Category: تشكيل وتصوير

  • الفنانة المبدعة ( الشعيبية طلال – مواليد الدار البيضاء عام 1929م – 2004 م) فنانة تشكيلية مغربية

    الفنانة المبدعة ( الشعيبية طلال – مواليد الدار البيضاء عام 1929م – 2004 م) فنانة تشكيلية مغربية

    الشعيبية طلال

    الشعيبية طلال

    Question book-new.svg
    المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (فبراير 2016)
    الشعيبية طلال
    الشعيبية طلال

    معلومات شخصية
    الميلاد اليوم الشهر,1929
    جماعة إثنين اشتوكة
    الوفاة 2 أبريل,2004
    الدار البيضاء
    الجنسية مغربية
    الحياة العملية
    المهنة فنانة تشكيلية
    سبب الشهرة الميدالية الذهبية للجمعية الأكاديمية الفرنسية للتربية والتشجيع

    الشعيبية طلال (1929 – 2004) فنانة تشكيلية مغربية ولدت بجماعة إثنين اشتوكة بالقرب من مدينة أزمور بإقليم الجديدة. هي أشهر رسامة مغربية استطاعت ان تحقق شهرة عالمية بفضل لوحاتها التي تنتمي إلى ما يعرف بـ«الفن الفطري»، حيث عرضت اللوحات في أشهر المتاحف والمعارض في باريس ونيويورك وفرانكفورت وجنيف. وقد اكتشف موهبتها الناقد الفرنسي المعروف بيير كودير والرسام الألماني فيرنر كيردت واقامت أول معرض للوحاتها عام 1966. ولها ابن وحيد هو الفنان التشكيلي الحسين طلال.

    سيرة

    ولدت الشعيبية وترعرعت في البادية، في قرية اشتوكة على مقربة من مولاي بوشعيب بالقرب من مدينة أزمور عرفت بحبها للأرض، للبحر، للوديان، البادية، للآزهار التي تظهر بعد هطول المطر في فصل الربيع في القرية. غادرت الفنانة منزلها في سن مبكرة وعمرها سبع سنوات للعيش عند عمها في مدينة الدار البيضاء. تزوجت في سن الثالثة عشر برجل طاعن بالسن ينحدر من مدينة ورزازات وأنجبت منه ولدها طلال، وعاشت حياة عادية .وعند وفاة زوجها أصبحت وحيدة، فقيرة لكن جميلة، قوية ومرحة جدا. عملت كخادمة من أجل تربية ولدها، الذي بدأ يرسم باكرا في أول الأمر بالمدرسةو كانت تشارك في جميع الحفلات. وكان يراودها دائما الإحساس بما سيحصل لها في المستقبل، فكان لابد أن تتغير حياتها، خاصة بعدما راودها ذلك الحلم الرائع وهي بسن الخامسة والعشرين، حيث حلمت تحت زرقة السماء بأشرعة تدور، وبغرباء يقتربون منها يقدمون لها أوراقا وأقلاما.وفي اليوم التالي سارعت الشعيبية لتحقيق حلمها وذلك بشراء الذهان الأزرق الذي يستخدم في ذهن حواشي الأبواب. وبدأت ترسم بقعات وبصمات. وبعد مرور خمسة عشر يوما حصلت على الألوان المائية وعلى لوحات. فكانت تشتغل كخادمة في النهار، ورسامة لحسابها بالليل في منزلها الصغير، وهكذا ترعرع ولدها في هذا الجو الفني وكبر ليصبح رساما بارعا. وذات يوم جاء بيير كوديبرت لرؤية طلال برفقة الشرقاوي وآندريه الباز فأخبرته بأنها ترسم أيضا وأخرجت غطاء أبيضا فعرضت عليه كل رسوماتها كان هذا قبل عشرين عاما، حيث ساعدها بيير كوديبرت كثيرا وشجعها. وبعد ذلك ابتدأت بالنسبة لها مرحلة عرض رسوماتها في المعارض.

    من أقوالها

    ” أنا أكرر ولكن هذا مهم، مثل رسوماتي وألواني فأنا ملونة في الأصل، ألواني ترمز للحياة والطبيعة. فأنا أرسم مشاهد من الحياة العادية وكذلك مواقف غريبة،رسوماتي تجعلني سعيدة. فانا جد سعيدة بالرسم، بالمنزل، وبالكلاب….”

    بساطتها سر نجاحها

    استطاعت الفنانة البسيطة أن تدخل بيوت وقلوب جميع المغاربة بفنها الفطري وأسلوبها في الدفاع عن نمطها التشكيلي. كان بيتها فضاء ثقافيا يزوره جل المثقفين والفنانين، وكانت تجلس في كرسي لوحدها والكل يراقب حركاتها ويستمع إلى نكتها ونوادرها.. لم تتعلم حروف الهجاء، ولا قواعد المدارس الفنية وهذا سر نجاحها، لأنها ببساطة أسست لغتها الخاصة وطبعت أسلوبا جديدا بعيد عن التكليف والتصنع، ولوحاتها تعرف حتى من دون توقيعها وهنا تكمن قوة الفنان الحقيقي الذي يؤسس لنفسه بصمة تميزه عن الآخرين والشعيبية كانت تملك هذه القدرة العجيبة.

    شهرة واسعة

    اكتسبت الشعيبية شهرة في بلدها وخارجه، بحيث تحولت إلى رمز، وغدت قيمتها الوطنية تضاهي قيمة أشهر الفنانين والسياسيين والرياضيين العالميين المغاربة، بل صارت مضربا للمثل في هذا المضمار، ذلك أن الفنانة صاغت أسلوبا في التشكيل الفني غير قابل للتقليد أو المضاهاة. ولم تلبث أن منحت لغيرها من النساء العصاميات الأميات فرصة ولوج عالم التشكيل. فتوالت الأسماء، مثل فاطمة حسن زوجة أحد الفنانين المعروفين في نهاية الستينات، ثم راضية بنت الحسين أم الفنان المعروف ميلود لبيض، وكثيرات أخريات…

    لوحاتها غزت العالم

    نظمت الشعيبية العديد من المعارض داخل المغرب وخارجه، كما أن لوحاتها توجد ضمن مجموعات عمومية ببعض المؤسسات والمتاحف من ضمنها المؤسسة الوطنية للفنون المعاصرة بباريس ومتحف الفن الخام بسويسرا ومتحف أوقيانوسيا بباريس ومتحف الفن الحي بتونس. كما توجد أعمال الفنانة ضمن عدد كبير من المجموعات الخاصة في المغرب والخارج خاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا ولبنان ومصر والهند وكندا وإسبانيا وسويسرا وهولندا وبلجيكا وهايتي واليابان وأستراليا ونيوزيلاندا والسويد والدانمارك وألمانيا.

    منحت عشاق الفن في المغرب آخر أعمالها في القاعة الوطنية باب الرواح في الرباط، وكانت لحظتها لا تزال تعاني المرض مما أعاق حضورها في ذلك المعرض الاستعادي والتكريمي. وفي المعرض كانت لوحاتها الأخيرة تحمل رعشة الأصابع واهتزاز الفرشاة وتنطبع بألوان قاتمة تعلن عن انغراس المرض في ثنايا الجسد الوهن. توفيت الفنانة الشعيبية يوم الأحد ال12 من صفر 1425 هـ الموافق ل2 أبريل 2004 مـ في أحد مصحات الدار البيضاء

    المعارض

    انظر أيضا

    المصادر

  • الفنانة المبدعة ( ليلى العطار ) هي فنانة تشكيلية عراقية من مواليد بغداد عام 1944 م.

    الفنانة المبدعة ( ليلى العطار ) هي فنانة تشكيلية عراقية من مواليد بغداد عام 1944 م.

    ليلى العطار

    ليلى العطار
    «سوسنة بغداد»
    الولادة 1944
    بغداد  العراق
    الوفاة 25 حزيران عام 1993م
    بغداد

    ليلى العطار هي فنانة تشكيلية عراقية من مواليد بغداد عام 1944 م. وتخرجت من أكاديمية الفنون الجميلة للسنة الدراسية 1964 م1965 م، تخرجت من أكاديمية الفنون الجميلة عام 1965 م، شاركت مع جماعة آدم وحواء 1967 م وهي بدايتها الاحترافية، وبعد عام قامت بمعرضها الشخصي الأول 1968 م إلى الخامس في مسيرتها الفنية. وشاركت في العديد من المعارض داخل العراق وخارجه وقد أحرزت العديد من الجوائز التقديرية في الكويت والبحرين ومصر والمعرض الدولي عام 1988 م. تزوجت ليلى العطار من السيد عبد الخالق جريدان فسكنت معه في منطقة الكاظمية ورزقا بثلاث من الأبناء هم حيدر وزينب وريم، وبعد سنوات انتقلا إلى منطقة المنصور شارع الأميرات حيث كان منزلهم ملاصقاً لمبنى جهاز المخابرات العامة العراقية السابق.

    إنجازاتها والمناصب التي تقدمتها

    • عملت مديرة للمتحف الوطني للفن الحديث، وقاعة الرواق، وقاعة بغداد.
    • عضو في نقابة وجمعية الفنانين العراقيين.
    • عملت مديراً عاماً لدائرة الفنون.
    • فازت بجائزة الشراع الذهبي في بينالي الكويت السابع. وكذلك شاركت في معرض بينالي القاهرة عام 1984 م

    الرؤية الفنية

    من أعمل الفنانة ليلى العطار

    لقد كان فن ليلى العطار يوحي باغتراب، وبحزن عميق، الأمر الذي جعلها تتخذ من الطبيعة موضوعاً للخلاص، لكن الطبيعة لديها كانت جرداء: صحراء تمتد إلى المجهول: وكانت الأشجار جرداء وكان الربيع غادرها إلى الأبد .. بل قد تبدو أعمالها كساحة حرب مهجورة بعد قتال قاس ومرير .. ووسط تلك الخرائب والصمت ثمة جسد يتجه نحو الشمس في غروبها، جسد يتلاشى أو يستسلم للكون، إنها تذكرنا برومانسية معاصرة للشقاء الذي تعاني منه النفس في عزلتها الاجتماعية والنفسية والفلسفية، تلك الوحدة التي تدفع بالمتفرد إلى عزلة بلا حدود. لكنها في الواقع هي الوحدة، هي الاندماج بالكل، والتخلي – كما يفعل المتصوفة والزهاد – عن المتاع الزائد لبلوغ درجة اللا حاجة، أو المثال الذي يراود الملائكة والشعراء والعشاق العذريين. إنها في هذا المسار تذكرنا بموتها. هذا العناق مع الأشجار الجرداء، مع الأرض المحترقة ومع الهواء الأسود،

    وفاتها

    صورة جورج بوش.jpg

    كان لقيامها برسم صورة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب على مدخل أرضية فندق الرشيد في بغداد مما أدى أثارت سخط وحفيظة الإدارة الأمريكية. فقامت الطائرات الأمريكية أثناء قيامها بغارة جوية على مدينة بغداد في 27 حزيران (يونيو) 1993 م باستهداف منزلها الكائن في منطقة المنصور بصاروخ أودى بحياتها هي وزوجها وشيعت بجنازة رسمية حكومية. [1] .

    المصادر

    الزوراء / لماذا قتلت أمريكا الفنانة العراقية الشهيدة ليلى العطار ؟.

    رحيل ليلى العطار / موسى عواد بطي.

    مجلة كاردينية.

     

  • ماهي قصة رسام مصري يسعى للعالمية..إنه الفنان ( أحمد يوسف )..

    ماهي قصة رسام مصري يسعى للعالمية..إنه الفنان ( أحمد يوسف )..

    بعد فوزه بمسابقة دولية في “ساحل العاج”

    قصة رسام مصري يسعى للعالمية

    القاهرةمنذ صغره أحبّ أحمد يوسف الفنّ، لطالما شغفه التعبير عن نفسه من خلال الرسم، لم تكلّ محاولاته وتجاربه في التصميم بمساعدة أخيه الأكبر. حُب يوسف للرسم دفعه إلى دخول كلية الفنون الجميلة، إلا أنه لم يتوقع يومًا أنه سيحمل اسم مصر عبر مجال الرسم.

    قبل اثنى عشر يوم حملت الطائرة يوسف إلى ابيدجان، إحدى مدن ساحل العاج، ليُنافس في مسابقة الدول الفرانكفونية –وهي الدول الناطقة بالفرنسية- ضمن 27 دولة آخرين شاركوا في مجال الرسم. لم يترّقب يوسف اختيار اللجنة الفرانكفونية له، يقول لمصراوي “اللجنة جت مصر، ووزارة الشباب والرياضة رشحتني ضمن أسامي تاني للجنة”، وقالت اللجنة كلمتها الأخيرة بترشيح يوسف للسفر، بعد رؤية أعماله.

    1

    تخرّج يوسف من الكلية العام السابق، لم يتركها دون أثر جيد “طلعت التاني على الدفعة، وفزت مركز أول في مشروع التخرج”. كذلك شارك في مُسابقة ابداع التي تُنظمها وزارة الشباب والرياضة على مستوى الجامعات، ليحصل على المركز الأول فيها.

    سافر يوسف إلى ابيدجان ليجد نفسه الأصغر بين المُشاركين، من فرنسا والسنغال ولبنان والعديد من الدول الأخرى، شارك بأعمال التي نفّذها ضمن مشروع التخرج. يهتم الفنان التشكيلي بكيفية سيطرة التكنولوجيا داخل البيئة المصرية، وينتمي فنّه إلى السريالية الحديثة “برسم جو خيالي، وبغيّر في شكل الشوارع، كأني برسم مصر سنة 2050”.

    2

    أثناء أيام يوسف الأولى بالمسابقة شعُر بالخوف “كنت قلقان من أعمال الناس التانية بالذات الأوروبيين وهما شاطرين”. بداية المسابقة كانت مع افتتاح المعرض، يوم 21 يوليو، الذي ضّم أعماله وأعمال المنافسين “كنت سفّرت شغلي قبلها بيومين”، لكن السكينة دخلت إلى قلبه وقتما أبلغه قومسيير المعرض الإيفواري “قالي شغلك كويس، أخدت دفعة شوية”، حينها أحسّ يوسف أن بإمكانه المُنافسة على المراكز الأولى.

    بعد الافتتاح بدأت المهمة الأصعب، وهي ورشة العمل التي يلتزم بها المشتركون لمدة أربعة أيام “كنا بننفذ أعمال جديدة”، فقام يوسف بتنفيذ أحد أفكار مشروع التخرج الخاص به، لم يمر الأمر بهذه السهولة، فقد قابلت الشاب العشريني مُشكلة نقص الأدوات “مكنش معايا الورق اللي هرسم بيه على أساس انهم هيدوني الورق دا، بس الورق الموجود مكنش النوع اللي بستخدمه”. يستخدم يوسف نوع معين من الورق حتى يتناسب مع الأحبار الحساسة التي يستعملها، يقول إن السفارة المصرية ساعدته مشكورة في حل المشكلة.

    3

    لكن الوقت كان يتضاءل، بدل من أربعة أيام امتلك يوسف يومين فقط للتنفيذ، تمكّن الفنان التشكيلي من سباق الزمن، والعرض في الوقت المطلوب، داخل “جاليري” آخر تم عرض أعمال المُشاركين كنتاج لورشة العمل، ومن ثمّ تُقيّم لجنة التحكيم أعمال الفنانين السابقة والجديدة.

    داخل قاعة جلس يوسف مُستمعًا إلى النتيجة، تكرر على مسمعه اسم مصر واسمه مرتين “عدّي على ودني وخرج كأني مسمعتش حاجة” يقول ضاحكًا، كان الأمر مفاجئًا، وليتم تدارك الموقف صعد ماجد العجايبي، رئيس الوفد المصري، إلى المنصة، أشار ناحية يوسف حتى استطاع إدراك فوزه “طلعت وأخدت الميدالية وأنا مش عارف فزت بأنهي مركز”.

    4

    فاز يوسف بالميدالية البرونزية في المسابقة، قام بارتدائها فرحًا، ثُم اتجه إلى علم مصر يُحييه، هكذا فعل الفائزون بالمركز الأول والثاني “لبنان فازت بالدهبي والسنغال بالفضي”.

    لم تتوقف فرحة يوسف عند ذلك؛ فبعد خروجه من القاعة اتجه ناحيته قومسيير المعرض وبعض المحكمين، ليفاجآه بشراء بعض أعماله “كانت الأعمال اللي بحبها ونفسي تتعرض برة مصر”.

    كانت التجربة غنية بالنسبة ليوسف، فهي فرصة لمقابلة العديد من ثقافات مختلفة، وهو ما فعله الفنان، وإن مرّ ببعض المواقف المُضحكة “انا بتكلم انجليزي لكن المشاركين بيتكلموا فرنساوي”، هكذا احتاج الشاب دومًا إلى حلقة وصل بينه وبين زملائه من فرنسا والسنغال وآخرين “كنا بنشاور لبعض، وبنحاول نفهم بالكلمات اللي شبه بعض في اللغتين”، كما ساعده على التواصل أصدقائه الذين تعرف عليهم من الجزائر والمغرب.

    5

    بجانب التبادل الثقافي تعلّم يوسفالكثير؛ عرف تقنيات حديثة مُستخدمة في أعمال الآخرين “بقى عندي مخزون بصري كويس من الأعمال اللي شفتها”.

    يأمل يوسف أن تجدي تلك التجربة على المدى البعيد “نفسي أقوم بأعمال جديد يبان فيها التأثير ده”، كما يحلم الشاب بأن يصبح فنانًا عالميًا بحق “أبقى معروف في كل حتة برة، وأجيب لمصر جايزة أعلى كمان”. وفقا لما نشر بصحيفة مصراوي.

     

  • الفنان المبدع ( محمود سعيد ) فنان تشكيلي مصري من مواليد الإسكندرية في 8 أبريل 1897م و توفي في 8 أبريل 1964م

    الفنان المبدع ( محمود سعيد ) فنان تشكيلي مصري من مواليد الإسكندرية في 8 أبريل 1897م و توفي في 8 أبريل 1964م

     Image result for ‫الفنان المبدع ( محمود سعيد ) فنان تشكيلي مصري‬‎Image result for ‫الفنان المبدع ( محمود سعيد ) فنان تشكيلي مصري‬‎

    التشكيلي

    محمود سعيد

    محمود سعيد
    معلومات شخصية
    تاريخ الميلاد 8 أبريل 1897
    تاريخ الوفاة 8 أبريل 1964 (67 سنة)
    مواطنة Flag of Egypt.svg مصر  تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
    الحياة العملية
    المهنة رسام،  وقاضي  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات

    محمود سعيد فنان تشكيلي مصري من مواليد الإسكندرية في 8 أبريل 1897 وتوفي في 8 أبريل 1964. يعد من أوائل مؤسسي المدرسة المصرية الحديثة في الفنون التشكيلية. وهو من أكثر الفنانين المصريين الذين كتبت عنهم دراسات عن حياته وأعماله.[1]

    حياته

    هو أحد الرواد الذين وضعوا أسس الفن التشكيلي. من عائلة عريقة ثرية تسكن بالقرب من مسجد سيدي أبي العباس المرسي. ولد بالأسكندرية في 8 أبريل عام 1897 وحصل على جائزة الحقوق الفرنسية عام 1919 عام الثورة المصرية الأولى، سافر إلى باريس في نفس العام 1919 والتحق بأكاديمية جولتان بباريس وظل يمارس هوايته الفنية على الرغم من التحاقه بسلك النيابة وعين بمدينة المنصورة بالمحاكم المختطلة، ثم ترقى في سلك القضاء حتى وصل إلى درجة مستشار، ثم طلب الإحالة إلى المعاش وهو في سن الخمسين[2]. تأثر تأثرًا كبيرًا بالحياة المصرية والشخصية المصرية والفن المصري بكل أعماله، وكان لثقافته الغربية وحياته في الغرب ووراثته التاريخية للفرعونية والفن الإسلامي والعربي ومعايشته للحاضر المصري المعاصر أثر كبير على فنه.[3]

    دراسته

    في عام 1919 حصل علي ليسانس الحقوق الفرنسية[1]، ووافق والده – محمد سعيد باشا رئيس وزراء مصر السابق[4] – على سفره إلى باريس لاستكمال دراسته العليا للقانون فاغتنم هذه الفرصة حيث التحق بالقسم الحر بأكاديمية جراند شومبير لمدة عام ثم أكاديمية جوليان، وانشغل بتأمل ومشاهدة الثروات الفنية في متاحف باريس ومعارضها وبالقراءة حول تاريخ الفن في كل من إيطاليا وفرنسا وبريطانيا [5].

    شخصيته الفنية

    تأثر البناء التكويني لمحمود سعيد بعدة مرجعيات كونت في النهاية هندسة بنائية متميزة ومتفردة حيث تأثر بفن التصوير الفرعوني والقواعد الكلاسيكية للفنون الأوروبية في عصر النهضة بجانب تأثره بدراسة القانون والتي أملت على أفكاره النظام وأهمية الالتزام به.[4] وأصبح محمود سعيد نموذجاً لتوظيف الأساليب الغربية عن الذات الفردية والقومية وتتجلي هذه الحقيقة في أعماله المتتالية التي أنتجها منذ منتصف العشرينيات وحتى أواخر الثلاثينيات. أما في مرحلة الأربعينيات فقد تمحور فنه حول البورتوريه أو الصورة الشخصية والتي اهتم فيها بإبراز العمق النفسي للشخصية بقدر ما اهتم بدقة الملامح وركز في تعبيرات الوجه. ثم جاءت مرحلة تحول فيها الفنان تحولاً شديداً وهي مرحلة الخمسينيات فساد لوحاته الهدوء وعم الضوء والبرود واختفت المشاعر المتأججة ليحل محلها الضوء الغامر والمناظر الطبيعية الواسعة والصمت في جو هادئ.[5]

    أعماله

    المعارض الخاصة

    المعارض الجماعية المحلية

    • 1953: معرض الربيع بالقاهرة

    المعارض الجماعية الدولية

    أشهر لوحاته

    من أشهر أعماله ولوحاته:الدراويش ، الشادوف، المدينة، بنات بحري، بائع العرقسوس، بنت البلد، الشحاذ، ذات الرداء الأزرق، ذات الجدائل الذهبية، الخريف.[5] ولوحة افتتاح قناة السويس التي تصور وتسجل الحدث التاريخي لافتتاح قناة السويس في عهد إسماعيل. كذلك قام برسم أشخاص من أفراد عائلته واصدقائه فهناك صورة خالدة للملكة فريدة، وهي في مراحل عمرها الأولى.[3]

    أغلى لوحة لرسام من الشرق الأوسط

    في أبريل 2010 بيعت لوحته ” الدراويش ” عن طريق صالة مزادات كريستيز العالمية بمبلغ 2.434 مليون دولار وفى وقت بيعها سجلت كأغلى لوحة رسمها فنان من الشرق الأوسط في العصر الحديث ورسمت هذه اللوحة في 1935.[6]

    جوائز

    نالت ميدالية الشرف الذهبية في معرض باريس الدولي 1937 عن الجناح المصري[1]. ثم منحته فرنساعام 1951 وسام اللجيون دوبنر . وفي عام 1960 كان أول فنان تشكيلي يحصل علي جائزة الدولة التقديرية للفنون وتسلمها من الرئيس المصري جمال عبد الناصر.[5] وبعد وفاته خصصت له الدولة متحفًا يحمل اسمه، يضم أعماله الفنية (متحف محمود سعيد بالجزيرة).[7]

    وصلات خارجية

    انظر أيضا

    مراجع

     

     

  • الفنان المبدع ( ضياء العزاوي ) تشكيلي عراقي.. رسم مآسي العرب بلوحاته ..

    الفنان المبدع ( ضياء العزاوي ) تشكيلي عراقي.. رسم مآسي العرب بلوحاته ..

    Image result for ‫الفنان المبدع ( مصطفى فروخ‬‎

    ضياء العزاوي، فنان تشكيلي عراقي، يمثل حالة ثقافية لافتة في العالم العربي، تتجلى في إبداعه الفني الثري والمتنوع، وهو يعد أحد أكثر فناني جيله التزاما بكشف مآسي الأمة العربية.
    المولد والمنشأة
    ولد ضياء العزاوي عام 1939 في العاصمة العراقية بغداد، ويقيم في العاصمة البريطانية لندن.
    الدراسة والتكوين
    تخرج العزاوي من معهد الفنون الجميلة في بغداد عام 1964، وهو حاصل على شهادة في الآثار من جامعة بغداد عام 1962.
    الوظائف والمسؤوليات
    شغل العزاوي منصب مدير مديرية الآثار العراقية في بغداد بين عامي 1968 و1976، وعمل من 1977 إلى 1980 مديرا فنيا للمركز الثقافي العراقي في لندن.
    التجربة الفنية
    بدأ ضياء العزاوي رحلة الإبداع منذ تخرجه من معهد الفنون الجميلة، حيث تفاعل مع محيطه في بلاد الرافدين، واستلهم منه ما يزخر به من إرث ثقافي ورمزي وديني وفلكلوري.
    اهتم العزاوي بمآسي الأمة العربية، فاستكشف منذ سبعينيات القرن الماضي معاناة الفلسطينيين بلوحات عدة، كلوحة “شهادة على عصرنا” (1972) التي استوحاها من أحداث “أيلول الأسود” في الأردن، وسلسلة اللوحات والرسوم التي أنجزها عام ١٩٧٦ عن معارك مخيم تل الزعتر في بيروت، ولوحة “صبرا وشاتيلا” الضخمة التي رسمها في اليوم التالي من وقوع تلك المجزرة.
    ومع انطلاق حرب الخليج الثانية (1991)، أنجز مجموعة من الأعمال أطلق عليها عنوان “بلاد السواد”، كلوحة “روح مجروحة.. نبع ألم” (2010)، ولوحة “مرثية لمدينتي المحاصرة” (2011).
    ولم يغب الجرح العراقي عن أعمال العزاوي على خلفية تعرض بلاد الرافدين عام 2003 لغزو دولي بقيادة الولايات المتحدة وبريطانيا.
    انفتح العزاوي في الوقت نفسه على آفاق فنية عالمية جديدة، واكتشف تقنيات الطباعة الفنية في أكاديمية صيفية في مدينة سالزبورغ النمساوية عام 1975، وفي العام الموالي اختار المنفى وانتقل للإقامة في العاصمة البريطانية.
    وساهم انتقال العزاوي إلى لندن في إعادة اكتشافه نمطا فنيا جديدا أطلق عليه “دفاتر الفنان” وهو نوع من الفنون شجع غيره من فناني العراق والمنطقة على استكشافه.
    وقد عُرضت أعمال العزاوي في العديد من المعارض في العالم العربي وفي العالم، منها متاحف الفن الحديث في بغداد ودمشق وتونس، والمتحف الوطني للفنون الجميلة في الأردن، ومؤسسة كندة للفنون في السعودية، ومتحف فيكتوريا وألبرت في لندن، ومعهد العالم العربي، والمكتبة الوطنية الفرنسية، ومكتبة الكونغرس والبنك الدولي في واشنطن وسواها.
    كما احتضنت متاحف قطر في أكتوبر/تشرين الأول 2016 معرضا ضخما للرجل (من 1963 إلى الغد) غطي مجمل أعماله الفنية منذ عام 1963، استعرض من خلاله تجربته التشكيلية الغنية التي تحلق في سماء العالمية دون الانسلاخ عن جذور الهوية. وفقا لما نشر بصحيفة الجزيرة.

     

  • التشكيلي “بسام الحجلي”.. ألوان وأفكار خارج السرب ..- مشاركة : ولاء عربي

    التشكيلي “بسام الحجلي”.. ألوان وأفكار خارج السرب ..- مشاركة : ولاء عربي

    “بسام الحجلي”.. ألوان وأفكار خارج السرب

     

    ولاء عربي

    الأحد 20 تشرين الثاني 2016

    دبي

    فنّانٌ مختلفٌ، اختار لنفسه التغريد خارج السرب والابتعاد عن المألوف، بحث أربعين عاماً في اللون والأفكار والقيم الإنسانية، كوّنت لديه مخزوناً غنياً بالثقة والجرأة والتمكّن، وظهرت جليّة في أعماله الفنية التي أوصلته إلى العالمية.

    تكبير الصورة

    “بسام الحجلي”؛ فنّان تشكيلي استثنائي رسم طريقه الخاص في الفنّ، انطلاقاً من إيمانه بأنّ الفنّ يحتاج إلى الشرف والأخلاق والصدق كي يصل.

    مدونة وطن “eSyria” تواصلت مع الفنان “بسام الحجلي” المقيم في “دبي” بتاريخ 7 تشرين الثاني 2016، حيث تحدث في البداية عن رحلته مع الفن قائلاً: «ولدت في بلد الحضارة والتاريخ، ومصنع الإنسان “سورية”، عام 1974، وتحديداً في بلدة “جرمانا” بـ”ريف دمشق”، لكن جذوري تعود إلى قرية “سهوة الخضر” في محافظة “السويداء”. بدأت الرحلة عندما بدأ ذلك الفنان يبحث عن الإنسان والذات البشرية، ويرسم الحياة ويراقص الحلم مع الأمل مع ضحكات الألوان، حتى تخرّجي في جامعة “دمشق” عام 1998، قسم الجرافيك، كلية الفنون الجميلة.

    تابعت رحلة التمرد على واقعي الحزين حاملاً ألواني وحلمي الكبير، وسافرت إلى دولة “الإمارات”، وأسعدني فيها تنوع الجنسيات والأفكار، ودخلت عالم التصميم وتحويل أحلام الأفراد إلى واقع، وأصبحت أكوّن الفراغ وأزيّنه بالمادة والألوان، وكنت أضيف إلى كل عمل ديكوراً داخلياً عبارة عن لوحة من لوحاتي، أو جدار غريب نوعاً ما ليضيف تميّزاً إلى العمل وأشعر بعلاقتي مع المكان».

    وتابع: «انتقلت إلى دولة “قطر”، وكنت أسمع قصصاً وحكايات عمّا يحدث في وطني “سورية”، تأثرت جداً بما يحصل وأثّر

    تكبير الصورة
    بسام الحجلي

    ذلك في عملي الفني، صحوت بجوار لوحاتي البيضاء وفرشاتي وألواني، وانتقلت روحي في حلم فني تراقب المكان، وصرت أسرد قصتي لتلك اللوحة شاكياً وحدتي وشعوري بالقيد؛ ففتحت اللوحة أبوابها لي ودخلت عالم الصورة ولغة الإنسان والحياة، وأصبح الرسم عندي ثورة فنية ورحلة نقل لصور الجمال والهويّة وآلام الإنسان، وبدأت الواقعية السريالية الحديثة بعد أن تجاوزت المعزوفة البصرية ورحلة العزف مع اللون واللوحة، وقدمتها في معرضي الفردي في “قطر”، فكانت الواقعية السريالية الحديثة حركة تشكيلية تربط بين الحلم والواقع برسائل كونية متعلقة بعضها ببعض، وتعلق الإنسان بالهواء والماء والحلم والواقع».

    وبشيء من التفصيل عن الواقعية السريالية في أعماله التي ظهرت جليّة في معرضه الأخير في “دبي”، أضاف: «أحاول الضبط بين الحلم والواقع من خلال الواقعية السريالية الحديثة، وهو خطي التشكيلي الجديد، أعمل على معرضي الأخير الذي حمل عنوان: “رسائل كونية” منذ عامين، قدمت من خلاله 72 عملاً، فمنذ بداية حياتي الفنية وأنا أفكر كيف أصل إلى مرحلة نقل حلمي، فكان هذا الشغف ونتيجة الثقافة والرؤية للعالم والتطور الفني التشكيلي حول العالم أن تبلور وأضحى واقعاً.

    أظنّ أنّ من حقّنا أن نطرح ذاتنا وأفكارنا، ونتمرد على الواقع، فمن خلال الواقعية السريالية الحديثة التي أطرح

    تكبير الصورة
    السفر

    فيها الحلم وأحوّله إلى واقع؛ أطرحه بعين الحالم؛ وهي علاقة تشكيلية جديدة بين المنطق واللا منطق، فكل لوحة هي حلم، ولكل لوحة تكنيك خاص بها، وتحمل اسماً وقضية تختلف عن الأخرى».

    أما عن المشاركات في المعارض والملتقيات، فهي عديدة ومميزة، وأضاف: «في عام 2000 شاركت في معرض إبداعات 2000 في “الشارقة”، وتم اقتناء أعمالي في ذات العام من قبل دائرة الثقافة والإعلام، وفي عام 2008 قمت بأعمال في التصميم الداخلي وتماثيل ولوحات ومنحوتات خاصة بالديكور، وفي عام 2010 شاركت بمعرض الجالية السورية في “قطر” تحت عنوان: “إبداعات سورية”، وفي عام 2011 أقمت معرضاً في “آرت فير” بـ”قطر”، وحصلت على عضوية الجمعية القطرية للفنون التشكيلية عام 2012.

    وفي عام 2013 أقمت معرض “المعزوفة البصرية” في “قطر”، وفي عام 2014 اقتنى البنك الدولي المركزي في “واشنطن” لوحة “معزوفة الطبيعة في أعماق الروح”، وفي عام 2014 تم تصنيفي كأهم الفنانين المجردين في العالم من قبل “آرت كالاكسي” للتصنيف العالمي للفنانين في “ألمانيا”، وفي عام 2005 شاركت في مهرجان الفن التشكيلي العربي في “دبي”، وعام 2016 “غاليري كيو، الولايات المتحدة الأميركية” عرضت لوحات بصورة دائمة، وفي عام 2016 الواقعية السريالية الحديثة عرضت في مرسم “مطر” في

    تكبير الصورة
    السيمفونية الطبيعية في أعماق روحي

    “دبي”، وفي غاليري “كيو” في الولايات المتحدة الأميركية، “شيكاغو”».

    “مها السباعي” مصممة جواهر، ومهتمة بالعمل الفني، تحدثت عن أعمال “بسام الحجلي” بالقول: «لنبدأ من معرضه الأخير؛ هو حقاً مبهر، طرق من خلال لوحاته عدة مدارس فنية، ومن غير المألوف أن تزور معرضاً لفنان واحد فيه أكثر من مدرسة فنية، نجد الانطباعية والسريالية والتجريدية، بأسلوب وطرح جديدين؛ وهذا ما أعطاه التميز. أنا متابعة دائمة لأعماله؛ فهي مميزة، وهو فنان استثنائي».

     

  • الفوتوغرافي السوري ( أحمد كمال الدّرا )..سنونو مهاجر يعشق الضوء والكاميرا..

    الفوتوغرافي السوري ( أحمد كمال الدّرا )..سنونو مهاجر يعشق الضوء والكاميرا..

    معرض المصور أحمد الدرا

    IMG_3821-220x300

    الأسم : أحمد كمال الدّرا
    تولد : شهر آب 10 / 1987
    الجنسية : عربي – سوري
    الإقامة الحالية : الصين الشعبية
    العمل : مصور فوتوغرافي – مدير مبيعات
    اصول عائلتي من حي القنوات الدمشقي , ولدت في حي التجارة وعشت فيه طفولتي انتمي لعائلة بسيطة متوسطة الدخل ..  لدي ثلاث اخوة فقط انا اكبرهم سنا” ( اُوبي – وسيم – مؤيد ) للأسف ولأسباب شخصية لم اكمل دراستي الجامعية واتجهت للعمل في مجال صناعة الألبسة الرجالية الجاهزة لفترة تجاوزت الثلاث سنوات ومن ثم اتجهت للعمل بمجال المبيعات  حيث عملت بوظيفة مشرف لقسم المبيعات في شركة راما للدعاية والإعلان في دمشق بدأت أشعر بميلي للفنون البصرية والتصوير الفوتوغرافي تحديدا في وقت مبكر ومع انتشار الهوتف المحمولة ذات الكاميرات كنت احرص دائما على اقتناء هاتف يحمل كاميرا تفي بالغرض لالتقاط صور جميلة وذات جودة مقبولة وعند أول فرصة اقتنيت كاميرا ديجيتال خاصة بي من نوع  ( كانون ) عام 2002
    وبعد عملي لسنتين كـ مشرف مبيعات اختارني مدير الشركة للعمل في مكتبها في الصين الشعبية وفعلا” سافرت عام 2012 بعد ان وصلت الى مدينة ايوو الصينية  وجدت نفسي بعالم آخر – طبيعة أخرى – أناس مختلفون بأشكالهم وعاداتهم واسلوب حياتهم أسست مجلة الصين العربية كأول صفحة على الفيس بوك تنقل وتهتم بـ كل ما يعني هذا البلد من مواضيع وتفاصيل باللغة العربية موثقة بصور اغلبها كانت من تصويري الشخصي وبدأت أشعر أنني وجدت نفسي في هذا المجال لانني كنت اشعر عند ممارستي التصوير بسعادة وبأروع شعور مر في حياتي
    وبفضل الله تطورت قدراتي بسرعة واضحة وكانت آراء الناس ممن يرون اعمالي مشجعة وايجابية  للغاية ما شجعني على اكمال طريقي في هذا المجال
    بعد فترة ليست بطويلة عملت كـ مصور فوتوغرافي في جريدة الوسيط الموجهة للجالية العربية في الصين وكان لي تجارب عدة في عمل تقارير مصورة لقناة بي بي سي عربي
    بعدها بسنة  تقريبا انتقلت الى مدينة كوانجزو الصينية للعمل في شركة ضخمة مختصة بالتصوير الفوتوغرافي الاحترافي والاعلاني  كـ تصوير الازياء وجميع المنتجات الأخرى  مما أعطاني خبرة اكبر واحترافية في هذا المجال بفضل الخبرات الكبيرة الموجودة في هذه الشركة  .

    احمد الدرا

     

     

  • الفنانة المبدعة ( نور السويدي).. ولدت عام 1981 م، وهي فنانة إمارتية وأمينة متاحف من مدينة إمارة أبو ظبي ..

    الفنانة المبدعة ( نور السويدي).. ولدت عام 1981 م، وهي فنانة إمارتية وأمينة متاحف من مدينة إمارة أبو ظبي ..

    Noor alsuwaidi.jpg

    نور السويدي

    نور السويدي
    Noor alsuwaidi.jpg

    معلومات شخصية
    الميلاد 1981 (العمر 35–36)
    أبو ظبي  تعديل قيمة خاصية مكان الولادة (P19) في ويكي بيانات
    مواطنة Flag of the United Arab Emirates.svg الإمارات العربية المتحدة  تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
    الحياة العملية
    المدرسة الأم الجامعة الأميركية  تعديل قيمة خاصية تعلم في (P69) في ويكي بيانات
    المهنة فنانة تشكيلية  تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
    Commons-emblem-copyedit.svg
    هذه المقالة ليس بها أي وصلات لمقالاتٍ أخرى للمساعدة في ترابط مقالات الموسوعة. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة وصلات إلى المقالات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (ديسمبر 2016)

    نور السويدي ولدت عام 1981 ، وهي فنانة إمارتية وأمينة متاحف من مدينة إمارة أبو ظبي فى الإمارات العربية المتحدة ، ولقد عرفت بلوحاتها التصويرية التجريدية مختلفة الألوان[1].

    دراستها

    في عام 2004 حصلت نور على درجة البكالريوس في الفن التشكيلي من الجامعة الأمريكية في واشنطن ، وفي عام 2009 حصلت على درجة الماجستير في موضوع تنظيم التصميم المعاصر من جامعة كنغستون في لندن[2].

    المعارض الفنية

    • في عام 2015 شاركت كمتحدثة في معرض الرؤى الإمارتية في إمارةأبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة[3].
    • منذ عام 2014 حتى الآن فهي مبعوثة لتمثيل الفن المعاصر من دولة الإمارات إلى الولايات المتحدة الأمريكية[4].
    • في عام 2014 شاركت كفنانة مميزة في معرض أشكال وطرق فى مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة.
    • في عام 2014 شاركت كأمينة متاحف في معرض غياب السيناريو في مدينة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة[5].
    • في عام 2013 شاركت فى التقييم في معرض مسألة الزمان والفراغ في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة[6].
    • في عام 2012 شاركت كأمينة معارض في معرض الحاضر بمركز المرايا للفنون بالإمارات العربية المتحدة.
    • في عام 2011 شاركت في معرض ما وراء الإطار بسفارة الإمارات العربية المتحدة بولاية واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية[7].
    • وفي عام 2010 شاركت في معرض اليوم الوطني لسفارة الإمارات بواشنطن بمركز كيندي بواشنطن العاصمة بالولايات المتحدة الأمريكية.
    • وفي عام 2010 شاركت بمعرض التجربة بمدينة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة .

    الجوائز

    جائزة فنانة العام للمجلة الرسمية بعام 2011 في دولة الإمارات العربية المتحدة[8]. في عام 2012 حصلت على جائزة العام للمرأة الفنانة من مجلة المرأة الإمارتية من الإمارات العربية المتحدة.

    المراجع

     

  • يوم توفي الفنان التشكيلي اللبناني ( وجيه نحلة ) ..عن عمر ناهز الــ 85 عاماً..

    يوم توفي الفنان التشكيلي اللبناني ( وجيه نحلة ) ..عن عمر ناهز الــ 85 عاماً..

    وجيه نحلة

    وفاة الفنان التشكيلي اللبناني وجيه نحلة عن عمر ناهز 85 عامًا

    وكالات – بيروت

    توفي الثلاثاء الماضي الفنان التشكيلي وجيه نحلة عن عمر ناهز 85 عاما، حيث نعته نقابة الفنانين المحترفين، التي كان أحد أعضائها واصفة إياه بأنه «صاحب اللوحة المتكاملة والباحث دوما عن لون لا وجود له»

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    وفاة الفنان التشكيلي اللبناني وجيه نحلة عن 85 عاماً

    الأربعاء، ٢٢ فبراير/ شباط ٢٠١٧
    بيروت – رويترز

    قالت “نقابة الفنانين المحترفين في لبنان” أمس، إن الفنان التشكيلي وجيه نحلة توفي عن عمر ناهز 85 عاماً.

    وجاء في البيان: «ريشة نحلة حلقت عالياً وفتحت آفاقاً جديدة حتى وصلت إلى العالمية لذا ستبقى لوحاته محط الأنظار ومرجعاً لكل فنان تشكيلي في لبنان والعالم».

    ونعت النقابة الفنان الراحل الذي كان أحد أعضائها واصفة إياه بأنه «صاحب اللوحة المتكاملة والباحث دوماً عن لون لا وجود له».

    ووُلد نحلة في بيروت العام 1932 وهو من بلدة الطيبة الجنوبية. وارتبط اسمه بالتمرد والتجريب والبحث عن المعرفة من خلال اللون مازجاً بين البُعد العالمي والإيحاءات الشرقية، ومتخذاً من الرسم صديقاً يلازمه 18 ساعة في اليوم الواحد.

    وأمضى نحلة أكثر من 60 سنة في رسم آلاف اللوحات التي تنتمي إلى مدارس ومذاهب وأنواع تشكيلية عدة، وقد حمل إلى الغرب ألوان الشرق وحضارته الإسلامية، كما أعطى للحرف العربي منزلة فنية احتلت جزءاً كبيراً من لوحاته.

    ونال نحلة جوائز عدة بينها جائزة «وزارة التربية الوطنية» و «الجران باليه» في باريس وجائزة «متحف متروبو لبنان» في نيويورك، إضافة إلى «وسام الاستحقاق اللبناني للآداب والفنون» وغيرها.

    ونعاه وزير الثقافة اللبناني غطاس خوري قائلاً: «برحيل الفنان وجيه نحلة تفقد الساحة الفنية التشكيلية أحد أهم روادها الأوائل الذين عملوا على إدخال تيار الحداثة الفنية التشكيلية في لبنان».

    وقال عنه الناقد الفرنسي أندريه بارينو بعد معرضه العالمي الأول في «غاليري والي فندلي» في باريس العام 1977 إنه «أكثر التجريديين قرباً من الواقع وأكثر التصويريين تجريداً».

     

  • التشكيلي السوري ( فهد الرحبي ) يقول: احتواء طاقات الشباب يحّدُ من هجرتهم – مشاركة : محمد سمير طحان

    التشكيلي السوري ( فهد الرحبي ) يقول: احتواء طاقات الشباب يحّدُ من هجرتهم – مشاركة : محمد سمير طحان

    الفنان فهد الرحبي: احتواء طاقات الشباب يحد من هجرتهم

    دمشق-سانا

    يحاول الفنان الشاب فهد الرحبي حجز مكان خاص به في المشهد التشكيلي السوري من خلال نشاطات فنية شبابية منوعة تتراوح بين المعارض التي يبادر مع زملائه لتقديمها بأفكار إبداعية جديدة أو عبر نشاطه الإعلامي في عدة برامج تلفزيونية تسلط الضوء على العمل الفني الشبابي والأفكار الابداعية التي تمزج الفن مع خدمة المجتمع إلى جانب عمله على إنجاز سلسلة من الأفلام الوثائقية لعدد من التشكيليين السوريين.

    الفنان الشاب الذي سيتخرج هذا العام من كلية الفنون الجميلة قسم العمارة الداخلية بدأ مبكراً في تجربة التصميم الإعلاني والإخراج الطباعي في مجلة الفنون كما له العديد من الأعمال الفنية التركيبية التي شارك بها بعدة معارض في سورية ولبنان.

    وعن طموحه يقول الرحبي في حديث لسانا .. “أعمل على تحويل المنظومة الجمالية إلى أمر عملي يتجسد في الحالة المعيشية من خلال البيئات الاجتماعية المختلفة مضافة إليها ثقافتي الفنية كمصمم وبالتوافق مع إيقاع المكان الجمالي” مبينا انه يعمل وفق تقنية الموزاييك المتعدد الوجوه لربط القيم الفنية التراثية بالرؤية الفنية الحديثة.

    ويرى الرحبي ان الشباب هم طاقة الوطن بما يمتلكونه من علم ومعرفة واستكشاف لانهم سيبنون سورية المستقبل وقال.. “هناك فرص كثيرة للعمل أمام الشباب لكن على المؤسسات التي تعنى بهم وتساهم في إتاحة هذه الفرص والتأكيد على دورهم وأهميتهم كجيل قادم بقوة لساحات الإنجاز والإبداع للحد من الهجرة للخارج وإيجاد المساحات التي تعنى بعملهم وتحتوي طاقاتهم”.

    الفنان الشاب الذي يقدم حالياً برنامج “حلوة منكم” على شاشة الفضائية السورية يلفت إلى انه يهوى ويجيد لعبة إعادة ترتيب الأشياء وتركيبها من جديد وهذا ما ساعده في هذا البرنامج والذي يشكل جزءا من طموحه الفني في تقديم رؤية تخدم إعادة تدوير الأشياء الطبيعية والصناعية والاستفادة منها بدل رميها.

    وقال .. “البرنامج فرصة لزيادة ثقافة المجتمع في إعادة تدوير الأشياء والاستفادة منها بدل رميها ضمن رؤية فنية وجمالية وهذا ما ركزت عليه معدة البرنامج شقيقتي نسيم الرحبي بما تملكه من توجه واضح في إعداد هذه النوعية من البرامج”.

    أسرة الفنان الشاب لعبت دوراً في تحديد توجهاته الفنية والفكرية بما تمتلكه من مناخ ثقافي وفني فوالده التشكيلي أنور الرحبي وشقيقه الممثل وسيم وشقيقته الإعلامية والشاعرة نسيم وعن ذلك يوضح أن للأسرة دورا كبيرا في توجهه الفني ما دفعه للعمل بشكل دؤوب لتقديم رؤية فنية وثقافية خاصة به.

    ويعبر الفنان الرحبي عن تفاؤله بمستقبل الفن التشكيلي بكل أنواعه في سورية ويختم حديثه بالقول.. رغم الغصات التي تمر بالمشهد التشكيلي أرى أنه لا يختلف من الناحية القيمية والنظرية عن أي اختصاص علمي في المجتمع إضافة لما يمتلكه من خصوصية تاريخية وإبداعية تستحق منا جميعا التقدير والعمل على تطويره والارتقاء به.

    والفنان فهد الرحبي درس في الجامعة الدولية قسم العمارة الداخلية وله عده مشاركات في المعارض الفنية الشبابية في سورية ولبنان وله تجربة في إعداد معرض للفنانين الشباب تحت اسم “شبابيك الحن” وعمل بالتصميم الإعلاني وله تجربة إعلامية في برنامجين “شباب كوم وحلوة منكم” وأعد مجموعة وثائقية عن بعض الفنانين التشكيليين.

    محمد سمير طحان