![]() |
|
نقدم لكم مجموعة صور من ألمانيا ..
![]() |
|
نقدم لكم مجموعة صور من ألمانيا ..
***
فوتوغرافياالتقييم والتحكيم لدورة “التنوّع” – ماوريتسيو تينتاريللي (4 من 5)
تابع المصورون والمهتمون خلال الفترة الماضية انتهاء أعمال التحكيم للدورة الثانية عشرة للجائزة “التنوّع”، والتي طرحت تحت مظلتها 4 محاور بجانب المحور الرئيسي، وهي المحور العام بشقيه (الملوّن والأبيض والأسود) والبورتفوليو “ملف مصوّر” بجانب محور “الفن الرقمي” الذي يمنح الفرصة لمبدعي الفنون الجميلة والأبعاد الفلسفية والتجريدية للأعمال الفوتوغرافية لتعزيز المعاني والدلالات الخاصة بها. وبالطبع كان تركيز الاهتمام الرئيسي على مراحل التحكيم الأربع، وأعضاء لجنة التحكيم لهذه الدورة الذين سنلقي عليهم الضوء في هذه الأجزاء.
المصور الإيطالي ماوريتسيو تينتاريللي، كان صاحب شغفٍ عميق بالتصوير الفوتوغرافي منذ صغره، وقد قادته رحلته في عالم التصوير الفوتوغرافي إلى التعاون مع العديد من استوديوهات التصوير الفوتوغرافي، حيث صَقَلَ مهاراته واكتسب تقنياتٍ ومهاراتٍ هامة.
في عام 2010، بدأ فصلاً جديداً بالانضمام لفريق التحرير في مسابقة أويسس العالمية لتصوير الحياة البرية. كان له تأثير كبير منذ البداية من خلال كتابة العديد من المقالات التي تركز على القضايا البيئية وجَمَاليات العالم. امتدَّ تفانيه إلى ما هو أبعد من الكلمة المكتوبة، حيث قام بتنظيم مناسبات في جميع أنحاء إيطاليا للترويج لموضوعات المجلة.
حالياً هو ليس فقط شريكاً رئيسياً في تطور المسابقة فحسب، بل يشغل أيضاً منصباً مرموقاً، فهو الأمين العام لمسابقة أويسس العالمية لتصوير الحياة البرية. وقد قادته خبرته في التصوير الفوتوغرافي ليصبح عضواً معروفاً وفاعلاً في العديد من لجان تحكيم مسابقات التصوير الفوتوغرافي الوطنية والدولية.
فلاش
إيمانكَ بتحقيق نتائج إيجابية في مساركَ الإبداعي .. يمنحكَ طاقةً متجدّدة
جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
رحلة مع بهاء الطبيعة في لاتيفيا
المصور : اندريس باربانز
جولة ليلية في العاصمة ( طوكيو )
تمتاز العاصمة اليابانية ( طوكيو ) باخلاف ليلها من نهارها
فسرعان ما يزيّن شوارعها مصابيح النيون والفلورنسن لتتخذ منهاجمالا مغايرا لما كانت عليه في الصبح او الظهيرة
وهذا ما وجده المصور(ستيف روي ) من خلال تجواله ليلا …
What is the Meaning of ISO?
The acronym ISO stands for “International Organization for Standardization”. However, camera ISO does not directly refer to the organization that creates various technology and product standards. Ever since two film standards called ASA and DIN were combined into ISO standards in 1974 (later revised for both film and digital photography), they were referred to as one word “ISO” from that point on. Although ISO initially defined only film sensitivity, it was later adopted by digital camera manufacturers with the purpose of maintaining similar brightness levels as film.
ما هو معنى الأيزو ؟
يشير اختصار iso إلى “المنظمة الدولية للتوحيد القياسي”. ومع ذلك، لا يشير iso الخاص بالكاميرا بشكل مباشر إلى المؤسسة التي تنشئ معايير مختلفة للتكنولوجيا والمنتجات. منذ أن تم دمج معيارين للأفلام يطلق عليهما asa وdin في معايير iso في عام 1974 (تمت مراجعتهما لاحقًا لكل من التصوير الفوتوغرافي للأفلام والتصوير الرقمي)، تمت الإشارة إليهما بكلمة واحدة “iso” منذ تلك اللحظة فصاعدًا. على الرغم من أن iso حدد في البداية حساسية الفيلم فقط، فقد تم اعتماده لاحقًا من قبل الشركات المصنعة للكاميرات الرقمية بغرض الحفاظ على مستويات سطوع مماثلة للفيلم.
Common ISO Values
Every camera has a different range of ISO values (sometimes called ISO speeds) that you can use. A common set is as follows:
Quite simply, when you double your ISO speed, you are doubling the brightness of the photo. So, a photo at ISO 400 will be twice brighter than ISO 200, which will be twice brighter than ISO 100.
قيم iso المشتركة
تحتوي كل كاميرا على نطاق مختلف من قيم iso (يُطلق عليها أحيانًا سرعات iso) التي يمكنك استخدامها. مجموعة مشتركة هي كما يلي:
Iso 100 (iso منخفض) iso 200iso 400iso 800iso 1600iso 3200iso 6400 (iso عالي)
بكل بساطة، عندما تضاعف سرعة iso، فإنك تضاعف سطوع الصورة. لذا، فإن الصورة عند iso 400 ستكون أكثر سطوعًا بمرتين من iso 200، والتي ستكون أكثر سطوعًا بمرتين من iso 100.
What is Base ISO?
The lowest native ISO on your camera is your “base ISO”. This is a very important setting, because it gives you the potential to produce the highest image quality, minimizing the visibility of noise as much as possible. Some older DSLRs and a number of modern cameras, such as the Fuji X-T2 have a base ISO of 200, whereas most modern digital cameras have a base ISO of 100. Optimally, you should always try to stick to the base ISO to get the highest image quality. However, it is not always possible to do so, especially when working in low-light conditions.
ما هي قاعدة ISO؟
أدنى ISO أصلي على الكاميرا الخاصة بك هو “ISO الأساسي”. يعد هذا إعدادًا مهمًا جدًا، لأنه يمنحك إمكانية إنتاج أعلى جودة للصورة، مما يقلل من وضوح الضوضاء قدر الإمكان. تتمتع بعض كاميرات DSLR الأقدم وعدد من الكاميرات الحديثة، مثل Fuji X-T2 بحساسية ISO أساسية تبلغ 200، بينما تتمتع معظم الكاميرات الرقمية الحديثة بحساسية ISO أساسية تبلغ 100. وعلى النحو الأمثل، يجب عليك دائمًا محاولة الالتزام بحساسية ISO الأساسية للحصول على أعلى جودة للصورة. ومع ذلك، ليس من الممكن دائمًا القيام بذلك، خاصة عند العمل في ظروف الإضاءة المنخفضة.
Side note:
Some cameras have extended “HI” and “LO” values for ISO that might stretch beyond their native range. However, these are completely simulated and lower your image quality. We recommend avoiding them.
ملاحظة جانبية:
قامت بعض الكاميرات بتوسيع قيم “HI” و”LO” لـ ISO والتي قد تمتد إلى ما هو أبعد من نطاقها الأصلي. ومع ذلك، فهي تمت محاكاتها بالكامل وتؤدي إلى انخفاض جودة الصورة. نوصي بتجنبها.
Low vs High ISO Noise Visibility
To give an example of two photos taken at different ISO values, take a look at the comparison below. Pay attention to the level of noise (graininess and blotchy colors) in the images:
The difference is clear – the image at ISO 3200 has much more noise than the one at ISO 200 (which I brightened with a long shutter speed instead). This is why you should avoid high ISOs whenever possible, unless conditions require you to use them.
التقييم والتحكيم لدورة “التنوّع” – صوفي ستافورد (2 من 5)
بعد انتهاء أعمال التحكيم للدورة الثانية عشرة للجائزة “التنوّع”، والتي طرحت تحت مظلتها 4 محاور بجانب المحور الرئيسي، وهي المحور العام بشقيه (الملوّن والأبيض والأسود) والبورتفوليو “ملف مصوّر” بجانب محور “الفن الرقمي”، نستكمل معكم اليوم استعراض أعضاء لجنة التحكيم لهذه الدورة الذين سنلقي عليهم الضوء في هذه الأجزاء.
تُعد صوفي ستافورد ناشطةً مُتخصّصة في الحفاظ على الحيوانات، شغوفةً بهذا المجال مع أكثر من 25 عاماً من الخبرة في النشر. بدأت رحلتها بحبٍ عميق للحياة البرية وتطورت إلى مهنة متميزة. بصفتها محررة في مجلة BBC Wildlife Magazine في بريستول لعقدٍ من الزمن، قامت بإدارة النشر من خلال تغيير المشاهد وتنشيط مبيعات أكشاك بيع الصحف، وإدخال المنصات الرقمية، والإشراف على الانتقال من التصوير السينمائي إلى التصوير الرقمي.
عملت صوفي في العديد من هيئات تحكيم المسابقات، بما في ذلك مسابقة مصور الحياة البرية المرموقة للعام في متحف التاريخ الطبيعي. حالياً ينصب تركيزها على مساعدة الجمعيات الخيرية الرائدة في مجال الحفاظ على البيئة في تعزيز مشاركة الداعمين من خلال رواية القصص المرئية. وقد استفادت من خبرتها منظمات بارزة، مثل متحف التاريخ الطبيعي، والصندوق العالمي للطبيعة في المملكة المتحدة، وصندوق لندن للحياة البرية، وصندوق الطيور البرية والأراضي الرطبة.
ساعدت صوفي في إطلاق وتأسيس مؤسسة الأمير هاري الخيرية Rhino Conservation Botswana (RCB) في the international conservation arena. تمتد مساهماتها إلى Wildscreen في بريستول، حيث ساعدت في إطلاق أول جائزة Photo Story Panda للمهرجان. كما أن خلفيتها الأكاديمية في الأنثروبولوجيا من جامعة كوليدج لندن (UCL)، بالإضافة إلى عملها الميداني في وحدة أبحاث الحفاظ على الحياة البرية بجامعة أكسفورد (WildCRU)، أضافوا عمقاً لملفها البصري الإبداعي في مجال الحفاظ على البيئة.
فلاش
بمجرّد تشخيصك لاتجاهات شغفك .. ستبدأ وتيرة إبداعك بالتوهّج
جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
رحلة في الطبيعة والتاريخ
تتميز مدينة مصفوت في إمارة عجمان بمنحدراتها الصخرية والجبال الشاهقة التي تحيط بها، وتمتد من شمال شرق عمان عبر شرق الدولة وصولاً إلى جنوب عمان، ما يجعلها ملاذاً رائعاً للاسترخاء ومكاناً منعشاً للهروب من حرارة المدينة، ليقضي خلالها العوائل والسياح وقتاً ممتعاً، إضافة إلى مكانتها التاريخية المميزة.
ومدينة مصفوت وجهة مفضلة لممارسة العديد من الأنشطة الرياضية في الهواء الطلق، وتشكل المناطق الريفية ذات الطبيعة الجبلية مكاناً مثالياً للمشي وركوب الدراجات الهوائية في الجبال والتنزه، واستكشاف الوديان الفسيحة، والجبال الشاهقة مثل جبل دفتا، وجبل ليشن، والجبل الأبيض، وتتميز أيضاً بأرضها الزراعية الخصبة، ووفرة حجر الرخام فيها، ويسهم ارتفاعها عن سطح البحر في توفير مناخ أكثر برودة مقارنة بالمناطق الأخرى في إمارة عجمان.
وقال مدير عام دائرة التنمية السياحية بعجمان صالح محمد الجزيري: «توفر مصفوت لزوارها تجربة ممتعة لا تنسى من خلال وسائل السياحة والمتعة»، مشيراً إلى أن دائرة التنمية السياحية في عجمان تحرص على جذب المزيد من السياح من خلال تنفيذ مشاريع فندقية متعددة، وتنظيم فعاليات ثقافية وغيرها، وذلك وفق توجيهات حكومة الإمارة لتعزيز مكانة عجمان ومصفوت والمنامة على خريطة السياحة العالمية، وتسليط الضوء على المواقع السياحية البارزة التي تضمها الإمارة.
وتقع مدينة مصفوت بالقرب من حتا على بعد 90 دقيقة بالسيارة من مدينة عجمان، ومن أبرز معالمها الأثرية بوابة مصفوت الواقعة في جبال الحجر، وتعد البوابة الرئيسة للدخول إلى ملحقة مصفوت التي تم بناؤها بتكليف من المغفور له الشيخ راشد بن حميد النعيمي عام 1961، وتتكون البوابة من عمودين حجريين تصل بينهما لافتة تتضمن عبارات ترحيب بالزوار القادمين وعبارات توديع للمغادرين، كما تضم قلعة مصفوت التي تقع على أعلى قمة جبلية بالمنطقة والتي يعود تاريخ بنائها إلى القرن الـ19، وتم بناء القلعة من الحجارة والطين والخشب المحلي، وهي مكونة من حجرتين وبوابة واحدة، وفي أواخر العام 1940 تم ترميم القلعة ذات الشكل البرجي بتوجيه من المغفور له الشيخ راشد بن حميد النعيمي، وتقع القلعة عند الحافة الشمالية لمنطقة مصفوت على بعد 120 كيلومتراً جنوب شرق مدينة عجمان. وهناك مسجد «بن سلطان» الذي يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر، ويعد جوهرة تاريخية مخفية في ملحقة مصفوت، وهو مبني من الصلصال والجص مع مظلة من أوراق سعف النخيل المحوكة مع بعضها بعضاً لتشكل سقف المسجد.