Category: تشكيل وتصوير

  • تُطلق جائزة حمدان بن محمد للتصوير (هيبا). دورتها الثالثة عشرة بعنوان “الاستدامة”

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٥٤٨_Gmail.jpg  مشاهدات: 1  الحجم: 328.0 كيلوبايت  الهوية: 195467 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٦٢٢_Gmail.jpg  مشاهدات: 1  الحجم: 120.5 كيلوبايت  الهوية: 195468
    هيبا تفتح نوافذ “التصوير الرياضي” و”الفيديوهات القصيرة” لجمهور المبدعين
    جائزة حمدان بن محمد للتصوير تُطلق دورتها الثالثة عشرة “الاستدامة”

    • بن ثالث: الفنون عنصرٌ متصلٌ بجميع عناصر الحياة متفاعلٌ مع معطياتها ومتغيّراتها وترتيب أولوياتها
    • “هيبا” أصبحت أكثر تفاعلاً مع الأولويات العالمية وأكثر تأثيراً في المجتمعات من الجوانب الثقافية والفكرية، وأكثر تحفيزاً لأصحاب البذور الإبداعية للانطلاق العملي تجاه عالم الفنون البصرية
    • “الفيديوهات القصيرة” تُحفّز صُنّاع المحتوى لتقديم قصص مُلهِمَة ذات تأثير إيجابي على المجتمع
    • ندعو المصورين من كافة أنحاء العالم للمشاركة بإبداعاتهم في محاور الدورة قبل 30 يونيو 2024

    10 مارس 2024
    أعلنت الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن محاور دورتها الثالثة عشرة والتي تأتي تحت عنوان “الاستدامة”، وذلك ضمن تصريحٍ صحفيّ لسعادة / علي خليفة بن ثالث، الأمين العام للجائزة، كَشَفَ خلاله عن عناوين المحاور المصاحِبة للمحور الرئيسي، معتبراً أن الجائزة أصبحت أكثر تفاعلاً مع الأولويات العالمية وأكثر تأثيراً في المجتمعات من الجوانب الثقافية والفكرية، وأكثر تحفيزاً لأصحاب البذور الإبداعية للانطلاق العملي تجاه عالم الفنون البصرية.
    كما كَشَفَ بن ثالث عن محور “التصوير الرياضي”، قائلاً: نتوقع مشاركات ضخمة في هذا المحور نظراً لشعبيته وانتشاره وتوسّع القاعدة الجماهيرية المهتمة بفنون تصويره. هناك مواهب شابة نالت احترام العالم في الأعوام السابقة، ولا ننسى استقطاب المنطقة لعدٍد من كبرى الأحداث الرياضية العالمية. نرحّب بكل مواهب العالم الرياضية المُختزنة في الإطارات البصرية.
    وخلال تصريحه أعلن بن ثالث عن محورٍ جديد تحت عنوان مقاطع فيديو قصيرة (لوسائل التواصل الاجتماعي)، والذي يفتح باب المنافسة بين صُنّاع المحتوى المبدعين لتقديم أفكار متميزة من خلال الفيديوهات القصيرة المُعدّة لمنصات التواصل الاجتماعي، بحيث تروي قصصاً مُلهِمَة مُحفّزة ذات تأثير إيجابي على المجتمع.
    وعن المحور الرئيسي للدورة الثالثة عشرة قال بن ثالث: الفنون عنصرٌ متصلٌ بجميع عناصر الحياة متفاعلٌ مع معطياتها ومتغيّراتها وترتيب أولوياتها. من هذا الـمُنطلق اختار مجلس أمناء الجائزة “الاستدامة” كأرضيةٍ ثقافيةٍ ومظلةٍ فنيةٍ فَرَضَت نفسها على سُلَّم أولويات المرحلة الراهنة. والصورة بدورها الفني والثقافي عليها واجبٌ متعدّد الأطراف للارتقاء بسويّة الوعي المجتمعي والنضج الفكري الشامل المرتبط بالسلوكيات التربوية والتعليمية وتقديم مستقبلٍ أفضل للأجيال القادمة.
    ملف مصور / العام (أبيض وأسود – ملوّن)
    للعام الثامن على التوالي، يستمر محور “ملف مصور”، مختبِراً ومستخرِجاً الإمكانات القَصَصية لدى المصور والقدرات السردية. ليبقى المحور “العام” بمثابة مساحة الحرية الإبداعية الصرفة التي تكسر جميع الأطر والقوالب، حيث يُبحر كل مصور بأشرعته الخاصة مستهدفاً المرافئ التي لم يكتشفها أحدٌ سواه، سواءً باللونين الأبيض والأسود أو من خلال طيف الألوان الكامل.
    تستقبل الجائزة المشاركات في المحاور المذكورة بدءً من 10 مارس 2024 حتى منتصف ليل يوم 30 يونيو 2024 بتوقيت دولة الإمارات العربية المتحدة، على الموقع الرسمي الخاص بها www.hipa.ae
    ===================
    معلومات للصحفيين:
    نبذة عن جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي :
    أنشئت جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي بموجب القرار الصادر عن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي للإمارة رقم 1 لسنة 2011 ومقرها دبي، وتتمتع بالشخصية الاعتبارية والأهلية القانونية الكاملة للتصرف في حدود أغراضها ونظامها الأساسي وأحكام هذا القرار وتهدف إلى تعزيز الاهتمام العالمي والارتقاء بمستويات الأداء والإبداع في مجال التصوير وإنشاء قاعدة عالمية المستوى وتشجيع مشاركة المواطنين للمشاركة بصورة أكبر في المسابقات والأنشطة الدولية.
    ******&&&&&*****
    لمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع:
    سعدمحمد هاشمي – خبير الإعلام والاتصال المؤسسيّ
    جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
    المتحرك: 00971504996691
    المباشر: 043711163
    بريد الكتروني: [email protected]
    *******&&&******&

    Saad M. Hashmi سعد محمد هاشمي
    Media & Corporate Communication Expert
    Corporate Communication Section
    خبير الإعلام والاتصال المؤسسي
    قسم الاتصال المؤسسي
    Marketing & Communications Department إدارة الاتصال والتسويق
    Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم
    International Photography Award (HIPA) الدولية للتصوير الضوﺋﻲ
    Tel: +971 4 3711163 +971 4 هاتف: 3711163
    Fax: +971 4 3711100 +971 4 فاكس: 3711100
    P.O.Box: 506660 ص.ب: 506660
    Dubai U.A.E دﺑﻲ، إ.ع.م
    www.hipa.ae www.hipa.ae

    تُطلق (هيبا) جائزة حمدان بن محمد للتصوير. دورتها الثالثة عشرة “الاستدامة”

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٢٥١_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 213.0 كيلوبايت  الهوية: 195470 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٣٢٩_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 182.4 كيلوبايت  الهوية: 195471 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٣٥٨_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 246.1 كيلوبايت  الهوية: 195472 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٤٣٠_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 245.3 كيلوبايت  الهوية: 195473 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٣١١-٠٧٣٥٢٠_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 219.9 كيلوبايت  الهوية: 195474

  • كتبت جائزة حمدان للتصوير (هيبا) في فوتوغرافيا: إكسبوجر .. وقفزة “الاقتناء الفوتوغرافي” 1 من 2

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٢٢٦-١٤٠٢٣٠_Gmail.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	89.7 كيلوبايت 
الهوية:	192897
    فوتوغرافيا
    اكسبوجر .. وقفزة “الاقتناء الفوتوغرافي” 1 من 2

    من الأخبار السعيدة التي استقبلتها مجتمعات المصورين باهتمامٍ وحماسة، إعلان المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” عن فتح باب اقتناء الأعمال الفنية أمام الجمهور، حيث كَشَفَ المهرجان عن مجموعةٍ حصرية مُكوّنة من 2500 صورة من إصداراتٍ محدودة تبلغ قيمتها 22.4 مليون درهم “6.1 ملايين دولار” من أعمال أشهر مصوري العالم مثل “يواكيم شمايسر” الحائز على جائزة “ماسترز هاسلبلاد” و”نيل لايفر” صاحب أشهر صورة رياضية في القرن الـ20 و”تشارلي هاميلتون جيمس” الصحفي والمصور الشهير لبرنامج “ناشيونال جيوغرافيك” العالمي، وغيرهم.

    المهرجان الذي تتواصل فعاليات نسخته الثامنة على مدار سبعة أيام من 28 فبراير الحالي حتى 5 مارس المقبل في مركز إكسبو الشارقة، يوفّر لهواة جمع المقتنيات الفنية وذوّاقي الصور الفنية وخبراء وهواة فن التصوير، منصةً لاختيار أعمال فنية التقطتها عدسات 400 مصوّر من روّاد عالم التصوير، بأساليب وتقنياتٍ ورؤى فنية وجماليات إبداعية مُوزّعة على 90 معرضاً فردياً وجماعياً، كما يتيح لهم خدمات التأطير والطباعة الفورية. هذا بجانب الجولات الإرشادية على المعارض برفقة المصورين للتعرّف على الرؤية الفنية والعوامل المُلهمة والعمليات والمراحل الإبداعية والقصص المرتبطة بالأعمال.

    يعنينا أيضاً تسليط الضوء على التجربة القيّمة التي يُقدّمها المهرجان للزوار، حيث تُقدِّمُ “سيلفيا لوديان ميو” خبيرة المتاحف والمعارض المتخصّصة في تاريخ الفن، 13 جولة إرشادية متخصّصة على مجموعةٍ مُختارة من المعارض توفّر من خلالها رؤىً مُتعمّقة لتعزيز فهم الروائع الفنية المعروضة، وهذا يرفع من قيمة تجربة الاقتناء بشكلٍ ملموس. معارض المهرجان ستتناول أيضاً السرديات الثقافية والفنية والإبداعية لكبار مصوري العالم ومنهم “إريك ميولا” و”يانيس غالانوبولوس بابافاسيليو” و”جان بيير لافونت” وغيرهم.

    فلاش:

    ثقافة الاقتناء الفوتوغرافي بحاجة لقفزاتٍ تشجيعية .. شكراً اكسبوجر

    جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

    www.hipa.ae

  • نشرت (هيبا) جائزة حمدان بن محمد للتصوير.. باقاتٍ من الصور الفائزة بمسابقات”انستغرام..

    • اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥١٥٥٦_Gmail.jpg  مشاهدات: 1  الحجم: 122.1 كيلوبايت  الهوية: 191947
      عدسات الكويت ومصر والأردن واليمن والجزائر تُثبت جدارتها بجانب 10 فائزين من شرق آسيا
      جائزة حمدان بن محمد للتصوير تنشر باقاتٍ من الصور الفائزة في مسابقات “انستغرام”

      • بن ثالث: ننظرُ بتفاؤل تجاه تطوّر الأعمال الفنية الـمُشاركة من الشرق الأوسط والصور الفائزة تحمل بصمات فناني المستقبل
      • باسمة المطر: الصورة من أقصى مدينة مأهولة بالسكان في شمال الكرة الأرضية .. وسعادتي بفوزي الأول لا يُمكن وصفها
      • عابد قاسم عبد الجليل: فكرةٌ بسيطةٌ أثمرت نتيجةً مُفرحة .. وتلقيتُ التهاني من الجميع بالفوز
      • فارس بن سليم: أسعى للحفاظ على الزي التراثي الحضرمي .. والفوز قدّم لي فوائد لا تُحصى

      19 فبراير2024

      نَشَرتَ الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، من خلال موقع الجائزة الرسمي، باقاتٍ من الصور الفائزة بعددٍ من المسابقات المطروحة عبر منصة هيبا على انستغرام، وهي مسابقات نقاء، قبائل، زهور، قصتي. وكعادتها، تلقّت الجائزة آلاف المشاركات من مجتمعات المصورين الهواة والمحترفين، و شَهِدَت قائمة الفائزين حضوراً تنافسياً من مصوري شرق آسيا بلغ 10 فائزين، أما الإبداع الفوتوغرافي العربي فنجح بحجز 6 مراكز من الكويت ومصر والأردن واليمن والجزائر، كما كشفت القائمة عن وجود فائزتين مبدعتين من المكسيك وسلوفينيا. جميع الفائزين حصلوا على الميدالية التقديرية الخاصة بالجائزة بجانب نشر صورهم وأسماؤهم على الحساب الرسمي للجائزة على انستغرام HIPAae.
      علي خليفة بن ثالث:
      ننظرُ بتفاؤل تجاه تطوّر الأعمال الفنية الـمُشاركة من الشرق الأوسط .. والصور الفائزة تحمل بصمات فناني المستقبل
      وفي تصريحٍ له قال سعادة الأمين العام للجائزة، علي خليفة بن ثالث: سعداء بإهداء مجتمعات المصورين طاقةً إيجابيةً باعثةً على السعادة والأمل من خلال باقاتٍ جميلةٍ من الصور المميزة المستحقة للفوز والتكريم في عددٍ من المسابقات التي تطلقها هيبا على منصة انستغرام، وتشهد شعبية ورواجاً كبيرين في أوساط المصورين خاصة المبتدئين وأصحاب التجارب الجديدة. ننظرُ بتفاؤل تجاه تطوّر الأعمال الفنية الـمُشاركة من الشرق الأوسط كَمَّاً ونوعاً، فهذا يعكس حالةً من التطوّر الثقافيّ للمصورين في المنطقة. نبارك للفائزين والمشاركين أيضاً بأعمالٍ تحمل بصمات فناني المستقبل، وننصح المواظبين على المشاركة بضرورة التثقيف الدائم والاطلاع على كل جديد، والمشاركة في النسخ القادمة بنيّة تحقيق الفوز.
      المصورة الكويتية “باسمة المطر”:
      الصورة من أقصى مدينة مأهولة بالسكان في شمال الكرة الأرضية .. وسعادتي بفوزي الأول لا يُمكن وصفها
      المصورة الكويتية “باسمة المطر” قالت عن صورتها الفائزة في مسابقة “نقاء”: التقطتُ الصورة في مدينة”سفالبارد” النرويجية والتي تُعتبر أقصى مدينة مأهولة بالسكان في شمال الكرة الأرضية. رحلة البحث عن الثعلب القطبي بالقطب الشمالي ليست بالأمر السهل، حيث كانت درجة الحرارة 30 تحت الصفر وكثافة الثلوج تعيق حركتنا أثناء المسير. البحث عن الثعلب أشبه بالبحث عن إبرة وسط كومة قش كونه حيوان خجول وحذر جداً ولديه قدرة تخفي هائلة بسبب لون فرائه ناصع البياض المندمج مع لون البيئة الثلجية. بعد مرور ثلاثة أيام من البحث فوجئتُ بمشاهدته على الشريط الساحلي وهو يبحث عن الجيف والأسماك النافقة .. اقتربتُ منه بهدوء ووثّقتُ لقائي الأول به.
      هذا فوزي الأول وكان خبر الفوز ذو تأثير ساحر بالنسبة لي وتقدير هيبا لعملي يمنحني حافزاً عظيماً للاستمرارية وجرعةً ضخمة من الثقة في شغفي بتوثيق الحيوانات البرية في بيئتها الطبيعية والعمل على تطوير السويّة الاحترافية أكثر. رسالتي هي المساهمة بحماية الحياة البرية والتشجيع على بيئة مستدامة لصحة الإنسان والحيوان.
      المصور الأردنيّ “عابد قاسم عبد الجليل”:
      فكرةٌ بسيطةٌ أثمرت نتيجةً مُفرحة .. وتلقيتُ التهاني من الجميع بالفوز
      المصور الأردنيّ “عابد قاسم عبد الجليل” يقول عن صورته الفائزة في مسابقة “زهور”: فكرة الصورة بدأت بمحاولة تصوير قطرات الماء باستخدام مصدر إضاءة واحد بواسطة Softer لتلطيف الإضاءة، ورش الوردة الحمراء بواسطة بخاخ للماء، وبعد عدة محاولات نجحتُ بإيصال الفكرة بأدواتٍ بسيطة. شعور الفوز كان غامراً وجميلاً أدخلني بحالة من الفرح بحيث أخبرت جميع زملائي في المستشفى بخبر الفوز وتلقيت التهاني والتبريكات منهم وقمت بنشر خبر الفوز على كل حساباتي الاجتماعية.
      التصوير هو متنفّسي من وظيفتي وحياتي اليومية، ورغم إمكانياتي المحدودة بكاميرا متواضعة المواصفات لكني أصنع صوراً مميزة بها تُشعرني بالرضا والراحة النفسية. بهذا الفوز هيبا قدَّمت لي وساماً تحفيزياً يشجعني على التفكير بتطوير إمكانياتي والتقدّم بخطوات جدية في هذا المجال الرائع.
      المصور اليمنيّ “فارس بن سليم”:
      أسعى للحفاظ على الزي التراثي الحضرمي .. والفوز قدّم لي فوائد لا تُحصى
      المصور اليمنيّ “فارس بن سليم” يقول عن صورته الفائزة في مسابقة “قبائل”: التقطتُ الصورة في وادي حضرموت في اليمن، وتحديداً في مدينة “تريم” عام 2021. يمتلك الزيّ التراثي قيمة ثقافية وتاريخية كتعبيرٍ ماديّ عن الهوية الثقافية والتقاليد العريقة. لاحظتُ أن الزي التراثي الحضرمي بدأ يندثر بشكل تدريجي لذا من دور الصورة منع اندثاره وتعزيز الوعي والتثقيف بشأن قيمته الثقافية والتاريخية.
      لقد سبق لي الفوز في عدة مسابقات محلية، لكن الفوز في هيبا اسثتنائي ومميز بالنسبة لي ويحوي كمية مشاعر مختلطة من الفخر والفرح، إنجازٌ كبير أن تفوز بإحدى مسابقات هيبا خاصةً أن المشاركين من جميع أنحاء العالم، إنه شعور حقاً لا يُوصف ! الفوز سيزيد مستوى اعتراف الناس بموهبتي ومهاراتي كمصور وتسليط الضوء من قبل وسائل الإعلام والمجتمع الفوتوغرافي وهذا يفتح أبواباً جديدة ومفيدة بالتأكيد.

      @انستغرام الدولة الاسم
      kriter_photography الجزائر كريتر أحمد
      dehghanpourpix.pv إيران هادي ديكانبور
      thebrightpixels الفلبين مارك أنتوني أكتاي
      ravnakandreja سلوفينيا أندريا رافناك
      elenamunozbonilla المكسيك ماريا إيلين مونوز بونيلا

      اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥١٦٤٦_Gmail.jpg  مشاهدات: 1  الحجم: 215.0 كيلوبايت  الهوية: 191946

    • تنشر جائزة حمدان بن محمد للتصوير باقاتٍ من الصور الفائزة بمسابقات”انستغرام”
      اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥٢٠٥٧_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 236.5 كيلوبايت  الهوية: 191953اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥١٧٤٦_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 53.9 كيلوبايت  الهوية: 191949 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥١٨٤٣_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 81.7 كيلوبايت  الهوية: 191950 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥١٩٣١_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 43.9 كيلوبايت  الهوية: 191951 اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥٢٠١٠_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 355.9 كيلوبايت  الهوية: 191952
  • كتبت (هيبا) في فوتوغرافيا ذاكرة مصر المعاصرة .. وقصة “محمد علي باشا” مع الصورة الأولى

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٩-١٥٠٧٣٩_Gmail.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 52.5 كيلوبايت  الهوية: 191944
    فوتوغرافيا
    ذاكرة مصر المعاصرة .. وقصة “محمد علي باشا” مع الصورة الأولىتُعتبر مجلة “ذاكرة مصر المعاصرة” التابعة لمكتبة الإسكندرية، من أبرز مراجع التوثيق البصري للتاريخ المصري الحديث، حيث تحوي عبر موقعها الالكتروني مجموعة كبيرة من الصور والوثائق تتجاوز 59 ألف صورة، الى جانب الطوابع والعملات المعدنية والورقية، وبعض التسجيلات الصوتية والدراسات التاريخية.خلال القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، وفد عدد كبير من المستشرقين الفرنسيين لمصر وقاموا بالتقاط كثير من الصور، ومن بينهم “هوارس وفرنيه” و”جيرار دو نرفال” و”مكسيم دوكان” حيث كانوا من من أوائل الذين استخدموا آله التصوير الشمسي، بعد سنوات من اختراعها على يد الفرنسي “جاك مانديه داغير” وهي الآلة التى أحدثت طفرة كبيرة في عالم التوثيق البصري، حيث أصبح من السهل الحصول على أعداد لا حصر لها من اللقطة الواحدة دون عناءً يُذكر. وقد التقط “مكسيم دوكان” صوراً نادرة لواجهة معبد أبوسمبل تعلوه الرمال وصوراً أخرى لأهرامات الجيزة وأبوالهول.

    ومن أبرز منشورات مجلة “ذاكرة مصر المعاصرة” التابعة لمكتبة الإسكندرية، أول صورة فوتوغرافية التقطت في مصر، نهايات القرن الثامن عشر، وتصوّر مؤسس مصر الحديثة، محمد علي باشا، وهو يجلس على كرسي العرش في قصره بمدينة الثغر. ويبدو محمد علي باشا في الصورة التي التقطت في الرابع من نوفمبر عام 1839، وهو يجلس على كرسي العرش، وقد أبدى الباشا اندهاشه الكبيرة من هذا الاختراع العجيب، عندما طالع صورته مطبوعة، لدرجة أنه قال (يبدو أن هذا من عمل الشيطان!).

    فلاش:

    شهادة شكر وتقدير مُستحقة لهذا النوع من المشاريع التي تحفظ الإرث الإنساني

    جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

    www.hipa.ae

  • ما هي مزايا تبديل أنظمة الكاميرا The Perks of Switching Camera Systems- إعداد: غدير معروف,

    • مزايا تبديل أنظمة الكاميرا
      The Perks of Switching Camera Systemsيعد اختيار نظام الكاميرا الأول أمرًا مثيرًا. لم قد لا يكون؟ يمكنك اختيار أول كاميرا تشتريها، وأول عدسة، وتقضي الكثير من الوقت في قراءة التقييمات والمنتديات وطلب النصائح من الأصدقاء. أعلم أنني فعلت ذلك – منذ حوالي ثماني سنوات، كنت معجبًا بكاميرات مثل Canon 30D و40D، وكنت أتطلع بجدية إلى كاميرا 400D التي كانت في ذلك الوقت ضمن ميزانية مراهقتي. لقد بدت كاميرا Nikon D200 خارج هذا العالم، وكانت كاميرا D300 التي تم الإعلان عنها آنذاك بمثابة كاميرا الأحلام. كل هذه النماذج، التي عفا عليها الزمن الآن من الناحية التكنولوجية (تشبه إلى حد كبير كاميرا D700 التي أملكها الآن وأحبها)، كانت مرغوبة مثل أي جهاز حالي يمكنك التفكير فيه. وربما أكثر من ذلك، نظرًا لأن دورة التحديث كانت أطول والتصوير الرقمي بشكل عام ليس منتشرًا كما هو اليوم.نعم، يعد اختيار الكاميرا والعدسة الأولى أمرًا مثيرًا للغاية. ولكن، حتماً، وعند نقطة ما، ينشأ سؤال مختلف بالنسبة لنا جميعاً تقريباً، وسؤال أقل متعة بكثير – هل يجب أن تلتزم بقرارك الأول أم أن العشب أكثر اخضراراً في مكان آخر؟

       

      جدول المحتويات

      قانون القفز السريع، الإثارة، الجدية بشأنه، المشاعر مهمة، نظامان ليسا بالأمر السيئ، مسألة السعر، الكلمات النهائية

      The choice of the first camera system is an exciting one. Why would it not be? You get to pick the first camera to buy, the first lens, and you spend so much time reading reviews, forums and asking friends for advice. I know I did – some eight years ago, I was admiring such cameras as the Canon 30D and 40D, and was seriously eyeing the 400D which was then within the budget of a teenager me. Nikon D200 looked out of this world and the then-announced D300 was a camera of dreams. All of these models, now obsolete from a technological standpoint (much like the D700 I now own and love), were as desirable as any current equipment you can think of. Maybe even more so, since the refresh cycle was longer and digital photography in general not as widespread as it is today.

      Yes, the choice of the first camera and lens is a very exciting one. But, inevitably and at some point, a different question arises for just about all of us, and one much less pleasant – should you stick with your first decision or is the grass truly greener somewhere else?

      Table of Contents

    • قانون القفز

      أحد الأسباب الرئيسية وراء رغبة شخص ما في التحول من نظام إلى آخر (إلى جانب الفضول) هو التكنولوجيا الحالية التي قد تكون لدى الشركة المصنعة المعنية. وبشكل أكثر تحديدًا، يمكن أن يتعلق الأمر بالكاميرا الحالية أو تشكيلة العدسات وكيفية مواجهتها للمنافسة. لم يكن هناك مصنعان متساويان في جميع المجالات في نفس الوقت، لذا فإنهما يميلان إلى أن يكونا جذابين لأسباب مختلفة. فيما يلي مثال واضح: في هذا الوقت، يمكن القول إن شركة Nikon هي الشركة المصنعة لكاميرات DSLR الأكثر قدرة من حيث أداء المستشعر (ويعود الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى مستشعرات Sony الممتازة). يبدو أن كاميرات Nikon ذات الإطار الكامل توفر أفضل نطاق ديناميكي وأداء ISO بأعلى دقة في الصناعة. ومع ذلك، لا تزال Canon هي الرائدة عندما يتعلق الأمر بالعدسات. هناك المزيد من الخيارات المتاحة، ويبدو أن الحامل نفسه أكثر “مقاومة للمستقبل” أيضًا – فهو إلكتروني بالكامل وأكبر حجمًا، لذا فهو لديه القدرة على دعم العدسات التي قد تعاني نيكون معها حقًا. لذلك قد ينجذب مصور Canon إلى جودة الصورة الهائلة التي توفرها كاميرا Nikon D810، في حين قد يرغب مصور Nikon في الحصول على بعض العدسات التي تقدمها Canon، مثل EF 85mm f/1.2L أو ربما خيارات التقريب الفائقة خفيفة الوزن مثل مثل EF 400mm f/5.6L.

      قلب، تم التقاطه بكاميرا Canon EOS 6D

      لكن الحقيقة هي أن هذا الوضع مؤقت إلى حد كبير. حسنًا، لا يوجد “قانون قفزة” فعلي في حد ذاته، لقد اختلقت ذلك. ولكن إذا نظرت إلى الوراء، ستلاحظ وجود نمط – يميل صانعو الكاميرات والعدسات إلى التفوق على بعضهم البعض كل بضع سنوات. إذا ألقينا نظرة على ما كان يحدث مع هاتين الشركتين قبل عقد من الزمن، فسنجد أن الوضع كان مختلفًا تمامًا. أتذكر أن Canon كانت تتمتع بالميزة في كل من جودة الصورة والعدسات، بينما لم يكن لدى Nikon حتى كاميرا ذات إطار كامل في مجموعتها! بمعنى آخر، قد يكون أحد الأنظمة متخلفًا في مجال واحد، ولكن الوضع قد ينقلب بسرعة كبيرة إذا كانت إحدى الشركات رائدة في مجال الابتكار التكنولوجي أو التصميم. إذا أصدرت Canon كاميرا عالية الدقة ذات نطاق ديناميكي متطابق وأداء ISO، وأصدرت Nikon المزيد من العدسات الرائعة، فسوف تتضاءل الاختلافات بين الاثنين بشكل أكبر.

      هل يعني ذلك أنه يجب على جميع مستخدمي Canon التحول إلى Nikon لمجرد أنها تتألق حاليًا في جودة الصورة؟ من ناحية أخرى، نظرًا لأن Canon يبدو أن لديها مشكلات أقل مع منتجاتها ومجموعة رائعة من العدسات، فهل يجب على مستخدمي Nikon القفز فوقها؟ بالطبع لا. الوضع مؤقت، وقد أصبحت صناعة الكاميرات ديناميكية للغاية خلال السنوات الخمس الماضية أو نحو ذلك. كل ما يتطلبه الأمر هو فرد واحد ذكي ليخرج بفكرة، وحركة جريئة ومبتكرة، وقد ينقلب كل شيء رأسًا على عقب في لحظة. إن اتخاذ قرار بالتحول إلى نظام آخر، لأنه، في هذا الوقت بالذات، يبدو أنه النظام “الأفضل”، هو على أقل تقدير متسرع إلى حد ما. أنا لا أقول أنه لا ينبغي عليك التبديل – إذا وجدت نفسك تفكر في ذلك، فهناك فرصة، مهما كانت ضئيلة (دعونا نكون صادقين)، أنك قد تفتقد حقًا شيئًا مهمًا يمكن لنظام آخر تقديمه. لكن التكنولوجيا الحالية وحدها ليست سببًا للتبديل في معظم الأوقات. إذا قررت خلاف ذلك، فقد تجد نفسك تقوم بتبديل الأنظمة كل عامين أو نحو ذلك. وهذا ينطبق على جميع أنظمة الكاميرات، وليس فقط كاميرات DSLR.

      غروب الشمس في الخريف، تم التقاطها بكاميرا Nikon D750

      The Law of Leapfrogging

      One of the main reasons why someone would want to switch from one system to another (besides curiosity) is current technology that the manufacturer-in-question might have. More specifically, it could be the current camera or lens lineup and how it stacks up against competition. No two manufacturers have ever been equal in all areas at the same time, so they tend to be attractive for different reasons. Here is an obvious example: at this time, Nikon is arguably the most capable DSLR manufacturer in terms of sensor performance (and in no small part thanks to Sony’s excellent sensors). Full-frame Nikon cameras seem to deliver the best dynamic range and ISO performance at the highest resolution in the industry. However, Canon is still arguably the leader when it comes to lenses. There are more available choices and the mount itself seems to be more “future-proof” too – it is completely electronic and physically larger, so it has the potential to support lenses Nikon would really struggle with. So a Canon shooter might be tempted by the sheer image quality delivered by the Nikon D810, while a Nikon shooter might crave some of the lenses Canon has on offer, such as the EF 85mm f/1.2L or perhaps the lightweight super telephoto options such as the EF 400mm f/5.6L.
      Heart, Captured with Canon EOS 6D
      But the truth is, this situation is very much temporary. Alright, so there is no actual “Leapfrogging Law” as such, I made that up. But if you look back, you’ll notice a pattern – camera and lens makers tend to leapfrog one another every few years. If we take a look at what was happening with these two manufacturers about a decade ago, the situation was quite different. I remember Canon used to have the advantage in both image quality and lenses, while Nikon did not even have a full-frame camera in its lineup! In other words, one system may be lagging behind in one area, but the situation might flip around pretty quickly if one company leads in technology innovation or design. If Canon releases a high-resolution camera with matching dynamic range and ISO performance and Nikon releases more great lenses, differences between the two will diminish even further.

      Does it mean that all Canon users should switch to Nikon just because it currently shines in image quality? On the other hand, just because Canon seems to have less issues with its products and a great lens selection, should Nikon users jump over? Of course not. The situation is temporary, and camera industry has become very dynamic over the last five years or so. All it takes is one bright individual to come up with an idea, one innovative bold move, and everything might turn upside down in an instant. Deciding to switch to another system because, at this particular time, it seems to be the “better” one, is at the very least rather hasty. I am not saying you should not switch – if you find yourself thinking about it, there is a chance, however slim (let’s be honest), that you might really be missing something important that another system is able to offer. But the current technology alone is no reason to switch most of the time. Should you decide otherwise, you may find yourself switching systems every two years or so. And this stands true for all camera systems, not just DSLRs.
      Fall Sunset, Captured with Nikon D750

    • الإثارة

      كما ذكرت سابقًا، فإن اختيار الكاميرا الأولى أمر مثير. إنه نفس الشعور بالإثارة الذي يجعلنا نفكر (أو نتألم) في كثير من الأحيان فيما إذا كان ينبغي لنا تجربة نظام جديد، والشعور بفضولنا. وهو أيضًا، في أغلب الأحيان، شيء يجب التغاضي عنه. لا تفهموني خطأ، الإثارة هي شعور مهم للغاية، وهو الشعور الذي يدفعنا إلى الأمام؛ ولست الوحيد الذي يعتقد ذلك. تدعوك الكاميرا الجديدة، وخاصة تلك التي لم تتعرف عليها بعد، لاستخدامها. ومع ذلك، في نهاية المطاف، سيتلاشى هذا الفضول بالتأكيد. إنه كذلك دائمًا. نحن متحمسون للانتقال إلى منزل جديد أو قيادة سيارة جديدة أو زيارة موقع جميل لأول مرة. لكن بعد أسابيع وأشهر، لم تعد تلك الإثارة موجودة، وببساطة اعتدنا عليها.

      بدلاً من ذلك، ابحث عن الإثارة في عملية التصوير الفوتوغرافي نفسها: في تعلم أشياء جديدة وليس في الأدوات التي تستخدمها. إذا كنت متحمسًا بشأن أجهزتك، فهذا رائع. يمكن أن يكون محركًا قويًا لإبداعك في البداية. فقط لا تعتمد عليه للبقاء على هذا النحو لفترة طويلة …

      The Excitement

      As I have already mentioned, choosing the first camera is exciting. It is the sense of that very same excitement that often gets us thinking (or agonizing) whether we should try a new system, and a sense of our curiosity. It is also, more often than not, something to just shrug off. Don’t get me wrong, excitement is a very important feeling, one that pushes us forward; and I am not the only one to think so. A new camera, and especially one that you are yet to familiarize yourself with invites you to use it. And yet, eventually, that curiosity certainly wears off. It always does. We are excited to move into a new house, drive a new car or visit a beautiful location for the first time. But after weeks and months, that same excitement is no longer there and we simply get used to it.

      Instead, search for excitement in the process of photography itself: in learning new things and not in the tools you use. If you are excited about your equipment, great. It can be a powerful engine for your creativity initially. Just don’t rely on it to stay that way for a long time…

    • الحصول على جدية حول هذا الموضوعإذن ما الذي يجب أن يكون سببًا وجيهًا للتبديل؟ للإجابة على ذلك، من المهم جدًا وضع الفضول والإثارة الناتجة عن احتمال امتلاك شيء جديد وغير مألوف جانبًا، والنظر إلى الأمور بموضوعية. إن سبب اختيارنا لنظام معين في المقام الأول لا يرجع فقط إلى تقنيته الحالية، بل إلى بعض الأشياء الأخرى أيضًا. لذا، في البداية، تحتاج إلى فكرة واضحة عما تبحث عنه في نظام الكاميرا وما هي أولوياتك: ما هي العدسات والملحقات التي تحتاجها، وما إذا كان الحجم والوزن مهمًا، وما هو التنسيق الذي تبحث عنه وما إلى ذلك. ابدأ من جديد، كما لو أنك لا تمتلك كاميرا بعد، واكتب كل شيء. بمجرد الانتهاء من ذلك، استكشف اختياراتك، واعرف الشركات المصنعة للكاميرات التي تقدم ما تحتاجه، أو التي تتجه إلى هناك. تعرف على الكاميرات المحددة التي تناسب احتياجاتك أكثر. بعد ذلك، تحقق مما إذا كانت المعدات التي تمتلكها بالفعل تقع خارج تلك القائمة، فربما يكون السبب الذي يجعلك تفكر في التبديل هو في الواقع الفضول والإثارة، وليس حاجة فعلية؟ أو ربما لا تحتاج إلى نظام جديد، بل مجرد تحديث للأدوات الموجودة لديك بالفعل؟

      يوم الزفاف، تم التقاطه بكاميرا Nikon D810

      بمجرد أن تعرف اختياراتك المحتملة، فكر في عامل أخير وهو الراحة. عندما يسألني مصور مبتدئ عن الطريق الذي يجب أن أختاره، فإن النصيحة الأولى التي أقدمها دائمًا هي: أمسك كل كاميرا في يدك وانظر أيها يناسبك – بالمعنى الحرفي والمجازي – بشكل أفضل. فقط انظر أيهما أكثر راحة وطبيعية في التعامل معه. يمكننا أن نعتاد على أي أداة، هذا صحيح، لكن الانطباع الأول بالراحة هو بداية جيدة، ومؤشر جيد لما يجب أن ننظر إليه عن كثب. وهذا هو أحد الأسباب التي جعلتني أنتهي مع Nikon، على الرغم من أنني أفضّل بعض الخيارات المريحة من Canon (زر ISO في الجزء العلوي الأيسر، Nikon؟). كاميرات نيكون تقع في يدي تمامًا.

      وأخيرا، نعود إلى مسألة التكنولوجيا الحالية. يمكن أن يكون سببًا وجيهًا، على الرغم مما قلته، ولكن ليس لأن بعض الشركات المصنعة ربما تكون قد تقدمت في مجالات معينة أكثر من غيرها. إذا شعرت أن شركة مصنعة أخرى تمتلك العدسات والكاميرات التي تناسب غرضك تمامًا، وكان الأمر كذلك لعدة سنوات، فقد لا تخسر شيئًا بتجربة حظك. ولكنك لن تفوز حقًا إلا إذا كان نظامك الحالي غير كافٍ لتلبية احتياجاتك. وليس الكاميرا التي تمتلكها، ولكن النظام بأكمله، ومجموعة المعدات الكاملة المعروضة. على سبيل المثال، تعد كاميرا Canon 5D Mark III أفضل بكثير في معظم النواحي من كاميرا D700 القديمة. ومع ذلك، فإن كاميرا D700 الخاصة بي أيضًا كافية لاستخداماتي في هذا الوقت. والأكثر من ذلك، إذا كان علي أن أتفوق على تلك الكاميرا، فإن نظام Nikon الذي اخترته يحتوي على معدات أحدث وأكثر قدرة، مما لا يترك أي سبب لي للانتقال إلى Canon. كنت سأقول نفس الشيء تمامًا لو كنت قد اخترت Canon قبل ثماني سنوات أيضًا – لا يتعلق الأمر حقًا بهذين المصنعين المحددين (لقد اخترتهما فقط كأمثلة أكثر وضوحًا وسهولة في المقارنة)، ولكن الشركات المصنعة للكاميرات بشكل عام. لذا إليك نصيحة: لمعرفة ما إذا كنت بحاجة بالفعل إلى التبديل إلى شركة مصنعة مختلفة، أو إذا كانت المشكلة مختلفة إلى حد ما وتتطلب حلاً مختلفًا، توقف عن القراءة عن المعدات الجديدة. اخرج واستخدم خاصتك. معرفة ما إذا كان هناك أي شيء مفقود حقًا، وليس فقط “مفقود” لأن المنافسين يمتلكونه.

      Getting Serious About It

      So what should be a good reason to switch? To answer that, it is very important to put the curiosity and excitement created by the prospect of owning something new and unfamiliar aside, and look at things objectively. Why we choose a particular system in the first place is not just because of its current technology, but a few other things as well. So, to start with, you need a clear idea of what you are looking for in a camera system and what your priorities are: what lenses and accessories you need, whether size and weight matter, what format are you looking for and so on. Start fresh, as if you don’t yet own a camera, and write it all down. Once you have done that, explore your choices, see which camera manufacturers offer that which you need, or are heading there. Find out which specific cameras would suit your needs the most. Then, see if the equipment you already own falls out of that list, maybe the reason you are considering to switch is in fact curiosity and excitement, and not an actual need? Or perhaps it is not a new system that you need, but merely an update of the tools you already have?
      The Wedding Day, Captured with Nikon D810
      Once you know your potential choices, consider one final factor – comfort. Whenever I am asked by a beginner photographer which road to choose, the first advice I always give is this: hold each camera in your hand and see which one fits – both literally and figuratively – better. Just see which one is more comfortable and natural to handle. We can get used to any tool, true, but that first impression of comfort is a good start, a good indication of what to look more closely at. That is one of the reasons why I ended up with Nikon, even though I prefer some of Canon’s ergonomic choices (ISO button on the top left, Nikon?). Nikon cameras just sit perfectly in my hands.

      Finally, we get back to the question of current technology. It could be a good reason, despite what I said, but not because some manufacturer might have progressed in certain areas more than others. If you feel that another manufacturer has the lenses and the cameras that suit your purpose perfectly, and it has been so for a number of years, you may not lose anything by trying your luck. But you will only truly win if your current system is actually not enough for your needs. And not the camera you own, but the whole system, the whole lineup of equipment on offer. For example, a Canon 5D Mark III is significantly better in most respects than my old D700. However, my D700 also happens to be sufficient for my uses at this time. More than that, should I outgrow that camera, the Nikon system I chose has newer and more capable equipment that leaves no reason for me to make a jump to Canon. I would say exactly the same thing if I had chosen Canon eight years ago too – it’s not really about these two specific manufacturers (I merely chose them as the most obvious and easy-to-compare examples), but camera manufacturers in general. So here is an advice: to find out whether you actually need to switch to a different manufacturer, or if the issue is somehow different and requires a different solution, stop reading about new equipment. Go out and use yours. See if there is anything that’s really missing, and not just “missing” because rivals have it.

    • أهمية المشاعر

      لم أعتقد قط أن الأدوات يجب أن تكون مجرد أدوات، وكانت وجهة نظري دائمًا هي أنه حتى الارتباط الشخصي البسيط يمكن أن يؤدي إلى أشياء جيدة. حتى لو كان مجرد الرغبة في استخدام الأدوات المذكورة في كثير من الأحيان. أتوقع أن الكثير منكم قد يختلف معي، ولكن هناك شيء يصعب الجدال بشأنه: استخدام أدوات لا تعجبك في الواقع (مثل الشعور بشيء سلبي تجاهها) سيؤدي إلى تدمير التجربة والعملية. لذا فإن المشاعر مهمة. أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتني إلى اختيار Fujifilm (وأنا لا أخشى الاعتراف بذلك)، هو التصميم. أعتقد أن X-Pro1 منتج جميل، كما هو الحال مع X100S، وكذلك X-E2؛ وتعلمت أن أقدر الأشياء المصممة بشكل جميل. إنه أبعد ما يكون عن كونه الجانب الأكثر أهمية في النظام بالنسبة لي. بعيد جدا عنه. ومع ذلك، فهذا هو الشيء الذي يجعلني أحب المعدات بشكل أفضل قليلاً، وأستمتع باستخدامها أكثر مما كنت سأفعل بخلاف ذلك.

      بوكيه عيد الميلاد، تم التقاطه باستخدام Nikon Df

      ومن ناحية أخرى، هناك علامة تجارية معينة أفضل عدم ذكرها (لتجنب احتمال الإساءة إلى شخص ما) والتي أصدرت كاميرا واحدة فقط أعجبتني حقًا. لا علاقة له بالشركة المصنعة نفسها أو بمدى جودة الكاميرات وتطورها. لم أرغب مطلقًا في امتلاك إحدى هذه الأدوات – فهي لا تنقر معي. هناك احتمال أن أتوصل إلى نتيجة جيدة باستخدام كاميرات هذه الشركة المصنعة، نظرًا لأنها من وجهة نظر موضوعية بحتة، تعد أدوات رائعة. لكنني لا أحبهم، رغم أن ذلك قد يبدو سخيفًا. إنه ليس نقدًا، بل مجرد شعور شخصي، أو عدم وجوده.

      باختصار، ركز على المعدات التي تحبها بالفعل. لا تجعل المودة أكثر أهمية مما ينبغي – لا أعتقد حقًا أنه يجب على المصور الرياضي استخدام أحد موديلات Olympus PEN بدلاً من كاميرا DSLR لمجرد أنها أكثر أناقة. ومع ذلك، فإن امتلاك واستخدام المعدات التي تحبها حقًا لن يكون إلا بمثابة حافز لاستخدامها أكثر للغرض الذي اشتريتها من أجله في المقام الأول، وهو أمر جيد دائمًا.

      Sentiments Matter

      I never thought that tools should be just tools – my perspective has always been that even a slight personal attachment can lead to good things. Even if merely a wish to use the said tools more often. Many of you would disagree, I expect, but here is something that’s quite difficult to argue with: using tools that you actually don’t like (as in, feel something negative towards) will ruin the experience and the process. So sentiments do matter. One of the main reasons I chose Fujifilm (and I am not afraid to admit), was the design. I think the X-Pro1 is a beautiful product, as is the X100S, as is the X-E2; and I learned to appreciate beautifully designed objects. It is far from being the most important aspect of the system for me. Very far from it. And yet it is something that makes me like the gear that bit better, and enjoy using it more than I would otherwise.
      Christmas Bokeh, Captured with Nikon Df
      On a different note, there is a certain brand I would rather not mention (to avoid potentially offending someone) that has released just one camera that I really liked. It has nothing to do with the manufacturer itself or how good and advanced the cameras are. I just never wanted to own one of those tools – they don’t click with me. There is a chance I would come up with as good of a result with this manufacturer’s cameras, since from a purely objective point of view, those are great tools. But I don’t like them, as silly as that may sound. It is not criticism, just a personal sentiment, or lack of one.

      In short, focus on equipment you actually like. Don’t make affection more important than it should be – I really don’t think a sports photographer should be using one of Olympus PEN models rather than a DSLR just because they are more stylish. And yet owning and using equipment you really like will only serve as a stimulus to use it more for the purpose you bought it for in the first place, which is always a good thing.

    • نظامان ليس بالأمر السيئ

      تعتبر أنظمة الكاميرات المدمجة بمثابة نسمة من الهواء المنعش في صناعة الكاميرات. إذا كان لديك، قبل الطفرة الكاملة للكاميرات غير المزودة بمرآة، خيار بين أنظمة DSLR مختلفة ولكنها متشابهة جدًا في الأساس (مما جعل امتلاك نظامين DSLR أمرًا لا معنى له في كثير من الحالات)، فإن الكاميرات غير المزودة بمرآة من Olympus وSony وFujifilm وغيرها من الشركات المصنعة تقدم شيئًا مختلفًا حقًا . ليس أفضل، وليس أسوأ – أنا لا أؤمن بمثل هذه التعميمات. ولكن مختلفة. تتمتع الكاميرات عديمة المرآة بنقاط القوة والضعف عند مقارنتها بكاميرات DSLR. والأهم من ذلك، يبدو أن النظامين يكملان بعضهما البعض بشكل جيد للغاية. يمنحك أحدهما حجمًا ووزنًا صغيرين، بينما يوفر الآخر أداءً وسرعة يمكن الاعتماد عليهما ولا هوادة فيهما في أي موقف.

      قوس قزح كامل، تم التقاطه بكاميرا Fuji X-E1

      الآن، إذا كنت تمتلك كاميرا واحدة فقط وهي كافية لاحتياجاتك، فسيتعين عليك اتخاذ الاختيار الصعب – ليس فقط تحديد الشركة المصنعة، ولكن أيضًا تحديد نوع الكاميرا التي تحتاجها. وهذا يعني أنه سينتهي بك الأمر بالاختيار بين الكاميرا بدون مرآة وكاميرات DSLR في مرحلة ما. ومع ذلك، إذا كنت بحاجة أو تخطط لامتلاك كاميرتين وتحب نظام DSLR الحالي الخاص بك، ولكنك تعتقد أيضًا أنه يمكنك حقًا استخدام كاميرا بدون مرآة، على سبيل المثال، للتصوير الفوتوغرافي أثناء السفر، فافعل ذلك بكل الوسائل. أستخدم الآن Fujifilm وNikon، وسيكون من الصعب علي أن أقول أيهما هو النظام “الرئيسي” – أجد أن Nikon أكثر أمانًا ويمكن الاعتماد عليه أثناء حفلات الزفاف (على الرغم من أن هذا مجرد شعور غير مدعوم بالحقائق)، بينما يبدو أن Fujifilm أكثر غرابة وسرية ومتعة في الاستخدام، خاصة في العمل الشخصي وغير الرسمي. ومن المنطقي أكثر بالنسبة لي أن أمتلك كاميرا Fujifilm وNikon، بدلاً من اثنتين من كاميرات Nikon DSLR.

      مدخنو المطاعم، تم التقاطها بكاميرا Fuji X-E2

      هل هناك أي سلبيات حقيقية لامتلاك نظامين؟ السبب الرئيسي هو كمية الملحقات والبطاريات وأجهزة الشحن المخصصة التي لا يمكن استبدالها، بالإضافة إلى التكلفة المتزايدة المحتملة. قد تكون المعالجة اللاحقة أيضًا مشكلة، نظرًا لأن ملفات RAW المختلفة تتفاعل بشكل مختلف مع نفس التعديلات.

      Two Systems Is Not A Bad Thing

      Compact camera systems are a breath of fresh air in the camera industry. If before the whole boom of mirrorless cameras you had a choice of different, but essentially very similar DSLR systems (which made owning two DSLR systems rather pointless in many cases), mirrorless cameras from Olympus, Sony, Fujifilm and other manufacturers offer something truly different. Not better, not worse – I don’t believe in such generalizations. But different. Mirrorless cameras have their strengths and weaknesses when compared to DSLRs. More importantly, the two systems seem to complete one another very well. One gives you diminutive size and weight, while the other delivers dependable, uncompromising performance and speed in any situation.
      Full Rainbow, Captured with Fuji X-E1
      Now, if you only own one camera and it is enough for your needs, you’ll have to make the difficult choice – decide not only on the manufacturer, but also on the type of camera you need. So that means you will end up choosing between mirrorless and DSLR at some point. If, however, you need or plan to own two cameras and like your current DSLR system, but also think you could really use a mirrorless camera for, say travel photography, by all means go for it. I now use Fujifilm and Nikon, and I would be hard pressed to say which one is the “main” system – I find Nikon to be safer and more dependable during weddings (although that is merely an unsupported-by-facts feeling), while Fujifilm seems to be more quirky, discreet and fun to use, especially for personal and casual work. And it makes more sense for me to own a Fujifilm and a Nikon, rather than two Nikon DSLR camera bodies.
      Restaurant Smokers, Captured with Fuji X-E2
      Are there any real downsides to owning two systems? The main one is the amount of bespoke accessories, batteries and chargers that can’t be interchanged, as well as the potentially increased cost. Post-processing might also be an issue, since different RAW files react differently to the same adjustments.

    • مسألة السعر

      هناك اعتقاد عام بأن تغيير نظام إلى آخر أمر مكلف، وهذا الاعتقاد بالذات هو أيضًا بمثابة المحطة الرئيسية، حيث يمنع الكثير من المصورين من القيام بذلك فعليًا. في بعض الأحيان، أنها مكلفة حقا. لكنني ما زلت أسميها أسطورة. لماذا؟ السبب الذي يجعل الكثيرين يميلون إلى تصنيف تبديل أنظمة الكاميرا على أنه مكلف، هو أن المصورين عادة لا يفكرون في شراء المعدات المستخدمة، على الرغم من أن المعدات التي يبيعونها هي كذلك.

      إذا كنت تقوم بالتبديل إلى نظام آخر، فسينتهي بك الأمر ببيع أجهزتك القديمة. الآن، نظرًا لأن معداتك القديمة كانت بالفعل “قديمة”، كما هو الحال في – مستعملة وليست جديدة تمامًا، فسيكون الاختيار المنطقي هو… شراء النظام المختلف المستخدم أيضًا. وبعبارة أخرى، استبدال المعدات المستعملة من مصنع واحد بالمعدات المستعملة من مصنع آخر. والتي، بالنظر إلى نفس الحالة والفئة وجيل المعدات، يجب أن تكون متشابهة جدًا في السعر. قد يكون أرخص قليلا أو أكثر تكلفة قليلا، ولكن ليس بشكل مفرط. ولكن إذا قمت ببيع النظام القديم واخترت أدوات جديدة تمامًا، فسوف ينتهي بك الأمر إلى إنفاق المزيد. إذا فكرت في الأمر، فهو مشابه جدًا لتحديث كل قطعة من المعدات التي تمتلكها إلى نسخة جديدة تمامًا. وهو ما سيكون مكلفًا أيضًا. في الأساس، في مثل هذه الحالة، لا يدفع المرء فقط مقابل تغيير نظامه، والذي لا ينبغي أن يكلف كل هذا القدر من المال، ومن المحتمل أن يسترد بعضًا من الاستثمار الأولي – بل يدفع المرء أيضًا مقابل الحصول على معدات جديدة تمامًا، وهذا هو السبب تشعر بالأثر المالي على محفظتك.

      Dead Horse Point Sunrise، تم التقاطها بكاميرا Sony A77

      ضع في اعتبارك أن هناك جانبًا سلبيًا لشراء المعدات المستعملة. أولاً، من الممكن دائمًا أن تتعرض للغش إذا لم تكن حذرًا (اقرأ مقالنا حول شراء الكاميرات المستعملة وشراء العدسات المستعملة). ثانيًا، قد يستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على كل قطعة من المجموعة التي تحتاجها في حالة جيدة.

      The Question of Price

      It is a general belief that changing a system to another is expensive, and this very belief also serves as the main stop, holding so many photographers from actually doing it. Sometimes, it really is expensive. But I would still call it a myth. Why? The reason why so many tend to label switching camera systems as expensive, is because photographers usually don’t think about buying equipment used, even though the equipment they are selling is.

      If you are switching to another system, you end up selling your old equipment. Now, given that your old equipment was indeed “old”, as in – used and not brand new, the logical choice would be to…buy the different system used, too. In other words, exchange used equipment of one manufacturer into used equipment of another. Which, given the same condition, class and generation of equipment, should prove to be very similar in price. It may be a little bit cheaper or a little bit more expensive, but not excessively so. But if you sell the old system and go for brand new tools, you end up spending way more. If you think about it, it is very similar to updating every single piece of gear that you own to a brand new copy. Which, too, would be expensive. Basically, in such a case, one is paying not just for changing their system, which really should not cost all that much and could potentially even refund some of the initial investment – one is also paying for receiving brand new equipment, and that is why you feel the financial impact on your wallet.
      Dead Horse Point Sunrise, Captured with Sony A77
      Mind you, there is a downside to purchasing used equipment. First, you can always get cheated if you are not careful (read our article about buying used cameras and buying used lenses). Second, it may take a while to find each piece of the kit that you need in good condition.

    • الكلمات الأخيرة

      إن اتخاذ قرار بشأن التبديل إلى نظام كاميرا مختلف أم لا ليس بالمهمة السهلة. يتطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الموضوعية لفصل الأسباب الحقيقية عن الشعور الزائف غالبًا بأن “العشب أكثر اخضرارًا على الجانب الآخر”، بالإضافة إلى ترويض الإثارة والفضول التي تميل في النهاية إلى التلاشي. والحقيقة هي أن مثل هذه الخطوة نادرا ما تكون ضرورية حقا. وفي معظم الحالات، أنصح الشخص ببساطة بالخروج وإطلاق النار. لكن هناك استثناءات بالطبع. إذا كنت تعلم أن أسبابك حقيقية ومهمة، بغض النظر عما إذا كانت تستند إلى الحاجة إلى أداء أفضل أو مشاعر خالصة تجاه علامة تجارية معينة، فلا تتردد في القيام بذلك. فقط تذكر، بمجرد أن يكون لديك كاميرا وعدسة مثبتة عليها، لا يهم المنافسون ولا يهم الأنظمة الأخرى. ما تفعله بالأدوات التي تمتلكها – هذا هو المهم. وفي النهاية، دائمًا ما تكون النصيحة نفسها: اخرج وأطلق النار والأهم من ذلك أن تتعلم.

      Final Words

      Deciding on whether to switch to a different camera system or not is not an easy task. It takes a lot of objectivity to separate real reasons from the often false “grass is greener on the other side” feeling, as well as to tame excitement and curiosity that eventually tends to wear off. Truth be told, such a move is rarely truly necessary. And in most cases, I would simply advise one to go out and shoot. But there are exceptions, of course. If you know your reasons are real and important, regardless whether they are based on the need of better performance or pure sentiment towards a particular brand, don’t hesitate to do it. Just remember, once you have a camera and a lens mounted on it, rivals don’t matter and other systems don’t matter. What you do with the tools you own – that is what’s important. In the end, it is always the same advice: go out, shoot and most importantly learn.

  • مسيرة المصور الكندي: جاسون بولاك The Photographer Jason Polack- إعداد: معروف

    • اضغط على الصورة لعرض أكبر.  الإسم: 1707155532759.jpg  مشاهدات: 0  الحجم: 4.8 كيلوبايت  الهوية: 190898
      المصور جاسون بولاك
      The Photographer Jason Polackجيسون بولاك

      هو مصور الطيور والحياة البرية من أوتاوا، كندا. لقد كان مهتمًا بالتصوير الفوتوغرافي منذ أن حصل على كاميرا فيلم يمكن التخلص منها عندما كان طفلاً صغيرًا. دفعته مسيرته المهنية كعالم رياضيات إلى الانتقال إلى أستراليا في عام 2016، حيث بدأ يرى الببغاوات الملونة. لقد جذبته بعض اللقطات غير الرسمية بعدسة غير مناسبة تمامًا للطيور، والآن أصبح تصوير الحياة البرية هو شغفه الأكبر. يحب جايسون إظهار جمال الحيوانات للعالم من خلال التصوير الفوتوغرافي، وأحد أهداف حياته هو تصوير خمسة آلاف نوع من الطيور. يمكنك رؤية المزيد من أعمال جيسون على موقعه على الإنترنت أو على قناته على اليوتيوب.Jason Polak is a bird and wildlife photographer from Ottawa, Canada. He has been interested in photography ever since he received a disposable film camera as a small child. His career as a mathematician led him to move to Australia in 2016, where he started seeing colorful parrots. A few casual shots with a lens completely unsuitable for birds got him hooked, and now wildlife photography is his biggest passion. Jason loves to show the beauty of animals to the world through photography, and one of his lifelong goals is to photograph five thousand species of birds. You can see more of Jason’s work on his website or on his YouTube channel.

    • جاسون بولاك يعرف بنفسه:
      اسمي الدكتور جيسون بولاك. أحب التصوير الفوتوغرافي وأعتقد أيضًا أن المجتمع به عيوب كبيرة، ولكن ليس لمعظم الأسباب العشوائية التي يقدمها الناس اليوم. يبدو أن الجميع تقريبا ينتقدون المجتمع باعتباره شيئا يمكن تغييره في إطار التقدم التكنولوجي، الذي أعتقد أنه معيب بشكل أساسي.Jason Polak introduces himself:
      My name is Dr. Jason Polak. I like photography and I also believe society is deeply flawed, but not for most of the random reasons that people give out today. Almost everyone seems to criticize society as something that can be changed within the framework of technological progress, which I believe is fundamentally flawed.
    • Coming back to a favourite branch in Tucson

    • In the quiet fields of Itamonte, São Paulo

    • A Mallard on a slow river at Carleton University

    • Yellow-eyed Junco hopping in a serene forest

  • كتبت (هيبا) في فوتوغرافيا المؤثّر الإنسان .. يقود تأثير الصورة والنص

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٣-٢٢٢٦٢٤_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	48.3 كيلوبايت 
الهوية:	191106
    فوتوغرافيا
    المؤثّر الإنسان .. يقود تأثير الصورة والنص

    في معرض الحديث عن سيادة التأثير ننتقل إلى المنافس الثاني للصورة (والمواد البصرية بشكل عام) ألا وهو المؤثرون البشر في كثيرٍ من الصيغ والتركيبات.

    إن المُؤثّر الإنسان مع ما يقوم به من أبحاث ومع ما يقرؤوه من بواطن، هو الملك المتوّج القادم على عرش سيادة التأثير، والسبب أن المنصات التي توفرت أتاحت لهؤلاء ميداناً لم يكن متوفراً من قبل ! فمن اجتهد منهم في بناء المحتوى بشكل موّثق ودقيق وتلمّس مواضيع جادة أو هزلية ولكنها تمس واقع الناس وحياتهم فقد ضمن مكانته العليّة.

    المُؤثرون كانوا يوماً من الخطباء وكثير منهم كانت خطاباتهم صوتية فقط ولكنها فصيحة وتتلاعب بالمشاعر، وأحسنوا يومها تطويع هذه الأدوات مع تهيئة سلطوية للأجواء فتربعوا على العرش ! ولكن اليوم لم يعدّ لهذا الصنف تأثيره فما أسهل أن يشب الجمهور عن الطوق ويخرج ليبحث خارج حدود الهيمنة والسلطوية عن الحقيقة.

    الانفجار المعلوماتي والوفرة المعرفية أرغمت من يريد أن يقدّم نفسه كمّؤثر على تحري الدقة والبحث الطويل والإعداد الجيد مع فريق عمل ولم تعد تكفيه الفصاحة ولا الصورة الحصرية ولا الفيديو المُعدّ مسبقاً أو بالتنسيق مع أبطاله فكلها مواد قابلة للكشف والتحليل.

    جانب آخر كان جيل سابق من المُؤثرين يتبناه وهو تناول الموروث الذي لا يُمس ! وهذا أيضأً خلع ثوب قدسيته أمام خطابات العقل وساحات الحوار المفتوحة ولم يعد له حرمته القديمة، فهي الأخرى أصبحت برسم الحوار والنقاش والنقد.

    فلاش:

    الإنسان بما تحلى به من مرونة وتكيّف .. قاد الصورة والنص باتجاهات التأثير التي يريدها

    جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

    www.hipa.ae
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٢١٣-٢٢٢٦٢٤_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	48.3 كيلوبايت 
الهوية:	191105

  • كتبت ( هيبا ) في فوتوغرافيا النص والصورة والتأثير..من يتربع على عرش السيادة؟ – (2-2)

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٢٠٥-٠٨٤٧٠٥_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	62.8 كيلوبايت 
الهوية:	190731
    فوتوغرافيا
    النص والصورة والتأثير …. من يتربع على عرش السيادة؟ – (2-2)

    نبدأ من حيث انتهينا بأن أول المنافسين الجديدين على عرش سيادة التأثير هو التزييف العميق أو الفن الرقمي باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، فهل لهذا المنافس حظ في التربع المستقر؟

    المتابع لما شهده هذا الميدان من تطورات متسارعة خلال الأشهر القلية الماضية يُوقن أنه تجاوز التوقعات بفارق كبير، وأن القادم ربما يكون أدهى وأمرّ، فالكثير من أدوات الفن الرقمي أو بالأحرى التلاعب الرقمي رغم أن مخرجاته قد تندرج في كثير من الحالات تحت بند الفن قدمت لنا فناً موازياً للفن البشري ورغم أنه يعتمد على مهندسي التوجيه (البرمجة)وصياغة الأوامر والكلمات التي يجب أن تُعطى لتلك الأدوات وتتفاوت النتائج تبعاً لدرجة الإتقان في هندسة الكلمات والتعليمات إلا أن الحقيقة الدامغة تقول أن “بيكاسو” و”جيفانشي” لم يعودا أيقونات الرسم المتفردين وكذلك “ستيف مكاري” و”آندي آدمز” و”فرانس لانتيغ” خرجوا من قائمة المصور الأوحد، فأدوات الفن الرقمي المُعزّزة بالذكاء الصناعي أزاحتهم بكل اقتدار.

    نعم، للمسألة وجوه أخرى، لا يمكن لأية أداة أن تزيح الإنسان وإبداعه ولكننا نتحدث عن التربع على العروش، فهو لم يعد دائماً، وعلى الإنسان المصور والإنسان الفنان أن يجد لنفسه وهو قادر مسارات أخرى يخرج فيها عن الرتيب والموروث ليبقى دائماً سبّاقاً وخارج قاعدة بيانات هاتيك البرامج والأدوات، فلا تستطيع تقليده ولا محاكاته وبالتالي تنحني أمامه مبايعةً له بالسيادة.

    فلاش

    التفرّد الإنساني …. المتفوق على ماضيه وحاضره هو الضامن للمحافظة على عرش السيادة

    جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

    www.hipa.ae

  • ما هي المعدات الموصى بها لتصوير الماكرو Recommended Equipment for Macro Photography – إعداد: غدير معروف

    • المعدات الموصى بها للتصوير الماكرو Recommended Equipment for Macro Photography

      المعدات الموصى بها للتصوير الماكرو
      Recommended Equipment for Macro Photographyعلى الرغم من أنه قد يكون من الصعب التقاط صور ماكرو جيدة، إلا أنه ليس من الضروري أن تكون باهظة الثمن. في الواقع، يمكن أن تكلف المجموعة الكاملة من مستلزمات التصوير الفوتوغرافي الكلي أقل من 100 دولار. تتناول هذه المقالة المعدات الموصى بها لالتقاط صور ماكرو رائعة، بدءًا من القيم الجيدة وحتى المعدات المتطورةAlthough it can be tough to take good macro photos, it doesn’t have to be expensive. In fact, a full kit of macro photography necessities can cost less than $100. This article covers my recommended equipment for taking great macro photos, from good values to high-end gear.

    • جدول المحتويات

      توصيات الكاميرا للتصوير الفوتوغرافي الماكرو اعتبارات عدسة الماكرو كيفية الحصول على التكبير 1: 1 – أنواع مختلفة من عدسات الماكرو أنابيب التمديد عدسة الماكرو القديمة عدسة ماكرو الحديثة لطرف ثالث عدسة ماكرو الحديثة للطرف الأول ملخص العدسات معدات الإضاءة الموصى بها ضوء الحلقة دليل فلاش (غير TTL) رأس فلاش TTL ومضات مزدوجة أو متعددة سريع- إعادة تدوير الفلاش أهمية الناشرون ملخص الإضاءة الموصى به ملحقات أخرى مفيدة حامل ثلاثي القوائم قضبان ماكرو تركيز الهليكون / مكدس زيرين معدات الاستوديو معدات متخصصة
      الخاتمة

      Table of Contents

    • توصيات الكاميرا للتصوير الماكرولا تحتاج إلى كاميرا DSLR أو كاميرا بدون مرآة من أفضل الطرازات للحصول على صور ماكرو رائعة. لا يزال من المهم الحصول على كاميرا ذات عدسات قابلة للتبديل، ولكن أبعد من ذلك، فإن الاختلافات بين الكاميرات ليست واضحة كما هي الحال في أنواع التصوير الفوتوغرافي الأخرى.

      السبب ذو شقين. أولاً، بالنسبة لمعظم التصوير الفوتوغرافي المقرب، ستكون عند فتحات ضيقة مثل f/11 أو f/16 للحصول على عمق مجال كافٍ. تحتوي هذه الفتحات على ما يكفي من الحيود مما يجعل الحدة لديك محدودة بالفعل بغض النظر عن العدسة أو الكاميرا التي تستخدمها. الاختلافات بين كاميرا بدقة 24 ميجابكسل وكاميرا بدقة 45 ميجابكسل، على سبيل المثال، أصغر بكثير في هذه الفتحات.

      والسبب الآخر هو أن مستشعرات الاقتصاص تعمل بشكل رائع في تصوير الماكرو، على الأقل إذا كنت تريد التقاط صور قريبة جدًا. تتمتع الكاميرا ذات الإطار الكامل بدقة 36 ميجابكسل وكاميرا APS-C بدقة 16 ميجابكسل بنفس كثافة البكسل تقريبًا، مما يعني أن لديهم نفس القدرة تقريبًا على حل التفاصيل الدقيقة. بمعنى آخر، إنه مشابه للوضع بالنسبة لتصوير الحياة البرية؛ يفضل العديد من مصوري الحياة البرية كاميرا بمستشعر اقتصاص بدقة 24 ميجابكسل على كاميرا كاملة الإطار بدقة 24 ميجابكسل من أجل الحصول على كثافة بكسل أعلى.

      لا أقول إن مستشعر الاقتصاص أفضل للتصوير الفوتوغرافي الماكرو من مستشعر الإطار الكامل، ولكن الاختلافات أقل وضوحًا مما هي عليه في الأنواع الأخرى مثل الصور الشخصية. وينطبق الشيء نفسه على أجهزة الاستشعار ذات الدقة المنخفضة. من المؤكد تقريبًا أن أي كاميرا لديك بالفعل كافية.

      كاميرا نيكون D7000 + 105 مم f/2.8 @ 105 مم، ISO 1250، 1/250، f/22.0

      Camera Recommendations for Macro Photography

      You don’t need a top-of-the-line DSLR or mirrorless camera in order to get great macro photos. It’s still important to get a camera with interchangeable lenses, but beyond that, the differences between cameras aren’t as pronounced as they are in other genres of photography.

      The reason is twofold. First, for most macro photography, you’ll be at narrow apertures like f/11 or f/16 in order to get enough depth of field. Those apertures have enough diffraction that your sharpness is already limited no matter what lens or camera you use. The differences between, say, a 24 megapixel camera and a 45 megapixel camera are much smaller at these apertures.

      The other reason is that crop sensors work great for macro photography, at least if you’re going for extreme closeups. A 36 megapixel full-frame camera and a 16 megapixel APS-C camera have about the same pixel density, which means they have about the same capability to resolve close details. In other words, it’s similar to the situation for wildlife photography; many wildlife photographers prefer a 24 megapixel crop-sensor camera over a 24-megapixel full-frame camera in order to get a higher pixel density.

      I’m not saying a crop sensor is better for macro photography than a full-frame sensor, but the differences are less pronounced than in other genres like portraiture. Same goes for a lower-resolution sensor. Whatever camera you already have is almost certainly enough.
      NIKON D7000 + 105mm f/2.8 @ 105mm, ISO 1250, 1/250, f/22.0

    • اعتبارات عدسة الماكرو

      بدلاً من الكاميرا، فإن أهم قطعة من معدات تصوير الماكرو هي العدسة. إليك الأشياء التي أوصي بالتفكير فيها عند اتخاذ قرار بشأن عدسة تصوير الماكرو.

      أولاً، احصل على عدسة ذات قدرة تكبير عالية. تدعي بعض العدسات (خاصة عدسات التكبير/التصغير الرخيصة) أنها عدسات “ماكرو” عندما تصل نسبة تكبيرها إلى 1:3 أو 1:2 فقط. ابحث عن عدسة يمكن أن يصل تكبيرها إلى 1:1 أو أكثر. (إذا لم تكن على دراية بما يعنيه هذا، فاطلع على مقالتنا حول التكبير.)

      ثانيًا، قم بإعطاء الأولوية للعدسات ذات مسافة عمل جيدة. مسافة العمل هي مقدار المساحة المتوفرة بين الجزء الأمامي من العدسة وموضوع التصوير الفوتوغرافي الماكرو. تحتوي العديد من عدسات الماكرو على بضع بوصات / سنتيمترات فقط بين عدستك وموضوعك. وهذا يجعل من السهل حجب الضوء الطبيعي أو تخويف هدفك. تتمتع العدسات ذات البعد البؤري الأطول دائمًا بمسافة عمل أكبر. ولهذا السبب أوصي بعدسة مقاس 90 مم أو أطول.

      ثالثًا، اختر بين التركيز اليدوي وعدسة التركيز التلقائي. لا تزال عدسات التركيز البؤري التلقائي رائعة إذا كنت تخطط لاستخدام العدسة للعمل غير الماكرو (أو صور قريبة أكثر عمومية لموضوعات أكبر مثل السحالي). ولكن عند التكبير الأعلى، غالبًا ما يؤدي التركيز البؤري التلقائي إلى عدد أقل من عمليات الحفظ مقارنة بالتركيز اليدوي. يمكنك قراءة المزيد حول تقنية التركيز التي أوصي بها في هذه المقالة: كيفية التركيز في تصوير الماكرو.

      رابعًا، اكتشف ما إذا كانت العدسة التي تفكر فيها تحتوي على وصلات إلكترونية أم لا. بعض عدسات الماكرو التابعة لجهات خارجية (مثل تلك الموجودة في Venus Optics) ميكانيكية تمامًا. وهذا يعني أنه لا يمكنك تغيير فتحة العدسة باستخدام قرص التحكم الموجود على الكاميرا – فقط حلقة فتحة العدسة الموجودة على العدسة. وهذا يعني أيضًا أنك لن تحصل على بيانات EXIF ​​الكاملة (على سبيل المثال، سيتم تسجيل فتحة العدسة بتنسيق f/0.0 في البيانات الوصفية للصورة). والأهم من ذلك، أن هذا يعني أن الصورة في عدسة الكاميرا أو العرض المباشر ستكون خافتة جدًا عند استخدام فتحات مثل f/11 أو f/16 أو f/22. نظرًا لأن هذه الفتحات شائعة في التصوير الفوتوغرافي الماكرو، فقد يمثل ذلك مشكلة كبيرة، خاصة في كاميرا DSLR بدلاً من الكاميرا التي لا تحتوي على مرآة. إنه يشبه الضغط باستمرار على زر معاينة عمق المجال باستمرار. يجعل التركيز اليدوي أكثر صعوبة.

      خامسًا، فكر في السمات العرضية المختلفة للعدسة. هل فيه خاصية تثبيت الصورة أم لا؟ (على الرغم من أن تثبيت الصورة لا يعمل عادةً بشكل جيد عند التكبير العالي على أي حال.) ما مدى ثقل العدسة؟ هل هو التركيز الداخلي أم أن البرميل يمتد كلما ركزت بشكل أقرب؟ ما مدى جودة أداء العدسة من حيث الحدة والبوكيه والانحراف اللوني وميزات جودة الصورة الأخرى؟ كل هذه الأشياء مهمة، على الرغم من أنها ليست في العادة بنفس أهمية الاعتبارات الأربعة الأخرى.

      الآن دعونا نلقي نظرة على الفئات المختلفة لعدسات الماكرو المتوفرة.

      كاميرا NIKON Z7 + IRIX مقاس 150 مم f/2.8 @ 150 مم، ISO 640، 1/400، f/11.0

      Macro Lens Considerations

      Rather than the camera, the most important piece of equipment for macro photography is the lens. Here are the things I recommend thinking about when deciding on a macro photography lens.

      First, get a lens with a high maximum magnification. Some lenses (especially cheap zooms) claim to be “macro” when they only go to 1:3 or 1:2 magnification. Look for a lens that can reach 1:1 magnification or more. (If you’re not familiar with what this means, check out our article on magnification.)

      Second, prioritize lenses with a good working distance. Working distance is how much room you have between the front of your lens and your macro photography subject. Many macro lenses only have a few inches / centimeters between your lens and your subject. This makes it easy to block natural light or scare away your subject. Lenses with a longer focal length almost always have more working distance. That’s why I recommend a 90mm lens or longer.

      Third, decide between a manual focus versus autofocus lens. Autofocus lenses are still nice if you plan to use the lens for non-macro work (or more general closeup photos of bigger subjects like lizards). But at higher magnifications, autofocus often results in fewer keepers than manual focus. You can read more about the focusing technique I recommend in this article: how to focus in macro photography.

      Fourth, figure out if the lens you’re considering has electronic contacts or not. Some third-party macro lenses (like those from Venus Optics) are totally mechanical. This means you cannot change aperture with the command dial on your camera – only the aperture ring on the lens. It also means you don’t get full EXIF data (i.e., your aperture will be recorded as f/0.0 in the image’s metadata). And, most importantly, it means that the image in your viewfinder or live view will be very dim when using apertures like f/11, f/16, or f/22. Given that those are common apertures for macro photography, this can be a significant problem, especially on a DSLR rather than a mirrorless camera. It’s like holding down the depth of field preview button constantly. It makes manual focusing much more difficult.

      Fifth, think about the various incidental features of the lens. Does it have image stabilization or not? (Though image stabilization usually doesn’t work well at high magnifications anyway.) How heavy is the lens? Is it internal focus, or does the barrel extend as you focus closer? How well does the lens perform in terms of sharpness, bokeh, chromatic aberration, and other image quality features? All of these things are important, although usually not as much as the other four considerations.

      Now let’s take a look at the different classes of macro lenses available.
      NIKON Z7 + IRIX 150mm f/2.8 @ 150mm, ISO 640, 1/400, f/11.0

    • كيفية الحصول على نسبة تكبير 1:1 – أنواع مختلفة من عدسات الماكرو

      هناك العديد من الطرق للحصول على تكبير بنسبة 1:1 في تصوير الماكرو. في حين أن الحل الأكثر وضوحًا هو استخدام عدسة ماكرو مخصصة، يمكنك أيضًا:

      استخدم أنابيب تمديد أو منفاخ على عدسة واسعة أو عاديةاعكس العدسة العريضة أو العاديةاعكس العدسة العريضة أو العادية على خيوط الفلتر في العدسة المقربة استخدم محولات التقريب على عدسة تتمتع بالفعل بقدرات تقريب جيدة استخدم مرشح ماكرو بقوة ديوبتر قوية بما يكفي ل تصل إلى 1:1

      تحتوي أنابيب التمديد على أقل عدد من العيوب في هذه الطرق، مع عدم وجود أي ضرر على جودة الصورة بفضل عدم وجود عناصر زجاجية. كما أنها أقل تكلفة (حتى لو أنفقت مبلغًا إضافيًا للحصول على واحدة تحتوي على عدسات لاصقة إلكترونية) ويجب أن تعمل مع أي عدسات لديك تقريبًا. لا تزال الطرق الأخرى لها مكانها، ولكن ما لم يكن لديك شيء ضد أنابيب التمديد، فمن هنا سأبدأ.

      يترك هذا أربعة مستويات من التوصيات لعدسة التصوير الفوتوغرافي الكلية:

      1. أنابيب التمديد

      الايجابيات:

      رخيص. حوالي 20 دولارًا أمريكيًا للمجموعة بدون جهات اتصال إلكترونية، و80 دولارًا أمريكيًا مع جهات اتصال إلكترونية (مما يسمح بالتركيز التلقائي والتحكم التلقائي في الفتحة وبيانات EXIF) جودة صورة جيدة. عدم وجود عناصر زجاجية يعني عدم فقدان الحدة. ستحظى صورك بنفس جودة الصورة التي تتمتع بها العدسة عادةً عند أقرب مسافة تركيز

      سلبيات:

      فقدان التركيز اللامتناهي. عندما يتم توصيل أنبوب التمديد، تفقد القدرة على التركيز على المسافة. ومن المحتمل أن تكون مسافة العمل صغيرة. كلما كانت الزاوية الأوسع للعدسة التي تقوم بتكييفها، كان من الأسهل الحصول على تكبير عالي باستخدام أنابيب التمديد، ولكن أيضًا قلت مسافة العمل لديك (أي المسافة بين مقدمة العدسة وموضوعك). مشاكل الجودة عند تكديس أنابيب التمديد. إذا كنت بحاجة إلى أكثر من أنبوبين أو ثلاثة أنابيب، فقد يصبح إعدادك متذبذبًا جدًا.

      How to Get 1:1 Magnification – Different Types of Macro Lenses

      There are many ways to get 1:1 magnification in macro photography. While the most obvious solution is to use a dedicated macro lens, you could also:

      • Use extension tubes or bellows on a wide or normal lens
      • Reverse a wide or normal lens
      • Reverse a wide or normal lens onto the filter threads of a telephoto
      • Use teleconverters on a lens that already has good close-up capabilities
      • Use a macro filter with a strong enough diopter strength to reach 1:1

      Extension tubes have the fewest drawbacks of these methods, with no image quality penalty thanks to the lack of glass elements. They’re also on the cheaper side (even if you spend extra to get one with electronic contacts) and should work with almost any lenses you have. The other methods still have their place, but unless you have something against extension tubes, that’s where I’d start.

      This leaves four tiers of recommendations for your macro photography lens:
      1. Extension Tubes

      Pros:

      • Cheap. About $20 for a set without electronic contacts, $80 with electronic contacts (allowing autofocus, auto aperture control, and EXIF data)
      • Good image quality. No glass elements means no loss in sharpness. Your photos will have the same image quality as the lens usually does at its closest focusing distance

      Cons:

      • Loss of infinity focus. When an extension tube is attached, you lose the ability to focus in the distance.
      • Potentially small working distance. The wider-angle the lens you’re adapting, the easier it is to get high magnification with extension tubes, but also the less working distance you’ll have (i.e., the distance between the front of the lens and your subject).
      • Build quality issues when stacking extension tubes. If you need more than two or three tubes, your setup can get pretty wobbly.

    • 2. عدسة ماكرو قديمة

      الايجابيات:

      رخيصة إلى حد ما. يمكن بيع عدسات الماكرو الجيدة بنسبة 1:1 بمبلغ 200 دولار أو 150 دولارًا أو حتى أقل اعتمادًا على العدسة التي تختارها. تعتبر عدسات الماكرو القديمة ذات التركيز اليدوي هي أفضل صفقة. جودة صورة جيدة. تم تصميم هذه العدسات للتصوير الفوتوغرافي الماكرو، وحتى أقدم العدسات لا تزال صامدة بشكل رائع اليوم (خاصة في فتحات التصوير الفوتوغرافي الماكرو الشائعة مثل f/11 أو f/16). مسافة عمل جيدة. كلما زاد البعد البؤري، زادت مسافة العمل التي ستحصل عليها.

      سلبيات:

      عادة التركيز اليدوي فقط. بالنسبة للتصوير الفوتوغرافي الماكرو، لا يمثل التركيز اليدوي دائمًا مشكلة، ولكنه أمر مزعج إذا كنت تريد أن تتضاعف العدسة كصورة مقربة للأغراض العامة. وتكون باهظة الثمن إذا كان التركيز البؤري التلقائي. إذا قمت بشراء عدسة ماكرو ذات تركيز تلقائي ولكنها لا تزال عمرها جيل أو جيلين، فيمكنك أن تتوقع دفع المزيد في حدود 300 دولار. NIKON D800E + 55mm AI-S Macro Lens @ ISO 100, 1/320

      3. عدسة ماكرو حديثة تابعة لجهة خارجية

      الايجابيات

      عادة ما تكون أرخص من نيكون/كانون/سوني/إلخ. عدسة ماكرو. في بعض الأحيان لها ميزات فريدة. على سبيل المثال، عدسة ماكرو Venus Optics مقاس 100 مم f/2.8 تتمتع بتكبير 2× بدلاً من 1:1. مسافة عمل جيدة وجودة صورة جيدة.

      سلبيات

      مشاكل التوافق المحتملة في المستقبل. على سبيل المثال، عملت عدسة الماكرو Tokina AT-X مقاس 100 مم f/2.8 PRO بشكل مثالي على معظم كاميرات Nikon DSLR لسنوات، ولكنها لا تقوم بالتركيز البؤري التلقائي على كاميرات Nikon Z غير المزودة بمرآة. قد لا يكون التوفير في الأسعار كبيرًا مقارنة بالجزء الأول العدسات. يرغب العديد من المصورين في إنفاق 100 دولار أو 200 دولار إضافية للحصول على كاميرا Nikon/Canon/Sony/إلخ. عدسة بدلاً من Tokina/Sigma/Tamron/إلخ. عدسة. يمكن أن تكون الأسباب أي شيء بدءًا من قيمة إعادة البيع إلى الميزات الأفضل في عدسة الطرف الأول (مثل التركيز البؤري التلقائي الأسرع).NIKON Z7 + Sigma 105mm f/2.8 @ ISO 450, 1/800, f/11.0

      2. Old Macro Lens

      Pros:

      • Fairly cheap. Good 1:1 macro lenses can sell for $200, $150, or even less depending on which one you pick. Old, manual focus macro lenses are the best deal.
      • Good image quality. These lenses are made for macro photography, and even the oldest ones still hold up great today (especially at common macro photography apertures like f/11 or f/16).
      • Good working distance. The longer the focal length, the more working distance you’ll get.

      Cons:

      • Usually manual focus only. For macro photography, manual focus isn’t always an issue, but it’s annoying if you want the lens to double as a general-purpose telephoto.
      • Expensive if autofocus. If you buy a macro lens that has autofocus but is still one or two generations old, you can expect to pay more in the range of $300.

      NIKON D800E + 55mm AI-S Macro Lens @ ISO 100, 1/3203. Modern Third-Party Macro Lens

      Pros

      • Usually cheaper than a Nikon/Canon/Sony/etc. macro lens.
      • Sometimes has unique features. For example, the Venus Optics 100mm f/2.8 macro lens goes to 2× magnification rather than 1:1.
      • Good working distance and image quality.

      Cons

      • Potential compatibility issues in the future. For example, the Tokina AT-X 100mm f/2.8 PRO macro lens has worked perfectly on most of Nikon’s DSLRs for years, but it doesn’t autofocus on the Nikon Z mirrorless cameras.
      • Price savings may not be huge compared to first-part lenses. Many photographers are willing to spend an extra $100 or $200 to get a Nikon/Canon/Sony/etc. lens rather than a Tokina/Sigma/Tamron/etc. lens. The reasons could be anything from resell value to better features on the first-party lens (such as faster autofocus).

      NIKON Z7 + Sigma 105mm f/2.8 @ ISO 450, 1/800, f/11.0

    • 4. عدسة ماكرو حديثة للطرف الأول

      الايجابيات

      جودة صورة جيدة وتوافق وقيمة إعادة بيع ومسافة عمل. عادةً ما تكون هذه العدسات من أفضل الخيارات لتصوير الماكرو.

      سلبيات

      عادةً ما تكون أغلى الخيارات هنا. قد لا تحتوي على المواصفات التي تحتاجها (مثل تكبير أكبر من 100 مم أو أكبر من 1:1).NIKON D800E + Nikon 105mm f/2.8 VR @ 105mm، ISO 100، 1/4000 ، f/3.2

      ملخص العدسات

      بغض النظر عن السعر، فإن أفضل العدسات للتصوير الماكرو تميل إلى أن تكون أحدث جيل من عدسات الماكرو للطرف الأول من Nikon وCanon وSony وشركات الكاميرات الأخرى نفسها. أو، بالنسبة لبعض المصورين، قد تكون أفضل العدسات (مع تجاهل السعر مرة أخرى) هي عدسات متخصصة تابعة لجهات خارجية تتمتع بميزات فريدة مثل طول بؤري أطول أو تكبير أعلى.

      ومع ذلك، فإن عدسات الماكرو مثل هذه تكلف بشكل روتيني 600-1000 دولار. تتمتع أنابيب التمديد بالعديد من الفوائد نفسها، بما في ذلك جودة الصورة الرائعة، ولكنها تكلف أقل من حيث الحجم. لذا، نصيحتي لمصوري الماكرو لأول مرة هو توفير المال والبدء بمجموعة من أنابيب التمديد. أوصي بشدة بالحصول على مجموعة تحتوي على جهات اتصال إلكترونية. تعتبر هذه المنتجات من Vello خيارًا جيدًا، كما هي الحال مع منتجات Kenko.

      كاميرا NIKON Z7 + IRIX مقاس 150 مم f/2.8 @ 150 مم، ISO 560، 1/400، f/6.3

      4. Modern First-Party Macro Lens

      Pros

      • Good image quality, compatibility, resell value, and working distance. These lenses are usually the top-of-the-line options for macro photography.

      Cons

      • Usually the most expensive of the options here.
      • May not have the specifications you need (such as greater than 100mm or greater than 1:1 magnification).

      NIKON D800E + Nikon 105mm f/2.8 VR @ 105mm, ISO 100, 1/4000, f/3.2Lenses Summary

      Ignoring price, the best lenses for macro photography tend to be the newest-generation first-party macro lenses from Nikon, Canon, Sony, and other camera companies themselves. Or, for some photographers, the best lenses (again ignoring price) may be specialized third-party lenses that have unique features like a longer focal length or higher magnification.

      However, macro lenses like this routinely cost $600-1000. Extension tubes have many of the same benefits, including great image quality, yet cost orders of magnitude less. So, my recommendation for first-time macro photographers is to save the money and start with a set of extension tubes. I highly recommend getting a set with electronic contacts. These from Vello are a good option, as are these from Kenko.
      NIKON Z7 + IRIX 150mm f/2.8 @ 150mm, ISO 560, 1/400, f/6.3

    • معدات الإضاءة الموصى بها

      يتم إجراء الكثير من تصوير الماكرو باستخدام الضوء الاصطناعي، وخاصة الفلاش. إنها ببساطة أفضل طريقة للحصول على ما يكفي من الضوء على هدفك عند التصوير بفتحات مثل f/16 وf/22. حتى إذا كنت تقوم بالتصوير من حامل ثلاثي الأرجل، طالما أن هدفك يتحرك مع النسيم، فإن الفلاش مفيد في تجميد الحركة. (إذا كنت تقوم فقط بالتصوير الماكرو للأهداف الثابتة، فيمكنك استخدام الأضواء الثابتة بدلاً من ذلك، ولكن هذا ليس هو القاعدة، لذا سأركز على الفلاشات أدناه.)

      فيما يلي مستويات توصيات الإضاءة الخاصة بي للتصوير الفوتوغرافي الماكرو:

      1. حلقة الضوء

      لا ينصح به للقطات! عادةً لا تكون الأضواء الحلقية ساطعة بما يكفي للعمل بشكل جيد في التصوير الفوتوغرافي الماكرو، باستثناء ملء الظلال على موضوعك. يكون الفلاش النموذجي أكثر سطوعًا بمئات المرات. لا تنخدع بوضع الفلاش في بعض الأضواء الحلقية أيضًا؛ كل ما يفعله هو ضبط الضوء على أقصى سطوع لمدة ثانية أو نحو ذلك. لا يزال بعيدًا عن سطوع الفلاش. (قد تكون الأضواء الحلقية باهظة الثمن أيضًا.)

      2. رأس فلاش يدوي (غير TTL).

      خيار ذو قيمة رائعة. هناك الكثير من الفلاشات اليدوية بقيمة 50 دولارًا والتي تكون أكثر سطوعًا من أي ضوء حلقي. إذا كنت لا تمانع في شراء أجهزة مستعملة، يمكنك العثور على بعض الفلاشات اليدوية القديمة مقابل 10 دولارات على موقع eBay. ضعه على قاعدة الكاميرا الخاصة بك، واكتشف قوة فلاش جيدة، وقم بإعداد ناشر على الجزء الأمامي من عدستك، وسيبدو ضوءك رائعًا.

      3. رأس فلاش TTL

      يمكنك اتباع نفس الخطوات المذكورة أعلاه باستخدام فلاش تلقائي (TTL) لمزيد من المرونة في تصوير الماكرو، على الرغم من أن السعر أعلى. ليست كل أهداف الماكرو عاكسة بشكل متساوٍ، ويمكن لفلاش TTL رفع قوة الفلاش وخفضها للتعويض. الجانب السلبي لفلاش TTL هو أن الفلاش المسبق المستخدم للحكم على التعرض يخيف بعض أنواع الأخطاء السريعة. في جزء من الثانية بين الفلاش المسبق والفلاش، يمكن أن يطير الخلل بعيدًا، وستكون صورتك إطارًا فارغًا!

      4. ومضات مزدوجة أو متعددة

      على الرغم من أن وميضًا واحدًا على قاعدة الكاميرا الخاصة بك يمكن أن يؤدي إلى بعض الضوء الجيد، إلا أنه يمكنك نحت الظلال بسهولة أكبر عند استخدام ومضات متعددة. يمكنك العثور على بعض الأدوات الغريبة المجنونة ذات رؤوس الفلاش المتعددة، إلى جانب خيارات أكثر معقولية – رغم أنها باهظة الثمن – مثل نظام Nikon R1 أو نظام Bolt الأرخص. مرة أخرى، يعد الانتشار أمرًا بالغ الأهمية إذا كنت تريد ضوءًا جيدًا (ويصبح الأمر أكثر صعوبة عندما يكون الفلاش قريبًا جدًا من هدفك).

      5. فلاش سريع التدوير

      واحدة من أكبر المشاكل المتعلقة بالفلاش هي المدة التي تستغرقها عملية إعادة الشحن. إذا كنت تقوم بالتصوير بكامل طاقته، فقد تحتاج إلى الانتظار عدة ثوانٍ قبل أن يتم تشغيل الفلاش مرة أخرى. يعلم كل مصور ماكرو أن الوقت هو جوهر الأمر، وأن بعض الأهداف قد تبقى في المكان المثالي لبضع لحظات فقط قبل المضي قدمًا. الحل الرخيص هو استخدام ISO أعلى وقوة فلاش أقل. الحل المكلف هو تشغيل الفلاش باستخدام حزمة بطارية خارجية مثل تلك التي تنتجها Bolt أو Canon أو Quantum بحيث يتم إعادة تدوير الفلاش بسرعة أكبر، ويمكنك إطلاق إطارات متعددة في الثانية باستخدام الفلاش. احذر من ذوبان فلاشك إذا ذهبت بعيدًا.

      Recommended Lighting Equipment

      Much of macro photography is done with artificial light, especially flashes. It’s simply the best way to get enough light on your subject when shooting at apertures like f/16 and f/22. Even if you’re shooting from a tripod, so long as your subject is moving in the breeze, a flash is helpful for freezing motion. (If you only do macro photography of static subjects, you can get by with constant lights instead, but that’s not the norm, so I’ll be focusing on flashes below.)

      Here are my tiers of lighting recommendations for macro photography:
      1. Ring Light

      Not recommended for stills! Ring lights are usually not nearly bright enough to work well for macro photography, except for filling in shadows on your subject. A typical flash is hundreds of times brighter. Don’t be fooled by the flash mode on some ring lights, either; all it does is set the light to maximum brightness for a second or so. It’s still nowhere near as bright as a flash. (Ring lights can be expensive, too.)
      2. Manual (non-TTL) Flash Head

      A great value option. There are tons of $50 manual flashes that are far brighter than any ring light. If you don’t mind buying used, you can find some old, manual flashes for $10 on eBay. Put it on the hotshoe of your camera, figure out a good flash power, set up a diffuser on the front of your lens, and your light will look great.
      3. TTL Flash Head

      You can follow the same steps as above with an automatic (TTL) flash for a bit more flexibility in macro photography, though a higher price. Not all macro subjects are equally reflective, and a TTL flash can raise and lower the flash power to compensate. A downside with a TTL flash is that the pre-flash used to judge exposure scares away some types of fast bugs. In the fraction of a second between the pre-flash and the flash, the bug could fly away, and your photo will be an empty frame!
      4. Dual or Multi-Flashes

      While a single flash on your camera’s hotshoe can lead to some good light, you can sculpt the shadows more easily when using multiple flashes. You can find some crazy contraptions with multiple flash heads, alongside more reasonable – though expensive – options like the Nikon R1 system or cheaper Bolt system. Once again, diffusion is critical if you want good light (and a bit trickier when the flash is so close to your subject).
      5. Fast-Recycle Flash

      One of the biggest problems with a flash is how long it takes to recharge. If you’re firing at full power, you may need to wait several seconds before the flash can fire again. Every macro photographer knows that time is of the essence, and some subjects may only stay in the perfect spot for a few moments before moving on. The cheap solution is to use a higher ISO and a lower flash power. The expensive solution is to power your flash with an external battery pack like the one from BoltCanon, or Quantum so the flash recycles more quickly, and you can fire multiple frames per second with flash. Beware of melting your flash if you go too far.

    • أهمية الناشرون

      بغض النظر عن خيارات الفلاش التي تختارها، فمن المهم نشر الفلاش لتنعيم الضوء. يمكنك صنع الناشر الخاص بك من البلاستيك والشريط اللاصق، مما يمنحك قدرًا كبيرًا من قابلية التخصيص، أو شراء واحدة مقابل 9 دولارات، والتي تبدو أكثر احترامًا ولكنها ذات مقاس واحد يناسب الجميع.

      يمكنك رؤية الفرق أدناه بين الفلاش بدون الناشر ومعه:

      ملخص الإضاءة الموصى به

      أفضل قيمة لإضاءة صور الماكرو الخاصة بك، حتى الآن، هي الحصول على فلاش يدوي رخيص ووضع ناشر حول الجزء الأمامي من العدسة. وبدلاً من ذلك، إذا كان لديك بالفعل فلاش TTL للصور الشخصية أو التصوير الفوتوغرافي للأحداث، فيمكنك فقط اختياره دون أي مشاكل في العمل الكلي. أوصي فقط بالانتقال إلى إعداد الفلاش المتعدد أو استخدام حزمة بطارية خارجية إذا كنت لا تمانع في إنفاق المزيد من المال على التحسينات الهامشية.

      يمكنك قراءة المزيد من التفاصيل حول إضاءة صور الماكرو في دليلنا الكامل هنا.

      NIKON Z7 + Laowa 100mm f/2.8 Macro @ ISO 100, 1/800, f/2.8.
      عند مسافات التركيز البؤري الأطول مثل هذه (والتي لا تعتبر من الناحية الفنية مؤهلة على أنها ماكرو، ولكنها لا تزال بمثابة لقطة قريبة)، يكون استخدام الإضاءة الطبيعية أسهل بكثير. لا يتعين عليك التعامل مع فتحات مثل f/16 للحصول على عمق كافٍ للمجال، ولا تحجب الكثير من الضوء.

      The Importance of Diffusers

      No matter which of the flash options you choose, it’s critical to diffuse your flash to soften the light. You can make your own diffuser out of plastic and duct tape, which gives you tons of customizability, or buy one for $9, which looks more respectable but is kind of one-size-fits-all.

      You can see the difference below between a flash without and with a diffuser:


      Recommended Lighting Summary

      The best value for lighting your macro photos, by far, is to get a cheap manual flash and put a diffuser around the front of your lens. Alternatively, if you already have a TTL flash for portrait or event photography, you can just co-opt it without any issues for macro work. I only recommend jumping up to a multi-flash setup or using an external battery pack if you don’t mind spending much more money on marginal improvements.

      You can read more in detail about lighting macro photos in our full guide here.
      NIKON Z7 + Laowa 100mm f/2.8 Macro @ ISO 100, 1/800, f/2.8.
      At longer focusing distances like this (which doesn’t technically qualify as macro, but still as a close-up), natural lighting is much easier to use. You don’t have to deal with apertures like f/16 in order to get enough depth of field, and you’re not blocking much light.

    • ملحقات مفيدة أخرى

      المعدات المذكورة أعلاه هي كل ما سيحتاجه العديد من مصوري الماكرو. ومع ذلك، إذا ذهبت إلى مجالات أكثر تخصصًا في التصوير الفوتوغرافي الماكرو، فقد تكون بعض المعدات والملحقات الأخرى مفيدة أيضًا. وهنا قائمة مختصرة.

      حامل ثلاثي القوائم

      ربما ليس من المستغرب أن يكون الحامل ثلاثي الأرجل مفيدًا في التصوير الفوتوغرافي الماكرو. إذا قمت بتصوير الكثير من الأهداف غير المتحركة (أو تلك التي تتحرك فقط مع النسيم، مثل الزهور)، فمن الضروري استخدام حامل ثلاثي القوائم. كما يسمح لك باستخدام الضوء الطبيعي بسهولة أكبر، بدلاً من الاعتماد على الفلاش. من بين جميع “الملحقات المفيدة الأخرى” التي أدرجتها هنا، الحامل ثلاثي الأرجل هو الوحيد الذي أستخدمه بانتظام في تصوير الماكرو الشخصي.

      كاميرا NIKON D7000 + 105 مم f/2.8 @ 105 مم، ISO 100، 1.3 ثانية، f/5.6

      القضبان الكلية

      إذا قمت بتصوير الكثير من الأهداف الثابتة، خاصة في الاستوديو، فيجب أن تفكر في الحصول على مجموعة من القضبان الكلية. تتيح لك هذه الميزات التركيز وتغيير التركيب عن طريق تحريك الكاميرا بزيادات صغيرة جدًا، بدلاً من تدوير حلقة التركيز على عدستك. تعتبر قضبان الماكرو مفيدة بشكل خاص إذا كنت تريد تجميع التركيز البؤري للتصوير الفوتوغرافي الماكرو. كما أن هناك بعض مسارات تجميع التركيز البؤري التلقائي التي يمكن أن تجعل العملية أكثر سلاسة للمصورين الذين يلتقطون أكثر من 100 مجموعة صور بشكل روتيني ولا يمانعون في إنفاق مئات الدولارات.

       التركيز على السكك الحديدية

      تركيز الهليكون / زيرين مكدس

      وعلى نفس المنوال، إذا كنت تقوم بالكثير من التركيز البؤري لعملك الماكرو، فقد لا تكون الأدوات الموجودة في Photoshop وغيره من برامج التصوير الفوتوغرافي للأغراض العامة جيدة بما فيه الكفاية. تم تصميم برامج مخصصة مثل Helicon Focus وZerene Stacker لهذا النوع من التصوير الفوتوغرافي، بما في ذلك بعض الأدوات لتقليل الأخطاء عندما يتحرك موضوعك أثناء عملية التجميع.

      معدات الاستوديو

      يمنحك تصوير الماكرو المستند إلى الاستوديو أقصى قدر من التحكم في كيفية ظهور صورك. إذا كنت تفضل ذلك بدلاً من التصوير في الهواء الطلق، فيمكنك إضافة أشياء مثل إضاءة الاستوديو والمواد الهلامية / المرشحات والخلفيات إلى قائمة المعدات المفيدة.

      NIKON Z 7 + 105 مم f/2.8 @ 105 مم، ISO 64، 3 ثوانٍ، f/4.8

      Other Useful Accessories

      The equipment above is everything that many macro photographers will ever need. However, if you go into more specialized areas of macro photography, some other equipment and accessories can also be helpful. Here’s a brief list.
      Tripod

      It’s probably no surprise that a tripod can be helpful for macro photography. If you photograph a lot of nonmoving subjects (or those that only move in the breeze, like flowers), a tripod is essential. It also allows you to use natural light more easily, rather than relying on a flash. Of all the “other useful accessories” I’m listing here, a tripod is the only one I regularly use for my personal macro photography.
      NIKON D7000 + 105mm f/2.8 @ 105mm, ISO 100, 1.3 seconds, f/5.6Macro Rails

      If you photograph a lot of static subjects, especially in the studio, you should consider getting a set of macro rails. These let you focus and change composition by moving your camera in very small increments, as opposed to spinning the focusing ring on your lens. Macro rails are especially helpful if you want to do focus stacking for macro photography. There are even some automated focus stacking rails that can make the process smoother for photographers who routinely shoot 100+ image stacks and don’t mind spending hundreds of dollars.
      Focusing railHelicon Focus / Zerene Stacker

      Along similar lines, if you do a lot of focus stacking for your macro work, the tools in Photoshop and other general-purpose photography software may not be good enough. Dedicated software like Helicon Focus and Zerene Stacker are meant for this type of photography, including with some tools to minimize errors when your subject moves during the stacking process.
      Studio Equipment

      Studio-based macro photography gives you maximum control over how your photos look. If you prefer it rather than photographing outdoors, you can add things like studio lighting, flash gels / filters, and backdrops to the list of helpful equipment.
      NIKON Z 7 + 105mm f/2.8 @ 105mm, ISO 64, 3 seconds, f/4.8

    • العتاد المتخصص

      إذا كنت ترغب في التخصص بشكل أكبر، فهناك ملحقات مخصصة لجميع أنواع التصوير الفوتوغرافي الماكرو. ابحث في المجاهر ومعدات التصوير الزمني ومشغلات الكاميرا وأي شيء آخر يناسب تخصصك. يقضي بعض المصورين حياتهم المهنية بأكملها في التصوير الفوتوغرافي في التقاط صور لقطرات الماء المتساقطة في الجو، مما يؤدي إلى نتائج مذهلة. أشياء مثل هذه تتطلب عادةً معدات متخصصة.

      Specialized Gear

      If you want to specialize even further, there are dedicated accessories for all sorts of macro photography sub-genres. Look into microscopes, timelapse gear, camera triggers, and whatever else suits your specialty. Some photographers spend their entire photography career taking pictures of water droplets falling in midair, with amazing results. Things like this usually require specialized gear, though.

    • خاتمة

      آمل أن تكون هذه الجولة حول معدات التصوير الكلي الشائعة قد أعطتك فكرة جيدة عن مكان البدء. إن الشيء المذهل في تصوير الماكرو هو أنه يمكنك التقاط صور ذات مستوى عالمي بأقل قدر من الاستثمار في المعدات الإضافية – على سبيل المثال، الكاميرا الحالية وعدسة المجموعة، ومجموعة أنابيب تمديد بقيمة 80 دولارًا، وفلاش يدوي بقيمة 15 دولارًا، وناشر محلي الصنع. إنها واحدة من أكثر أنواع التصوير الفوتوغرافي التي يمكن الوصول إليها.

      ومع ذلك، هناك الكثير من الفخاخ التي يمكن أن تقع فيها إذا لم تكن حذرًا. بدلاً من الإعداد المذكور أعلاه، ربما تقرر استخدام تقنية العدسة العكسية والضوء الدائري. سينتهي بك الأمر مع عدسة الكاميرا المظلمة، والكثير من الانحراف اللوني، ومسافة عمل صغيرة، وقيم ISO عالية بشكل مفرط.

      لذا، انتبه إلى الإيجابيات والسلبيات المذكورة في هذه المقالة، وتذكر أن تستمتع بوقتك! التصوير الفوتوغرافي الماكرو ليس سهلاً دائمًا، ولكن عندما تحصل على صورة جيدة، يكون الأمر مجزيًا للغاية.

      Conclusion

      I hope this tour of common macro photography gear gave you a good idea of where to start. The amazing thing about macro photography is that you can take world-class photos with a minimal investment in extra gear – say, your existing camera and kit lens, an $80 extension tube set, a $15 manual flash, and a homemade diffuser. It’s one of the most accessible genres of photography out there.

      That said, there are plenty of traps you could fall into if you’re not careful. Instead of the setup mentioned above, maybe you decide to go with the reverse-lens technique and a ring light. You’d end up with a dark viewfinder, lots of chromatic aberration, a small working distance, and excessively high ISOs.

      So, pay attention to the pros and cons listed throughout this article, and remember to have fun! Macro photography isn’t always easy, but when you get a good photo, it’s hugely rewarding.

  • نقدم لكم حقائب الكاميرا لتصوير الحياة البرية Recommended Camera Bags for Wildlife Photography – إعداد : غدير معروف

    • حقائب الكاميرا الموصى بها لتصوير الحياة البرية
      Recommended Camera Bags for Wildlife Photography

      عندما تفكر في معدات الكاميرا، ما الذي يتبادر إلى ذهنك؟ قد تكون حقيبة الكاميرا فكرة لاحقة، لكنني أعتقد أنها لا تقل أهمية عن الكاميرا نفسها! فكر في الأمر – ما فائدة الكاميرا عالية الجودة إذا لم يكن لديك طريقة جيدة لحملها إلى الميدان؟ باعتباري مصورًا للحياة البرية، أجد أنه من المهم للغاية الحصول على حقيبة مناسبة للعمل الميداني. في هذه المقالة، سأسلط الضوء على أهم الميزات التي أعتقد أن حقيبة الكاميرا المثالية يجب أن تتضمنها لتصوير الحياة البرية.When you think about camera gear, what comes to mind? A camera bag might be an afterthought, but I think it’s almost as important as the camera itself! Think about it – what good is a high-quality camera if you don’t have a good way to carry it into the field? As a wildlife photographer, I find it critically important to get a bag that’s suited to field work. In this article, I’ll highlight the most important features I believe the ideal camera backpack must include for wildlife photography.

    • ما الذي يجعل حقيبة الكاميرا جيدة؟أفضل حقيبة كاميرا واسعة وخفيفة الوزن ومريحة ومريحة وواقية. من الصعب وضع كل هذه الأشياء بشكل صحيح في حقيبة الظهر، ولهذا السبب فإن معظم حقائب الكاميرا ليست مثالية.

      لسوء الحظ، هذا يعني أيضًا أن بعض أفضل الحقائب يمكن أن تصبح باهظة الثمن، بسهولة أكثر من بضع مئات من الدولارات. ومع ذلك، أعتقد أن حقيبتك هي من أهم الأماكن التي تضع فيها أموالك كمصور. حقيبة الكاميرا الجيدة تجعل كل شيء يسير بشكل أكثر سلاسة، وعملية التصوير الفوتوغرافي أكثر متعة.

      دون مزيد من اللغط، إليك ما أعتبره الصفات والميزات “الضرورية” لحقيبة تصوير الحياة البرية.

      What makes a good camera bag?

      The best camera bag is spacious, lightweight, comfortable, convenient, and protective. It’s challenging to get all these things right in a backpack, which is why most camera bags aren’t ideal.

      Unfortunately, this also means some of the best bags can become pricey, easily over a couple hundred dollars. That being said, I think your bag is among the most important places to put your money as a photographer. A good camera bag makes everything run smoother, and the photography process much more enjoyable.

      Without further ado, here’s what I consider the “must-have” qualities and features of a bag for wildlife photography.

    • 1. الراحة

      الجانب الأكثر أهمية في حقيبة الكاميرا هو مدى راحتها. تعتبر الحقيبة غير المريحة طريقة سهلة لجعل تصوير الحياة البرية تجربة بائسة. فيما يلي بعض الميزات التي تعمل على تحسين راحة حقائب الكاميرا.

      اجعلها خفيفة الوزن

      لا يوجد سبب يجعل حقيبة الكاميرا الخاصة بك تضيف وزنًا إضافيًا إلى معداتك الثقيلة بالفعل. ابحث عن خيار خفيف الوزن لتسهيل حياتك. معظم حقائب الكاميرا المصممة للاستخدام في الهواء الطلق ستكون خفيفة بقدر ما تستطيع الشركات المصنعة إدارتها، ولكن هناك بعض حقائب الصور الأنيقة التي لا يمكنني أن أوصي بها أبدًا لأنها غير مناسبة للحمل طوال اليوم.

      احصل على حقيبة ظهر بحزام للخصر

      حزام الخصر يزيل الوزن عن الكتفين، مما يجعل حمل المعدات الثقيلة أمرًا سهلاً. بالنسبة لتصوير الحياة البرية في الميدان، لن أشتري أبدًا أي حقيبة كاميرا لا تحتوي على حزام خصر. يمكن أن تصبح معدات التصوير الفوتوغرافي، خاصة مع العدسات المقربة الكبيرة، ثقيلة جدًا بسرعة. إن حمل الوزن على كتفيك فقط أمر غير ضروري على الإطلاق.

      وأود أيضًا أن أوصي بالتأكد من أن حزام الخصر مبطن بشكل صحيح. بهذه الطريقة، يمكن توزيع الوزن بشكل أكثر فعالية، مع تجنب نقاط الضغط. أرى الكثير من الحقائب التي تحتوي على “حزام الخصر” وهو مجرد حزام بدون حشوة. الفرق هو أنه في يوم من الأيام، لم أتمكن أبدًا من العودة إلى حمل ثقل معداتي على كتفي.

      تأكد من أن حزمة الكاميرا جيدة التهوية ومبطنة

      تميل خيارات الحقائب الرخيصة إلى تخطي الحشو، ونادرا ما تستخدم مواد قابلة للتنفس. لا أعرف عنك، لكنني أتعرق كثيرًا أثناء المشي لمسافات طويلة، وأنا ممتن جدًا لأن حقيبتي تسمح بتدفق الكثير من الهواء بين ظهري والكيس.

      وبالمثل، يجب أن يكون هناك حشوة كافية على حقيبة الظهر لتناسب ظهرك بشكل مريح. ربما يكون من المفيد تجربة الحقيبة قبل الالتزام بها للتأكد من أنها مريحة.

      1. Comfort

      The most important aspect of a camera bag is how comfortable it is. An uncomfortable bag is an easy way to make wildlife photography a miserable experience. Here are some features that improve the comfort of camera bags.
      Keep it lightweight

      There is no reason for your camera bag to add extra weight to your already heavy gear. Look for a lightweight option to make your life easier. Most camera bags designed for use in the outdoors will be as light as the manufacturers could manage, but there are some stylish photo bags that I could never recommend because they aren’t suited for carrying all day.
      Get a backpack with a waist strap

      A waist strap takes weight off the shoulders, making carrying heavy gear a breeze. For wildlife photography in the field, I would never purchase any camera bag that didn’t have a waist band. Photography gear, especially with large telephoto lenses, can quickly become very heavy. Carrying the weight solely on your shoulders is completely unnecessary.

      I would also recommend ensuring that the waist strap is properly padded. This way, the weight can be distributed most effectively, avoiding pressure points. I see a lot of bags that have a ‘waist strap’ which is merely a strap and no padding. The difference is like and day, I could never go back to carrying the weight of my gear on my shoulders.
      Make sure the camera pack is breathable and padded

      Cheaper bag options tend to skip padding, and they rarely use breathable material. I don’t know about you, but I sweat a lot while out hiking, and I am very grateful my bag allows a lot of air to still flow in between my back and the bag.

      Similarly, there should be sufficient padding on the backpack to fit comfortably on your back. It is probably worth trying on a bag before committing to it, to make sure it’s comfortable.

    • 2. الفضاء

      يعد تعظيم المساحة أمرًا أساسيًا للحصول على حقيبة كاميرا فعالة. قد لا يحتاج الجميع إلى وضع عدسة مقاس 800 مم في حقيبتهم، ولكن لا يزال من الجيد أن يكون لديك مساحة إضافية لمزيد من الطبقات والطعام وما إلى ذلك. عند الخروج إلى الطبيعة، عادةً ما أحتاج إلى حمل أكثر من مجرد معدات الكاميرا، وربما تكون أنت بنفس الطريقة.

      مقصورات قابلة للتخصيص

      هذه هي الميزة التي أحبها في معظم حقائب الكاميرا اليوم. تأكد من أنه يمكنك تخصيص الفوط والمقصورات في حقيبتك لتحقيق أقصى استفادة من المساحة. كل مصور لديه مجموعة مختلفة من العدسات، وكل واحد منا سوف ينظم حقيبته بشكل مختلف.

      تعتبر الجيوب الضخمة التي لا تحتوي على فواصل طريقة رائعة لجعل المعدات تلتصق بنفسها وتنكسر. إذا حصلت على حقيبة ظهر كلاسيكية للمشي لمسافات طويلة (رائعة للراحة والمساحة) فقط تأكد من الحصول على ملحق من شركة مثل F-Stop أو Shimoda لحمل معداتك بأمان.

      حافظات المياه

      من المهم التأكد من أن حقيبة الكاميرا التي تشتريها تحتوي على أكياس لزجاجات المياه على الجوانب. ويفضل أن يكون لكل جانب الحقيبة. باعتباري مصورًا للحياة البرية، أنا متأكد من أنك في الخارج في ظروف حارة و/أو جافة حيث يمكن أن تصاب بالجفاف بسرعة. أخدش رأسي عندما تحتوي الحقيبة على كيس واحد فقط من الماء، أو ما هو أسوأ من ذلك، لا شيء.

      2. Space

      Maximizing space is key for an effective camera bag. Not everyone may need to fit an 800mm lens in their bag, but it’s still nice to have extra space for more layers, food, and so on. When going out into nature, I usually need to carry more than just camera gear, and you’re probably the same way.
      Customizable compartments

      This is a feature most camera bags have today that I love. Be sure you can customize the pads and compartments in your bag to make the most out of the space. Each photographer has a different set of lenses, and each of us will organize our bag differently.

      Huge pockets with no dividers is a great way to have gear clang against itself and break. If you get a classic hiking backpack (great for comfort and space) just make sure to get an insert from a company like F-Stop or Shimoda to hold your gear safely.
      Water holsters

      It’s important to make sure that the camera bag you buy has pouches for water bottles on the sides. Preferably each side would have a pouch. As a wildlife photographer, I’m sure you’re out in hot and/or dry conditions where you can get dehydrated quickly. I scratch my head when a bag only has one pouch for water, or worse, none.

    • 3. الراحة

      خاصة بالنسبة لمصوري الحياة البرية، من المهم أن تكون الكاميرا الخاصة بك – أو أي معدات تحتاجها – جاهزة حتى لا تفوت أي لقطة. ينبغي تصميم حقيبة الكاميرا لتمنحك إمكانية الوصول الفوري إلى كل ما قد تحتاجه.

      الوجه سهل الوصول

      أحد التصميمات للوصول الفوري والسهل إلى معداتك التي أحبها هو الوصول السهل الذي توفره بعض الحقائب. الفكرة هي أن تبقي حقيبة الظهر على خصرك، ولكن أرجحتها أمامك حتى تتمكن من فتح الحقيبة دون خلعها من جسمك ووضعها على الأرض. أجد هذا التصميم مريحًا للغاية، خاصة في البيئات الرطبة أو الموحلة أو الرملية.

      من هذا الوضع، يمكنني بسهولة الوصول إلى أي معدات أحتاج إليها دون وضع الحقيبة على الأرض. إنه أسرع وأنظف من خلعه.

      ليس الكثير من الجيوب

      لأي سبب من الأسباب، يبدو أن الحقائب ترغب في الإعلان عن عدد المقصورات والأماكن المخصصة لتخزين المعدات. أنا لست من أشد المعجبين بوجود الكثير من الجيوب المختلفة لأن ذلك قد يزيد من صعوبة الوصول إلى المعدات التي تحتاجها. إن وجود مقصورتين كبيرتين فقط وبعض الجيوب الصغيرة يعد أمرًا كافيًا. المزيد من المقصورات تضيف الوزن مع المواد الإضافية.

      حافظة ترايبود

      قد يكون من الصعب تثبيت الحامل ثلاثي القوائم على حقيبة غير مصممة مع وضع الحوامل الثلاثية في الاعتبار. أود أن أتحقق مرة أخرى من أن حقيبة الكاميرا مصممة بآلية لتوصيل حامل ثلاثي القوائم كبير بسهولة للمشي لمسافات طويلة.

      3. Convenience

      Especially for wildlife photographers, it’s important to be able to have your camera – or any gear you need – at the ready so as to not miss a shot. A camera bag should be designed to give you immediate access to everything you may need.
      Flip easy access

      One design for instant and easy access to your gear I like is the flip easy access some bags offer. The idea is that you keep the backpack on your waist, but swing it around in front of you so that you can open the bag without taking it off your body and putting it on the ground. I find this design to be extremely convenient, especially when in wet, muddy, or sandy environments.
      From this position, I can easily access whatever gear I need to without putting the bag on the ground. It’s faster and cleaner than taking it off.Not too many pockets

      For whatever reason, bags seem to like to advertise how many compartments and places they have to store gear. I’m not a big fan of having lots of different pockets because it can make it harder to access gear you need. Having only a couple large compartments and some smaller pockets store gear is plenty. More compartments just adds weight with the extra material.
      Tripod holster

      A tripod can be tricky to affix to a bag that isn’t designed with tripods in mind. I would double check a camera bag is designed with a mechanism to easily attach a large tripod to for long hikes.

    • 4. الحمايةتحتاج حقيبة الكاميرا أيضًا إلى حماية معداتك من العناصر. يجب أن يكون ذلك بديهيًا، لكنني رأيت مصوري الحياة البرية في الميدان مع بعض الحقائب التي لا تقترب من مقاومة الطقس. إنها وصفة جيدة لإتلاف معداتك أو التعامل مع مشكلات الضباب.

      غطاء المطر

      تأتي العديد من حقائب الكاميرا مزودة بأغطية مطر صغيرة يمكن سحبها فوق الحقيبة في حالة الاستحمام. هذا مهم جدًا بالنسبة لي لأنني غالبًا ما أجد نفسي عالقًا تحت المطر. بشكل عام، تعمل أغطية المطر هذه بشكل جيد جدًا، لكنني أوصي دائمًا بحمل المعطف أيضًا عندما تكون هناك فرصة للمطر. يمكن أن يؤدي المضاعفة إلى إبقاء معدات الكاميرا الخاصة بك جافة حتى في أصعب الأمطار الغزيرة.

      مادة مقاومة للماء

      أفضل من مجرد غطاء للمطر، بعض الحقائب مصنوعة من مواد مقاومة للماء تمامًا. هذا هو الخيار الأفضل لحقيبة مقاومة للماء حقًا. إذا قمت بإقران المعطف مع غطاء المطر على حقيبة مقاومة للماء، فيمكنك التغلب على أي عاصفة!

      جيوب يصعب الوصول إليها

      يصبح هذا الأمر أكثر أهمية عند السفر إلى مناطق تكون فيها السرقات البسيطة أكثر شيوعًا. إذا كانت حجرات حقيبتك في مكان يصعب النشل منه، فهذا أمر مطمئن. أشعر بتحسن كبير عندما تكون المقصورة الرئيسية المزودة بسحاب لجميع معداتي على ظهري.

      4. Protection

      A camera bag also needs to protect your gear from the elements. That should go without saying, but I’ve seen wildlife photographers in the field with some bags that are nowhere near weatherproof. It’s a good recipe to damage your gear or deal with fogging issues.
      Rain cover

      Many camera bags come with small rain covers that can be pulled over the bag in case of showers. This is super important to me because I often find myself caught in the rain. Generally these rain covers work pretty well, but I recommend always carrying a poncho too when there is a chance of rain. Doubling up can keep your camera gear dry even in the hardest of downpours.
      Water resistant material

      Better than just a rain cover, some bags are made of entirely water resistant material. This is the best option for truly waterproof bag. If you pair a poncho with a rain cover on a water resistant bag, you can conquer any storm!
      Hard-to-access pockets

      This becomes more important when traveling in areas where petty theft is more common. If your bag’s compartments are in a spot that’s tough to pick-pocket, it’s reassuring. I feel much better when the zippered main compartment to all my gear is right against my back.

    • 5. ما هي الحقائب التي تتمتع بكل هذه الميزات؟

      ربما لا توجد الحقيبة المثالية التي تحتوي على كل هذه الميزات، لكنني سأستعرض بعض الحقائب من شركات مختلفة تتوفر فيها معظم هذه الميزات.

      رحلة Lowepro Flipside

      أولاً وقبل كل شيء، سأشارككم حقيبة الكاميرا التي استخدمتها لفترة من الوقت. تعتبر حقيبة Lowepro Flipside Trek رائعة جدًا وتلبي معظم الأساسيات المذكورة في هذه المقالة. (لقد استندت في جزء كبير منه في المقال إلى وصف هذه الحقيبة لأنها خدمتني جيدًا.)

      أجد أن راحة تصميم الوجه هي نقطة بيع رئيسية. علاوة على ذلك، فهو خفيف الوزن (3.1 رطل / 1.4 كجم) وواسع ومريح. كما أنها ميسورة التكلفة نظرًا لميزاتها المتنوعة.

      وبطبيعة الحال، يجب أن يكون هناك صيد. لسوء الحظ، هذه ليست الحقيبة الأكثر متانة. وفي ثلاث سنوات فقط، اضطررت إلى إصلاح الدرزة التي تربط أحزمة حقيبة الظهر بالحقيبة مرتين. كما أن البطانة الشبكية القابلة للتنفس للحشوة قد تآكلت بالفعل حيث تجلس الحقيبة في أسفل ظهري، مما يكشف وسادة الرغوة. ومع ذلك، ما زلت أحب حقيبتي، وقد تمكنت من التعامل مع الإصلاحات بنفسي حتى الآن.

      كما أن حقيبة Lowepro Flipside Trek ليست حقيبة الظهر الأكثر اتساعًا. إنه يعمل مع جميع معدات Micro Four Thirds مجتمعة، ولكن سيكون الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لإعداد الإطار الكامل مع عدسة مقربة فائقة ضخمة. لا يزال بإمكانك جعلها مناسبة، لكنها لن تكون رحلة فاخرة. قد تكون إحدى الحقائب التالية بديلاً أفضل لمصوري الحياة البرية ذوي العدسات الكبيرة بشكل خاص.

      الايجابيات:

      سهولة الوصول إلى الوجه، وخفيف الوزن للغاية بوزن 3.1 رطل، وحافظات المياه، وغطاء المطر، ومريح مع حزام خصر مبطن، وسعر معقول جدًا

      سلبيات:

      مساحة محدودة للعدسة مقاس 600 مم، لا يمكن أن تناسب الكمبيوتر اللوحي/الكمبيوتر المحمول

      Lowepro Flipside Trek BP 350 AW مقابل 199 دولارًا من B&H

      5. What bags have all these features?

      The perfect bag that has all of these features probably doesn’t exist, but I’ll go through a few bags from various companies that hit most of these features.
      Lowepro Flipside Trek

      First and foremost I’ll share the camera bag I have used for a while. The Lowepro Flipside Trek is a very admirable bag that hits most essentials mentioned in this article. (In large part, I based the article upon describing this bag because it has served me so well.)

      I find the convenience of the flip design to be a major selling point. On top of that, it is lightweight (3.1 lb / 1.4 kg), spacious, and comfortable. It is also quite affordable considering its various features.

      Of course, there must be a catch. Unfortunately, it is not the most durable bag. In only three years, I have had to repair the seam that connects the backpack straps to the bag twice. The breathable mesh lining to the padding has also already worn away where the bag sits on my lower back, exposing the foam pad. That being said, I still love my bag, and I’ve been able to deal with the repairs for myself so far.

      Also, the Lowepro Flipside Trek is not the most spacious backpack. It works for all my Micro Four Thirds gear combined, but it would be harder for a full-frame setup with a huge supertelephoto lens. You could still make it fit, but it wouldn’t be a luxurious ride. One of the following bags may be a better alternative for wildlife photographers with particularly big lenses.


      Pros:

      • Flip easy access
      • Extremely lightweight at 3.1 lbs
      • Water holsters
      • Rain cover
      • Comfortable with padded waistband
      • Very Reasonably priced

      Cons:

      • Limited space for 600mm lens
      • Cannot fit tablet/laptop

      Lowepro Flipside Trek BP 350 AW for $199 from B&H

    • Gitzo Adventury Camera Backback

      تمتلك Gitzo (نعم، شركة ترايبود!) سلسلة من حقائب الكاميرا ذات السعات الكبيرة التي تظل خفيفة الوزن ومريحة ومقاومة للعوامل الجوية. تأتي حقيبة الظهر Gitzo Adventury بحجم 30 لترًا، بالإضافة إلى حجم 45 لترًا لاستيعاب العدسات المقربة الطويلة. تم تصميم حقائب الظهر هذه لتكون مريحة وتحتوي على الكثير من المعدات.

      إحدى الميزات الرائعة هي أن الجزء العلوي من الحقيبة يحتوي على حجرة قابلة للطي لتناسب المزيد من المعدات الخارجية. يمكن للجيبين الجانبيين استيعاب زجاجات المياه أو وضع حامل ثلاثي القوائم بشكل مريح. والجدير بالذكر أن حقيبة الظهر تفتقر إلى مقصورات صغيرة لتخزين ملحقات الكاميرا دون الدخول إلى المقصورات الرئيسية. يتوفر جيب أمامي صغير واحد فقط في حالة استخدام الجيوب الجانبية لحمل الماء.

      لم يتم تصميم هذه الحقيبة بحيث يسهل الوصول إليها للوصول إلى المقصورة الرئيسية دون إزالة الحقيبة من جسمك. ولكن يمكن أن تقترب، لذلك إذا كنت تتعامل فقط مع قطع أصغر من المجموعة بالقرب من الجزء العلوي من الحقيبة، فربما لا تحتاج إلى خلع العبوة.

      الايجابيات:

      واسعة وخفيفة الوزن (30 لترًا و4.52 رطلًا؛ 45 لترًا و6.83 رطلًا) حجرة علوية قابلة للطي واسعة للمعدات غير المخصصة للتصوير الفوتوغرافي، مبطنة بشكل مريح، جيب داخلي يناسب الكمبيوتر المحمول، قماش مقاوم للماء بالإضافة إلى غطاء للمطر

      سلبيات

      عدم وجود حجيرات صغيرة للتنظيم، قد يتعين عليك خلع حقيبة الظهر للوصول إلى المعدات (لا يوجد سهولة في الوصول إليها) باهظة الثمن نسبيًا

      حقيبة الظهر Gitzo Adventury مقابل 326 دولارًا من B&H

      Gitzo Adventury Camera Backback

      Gitzo (yes, the tripod company!) has a series of camera bags with large capacities that remain lightweight, comfortable and weather-sealed. The Gitzo Adventury Backpack comes in a 30 liter size, plus a 45 liter size to accommodate long telephoto lenses. These backpacks are built do be comfortable and pack a lot of gear.

      One nice feature is that the top of the bag has a rollup compartment for fitting more outdoor gear. Two side pockets can accommodate water bottles or snuggly holster a tripod. Notably, the backpack lacks small compartments for storing camera accessories without entering the main compartments. Only one small front pocket is available if the side pockets are used for carrying water.

      This bag is not designed with easy flip access to reach the main compartment without removing the bag from your body. But it can get close, so if you’re just dealing with smaller pieces of kit near the top of the bag, you probably don’t need to take off the pack.


      Pros:

      • Spacious and lightweight (30L and 4.52lbs; 45L and 6.83lb)
      • Rollup top compartment spacious for non-photography gear
      • Comfortably padded
      • Inside pocket fits laptop
      • Water resistant fabric plus rain cover

      Cons

      • Lack of small compartments for organization
      • Might have to take backpack off to access gear (no easy flip access)
      • Relatively expensive

      Gitzo Adventury Backpack for $326 from B&H

    • حقيبة الظهر MindShift Gear BackLightتقوم حقائب الظهر MindShift Gear Backlight Backpacks بفحص الكثير من الصناديق التي أجدها مهمة. يتضمن ذلك الجيوب وحاملات المياه/الحامل ثلاثي الأرجل والمواد المقاومة للماء وإمكانية الوصول إلى الوجه.

      تأتي الحقيبة في 4 خيارات للمقاسات: 18 لتر (3.53 رطل)، 26 لتر (3.97 رطل)، 36 لتر (4.85 رطل)، و45 لتر (7.05 رطل). وهذا يضعها على الجانب الأثقل قليلاً، لكنها لا تزال حقيبة مريحة، ولها مظهر جانبي منخفض.

      إذا اضطررت إلى ترقية حقيبة الكاميرا الخاصة بي الآن، فأعتقد أنني سأختار هذا العرض. كما أنها ذات سعر معقول نظرًا لتعدد استخداماتها، على الرغم من أن حقيبة Lowepro أقل تكلفة.

      الايجابيات:

      فسيحة مع الكثير من الخيارات التنظيمية، إمكانية الوصول إلى الوجه، قماش مقاوم للماء، بالإضافة إلى غطاء للمطر، وحافظات مخصصة للمياه وحامل ثلاثي الأرجل

      سلبيات:

      يمكن القول إن وجود عدد كبير جدًا من الجيوب والمقصورات يزيد من الوزن والتعقيد على الجانب الأثقل

      MindShift Gear BackLight Backpack

      The MindShift Gear Backlight Backpacks check a lot of the boxes that I find important. This includes the pockets, water/tripod holders, water resistant material, and flip access.

      The bag comes in 4 size options: 18L (3.53 lb), 26L (3.97 lb), 36L (4.85 lb), and 45L (7.05 lb). This puts it a bit on the heavier side, but it’s still a comfortable bag, and it has a low profile.

      If I had to upgrade my camera bag now, I think I would go for this offer. It is also reasonably price for its versatility, even though the Lowepro bag is less expensive.


      Pros:

      • Spacious with lots of organizational options
      • Flip access
      • Water resistant fabric, plus rain cover
      • Designated water and tripod holsters

      Cons:

      • Arguably too many pockets and compartments, adding weight and complexity
      • On the heavier side
    • خاتمةتذكر أن حقيبة الكاميرا هي واحدة من أهم القطع في معدات الكاميرا الخاصة بك والتي تتيح لك الوصول إلى مواقع التصوير الفوتوغرافي في المقام الأول. على الرغم من أنني قدمت بعض التوصيات المحددة أعلاه، إلا أن الجزء الأكثر أهمية من هذه المقالة هو قائمة الميزات المفيدة التي قمت بتغطيتها في البداية.

      آمل أن يكون هذا المقال قد سلط الضوء على ما يجب البحث عنه في حقيبة الكاميرا الجيدة، وما يجب تجنبه. ضع في اعتبارك أيضًا أن هناك مليون شركة لحقائب الكاميرا، ولا توجد حتى الآن حقيبة مثالية!

      Conclusion

      Remember, a camera bag is one of the most essential pieces of your camera equipment that makes it possible to get to photographic locations in the first place. Although I gave a few specific recommendations above, the more important part of this article is the list of useful features that I covered at the start.

      I hope this article has highlighted what to look for in a good camera bag, and what to avoid. Also, keep in mind that there are a million camera bag companies out there, and still no perfect bag!