تشتهر الكلاب بأنها أكثر المخلوقات وفاءاً لأصحابها، كما تتميز بالذكاء وطيبة القلب وخفة الظل، ولكن هناك صفات نادرة تتسم بها بعض الكلاب، كما يقوم البعض منها أحياناً بأفعال مشابهة تماماً
بروفيلم: يقدم برنامج آفاق للأفلام الوثائقية منحاً للمخرجين والمنتجين العرب والمقيمين في الدول العربية أو في المهجر بمبلغ يصل إلى 50 ألف دولار أمريكي لكل واحد لإنتاج أفلام وثائقية قصيرة ومتوسطة وطويلة، بهدف دعم الإبداع العربي في مجال الأفلام الوثائقية.
وبدأ استقبال الطلبات منذ يوم الخميس 14-02-2019 وينتهي في 1-05-2019.
للتعرف على تفاصيل وشروط هذه المنح يرجى زيارة الرابط التالي – التقديم على برنامج آفاق للأفلام الوثائقيةشارك الموضوع164
بروفيلم: تنظم المؤسسة الإعلامية للمرأة دعماً خاصاً للصحفيات من الفتيات عبر منحة زمالة تستمر لخمسة أعوام، وخصوصاً للصحفيات اللواتي لديهن خبرة لا تقل عن ثلاث سنوات لإعداد تقارير في الهندوراس والمكسيك وذلك ضمن مبادرة تحت عنوان “اندفعي إلى الأمام”، بهدف إيصال أصوات الصحفيات وتعزيز تنميتهن المهنية وسلامتهن.
وتشمل الزمالة سفر من تاريخ 28 أيار/مايو إلى 14 حزيران/يونيو إلى الهندوراس، ثم تستكمل الرحمة إلى مدينة مكسيكو، ليتلقين تدريباً شاملاً، ثم يبدأ إعداد التقارير.
وتغطي المؤسسة كل النفقات الخاصة بالسفر والسكن والطعام.
الموعد النهائي للتقديم هو 21 آذار/مارس 2019
لتقديم طلبكي اضغطي على الرابط هنا
يتجه العديد من النجوم حول العالم إلى استثمار أموالهم في مشاريع تجارية بعيداً عن المجال الفني، وعادة ما تكون هذه المشاريع إما في مجال المطاعم أو المحلات التجارية، ولكن النجم الأمريكي ريان رينولدز قرر أن يفكر خارج الصندوق، حيث قام بشراء حصة كمالك في شركة الاتصالات الأمريكية الشهيرة Mint Mobile، بحسب ما ذكر Sputnik News عربي.
وأعلن رينولدز، بطل سلسلة أفلام مارفل التي تحمل اسم “Deadpool“، أنه أصبح أحد ملاك شركة Mint Mobile، وذلك خلال منشور على صفحته الرسمية على تويتر، قال فيه: “أصبحت عميل جديد وأيضاً مالك لـMint Mobile، وسأبدأ بنفسي وأشترك في باقة قيمتها 15 دولار شهرياً”.
وكانت شركة Mint Mobile قد قدمت خريطة أسعار جديدة تتيح للمستخدم دفع 45 دولاراً أمريكياً فقط خلال 3 أشهر، للحصول على باقة إنترنت شهرية تصل سعتها إلى 12 جيجابايت.
وقال ديفيد جليكمان، الرئيس التنفيذي للشركة: “يركز منهج الشركة دوما على المستهلك وتركيزه المهووس على توفير قيمة استهلاكية نامية بصورة فائقة، وهو ما سيتحقق بانضمام ريان رينولدز إلى شركتنا”.
برفيلم: بدأ موقع المراسل باستقبال طلبات الصحفيين العرب للانضمام إلى فريقه الذي سيبدأ من واشنطن العمل على متابعة قضايا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويشترط الموقع على المتقدمين أن تكون اللغة العربية هي اللغة الأم مع إيجاد اللغة الانكليزية، والقدرة على كتابة مواضيع ومقالات باحترافية باللغة العربية وتقديمها للموقع.
وسيدفع الموقع مقابل كل مقال يتم نشره، وفيما بعد سيختار مجموعة من المراسلين للتعاقد معهم والانضمام إلى فريق عمله من واشنطن.
<<<لمعرفة الشروط والتقديم يرجى زيارة هذا الرابط>>>
بروفيلم: بدأ برنامج المنح تشيفننغ المقدم من الحكومة البريطانية باستقبال طلبات التسجيل بتمويل من وزارة الخارجية ومكتب رابطة الشعوب ومؤسسات شريكة لدعم الأكاديميين المميزين والعلماء في كل المجالات بما فيه مجال الصحافة والإعلام.
ويوفر البرنامج تغطية تكاليف الدراسة بشكل كامل أو جزئي، على أن يلتزم المشارك بدوام كامل في مراحل الدراسة كالماجستير والدكتوراه، لكن مراحل الدراسة تمتد لفترات قصيرة، فدرجة الماجستير قد تستغرق سنة واحدة فقط في أي جامعة بريطانية.
ويشترط على المتقدمين أن يمتلكوا سجلاً أكاديمياً مميزاً في درجة البكالوريوس، مع خبرة من سنتين إلى خمس سنوات في مجال العمل، وإجادة اللغة الانكليزية.
آخر موعد لتقديم الطلبات هو 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2019
/////للتقديم اضغط هنا//////
تقاعد مؤسسي شركة غوغل مقابل 2 مليار دولار
مؤسسا غوغل لاري بايج وسيرغي برين” (أرشيف)الخميس 5 ديسمبر 2019 / 00:07
حصل لاري بيدج وسيرغي برين، المؤسسان المشاركان لشركة غوغل اليوم الأربعاء على منحة تقاعد من المستثمرين بـ 2 مليار دولار.
وكان بيدج وبرين مؤسسا غوغل، قد أعلنا أمس الثلاثاء استقالتهما من الإدارة اليومية للشركة الأم “ألفابيت”، ليضيف كل منهما مليار دولار لثروته، وذلك بعد ارتفاع أسهم الشركة 1.8 %.
وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن كلاً منهما يملك 6 % من أسهم عملاق التكنولوجيا غوغل، ويسيطران على ألفابيت من خلال أسهم تصويت خاصة.
وجاءت هذه المكاسب مع ترحيب المستثمرين بترقية سوندار بيتشاي إلى منصب الرئيس التنفيذي لـ “ألفابيت” ليحل محل بيدج في هذا المنصب.
ويعني ذلك أن أكبر 3 شركات تكنولوجيا أمريكية لم تعد تحت قيادة مؤسسيها.
وكان بيدج، الذي كان يعمل رئيساً تنفيذياً لـ “ألفابيت”، وبرين، رئيس الشركة نفسها، قد قالا أمس إنهما سيظلان منخرطين في مجلس إدارة الشركة، ومساهمين فيها.
وكتب بيدج وبرين في منشور بمدونة غوغل: “لم نكن أبداً لنتمسك بالإدارة، عندما نعتقد أن هناك طريقة أفضل لإدارة الشركة .. ولم تعد ألفابيت وغوغل في حاجة إلى رئيسين تنفيذيين ورئيس”.
وتأتي الخطوة في الوقت الذي يواجه فيه عملاق التكنولوجيا تدقيقاً تنظيمياً متزايداً، إذ يتساءل المشرعون في الولايات المتحدة وأوروبا عن حجمه وممارسات خصوصية البيانات.
الإثنين 2 ديسمبر 2019
أطلقت شركة Doogee الصينية هاتفها الذكي S95 Pro المخصص للاستخدامات الشاقة بسعر حوالي 400 دولار أمريكي.
ويدعم الهاتف فئتي الحماية IP68 وIP69K، وهو ما يعني أن الجهاز يستطيع الصمود تحت الماء لمدة 20 دقيقة وعلى عمق 3 أمتار، فضلا عن أن الجهاز يتوافق مع المعيار العسكري MIL-STD-810G.
ويأتي الهاتف الجديد بشاشة FHD+ قياس 6.3 بوصة، وكاميرا سيلفي بدقة 16 ميجابيكسل، وثلاث كاميرات خلفية: الرئيسية بدقة 48 ميجابيكسل، مع 8 ميجابيكسل لكاميراتي الزاوية الواسعة والزووم.
ويعتمد الهاتف الجديد على نظام التشغيل Android 9.0 Pie وينبض بداخله المعالج Helio P90، مع ذاكرة وصول عشوائي RAM سعة 8 غيغابايت وذاكرة داخلية سعة 128 غيغابايت.
ولعل أكثر ما يميز الهاتف الجديد البطارية سعة 5150 مللي أمبير ساعة، والتي يمكن تمديدها عن طريق غطاء خاص سعة 3500 مللي أمبير ساعة، لتصل السعة التخزينية الكلية إلى 8650 مللي أمبير ساعة، تؤهل الجهاز للعمل عدة أيام دون انقطاع.
الإثنين 2 ديسمبر 2019
تعد كاميرات المراقبة وسيلة فعالة لحماية المنازل والمنشآت، ولكن هناك الكثير مما يجب وضعه في الاعتبار عند شراء كاميرات المراقبة مثل موضع التركيب ودقة الوضوح.
وأوضح أندريان موكر من مجلة الكمبيوتر «c’t» الألمانية أن كاميرات المراقبة عبارة عن كاميرات فيديو تعمل بتقنية LAN أو تقنية WLAN، مشيرا إلى أن هذه الكاميرات ترسل تسجيلاتها عبر البنية الأساسية للشبكة، التي تعتمد على أجهزة لاب توب وهواتف ذكية وأجهزة أخرى للوصول إلى الشبكة والإنترنت.
ثلاثة أنواع
وتتوفر في الوقت الراهن ثلاثة أنواع من كاميرات المراقبة: فمع الكاميرا المحلية تظل البيانات والتسجيلات موجودة على السيرفر في الشبكة المنزلية، الأمر الذي يشكل ميزة على سبيل المثال عند انقطاع الإنترنت، لكن هذا النوع من الكاميرات يتطلب إجراء تحليل الفيديو محليا، وهو ما يعني بذل المزيد من الجهد.
وتقوم كاميرات المراقبة السحابية بتخزين تسجيلاتها على سيرفر على شبكة الإنترنت، والذي يطلب غالبا دفع اشتراك مقابل هذه الخدمة، ودائما ما يتم تشغيل الأجهزة عبر تطبيق على الهاتف الذكي أو واجهة الويب.
وأوضح موكر أن كاميرات المراقبة السحابية يستفيد منها بشكل خاص الأشخاص قليلي الخبرة التقنية أو الذين لا يرغبون في مزيد من الأجهزة الإضافية، ومن عيوب هذه النوعية من الكاميرات استهلاك باقة الإنترنت، مع احتمالية فقدان البيانات في حالة انقطاع الاتصال بالإنترنت.
هناك العديد من كاميرات المراقبة تشتمل على منفذ لبطاقة الذاكرة، وهو ما يتيح إمكانية تخزين تسجيلات الفيديو على بطاقة SD أو Mikro-SD، ويعد ذلك بديلا جيدا لمن يريد سرية لتسجيلاته وعدم تمريرها للسيرفر، كما أنها لا تتطلب اتصالا شبكيا.
وعادة ما يتم تجهيز الكاميرات بمستشعرات للحركة، والتي تستخدم الموجات الكهرومغناطيسية عالية التردد لمسح محيط التصوير؛ فمثلا يمكن تحديد بدء التصوير بمجرد ظهور كائنات تعتبر مصدرا للحرارة كالإنسان والحيوان وكذلك المركبات.
معايير مهمة
وقبل الشراء لابد من الانتباه لبعض المعايير المهمة، فمثلا إذا كانت كاميرا المراقبة ستُستخدم في الهواء الطلق فلابد أن تكون مقاومة لعوامل الطقس، وأن تكون مزودة بفئة الحماية IP65 على الأقل، والتي تضمن بأن الكاميرا مقاومة للغبار ورذاذ الماء من أي زاوية.
ويجب أن تتمتع كاميرات المراقبة بالدقة العالية HD على الأقل، وزاوية واسعة تبدأ من 100 درجة لتغطية أكبر قدر من المحيط، الذي تصور فيه. وللتصوير في الأجواء المظلمة لابد أن تكون الكاميرا مجهزة بمصابيح LED بالأشعة تحت الحمراء.
ويتعين على المستخدم التأكد من حماية الكاميرا والتطبيق وبرنامج الحاسوب بكلمة مرور آمنة، ومن المهم تغيير كلمة المرور بعد الإعداد الأول، وتحديث البرامج بشكل دائم، وذلك للحماية من الثغرات الأمنية.
أغنى رجل في تايلاند يدعو إلى تقليص سنوات التعليم
الخميس 5 ديسمبر 2019
قال أثرى رجل في تايلاند، دانين تشيرافانونت، إنه في هذا العصر الرقمي، ينبغي أن يقضي الطلاب سنوات أقل بكثير في المدرسة والجامعة، وأن يقضوا المزيد من الوقت في اكتساب خبرة حقيقية، حتى يتمكنوا من صقل مهاراتهم ومواكبة وتيرة التطور التكنولوجي.
وفي مقابلة مع صحيفة “بانكوك بوست” التايلاندية في باريس، حيث تمت دعوة دانين، رئيس أكبر شركة خاصة في تايلاند “مجموعة تشاروين بوكفاند”، للتحدث في منتدى التعليم العالمي، قال إن الوقت الذي يقضيه الطلاب التايلانديون في المدرسة والجامعة يجب تقليله.
وأعرب عن اعتقاده أيضاً بأن الطلاب يجب أن يكونوا قادرين على التخرج من الجامعة والدخول إلى سوق العمل في سن 18 عاماً. وفي الأحوال العادية، يدخل التايلانديون الشباب سوق العمل بعد سن العشرين.
وقال دانين: “في رأيي، يجب تخفيض عدد السنوات التي يقضيها الطلاب في المدارس الابتدائية من ست إلى أربع سنوات، في حين لا ينبغي قضاء أكثر من عامين في المستويات الأعلى حتى يتمكن الطلاب من التخرج وبدء العمل عند الوصول إلى سن 18 عاماً”.
وأوضح دانين أنه في الوقت الحاضر، لا يحتاج الطلاب إلى تعلم الحقائق بالحفظ، لأن لديهم جميع المعلومات في متناول أيديهم عبر الإنترنت.
كما قال إنه يمكن للتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي معالجة المعلومات وحفظها وحسابها بشكل أسرع وأفضل بكثير من البشر.
وقال دانين: “لذلك، لا يوجد سبب لمواصلة استخدام نفس الأساليب القديمة التي تستخدمها معظم المدارس والجامعات”.
وأضاف أنه بدلاً من ذلك، يجب على المدارس والجامعات أن تجعل طلابها مستعدين لسوق العمل من خلال السماح لهم بالتعلم من خلال مشاكل وتحديات العالم الحقيقي.