهي أول من أثار الانتباه إلى أهمية المنطلقات الفلسفية السائدة في الفنون التجريدية الإسلامية، وبنت على ركائزها أسلوبها الفني الذي جاوز تأثيرات المدرسة البنائية Constructivisme نحو صوغ شكلاني ينفذ إلى أعماق البنى الشعرية.

     

    استطيقا وروحانية

    حدثان غيرا مجرى حياتها. الأول: حين قضت سبعة أشهر في القاهرة عام 1943، وكانت المتاحف مغلقة بسبب الحرب العالمية الثانية، فزارت الجوامع والمدارس والأبنية القديمة وتأثرت بما رأته من آثار الفنون الإسلامية. لذا تكونت لديها قناعة بأن هذا النوع من الفن ينطوي على فكر ونظام وروحانية نابعة من فلسفة جمالية خاصة.

    أما الحدث الثاني والأهم في حياة سلوى روضة شقير جاء حين قصدت باريس في عام 1948 لدراسة الفن، وهناك وجدت أن الدعوة إلى منطلقات الحداثة التي تعم الغرب ما هي إلا التجريد الكامن في الفنون الإسلامية، في الفترة نفسها التي كان يحرز فيها التشييد والتجريد الهندسي تقدماً كبيراً في معارض باريس مطلع الخمسينات، بمواجهة التجريد الغنائي والبقعية Tachisme واستيحاء الطبيعة. عام 1950 عملت سلوى في محترف جان ديوان Dewasne وإدغار بيليه Pillet، كمساعدة إدارية مسؤولة عن إعداد مقابلات مع فنانين وتحضير المحاضرات واللقاءات الثقافية. هذا المنصب أتاح لسلوى أن تكتسب القواعد التنظيرية للتجريد الهندسي الفرنسي، كرسامة في بادئ الأمر، ولم تكن قد ربطت بعد، بين تلك القواعد وبين الفكر التجريدي في الفلسفة الإسلامية إلا حدسياً في ذلك الحين، قبل أن تتحول تلك الحدسية الى ثقافة واسعة ومعرفة علمية لاحقاً بعد عودتها إلى بيروت (عام 1954).

    بلا شك حققت سلوى صعودها سريعاً منذ ان أقامت معرضها التجريدي الأول في باريس في «غاليري كوليت اللندي» (عام 1951) ومن ثم في صالون الحقائق الجديدة، وهناك تعرفت على أبرز فناني التجريد الهندسي في المدرسة الباريسية (مورنستون، جاكبسون، فازاريللي، بولياكوف، صونيا دولوني…). ثمة اختلاف أدركته سلوى في مفهوم الروحانية والبحث عن المطلق في تجريد كل من كاندنســكي ومــوندريان وماليفيتش، التي جاءت كتعبير عن الأفكار التي لا يمكن تمثيلها بشيء، ما يعنى انعدام الشيء أو «اللاشيء». أما فكرة المطلق في المفهوم الإسلامي فهي المثل الأعلى أو الجوهر الإلهي. فقد اجتهد الفنان المسلم في تجسيد الرؤية التجريدية للكون، عبر تحويل كل شيء في عمله الفني الى مساحات لفضاءات زخرفية (هندسية ونباتية) وضمن منهج توحيدي محدد يجمع ما بين المساحة المتحركة (الجسم المملوء) والمساحة الفارغة (الجسم الفراغي)، بغية بلورة جمالية تجريدية جديدة مستمدة من الفلسفة الفيثاغورية، وذلك من خلال إيجاد روابط عميقة ما بين تجانس حركة الكون ومفاهيم الرياضيات، وعلاقة الجزء بالكل.

    منذ أوائل الخمسينات كانت الفنانة مأخوذة بكيفية استعمال الفنان العربي للدائرة والخط المستقيم لوصف شيء لا يمكن وصفه ولا حتى بالظن، وهذا ما جعلها تركّز على مبدأ الوحدة، وهو قدرة الخط على إتباع مسار يسمح له بتحويل نفسه إلى أشكال لا متناهية العدد، ثم عمدت إلى تقسيم هذه الوحدة إلى أجزاء قابلة للتوافق والتعارض والتكرار.

     

    القصائد التي تُرى

    عُرفت سلوى منذ أوائل الستينات بمنحوتاتها المركبة من قطع عدة يمكن تفكيكها وإعادة تركيبها الى ما لانهاية، وفق اجتهادات أطلقت عليها تسميه «حل من الحلول»، هكذا نقلت الشعر العربي من حالته الشفوية- السمعية إلى حالته البصرية من خلال استعارات قوامها حركة الشكل الهندسي ونموه التصاعدي- الارتقائي في الفضاء، الشبيه بالقصيدة العمودية، حيث البيت هو مجرد وحدة قابلة للتكرار، وفق التناغم الناجم عن التموضع غير المتسق للأبيات. كما انها انطلقت من فلسفة التربيع واستخرجت المربع غالباً من المستطيل في تركيب عمودي بسيط يتغير كل مرة على هوى الشكل والعدد.

    في أوائل الثمانينات بدأت سلوى بتفكيك القصائد العمودية إلى ثنائيات مفتوحة على حدث الوجود. كل ثنائية مثل بيت شعري من شطر وعجز وتفعيلة لها نظم إيقاعي خاص. في المرحلة الأخيرة من نتاجها اختفت الثنائية وبرزت التفعيلة البصرية الراقصة ككيان مستقل بذاته، بعد تجزئة البيت الى شطر وهي تحاول ان تنسج عليه تلافيف خيوط الذاكرة كنغمة كونية خارجة عن إيقاع الزمن.

  • أقام بكافيه القصيدة الدمشقية – محي الدين الحمصي وعامر ديوب والنحاته شادية دعبول – معرض 2+1 – يوم -24 كانون الثاني 2017م-

    أقام بكافيه القصيدة الدمشقية – محي الدين الحمصي وعامر ديوب والنحاته شادية دعبول – معرض 2+1 – يوم -24 كانون الثاني 2017م-

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    محي الدين الحمصي وعامر ديوب والنحاته شادية دعبول في معرض 2+1 بالقصيدة الدمشقية

    24 كانون الثاني 2017

    أقامت مجموعة «2+1» أولى معارضها في صالة كافيه القصيدة الدمشقية الواقعة في قلب باب توما بدمشق القديمة يوم الأحد 22 كانون الثاني، حيث ضمت المجموعة كل من التشكيليين محي  الدين الحمصي وعامر ديوب والنحاته شادية دعبول.

    فما بين اللون الأبيض الذي احتل لوحات التشكيلي محي الدين إلى أعمال عامر ديوب في تجربته الروحانية مرورا بمفاتيح الصول وتجلياتها في منحوتات شادية كان لـ «اكتشف سورية لقاء مع مجموعة فنانين 2+1 إلى جانب حوارات بعض من الزائرين:


    جانب من الحضور

    الفنان التشكيلي المشارك محيي الدين الحمصي: «أشارك بخمس أعمال قياس 85X85 مشغولة بتقنية الأكريليك أو مايسمى بالعجينة المقاومة للماء، تصور حالات إنسانية يعيشها السوريون في أزمتهم اليوم، أجسد من خلالها مشاعر إنسانية مختلفة كالعاطفة والسلام والمحبة، لهذا أضفت الكثير من اللون الأبيض في كل اللوحات لدلالته عن الصفاء والنقاء، فدائماً ما تكون الألوان التي يستخدمها الفنان تعبيراً صادقاً عن الحالة الإنسانية التي يعيشها إلى جانب استشفافه شيء مما يحمله المستقبل لذلك خرجت لوحاتي بألوان مبهجة ومفرحة تنبئ بتفاؤل قادم».


    جانب من المعرض

    ويضيف التشكيلي “الحمصي” عن تجربته الجديدة بالقول: «لوحاتي المشاركة تحمل معها تجربة جديدة كلياً؛ أقرب منها للتجريد بطريقة التعبير، موضوعاتها تتعلق بما هو قادم .. أتمنى أن نكون قدمنا للمتلقي؛ نحن الثلاثي، أعمالاً جميلة فيها متعه بصرية عبر مجموعتنا المشاركة «2+1» حيث نعمل على تقديم مشاريع مستقبلية قادمة.

    النحاتة شادية دعبول: «أشارك بثلاث أعمال نحت جداري “رولييف” تتناول موضوع الموسيقى بالأسلوب التعبيري التجريدي، لا أقصد هنا الآلة الموسيقية بذاتها ولكن الحالة الإنسيابية التي تأخذنا إليها في محاولة مني لدمج الأثنين معاً .. يختلف نتاجي اليوم عن أعمالي السابقة بالمواد المستخدمة والتقنية المتبعة في إخراج العمل».


    النحاتة شادية دعبول

    وعن مشاركتها بمعرض «2+1» تقول: «اختلاف المواضيع المطروحة في الأعمال المشاركة وتنوع التجارب في التقنيات اللتي يتميز بها كل فنان على حدى، كان عامل محفز لمشاركتي في هذا المعرض.

    الفنان المشارك عامر أيوب يقول عن أعماله المشاركة: «أعمل على موضوع الأيقونة وتقنياتها بشكل عام، ومنذ مطلع العام الحالي بدأت تجربتي بتوظيف السطح الخشن في التعامل مع الأيقونة، حافظت فيه على اللون مع تغيير سطح اللوحة متجهاً إلى التجريد حيث انتقلت من مرحلة الواقعية التعبيرية إلى التجريدية التعبيرية في مسعى للوصول إلى تجريد الأيقونة تجريداً مطلقاً من خلال منحها مسحة صوفية مع إلغاء الشكل، وأعمالي المعروضة اليوم هي جزء من هذه التجرية.


    من أعمال عامر ديوب

    وعن التقنية التي يتبعها التشكيلي عامر قال: «تستحوذني الـ”تيمبرا” في فنون عصر النهضة حيث أولي سطح اللوحة أهمية خاصة في منحى لمقاومة الزمن، مع البحث المستمر عن تجارب لونية تخدم فكرة العمل وتجسيده بالصورة الأمثل».

    الفنان التشكيلي عبد الرحمن مهنا قال لـ«اكتشف سورية»: «يملك الفنانون المشاركون رؤية خاصة لكل منهم، يتلمسون من خلالها طريقهم الطويل للفن بالتجربة والبحث يلقى مننا كل الدعم  والتشجيع».


    النحات مصطفى العلي مع عامر ديوب وملدا عجلاني ومحي الدين الحمصي في المعرض

    الفنان التشكيلي عصام المأمون: «المعرض تجربة تحمل جهداً شخصياً مشكوراً من قبل الفنانين المشاركين لمساهمتهم في إبقاء عجلة الحركة التشكيلية في سورية قيد الدوران، واللافت عودة المعارض والنشاطات الفنية خاصة من جيل الفنانين الشباب وهذا المعرض خير مثال عن محاولة المشاركين لتقديم تجاربهم القيمة، نتمنى أن ينالوا التقدير والفرص المؤاتية لما يصبون إليه».

    النحات مصطفى العلي: «إنها تجارب أكثر من شابة، إن جاز التعبير، فكما نرى يطغى اللون الأبيض على لوحات التشكيلي محي الدين الحمصي، حالة تعبيرية خاصة تختلف عن التجربتين المشاركتين، أما أعمال النحاتة شادية فقد أثارت انتباهي بمعارضها السابقة من خلال مجموعة برونزية شاركت بها بمعرض في غاليري “آرت هاوس” .. من خلال متابعتي لأعمال جيل الفنانين الشباب حيث اعتقد بأنهم ظاهرة لديهم جانباً تجريبياً مهماً .. سوية الأعمال المعروضة جيدة خاصة أنهم يعملون في ظروف استثنائية صعبة، ومازالت سورية تنتج فن وفنانين، من هنا اعتقد ان للفن دور كبير في التغيير خصوصاً في وقت الأزمات.


    من أعمال التشكيلي محي الدين الحمصي

    التشكيلية ملدا عجلاني: «الأعمال المعروضة للتشكيلي عامر أيوب فيها مزيج من البناء الأيقوني بالإضافة إلى النسيج اللوني الذي يميزها، هناك روحانيات في لوحات عامر لا نألفها عادة في اللوحة السورية .. أما أعمال الفنان محي الدين فنرى في لوحاته تلاحم لوني مختلف مزج فيها إضاءات وألوان مختلفة تقترب من أعمال أسلوب الفنان مارك شاغال .. أعمال الفنانين المشاركين تتعلق بالروحانيات في مضمونها أضفى عليها المكان بصالة القصيدة الدمشقية أجواءً جمالية خاصة».

     

    زين .ص الزين

    اكتشف سورية

  • يستعمل مصوّرو المأكولات خدع لتبدو شهية ..

    يستعمل مصوّرو المأكولات خدع لتبدو شهية ..

    خدع يستعملها مصوّرو المأكولات لتبدو شهية

    كل الطعام حول العالم يبدو شهياً في الصور. وتعتمد أغلب المطاعم على صور فنية لجذب الزبائن وبيع منتجاتها وأطباقها. لكن كما هي الحال مع كل الإعلانات، فإن الطبق نفسه أو المنتج المخصص للأكل، غالباً ما يبدو في الحقيقة مختلفاً تماماً عما نراه في الصور والإعلانات. والسبب ببساطة، هو التقنيات والخدع التي يستعملها مصوّرو المأكولات لتبدو صورها شهية وتجذب الزبائن. إليكم هنا أشهر هذه الخدع:

    القهوة

    هل حقاً أن القهوة السوداء تحديداً تبدو شهية بهذا الشكل في الحقيقة؟ طبعاً لا، بل إن المصوّرين يستخدمون الصابون مع القهوة لكي تظهر الفقاعات البيضاء على وجهها، ولا تختفي بسرعة.

    الحليب والحبوب (كورن فلايكس)

    طبعاً يعرف الجميع أنه فور خلط الكورن فلايكس بالحليب، فإن شكله يتغيّر، إلا في الإعلانات. والسبب بسيط: المصورون لا يستخدمون الحليب، بل بلسم الشعر النسائي، وأحياناً كريم الحلاقة الرجالي!

    الدجاج أو الحبش

    كل من يشهد إعلاناً للدجاج أو الحبش، تحديداً في فترة الأعياد، يحسم خياراته فوراً بالنسبة للطبق الذي سيطهوه، وذلك بسبب المنظر الشهي. لكن الدجاجة اللامعة، محشوة في داخلها حقيقة بمحارم ورقية، أما الجلد الخارجي اللامع فسببه الرذاذ (سبراي) الذي يستخدم لإعطاء لماعية للأحذية!

    الهامبرغر

    لعلّ أشهى صور المأكولات هي تلك التي تصوّرها مطاعم الأكل السريع للهمبرغر. لكن كما يعلم الجميع، فإن فطيرة الهمبرغر الحقيقية ليست بهذا “الكمال”. السرّ هو طبعاَ آلات لتثبيت اللحمة ثم الجبنة ثم الخضار داخل الخبز. كما أن الكاتشاب والخردل قد يكونان في أغلب الأوقات معجون تلوين، أو كاتشاب وخردلا حقيقيين، لكن موضوعان داخل حقنة، يتم إفراغهما بهداوة ليأخذا الشكل الشهي.

    المثلجات

    يستحيل تصوير المثلجات لأنها تبدو بشكل سريع تحديداً تحت أضواء الكاميرات. لذلك يتم استبدالها بالكريمة، ووضع الألوان عليها، وأحياناً يتم استبدالها بالخضار المطحون، وتحديداً البطاطا.

    فطائر الإفطار (بانكايكس)

    هل حقاً تظنون أن الفطائر المغطاة بالصلصة حقيقية؟ أنتم مخطئون، بل إن المصورين يلجؤون إلى تغطية الفطائر الخاصة بالإفطار والمعروفة باسم “بانكايكس” بـ… زيت السيارات!
    “العربي الجديد”

     

  • عدوى الضحك ..لماذا الضحك معدي؟

    عدوى الضحك ..لماذا الضحك معدي؟

    الضحك معدي

    لماذا الضحك معدي؟

    تماماً مثل التثاؤب، فإن الضحك معدي بشكل كبير، لكننا نحبه وننشره فيما بيننا بكل سرور. في الواقع، فإن مجرد سماع صوت شخص يضحك أمامك من الممكن أن يجعلك ذلك تُطلق ضحكة مكتومة. لكن لماذا نضحك؟ ولماذا الضحك معدي؟

     

    في كثير من الأحيان عند سماعنا لنكتة غير مضحكة، نقوم بالضحك فقط لأن الآخرين ضحكوا!

    لماذا نضحك من الأساس؟

    الناس قد يضحكون لأسباب مختلفة، مثل رؤية مزحة معينة، أو تعثر أحد الأصدقاء في موقف محرج، أو حتى إذا قام أحد ما بدغدغتك.

    الضحك معدي

    وقد أظهرت الدراسات أن الضحك قد انتقل إلى البشر من أسلافنا القدماء، حيث كان الضحك عملية لتعزيز الروابط بين الأفراد. الناس يضحكون عندما يشعرون بالحرية والراحة مع بعضهم البعض، لذلك فإن الضحك يزيد من الترابط بين الناس، تماماً كما فعل أسلافنا.

    الضحك معدي

    ما السر في كون الضحك معدي؟

    المكان الذي يتفاعل به الشخص مع الصوت يكون في منطقة القشرة المخية في الدماغ. هذه المنطقة هي المسؤولة عن تفاعل عضلات الوجه مع الأصوات المقابلة.

    أجرت كلية جامعة لندن دراسة على بعض المتطوعين، حيث تم تشغيل أصوات مختلفة لهم، وقاموا بقياس ردة فعل الدماغ تجاه الأصوات. ووجدوا بأن الردود كانت أعلى بالنسبة للأصوات الإيجابية، مثل الضحك بصوت عالي، أما بالنسبة للأصوات السلبية مثل الصراخ فقد كانت ردة الفعل أقل. وهذا يعني أن البشر هم أكثر عرضة لصوت الضحك مقارنة بالأصوات السلبية. وهذا ما يفسر سبب ابتسامتنا اللاإرادية عندما نرى الآخرين يضحكون.

    هناك قضية شهيرة لطبيعة عدوى الضحك، معروفة باسم وباء ضحك تنجانيقا. في عام 1962، بدأت ثلاث فتيات يدرسن في مدرسة داخلية في قرية في تنجانيقا، بالضحك بصوت عالِ، وسرعان ما انتشر الأمر في المدرسة بالكامل. في نهاية المطاف، تأثر حوالي 95 طالب وطالبة من أصل 159 في المدرسة بالضحك.

    ضحك

    ردة فعل الإنسان الطبيعية للضحك دفعت منتجي المسلسلات لإضافة ضحكات مسجلة ضمن المشاهد، وذلك لتشجيع المشاهدين على الضحك أيضاً. يعمل العلاج بالضحك أيضاً على نفس المبدأ، إذ إنه عندما ترى كثير من الناس يضحكون، فإنك بشكل غير طوعي تبدأ في الضحك في نهاية المطاف.

    كثيراً ما يقال بأن الضحك هو أفضل دواء، كما أن لديه العديد من الفوائد لصحة الإنسان.