Category: الدراما والرقص

  • مصريات نجمات  ..عُرفن كأمهات على الشاشة.. وحُرمن الأمومة في الحقيقة ..

    مصريات نجمات ..عُرفن كأمهات على الشاشة.. وحُرمن الأمومة في الحقيقة ..

    AMYNTRZQ
    نجمات مصريات عُرفن كأمهات على الشاشة.. وحُرمن الأمومة في الحقيقة
    هافينغتون بوست عربي | مها شهبه – القاهرة

    لم يسمعن حروفها الساحرة التي ننطقها تلعثماً وتردداً في أولى تدريبات الإنسانية المبكرة على الاستقلال، بعد الانفصال الكبير بين قلبين تبادلا الدقات والمشاعر وحديث الصمت لشهور طويلة، قبل الانطلاق من رحم آمن إلى فضاء كبير.

    “ماما”.. لم يشهدن ترديدها على شفاه تلقيها رحمةً ونعمةً ومكافأةً لجهد خارق.

    عرفت الشاشة العربية الكثير من هؤلاء اللاتي لم يعشن تجربة الأمومة الواقعية، لكنهن أدين أمام الكاميرات نماذج متعددة من الأمهات في إبداعٍ وصدق.

    أمهات السينما في مصر كثيرات؛ بعضهن قدمن ما عرفنه من أمومة الواقع التي لا تقل عظمةً وإخلاصاً، لكن هؤلاء اللاتي حُرِمن – وأحياناً اخترن -، ربما كنّ نماذج تستحق التأمل، خاصة في زمن الأبيض والأسود.

    فلماذا نجحت أمهات “الأبيض والأسود” في رسم ملامح حميمة للأم المصرية، بينما لم تلق “أمهات الألوان” ذات النجاح؟

    ولماذا يتذكر المصريون أمينة رزق وهي تربت على ابنة مريضة، أو فردوس محمد وهي تلهج بالدعاء لابن مسافر كلما جاءت ذكرى يوم الأم؟

    هل هو الحنين الذي يجعلهم يعودون بالزمن لأفلام “الزمن الجميل”، أم أن النماذج التي قدمتها نجمات السينما قديماً لا تزال صالحة لإثارة الدهشة والإعجاب؟

    هذه قراءة سريعة في ذكريات السينما في “يوم الأم”، وبحث عن أشهر من قمن بهذا الدور دون أن يمنحهن القدر ممارسة الدور في الحياة:

     

    أم السينما المصرية

     

    frdwsmhmd
    يمكن قراءة أدوار أمهات الشاشة بأكثر من طريقة، حيث يمكن النظر إلى الدور وصاحبته بمنطق الـ “ستريوتايب” أو القالب الذي حبست فيه الفنانة بدورٍ وحيد، مثلما حدث مع الفنانة فردوس محمد، التي لعبت دور أم عمياء لعبد الحليم حافظ في فيلم “حكاية حب” وكان أداؤها في هذا الفيلم تتويجاً لرحلة فنية طويلة بدأت مع فيلم “دموع الحب” في العام 1935.

    فردوس محمد التي ولدت في العام 1906 يتيمة الأبوين وتولت تربيتها أسرة تربطها علاقة قرابة بوالدتها، والتحقت بمدرسة إنكليزية بحي الحلمية، فتعلمت القراءة والكتابة والتدبير المنزلي، لكنها لم تكمل مشوار الدراسة، وتزوجت صغيرة السن ثم طلقت أيضاً وهي صغيرة السن، ولم تنجب أبناء حتى بعد زواجها الثاني.

    ولعبت دور “الأم” لكبار الفنانين ومنهم أم كلثوم، ويوسف وهبي، ومحمد عبد الوهاب، وعبد الحليم حافظ وفاتن حمامة، ولبنى عبد العزيز، كما أيضاً قدمت دور “المربية” لفنانين آخرين منهم ليلى مراد وماجدة.

    واستمر مشوار الإبداع والأمومة حتى رحيلها في أواخر الخمسينيات عن عمر يقارب 55 عاماً، بعد مشوار فني لافت حبسها المخرجون خلاله في هذا الدور لأكثر من سبب.

    أولاً؛ السبب الفني، حيث مثلت دور الأم ببراعة وبساطة في آن ربما بسبب يتمها، وافتقادها لدور الأم وهي طفلة صغيرة. ثم هناك السبب الاجتماعي؛ حيث تفاعل الجمهور مع أدائها بحيث صار يصنفها أماً، ما أغرى المخرجين بإسناد دور الأم إليها.

    كانت فردوس محمد تمثل نموذج الأم الشعبية أو الأم الريفية المحافظة الطيبة التي يمكن أن يجدها المشاهد إلى جواره في البيت، أو الشارع، سواءاً في الأحياء الشعبية أو القرى، ومن هنا يمكننا أن نسمي أمومتها بـ “أمومة الترسو” أو الدرجة الثالثة، وهي بطولة بحد ذاتها أن يصدق الجمهور العربي كله أداءها في أفلام مثل “شباب امرأة” و”إحنا التلامذة” و”حكاية حب” و”عنترة بن شداد” و”صراع فى المينا” و”رد قلبي” و”سيدة القصر” وغيرها.

    ولعبت أمومتها على الشاشة دوراً في ترسيخ مفاهيم وقيم الأمومة في المجتمع المصري والعربي بأدوار باقية في الأذهان.

    يشار إلى أن فردوس محمد لعبت دور الأم لسيدة الشاشة العربية فاتن حمامة منذ كانت فاتن طفلة في أول أفلامها “يوم سعيد”، وتعددت الأدوار حتى فيلم “أرض الأحلام”.

    وبسبب تلك الرحلة الطويلة مع سيدة الشاشة، كتبت فاتن حمامة على قبر فردوس محمد هذه العبارة: “يا أمي يا فردوس، لقد كنتِ لنا جميعاً أماً و فردوساً، وسيجزيك الله بما لك من مآثر جنة الفردوس”.

     

    الأم الحزينة

     

    amyntrzq
    ربما بسبب إتقانها لأدوارها على المسرح، وتعدد الشخصيات التي لعبتها، جاءت أمينة رزق الملقبة بـ “عذراء السينما المصرية”، بخلفية ثقافية عريضة لكنها بحسب موهبتها وخبراتها المسرحية التي تفاعلت معها الجماهير مباشرةً في حفلات المسرح، فتعلمت أن الجمهور المصري يميل إلى التراجيديا والميلودراما، فصارت “دمعة أم” على الشاشة إن صح التعبير فنياً وإنسانياً.

    ولعبت بفطرية ممزوجة بعبق الخبرة على المخزون النفسي للحزن لدى المصريين، فقدمت نماذج الأم المظلومة – ربما كنوع من الاحتجاج الصامت على واقع المرأة في مصر، وواقع الأمومة التي تعاني من كل المشكلات اجتماعية ونفسية وجسدية -، فصارت دموع أمينة رزق جواز سفرها إلى قلوب المصريين، أصحاب الدمع السريع من القلب والعين، وصار وجعها نموذجاً للحزن النبيل والأمومة الطيبة ذات الشجن والهموم.

    ساعدها على ذلك ملامح تجمع بين الرقة والشجن والجمال لتقدم نماذج متعددة من أدوار الأم، وإن كانت قد مثلت غالباً أمومة الطبقة الوسطى التي توسعت اجتماعياً في مصر بعد ثورة 1919 ثم ثورة 1952.

    ونجحت رزق في غزل أدوارها بحزن شفاف، منحها التفرد في دور الأم الحزينة عن جدارة في أعمال مثل

    فيلم “دعاء الكروان” الذي لعبت فيه دوراً صعباً بكثير من الصمت والتعبير بالوجه عن مشاعر أم تفقد ابنتها بسبب الحب، وهو التعبير الصعب عن مواجهة تغير الزمن ومعرفة البنت البدوية لمشاعر الحب التي قتلت ابنتها هنادي، وتعرض ابنتها الثانية للخطر.

    وكانت تعبيرات وجه أمينة رزق في هذا الدور من علامات الأداء السينمائي، كما لعبت أدوار الأم في “كلهم أولادي” و”التلميذة” وفي رائعة نجيب محفوظ “بداية ونهاية” و”عودي يا أمي” و”المجرم” و”بائعة الخبز”.

    أمينة رزق التي ظهرت لأول مرة على الشاشة في فيلم أولاد الذوات (1933)، بلغ رصيدها الفني 150 فيلماً لعبت فيها دور الأم منذ كانت في الـ 35 من عمرها وهي سن مبكرة لأداء دور الأمومة، لكن ملامحها التي تجمع البساطة والشجن أغرت المخرجين باختيارها لهذا الدور دائماً.

    وبعيداً عن الشاشة وقريباً منها، صارت أمينة رزق في آخر أيامها أماً للفنانين كما كان يلقبها الكثيرون منهم. بسبب رعايتها لهم أثناء التصوير وكأن القدر الذي حرمها من الأمومة الطبيعية منحها أمومة واسعة الانتشار على الشاشة، وجعل دمعتها القريبة جسراً قوياً بينها وبين المصريين وربما العرب جميعاً، ثم منحها أمومة الوسط الفني كله بصورة لم تحظ بها فنانة قبلها ولا بعدها.

     

    شادية “غنوة” الأمومة

     

    shadyt
    رغم أن المطربة الكبيرة شادية التي نالت شهرتها بالأساس بالغناء الخفيف، وصورة المرأة الحديثة التي تعبر عن بنات الطبقة الوسطى، خاصة بعد ثورة يوليو/تموز 1952، ولم تختبر أمومة الواقع، فإنها نجحت بشكل لافت في تقديم دور الأم في أفلام قليلة جداً في فيلم يعد من علامات السينما المصرية هو فيلم “لا تسألني من أنا”.

    كما أن الدور نفسه رغم ميلودراميته البالغة، صار علامة على مشاعر الأمومة لدى المصريات، حيث لعبت شادية دوراً مركباً لأم رضيت أن تعمل خادمة لابنتها، التي تنازلت عنها لسيدة ثرية لا تنجب، لتتمكن من الإنفاق على باقي أولادها، ونجحت بشكل لافت في تقديم الدور الذي لا يزال يحظى بمشاهدة عالية كلما أذاعته القنوات الفضائية.

    ورغم أنها لم تنجب، فإن شادية – التي اعتزلت الفن والمجتمع منذ سنوات طويلة -، قدمت أدوار الأمومة باقتدار يعبر عن مقدرتها العالية كممثلة، ومقدرتها الإنسانية في تلخيص المشاعر الدقيقة كأم لها من خبرات الأمومة الكثير.

    كما قدمت دور الأم وهي بعد في سنوات الشباب الأولى في فيلم “المرأة المجهولة” الذي غنت فيه أغنية شجية لا تنسى “سيد الحبايب يا ضنايا إنت”.

    ربما يقول النقاد إن التقمص هو دور الممثل وصميم عمله، لكن تقمص ممثل لأي دور ينعكس نفسياً عليه، ما قد يعرضه لأزمات الأمر الذي يجعل من قبول ممثلة لدور الأم وهي في الحقيقة لم تمارس هذا الدور في الواقع محفوفاً بالمخاطر النفسية أو قد تسقط في المبالغة لتعويض نقص خبرتها الشخصية.

    لكن شادية وقفت على الخيط الرفيع بين الاثنين؛ الفني والإنساني، فلم تبتعد عن شخصية الأم عندما قدمتها على الشاشة.

    اللافت أن شادية بطبيعتها الفنية ربما كانت أقرب إلى أدوار أمهات الطبقة المرفهة – فهي مطربة أغنية الجملة البسيطة -، لكنها في أدوار الأم قدمت الشخصية المركبة العميقة فخالفت نفسها مرتين.

     

    وللسينما أمهات كثر

     

    alwytjmyl
    منهن علوية جميل التي تزوجت محمود المليجي وتخصصت في دور الأم القاسية والشريرة أحياناً، وكانت من نماذج أمهات الشاشة فقط، فلم تنجب لكنها لم تجذب الجمهور كما فعلت زميلاتها من أمثال أمينة رزق وفردوس محمد، ربما بسبب تقديمها لدور الأم القاسية وهي الصورة التي لا يحبها المصريون في الأم النجمة.

    كذلك تخصصت الفنانة زينب صدقي في أدوار الأم الأرستقراطية، فكانت بعيدة عن الغالبية لعظمى من جمهور الشاشة، ولهذا ربما ابتعدت قليلاً عن الذاكرة.

    أما سناء جميل، التي اختارت العمل في الفن رغم قطيعة أهلها في الصعيد الذين كانوا يرون في الفن “عاراً” على فتاة من أسرة محافظة، فقد اختارت الفن بديلاً عن الأمومة، رغم براعتها في تقديم هذا الدور على الشاشة.

    وربما يكفي دورها في آخر أفلامها “أضحك الصورة تطلع حلوة” في العام 1998 حينما قدمت دور الأم للراحل أحمد زكي ودور الجدة لمنى زكي، لتبقى أماً في ذاكرة جمهور السينما المصرية.

     

    أمهات بالألوان.. غير الطبيعية

     

    ysra
    من دون قصد ربما نجحت أمهات الأبيض والأسود في تقديم نموذج الأم دون أن يعشن تجربة الأمومة في الواقع، ربما لأن السينما كانت أقرب في ذلك الزمن للدور الاجتماعي وتمارسه بمنطق التربية، ولعل المشاهد يلاحظ في هذه الأفلام أحياناً بدايتها بآيات قرآنية أو ختامها بمواعظ واضحة، ما يمكن معه اعتبار أفلام سينما الأبيض والأسود سينما النموذج الذي تلعب فيه الشخصية دوراً محورياً.

    ربما لأن المجتمع لم يكن عرف الطبقة بمعناها الاجتماعي، وربما لأن المجتمع، منذ ثورة 1919 وحتى الستينيات كان يعيش دور البطولة الفردية على المسرح السياسي، مع بروز شخصيات مثل سعد زغلول وهدى شعراوي وجمال عبد الناصر. وكانت الحركة الاجتماعية أو الفنية تنسب إلى شخص، فهناك مسرح يوسف وهبي أو مسرح الريحاني وغيرهم.

    ومع ثورة يوليو/تموز حدث تحول تدريجي، وبدأت تظهر النماذج الاجتماعية كالمرأة العاملة والأم العصرية التي لا تتنكر لأمومتها ولكن صار لديها أدوار أخرى لا تقل أهمية. فتحولت بطولة الأمهات إلى الدرجة الثانية، باستثناءات، لأن الزمن بعد يوليو/تموز كان أقرب إلى ملامسة الحداثة.

    وبعد الانفتاح في السبعينيات، تطورت شخصيات النماذج الاجتماعية، وصار دور الأم أكثر هامشية أو أقل عمقاً، لأن من لعبته لم تقدمه كنموذج للأمومة بقدر ما كانت تلعب دوراً آخر مثل يسرا في مسلسل “حياة الجوهري”، الذي قدمت فيه نموذج للمرأة المقاومة الموظفة التي تحارب الفساد وفي الوقت نفسه تقوم بدور الأم، ومثلما فعلت ليلى علوي في فيلم “بحب السيما”، الذي قدمت فيه دوراً مركباً لناظرة وامرأة مسيحية تعشق الفن وهي أيضاً أم وزوجة.

    لكن دور الأم هنا كان هامشياً، كما أن ليلى علوي ويسرا وغيرهما من نجمات السينما في الثمانينيات والتسعينيات كن يخشين الانخراط في دور الأم خشية أن يحبسن فيه في زمن لم تعد فيه للأمومة البطولة المطلقة في واقع المجتمع.

    نجمة واحدة من زمن السينما الملونة الجديدة نجحت في أداء دور الأم الذي لم تعشه في الواقع، هي النجمة فردوس عبد الحميد التي يرى بعض النقاد فيها “أمينة رزق الجديدة” بملامحها الأقرب إلى الحزن. وقد لعبت دور الأم ببراعة في فيلم “الطوق والإسورة” حيث لعبت دور أم النجمة شريهان في الفيلم الذي أخرجه خيري بشارة عن قصة ليحيى الطاهر عبد الله، ويروي مأساة التقاليد والخرافة وسطوتهما على أبناء الصعيد، كما يروي آثار غربة الرجال على المجتمع الصعيدي.

    وربما لأن الفيلم حالة سينمائية خاصة لم يلتفت الكثيرون لأداء الأم بمفردها بعيداً عن نسيج القصة المركبة والفيلم الجماعي. لكن الكثيرين يذكرون نجاح فردوس مجدداً في دور الأم في مسلسل “ليالي الحلمية” الذي كتبه الراحل أسامه أنور عكاشة وقدم فيه تحولات الزمن المصري في السنوات المهمة من ثورة يوليو/تموز حتى زمن الانفتاح ونجحت فردوس في دور أنيسة الأم الحازمة الحنون في آن بشكل يذكر المشاهد بأداء أستاذتها في هذا المجال أمينة رزق.

     

    السندريلا حالة خاصة

     

    sadhsny
    تعمدت النجمة سعاد حسني الابتعاد عن دور الأم في زمن نجوميتها في سينما الأبيض والأسود، كما اعترفت.

    وأرجعت السبب إلى أن والدتها تخلت عنها وهي صغيرة بناءً على اتفاق مع والدها عند انفصالهما.

    ونتيجةً لذلك، شعرت بالخوف من ألا تكون هي نفسها أماً جيدة، فاختارت أن تُحرم من الدور في الواقع، وتجنبته إلا نادراً على الشاشة، فلا يذكر لها الجمهور سوى دورها في فيلم “الراعي والنساء” كأم تختبر مشاعر الحب مع ابنتها في نفس اللحظة والظروف، في زمن الألوان.

     

  • العراقية الكبيرة ((  زها حديد )) …المهندسة المعمارية العالمية ..من هذه المرأة العظيمة ..

    العراقية الكبيرة (( زها حديد )) …المهندسة المعمارية العالمية ..من هذه المرأة العظيمة ..


    مشاركة ‏صورة‏ ‏هل كنت تعلم هذا؟‏ من قبل ‏نزيه بدور‏.

    انها المهندسة المعمارية العراقية الكبيرة زها حديد…

    هل كنت تعلم هذا؟

    ‏‎Volda‎‏، ‏النرويج‏ ·
    من هذه المرأة

    ١- تمتلك ثروة تقدر ب ٢١٥ مليون دولار
    ٢- صنفت كرابع اقوى امرأة في العالم عام ٢٠١٠ بتصنيف مجلة التايمز
    ٣- حصلت على جائزة بريتزكر في مجال التصميم المعماري والتي تعتبر في نفس قيمة جائزة نوبل
    ٤- اول امرأة عربية تحصل على هذه الجائزة الكبيرة
    ٥- هي اصغر من فاز بهذه الجائزة سناً
    ٦- حصلت على جائزة الدولة النمساوية للسياحة
    ٧- حصلت على وسام التقدير من المملكة البريطانية
    ٨- صنفت كأفضل شخصية في بريطانيا عام ٢٠١٢
    ٩- حصدت الميدالية الذهبية عام ٢٠١٦ من المعهد الملكي البريطاني

    اهم اعمالها: بنفس الورقة والقلم وعد معايا

    ١- محطة اطفاء الحريق في المانيا
    ٢- متحف الفن الحديث في مدينة سينسيناتي في امريكا
    ٣- مركز الفنون الحديثة في روما
    ٤- محطة قطار الانفاق في استراسبورج
    ٥- معرض منطقة العقل في الالفية بلندن
    ٦- المركز العلمي في ولسبورج
    ٧- محطة البواخر في سالرينو
    ٨- مركز التزحلق على الجليد في انسبروك
    ٩- المركز الرئيسي لشركة بي ام دبليو في المانيا

    انها المهندسة المعمارية العراقية الكبيرة زها حديد
    ‪#‎mohammed_massdoh‬

  • ينفي الفنان السوري (( أيمن زيدان)) إشاعة وفاته ..

    ينفي الفنان السوري (( أيمن زيدان)) إشاعة وفاته ..

    تداول نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي شائعة تفيد بوفاة الفنان السوري أيمن زيدان في الأيام القليلة الماضية نقلاً عن بعض المواقع.

    ونفى الممثل السوري الشائعات على صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي مدوناً: (لا صحة للخبر الذي نشر عني..عموما بكير شوي).

  • الفنانة المتألقة (( نادين )) من عائلة دمشقية تهتم بالعلم والثقافة والفن، فأخوها المصور السينمائي المعروف (( جورج لطفي الخوري))..

    الفنانة المتألقة (( نادين )) من عائلة دمشقية تهتم بالعلم والثقافة والفن، فأخوها المصور السينمائي المعروف (( جورج لطفي الخوري))..


    نادين الخوري.. مسيرة فنية غنية وحضور راقٍ وهادىء
    ولدت الفنانة المتألقة نادين في دمشق وسط عائلة تهتم بالعلم والثقافة والفن، فأخوها المصور السينمائي المعروف جورج لطفي الخوري.

    استطاعت خلال عملها في الفن وبمختلف مراحلها، أن تثبت نفسها وتكون من الصف الأول للفنانات السوريات اللواتي سطرن تاريخاً مميزاً في الدراما السورية، سواء في أعمالها التلفزيونية والإذاعية والسينمائية، تعمل بجد وبصمت وهي حاضرة دائماً بروحها المحبة للجماعة والعائلة الواحدة في الوسط الفني.آخر أعمالها فيلم «مريم» للمخرج باسل الخطيب. ومسلسل «نساء حائرات».

    عن مشاركاتها في الأعمال الفنية تقول نادين: دوماً أحاول البحث عن التنوع في الشخصيات التي أمثلها، وحقيقة هذه مسألة شاقة أمام الخيارات والنصوص المحدودة والشخصيات التي لا تعطي مساحة كبيرة للممثل.. وفي ظل غياب الفرص العديدة، أحاول اختيار الأفضل كما أبحث عن التنوع وكل ذلك ضمن الموجود والمتاح، ولاسيما أن معظم الأعمال محصور عرضها ضمن شهر رمضان المبارك، فبتنا معنيين بهذا الأمر، وبات مطلوباً منا الاعتناء باختيار أدوار مختلفة عن بعضها، وألا تكون نمطية. معظم العروض هي لشهر واحد أي رمضان، وعلى الممثل ألا يقدم أدواراً متشابهة. لهذا أعود وأقول إنني أحاول التنويع والتركيز على البحث أكثر عن أدواتي بطريقة أخرى مع شخصيات جديدة، هذا الموضوع مهم بالنسبة لي، ويجعل عندي حالة تجدد مستمرة، وتالياً هذا التجدد ينعكس للمشاهدين، وأعتقد أن المشاهدين يملون من الممثل الذي يقدم نفسه في شخصيات نمطية، لذلك دوماً لدي هاجس في أن أمتحن نفسي أمام شخصيات عديدة..وبالنسبة لدورها في مسلسل الحائرات الذي تؤدي فيه دور «هيفاء» والدة «سوسن» تعيش النجمة نادين خوري حالة الحيرة المزدوجة، من خلال تكيفها مع مناخ سلبي حيث قالت عن دورها في العمل: «لدي ابنة تعمل في الدائرة الحكومية التي تتركز فيها قصة العمل، وتكون الفتاة ملأى بالمشكلات والمنغصات، وأبرزها الحب الغائب، وتأخر الزواج.. مشكلة العامة في المنزل. وتضيف: غير ذلك تكون صعوبة الحياة في المنزل مع زوجي الصعب علامة سلبية أخرى تسجل في صفحتي الاجتماعية.. فمن بنت معذبة إلى أم معذبة.. لا شيء يكون جيداً على الإطلاق.. لكن التكيف والقدرة على التلاؤم مع أجواء كهذه بحكم خبرة السنين تجعلني أصبر حتى النهاية. وأضافت: «إن هذا النموذج من الشخصيات النسائية موجود في مجتمعنا بكثرة.»وعدّت نادين العمل انتصاراً جديداً تحققه المرأة عبر الدراما ولاسيما أنه يحمل عنواناً أنثوياً من جهة، ويطرح قضاياها بجرأة من جهة أخرى.. فضلاً عن أنه يجمع كل ما يعوق حركة المرأة في المجتمع في دفتر واحد إن جاز التعبير…وكانت آخر مشاركاتها في الموسم الماضي في المسلسل الاجتماعي المعاصر «أرواح عارية» إخراج الليث حجو، ويتناول العمل موضوع الشك لدى الإنسان عندما تتعرض بعض مسلماته وثوابته في الحياة للاهتزاز، كما شاركت في الفيلم السوري «مريم» الذي ألّفه تليد وباسل الخطيب والذي تولى إخراجه أيضاً. ويتناول حقبة تاريخية في سورية تمتد من نهاية العهد العثماني حتى يومنا الحاضر، من خلال قصص ثلاث نساء يجمعهن اسم «مريم» لكنهن ينتمين إلى ثلاثة أجيال زمنية مختلفة.وقد شاركت في عدد كبير من الأعمال الإذاعية، إضافة لمشاركتها السينمائية المهمة ومن أفلامها: حبيبي حب التوت- القلعة الخامسة- قتل عن طريق التسلسل- دمشق تتكلم.أما عن الأعمال التي شاركت فيها خلال مسيرتها الفنية تعد بأكثر من 150 عملاً درامياً منها:
    الانحراف- الأجنحة- الإرادة- البارعون- الجمر و الجمار- الحب في زمن الإنترنت- الحصرم الشامي ج2 و ج3- الخط الأحمر- الداية- الدبور- الدروب الضيقة- الشمس تشرق من جديد-الصحفية الحسناء- طيبون جداً- غزلان في غابة الذئاب- قبل الغروب- قلبي معكم- قتل الربيع- قرن الماعز- قل لا للزوجات- كان يا ما كان ج1- لك يا شام- ما ملكت أيمانكم- نساء صغيرات- وجه العدالة- وراء الشمس -وردة لخريف العمر- يوميات مدير عام. وقد كرمت الفنانة نادين خوري بأكثر من مناسبة ومنها: احتفال بمناسبة يوم المرأة العالمي، في المنتدى الاجتماعي في دمشق. كما تسلمت الفنانة نادين خوري، في دمشق جائزة العطاء لعام 2008، التي تمنح عادة في هوليوود للفنانين العرب تكريماً لهم على عطائهم المتميز في مسيرتهم الفنية.
    لقد شاهدنا الفنانة نادين في شخصيات متعددة من خلال أعمالها فهي تبحث دائماً عن التنوع في الشخصيات التي تمثلها، وهي من المشجعات للفنانين الشباب والتعاون معهم فهي مع الدماء الجديدة التي تضيف للحركة حياة جديدة وألواناً أخرى.

     

     

  • الفنان السوري الراحل  (( عبد اللطيف فتحي )) – رائد المسرح الشامي ..وهو ثاني شخصية سورية تحترف المسرح، بعد “أبو خليل القباني”، ارتبط اسمه حتى وفاته بـ”بدري أبو كلبشة” في المسلسل الأشهر في ذلك الوقت “صح النوم” ..- إسماعيل النجم ..

    الفنان السوري الراحل (( عبد اللطيف فتحي )) – رائد المسرح الشامي ..وهو ثاني شخصية سورية تحترف المسرح، بعد “أبو خليل القباني”، ارتبط اسمه حتى وفاته بـ”بدري أبو كلبشة” في المسلسل الأشهر في ذلك الوقت “صح النوم” ..- إسماعيل النجم ..

    “عبد اللطيف فتحي”.. رائد “تشويم” المسرح

    إسماعيل النجم

    المزة

    اتسم منذ نعومة أظفاره بحس الفكاهة والطرافة، فاكتشف المسرح صغيراً، وأسس المسرح الشعبي في “دمشق”، وعن طريق التلفزيون دخل إلى بيوت وعقول عشرات الأجيال بأكثر الأدوار طرافة، وحصل على لقب “فنان الشعب”.
    مدونة وطن “eSyria” التقت بتاريخ 6 تموز 2015، المسرحي “مهيدي عبد القادر”، الذي تحدث عن الفنان “عبد اللطيف فتحي” ويقول: «هو ثاني شخصية سورية تحترف المسرح، بعد “أبو خليل القباني”، ارتبط اسمه حتى وفاته بـ”بدري أبو كلبشة” في المسلسل الأشهر في ذلك الوقت “صح النوم”، تمتع بروح “النكتة” وعرف بـ”قفشاته” الضاحكة التي اقتبسها من الفنان التركي “أرطغرل”، حتى أطلق عليه فيما بعد “فنان الشعب”.

    بدأت موهبته الفنية في وقت مبكر وخاصة بتقليد الآخرين، واكتشفت هذه الموهبة والدته حينما كان يرافقها في الجلسات النسائية وكان يقوم بتقليد عدد من الشخصيات التي أبدع فيها؛ ومن ضمنها: “العجوز المتسولة”، و”المرأة الغاضبة”، و”المرأة النكدية”، والبائعون المتجولون الذين يجوبون شوارع “دمشق”، كان يؤدي كل ما يطلب إليه بمنتهى البراعة والإبداع وبطريقة كوميدية ساخرة، هذه الموهبة لاقت معارضة من قبل والده الضابط في الجيش، إضافة إلى أن الفن كان مخالفاً لتعاليم وآداب العائلة المحافظة».

    الأديب الدكتور “نبيل الحفار” في الموسوعة العربية عن الفنان “فتحي” يقول: «بدأ يشارك سراً في أنشطة بعض النوادي المعروفة في ذلك الوقت ومنها “دار الألحان والتمثيل” القريب من سكنه في حي “ساروجة”؛ وفيها تعرف إلى مجموعة من الفنانين كالعملاق “حكمت محسن” و”أنور المرابط” والرواد “توفيق العطري” و”وصفي المالح”، وقدموا من خلال هذا النادي مسرحيتي “لويس الحادي عشر”، و”الانتقام العادل”.

    كان لـ”فتحي” ظهور مبكر في العديد من الفرق المسرحية السورية والمصرية واللبنانية، التي بدأت منذ عام 1934، حتى العام 1939 وفي هذه المدة تبلورت قدراته الفكاهية وتطور أداؤه التمثيلي، وعندها تسلم مدير فرقة “ناديا العريس” ونجح في تقديم الفقرة الفنية المعروفة بـ”المونولوغ” (أي فقرة فنية لممثل واحد)، وبـ”الديالوغ” (أي الحوار الثنائي)، وظهرت لديه مواهب جديدة على صعيد تصميم الرقصات وتلحين الأغاني، إذ لحَّن أغاني أوبريت “هارون الرشيد”، وصمم رقصاتها، وهي من تأليف الفنان السوري “محمد شفيق” الشهير بـ”المنفلوطي”، وكانت الفرقة تستضيف بين المدة والأخرى مخرجين من “فرنسا” أو “إيطاليا” للإشراف على عروضها الاستعراضية والمسرحية، فدأب “فتحي” على تتبع تفاصيل عملهم حتى تعلم منهم الكثير».

    ويتابع: «في عام 1946 أسس “فتحي” في “دمشق” “الفرقة الاستعراضية” التي صار اسمها في العام التالي “فرقة عبد اللطيف فتحي”، ومن هنا كانت تاريخ تطور المسرح السوري، واعتمادها اللهجة الشامية في تقديم العروض والفقرات الفنية المتنوعة كافة بدلاً من المصرية، فكان في ذلك رائد “تشويم” المسرح في “بلاد الشام”، لكن ما لبث أن انفرط عقد الفرقة عام 1956 بسبب الظروف المادية التي أحاطت بها.

    انتقل “فتحي” عام 1960 للعمل في مديرية المسارح التابعة لوزارة الثقافة والإرشاد القومي، فتسلم إدارة “مسرح العرائس” مدة خمس سنوات ألف وأخرج أثنائها زهاء عشرة عروض لاقت رواجاً كبيراً، وفي عام 1966 تسلم إدارة “المسرح الشعبي” التابع أيضاً لمديرية المسارح».

    أما أستاذ اللغة العربية والمهتم بالمسرح “محمد الحمود” فيقول: «نال “عبد اللطيف فتحي” لقب “فنان الشعب”، وكذلك العديد من الأوسمة والجوائز، وفي مطلع عام 1977 مُنح وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى تكريماً لجهوده المسرحية من أجل تطوير المسرح السوري، كما منحه الرئيس الدكتور “بشار الأسد” بعد وفاته وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة عام 2008».

    يذكر أن الفنان “فتحي” ولد في حي “العمارة” بـ”دمشق” عام 1916، توفي في 8 آذار 1986.

    الأديب الدكتور نبيل الحفار بدور مخفر الشرطة بدري أبو كلبشة

    تكبير الصورة

    تكبير الصورة
    الأديب الدكتور نبيل الحفار

    تكبير الصورة
    بدور مخفر الشرطة بدري أبو كلبشة

    تكبير الصورة

  • شن الفنان السوري (( غسان مسعود )) حملة عنيفة على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي التي نقلت أخبارا تحدثت عن وفاته…

    شن الفنان السوري (( غسان مسعود )) حملة عنيفة على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي التي نقلت أخبارا تحدثت عن وفاته…

    حقيقة وفاة الفنان السوري غسان مسعود

    القاهرة – بوابة الشرق

     

    شن الفنان السوري غسان مسعود، حملة عنيفة على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي التي نقلت أخبارا تحدثت عن وفاته.

     

    وكان الفنان السوري قد عبّر عن غضبه الشديد من الأنباء التي “أثرت على نفسيته” ونفسية عائلته، كما قال لإذاعة “شام إف إم” في حوار أجري خصيصا للحديث عن الأنباء التي تحدثت عن مرضه الشديد، أو تلك الأنباء التي تحدث عنها الفنان نفسه والتي قالت إن “الفنان غسان مسعود في ذمة الله”.

     

    ونفى مسعود أن يكون قد أصيب بأي مرض شديد، وأن “كل القصة” أنه أصيب بنزلة برد، الأنفلونزا، وأنه قال لإداريي مهرجان الجزائر، من خلال إيميل أرسله ابنه لهم، كما قال، كي لا يثيروا الأمر على وسائل الإعلام، ولكنهم لم يستجيبوا لذلك.

     

    ونقل الفنان عن طبيبه الخاص، أنه هو الذي نصحه بعدم ركوب الطائرة، أو الدخول في أمكنة مغلقة. ولم يكن الأمر مرضا شديدا أبدا، بل مجرد وقاية لنفسه ولغيره من الأنفلونزا التي أصابته.

     

    ولفت مسعود إلى أنه حاول تكذيب تلك الأخبار، من اليوم الثاني أو الثالث للخبر، إلا أنه يضيف بأن لا أحد استجاب لتكذيبه.

     

    وكشف مسعود في حواره، أن ثمة من نشر عنه الخبر التالي: “غسان مسعود في ذمة الله” وصبّ جام غضبه على ناشري ذلك الخبر، معتبراً أنه “وقاحة وقلة أدب”.

  • قالت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكي كريس جينر، أنها تحب صور ابنتها الصغرى كايلي جينر، ولكنها غاضبة من صورها العارية

    قالت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكي كريس جينر، أنها تحب صور ابنتها الصغرى كايلي جينر، ولكنها غاضبة من صورها العارية

    اخر اخبار
    العالم ومصر الان من موقع فيتو قالت نجمة تلفزيون الواقع الأمريكي كريس جينر، أنها تحب صور ابنتها الصغرى كايلي جينر، ولكنها غاضبة من صورها العارية وتمنت لو أنها كانت تغطي جسدها المكشوف أكثر من ذلك.وقال النجمة كريس، البالغة من العمر 60 عاماً في مقابلة صحفية، إن ما قامت به ابنتها يعتبر جنوناً ويعتبر فعلا جريئا للغاية من فتاة ما زالت مراهقة، وكانت لابد ألا تتعرى حتي تظهر جاذبيتها لاأها جميلة في كل الحالات.

    ولكن يبدو أن النجمة كريس، لا تستطيع التدخل في حياة ابنتها المدللة، حيث قالت: «تلك هي كايلي ولن تتغير أبداً».

    وأبدت الأم إعجابها بالجانب الفني للصور وبالمصور ستيفن كلاين الذي التقطها والذي يعتبر من أشهر المصورين في العالم وأمهرهم.

  • يوم إنطلق مهرجان أرامكو الرمضاني (2010) بنجوم باب الحارة.. وجاسم النبهان ..بعرض مسرحية «خليلوه» ومشاركة كوكبة فنية ..

    يوم إنطلق مهرجان أرامكو الرمضاني (2010) بنجوم باب الحارة.. وجاسم النبهان ..بعرض مسرحية «خليلوه» ومشاركة كوكبة فنية ..

    بروشور المهرجان

    بعرض مسرحية «خليلوه» ومشاركة كوكبة فنية

    مهرجان أرامكو ينطلق بنجوم باب الحارة.. وجاسم النبهان

    الظهران – علي سعيد

        تنطلق مساء اليوم الثلاثاء فعاليات مهرجان أرامكو الرمضاني (2010) بعرض مسرحية (خليلوه) بطولة نجوم “باب الحارة” وفيق الزعيم (أبو حاتم) وميلاد يوسف (عصام) وجمال العلي إلى جانب مشاركة الفنان البحريني سعد البوعينين ومجموعة من شباب المسرح السعودي. وستتضمن فعاليات المهرجان الذي سيقام بين (7-15) رمضان في معرض أرامكو بالظهران؛ مجموعة أنشطة ترفيهية وفنية متنوعة، تبدأ بأوبريت موسيقي ومسابقات يومية وعروض أكروبات صينية ومسرح دمى وركن الحكواتي والعديد من الفقرات الممتعة، إضافة إلى لقاء ليلي مع شخصية فنية شهيرة، حيث سيستضيف المهرجان مساء الأربعاء المقبل الفنان الكويتي القدير جاسم النبهان في لقاء مفتوح مع جمهور مسرح أرامكو. على أن يستضيف المهرجان كوكبة من نجوم الفن والدراما خلال لياليه التي ستشمل عروضاً مسرحية سعودية وعالمية وأوبريتا غنائيا من تنظيم جمعية الثقافة والفنون. وستختتم فعاليات المهرجان بالطقس الفلكلوري الخليجي “القرقيعان” بمشاركة الأطفال الذين سيرتدون الأزياء التراثية في أجواء تعد بمزيد من البهجة حسب ما أشار المنظمون.

  • اسرار غياب الفنانة (( جومانة مراد )) عامين ..تكشفه لنا العصفورة..

    اسرار غياب الفنانة (( جومانة مراد )) عامين ..تكشفه لنا العصفورة..

    thumbgen (3)

    خبر – وكالات

    بعد غياب لمدة عامين، صرحت الممثلة السورية جومانة مراد انزوائها كان سبب ابتعادها عن تقديم أي عمل درامي جديد، وأكدت إنها لم تعتزل الفن بعد ولن تتركه وهي مستعدة لتعود مجدداً إلى المنافسة إذا عرض عليها أي عمل جديد.

    وكانت جومانة فاجأت جمهورها بعد أن شوّهت جمالها الطبيعي بعمليات التجميل التي لم تلق لها، وطالبها البعض بعدم إجراء أي عملية جديدة.

     

  • مصدر فى ماسبيرو: خطوات جادة لإطلاق التوك شو الجديد قبل نهاية ديسمبر

    مصدر فى ماسبيرو: خطوات جادة لإطلاق التوك شو الجديد قبل نهاية ديسمبر

    مصدر فى ماسبيرو: خطوات جادة لإطلاق التوك شو الجديد قبل نهاية ديسمبر

     مصدر فى ماسبيرو: خطوات جادة لإطلاق التوك شو الجديد قبل نهاية ديسمبر

    كتب ـ حاتم جمال الدين:

    نشر فى : السبت 28 نوفمبر 2015 – 10:16 ص | آخر تحديث : السبت 28 نوفمبر 2015 – 10:16 ص

     

    نفت مصدر فى ماسبيرو ما تردد عن انسحاب ايهاب طلعت من مشروع إطلاق برنامج التوك شو الضخم، الذى يجرى الإعداد له حاليا وسط حالة من التكتم الشديد، وقالت المصادر الذى رفض الإفصاح إنه بالفعل تم اتخاذ خطوات جادة نحو خروج البرنامج قبل نهاية ديسمبر المقبل.

    وأشارت عن اسمه إلى أنه تم الاستقرار على اثنين من المخرجين المتميزين بقطاع التليفزيون لتولى مسئولية البرنامج الجديد، وهما مخرج القناة الأولى محمد هاشم، وخالد حجازى المخرج بالفضائية المصرية.
    وأضاف أنه تم اختيار قائمة تضم 8 مذيعات من التليفزيون المصرى، وسيتم اختيار اثنين منهن لمشاركة فى تقديم البرنامج مع نجوم التوك شو خيرى رمضان وإبراهيم عيسى وأسامة كمال ويوسف الحسينى وتامر أمين.
    وأوضح أن هناك فرصة أخرى لمشاركة عدد من المذيعين، والمذيعات الشباب داخل ماسبيرو للالتحاق بالبرنامج كمراسلين، حيث يعتمد البرنامج بشكل كبير على التقارير الإخبارية، وهناك اهتمام كبير بالاستعانة بمراسلين على مستوى مهنى عالٍ، وأنه بالفعل تم ترشيح قائمة تضم عددا من مراسلى قطاع الأخبار للعمل كمراسلين للبرنامج.
    فيما كشف المصدر أن المفاوضات مع لميس الحديدى حول مشاركتها فى البرنامج قد توقفت بعد أبداها عدم قبول لفكرة العودة لشاشة التليفزيون.