Category: تربية وتعليم

  • تعرفوا على المذيعة الكويتية أمل جعفر..

    المذيعة الكويتية أمل جعفر

    المذيعة الكويتية أمل جعفر

    27 نوفمبر، 2015

    من أوائل المذيعات في التلفزيون الكويتي كانت المذيعة الكويتية أمل جعفر، كما أنها الأولى الناطقة بالإنجليزية، وولدت أمل في بيروت عام 1942 ولكنها إنتقلت إلى الكويت في طفولتها وارتادت المدرسة القبلية الإبتدائية ومدرسة عائشة في الإعدادية ثم مدرسة المرقاب في الثانوية العامة في الشعبة الأدبية وأتقنت اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية ،وأهتمت في شبابها بالقراءة خاصةً قراءه الأدب العربي للكتاب من أمثال إحسان عبدالقدوس، نجيب محفوظ،، ومن الأدب الغربي مسرحيات وليام شكسبير.

    مذيعة الكويت الأولى أمل جعفر
    مذيعة الكويت الأولى أمل جعفر

    أمل جعفر وبدايات البث التلفزيوني في الكويت

    بدأت أمل جعفر العمل في الإذاعة التلفزيونية قبل أن تكمل عامها الثامن عشر في بداية ستينيات القرن الماضي، لتكون أول المذيعات اللاتي تلتحقن بالتلفزيون الكويتي ببثه الأبيض والأسود فقط، وقبل إطلاق البث التجريبي للتلفزيون الكويتي بدأت عمليات تدريبها بقيادة الممثل المسرحي الراحل زكي طليمات لتأهيلها للإلقاء واستمرت التدريبات لمدة شهرين، لتظهر على التلفزيون الرسمي كأول مذيعة كويتية بشكل رسمي.

    كان التلفزيون الرسمي الأول بقيادة خالد الفهيد وأهتم به كثيراً وقتها الشيخ صباح الأحمد الذي كان يشغل منصب رئيس دائرة المطبوعات والنشر، لذلك تعتبره أمل جعفر مثلها الأعلى وقدوتها الأولى وأطلقت عليه أكثر من مرة “أبوها الروحي” حيث أنه اكتشف موهبها وشجّعها على خوض غمار مجال جديد على المرأة وعلى المجتمع الكويتي ككل حينها .

    لمعت المذيعة أمل جعفر منذ بداية عملها بالتلفزيون الكويتي بسبب ذكائها الفطري كإعلامية في مبتدأ الطريق، حيث قامت بالتعاون مع الإذاعة الكويتية لتقديم أول برنامج خاص بها واسمه “أنا غلطان” وكان تمثيلي من إعدادها وتقديمها وإخراجها وقد أظهرت فيه موهبتها الإعلامية المتوقدة وشاركها فيه بالتمثيل معظم ممثلي الكويت في ذلك الوقت منهم “سعد الفرج، خالد النفيسي، مريم الغضبان ومريم الصالح”.

    بالرغم من بداية عمل أمل جعفر في التلفزيون إلا أنها احبت الإذاعة بدرجة أكبر لذلك فإنها اختارت الإنضمام للإذاعة عقب التبادل بين الإذاعة والتلفزيون، لتصبح أول مذيعة لبرنامج بالإنجليزية عام 1965م كمحاولة للانفتاح على الثقافات الأخرى وتعريف العالم بالثقافة الكويتية الأصيلة.

    وكانت قد تعرفت في ذلك الوقت على الإعلامي رضا الفيلي زميلها في الإذاعة والتلفزيون ووجدت فيه فارس أحلامها المقتنع بدورها الكبير في تشكيل ثقافة أبناء وطنها، فأتمموا زواجهم في عام 1964م بعد قصة حب، وأنجبت خالد، خلود، نجود، وعنود.

    ونجحت بشكل باهر في الإذاعة الكويتية حتي سافرت مع زوجها لاستكمال دراستها الجامعية في الولايات المتحدة الأمريكية وحصلوا على شهادتيهما عام 1974.

    وكان أكبر دليل علي نجاحها هو نجاح برامجها المتميزة، ويعتبر برنامجيها “خلي بالك” و “أروع الألحان” هما الأفضل وكان خلي بالك برنامج تمثيلي لخمس دقائق فقط في حين كان أروع الألحان يعرض الألحان والأغاني المفضلة للغرب والعرب للمقارنة بينهم والتحدث عن مزايا كل موسيقي فكوّنت جيل كامل من متذوقي الفن الجميل والذي ساهم في انتقاء الموسيقي والأغاني المميزة من قبل المطربين الكويتيين فيما بعد.

    قد يكون دليل نجاح أي إعلامي وهو مدي قوة ضيوفه ومصادره، فقد ألتقت أمل بفضل موهبتها وإتقانها لعدد من اللغات معظم الرؤساء والملوك العرب منهم الملك حسين بن طلال، الرئيس ياسر عرفات والملك سعود الفيصل .

    وأستمر عطائها لثلاثين عاماً حتى اعتزلت العمل الإعلامي عام 1993، وأهتمت بأولادها متوارية عن الأنظار حتي وفاتها في شهر يناير من عام 2014 .

    المذيعة الكويتية أمل جعفر
    المذيعة الكويتية أمل جعفر
  • أكثر ممثلات هوليوود أناقة ..كريستين ستيوارت ..

    الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠٢٠ م

    ستيوارت أكثر ممثلات هوليوود أناقة

    تصنيف الأمريكية ، واحدة من أكثر ممثلات هوليوود أناقة. خلال مسيرتها تمكنت من الصعود عالياً وأن تصبح واحدة من نجمات الصف الأول. أخيراً لعبت كريستين بطولة فيلم «ملائكة تشارلي» الذي تخطت إيراداته 55 مليون دولار، وقد وصل أجرها فيه إلى 7 ملايين دولار.

  • آن هاثاواي الأعلى أجراً في هوليوود

    الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠٢٠ – م
    آن هاثاواي الأعلى أجراً في هوليوود
    نجحت الممثلة آن هاثاواي، التي تقف على عتبة الـ 37 من العمر، في التربع على قائمة الأعلى أجراً في هوليوود، حيث وصل أجرها إلى أكثر من 15 مليون دولار عن الفيلم الواحد.

  • الفيلم الهندي «بانيبات» للمخرج أشوتوش جواريكر يثير جدلاً في الهند ويغضب أفغانستان

    «بانيبات» يثير جدلاً في الهند ويغضب أفغانستان

    الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠٢٠ – 10:58

    لم يكد الفيلم الهندي «بانيبات» للمخرج أشوتوش جواريكر، يرى النور في الصالات، حتى أثار زوبعة جدل واسعة، تعدت الحدود الهندية لتصل إلى أفغانستان، حيث أثار العمل غضب البلد، الذي طالما أحب بوليوود، وعشق أفلامها وحفظ أغنياتها. الفيلم الجديد، وصف لـ «الملحمة التاريخية»، كونه يروي قصة معركة بانيبات الثالثة، التي اندلعت في 1761، بين إمبراطورية هندية وجيش بقيادة الزعيم الأفغاني أحمد شاه العبدلي. حالة الغضب لم تُصب الأفغان فقط، وإنما أصابت سكان راجستان، وبانيبات، لاستشعارهم بأن الفيلم قد أساء للتاريخ، وصور الشخصيات بطريقة سيئة، فضلاً عن أنه حمل بين مشاهده كمية أخطاء تاريخية كبيرة، وهو ما سعى إلى توضيحه بعض النقاد في تغريدات عدة ضج بها «تويتر»، مؤكدين أن خطوط الفيلم التاريخية جاءت مشوهة، وشخصياته تحمل كثيراً من اللغط. ما أثاره الفيلم من جدل، كان كفيلاً بفتح عيون وسائل الإعلام العالمية عليه، حيث أفرد موقع «بي بي سي» مساحة واسعة له، مشيراً تقريره إلى أن «الجدل الدائر حول الحرب، التي اندلعت في القرن 18، بات يلبس حلة حديثه، ويطل عبر التغريدات». وفي هذا الصدد، نقل الموقع تغريدة الممثل سانجاي دوت، الذي يجسد الزعيم الأفغاني أحمد شاه العبدلي، حيث كتب «الموت ينطلق حيث يسقط ظله»، في إشارة إلى العبارة التي وضعت في مدخل الفيلم. وقوف الأفغان ضد الفيلم، كان سببه الطريقة التي صور بها الزعيم العبدلي، وصياغة الحرب التي خاضها ضد الماراثاس، ولكن الجدل حول الفيلم ارتقى إلى مستويات رسمية، حيث أصدر وزير السياحة في راجستان، فيشفيندرا سينج، بياناً طالب فيه بـ «ضرورة حظر الفيلم»، محذراً من اتساع نطاق معارضته في هاريانا وراجستان وشمال الهند، قائلاً إن «الفيلم صور بطريقة خاطئة، وأنه يحفل بالأخطاء التاريخية». وفي الوقت الذي عرضت مجموعة تغريدات لمقاطع مصورة تظهر الاعتداء على بعض صالات السينما التي تعرض الفيلم في بعض المناطق الهندية، أطلت تغريدات أخرى تحمل تعليقات سلبية، تهاجم الممثل أرجون كابور، الذي جسد شخصية محارب مارثا «ساداشيفراو باو»، حيث أبدى عبر تغريداته، غضبه واستياءه الشديد، من هذا الهجوم، واصفاً إياه بـ «غير المبرر»، لا سيما وأنها المرة الأولى التي يشارك فيها أرجون كابور في فيلم تاريخي بهذا الحجم.
  • سلسلة أفلام «أفاتار» للمخرج جيمس كاميرون..هل يرى النور في 2021م..

    «أفاتار 2» هل يرى النور في 2021؟

    الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠٢٠ – 10:56
    صورة واحدة، أطلت أخيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، كانت كفيلة بأن تفتح العيون مجدداً على سلسلة أفلام «أفاتار» للمخرج جيمس كاميرون، الصورة جملت بين ثناياها الكثير من الغموض، حيث أعلن صناع «أفاتار» من خلالها انتهاء تصوير الجزء الثاني من السلسلة، فيما رأى فيها البعض ملمحاً مثيراً عن الفيلم المنتظر، والذي يستعد حالياً لدخول غرف المونتاج، على أمل أن يرى النور في 2021، وذلك وفق توقعات موقع «سينما بلند»، الذي أشار إلى أن صناع العمل احتاجوا إلى عقد كامل للانتهاء من تصوير الجزأين الثاني والثالث من السلسلة، عارضاً في الوقت نفسه، الأسباب التي أدت إلى تأخير صدور «أفاتار 2»، والذي كان مقرراً في 2014. لا ملامح واضحة عن طبيعة أحداث الجزأين الثاني والثالث من السلسلة، ولكن التوقعات تشير إلى أنهما سيواصلان سرد الحكاية، التي بدأت في «أفاتار 1»، الذي اعتبر واحداً من أضخم الأعمال السينمائية التي صدرت في 2009، ليس من ناحية الإنتاج وحسب، وإنما من ناحية الإيرادات أيضاً، بعد أن تجاوزت حاجز 2 مليار و700 مليون دولار، ما نصبه على عرش قائمة الأكثر نجاحاً عبر التاريخ.

  • بعد مضي نحو 22 عاما على عرض الجزء الأول من فيلم المغامرات «جومانجي 2» .. الغابة من الداخل

    تحتوي هذه الصورة على سمة alt فارغة; اسم الملف هو level2019.jpg

    الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠٢٠م

    «جومانجي 2» .. الغابة من الداخل

    بعد مضي نحو 22 عاما على عرض الجزء الأول من فيلم المغامرات الشهير جومانجي، وبعد ما يقارب ثلاث سنوات ونيف على رحيل بطله روبن ويليامز، أطل النجم الأمريكي، المصارع السابق دوين جونسون «ذا روك»، في النسخة الجديدة من الفيلم حمل عنوان «جومانجي: مرحبا بكم في الأدغال»، وذلك كتحية «حب وتقدير» للفيلم الأصلي ولبطله نجم هوليوود الملقب بنجم السعادة الذي قتله الاكتئاب، بعد أن أسدل الستار على حياته منتحرا في أغسطس من عام 2014.

    فرض فيلم «جومانجي: مرحبا بكم في الأدغال» نفسه منافسا شرسا على حلبة البوكس أوفس، لما لنجمه من جماهيرية بين عشاق الأكشن. ولم يكن إنتاج هذا الفيلم سهلا بعد السبات العميق للقيمين عليه، بل مر بالكثير من التعقيدات والمطبات، ففي عام 2012 أكدت شركة الإنتاج التلفزيوني سوني بيكتشرز إنترتينمنت أن الفيلم لن يكون إعادة إحياء للجزء القديم وإنما امتداد له، وبعد عامين كاملين من المباحثات والإعداد وتطوير الأفكار صدم العالم بنبأ وفاة روبن ويليامز، بطل الفيلم الأول، الذي لم يكن استبداله خيارا ممكنا، ومن ثم تم تداول العديد من الأخبار حول توجهات الشركة المنتجة والبدائل المطروحة، وكان من بينها استكمال الفيلم بشخصية بيتر، طفل الفيلم الأصلي، أو إعادة إنتاج الفيلم بالكامل بشكل منفصل، إلى أن تم التوافق في النهاية على الفكرة التي تشكل حلا وسطا، ونتج عنها فيلم جومانجي: مرحبا بكم في الأدغال أو جومانجي 2.

    يعتبر هذا الفيلم امتدادا لأحداث فيلم جومانجي 1 الذي صدر عام 1995، إلا أنه في الوقت ذاته يتناول قصة منفردة مستقلة عن أحداث الجزء الأول. تدور أحداثه حول أربعة مراهقين تجمعهم المصادفة في مكان واحد ويعثرون على لعبة فيديو قديمة، وحين يحاولون استخدامها يتم سحبهم إليها ويحلون محل شخصياتها الافتراضية ويصبحون سجناء داخل الغابة الموحشة المرتبطة بإعداداتها، ومن ثم يكون عليهم اكتشاف قدرات شخصياتهم الجديدة، وتسخيرها لمساعدتهم في إيجاد طريقة للخلاص من حصار جومانجي والعودة إلى عالمهم الواقعي مرة أخرى.

    وكان ذا ‏روك، الذي يعتبر واحدا من أعلى الممثلين أجرا في هوليوود  ثاني ممثل بحسب مجلة «فوربس» خلف الممثل مارك والبيرج ‏‏ كشف بعض كواليس الفيلم، مؤكدا إن «ما جعل الفيلم لطيفا حقا هو السيناريو، واعتبر أن الأمر الحاسم لهذا الفيلم هو الحب والاحترام ‏والتقدير الذي نكنه جميعنا لفيلم روبن ويليامز».

    يقوم بالدور الرئيسي داخل اللعبة الممثل دواين جونسون الذي يقدم شخصية د. سمولدر بريفستون، وهو مستكشف آثار مغامر يمتاز بالقوة والشجاعة، وهو الشخصية الافتراضية للطالب سبنسر مهووس ألعاب الفيديو، الذي يعد نقيضا لشخصية بريفستون ولا يتحلى بأي من صفاته. أما شخصية المقاتلة الماهرة روبي روندوس فتجسدها الممثلة كارين جيلان، وهي الشخصية الافتراضية لمارثا الطالبة الذكية والانطوائية التي تفتقد للمهارات الاجتماعية، وتتورط بالمشاكل بسبب صرامتها وصراحتها اللاذعة. وجاء جاك بلاك بشخصية عالم الخرائط شيلي أوبيرون، وهو شخصية افتراضية للفتاة المراهقة بيثاني المستهترة والمغرورة بجمالها، التي يتسم سلوكها بقدر كبير من الأنانية. وقدم كيفين هارت شخصية فرانكلين فينبار «ماوس» عالم الحيوانات ومساعد د. بريفستون، وهو الشخصية الافتراضية الخاصة بالطالب فريدج البطل الرياضي متقلب المزاج، ويعتبر الشخصية الأسوأ حظا بين المراهقين الأربعة، حيث إنه كان في العالم الافتراضي أضعف جسمانيا من شخصيته في العالم الحقيقي. لذلك ركز على السخرية وإلقاء النكات وإضفاء المزيد من الفكاهة على كل مشهد يظهر به.

    وعلى عكس الفيلم الأول من جومانجي يواكب هذا الجزء التطور التقني حيث إن اللعبة هي فيديو وليست لوحية كما في السابق كما أن الشاشات الإلكترونية ظهرت تباعا لترشد اللاعبين التائهين في الغابة وتعطيهم بعض الإشارات لاستكمال اللعبة، لذلك جاء الفيلم مستقلا بأحداثه ولمسات الحداثة التي أدخلت عليه.

    وحرص السيناريو الذي عمل على تطويره الكاتب كريس ماكينا، الذي شارك في تأليف Spider-Man: Homecoming و The LEGO Batman Movie على تقديم الوصل الزمني واستعراض شخصيات المراهقين بطريقة سطحية وسريعة، خالية من اي تشويق يذكر، وانتقل بسرعة إلى اللعبة وتطاير المراهقين إلى قلب الغابة من دون أن يذكر أي تحليل منطقي لكيفية تطور اللعبة والسبب من وراء ذلك، فجاء الفيلم على صلة بالجزء الأول من ناحية الاسم لكنه مختلف كليا من حيث التوجه التكنولوجي الحديث. ولعل الفرق الجوهري بين جزأي الفيلم، هو أنك في الفيلم الأصلي لا تحظى بمشاهدة العالم الداخلي، لكن الفيلم الجديد تدور أحداثه في غابة ‏جومانجي، وهذا الجزء الأكثر إثارة للاهتمام به. حيث نقل الجمهور إلى تلك الأرض السرية والعجيبة، بكل ما تحتويه من جمال وخطر.

    فبعد أن تنقل لعبة جومانجي المراهقين الأربعة إلى داخل الأدغال يتم تغيير هيئاتهم، فيظهرون بحلة مختلفة تماما ما ادخل عنصر التشويق والفكاهة إلى الفيلم، وتعلمت الشخصيات بعض الدروس المهمة بسبب فكرة مبادلة الجسم، حيث تعلموا أنه يجب عليهم أن يعرفوا ما وراء مظاهر الأشخاص وما بداخلهم وأن يفهموا شخصياتهم وأنفسهم، أما في الغابة فإن التركيز في الفيلم كان على حل المشكلة بأسلوب العمل الجماعي بدلا من العنف، كما تعتمد الشخصيات على مصادر القوة التي لم يكن يعرفون أنهم يملكونها، وعلى الرغم من ظهور الفتاة في الفيلم بمظهر الفتاة التي تهتم بالتقاط صور السيلفي وما نشاهده من الفتيات في سن المراهقة، إلا أنها أيضا أول من يستطيع التعرف على العقبات التي تواجههم وكثيرا ما تساعد الآخرين على التغلب على مشاكلهم.

  • حضر ألمع نجوم السينما العربية والغربية بمهرجان مراكش السينمائي يطلق دورته الثامنة عشرة .

    مهرجان مراكش السينمائي يطلق دورته الثامنة عشرة

    الأحد ٠١ ديسمبر ٢٠١٩ م

    في حفل باهر حضره بعض من ألمع نجوم السينما العربية والغربية افتتح المهرجان الدولي للفيلم بمراكش دورته الثامنة عشر يوم الجمعة بتوجيه التحية للممثلة المغربية الراحلة أمينة رشيد وزوجها الكاتب المسرحي عبدالله شقرون.

    وفي لفتة تقدير للممثلة التي قدمت العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية المهمة والتي توفيت في أغسطس الماضي قررت إدارة المهرجان ترك مقعديها هي وزوجها شاغرين يحملان اسميهما.

    وقدمت إدارة المهرجان نبذة عن الأفلام الأربعة عشر المشاركة في المسابقة الرسمية ومنها خمسة من إخراج نساء قبل أن تدعو رئيسة لجنة التحكيم الممثلة الاسكتلندية تيلدا سوينتون للصعود على المسرح والقاء كلمة.

    وعبرت سوينتون عن سعادتها بتنوع أفلام المسابقة من الصين إلى السعودية وقالت إن السينما هي الوسيط المثالي لنبذ الاختلافات. وقالت «السينما في رأيي هي آخر أداة يمكنها أن تعلق الإحساس بالزمان والمكان وتحطم كل ما يجعلنا مختلفين». وأضافت «أنا ممتنة لأنه أتيحت لي فرصة الانضمام لرفاقي من كل أنحاء العالم كي نكتشف معا الأعمال القادمة من مختلف القارات ونحتفي بها».

    أعقب كلمتها صعود باقي أعضاء اللجنة ومنهم المخرجة البريطانية أندريا أرنولد والمخرج المغربي علي الصافي والممثلة الفرنسية كيارا ماسترواني والكاتب والمنتج والمخرج الأسترالي ديفيد ميشود على المسرح.

    ودعيت الممثلة الأسترالية الحائزة على جائزة الأوسكار ناعومي واتس التي تحل بلدها ضيف شرف الدورة الحالية من المهرجان للصعود على المسرح وإعلان بدء الدورة رسميا.

    واختتم الحفل بعرض الفيلم الأمريكي «أخرجوا السكاكين» (نايفز أوت) للمخرج ريان جونسون وبطولة دانييل كريج وجيمي لي كيرتس وكريس ايفانز وتدور أحداثه في إطار بوليسي عن جريمة قتل يعهد إلى محقق مخضرم (كريج) بحل طلاسمها.

    ويعرض المهرجان هذا العام 98 فيلما من 34 دولة موزعة على أقسام مختلفة منها المسابقة الرسمية وبانوراما السينما المغربية وسينما الجمهور الناشئ وعروض جامع الفنا بالإضافة إلى قسم تكريم السينما الأسترالية الذي سيشهد عرض 25 فيلما وحضور العدد ذاته من الممثلين والمنتجين والمخرجين الأستراليين. 

    ومن المقرر أن تستمر الدورة الحالية من المهرجان حتى السابع من ديسمبر.

  • أسطورة الموسيقى بيتهوفن ..في ذكراه سيتم تصوير فيلم روائي عنه.

    الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٩ – 02:00
    تصوير فيلم روائي عن أسطورة الموسيقى بيتهوفن
    تخليدا لذكرى الموسيقار الألماني لودفيغ فان بيتهوفن، سوف يسبر فيلم روائي أغوار شخصية هذا الرجل الأسطورة الموسيقية، ويجسدها في مختلف المراحل العمرية، عندما كان معجزة موسيقية صغيرة، مرورا بكونه شابا متمردا، حتى صار رجلا يافعا ووحيدا، وبعدما أصيب بالصمم. وذكرت وكالة «بي أر» الألمانية للعلاقات العامة، أنه من المقرر عرض فيلم «لويس فان بيتهوفن» للمرة الأولى في ألمانيا العام المقبل، احتفالا بمرور 250 عاما على ذكرى ميلاد الموسيقار الألماني الشهير. وأشارت الوكالة إلى أنه يتم تصوير الفيلم حاليا في ولاية شمال الراين-فيستفاليا، غربي ألمانيا والتشيك. وإلى جانب عازف البيانو الألماني كولين بوتس، سوف يجسد أيضا الممثل الألماني الشاب أنزلم برزجوت، والممثل المسرحي النمساوي توبياس مورتي، حياة الأسطورة الموسيقية الشهيرة في مراحلها العمرية المختلفة.

  • الفنانة رانيا يوسف متفاؤله بفيلم «دماغ شيطان..وأعجب الجمهور ..

    الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٩ – 02:00

    عبرت الفنانة رانيا يوسف عن تفاؤلها بفيلم «دماغ شيطان» المقرر عرضه بالتزامن مع احتفالات رأس السنة الميلادية ، مشيرة إلى أنها ستظهر خلال العمل بشكل سيعجب الجمهور. وقالت رانيا يوسف – في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء – إن قصة الفيلم أعجبتها وكانت سببا في موافقتها على الانضمام لفريق عمله، مضيفة أن قصة الفيلم مختلفة، حيث تدور أحداثه في إطار رومانسي حزين نوعا ما، مرجعة سبب تقبلها العمل إلى اختلاف قصته، ووجود أحداث وتفاصيل كثيرة متطورة ستنال إعجاب المشاهدين. وأشارت إلى أن جودة العمل الفني بشكل عام وتقديم أعمال سينمائية تحترم عقول الناس وترتقي بها هو محور اهتمامها، لافتة إلى أن تركيبة الدور وبعده النفسي هو ما يجذبها بشكل عام، وليس العوامل الجمالية الخاصة به، مضيفة أنها تحبذ الأدوار الصعبة التي تحتوي على مساحة تمثيل تسمح لها بإخراج قدراتها الفنية.  وتقرر طرح فيلم «دماغ شيطان» بدور العرض السينمائي في 25 ديسمبر المقبل، ليتزامن مع احتفالات رأس السنة . وتعود الفنانة رانيا يوسف من خلال هذا الفيلم للسينما بعد غياب عامين، حيث كان آخر ظهور لها كضيفة شرف في فيلم «ممنوع الاقتراب أو التصوير» مع الفنانة ميرفت أمين. وتدور أحداث الفيلم حول أسرة تتعرض لحادث يجعلها تدخل في صراع كبير بسبب تورطهم في جريمة… ويشارك في بطولة الفيلم باسم سمرة وسلوى خطاب، إخراج كريم إسماعيل.

    رانيا يوسف: فيلم (دماغ شيطان) سيعجب الجمهور

  • يوم إنضم ..برندان جليسون لأسرة فيلم «ماكبث» انضم الفنان برندان جليسون إلى أسرة فيلم «ماكبث»..

    برندان جليسون ينضم لأسرة فيلم «ماكبث» انضم الفنان برندان جليسون إلى أسرة فيلم «ماكبث»، الذي بدأ

    الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٩ – 02:00

    انضم الفنان برندان جليسون إلى أسرة فيلم «ماكبث»، الذي بدأ النجم دينزل واشنطن تحضيراته من أجل المشاركة في بطولته، بالتزامن مع تصويره حالياً مشاهده في فيلمThe Little Things، الذي يشاركه فيه الفنان العالمي المصري رامي مالك.يذكر أن فيلم «ماكبث» مأخوذ عن مسرحية الأديب العالمي ويليام شيكسبير، التي تدور أحداثها حول قائد اسكتلندي سيؤدي دوره دينزل واشنطن، ويعترض طريقه خلال الأحداث ثلاث ساحرات، ثم يصبح ملك اسكتلندا.