Category: تربية وتعليم

  • اليكم حوار مع الإعلامية والكاتبة بريهان قمق ..

    اليكم حوار مع الإعلامية والكاتبة بريهان قمق ..

    حوار مع الإعلامية والكاتبة بريهان قمق
    بريهان قمق
    الحوار المتمدن

    هي صوت ينساب إلى الآذن بعفوية تامة وتدخل القلوب عبر نبراتها التي تتطاير منها اسطر المعرفة يحبها أصحاب الكتاب لأنها منهم تجيد الغوص في دنيا المعرفة , فهي ليست ممن نشاهدهم اليوم وتكتظ بهم الفضائيات العربية في مشهد ابتذال نستهجنه عموما إعلامية وكاتبة وشاعرة أيضا فكلما تحدثت أو كتبت تصدح من بين اسطرها حكاوي ممتدة في عمق الأرض لتشعرك أن المراة العربية ليست كما تصور بل هي فاعلة ومؤثرة طامحه تتحس الغد وتعرف ما تفعله انها بريهان قمق في حوار خاص يجريه الشاعر محمد القذافي مسعود مع الكاتبة والشاعرة بريهان قمق

    اسم ” ابنة ربة عمون ” هل هو دلالة عمق التجذر والتمسك بالخصوصية ؟

    هو سؤال الهوّية في وظيفة الذات والنفس ، وما هي هذه الـ أنا التي أكونها وهل مرتبطة بمكان أو زمان أو كليهما معا ، ومع عوامل أخرى مثل الكينونة الإنسانية وكائنات حية تجاورنا العيش .. المدن لا تمنحنا جيناتنا الوراثية لكنها الفضاء بكل محمولات الطبيعة التي هي جزء أساسي في تكويننا النفسي والبيولوجي والاجتماعي ، وكل الأساطير التي حملت باختزال وتكثيف شديدين أسرار من هم باتوا راقدين الآن بثقة بجيناتنا في العمق المخبوء ..
    ابنة ربة عمون حملت سؤال من أنا ولمن أنتمي أمام تتداخل الثقافات المدهش لدى : ربّة عمون التي لا يمكن اختزالها بمكان دونما استحضار الإلهة والمرأة في أكثر من أسطورة قد تعددت أسماءها في تنوع ثقافات الأمم والشعوب التي جاءتها وسكنتها ، انبثقت وتمددت على الأرض لتحتضن موجات بشرية هائلة من شتى المنابت والثقافات جاءوا ليحتموا بقلبها منذ ما قبل التاريخ ، كما تلك المستوطنات البشرية والقبائل العربية مرورا بالإغريق والرومان مرورا بالمهاجرين القفقاسيين من شراكسة وأرمن وشيشان ، وآخرين من البلقان الارناؤط ومن هنالك من آسيا كالأفغان وعربا من شتى البلاد العربية ، ولم يكونوا أبدا في أي لحظة سواء الماضي البعيد أو المعاصر عابري الذاكرة بل تداخلوا كسنابل قمح في بيادرها وشكلوا خبزا للحياة .. أحمل جينات شركسية من أقصى الشمال القفقاسي وفي ذات الوقت انا من رحم ربة عمّون بكل مدلولاتها الحضارية التي شكلت تكويني الإنساني وثقافتي من خلال ارتباطي الوثيق بالطبيعة وبكل التنوع العرقي والاثني والديني ،بذلك أنا ابنة هذا التكوين..
    كيف كانت بدايتك _بالكلمة أم بالصورة ؟

    البداية ..؟؟ لا ادري تحديدا ، ربما الصوت عبر الصرخة التي تشق عنان السماء معلنة ولادتي ..ربما ..!! الصوت عموما كان بذرة الكلمة والصورة، حقا كل شيء في حياتي متداخل إلى حد يصعب الفكاك.. أمّا إن شئت الجانب الإبداعي بشكل عملي واضح فقد كانت بدايتي كطفلة مذيعة في برامج الأطفال ، بمعنى الومضة الأولية واللحظة الجنينية لأبعاد التجربة مع عالم الاتصالات والبث التلفزيوني بكامل مفرداته وتفاصيله ، كالنص والمشاركين في البرنامج من الأطفال والممثلين والمقدمين والمخرج وطاقم التصوير وأدواتهم الخفية والظاهرة لعيان التجربة كالكاميرا والإضاءة والميكرفون إلى ما هنالك من معدات وأجهزة كان يتعين عليّ التعامل معها كمفردات أساسية وحيوية ، وبمجملها كانت التفاعلات الشعورية عبر تواصل إنساني وتكنولوجي بمحفزات إبداعية تؤدي إلى الفعل بانسجام بين موصل وواصل ومتلقي ، كل هذا وبشكل سلس بدأ ببداهة وتطور ونضج وقادني تدريجيا صوب الألفة بمعناه الإنساني الجميل الذي أختزله بعدسة الكاميرا . والتعامل معها باعتبارها عين إنسانية تربطني بها علاقة صداقة حميمية عبر : قداسة الكلمة ..

    أين تجدين نفسك اليوم في الكتابة أم في تقديم البرامج ؟

    ثمة طاقات للجهر والبوح قادرة على فرض وجودها سواء في هذا الدرب أو ذاك ، لكنني منذ البداية سكنت بهاجس التعبير بالصورة وحتى اللحظة بي عزوف استحضار الصورة في كتاباتي أحاول مقاومته أحيانا نظرا لطغيانه ،إلا أنني سكنت تماما بالسؤال سواء في الصورة أو الكتابة ، فالمقال والنثر تنتابه دوما حمّى السؤال في سياقات الصورة ، والقصيدة كذلك ترسم صورا في مناخ يثير القلق والكثير من التساؤلات ، وثمة كتابات أخرى أروح إليها كالسيناريو للمسلسل التلفزيوني الدرامي التي تعني المخيلة الكاملة للصورة والتعبير الدقيق عنها بالكلمات..
    لكنني بشفافية اعترف أن الكتابة بالنسبة لي كخبرة حياتية، في الأساس جيشان لحظة عارمة أحسها من أجل التشبع والامتلاء من أجل فتنة جدا خاصة..وبالتالي اشعر لحظتها بالتوحد بالكون بكل موجوداته ..

    هل من تابوهات موجودة اليوم في الاعلام العربي ؟

    بالطبع يوجد ، فقضية الإعلام الحر الخالي من التابوهات تكاد تكون مثل الكذبة التي اخترعناها وصدقناها، لأنه لا يوجد إعلام حر بالمطلق، فالإعلام إما أن يكون أسير سلطة سياسية أو أسير صاحب إعلان أو حارس بوابة وغالبا هو أكثر تخلفاً من الفكر السياسي الموجود ..!
    حتى الإعلام الغربي له أيضا تابوهات فمثلا المؤسسات الإعلامية الأمريكية ومنذ مجيء المحافظين الجدد باتت مسائل التابوهات متعددة مثلا لماذا لا يتم الحديث عن الفساد الحاصل في بيع نفط العراق منذ احتلاله.. ؟؟ كل المؤسسات الإعلامية في العالم التي تقدم وتساهم في صناعة الجنس وتتجرأ في قلب مفاهيمهم الدينية والقيمية بنيويا مثلا إلاّ أنه ممنوع عليهم منعا باتا المساس بموضوع محرقة الهولوكوست ..!!
    صحيح اننا عربيا نعاني من التابوهات أكثر بحكم غياب الممارسات الديمقراطية والحريات السياسية والتبلد الاجتماعي وغياب حقوق الإعلامي وكفالة حرية التدفق المعلوماتي ..ولكن يبقى الإعلامي الحر يناور ويحاول ضمن ماهو متاح ومباح ..

    ماذا ينقص المرأة العربية أو ماذا تريد لتتحقق مطالبها ؟

    سؤالك فيه تعميم واختزال للواقع المرير بغض النظر إن كان امرأة أو رجل .. فالأساس ماذا ينقص من إنسانية الإنسان في هذه المجتمعات التي تعاني الويلات منذ قرون وهي اليوم أسفل الدول النامية.. فالانتقاص الحاصل اليوم في كينونة المرأة هو ذاته ما ينقص الرجل ، مثل تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية والأمان ، مثل إيقاف الحروب ملاحقة تجار وسماسرة الأسلحة والرقيق الأبيض – الذي ازاداد مساحة وبشاعة في منطقتنا العربية – مكافحة غسيل الأموال وترويج المخدرات تماما كمكافحة الأمية والفقر ، إعادة مسؤوليات الصحة والتعليم لمسؤوليات الدولة قبل إن يحدث انهيار مخجل في عصر العولمة حيث التخلي التدريجي الحكومي والتنصل من هذه المسؤوليات تجاه شعوبها كاستحقاقات العولمة ..اعادة الزراعات الإستراتيجية لأرضنا كالقمح مثلا -الذي بات ممنوعا زراعته -كي نأكل مما نزرع ..
    فما فائدة ان نعدد الوظائف التي تشغلها المرأة ونناطح بغية زيادة عدد مقاعدها البرلمانية وان نكتب عن انجازاتها في حقول الصحة والتعليم والإعلام لطالما أن هنالك نسبة عالية من الأطفال يموتون بسبب المرض والفقر ومن يعيش يتسرب إلى الشوارع ..ما فائدة أن أطالب بتمكين المرأة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا ومجتمعاتنا تعاني تضخما مرعبا وارتفاعا مخيفا في معدلات البطالة لدى فئات الشباب المتعلم من الجنسين.!!
    اعتقد ان الأمر يحتاج إلى العمل على المجتمع ككل شريطة إلغاء التمييز ضد الفرد بغض النظر عن جنسه أو جنسيه أو اثنيته أو عرقه أو لونه إن أردنا النهوض مجتمعيا …

    ماذا حققت حتى الآن ؟

    انا ام المراة عموما ؟؟ ان كنت تعني اناتي منفردة فهذا يصعب الاجابة عليه في ظل نظرتي الخاصة انني جزء من كل .. فالكل بعد يسير صوب الوعي .. واما المراة عموما فقد حققت الكثير قياسا بالماضي ، وقليل جدا قياسا بتحديات المستقبل ، ورغم ذلك انأ متفائلة..

    هل من الممكن تصنيف ضيوف البرامج الحوارية التي تقدمينها بدرجات ( ضيف درجة أولى _ ثانية ..) الخ ؟
    قطعا لا .. فكلهم موضع تقدير واحترام . ولكن هنالك من يضفي على الحلقة حيوية ويمنحها آفاقا واسعة معرفيا ،و ذلك ناجم على مقدرته وخبرته التحكم بذاته في استحضار معارفه أثناء البرنامج ، وهنالك من يكتب جيدا إلا انه لا يجيد الحديث والنقاش مما يحدث شيء من الهبوط في إيقاع الحلقة ، وهذا لا نكتشفه إلا بعد خوض التجربة ..

    هل من الضروري أن تكون نهاية كل حوار اقتناع طرف بما يدعو له الطرف الآخر ؟

    في مثل هذه الحالة لن يكون حوارا ، لأن مفهوم الحوار على مر العصور كان عبر دوره الفاعل في ترويض العداوة بين الناس وتليين صلابة موقفهم ليقوم على التسليم بنسبية الآراء وعدم إطلاق المعرفة وقابلية الراى للمراجعة والتعهد ونبذ الأحكام المسبقة. أو الإصرار والعناد على امتلاك الحقيقة بالكامل ، ثقافة الحوار هي ثقافة النسبية والتسامح والتواصل ..
    في ميثاق منظمة اليونسكو عبارة تأسرني ، تقول: بما أن الحروب تبدأ في أذهان الناس، إذن في أذهان الناس يجب أن تبنى دفاعات السلام. بمعنى آخر، ثقافة الحوار هي التي تولد المنظور الذهني الذي يرى منه المرء ضرورة التحول من غشامة القوة إلى رشاد العقل، ومن مغبة الصراع والعنف إلى سلامة الحوار والتعايش. ثقافة الحوار عندئذ تغدو المناخ الذي يربو فيه عالَم يحتضن الجميع المختلفين المغايرين من اجل التقبل ..
    هل مشكلة الاعلام العربي الحقيقية أنه لايعرف ماذا يريد ؟

    الإعلام ليس بنبتة خارج تربة هذا المجتمع بكل مكوناته وتناقضاته وإرهاصاته ، ليس بمعزل عن الواقع السياسي المتردي والمرتبك والاقتصادي المتذبذب والاجتماعي المضطرب والحضاري المتخلف .. ولكن دعنا نخوض المسألة بحياد، أوليس الإعلام العربي هو ذاته الإعلام الذي اعترف بأدائه ودوره الأمريكيون في حرب العراق ومن قبل أفغانستان ..؟؟ هذا من ناحية ومن ناحية أخرى لابد من توضيح انه لا يوجد شيء اسمه إعلام عربي بفكرة ورؤية واداء وهوية موحدة ..فالمؤسسة الصحفية الليبية ليست هي السورية أو الأردنية ، والتلفزيون المغربي ليس السوداني ،والإعلام الكويتي ليس اللبناني والسعودي ليس التونسي ومن هنا نروح لتسمية كل وسيلة بالاسم في ذات البلد وسنجد اختلافا طبيعيا كجزء من الاختلاف البيئوي والثقافي لمكونات المجتمع السياسية والاقتصادية والاجتماعية ..
    وهذا التعدد ليس ضياعا وتشتتا بل تنوعا يضفي للواقع المجتمعي آفاقا تساؤليه أكثر اتساعا وأكثر حيوية وكل هذا سوف يساهم تدريجيا في بلورة الوعي والذي سيأخذ زمنا..
    قبل اقل من عقدين كان المشاهد العربي قابع في أحضان وسائل الإعلام الغربية والتي تؤثر فيه بدرجة كبيرة ، اليوم هو أكثر ثقة في وسائل الإعلام العربية فيما ينقل ويقال، وذلك لأنه أصبح لديه كثير من مصادر المعلومات وتعدد وسائط الميديا الحديثة بين يديه ببساطة..
    وعلينا التذكر إننا ما زلنا في طور التطور والحداثة ، فالإعلام العربي بدأ التفكير في أمر اهتمت به الصهيونية منذ نهاية القرن التاسع عشر وهو الاستثمار في مجال الإعلام لتحقيق البعد الإيديولوجي والسياسي في أي مشروع في المجتمع.!
    ولكن يبقى أن نعرف أين نحن والى أي مدى اعرف ماذا أريد ويريد مشاهدينا من بين حوالي 22 دولة عربية وحوالي 300 مليون نسمة..!!!
    هذا تحدي كبير جداً، يجب أن نسأل أنفسنا كيف نستطيع أن نقوم بالرسالة ونحققها على أحسن وجه وبموضوعية واحترافية ونزاهة وحياد.؟؟

    كيف تجدين حضور الكلمة اليوم أمام الصورة ألم يسرق ( نص الصورة ) الأضواء من ( النص الثقافي ) ؟

    آه من هذا الحضور الملتبس وقد قيل:كان البدء كلمة..
    من المؤسف قوله إن الصورة والكلمة المسموعة في ثقافتنا التي تغلب عليها الثقافة الشفاهية شبه واحدة من حيث اشكاليتها التاريخية والحداثية . فنحن أميون في الكلمة المقروءة – نظرا لارتفاع معدلات الأمية – وأميون بثقافة الصورة – نظرا لجملة إشكاليات من أبرزها الدينية – ولا نعي أبعاد رموزها بسبب فقدان التراكم الخبراتي المجتمعي وان كانت معروفة لدى النخب ..وكل ما نراه من الإثارة البصرية وكل هذا الزخم من الألوان ليست سوى خواء..
    ولكن في المقابل الصورة مدهشة وقد دخلت واخترقت عامل المسافات . فعلى سبيل المثال كان الإنسان في بدايات القرن العشرين يتعرف على العالم من خلال القراءة والسفر. بينما اليوم فثمة وسائط أخرى هي السمعبصرية وخاصة التلفزيون والكومبيوتر باتت تحت تصرفه ، ومن دون أن يترك بيته نجده يسوح في العالم كله يشاهد الأحداث الجارية في شتى البقاع ، يقرأ ويشاهد ويسمع ، إذن دور الوسائط المنافسة كما أشرت ليس تهديدا لو كان النص الكلمة في حال أفضل من حاله العربي ، لو أن النص الثقافي كان بمعزل عن مشكلات وأمراض الشللية والمزاجية والتهميش أو التعالي التي تعاني منها الأوساط الثقافية المعنية بالكلمة الثقافية . الكلمة في النص الثقافي تتراجع ليس بسبب الصورة بل بسبب مناخ مضطرب يحكم أصحاب النص المكتوب ..وان كانت ستبقى الكلمة بحرا تنحني له الشمس والغيمات…

  • إكتشاف كوكب شبيه بالأرض وبحجم الأرض ” إبن عم الأرض ” في مجموعة نجمية ( كوكبة الدجاجة ) على بعد 500 سنة ضوئية ويسمح بوجود الماء السائل على سطح الكوكب – موقع ناسا ..

    إكتشاف كوكب شبيه بالأرض وبحجم الأرض ” إبن عم الأرض ” في مجموعة نجمية ( كوكبة الدجاجة ) على بعد 500 سنة ضوئية ويسمح بوجود الماء السائل على سطح الكوكب – موقع ناسا ..

    اكتشاف كوكب شبيه بالأرض.

    صورة ‏‎** Hawa Al Sham / Weather Station **‎‏.
    صورة ‏‎** Hawa Al Sham / Weather Station **‎‏.
    صورة ‏‎** Hawa Al Sham / Weather Station **‎‏.
    صورة ‏‎** Hawa Al Sham / Weather Station **‎‏.

    هـام | ناسا تعلن عن إكتشاف كوكب شبيه بالأرض وبحجم الأرض ” إبن عم الأرض ” في مجموعة نجمية ( كوكبة الدجاجة ) على بعد 500 سنة ضوئية , وبعده عن النجم الذي يشبه شمسنا يسمح بوجود الماء السائل على سطح الكوكب كما هو مفسر بالصورة.

    يكمل دورته كل 130 يوم , وبعده عن النجم يسمح بنشوء حياة على سطحة الذي أطلق عليه إسم Kepler- 186f.

    الطاقة التي يستمدها من النجم ( شمسه ) توازي ثلث الطاقة التي تستمدها الأرض من الشمس , وحجم الشمس لكوكب كيبلر المكتشف يعادل نصف حجم شمسنا وبالتالي تصنيفها قزم أحمر.

    سطح الكوكب المكتشف له خصائص كثيرة تشبه سطح الأرض , الصورة الثانية تخيلة لهذا الكوكب , ويلاحظ أن الألوان تختلف قليلاً عن الأرض والسبب الغلاف الجوي الذي يتوقع أن يكون هناك بعض الإختلافات.

    وضوء الشمس عند الظهيرة على الكوكب كيبلر يعادل ضوء الشمس ولكن قبل الغروب بساعة , أي قياس مدى سطوع شمسه وتأثيرها على الكوكب.

    وباقي الكواكب في مجموعته الشمسية يطلق عليها كبلر – 186b ، كبلر – 186C ، كبلر – 186d ، و كبلر – 186e , وكل كوكب يكمل دورته كل 4 ,7 , 13 ,22 يوم حول شمسه.

    Using NASA’s Kepler Space Telescope, astronomers have discovered the first Earth-size planet orbiting a star in the “habitable zone” — the range of distance from a star where liquid water might pool on the surface of an orbiting planet. The discovery of Kepler-186f confirms that planets the size of Earth exist in the habitable zone of stars other than our sun.

    Kepler-186f resides in the Kepler-186 system, about 500 light-years from Earth in the constellation Cygnus. The system is also home to four companion planets, which orbit a star half the size and mass of our sun. The star is classified as an M dwarf, or red dwarf, a class of stars that makes up 70 percent of the stars in the Milky Way galaxy.

    “M dwarfs are the most numerous stars,” said Quintana. “The first signs of other life in the galaxy may well come from planets orbiting an M dwarf.”

    Kepler-186f orbits its star once every 130-days and receives one-third the energy from its star that Earth gets from the sun, placing it nearer the outer edge of the habitable zone. On the surface of Kepler-186f, the brightness of its star at high noon is only as bright as our sun appears to us about an hour before sunset.

    “Being in the habitable zone does not mean we know this planet is habitable. The temperature on the planet is strongly dependent on what kind of atmosphere the planet has,” said Thomas Barclay, research scientist at the Bay Area Environmental Research Institute at Ames, and co-author of the paper. “Kepler-186f can be thought of as an Earth-cousin rather than an Earth-twin. It has many properties that resemble Earth.”

    The four companion planets, Kepler-186b, Kepler-186c, Kepler-186d, and Kepler-186e, whiz around their sun every four, seven, 13, and 22 days, respectively, making them too hot for life as we know it. These four inner planets all measure less than 1.5 times the size of Earth.

    نقـلاً عن: مركز دشيشة للأبحاث Dashishah Research Center
    المصـدر مـن موقع ناسا الرسمـي

  • بالدورة الثامنة والعشرين لمهرجان واشنطن السينمائي الدولي بمشاركة مصرية بفيلم لا مؤاخذ  للمخرج عمرو سلامة وفيلم آخر وثائقي “القيادة في القاهرة” للمخرج المصري الأمريكي شريف القطشة..

    بالدورة الثامنة والعشرين لمهرجان واشنطن السينمائي الدولي بمشاركة مصرية بفيلم لا مؤاخذ للمخرج عمرو سلامة وفيلم آخر وثائقي “القيادة في القاهرة” للمخرج المصري الأمريكي شريف القطشة..


    مصر تشارك بمهرجان واشنطن السينمائي الدولي في دورته الثامنة والعشرين

    مصر تشارك بمهرجان واشنطن السينمائي الدولي في دورته الثامنة

    تبدأ اليوم الخميس فاعليات الدورة الثامنة والعشرين لمهرجان واشنطن السينمائي الدولي، حيث سيتم عرض نحو 80 فيلما من مختلف أنحاء العالم.
    وتشارك مصر في المهرجان والذي سيستمر لمدة عشرة أيام بفيلم “لا مؤاخذة” للمخرج عمرو سلامة وفيلم آخر وثائقي “القيادة في القاهرة” للمخرج المصري الأمريكي شريف القطشة، كما سيعرض المهرجان عددا من الأفلام العربية من سوريا والجزائر والعراق.
    ويحتفل المهرجان هذا العام بعرض عشرات الأفلام من مختلف أنحاء العالم سواء الروائية أو القصيرة أو الوثائقية أو الكوميدية أو الحاصلة على جوائز في العاصمة الأمريكية على مدى ما يقرب من ثلاثين عاما.
    غير أن إدارة المهرجان أعلنت مؤخرا أن الدورة الحالية للمهرجان ربما تكون الأخيرة؛ وذلك بسبب نقص التمويل، في الوقت الذي تدرس فيه إدارة المهرجان عدة خيارات لاستمراره من بينها توسيع نطاق الشراكة مع وسائل الإعلام الأمريكية.

  • قصيدة / نيسانُ يَعرُب / للشاعر المقاوم المحامي منير العباس ..- البيرق المقاوم..

    قصيدة / نيسانُ يَعرُب / للشاعر المقاوم المحامي منير العباس ..- البيرق المقاوم..

    المحامي منير العباس

    سوريا – حمص – 7-4-2014

    00963936822291

    moneermabbas1960@hotmail.com

    لا أنتمي لتنظيمِ حزبِ البعث العربيّ الاشتراكيّ .. ولكنّي أفخرُ أنّي بعثيٌّ بالفطرة ..

    المحامي منير العباس

    نيسانُ يَعرُب

    ما لِلقَرَنفُلِ في نيسانَ وَسنانُ

    ***أما بُعِثتَ وَقَد وافاكَ نيسانُ ؟

    أما أعارَكَ حزبُ البعثِ بُردَتَهُ ؟

    ***أَبَعدَ بُردَتِهِ نيسانُ بردانُ ؟!

    أما سَقَتكَ جيوشُ  البَعثِ وابِلَها؟

    ***أَبَعْدَ وابِلِها نيسانُ ظَمآنُ ؟

    أينَ الدَّوالي وطوقُ الياسَمينِ وما

    ***للعاشِقينَ الأُلى بالحبِّ قد دانوا ؟

    ***

    انهَضْ بِبَعثِكَ يا نيسانُ ما غَدَرَتْ

    ***فيكَ السُّنونَ وما خانَتكَ أزمانُ

    فالبعثُ مولِدُهُ ميلادُ أُمَّتِنا

    ***والبَعثُ غايَتُنا والرُّوحُ قُربانُ

    والبَعثُ مَلَّكَ فلَّاحاً وَكرَّمَهُ

    ***والبَعثُ أنقذَ عُمَّالاً وقد عانوا

    مِنْ كُلِّ طاغِيةٍ ، مِنْ كُلِّ مُتلِفَةٍ

    ***لِلجُهدِ لِلعَرَقِ الدَّامي وما هانوا

    البَعثُ بَعثٌ لأوطانٍ قَضَتْ سَقَماً

    ***في دارِ هُونٍ فَما لِلهَونِ أركانُ

    والبَعثُ فَجَّرَ في آذارَ ثورَتَهُ

    ***فانْهَدَّ عَرشُ الخَنا وانْدَكَّ بنيانُ

    واجتاحَ سيلٌ مِنَ العُمرانِ مَوطِنَنا

    ***وَنوَّرَ القَلبَ إنجيلٌ وقُرآنُ

    ***

    نيسانُ أقبلَ والأزهارُ داميةٌ

    ***والشَّوكُ يكتُبُ والإرهابُ عُنوانُ

    أبناؤُهُ أوقَدوا حربَ البسوسِ بِهِ

    ***وَداحِسٌ في دَمِ الغَبراءِ غَرقانُ

    والحَقلُ يهرُبُ مِن نيرانِ صاحِبِهِ

    ***واللَّوزُ يَقتُلُهُ في الحَقلِ رُمَّانُ

    نيسانُ جاءَ بِعنوانٍ خُلاصَتُهُ

    ” ***لا الأهلُ أهلٌ ولا الجيرانُ جيرانُ ”

    ***

    نيسانُ كانَ قُبيلَ اليومِ مُنطَلَقاً

    ***وَمُستَقَرّاً لِمنْ غَذَّاهُ قَحطانُ

    لكِنَّ مَنْ أَنكَروا الإنسانَ واتَّبَعوا

    ***طاغوتَهُمْ فَسَعَوْا لِلغَدرِ وازْدانوا

    بالشَّرِّ والعُهْرِ والتَّفجيرِ يَتبَعُهُ

    ***قَتلٌ وَتخريبُ أرزاقٍ وَنيرانُ

    مَشايِخٌ ومُلوكٌ نَفْطَهُمْ وَهَبوا

    ***كَيْ يَقتُلوا أُخوةً لِلغَدرِ ما كانوا

    ***

    قَد ساءَهُم مِنكَ يا نيسانُ أَنَّكُمُ

    ***في السِّلمِ نورٌ وفي المَيدانِ فُرسانُ

    قَد ساءَهُم أنَّهُ في قلبِ شامِكُمُ

    ***حُبَّاً تَوَحَّدَ عَدنانٌ وَغسَّانُ

    والمُنجَزاتُ على كَفَّيكَ وارِفةٌ

    ***والإنسُ يَعرفُ ما أَنجَزتَ والجانُ

    فلا تُعَلِّلْ لِما كَفَّاكَ مُنجِزَةٌ

    ***إنجازُ بَعثِكَ يا نيسانُ بُرهانُ

    ***

    نيسانُ أَقبلَ هذا العامَ مُحتَضِراً

    ***والغادِرونَ  بِهِ عُجْمٌ وَعُربان

    نيسانُ ينزفُ يا عُربانُ ويحَكُمُ

    ***فَلا حياةَ لكُم والبَعثُ خَسرانُ

    يا مَعشَرَ العُرْبِ هل ماتَتْ ضمائِرُكُمْ؟

    ***فَباتَ يوُلِجُكُمْ في الكُفرِ شيطانُ

    يا مَعشَرَ العُربِ أَدمَيتُمْ شآمَكُمُ

    ***واسْتَنكَرَ الجُرمَ إنسانٌ وَدَيَّانُ

    بَنِي قُريظةَ ما أسلَمتُمُ أَبَداً

    ***وَمالَكُمْ بِتُرابِ القُدسِ إيمانُ

    لَن تَستَسيغَ بُحورُ الشَّامِ جَدوَلَكُم

    ***فلا يُداوي طَبيبَ العقلِ مَرضانُ

    ***

    يامَنْ أصابَ عرينَ الشَّامِ غَدرُكُمُ

    ***سُحقاً فَصَيدُكُمُ خِزيٌ وَخُذلانُ

    يامَنْ يُسَمِّمُ قَمحَ الشَّامِ سُمُّكُمُ

    ***أنتُمْ جِياعٌ وَما في الشَّامِ جَوْعانُ

    وَعداً سَنَسحَقُكُمْ والنَصرُ مَوعِدُنا

    ***وكُوبُنا بِخُمورِ النَّصرِ مَلآنُ

    مُبارَكٌ لَكُمُ سُكْناكُمُ سَقَراً

    ***نارٌ تُسامِرُكُمْ فيها وَبركانُ

    ما لِلبُغاةِ سِوى النِّيرانِ مِنْ وَطَنٍ

    ***وللأُباةِ عَرينُ الشَّامِ أَوطانُ

    ***

  • المصور المبدع / بسام بن عبدالله المحيميد/ من مواليد مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية – سيرته الفنية مع بعض من أعماله الضوئية

    المصور المبدع / بسام بن عبدالله المحيميد/ من مواليد مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية – سيرته الفنية مع بعض من أعماله الضوئية

     

     

    سيرة ذاتية

     

    بسام بن عبدالله المحيميد

    من مواليد مدينة الرياض، المملكة العربية السعودية .

    أعمل في مجال الأخراج الفني والتصوير ..

    بدأت ممارسة هوايتي في التصوير الفوتوغرافي في عام 1419هـ – 1998م

    تشدني الطبيعة الساحرة و التفاصيل الدقيقة للأشياء..

    أعشق التقاط لحظات العيون في وجوه الناس..

    شاركت في العديد من المعارض ..

    حصلت على العديد من الجوائز ..

    أعمال المصور المحترف/بسام بن عبدالله المحيميد

  • هنالك أساسيات لابد لنا من التعرف عليها لإختبارالثقة بالنفس.. من أين تبدأ؟ إلى أى شيء تهدف؟ ..والثقة بالنفس.. قسمان (( الثقة المطلقة والتى تستند إلى مبررات قوية – الثقة المحدودة بالنفس وفى مواقف بعينها. ))

    هنالك أساسيات لابد لنا من التعرف عليها لإختبارالثقة بالنفس.. من أين تبدأ؟ إلى أى شيء تهدف؟ ..والثقة بالنفس.. قسمان (( الثقة المطلقة والتى تستند إلى مبررات قوية – الثقة المحدودة بالنفس وفى مواقف بعينها. ))

    اختبر ثقتك بنفسك..


    هنالك أساسيات لابد لنا من التعرف عليها عن الثقة بالنفس: من أين تبدأ؟ إلى أى شيء تهدف؟ آيف تموت؟
    ..لابد أن نبدأ بجمع ما يمكننا جمعه عن هذه النفس من معلومات ، التى نريد ترقيتها إلى مصاف الأحسن،
    فكما لايمكننا هذه الأيام أن نثق بأحدهم أو نتكل عليه، إلا لو جمعنا عنه من المعلومات الشيء الكثير
    وأخضعناه لعدة اختبارات، آذا الحال مع أنفسنا ، لابد لنا من جمع المعلومات الصغير منها والكبير حتى
    نعرف آيف نتعامل معها وما الذى نريده منها وما الذى تريده هى منا.. إجمع عنها آل ما يمكنك من
    المعلومات، أنماط التفكير التى تحب مخالطتها، ما فكرتها عن الحياة عن الموت عن الإنسانية ما طموحها
    وهل يقف عند حدود ما، ما تجاربها مامقدار ما تعلمته من تلك التجارب، أهى طيبة لحد الغباء أم خبيثة حد
    الدهاء.!.آم مخزونك المعرفى عن نفسك؟ ..ربما الكثير ، ولكن ياترى أهو مرتب ومنسق؟ بمعنى آخر
    أتستطيع الآن وفى ثوان أن تستجمع نقاط الضعف بمثل السرعة التى تستجمع بها نقاط القوة ؟ لو فعلت ذلك
    تكون قد قطعت شوطاً لابأس به.
    الثقة بالنفس.. قسمان
    مسلمات علم النفس تقول أن الثقة بالنفس تنقسم إلى قسمين:
    الثقة المطلقة والتى تستند إلى مبررات قوية، وهى ثقة تفيد صاحبها وترفعه عالياً عالياً، فمتى ما آانت
    للمرء آل تلك الثقة فإنه يواجه الحياة والبشر غير هياب، ويتقبل الخسارة حازماً قبضته، آونه مصمم على
    إستعادة النجاح المرة القادمة، ويعاود الكرة دون أن يفقد شيئاً من ثقته بنفسه ولو قيد أنملة، وغالباً يسلم
    الواثق من نفسه أنه أخطأ،أنه فشل ويعتذر أو يحاول لملمة الموضوع، ويعاود صعود السلم ثانية.
    أما القسم الثانى الثقة المحدودة بالنفس، وفى مواقف بعينها، وضآلتها فى مواقف أخري، وهذا الإتجاه
    يأخذه الناس الذين يقدرون العراقيل التى تواجههم حق قدرها ويقيمون لها وزناً، ويعرفون إمكانياتهم
    وقدراتهم تماماً ولايحاولون تجاوزها بأى حال من الأحوال… ولكن هذا الرأى العلمى والذى يقف وراءه
    المختصون..
    أراء متباينة
    عادل. ٣٣ سنة.دآتورمخبري.مهما حصل فأنا واثق من نفسى فى معظم الأحيان، وخاصة عندما أحقق
    أحلامى الواحد بعد الآخر، مما يدفعنى للتقدم نحو غيرها وزيادة حجم طموحى حتى المستحيل منها ، وآلى
    ثقة أنى قادر على تحقيقها، ولكنى لاأآون واثق من نفسى بدرجة آبيرة عندما تسير الرياح عكس سفنى ،
    وتعاآس أشرعتى دافعة إياى بعيداً عن هدفى ، عندها أعانى صراعاً وضياعاً بين مد وجزر، طموح يدفعنى
    للأمام ومعوقات تردنى للوراء، فى هذه الحالة وعندما يقل عطائى وأقف مكاني، يحدث خلل فى نفسى لاأقدر
    على تسميته إلا بعدم ثقة بالنفس.
    ناديا. ٣٥ سنة.ربة بيت. لاأفكر فى آل هذا الآن وإن شغلنى موضوع الثقة بالنفس فليس لى بل لإبنتي، آل
    جهودى تنصب الآن نحو إبنتى المعاقة محاولة زرع الثقة بين جوانحها وبثها فى روحها آى ترى الجوانب
    الأخرى فى نفسها بعيداً عن الإعاقة، هى الآن فى الثالثة عشرة من عمرها، تذهب لمدرسة المعاقين ، ولكنى
    أحرص على مشاعر وحيدتى حرصاً آبيراً ، وأصور لها النجاح الذى تحققه بألف لون ولون، وأضخمه مهما
    بدا صغيراً ، أآافئها عليه وأشجعها وأحفزها على التقدم لما بعده ، وأزرع بداخلها الإحساس بأنها قادرة على
    فعل المستحيل، إذا تسلحت بالإيمان والإرادة والعزيمة القوية.
    أما أحلام. ٢٦ سنة.ليسانس آداب. فتقول آنت …واثقة من نفسى لدرجة آبيرة، ولكن “آان” فعل ماضى
    وناقص أيضاً، إذ أن تلك الثقة الكبيرة والفولاذية والتى لم يكن يجرؤ أحد على إنتهاك حرمتها، ولاحرمة
    أمورى الشخصية، انهارت بسبب مشكلة آبيرة حلت بعائلتى فى العمق وقفت أمامها عاجزة آالبلهاء، دفعتنى
    لاحتقار نفسى والانزواء بها بعيداً فما عادت لى بها ثقة ولا بالحياة، حتى أنى لم أعد أفهم ما معنى مصطلح
    الثقة بالنفس أهى ضرب من الخيال أم آلام شعراء ومتحذلقين ؟!!…..
    المظهر والثقة
    لنكن واقعيين …العناية بالمظهر آانت والآن زادت، فى آونها عنصر أساسى من عناصر إآتساب الثقة
    بالنفس، فكلنا يعلم ما معنى الفستان الجميل الجديد بالنسبة لمعنويات المرأة !! إنه يغير المزاج والشخصية
    لأحسن حالاتها ، وآذا الحال مع الرجال فالأناقة والنظافة والإحساس الداخلى بأن الرجل متميز عن الآخرين
    يضفى عليه إحساساً منعشاً بالثقة بالنفس، فاللوك الذى نظهر به للعالم يكون الصورة الإجتماعية عنا،
    فطريقة المشى والجلوس والتحدث وحرآات اليدين والمظهر عامة، آلها تنمى بداخلنا إحساساً رائعاً للثقة
    بالنفس وما يزيده روعة أنا نحن من خلقه، لأنفسنا بأنفسنا، والرضى عن تلك النفس وعن مظهرها وتقبلها
    بكل عيوبها هى أول درجات الثقة الكبري.
    دع الخجل جانباً
    توماس غارى أخصائى إجتماعى من معهد الصحة الأمريكي،ينصح بنزع غلالة الخجل لتزداد الثقة
    بالنفس!!…ما رأيكم بذلك ؟!!….. هو يرى أن الخجل معبرجيد عن إحساس بالنقص تجاه الآخرين، والخجول
    نفسه حسبما يقول توماس يعى جيداً وبصورة قاسية أن هذه الحالة غير مبررة فى شيء، آإستجواب
    مفاجيء من قبل إنسان مجهول أو التحدث أمام جمهور آبير، وهذه الامور العادية التى تصادف حياتنا دوماً
    لن تثير عند الإنسان العادى أى رد فعل غير طبيعي، بيد أن الخجول تصيبه هكذا أمور بالخوف والوجل
    والإضطراب، وتشعره بعدم القدرة على ضبط النفس ومجريات الأمور.
    أختبار الثقة
    لو.. أردت معرفة ما إذا آنت واثقاً من نفسك أم لا، ودرجة تلك الثقة و مداها، وإلى أين يمكنها أن توصلك
    وتصل بك، أجرِ الاختبار التالى والذى أعدته الأخصائية النفسية آاريسيا لوفينيش فى آتابها متى نثق
    بأنفسنا؟ وآل ما عليك هنا الإجابة بنعم أولا:
    1 الثقة بالنفس، هى المفتاح للسيطرة على انفعالاتى وتصرفاتي( ).
    2 سأصل للنجاح فى حال ما آانت الثقة بالنفس عنواني( ).
    3 فى اجتماع عام بمكان عملي، أآون أنا المتحدث الأول( ).
    4 عند اتخاذ أى قرار خاص، يتعلق بى أو بعائلتى لا أتردد، وقراراتى حاسمة ونهائية( ).
    5 أشعر أن هناك عودة للاضطراب فى داخلي، آلما تواجدت فى الاجتماعات الكبيرة( ).
    6 أنا راض عن آيانى آمجموع، وراضٍ عن نفسى بشكل عام ودونما تفصيلات( ).
    7 الخجول ليس بإمكانه أن ينجح اجتماعيا، إلا فى حدود( ).
    9 أنا أحتاج دوماً إلى ساعات من التفكير لاسترجاع ما مر معى خلال اليوم من أحداث( ).
    10 أحياناً أشعر، وألمس أن الناس لا يقدروننى حق قدري( ).
    11 لدى قناعة راسخة بأن آلمة تشجيع واحدة قد تغير آل شيء أمامي، وآلمة محبطة قد تُربكني( ).
    والآن ضع نقطتين لكل إجابة نعم ، ونقطة واحدة لكل إجابة لا.
    فى حال ما آان مجموع نقاطك بين ١٧ ٢٠ نقطة : فأنت إنسان واثق من نفسك جداً.
    وفى حال ماآان المجموع ١٢ ١٦ نقطة: فأنت واثق من نفسك فى حدود إمكانياتك وتثق فيما تعرفه،
    وتخاف مما لاتعرفه.
    أما لو جمعت ١٠ نقاط أو أقل: فأنت بحاجة لتشجيع دائم من العائلة والأصحاب، آى تخطو الخطوة الأولى
    نحو الثقة بمواهبك وإمكانياتك، إبحث بداخلك جيداً لابد وأن تجد بداخلك الكثير مما يدفعك للأمل
    آداب الجماع
    هناك آتبُ آاملة تتحدث عن “مداعبة ما قبل الجماع” بوصفها عالماً من الاستمتاع وإمتاع الحواس المختلفة
    للزوجين من الشم والذوق والسمع والبصر واللمس.
    ولكل حاسة من الحواس طرق للإمتاع والاستمتاع، وأآتفي هنا بذآر أمثلة:
    * عن “الشم”: الروائح الذآية تنبه المشاعر، وهناك زيوت عطرية معينة، تزيد من الرغبة.
    * عن “الذوق”: تناول الفاآهة الطازجة في فراش الزوجية.
    * عن “السمع”: الحديث الهامس، وغناء المرأة لزوجها، وغناء الرجل لزوجته، وإن توافر الصوت العذب
    فسيكون هذا أدعى لاستدعاء العواطف والمحبة بينهما.
    * واستخدام الألوان الزاهية في الملابس والفرش مما ينبه حاسة “البصر”، والستر والانكشاف، والتغطية
    والتعرية فن يساهم – لمن يجيده – في إثارة المشاعر.
    * أما “اللمس” فهناك فن “المساج” الحسي، وهو باب يطول فيه التفصيل، وله طرقه ومدارسه، ويهدف إلى
    تحويل الجلد آله – في جميع أنحاء الجسم – إلى عضو حساس متفاعل يقظ ومثار.
    تقليدياً يجري الحديث عن مواضع أآثر حساسية عند المرأة وهي: أرنبة الأنف، وأسفل الأذنين، وحلمتا الصدر،
    والشفاه، والأعضاء الجنسية الخارجية، وجانبا الرقبة، ولكل موضع من هذه المواضع طرق لإثارته ومداعبته.
    وعند الذآر فإن نفس المواضع “تقريباً” تبدو أآثر حساسية من غيرها.
    القبلة
    إن القبلة ضرورة ملحة فى آل لقاء بين الزوجين، فالحياة الزوجية يجب ألا تخلو من العواطف.
    والعلاقة الزوجية لابد أن يسبقها الكثير من المقدمات، والقبلة هى أهم هذه المقدمات، ولا يخفى عن الأذهان
    نفور الكثير من الزوجات من العلاقة الزوجية بسبب جمودها وخلوها من القبلات فغاب عنهن الحمل والإنجاب
    لفترة طويلة.
    والمداعبات التى تتم قبل المعاشرة الزوجية لها أهمية خاصة لا تخفى على لبيب، فهناك بعض الغدد التناسلية
    الظاهرة التى تفرز سائلأ مخاطيأ لزجا يساعد على إتمام اللقاء الجنسى بلا ألم بترطيب مهبل الزوجة. وننصح
    هنا الأزواج فى ليلة الزفاف بالنصائح المهمة التالية
    لا يجب أن تبدأ الحياة الزوجية فى الليلة الأولى بالاغتصاب، ويمكن تأجيل اللقاء الجنسى فى هذه الليلة إلى
    اليوم التالى إذا آان هناك خوف من إتمامه، إلى أن تهدأ العروس وتطمئن إلى زوجها.
    يجب أن تكون القبلة هى أول رسول بين العروسين، آما يجب أن تنتهى بها المعاشرة، فبعد الانتهاء من الجماع
    يشعر الرجل بالرغبة فى النوم، فى حين تحتاج المرأة لحوالى نصف ساعة أو أآثر حتى تستغرق فى النوم.
    تخلص من الروتين فى العلاقة الزوجية فاللمسة والكلمة والهمسة لها أآبر الأثر ولها أهمية ملحوظة فى هذه
    العلاقة.
    إن غريزة حواء تفرض عليها بعض التمنع والتدلل، فيجب على الزوج أن لا يعتبر ذلك نوعأ من البرود، بل
    ويجب على الزوجة أن لا تبالغ فى امتناعها عن زوجها.
    والقبلة هى الترمومتر الذى يستطيع به الزوج أن يقيس درجة حرارة الحب لدى الزوجة، والقبلة ضرورية
    ومطلوبة آما أسلفنا فى العملية الجنسية، مع ملاحظة أن تكرارها دون إتمام المعاشرة يسبب احتقانأ شديدأ فى
    الأعضاء التناسلية للمرأة، وأحيانا تسبب زيادة آلام الدورة الشهرية تستمر بضعة أيام قبل حدوث الدورة وهذا
    ما يعرف باسم ” عسر الطمث الاحتقانى “.
    الرضاع من نهد الزوجة
    يعتبر النهد من أآثر مواضع الإثار لدى المرأة ، وأيضا هو من أآثر المثيرات لشهوة الرجل وبعض الرجال
    أثناء مداعبتهم لنهدي الزوجة يقومون بمصهما والرضاع منهما ، وأحيانا يكون فيهما لبن فيظن البعض أنه إذا
    رضع ذلك اللبن وابتلعه فإنه يصبح إبنا لزوجته بالرضاع وليس زوجها ( وهذا من الجهل ) فالرضاع الذي
    تثبت به الحرمة هو ما آان في الحولين أي عندما يكون المرء صغيرا في سن الرضاع أما الرضاع في الكبر فلا
    يكون محرِّما ، فمن استساغ فعل ذلك من الأزواج فلا شيء عليه
    وخلاصة القول أنه متروك حسب الرغبة
    إن “مداعبة ما قبل الجماع” هي مقدمة مهمة، ربما يترتب عليها .فشل أو نجاح العلاقة الجنسية آلها

     

  • من غرائب الحياة.. التوأمان الهنديان “شيفاناث ساهو” و”شيفرام ساهو” توأم ملتصق بجسدين و”ساقين فقط” ويرفضان الانفصال …

    من غرائب الحياة.. التوأمان الهنديان “شيفاناث ساهو” و”شيفرام ساهو” توأم ملتصق بجسدين و”ساقين فقط” ويرفضان الانفصال …


    توأم هندي ملتصق بجسدين و”ساقين فقط” يرفضان الانفصاليعيش التوأمان الهنديان “شيفاناث ساهو” و”شيفرام ساهو” حياة هادئة ومرحة، تقوم على التعاون الإلزامي؛ فتجدهما يذهبان إلى المدرسة من خلال السقوط على سلالم المنزل والجري في الشارع كالعنكبوت الضخم.

    وحسب صحيفة “اليوم السابع”، فقد وُلد التوأمان منذ 12 عاماً؛ حيث تميّزا بالتصاقهما من الوسط؛ بما يعني: أربعة أيدٍ، وعمودين فقريين، ووسط، وجهاز تناسلي واحد، ومعها ساقان فقط، وهو ما أذهل الأطباء عند رؤيتهما يستحمان ويرتديان ملابسهما، ويطعمان نفسيهما، ويصران على الالتصاق؛ حتى لو أتيح لهما الانفصال.

    ينحدر التوأمان الغريبان من بلدة مجاورة لـ”رايبور” بوسط الهند، وقد تسبب ظهورهما في ضجة بين القرويين، وحين وُلِد الطفلان قال الأطباء: “إنه لا يوجد أمل في فصلهما؛ لكن الطب الحديث يؤكد احتمالية عملية الفصل، ويبقى السؤال معلقاً: مَن منهما سيأخذ الأرجل؟ وإذا بقيا معاً، فكيف ستسير حياتهما عند مرحلة الزواج؟

  • تعرف على أول من ابتدع وابتكر فن الخداع البصري ..الفنان فيكتور دي فازا ريلي (( 1908 – 1997 )) مصور ونحات فرنسي الجنسية، هنغاري ..

    تعرف على أول من ابتدع وابتكر فن الخداع البصري ..الفنان فيكتور دي فازا ريلي (( 1908 – 1997 )) مصور ونحات فرنسي الجنسية، هنغاري ..


    الفنان فيكتور دي فازا ريلي :

    فيكتور دي فازا ريلي (ولد في 1908 م) مصور ونحات فرنسي الجنسية، هنغاري. يعتبر أول من ابتدع فن الخداع البصري .

    حياته ونشأته :
    ولد فيكتور فازا ريلي في 9 أبريل 1908 في مدينة پيچ بالمجر، ونشأ في پيشتاني حيث درس الطب لمدة عامين في جامعة بودابست. وفي عام 1927 ترك الطب ليتعلم أكاديمية الرسم التقليدي بالزيت في أكاديمية پوليني- فول كمان الخاصة. وفي عامي 1928/1929 التحق بورشة (موهِلي) ساندور بورتنيك (والتي ظلت باقية حتى 1938) والتي كانت مركز دراسات الباوهاوس Bauhaus في بودابست حينها. ولضيق الإمكانيات المادية، فالورشة لم تستطع أن تعطي طلابها المدى الواسع لأسلوب الباوهاوس، وركزت على الفن الجرافيكي و التصميم الطباعي.
    تفوقه في الرسم :
    تفوق فازا ريلي في الرسم لوحظ مبكراً. وفي 1929 رسم دراسته الزرقاء ودراسته الخضراء. وفي عام 1930 تزوج من زميلته كلير سبينر (1908-1990) ورزقا بولدين، أندريه وجان-پيير. في بودابست، عمل فازا ريلي في شركة لصناعة الرمان بلي في المحاسبة وتصميم الملصقات الإعلانية.
    فيكتور فازا ريلي وفن الخداع البصري :

    أسس فازا ريلي أول مدرسة للخداع البصري وتبعه في مدرسته هذه كثير من الفنانين، أهمهم بريجيت رايلي الإنجليزية التي ابتدعت عددا من الأعمال الضخمة التي تبدو وكأنها متحركة. انتشرت أعمال أصحاب هذا الاتجاه ونفذت تصاميمهم وأعمالهم في أشياء كثيرة كالملابس والأثاث وغير ذلك. وعلى الرغم من مرور أكثر من عقدين كاملين على اكتشاف هذه المدرسة إلا أن كثيرا من الفنانين اليوم لا يزالون يمارسون فن الخداع البصري .
    .
    وفاته :
    في 15 مارس 1997، توفي و هو في سن أل 91، تاركا وراءه إرثا من البلاستيك التي لا تضاهى في المجال الفن التجريدي الهندسي الحركي .

    فن الخداع البصري :
    إن فن الخداع البصري هو فن ابتكر في منتصف القرن العشرين على يد الفنان (فيكتور دي فازا ريلي)،ويقوم هذا الفن على نظرية علمية تتصل بالإدراك البصري للأشكال والأرضيات المتشابهة في خصائصها الشكلية ،كما أنها تعتمد على خطوط وأشكال تجريدية وتصميمات بحيث تحدث الشعور بالحركة في عين المشاهد ، ويطلق على هذا الفن مصطلح الأوب آرت
    (op art)المقصود ب(op)هو اختصار لكلمة (optical) بمعنى بصري ،و(art) بمعنى فن.
    الخصائص الفنية لفن الخداع البصري :
    1 – يمتاز هذا الفن بعلاقات لونية متباينة ،كالتضاد اللوني الذي ينتج من اختلاف واسع في الدرجة أو اختلاف في الكنه ،والتكامل اللوني القائم على مكملات الألوان الأساسية من الألوان الفرعية،كالأزرق والبرتقالي ،والأحمر والأخضر،والأصفر والبنفسجي.
    2 – تعتمد تكوينات الخداع البصري على الخطوط المساحية والأشكال الهندسية ذات العمق الفراغي.
    3 – تمتاز علاقات العناصر المكونة للعمل الفني في الخداع البصري بعلاقة متبادلة،وذلك لتساوي النسب في الأشكال والألوان في العمل بما يحدث إحساسا بالتذبذب بالبصر.
    4- تكرار الخطوط والأشكال وتبايناتها اللونية تكرارا هندسيا دقيقا يشعر بالاتزان والاستقرار والثبات تارة وبالحركة تارة أخرى .
    تقنيات فن الخداع البصري :
    1 – تقنية الألوان : جميع الألوان متاحة للاستعمال باختلاف أنواعها سواء كانت مائية أو زيتية أو حبريه.
    2- تقنية الأوراق : كالأوراق الملونة،الكانسون،المصقولة ، المحببة،اللاصقة وما إلى ذلك.
    3- تقنية الأجهزة الحاسوبية : مثل استخدام برنامج الفوتوشوب (photo shop)ما يماثله من برامج أخرى وهو برنامج تتم عليه معالجة الصور والرسوم باستخدام الكمبيوتر ويمكن عمل إضافات به كالملامس والأبعاد الثلاثية والإضاءة ،كما يمكن حذف بعض العناصر وإنشاء تصاميم جديدة.

    من أهم أعمال الفنان فيكتو ردي فازا ريلي :

    __________________

  • تعرف على / المهندس والباحث جورج فارس رباحية / مهندس زراعي من مدينة حمص في سورية..بين الزراعة وتاريخ “حمص”.. “جورج رباحية” يحلم بالمزيد – من أعماله : ـ كتاب أمثال حمص الشعبية 2006 م.. وـ صور ضوئية : تاريخية وأثرية يتجاوز عدد 350 صورة ..- همام كدر – غيث العبدالله ..

    تعرف على / المهندس والباحث جورج فارس رباحية / مهندس زراعي من مدينة حمص في سورية..بين الزراعة وتاريخ “حمص”.. “جورج رباحية” يحلم بالمزيد – من أعماله : ـ كتاب أمثال حمص الشعبية 2006 م.. وـ صور ضوئية : تاريخية وأثرية يتجاوز عدد 350 صورة ..- همام كدر – غيث العبدالله ..

    بين الزراعة وتاريخ “حمص”.. “جورج رباحية” يحلم بالمزيد

     

     همام كدر

    «كلمات متقاطعة بأسماء أدباء وروايات هي أول ما نشرت على الرغم من أني كنت أكتب خواطري باستمرار». هذه الكلمات للكاتب والباحث في تاريخ “حمص” الأستاذ “جورج فارس رباحية” هذا الرجل الذي قسّم حياته ما بين الهندسة الزراعية التي درسها وعمل بها أكثر من ثلاثين عاماً وبين نشاطه المتميز في البحوث التاريخية التي تخصّ مدينته “حمص”.

    تكبير الصورة

    حيث كتب مئات المقالات الأدبية والتاريخية والعملية ويعد أحد المراجع الهامة في تاريخ “حمص” لأنه يملك أرشيفاً متميزاً من الصور الأثرية للمدنية. موقع eHoms التقى المهندس “جورج فارس رباحية” بتاريخ 9/1/2009 لنتعرف على حياته حيث قال عن بدايات اهتمامه بالكتابة: «أنا من عائلة تعشق القراءة وتأثرت جداً بعمي “سليم رباحية” حيث كان يعيش من مهنة النجارة ويمارس القراءة لأكثر من /8/ ساعات يومياً أما أنا فقد بدأت بالكتابة منتصف الستينيات تقريباً حيث قمت بتركيب كلمات متقاطعة بأسماء أدباء وروايات ونشرتها بمجلة “الفصائل” على الرغم من أني كنت أكتب خواطري وأقوم بتلخيص لحياة الكثير من الأدباء وخصوصاً أدباء المهجر حيث كنت أحب الشاعر الحمصي “نسيب عريضة” جداً وأمير الشعراء “أحمد شوقي” من “مصر”».

    اختار الشاب “جورج” أن يدرس في كلية الزراعة بـ”حلب” عام

    تكبير الصورة
    الشهادة التي نالها بأستراليا

    /1963/ لأن مجموعه في الثانوية العامة لم يسمح له إلا بذلك وفي السنوات الأولى لم يتأقلم مع فكرة أنه سيصبح مهندساً زراعياً لكنه فيما بعد أحبها وتخرج من الكلية /1967/ عن هذا الموضوع قال: «أحببت مهنتي لأنها أصبحت مصدر رزقي فبعد تدريس لمادة العلوم لسنة واحدة في ثانوية الحرس القومي بدأت بالعمل مع مديرية زراعة “حلب” عينت رئيساً لمصلحة زراعة “اعزاز” وبقيت فيها عاماً واحداً ثم انتقلت إلى مديرية زراعة “درعا” وبقيت حتى عام/1973/ ثم إلى مديرية “حمص” حتى عام /2002/ في هذه السنوات أجريت العديد من الدراسات على البادية وعملت مع المركز العربي لدراسة المناطق الجافة (أكساد) التابع للجامعة العربية وتصنيف نباتات البادية إلى أن أصبحت خبيراً محلفاً لدى المحاكم بالشؤون الزراعية وشؤون البادية».

    حصل المهندس “جورج” على المركز الأول بدارسته

    تكبير الصورة

    المقارنة بين البادية السورية والاسترالية في “استرالية” وكانت باللغة الانكليزية عام/1981/م كما أجرى العديد من الدورات في المجال الزراعي بكل من (مصر وأستراليا والأردن) من جانب آخر كان الأستاذ “جورج” يهتم بآثار “حمص” ويبحث في تاريخها يتحدث عن ذلك فيقول: «أعتبر نفسي باحثاً تاريخياً قبل أي شيء آخر وبداياتي كانت بنشر المقالات في جريدة “حمص” وكتبت عن الأمثال في الفصول والأشهر ثم بجريدة العروبة حيث نشرت مقالات أدبية وخواطر وسلسلة “أحداث لا تنساها حمص” ومنذ نهايات التسعينيات كنت أعمل على تدوين الأمثال الشعبية المتداولة في “حمص” (الريف والمدينة) واستطعت من خلال رحلاتي أن أوثق الأمثال عند البدو وسكان الريف وهنا في المدنية».

    رأى كتاب “أمثال حمص الشعبية” النور عام /2006/ كأول كتاب من هذا النوع يوثق الأمثال الحمصية أما عن الكتاب

    تكبير الصورة

    الذي يحضّر له حالياً الأستاذ “جورج” فقال: «هو كتاب بعنوان “اسم على مسمى” يبحث في تاريخ الأسماء ومعانيها ونستطيع تسميته بدليل الأسماء اعتمدت بشرحه على معاجم مثل “المنجد” كما هناك أفكار لكتب كثيرة مثل كتاب مشترك بيني وبين الباحث الأستاذ “فيصل شيخاني” عن تاريخ مساجد وكنائس “حمص” أشعر أن لدي الكثير من المشاريع التي لم أنجزها بعد».

    ولابد من الإشارة المهندس “جورج رباحية” مهتم جداً بالصور الضوئية ولديه أكثر من /350/ صورة عن تاريخ وآثار “حمص” وأجرى عدداً من المعارض بهذا الشأن كما أن له عدداً من الأبحاث في المجال الزراعي مثل “كتاب الإبل” (سفينة الصحراء) كتاب “عروق الأغنام في الدول العربية”. وأخيراً الأستاذ “جورج” متزوج من السيدة “جورجيت طانيوس شمّاس” وله من الأولاد: (هبة ـ هلا ـ فارس ـ دانا) وهو من مواليد 9/1/1942.

    السيرة الذاتية والأدبية للمهندس الأديب والباحث جورج فارس رباحية:
    1 ـ الاســم : جورج فارس رباحية
    2 ـ مكان وتاريخ الولادة : حمص ـ سوريا 1942
    3 ـ التأهيل العلمي : بكالوريوس علوم زراعية ( مهندس زراعي ) ـ جامعة حلب ـ
    كلية الزراعة ـ سنة التخرّج 1967
    4 ـ الوضع العائلي : متزوّج
    5 ـ العمل الوظيفي : ـ موظف لدى وزارة الزراعة من 1968 ـ 2002
    ـ العمل مع مركز ( أكساد ) لدراسة المناطق الجافة
    ـ حالياً خبير زراعي مُحَلَّف لدى المحاكم .
    6 ـ الدورات المتّبعة : دورات تدريبية في مجال تطوير البادية في أستراليا ـ مصر
    الأردن ـ المركز العربي ( أكساد) بدمشق ـ مركز الإيكاردا بحلب
    7 ـ الدراسات الفنية : وضع دراسة فنية لتطوير البادية بمحافظة حمص ـ مسح الغطاء
    النباتي للبادية السورية مع المركز العربي .
    8 ـ الأعمال المنشورة : ـ مقارنة بين البادية السورية والأسترالية1981(خاص للوزارة )
    ـ الدراسة الفنية لمشروع تنمية البادية 1996 ( خاص للوزارة )
    ـ كتاب أمثال حمص الشعبية 2006
    ـ مجموعة مقالات : أدبية ، تاريخية ، علمية مصنّفة في 9 أجزاء
    ـ صور ضوئية : تاريخية وأثرية يتجاوز عدد 350 صورة
    8 ـ مواقع النشر : صحف محلية ـ أكثر من 30 موقع على الإنترنت .
    9 ـ الأعمال الغير منشورة : ـ كتاب الإبل ( سفينة الصحراء )
    ـ كتاب عروق الأغنام في الدول العربية
    ـ كتاب ( إسْمُ على مٌسَمَّى ) لأسماء الذكور والإناث ومعانيها
    10 ـ الندوات والمعارض : ـ ندوة في نقابة المهندسين الزراعيين عن تطير البادية 1998
    ـ معرض للصور الضوئية : المركز الثقافي بحمص 2003
    ـ معرض للصور الضوئية : نقابة المهندسين الزراعيين 2005
    11 ـ الجمعيات : عضو في جمعية العاديات بحمص ( تهتم بالآثار ) 2003
    12 ـ العنوان : E.mail : rabahieh42@gmail.com

     
  • المؤرخ الحلبي عامر رشيد مبيض .. الألعاب الأولمبية عربية أمورية سورية ..نشأة وابداعاً وانتشاراً ..- أما الألعاب الأولمبية الصيفية الأولى في أثينا باليونان خلال الفترة من 6 إلى 15 1896م..

    المؤرخ الحلبي عامر رشيد مبيض .. الألعاب الأولمبية عربية أمورية سورية ..نشأة وابداعاً وانتشاراً ..- أما الألعاب الأولمبية الصيفية الأولى في أثينا باليونان خلال الفترة من 6 إلى 15 1896م..

    1001498_304970349648433_1916620207_n

    ً عربية أمورية سورية ، بدأت في القرن الثامن عشر قبل الميلاد ، كطقس بعلي للإله بعل حدد وزوجته عشتار ، في حلب وماري وإيبلا وعمريت وأوغاريت ومعبد دمشق العالمي وبصرى الشام وأفاميا وجرابلس كركميش ، ومنبج ، ثم نقلها السوريون إلى جزيرة كريت في القرن السابع عشر قبل الميلاد ، ثم إلى أثينا في القرن الرابع قبل الميلاد … حقائق ومكتشفات آثارية .
    https://www.youtube.com/watch?v=7pxbahamK6c

    الألعاب الأولمبية نشأة وابداعا وانتشارا عربية أمورية سورية

    .. عامر رشيد مبيض .. مؤرخ حلب عالم آثار

    مؤرخ حلب – عالم آثار

     

    www.youtube.com
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    ألعاب أولمبية صيفية 1896
    أثينا ، اليونان
    أقيمت الألعاب الأولمبية الصيفية الأولى في أثينا باليونان خلال الفترة من 6 إلى 15 1896، افتتحها الملك جورج الأول وإلى جانبه دي كوبيرتان عند قدم الأكربول في أستاد رائع من الرخام والمرمر، تبرع ببنائه خلال 18 شهر ثري يوناني من مدينة الإسكندرية المصرية يدعى جورج أفيروف ويتسع لـ70 ألف متفرج، ولولا أفيروف لما قامت الألعاب. شارك في الدورة 241 لاعب من 14 تنافسوا في 9 ألعاب و 43 مسابقة. في هذا الأولمبياد سيطر أبطال الولايات المتحدة الأمريكية على مسابقات القوى، نالوا 9 ألقاب من 12، غير أن الذهبية الأغلى وهي في سباق الماراثون، كانت من نصيب راعي الأغنام اليوناني سبيريدون لويس، مما جعل الدورة تنجح جماهيريا، وقد دعى السائح الإيرلندي جون بولند إلى الاشتراك في مسابقة التنس ففاز بالميدالية الذهبية، وجمعت الولايات المتحدة 11 ذهبية مقابل 10 لليونان، 7 لألمانيا، 5 لفرنسا، 3 لبريطانيا.

    من نجوم الدورة، الأمريكي جيمس كونيللي صاحب أول ذهبية أولمبية، نالها في القفز الثلاثي، فكان بذلك أول بطل أولمبي في التاريخ الحديث. أيضا كان هناك الأمريكي توماس بورك صاحب ذهبيتي 100 و 400 متر والأمريكي روبيرت غاريت الذي سجل رمية أسطورية في القرص ((29.15 متر)) واليوناني سبيردون لويس والهنغاري ألسن هاجوس الفائز بذهبية 100 متر سباحة وذهبية 1200 متر.

    المشاركة النسائية

    لم يكن مسموح للنساء المشاركة بالألعاب الأولمبية الصيفية 1896، شخص يدعى ستاماتا ريفيثي احتج على هذا الموضوع بالجري مسافة 40 كيلومتر على طريق الماراثون بيوم 11 أبريل، وهو اليوم التالي لليوم الذي جرى به المتسابقون بالماراثون.

    الألعاب الصيفية
    أثينا 1896
    باريس 1900
    سانت لويس 1904
    لندن 1908
    ستوكهلوم 1912
    1916 (لغيت بسبب الحرب العالمية الأولى)
    أنتويرب 1920
    باريس 1924
    أمستردام 1928
    لوس أنجلوس 1932
    برلين 1936
    1940
    1944 (لغيت بسبب الحرب العالمية الثانية)
    لندن 1948
    هلسنكي 1952
    مالبرون 1956
    روما 1960
    طوكيو 1964
    مكسيكو 1968
    ميونخ 1972
    مونتريال 1976
    موسكو 1980
    لوس أنجلوس 1984
    سيؤول 1988
    برشلونة 1992
    أتلانتا 1996
    سيدني 2000
    أثينا 2004
    بكين 2008
    لندن 2012
    ريو دي جانيرو 2016
    طوكيو 2020
    2024
    2028
    Olympic rings without rims.svg
    الألعاب الشتوية
    شاموني 1924
    سان موريتز 1928
    ليك بلاسيد 1932
    غارميش-بارتنكيرخن 1936
    1940
    1944 (لغيت بسبب الحرب العالمية الثانية)
    سان موريتز 1948
    أوسلو 1952
    كورتينا دامبيدزو 1956
    سكاو فالي 1960
    إنسبروك 1964
    غرونوبل 1968
    سابورو 1972
    إنسبروك 1976
    ليك بلاسيد 1980
    ساراييفو 1984
    كالغاري 1988
    ألبيرفيل 1992
    ليلهامر 1994
    ناغانو 1998
    سالت ليك 2002
    تورينو 2006
    فانكوفر 2010
    سوتشي 2014
    بيونغتشانغ 2018
    2022
    2026
    ألعاب أولمبية صيفية 1906
    الألعاب الأولمبية القديمة
    الألعاب البارالمبية
    الألعاب الأولمبية للشباب