Category: تشكيل وتصوير

  • يستقبل مركز”درب 18 17″ طلبات المشاركة لمهرجان كايروغرافي للعام 2017م وهو الأول للتصوير الفوتوغرافى والفيديو 15 أكتوبر

    يستقبل مركز”درب 18 17″ طلبات المشاركة لمهرجان كايروغرافي للعام 2017م وهو الأول للتصوير الفوتوغرافى والفيديو 15 أكتوبر

    "درب 18 17" يطلق مهرجانه الأول للتصوير الفوتوغرافى والفيديو 15 أكتوبر

    “درب 18 17” يطلق مهرجانه الأول للتصوير الفوتوغرافى والفيديو 15 أكتوبر

    الأحد، 24 سبتمبر 2017 06:00 ص

    "درب 18 17" يطلق مهرجانه الأول للتصوير الفوتوغرافى والفيديو 15 أكتوبر
    درب 1718

    كتب محمد عبد الرحمن 

    يستقبل مركز”درب 18 17″ الثقافى طلبات المشاركة لمهرجان كايروغرافى، وذلك حتى الخامس عشر من شهر اكتوبر المقبل، والذى سيطلق كمهرجان سنوي خاص بالتصوير الفوتوغرافى والفيديو، على أن تبدأ نسخته الأولى هذا العام ٢٠١٧.

    يعتبر المهرجان احتفالا بالصورة الفوتوغرافية والفيديو من خلال جمع فنانين ومصورين فوتوغرافيين في جميع مراحلهم المهنية في حدث واحد، هدفه هو نشر الوعي عن مواضيع هامة من خلال أنواع وأساليب مختلفة للتصوير الفوتوغرافى والفيديو، كما يخلق المهرجان فرصا للتعبير الفني والتفاعل الحر بين الفنانين والجمهور.

    وينظم مهرجان كايروغرافي، مركز درب ١٧ ١٨ للثقافة والفنون المعاصرة، وفي نسخته الأولى بالتعاون مع  مدرسة التصوير “فوتوبيا”.

    يقام المهرجان على مدار شهرين ويتكون من معرض فني أساسي وبرنامج فني يشمل ورش ولقاءات فنية، يقوم درب ١٧١٨ بتنظيمها بالتعاون مع المراكز الثقافية والفنية الأخرى، وسوف يتبنّى المهرجان في كل عام موضوعا رئيسيا مختلفا، موضوع هذا العام بعنوان “انتقالات” يضعها الفنان والمصور الفوتوغرافى كريم الحيوان.

  • نقدم لكم صور الطيور التي أبكت الملايين ..وقد أخذت في أوكرانيا لطائرين ،الطائر الذكر يحاول إنقاذ شريكه بكافة السبل و لآخر لحظة ..

    نقدم لكم صور الطيور التي أبكت الملايين ..وقد أخذت في أوكرانيا لطائرين ،الطائر الذكر يحاول إنقاذ شريكه بكافة السبل و لآخر لحظة ..

    Image result for ‫صور أخذت في أوكرانيا لطائرين التي أبكت الملايين‬‎ Related imageRelated imageRelated image

    Related image Related image

    Image result for ‫صور أخذت في أوكرانيا لطائرين التي أبكت الملايين‬‎

    صور الطيور التي أبكت الملايين

    هذه الصور أخذت في أوكرانيا لطائرين ،الطائر الذكر يحاول إنقاذ شريكه بكافة السبل و لآخر لحظة!!

    هذه الصور أبكت الملايين ،باع المصور الصور لصحيفة فرنسية شهيرة و بسعر زهيد ،المدهش في الأمر أن كل أعداد الصحيفة ذلك اليوم كانت قد بيعت !…

    في البداية كان قد وجد أنثاه جريحة و بحالة خطيرة

    سارع بإحضار بعض الطعام للأنثى وها هو يحاول إطعامها

    المرة الثانية حينما عاد بالطعام لها ..وجدها قد ماتت

    قام بندائها و محاولة إيقاظها !!

    حين تأكد من موتها بدأ بالصراخ و إعلان حزنه و حبه !

    في النهاية : مكث بجانبها بحزن عميق ..

    الصور مع التعليقات عن موقع wooden bird carvings

  • يوم انطلق الــ 7 مصورين إماراتيين عام 2012م.. ليقدموا أسرار وجماليات الحياة البحرية في معرض تصوير «رسالة من تحت الماء»..

    يوم انطلق الــ 7 مصورين إماراتيين عام 2012م.. ليقدموا أسرار وجماليات الحياة البحرية في معرض تصوير «رسالة من تحت الماء»..

      

    أحد المصورين يغوص تحت الماء لالتقاط بعض الصور ( من المصدر)

     

    انطلق أمس بمشاركة 7 مصورين إماراتيين

    انطلق أمس بمشاركة 7 مصورين إماراتيين – أسرار وجماليات الحياة البحرية في معرض تصوير «رسالة من تحت الماء»
    تاريخ النشر: الجمعة 09 نوفمبر 2012
    هناء الحمادي
    (أبوظبي) – الحياة تحت الماء عالم غامض ومليء بالعجائب والغرائب والكائنات المثيرة. وقد لا يستطيع إنسان سبر أغوارها وأسرارها، إلا من لديه هواية التصوير تحت الماء، وبفضل ذلك استطاع عدد من المصورين الإماراتيين التوغل في هذا العالم المظلم في الأعماق، من أجل التقاط صور فوتوغرافية ليشاهدها عموم الناس في معرض فني للتصوير انطلق أمس بمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية بدبي، بالتعاون مع مجموعة الإمارات لتصوير الحياة البحرية، بعنوان “رسالة من تحت الماء” ، والذي يستمر لمدة أسبوع كامل.
    ويقول الإماراتي يوسف العلي مصور مشارك في المعرض، يهوى السباحة والغوص: لا بد أن نفكّر يوماً في التصوير تحت الماء، لتسجيل روعة مكنوناته، وجمال التشكيلات المرجانية بألوانها الفريدة. وقد يكون أحدنا قد جرب ذلك ولم يحالفه الحظ بالحصول على صور عالية الجودة. من هنا ومن خلال قيام مجموعة من الغواصين الإماراتيين الذين يعشقون التصوير الفوتوغرافي تحت الماء، أردنا من خلال إقامة هذا المعرض أن نقف على جماليات الطبيعة تحت الماء، ونبرز جماليات البحر بعدسة مصورين إماراتيين عشقوا هذا المجال فأبدعوا به من خلال لقطاتهم التي تنم عن احترافهم في عالم التصوير وإبراز روعة المشهد تحت الماء.
    وفي هذا الصدد، أشار عبدالإله عبدالقادر-المدير التنفيذي لمؤسسة العويس إلى أن الفنانين المشاركين في هذا المعرض من أبرز المواهب الإماراتية في عالم التصوير الفوتوغرافي تحت الماء رغم تباين تجاربهم، بالإضافة إلى أنهم محترفون في الغوص تحت الماء. ويضيف “عملية التقاط صور تحت الماء، تتم بواسطة الغوص أو السباحة في الماء، وهذا النوع من التصوير يمثل تحدياً كبيراً لأنه يتطلب معدات وتقنيات متخصصة جداً، وهذا ما قام به مجموعة من المصورين الإماراتيين الذين جمعهم عشق التصوير الفوتوغرافي تحت الماء، لتصوير جماليات عالم البحار، الذي يحفل بالكائنات المتناهية في الصغر، والألوان البديعة للشعب المرجانية والمخلوقات التي يعجز اللسان والقلم عن وصف روعة جمالها.
    وأضاف عبد القادر “يعد المعرض مختلفاً عن بقية المعارض الأخرى التي نظمتها مؤسسة العويس الثقافية، حيث تهدف مجموعة الإمارات لتصوير الحياة البحرية من خلال مشاركتها في هذا المعرض، إلى إبراز جمال الحياة البحرية في الإمارات عبر التصوير الفوتوغرافي وتصوير الفيديو. كما تهدف المجموعة إلى جذب الانتباه ونشر الوعي البيئي عبر السعي لنشر العادات الصحيحة في التعامل مع البيئة البحرية. ويشمل المعرض صوراً متنوعة للكائنات البحرية الصغيرة منها والكبيرة، والتي تحتاج إلى أدوات خاصة تساعد في التقرب منها، وأجهزة إضاءة تضيف رونقاً جميلاً وتبرز الحياة الكامنة تحت الأعماق المفعمة بالألوان، ولم يقتصر اهتمام الغواصين الإماراتيين بالتصوير فقط، بل قاموا بتأسيس قاعدة بيانات خاصة بالكائنات البحرية التي تعيش في المياه الإقليمية لدولة الإمارات وعرضها على الشبكة العنكبوتية ليسهل الوصول إليها والاستفادة منها، ويمثل هذا التوثيق وقاعدة البيانات مرجعاً مهماً للباحثين وطلبة الجامعات والمؤسسات البيئية، بالإضافة إلى كونه عنصراً مهماً للجذب السياحي في الدولة، وفي زاوية خاصة يُعرض فيلم قصير من إنتاج مصوّر إماراتي يجسّد حياة الأسماك وبعض الكائنات التي تدل على عظمة الخالق.
    ويوضح المدير التنفيذي قائلاً، إن المشاركين في المعرض هم، أحمد عبدالرحمن شهيل ، عبدالله عبدالرحمن شهيل، علي بن ثالث الحميري، يوسف جاسم العلي، طلال الزرعوني، راشد عبد الله الأحمدي، ود. حمد صالح الظفيري.

  • كتبت ( هيبا HIPA ) ..في فوتوغرافيا عن : التصوير والمحتوى الرقمي العربي (الجزء الثاني) .. – مشاركة: Saad Hashmi | HIPA

    كتبت ( هيبا HIPA ) ..في فوتوغرافيا عن : التصوير والمحتوى الرقمي العربي (الجزء الثاني) .. – مشاركة: Saad Hashmi | HIPA

    Saad Hashmi | HIPA

    فوتوغرافيا

    التصوير والمحتوى الرقمي العربي (الجزء الثاني)

    جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

    www.hipa.ae

    عمودنا السابق كان مدخلاً لتلمّس الطريق إلى نهضةٍ بالمحتوى الرقمي العربي من خلال بوابة الصورة (الثابتة والمتحركة)، وسنكمل هنا ما بدأناه، ومن باب التعريج على دور الصورة في عصرنا الحاضر نقول: إذا رجعنا إلى بداية بعض المطبوعات التي تجاوز عمرها القرن بقليل والتي اشتهرت منذ نشأتها بأنها تستخدم الصورة كجزء أساسي من المحتوى الذي تقدّمه، نجد أن كل صورة كانت تُرفق بثلاثين صفحة من النص المكتوب! أما إذا نظرنا إلى الأشباه المعاصرة لتلك المواضيع في المنشورات عينها لوجدنا أن كل فقرة نصية ترافقها ثلاثون صورة!

    نعم الصورة أصبحت لغة بحد ذاتها لا تحتاج إلى ترجمان، ومن هنا تأتي دعوتنا لتبنّيها وسيلة للنهوض بالمحتوى الرقمي العربي، فكيف نبدأ؟ سؤال كبير وإجابته موضوع حوار وجدل قد لا ينتهي! ونحن إذ نضع تصوّرنا للحل فإننا لا نعتبره الأوحد ولا الأجدى ولكنها مبادرة تحت مظلة الحلول.

    النهضة تبدأ من ثلاثة محاور:

    الصورة التوثيقية: للأحداث والفعاليات (إعلام وإعلان وعلاقات عامة) والبيئة ومخلوقاتها (علم الأرض) والبشر وسلوكياتهم وعاداتهم وملابسهم (السلوك البشري)، ولآثار الإنسان على الأرض (الحياة الصامتة والتصوير التجاري بشكل عام)، للماضي بحالته اليوم، للمُستقبل كما نراه اليوم.

    الصورة الجمالية: وقد تتقاطع في جميع مواضيعها مع الصورة التوثيقية ولكن تختلف عنها بالغاية من التقاطها، فالصورة الجمالية يكون وراءها تطلّعٌ إلى أسر جمال لحظةٍ بعينها، أو توثيق حالةٍ أو سلوك، ولكن ليس بطلبٍ من أحد. الصورة الجمالية صورة متحرّرة من القيود المهنية والتجارية وترقى بمحتواها إلى مراتب أسمى.

    المحتوى المرافق للصورة: شرحاً وتوثيقاً وتعليقاً وترويجاً، وهو ما نعتبره جزءً من الصورة التي قد يغيب في المستقبل القريب عن الناظر إليها كثير من قيمتها ومعناها ما لم تكن ناطقة بحالها يوم أن وُلِدَت من رحم كاميرا أحد المبدعين.

    فلاش:

    الصورة وسيلة لا تعدلها وسيلة لإثراء المحتوى .. فهل أنت أهلٌ لها ولما أُعِدّت له؟

  • مجموعة صور بعنوان: صور الأسبوع من إختيار  فريق”سبوتنيك”..

    مجموعة صور بعنوان: صور الأسبوع من إختيار فريق”سبوتنيك”..

    المهرجان الدولي يوم بورودين -2017 لـ ذكرى معركة بورودينو (عام 1812) في ضواحي موسكو، روسيا

    المهرجان الدولي “يوم بورودين -2017” لـ “ذكرى معركة بورودينو” (عام 1812) في ضواحي موسكو، روسيا

    صور الأسبوع من “سبوتنيك”

    ميس غاييتي تلتقط صورة سيلفي لها وصديقاتها في بورتو برينسي، 3 سبمتمبر/ أيلول 2017
    “ميس غاييتي” تلتقط صورة سيلفي لها وصديقاتها في بورتو برينسي، 3 سبمتمبر/ أيلول 2017
    الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال إلقاء كلمة خلال الجلسة الثالثة لمنتدى الشرق الأقصى الاقتصادي في فلاديفوستوك، سبتمبر/ أيلول 2017
    الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال إلقاء كلمة خلال الجلسة الثالثة لمنتدى الشرق الأقصى الاقتصادي في فلاديفوستوك، سبتمبر/ أيلول 2017

     الفريق الروسي خلال عرض في حفل لبطولة العالم للجمباز الإيقاعي في مدينة بيزارو، إيطاليا

    الفريق الروسي خلال عرض في حفل لبطولة العالم للجمباز الإيقاعي في مدينة بيزارو، إيطاليا
    هبوط كبسولة سويوز إم إس-04 لطاقم محطة الفضاء الدولية: الأمريكيان جاك فيشر، وبيجي أنيت ويتسون من الولايات المتحدة، والروسي فيودور يورشيخين في منطقة نائية خارج مدينة دززكزغان (زيزكزغان)، كازاخستان 3 سبتمبر/ أيلول 2017
    هبوط كبسولة “سويوز إم إس-04” لطاقم محطة الفضاء الدولية: الأمريكيان جاك فيشر، وبيجي أنيت ويتسون من الولايات المتحدة، والروسي فيودور يورشيخين في منطقة نائية خارج مدينة دززكزغان (زيزكزغان)، كازاخستان 3 سبتمبر/ أيلول 2017

    متظاهرون يرقصون أمام شرطة الشغب في سانتياغو، تشيلي 5 سبتمبر/ أيلول 2017

    متظاهرون يرقصون أمام شرطة الشغب في سانتياغو، تشيلي 5 سبتمبر/ أيلول 2017
    الممثلة تشيارا فيرغاني خلال العرض الأول لفيلم Suburbicon خلال المهرجان السينمائي فينيسيا الـ 74، 2 سبمتمبر/ أيلول 2017
    الممثلة تشيارا فيرغاني خلال العرض الأول لفيلم “Suburbicon” خلال المهرجان السينمائي “فينيسيا” الـ 74، 2 سبمتمبر/ أيلول 2017
    خروج لاجئو الروهينغا إلى الشاطئ بعد عبورهم حدود بنغلادش-ميانمار عبر خليج البنغال، بنغلادش 5 سبتمبر/ أيلول 2017
    خروج لاجئو الروهينغا إلى الشاطئ بعد عبورهم حدود بنغلادش-ميانمار عبر خليج البنغال، بنغلادش 5 سبتمبر/ أيلول 2017
    المشاركون في فعالية ويست انديان دي (West Indian Day) في بروكلين، نيويورك، الولايات المتحدة 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    المشاركون في فعالية “ويست انديان دي” (West Indian Day) في بروكلين، نيويورك، الولايات المتحدة 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    معرض كامتشاتكا خلال معرض شارع الشرق الأقصى على ساحل آياكس ضمن منتدي الشرق الأقصى الاقتصادي، في فلاديفوستوك، روسيا
    معرض كامتشاتكا خلال معرض “شارع الشرق الأقصى” على ساحل آياكس ضمن منتدي الشرق الأقصى الاقتصادي، في فلاديفوستوك، روسيا
    الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المعرض الثقافي للتراث الصيني في شيامن، 3 سبتمبر/ أيلول 2017
    الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المعرض الثقافي للتراث الصيني في شيامن، 3 سبتمبر/ أيلول 2017

    عرض أكبر يقطين في روسيا - وزنها 472 كجم - خلال مهرجان ألوان الخريف في موسكو

    عرض أكبر يقطين في روسيا – وزنها 472 كجم – خلال مهرجان “ألوان الخريف” في موسكو

    فريق من فتيات التشجيع لفريق كرة القدم التابع لجامعة بويز ستيت ضد فريق جامعة تروي بولاية أيداهو، الولايات المتحدة 2 سبتمبر/ أيلول 2017

    فريق من فتيات التشجيع لفريق كرة القدم التابع لجامعة “بويز ستيت” ضد فريق جامعة تروي” بولاية أيداهو، الولايات المتحدة 2 سبتمبر/ أيلول 2017
     إعصار إيرما في بورتو ريكو، 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    إعصار “إيرما” في بورتو ريكو، 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    امرأة تحمل السلاح خلال الاحتفال بمناسبة ذكرى يوم الدفاع، أو ذكرى اليوم الباكستاني، في القاعدة الجوية نور خان في إسلام أباد، باكستان 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    امرأة تحمل السلاح خلال الاحتفال بمناسبة ذكرى يوم الدفاع، أو “ذكرى اليوم الباكستاني”، في القاعدة الجوية “نور خان” في إسلام أباد، باكستان 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    الاحتفال بنجاح تجربة اطلاق قنبلة هيدروجينية في بيونغ يانغ، كوريا الشمالية 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    مواطنون وعسكريون يحتفلون بنجاح تجربة إطلاق قنبلة هيدروجينية، في بيونغ يانغ، كوريا الشمالية 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    الفيتنامية ترام هوانغ لو تفوز بلقب ملكة جمال الكون دوربان، 2 سبتمبر/ أيلول 2017
    الفيتنامية ترام هوانغ لو تفوز بلقب “ملكة جمال الكون” دوربان، 2 سبتمبر/ أيلول 2017
    جندي وبندقيته يتعلقان بعلم عملاق عن طريق الخطأ خلال التحضيرات للاحتفال بالذكرى الـ 207 لاستقلال المكسيك عن إسبانيا، والتي تصادف يوم 16 سبتمبر/ أيلول فى سيوداد خواريز، المكسيك فى 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    جندي وبندقيته يتعلقان بعلم عملاق عن طريق الخطأ خلال التحضيرات للاحتفال بالذكرى الـ 207 لاستقلال المكسيك عن إسبانيا، والتي تصادف يوم 16 سبتمبر/ أيلول في سيوداد خواريز، المكسيك في 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    أطفال ينظرون إلى غوريلا خلف زجاج حديقة فرانكفورت للحيوانات، ألمانيا 5 سبتمبر/ أيلول 2017
    أطفال ينظرون إلى غوريلا خلف زجاج حديقة فرانكفورت للحيوانات، ألمانيا 5 سبتمبر/ أيلول 2017
    مقاتلة متعددة المهام سو-30 إس أم خلال عرض جوي رياضي في روستوف نا دونو، بمناسبة الذكرة الـ 75 لتشكيل السلاح الجوي الرابع لقوات الجوية العسكرية
    مقاتلة متعددة المهام “سو-30 إس أم” خلال عرض جوي رياضي في روستوف نا دونو، بمناسبة الذكرة الـ 75 لتشكيل السلاح الجوي الرابع لقوات الجوية العسكرية
    أطفال سوريون يلعبون في اليوم الثالث لأيام عيد الأضحى في الدوما، سوريا 3 سبتمبر/ أيلول 2017
    أطفال سوريون يلعبون في اليوم الثالث لأيام عيد الأضحى في الدوما، سوريا 3 سبتمبر/ أيلول 2017
    ناقلة نفط على خلفية بدر قبالة سواحل مدينة فاليتا من سان غوان، مالطا، 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    ناقلة نفط على خلفية بدر قبالة سواحل مدينة فاليتا من سان غوان، مالطا، 6 سبتمبر/ أيلول 2017

    الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينغ في شيامن، الصين

    الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينغ في شيامن، الصين
    بالونات هوائية خلال رحلة فوق نوشهر بمنطقة كابادوكيا التاريخية، وسط الأناضول، شرق تركيا 5 سبتمبر/ أيلول 2017
    بالونات هوائية خلال رحلة فوق نوشهر بمنطقة كابادوكيا التاريخية، وسط الأناضول، شرق تركيا 5 سبتمبر/ أيلول 2017
     فتيات فريق الاستقبال والتشجيع في سباق الجائزة الكبرى لـ فورمولا-1 في مونزا، إيطاليا، 3 سبتمبر/ أيلول 2017
    فتيات فريق الاستقبال والتشجيع في سباق الجائزة الكبرى لـ “فورمولا-1” في مونزا، إيطاليا، 3 سبتمبر/ أيلول 2017
    كوريا الجنوبية تطلق صاروخ باليستي Hyunmoo II، 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    كوريا الجنوبية تطلق صاروخ باليستي “Hyunmoo II”، 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    عارضة أزياء خلال تقديم مجموعة تصاميم توم فورد - ربيع 2018 في نيويورك، الولايات المتحدة 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    عارضة أزياء خلال تقديم مجموعة تصاميم “توم فورد – ربيع 2018” في نيويورك، الولايات المتحدة 6 سبتمبر/ أيلول 2017
    مناورات عسكرية للجنود الكوريين الجنوبيين على جزيرة باينغنيونغ بالقرب من الحدود مع جراتها كوريا الشمالية، 7 سبتمبر/ أيلول 2017
    مناورات عسكرية للجنود الكوريين الجنوبيين على جزيرة باينغنيونغ بالقرب من الحدود مع جراتها كوريا الشمالية، 7 سبتمبر/ أيلول 2017
    انتهاء فعاليات المهرجان الدولي سباسكايا باشنيا للموسيقى العسكرية على الساحة الحمراء في موسكو، روسيا 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    انتهاء فعاليات المهرجان الدولي “سباسكايا باشنيا” للموسيقى العسكرية على الساحة الحمراء في موسكو، روسيا 4 سبتمبر/ أيلول 2017
    الجيش السوري يلاحق داعش في دير الزور ويحرر المزيد
    الجيش السوري يلاحق “داعش” في دير الزور ويحرر المزيد
  • تفوز المصورة المصرية “جهاد حمدي” في مسابقة تصوير عالمية

    تفوز المصورة المصرية “جهاد حمدي” في مسابقة تصوير عالمية

    المصورة المصرية “جهاد حمدي” تفوز في مسابقة تصوير عالمية

    فازت المصورة الصحفية المصرية جهاد حمدي، بالمركز الأول لتصويت الجمهور في مسابقة Andrei Stenin International Press Photo Contest، التي نظمتها الوكالة الروسية الرسمية بالتعاون مع الاتحاد الروسي لليونسكو.
     تم اختيار صورة لجهاد للفوز بالجائزة الشرفية لتصويت الجمهور للمسابقة، من بين 25  صورة ضمن 5 فروع مختلفة مرشحة للنهائيات، في انتظار نتائج لجنة التحكيم للمسابقة، التي سيتم عقدها في متحف موسكو في الرابع من أغسطس القادم.
    تأهلت صورة جهاد عن احتفالات جمهور نادي الزمالك بالفوز بدرع الدوري، للقائمة النهائية في المسابقة لعام 2016، ضمن 5 صور اختارتهم لجنة التحكيم في فرع الرياضة،  حيث  تم اختيار 5 صور في 5 فروع لنهائيات المسابقة من أصل 6000 صورة تقدمت للمسابقة.
    أعربت المصورة عن سعادتها بالفوز بجائزة تصويت الجمهور في المسابقة، مشيرة إلى أنها المرشحة المصرية الوحيدة، ضمن 3 مرشحين عرب، إلى جانب مرشح من فلسطين وآخر من سوريا،  و38 مرشح من 71 دولة.
    وأكدت جهاد  لـ”مصريات” على فخرها بالمشاركة في المسابقة والوصول للنهائيات، خاصة أن المسابقة تكريمًا لروح المصور الصحفي الروسي أندريا ستينين، الذي دفع حياته ثمنًا لمهنته في عام 2014، بعد اختطافه من قبل القوات الأوكرانية أثناء أدائه لعلمه في أوكرانيا، ثم العثور على سيارته “متفحمة” وهو بداخلها.
    وأضافت في حديثها إلى أن لجنة التحكيم مشكلة من عدد من أساتذة التصوير في العالم،  مشيرة إلى المسئول عن فرع الرياضة  في لجنة التحكيم هو دينيس باكين، المصور الرسمي لكأس العالم لكرة القدم والألعاب الأوليمبية، وقام  حتى الآن بتغطية 16 دورة ألعالب أوليمبية و 5 بطولات كأس عالم.
    وأكدت المصورة على ثقتها أن مصر بها الكثير من المصورين الموهوبين، مشيرة إلى أنها على يقين إذا كانت ظروف البلاد تسير في وضع أفضل من حالها الآن، لم تكن ستصبح المصرية الوحيدة المرشحة في المسابقة، وكان سيتقدم عدد كبير من المصورين المصريين بصور رائعة تؤهلهم لخوض المسابقة والوصول للنهائيات والفوز.
  • اتجاه جديد في التشكيل الرسم ( الرسم بالتبغ والدم والنفايات )..و يثير غضب الفنانين – مشاركة: محمـد عبدالهادي

    اتجاه جديد في التشكيل الرسم ( الرسم بالتبغ والدم والنفايات )..و يثير غضب الفنانين – مشاركة: محمـد عبدالهادي

     الرسم بالتبغ والدم والنفايات اتجاه جديد في التشكيل يثير غضب الفنانين

    محمـد عبدالهادي

    أخذ العديد من الفنانين التشكيليين الشباب مؤخراً في الخروج عن المألوف ومحاولة كسر تابوهات التشكيل القديم بالتخلص من صندوق الألوان والاعتماد في رسومهم على مواد غريبة تراوحت بين أعواد الثقاب وتبغ السجائر وحتى الرسم باستخدام الدم.

    هذا التوجه الجديد أدى إلى اشتعال حدة الجدل بين التشكيليين حول تلك الصرعات الجديدة لدى الرسامين المصريين الشباب، فمنهم من يرى أنها مجرد تجارب أو “فرقعات” و”تقليعات” هدفها الترويج واكتساب الشهرة، بينما يرى فيها آخرون فنا حقيقيًا غير تقليدي لأن الناس أصابهم الملل من الألوان الزيتية واستمرار الرسم بالطرق التقليدية.

    وبرزت اتجاهات جديدة للرسامين المصريين فراحوا يستخدمون الرمال الملونة، والرسم باستخدام الفواكه والخضروات والصلصة الحمراء المدلوقة فوق الخبز، وأخيرًا لوحات بأعواد الثقاب والتبغ الممزوج بالبارود المشتعل ويعتبر عبدالرحمن الحبروك أحد روادها، أو تشكيل منحوتات فنية باستخدام قطع الخردة القديمة.

    تلك الاتجاهات أتت في ظل اتجاه عالمي لابتكار أساليب جديدة للرسم، بينها الرسم تحت الماء واستخدام السمك النافق، ووصل الأمر إلى درجة استخدام فنانتين تشكيليتين مصريتين دم الحيض في إنتاج لوحاتهما.

    يقول الفنان التشكيلي المصري محمد عبلة “إن الأجيال القديمة من الفنانين أنتجت وأبدعت العديد من المدارس الفنية وجربت كل شيء، والآن بات من حق الفنانين الشبان البحث عن شيء جديد لتجربته”.

    للجمهور الحكم

    الفنانون الشباب يدافعون عن ابتكاراتهم تلك بأن اتجاههم الجديد يحمل هدفا اجتماعيًا لخدمة الجمهور العريض وأخذ الفن بعيدًا عن القاعات مكيفة الهواء، وعلى سبيل المثال فإن الرسم بالتبغ ومسحوق البارود يهدف للتوعية بمخاطر التدخين واستخدام الدم في الرسم يحمل رسالة بضرورة نبذ العنف ويتساءلون: ما العيب في الدم.. أليس هو سائل الحياة؟

    أصحاب هذه التجارب من الشباب يتعللون بأن الجمهور أصابه الملل وبات يبحث عن فن بديل بعيدا عن القاعات مكيفة الهواء
    هؤلاء الفنانون الجدد يعتنق البعض منهم مذهب “العبثية” الفلسفي الذي يرى أنه ما دام الإنسان يولد ويعيش ويموت دون مبررات مفهومة وما دام الوجود الفردي يخضع لهذا المبدأ فلا معنى إذن للاهتمام بالقواعد والقيود الفنية أو أيّ شيء وبالتالي فهم لا يهتمّون بمدى إمتاع المتذوق بالعمل الفني.

    أضاف عبلة لــ”العرب”، أن “الفنان حرّ في تقديم أيّ شيء والجمهور بعد ذلك هو الذي له حق التذوق وحرية القبول أو الرفض وأنه لا يمكن الحجر على فنان ما وعلى أفكاره مسبقا بداعي أن لوحاته مقززة، فهناك رسامون قدامى تخصصوا في رسم الجانب المرعب من النفس البشرية والشياطين والأرواح المعذبة والصور الدموية في الحروب.

    قائمة الأعمال العالمية المشهورة في التشكيل تشتمل على لوحات مخيفة على شاكلة “تدهور العقل” للفنان النمساوى أوتو راب التي توضح جمجمة بشرية بشعة أثناء تحللها، بينما تخصص الفنان الإسباني فرانشيسكو جويا في رسم اللوحات السوداء المخيفة، ومن أعماله “زحل يلتهم ابنه”، و”سبت الساحرات” و”رحلة إلى سان إيسيدرو” و”مكب المكتب المقدس” و”ليوساديا”.

    ولأن الفنان يترك جزءًا من روحه في اللوحة التي يرسمها فإن بعض الفنانين تميل أرواحهم إلى التعبير عما يعتبره الآخرون أمورًا غريبة، وهناك جمهور يتذوق ذلك بل ويستحسنه بالضبط كما يستحسنون أفلام الرعب المليئة بالدم وتقطيع الأعضاء رغم أنها تثير التقزّز لدى آخرين.

    في الفنّ التشكيلي هناك اتجاه معاصر يسمّى بـ”الوحشية” يتميز بالثورة الصارخة الطاغية في استعمال الألوان القوية الصريحة المتفجرة، بل والمتضاربة المتصارعة، بالإضافة إلى الأشكال المخيفة وعدم الاهتمام بمطابقة الرسم للتشريح أو الشكل الطبيعي وتشبه أعمال أصحاب هذا الاتجاه القبائل آكلة لحوم البشر أثناء التهام ضحاياها.

    المثير للاشمئزاز لا يدوم

    يرى الفنان حمدي أبوالمعاطي، نقيب التشكيليين المصريين، في رسومات التبغ وغيرها مجرد تجارب من الشباب لا ترتقي للحديث باعتبارها أسلوبًا أو اتجاها فنيًا يتضمن سمات العمل الفني من حيث الاستمرارية، فتلك الأعمال ستغيّر لونها وطبيعة خاماتها بمرور الزمن لأنّ من أساسيات الفن الديمومة.

    بورتريه شخصي بمادة التبغ
    وقال لـ “العرب” إن “الفن هو قيمة جمالية إذا ابتعد عنها دخل في دائرة أخرى بعيدة عن الفن، وهذا الأمر ينطبق على التشكيل والسينما وغيرهما من الأعمال الإبداعية، واللجوء إلى استخدام الخامات الغريبة وارد على سبيل التجربة وكنوع من التغيير، لكنها غير مرغوب في استمرارها، فليس مطلوبًا من الفنان أن يثير اشمئزاز المتلقي بخامات لها رائحة نفاذة غير جيدة”.

    يصرّ الفنانون القدامى على أن الفن التشكيلي تعبير عن الجمال ومخاطبة للروح للتأثير في انفعالاتها، وهذا لا يتحقق في الاتجاهات الجديدة التي يبدو بعضها مقززًا، ويحذّرون من فتح الباب أمام المغالاة في المواد المستخدمة وإلا فسنرى من يرسم مستخدمًا القاذورات والفضلات البشرية.

    وقال عادل رازق، الأستاذ بكلية الفنون الجميلة بجامعة الإسكندرية، إن “الفن في المقام الأول هو إبداع وابتكار يعبر عن شخصية الإنسان، وإن المشكلة الرئيسية في أن الأجيال الجديدة من الفنانين التشكيليين هي ولعهم بالتقليد والنقل من الأعمال الأجنبية. صحيح أن التغيير والتطوير مطلوبان ولا بد من الاستفادة من التقدم العلمي والتكنولوجي، لكن هذا يجب أن يصاحبه تأثر فني يحافظ على النسيج الاجتماعي ودون الابتعاد عن العمل الفني والانغماس في السطحية حتى لا يخرج الفن عن دوره في إبراز الجمال”.

    وشدد رازق على أن الأعمال التقنية الدقيقة لا يمكن أن تدخل في الفن التشكيلي لأنها لا تتضمن تعبيًرا عن شخصية الفنان وهذا هو الجوهر والهدف الرئيس للتشكيل، مضيفا أن التحليل الفني لأيّ عمل يتضمّن رصد جميع أبعاده النفسية والمرئية، كاللون الذي يعبّر حال تكراره عن الحالة النفسية للتشكيلي.

    وأكد لـ “العرب” أن العمل الفني لا يمكن وصفه بالجميل أو القبيح إلا إذا كان منقولاً، أما العمل الجديد فيتم تقييمه وفقًا لحجم الإبداع والشخصنة فيه، وشدد على أن الكثيرين من فناني الجيل الجديد غير مبدعين بل يكتفون بالنقل وأداؤهم سيء في الأعمال الميدانية ورغم ذلك يتلقون مديحًا عليها.

    على عكس هذا، فإن أنصار مدرسة “مابعد الحداثة” يدعون إلى ضرورة التخلي عن الجمال والسعي في الفن إلى التعبير عن الذات باستخدام وسائل تعبيرية وتقنيات حديثة ومتنوعة، مع تجريد الفن من القيم المادية المسيطرة عليه وتحريره من سطوة دور العرض والمتاحف وكذلك من الانطباع البصري للمتلقي.

    المشكلة الأساسية التي تواجه الفن التشكيلي في مصر تتمثل في غياب الناقد الفني الدارس الذي لا يكتفي بالانبهار بالعمل الفني فقط، وإنما يحلل جميع جوانبه ومدى اقتباسه وقدرته على التعبير عن شخصية الفنان والإبداع الذي يتضمّنه. وفقا لما نشر بصحيفة العرب.

  • يشكل  النحات  السعودي “حسنين الرمل” الأحاسيس ممزوجة مع الحرف العربي – مشاركة: يوسف الحربي

    يشكل النحات السعودي “حسنين الرمل” الأحاسيس ممزوجة مع الحرف العربي – مشاركة: يوسف الحربي

    النحات “الرمل” يشكل الأحاسيس ممزوجة مع الحرف العربي

    يوسف الحربي

    لم تكن علاقتي بالفنان والنحات السعودي حسنين الرمل مجرد علاقة سفر جمعتنا بإحدى المشاركات الدولية في كازاخستان قبل أيام، بل كانت اندماجا كاملا مع فضاءاته، التي لا تنفصل عنه وعن فنه وحضوره فيه، بين الخشب بألوانه والحرف واللغة والتغليف والحرص الكامل على القطع، وكأنها جزء منه، وهو ما أسس حميمية بينه وبين منجزه الفني، لأقترب أكثر من عوالمه وألامسها، فقد اختارها لتكون بزخرف إسلامي معتق بالحرف ومشكل بالخشب.

    حرفية الشغل اليدوي
    لكل باب من أبواب التشكيل المعتمد على الحرف العربي خصوصية، تدمج الخامات مع الكتل التي تبقى في الذاكرة بروائحها وألوانها، فتكون هي دون غيرها، لتصنع قيما حقيقية الإنجاز وثلاثية الأبعاد في المشاهد الهندسية التي تتماهى مع الابتكار الذاتي، النابع من عشق للغة العربية وحروفها ومعانيها التي تعكس حضور الحرف المتشكل والمرتبط بالمعنى، تلك الخصوصية ميّزت الابتكار في تجربته التي تبدو في سماتها الأسلوبية منطلقة من الطبيعة، ومن الخشب المتماهي مع الأرض في تداخلات لتشكيلات الخط العربي، حيث تتشارك مع الكتل المشاعر والتجليات في أعماقه والسطوح التي ينحتها ويحفرها لتمطر جمالا يحمل حرفية الشغل اليدوي، وأسلوب التطوير من الكلاسيكي المسطح في الكتابة الظاهرة إلى التشكيل الهندسي ثلاثي الأبعاد الذي يخدم الفكرة، ومن هنا استطاع أن يقدّم رؤية جديدة في التعامل مع الخط العربي وكيانه البارز، كمنحوتة لها علاماتها البصرية متجاوزا الدور الديكوري.

    طبيعة الرمل
    يتواصل الرمل مع أعماله بوجدانه الطاغي، حيث يركز بفكرته على المعنى الدلالي برمزية تتحدى الخامة لتجعلها تتشكل بحرفية تتجاوز المادة الجامدة نحو تفاعل الطبيعة في اللون والرائحة، فهو دقيق جدا في اختيار المادة التي يبتكر منها منحوتاته، ينتقي الخامة حسب العمل، فمن الخشب يقع بين تصارع الفكرة في الانفلات والاندماج، والتحول من معنى داخل الذهن إلى منحوتة واضحة المعالم إلى فكرة أخرى في ذهن المتلقي نفسه، كل هذه التفاعلات ترتكز على إتقان كامل وصدق نقل، يختزل محبة للفكرة، فالحرف فالمعنى فالإنجاز، وهي طبيعة الرمل في التصفيف المرتب لفوضى العمل المكتمل.
    جائزة سوق عكاظ
    التناغم الذي يخلقه في المنجز لا يقف عند الحركة التي يختارها الفنان بل يخلق داخله دورا حيويا بموسيقى تقع على إيقاعات الترتيب للهندسة التكاملية بين الخطوط الأفقية والعمودية في الكتلة ككل، وفي الفراغات التي تتسع وتضيق فيعد لها زخرفة تليق بالجمالية التي تلامس المعنى وتداعب الروح بذوق لا ينفصل عن الفنون الإسلامية التي احتفت بالحرف العربي. الرمل لم يكتف بالمشاركات المحلية في المعارض، بل شارك في ملتقيات عربية وخليجية للنحت لتتجاور أعماله أيضا الأعمال النحتية من الحجر والرخام، وقدم عدة ورش تدريبية في مجال الخشب، حائزاً على جوائز آخرها جائزة سوق عكاظ. وفقا لما نشر بصحيفة الوطن أون لاين.

  • يقام معرض تشكيلي  في برلين 13 سبتمبر الجاري  بعنوان «إمارات الرؤى» والذي يجسّد تجربة الأجيال

    يقام معرض تشكيلي في برلين 13 سبتمبر الجاري بعنوان «إمارات الرؤى» والذي يجسّد تجربة الأجيال

    معرض تشكيلي يقام في برلين 13 سبتمبر الجاري

    هدى الخميس: «إمارات الرؤى» يجسّد تجربة الأجيال

    عبير يونسيجسد معرض «إمارات الرؤى» تجربة ثلاثة أجيال متعاقبة، يمثلهم الفنان حسن شريف والجيل الذي تلاه من طلبته، وكذلك الفنانون الشباب.

    هذا ما أوضحته هدى إبراهيم الخميس مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، حول المعرض الذي تنظمه المجموعة ويقام تحت رعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة في برلين من 13 إلى 29 سبتمبرالجاري. وقالت الخميس في حديثها لـ «البيان»: يجمع المعرض فن النحت والرسم وصور فوتوغرافية وكولاج وفيديو وأعمال فنية تركيبية، وتعابير فنية أخرى من وحي الحرف اليدوية التقليدية.

    منجز إماراتي

    قالت هدى إبراهيم الخميس: من خلال تقديم المعرض لأعمال 50 فناناً تشكيلياً إماراتياً، في واحدة من أهم الفعاليات الأوروبية الثقافية الكبرى وهي «أسبوع الفن في برلين» فهو يعكس رؤية مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المتمثلة في دعم واحتضان منجز الفن التشكيلي في دولة الإمارات.

    وأضافت: يُبرز المعرض التحولات التي تشهدها دولة الإمارات، عبر أكثر من 50 عملاً من مقتنيات المجموعة تتضمن 20 من أعمال التكليف الحصري، لرواد التشكيل الإماراتي إلى جانب الفنانين الشباب. وأشارت الخميس إلى حضور 30 من الفنانين المشاركين.

    وبينت أن القطع المعروضة متنوعة وتعكس التحولات الفنية الجديدة وترصد واقع دولة الإمارات منذ نشأتها.

    وقالت: مثّل معرض «إمارات الرؤى» منذ تنظيمه للمرة الأولى خلال فعاليات مهرجان أبوظبي 2016، مبادرة رائدة لتقدير التشكيل الإماراتي وإبرازه والتعريف به عالمياً. وأوضحت: بات خلال أقل من سنتين المبادرة الأكبر ضمن برنامج الفعاليات الدولية للمجموعة ومهرجان أبوظبي تعزيزاً لجهود الدبلوماسية الثقافية، حيث توحّد الفنون العالم وتفتح نافذة على الآخر بقيم التسامح والحوار الثقافي والتبادل المعرفي.

    مبادرات

    وأوضحت هدى إبراهيم الخميس: كرست مجموعة أبوظبي للثقافة الفنون منذ تأسست عام 1996، جهودها لتعزيز الفنون والتعليم والثقافة والإبداع لصالح المجتمع، وإثراء الرؤية الثقافية لأبوظبي. وتابعت: جاء ذلك من خلال مبادرات مثل «رواق الفن الإماراتي» الذي يسعى لإثراء الساحة الفنية الإماراتية عبر احتضان الحركة التشكيلية ودعم الفنانين عبر أدوات ثقافية ومعرفية.

    وأضافت: على مستوى المدارس والجامعات، هناك مبادرات أخرى مثل «جائزة الفنون التشكيلية من مهرجان أبوظبي – جلف كابيتال»، وجائزة كريستو وجان كلود، وورش العمل والمحاضرات التي يشارك فيها فنانون إماراتيون وعالميون.

    وقالت: تعتبر مسؤوليتنا في التعريف بمنجز التشكيل الإماراتي عربياً وعالمياً مهمة مكمّلة لدورنا الأساسي في إثراء الرؤية الثقافية لأبوظبي واحتضان الإبداع وتعزيز الثقافة وترسيخ دورها كأداة استدامة معرفية.

    وأضافت: مثلما يشكل مهرجان أبوظبي منصة حيوية لتوجيه الأنظار نحو العاصمة الإماراتية سنوياً، فإننا أيضاً نقدم ما لدينا من ثراء إبداعي إلى العالم. وفسرت: الثقافة قوة موحدة، تجمع الشعوب خصوصاً في الأوقات التي تكون فيها الدعوة إلى التلاقي والتسامح والحوار ضرورة حتمية.

    ولهذا فإن مهرجان أبوظبي قدم للجمهور العالمي في عام 2017 فرصاً ومبادرات جديدة في إطار جهوده لترسيخ قيم الدبلوماسية الثقافية. وأضافت: كما يعتبر «أسبوع الفن في برلين» أبرز حدث للفنون المعاصرة على خارطة الفعاليات الثقافية للعاصمة الألمانية وأوروبا.

    خصوصية

    شددت الخميس على أن توفير منصات عالمية لتسليط الأضواء على الفنانين الإماراتيين وإبداعاتهم هو الشغل الشاغل للقيادة الإماراتية الرشيدة التي تحرص على ترسيخ دور الدولة عالمياً كحاضنة للفنون ومنصة للإبداع العربي والعالمي. وأوضحت: هذا الدور يعد من بين المهام الأساسية لمجموعة أبوظبي للثقافة والفنون متمثلاً بتقديم الفن الإماراتي للجمهور العالمي.

    وأضافت يأتي هذا في إطار جهودنا بتحفيز علاقات وقيم الدبلوماسية الثقافية، التي تعتبر من أنجح الأدوات التي تسهم في ترسيخ دور الإمارات كقوة عالمية ناعمة تؤثر إيجابياً في العالم. وقالت: تُبرز هذه المشاركة العالمية الطبيعة الإنسانية للفنون والثقافة، وتؤكد العناصر المشتركة التي توحدنا كمجتمع إنساني، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية لكل شعب من الشعوب.

    أجيال فنية

    عن اختيار ثلاثة أجيال فنية قالت هدى الخميس: نؤمن في المجموعة بأن التجارب الإبداعية تتكامل وتتواصل وتتلاقى في مسار تراكم معرفي يخدم النهضة الثقافية والرؤية الطموحة لأبوظبي والإمارات. وفقا لما نشر بصحيفة البيان.

  • التشكيلي الخطاط “عبد اللطيف حلاق”..عنده اللون رسالة وحالة اجتماعية ..- مشاركة:  نجوى عبد العزيز محمود

    التشكيلي الخطاط “عبد اللطيف حلاق”..عنده اللون رسالة وحالة اجتماعية ..- مشاركة: نجوى عبد العزيز محمود

    “عبد اللطيف حلاق”: اللون رسالة وحالة اجتماعية

     نجوى عبد العزيز محمود

    الأربعاء 19 تموز 2017

    يبرود

    ببراعة ريشته وتناغم ألوانه، استطاع الفنان “عبد اللطيف حلاق” إبراز مهارته في فنّ الخط العربي وإلانة الحرف وتكويناته التي جسّدها في لوحاته، من خلال المزج بين التجريد وخبراته الخطية؛ لتنتج عملاً فنياً رسم من خلالها بصمته الخاصة به على الساحة الفنية.

    تكبير الصورة

    “الفن هو تعبير عن الحياة بكل أبعادها، وملكة التعبير في الإنسان هي الحياة، ويتخذ هذا التعبير شتى الأنواع الفنية، ويقوم الفن بترقية العقل والأحاسيس لدى البشر، ويدعم القيم المرتبطة بالذوق العام وتهذيب النفس وتعديل السلوك الإنساني، فهو مجال خصب لتفريغ الطاقات وتلبية الرغبات، فالفن عبارة عن حياة وولادة؛ فكل لوحة هي مخاض وولادة جديدة”؛ هذا ما بدأ به كلامه لمدونة وطن “eSyria” الفنان التشكيلي “عبد اللطيف أحمد حلاق” عندما تواصلنا معه عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتاريخ 15 تموز 2017، وعن بداياته يقول: «الفن موهبة تخلق مع الإنسان بالفطرة، فمنذ الصغر كنت أرسم بكثرة وأشعر برغبة كبيرة في إخراج ما يدور في مخيلتي من أفكار عبر رسومات بسيطة، حتى أصبحت الورقة والقلم خير جليس لي في المواقف الصعبة، وشعرت بأن الفن بالنسبة لي إرضاء لنفسي وهواية تسكن بداخلي، وهذا ما دفعني إلى تطوير ملكاتي الفنية بالاطلاع على مواقع الإنترنت التي تعنى بالمجالات الفنية، كما أنني تتلمذت على يد الفنان التشكيلي “سامر عبد الغني” الذي علّمني الخط العربي، وأجازني بالخطوط السبعة، وقدم لي من خبرته الواسعة في مجال الرسم الواقعي والانطباعي، واستفدت من ملاحظاته وتوجيهاته، إضافة إلى دعم أصدقائي وأهلي، وخصوصاً والدتي التي كانت تحمل ثقافة بصرية عالية؛ فقد كانت تتابع كل عمل أقوم به، وتقدّم لي النصائح، وتمنحني دفعة من التحفيز، إضافة إلى أن دراستي للغة العربية كان لها دور مهم في صقل مفرداتي الجمالية، وخصوصاً بالنسبة للخط والحروفيات؛ فقد منحتني ذائقة فنية لما تمتلكه اللغة من

    تكبير الصورة
    إحدى لوحاته

    قيمة جمالية وفنية استطعت تجسيدها عبر لوحاتي بطريقة فنية متميزة».

    وتابع “حلاق”: «يعدّ الخط العربي روحاً سامية تحلّق في ملكوت الكون لتبدع شذرات بصرية، وتنثر عبقها لتجوب في جميع أركان اللوحة ليدلّ على موضوع معين يجسّده الفنان بطريقة فنية، ومن خلال أعمالي، أسعى للوصول إلى إنتاج تكوينات وتشكيلات فنية تحقق شروط الانسجام والبناء الصحيح للوحة، حيث مزجت بين مهارتي في فن الخط العربي بإلانة الحرف وتكويناته؛ بهدف الدمج بين اللوحة التجريدية وخبراتي الخطية لتنتج عملاً حروفياً مبتكراً يربط بين محتوى الكتابة وفحوى الشكل المرسوم، إضافة إلى أنني مجاز بالخطوط السبعة وأتقنتها كلها، لكنني أميل إلى الخط الديواني الذي احتل مكانة خاصة لدي؛ فطواعيته لمخيلة الفنان لا متناهية، وليونته تساعد على الابتكار والتعبير؛ وهذا ما دفعني إلى استخدامه سواء بالكتابة أو التصاميم أو “اللوغو”. أما بالنسبة للوحاتي الواقعية، فقد اعتمدت بأسلوبي منح ثقافة بصرية للمتلقي من خلال مضمون المواضيع والتفاصيل المرسومة واختيار الألوان حتى أقدّم عملاً فنياً منسجماً يحتوي في بعض الأحيان حواراً بين الألوان والأشكال والخطوط، إن هذا التنوع ارتبط ارتباطاً وثيقاً بالمراحل التي يمرّ بها الفنان، فهو ينتقل بين العديد من المدارس؛ وهو ما يمنحه خبرات واسعة لتطوير الذائقة الجمالية والتراسل الحسي البصري الذي يخدم التكوين الفني في اللوحة». 

    ويضيف: «للون رسالة فنية يستطيع الفنان من خلالها التعبير عن هواجسه وانفعالاته، وهو حالة اجتماعية يرقى بها الفنان إلى مراحل متنوعة لإرضاء ذاته والتعبير عن مكنوناته، فاختياري للألوان منوط باختيار اللوحة التي أريد رسمها، ودائماً

    تكبير الصورة

    يكون اللونان الأبيض والأسود حاضرين في لوحاتي؛ ربما لدلالة نفسية في اللا وعي نتجت عن صدمات متتالية أدت إلى اختيار هذا النمط الذي يميل إلى نظرة حزينة أو قديمة تدل على الهروب من الألوان الزاهية رغبة في الإخلاص والنقاء، فلحظات الألم والحزن والشوق هي الدافع الذي يجعلني أحمل ريشتي وألواني، كما أنني أشعر بتناقض غريب عندما أنجز عملاً فنياً؛ فاللوحة مخاض وولادة جديدة، وخصوصاً الواقعية، أشعر بالفرح لأنني أكملتها، وينتابني شعور سلبي حزين وكأنني لن أعود إليها، فكل تفصيل فيها معنى خاص من الصعب أن يجسّده عمل آخر، ولكل عمل خصوصيته بالنسبة للفنان وتأثيره في المشاهد، فالفن مرآة المجتمع يعكس من خلالها الفنان أفكاره ورؤيته المختلفة ويجسّدها بأسلوبه على سطح لوحته على شكل رسالة يحاول إيصالها إلى المشاهد من خلال أعماله الفنية، فأنا كفنان أعمل لأقول إن المجتمع السوري مهما كانت ظروفه صعبة فهو قادر على الإبداع؛ لكونه مجتمعاً واعياً ومثقفاً وقادراً على النهوض؛ هذا من جانب، ومن جانب آخر أحاول إيصال رسالة الحب والجمال والتناغم مع الحياة بكل معطياتها».

    الفنان التشكيلي “سامي عبد الغني” حدّثنا عنه بالقول: «إن أعمال الفنان “عبد اللطيف حلاق” مقارنة مع الوقت الذي قام به في دراسة الفن والعمل بتقنياته جديرة بالاهتمام، وخصوصاً أنه من خلال أعماله اعتمد أسلوبين مختلفين، هما: البحث التجريدي ونقيضه في الأعمال الواقعية، أضف إلى ذلك تميزت تجربته بالتناول العفوي والصادق للمادة الفنية، حيث تظهر غير تقليدية وبعيدة عن النهج الذي يتّبعه الكثيرون من الفنانين، وقد جاءت

    تكبير الصورة
    من أعماله

    بقالب متفرد؛ استطاع من خلال أعماله أن يخطو خطوات سريعة نحو الإبداع والتميز والبحث عن الهوية والخصوصية، فهو يمتلك روح الإبداع وصدق التجربة؛ وهذا يتطلب الكثير من العمل والمثابرة التي اتصف بها».

    يذكر أن الفنان “عبد اللطيف حلاق” من مواليد “إدلب” عام1992، مقيم في “يبرود”، محاضر ومدرّس لغة عربية في جامعة “البعث” في “حمص”، والشريعة في “دمشق”، حائز على عدة شهادات بالخط العربي، وشهادات تقدير من عدد من النوادي الثقافية، كنادي “العربACCLL”، وشهادات مشاركة، أقام العديد من المعارض الفردية والجماعية.