Category: الإبداع والإختراع

  • المسيرة العلمية للدكتور / صبري محمد القباني 1908- 1973 / صاحب مجلة (طبيبك)..هومن حي القنوات الدمشقي توفي في بيروت عام 1973م عن عمر يناهز خمسة وستون عاما..- تحسين صباغ ..

    المسيرة العلمية للدكتور / صبري محمد القباني 1908- 1973 / صاحب مجلة (طبيبك)..هومن حي القنوات الدمشقي توفي في بيروت عام 1973م عن عمر يناهز خمسة وستون عاما..- تحسين صباغ ..

    ضافة ‏3‏ صور جديدة من قبل ‏تحسين صباغ‏.

    شخصيات من بلدي 
    الشخصية الثامنة عشرة
    الدكتور صبري القباني
    السيرة الذاتية

    الدكتور صبري محمد القباني 1908-1973
    هو ابن حي القنوات الدمشقي أبصر النور في العام 1908، فقد توفي والده محمد القباني عام 1908م قبل أن يفتح الطفل عينيه على الحياة، فنشأ في حي القنوات الشعبي فقيراً واضطر أن يكدح ليل نهار حتى يحقق حلمه بالدخول لكلية الطب.
    تخرج القباني طبيباً عام 1931م وكان في سن الخامسة والعشرين، وعمل قبل تخرجه طبيباً في عيادة الطبيب عبد القادر سري، وكذلك عمل وهو في السنة الخامسة في الجامعة مع الجيش العراقي في مشفى بغداد، وبعد حصوله على إجازة في الطب عمل في مستشفيات الدولة، فتنقل في بعض القرى والمدن السورية، ثم انتقل للعمل في العراق والتحق بطبابة الجيش العراقي لمدة خمس سنوات، تنقل خلالها في عدة مراكز، منها رئيس الصحة في لواء الحلة، وحصل حينها على الجنسية العراقية، وعاد إلى دمشق عام 1941م، ثم سافر إلى باريس للاختصاص، وعين بعد عودته من فرنسا محاضرا في كلية العلوم بدمشق عام 1948م.
    يتحدث عنه ابنه الدكتور سامي: 
    “لقد نشأ والدي فقيراً واضطر ان يكدح ليل نهار حتى يحقق حلمه بالدخول لكلية الطب.. فامتهن بيع الجرائد وتعليم الطلاب، وسهر الليالي ينسخ الكتب المدرسية التي كان يستعيرها من رفاقه لأنه لم يمتلك ثمنها الى ان تخرج طبيباً في سن الخامسة والعشرين. لقد بنى ابي مستقبله بيديه الكادحتين وكان عصامياً بكل ما في النعت من معنى.. وبعد ان أمضى خمس سنوات في العراق حيث كان كثير من الاطباء السوريين يتجهون بعد تخرجهم تلك الأيام الى هناك، عاد ليفتتح عيادته في حي السنجقدار بدمشق. هناك كثر زبائنه ولمع اسمه وبدأت خصاله التي امتاز بها في النصف الثاني من حياته بالظهور. ومن هذه الخصال كان نشاطه المتواصل ورغبته الدائمة في تجديد معلوماته واكتساب كل جديد في مهنة الطب، ومنها ولعه في نشر المعلومة الطبية فكان من المألوف تجمع الناس حوله في الحفلات وفي الطرق العامة يسألونه عن شكواهم الطبية والصحية ويتلقون منه النصائح والوصفات المجانية، مع تلك الابتسامة التي كانت لا تفارق وجهه. لكن أحب خصال أبي كانت عندي هي رغبته الفطرية في فعل الخير ومد يد العون للفقير والمحتاج دون ان يعلم احد “.
    لم يكن طبيباُ فقط وإنما كان صحفياً لامعاً ، فأول كتاباته الصحفية كانت في صحف الموصل، ثم أصدر جريدة النضال في نهاية الأربعينيات حيث تعرضت للتعطيل عدد من المرات بسبب مواقفها الوطنية، ثم عمل بعد ذلك في إذاعة دمشق في برنامج خاص يحمل عنوان (طبيبك يتحدث إليك) واستمر هذا البرنامج لمدة 17 سنة. كما خصصت له أكثر صحف ومجلات دمشق زوايا طبية ثابتة. أما شهرته الواسعة على مستوى العالم العربي فقد كانت حين أصدر مجلة (طبيبك) في دمشق في 1/9/1956 وكانت مجلة صحية علمية اجتماعية تصدر أول كل شهر.
    توفي في بيروت عام 1973م عن عمر يناهز خمسة وستون عاما، ونُقل جثمانه ليدفن في مسقط رأسه دمشق. وبوفاته خسر الوطن طبيباً جمع بين الطب والصحافة والمهنة والموهبة وذلك بعد أن أغنى المكتبة العربية بالعديد من الكتب الطبية المتميزة.
    المراجع 
    منقولات من النت

    — مع ‏‎Ahmad Ghazi Anis‎‏

  • الأستاذ نصر الدين البحرة ( 1934 – ) – الشخصية السابعة عشرة – شخصيات من بلدي ..- ‏تحسين صباغ ‏…

    شخصيات من بلدي
    الشخصية السابعة عشرة
    الأستاذ نصر الدين البحرة
    السيرة الذاتية
    ولد في دمشق، حي مئذنة الشحم في 15 آب عام 1934.
    تخرج في جامعة دمشق حاملاً الإجازة في الفلسفة والدراسات الاجتماعية.
    اشتغل في التعليم الابتدائي والثانوي مدرساً للفلسفة واللغة العربية في دمشق وبيروت.
    مارس الصحافة إلى جانب التعليم في أواسط الخمسينيات، وكان محرراً وأمين تحرير في عدد من الصحف الصادرة في دمشق: صوت العرب، والوعي الصرخة، والطليعة، والرأي العام.
    نال عام 1955 الجائزة الأدبية الثانية في مهرجان وارسو الدولي للشباب والطلاب عن قصته «أبو دياب يكره الحرب»، وكان رئيس لجنة المحكمين الأدبيين في المهرجان الشاعر المشهور ناظم حكمت.
    إلى جانب القصة القصيرة ، كتب الشعر العمودي وقصيدة النثر والدراسات الأدبية السينمائية والتاريخية يقدم برامج إذاعية منذ عام 1952 وما يزال يقدم برنامجاً ثقافياً في إذاعة دمشق يذاع صباح كل يوم أحد في الساعة العاشرة والنصف وقدم وشارك في تقديم كثير من برامج التلفزيون العربي السوري.
    أعارته وزارة التربية عام 1966 للعمل في جريدة الثورة الدمشقية، فعمل معلقاً سياسياً ومحرراً رئيسياً، ثم أمين قسم الدراسات، رأس بعد ذلك قسم الأرشيف ، وتولى أمانة تحرير الجريدة حتى عام 1969، فأنهيت إعارته وعاد إلى وزارة التربية للتدريس.
    انتخب في الدور التشريعي الرابع لمجلس الشعب 1986-1990 عن مدينة دمشق.
    أنشأ مجلة مجلس الشعب- للمرة الأولى في تاريخ المجلس- ورأس تحريرها.
    عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الكتاب العرب.
    رئيس إدارة فروع اتحاد الكتاب العرب في سورية.
    رئيس تحرير مجلة التراث العربي التي يصدرها اتحاد الكتاب العرب بدمشق منذ عام 1997.
    عضو جمعية القصة والرواية.
    عضو عامل في اتحاد الصحفيين السوريين.
    كان بين المؤسسين في المسرح القومي ممثلاً. وأخرج بعض الأعمال المسرحية على مسرح معرض دمشق الدولي وأعدها عام 1960 وكان ذلك مع النادي الفني بدمشق.
    من اقواله في دمشق هي عشيقتي الأبدية وهي الملهمة التي لا حدود لكرمها أراها في الصحو والمنام وأخشى عليها النوائب من الدهر والناس مثلما أخاف على بردى وفروعه الستة وقد وضعت عنها كتابين حتى الآن : دمشق الأسرار ودمشق الأربعينات
    المراجع
    منقولات من النت

    صر الدين البحرة

    نصر الدين البحرة

    “نصر الدين البحرة” مثقف مازال يبحث عن المزيد

     سمر وعر

    الأحد 09 تشرين الأول 2011

    هو المدرس والكاتب والإعلامي الذي عشق عمله وأخلص له، مازال يتمتع بحيوية الشباب رغم تجاوزه العقد السابع.

    إنه الأديب “نصر الدين البحرة”، الذي قالت عنه ابنته الفنانة “عزة البحرة”: «والدي هو القدوة والمثال والمرشد لي، هو حيوي، نشيط لايعرف الملل طريقاً لحياته، يتنقل من أقصى القطر لأقصاه لإقامة المحاضرات رغم أنه يواجه بعض الصعوبات الصحية في نظره لفترة من الوقت.

    يمتلك مكتبة غنية بكل المراجع والقواميس، وهذه المراجع ليست باللغة العربية بل بالعديد من اللغات، كما أفخر أن والدي هو مرجع غني؛ فعنده لكل سؤال جواب وإن تعذر عليه سؤال؛ بحث عنه وقدم الجواب الشافي.

    وهو سموح؛ يساعد الآخرين لأقصى درجة لاسيما في مجال العمل الذي سرقه منا لكثير من الوقت، ولكن مع قلة تواجده كان حضوره بيننا قوياً، ربطتنا به أنا وأخوتي علاقة أقرب ما تكون للصداقة».

    “eSyria” التقى الكاتب “نصر الدين البحرة” بتاريخ “6/9/2011” ليبدأ حوارنا بذكريات طفولته، حيث قال: «طفولتي انقسمت لشقين، الأول امتد إلى أن أصبح عمري /7/ سنوات، وكان والدي “محمد سعيد البحرة” مازال على قيد الحياة، وقد نعمت بطفولة حقيقية ورعاية عظيمة منه لدرجة أعانتني على الفترة الثانية، والتي كانت صعبةً جداً بعد وفاته حيث تخللتها أحداث “الحرب العالمية الثانية“.

    وفيها انتقلت أسرتنا من منزلنا في “حي المهاجرين” وهو أشبه بفيلا إلى بيت جدي بحي “مأذنة الشحم”، وهناك سكنا بغرفتين صغيرتين وعشنا شظف العيش ولكن والدتي -رحمها الله- قدمت لنا الدعم المعنوي بمعنى الكلمة حتى أننا جميعا –أنا وأخوتي- ورغم كل الظروف القاسية التي عشناها أتممنا دراستنا الجامعية وأود أن أقول لك أن منزلنا ما يزال موجوداً حتى الآن كما هو والغرفة التي ولدت فيها أيضاً».

    ويتابع “البحرة” حديثه عن عشقه المبكر للأدب بالقول: «في الحقيقة فتحت عيني في منزل تزين جدرانه رفوف المكتبات والكتب في مكتبة والدي كانت قسمين أجنبية باللغة الفرنسية؛ جلبها معه عندما عاد من “باريس” حيث كان يحضر لرسالة الدكتوراه في الفلسفة من “جامعة السوربون”، والقسم الثاني مقتنيات في الأدب العربي والثقافة العربية ولم أنسَ إطلاقا والدي عندما كنت أصحو في ساعة متأخرة من الليل وقد جلس على الأرض ووضع على ركبتيه وساده كبيرة ودلى مصباحاً كهربائياً فوق رأسه وهذا الكلام كان عام /1940/ وكان عمري آنذاك /6/ سنوات.

    وبعد ذلك عندما بدأت أتقن القراءة لحدٍ ما كنت أنقب في مكتبة والدي على كتب يمكن أن أقرأها مثل “ألف ليلة وليلة” وبعض كتب “الجاحظ” وبعض صفحات من كتاب “الأغاني” لأبي فرج الأصفهاني.

    لم تقف طموحاتي عند القراءة بل خطر ببالي وأنا طالب في الصف السابع المساهمة بكتابة قصة قصيرة من وحي التراث وكانت بعنوان “ذكاء إياس”؛ وهي تتحدث عن قاض شكت له سيدة من أن أحد اللصوص يسرق لها شجرة التين في منزلها فأراد أن يكتشف اللص فقال لها ضعي بعض الأعواد في بعض  حبات التين الصغيرة، وأرسل في اليوم التالي أشخاص يأتونه ببعض حبات التين من باعة التين ووضع على كل واحدة منها اسم البائع وهكذا اكتشف اللص.

    نشرت قصتي هذه في مجلة “العندليب” حيث كان أخي “مصطفى” مع نخبة من المثقفين قد أنشؤوها كأول مجلة للأطفال بسورية، بعد ذلك بدأت مشواري في مجلات دمشقية “الرقيب” للأستاذ “عثمان شحرور” ومجلة “الدنيا” للراحل “عبد الغني العطري“.

    وبعد تخرجي من دار المعلمين أصبحت معلماً، بدأت اكتشف بنوع من الشعور بالمسؤولية نحو كتابة القصة وفي ذلك الوقت كانت تصدر بسورية صحيفة “النقاد” الأدبية الأسبوعية وكان من تقبل أن تنشر له كأنه تخرج من أكاديمية أدبية كنت أسعى بأي شكل لأنشر بها وكان لي أن نشرت أول قصة عام /1954/».

    الأديب “البحرة” تحدث عن رحلته مع التدريس التي بدأت عام /1953/ بالقول: «درّست من الصف الأول الابتدائي إلى الثالث الثانوي وقد أفاجئك إذا قلت لك إن أجمل سنواتي في التعليم لطلاب الأول الابتدائي، وعشقي لهم هو الذي جعلني أتزوج.

    درّست في ثانوية “ابن العميد” بدمشق مادة الفلسفة وهي صعبة جداً لكني كنت أحاول إيصالها بأبسط الطرق لطلابي الذين ربطتني بهم علاقة صداقة وصلت إلى أن يقترضوا المال مني، وعلى الأغلب لايردونه كما درست الآداب والفلسفة بثانوية “ابن سينا” في “بيروت” وبقيت بمهنة التدريس لعام /1980/.

    إلى جانب ممارستي للتعليم كنت أمارس الكتابة وأتابع دراستي الجامعية التي أجبرتني الظروف العامة أكثر من مرة للانقطاع عنها وخلال هذه الفترة كنت معلماً، ووصلت في ترفيع الموظفين للمرتبة التي تعطيني إياها الشهادة الجامعية وكان قد بقي لي سنتان في الجامعة وهنا كنت أمام خيار حقيقي هل أتابع الدراسة أم لا، لأنني كنت أقول للناس دائماً أنا لا أؤمن أن الشهادة الجامعية هي التي تجعل من الإنسان مثقفا لكني أتممت دراستي الجامعية لئلا يقال ذات يوم أنني لا أحمل شهادة جامعية.

    وأنا اعتقد أن الثقافة شيء لاعلاقة له بالشهادة ودليل ذلك وجود عدد من الأدباء السوريين والعرب لايحملون شهادات “عباس محمود العقاد” والشاعر “محمد البزم” و”سعيد الأفغاني” وغيرهم..».

    وبرأي الكاتب “البحرة” أن رسالة الأدب تختلف باختلاف فكر الأديب، وعن ذلك قال: «هناك من يتحدث عن الأدب للأدب على أن رسالة الأدب هي “المتعة والإبداع” وهنالك من يرى أن رسالة الأدب هي “قراءة الواقع الموضوعي والاجتماعي، وتصوير الحياة بما يجيش فيها من تيارات وأفكار”، وأنا أرى أن الأديب الحقيقي يجب أن يجمع التيارين معاً وأن تكون في كتابته متعة في قراءة هذه الكتابة وأن يكون في الوقت نفسه مسؤولاً مصوراً للواقع والحياة الاجتماعية.

    وعن الأسلوب الذي اتبعه في كتابتي للقصة أو المقالة فأهم شيء هي السطور الأولى، وأذكر ذات يوم أنني كنت جالساً مع الشاعر الكبير “محمد مهدي الجواهري”   في “مقهى الكمال الصيفي” بالخمسينيات وسألته “كيف تكتب قصيدتك” أجاب “على الأغلب يكون للقصيدة أكثر من مقطع وعندما أصل للمقطع الذي ارتاح له ويرضيني تخرج القصيدة”، وأنا هكذا أعتقد وأعتقد أنه مسكين هو ذلك الكاتب الذي لايستطيع أن يمسك بناصية الكتابة.

    وهنا أوجه نصيحة لجيل الأدباء الشباب وأقول “عيشوا حياتكم بصدق وحاولوا أن تستفيدوا من تجارب من سبقكم وكلما استطعتم اقرؤوا أكثر فأكثر”، ومع احترامي للتكنولوجيا وللحاسب المحمول -اللابتوب- فكله لايغني عن الكتاب المقروء».

    ويتابع الأديب “البحرة” الحديث عن ذكرياته مع “التلفزيون العربي السوري” الذي بدأ إرساله /1960/، حيث قال: «عملت بين عامي /1962-1963/ كصحفي، وصورت مجموعة من التحقيقات الهامة جداً منها تحقيق لا أنساه صحبت فيه “الروى”، وهو من كان يسقي الناس الماء حيث في الأحياء العالية من دمشق كان “الروى” على حصانه يملأ قربتين بالماء ويجول على المنازل ويعطيهم الماء، وتحقيق آخر صورت محل يمر فيه “نهر القنوات” بمكان هو الآن “وكالة سانا للأنباء”، كان معروف باسم “المقلاة”، وهو موزع لأقسام تذهب لأحياء مختلفة.

    وعندما أنشأت “القناة الثانية” كلفني المدير العام “فؤاد بلاط” بإجراء لقاءات مع كبار المثقفين والفنانين والأدباء “عبد الكريم اليافي، فاتح المدرس، عبد الكريم الملوحي، وغيرهم..”، وسجلت عشر حلقات وكان ذلك /1985/ وما زالت الحلقات موجودة مسجلة عندي ولكني أرهقت بالعمل مما اضطرني لإيقافها.

    وفي الإذاعة السورية بدأ نشاطي مبكراً وأنا طالب في السنة الثانية بدار المعلمين حيث كان برنامج “ركن الطلبة” الذي استقطب جهود الطلاب بشكل غير عادي من المرحلتين الثانوية والجامعية ويقدمه الشاعر الفلسطيني المذيع “عصام حمال“.

    وكانت مساهمتي عدة تمثيليات عن التاريخ العربي “يوم ذي قار، واليرموك”، بعدها بدأت أقدم برامج مختلفة والآن أقدم برنامج “الزاوية الثقافية” وبرنامج “أغنية في الذاكرة“».

    عن “دمشق” وغوطاتها يتابع الأديب “البحرة” حديثه: «لي كتابين عن “دمشق” وعدد من المحاضرات والمعروف وجود غوطة غربية وشرقية لكن الحقيقة يوجد غوطة جنوبية “المزة، داريا، المعضمية”، وشمالية تشمل بساتين “جنوب حي ركن الدين”، وكان يوجد فيها عدد من القرى التي انقرضت مثل “صبرا ومقرا”، وقد قضى الخليفة العباسي المتوكل أجمل أيامه بداريا وهو برفقة شاعره البحتري وقد ورد ذكر داريا في أكثر من قصيدة عند المتوكل:

    العيش في ليل داريا وقد بردا والراح نمزجها بالماء من بردى“».

    الأديب “نصر الدين البحرة” تحدث عن أصدقائه الذين يلتقيهم، حيث قال: «ألتقي كل أسبوعين مع مجموعة من الأصدقاء، وتحديداً في يوم الثلاثاء في مطعم “ضوا القمر”، ويترأس جلستنا الموسيقار “سهيل عرفة”، ويحضر عدد من الأصدقاء مثل “ياسر المالح، علاء كوكش وآخرين..”».

    عن يوم لا ينساه في حياته يقول: «يوم سمعت أغنية “الجندول” لمحمد عبد الوهاب كنت في السادسة من العمر وما زلت أذكر المكان والوقت الذي سمعت به، ومنبضع سنين ذهبت لأتفقد هذا المكان، وقد وجدته مازال كما هو في المهاجرين الجادة السادسة.

    ألخص حكمتي بالحياة بأقصوصة قرأتها صغيرا ولا أنساها وأقدمها لكل صديق وهي: “صياد اصطاد عصفورا بالفخ لكنه لم يمت، وعندما أصبح العصفور بين يدي الصياد قال له: (ماذا سأغنيك وأي لحم عندي، أطلقني وسأعطيك ثلاث نصائح هامة)، فكر الصياد بكلام العصفور وقال له: (قبل أن أطلقك أعطني النصيحة الأولى) قال: (لاتصدق كل مايقال)، أطلقه فأصبح على الشجرة قال أعطني النصيحة الثانية قال له: (عصفور ياليد خير من عشرة على الشجرة)، أما النصيحة الثالثة :(لا تأسفن على ما فات.(

    يذكر أن الكاتب “نصر الدين البحرة” من مواليد دمشق “مأذنة الشحم” “15/8/1934” يحمل إجازة في الفلسفة له ثلاثة أولاد “عمر، عزة، وأمية”، نال عام /1955/ الجائزة الأدبية الثانية بمهرجان “وارسو” الدولي للشباب عن قصته “أبو دياب يكره الحرب“.

    من بعض مؤلفاته الأدبية “هل تدمع العيون، أنشودة المروض الهرم، محاكمة أجير فران، موشور القصة الجميل، دمشق الأسرار، وغيرها من الدراسات الأدبية والسياسية..”.

  • الفتاة “آن ماكوسينسكي” البالغة من العمر 16 عام من فيكتوريا بكندا قامت باختراع مصباح مضيء بواسطة حرارة الجسم ..

    فتاة بعمر 16 عام تبتكر مصباح مضيء بواسطة حرارة الجسم

    الفتاة “آن ماكوسينسكي” البالغة من العمر 16 عاماً، من فيكتوريا، كندا، قامت باختراع رائع وهو مصباح يدوي مدعوم فقط من قبل حرارة جسم الإنسان، وقد فاز مشروعها بجائزة المركز الثاني للمعرض العلمي المحلي، وقامت بعد ذلك بتحديثه إلى إصدار يدوي هذا العام، لتحصد جائزة “ويستون” للابتكار عام 2014.

    مشروع “آن” لافت للنظر بشكل كبير نظراً لبساطته المطلقة وفعاليته الكبير في الإضاءة من دون بطاريات كهربائية أو حتى طاقة شمسية أو طاقة رياح، الجهاز يعمل فقط بمجرد إمساكه في راحة اليد.

    والسر وراء اختراع “آن” لهذا الجهاز هو دراستها لعلم التكنولوجيا الحرارية، ومحاولة تطبيقها في هذا الابتكار، ومن المستغرب حقاً أنه لا أحد يعتقد من أي وقت مضى لاستخدام هذا النوع من التكنولوجيا في مصباح يدوي. ومن المتوقع أن يكون هذا الابتكار بداية لعدد كبير من المشاريع والاختراعات التي توفر استخدام البطاريات الكهربائية بشكل كبير.

  • المصورالضوئي مروان المسلماني ( 1935 – 2013م) ورحلة الــ 77 عاماً من الإبداع في عالم التصوير الضوئي  – شخصيات من بلدي – الشخصية السادسة عشرة – ‏تحسين صباغ‏ مع ‏‎Ahmad Ghazi Anis‎‏ ..

    المصورالضوئي مروان المسلماني ( 1935 – 2013م) ورحلة الــ 77 عاماً من الإبداع في عالم التصوير الضوئي – شخصيات من بلدي – الشخصية السادسة عشرة – ‏تحسين صباغ‏ مع ‏‎Ahmad Ghazi Anis‎‏ ..


    تحسين صباغ

    مع ‏‎Ahmad Ghazi Anis‎‏
    شخصيات من بلدي
    الشخصية السادسة عشرة
    مروان المسلماني
    السيرة الذاتية
    ولد في دمشق، عام 1935
    عمل في المديرية العامة للآثار والمتاحف منذ عام 1958 حتى عام 1995، وكان مديراً لقسم التصوير والأرشيف السوري
    نال وسام الاستحقاق السوري عام 1982
    عمل مرافقاً لعدة بعثات أثرية وساهم بتصوير المكتشفات الأثرية (مع العالم الفرنسي كلودشيفر الذي اكتشف أوغاريت، مع العالم الايطالي باولو ماتييه في موقع إبلا لعدة سنوات، مع العالم موتفارت في تدمر لعدة سنوات، مع العالم الفرنسي أندريه بارو في موقع ماري لعدة سنوات، كما عمل مع العالمين هورست كلينغل وكريزويل عالم الآثار الإسلامية)
    من المؤسسين الأوائل لنادي فن التصوير الفوتوغرافي وهو أول نقيب للفنانين الضوئيين في سورية
    درّس مادة التصوير الفوتوغرافي لطلاب قسم الصحافة/ جامعة دمشق
    كرمته محافظة دمشق لكتابه الهام «البيوت الدمشقية»
    كرمه نادي فن التصوير الضوئي في المعرض السنوي الثاني والثلاثون لنادي فن التصوير الضوئي.

    من معارضه:
    معرض الأختام الأثرية السورية، عرض في جامعة توبنجن بألمانيا وعليه نال درجة الدكتوراه واستمر عرضه عاماً كاملاً وكان مرجعاً لطلاب قسم التاريخ بألمانيا. معرض المرأة في الآثار السورية، عرض في كوبنهاغن أثناء انعقاد مؤتمر المرأة العالمي
    معرض مكتشفات إيبلا، عرض في دمشق والأردن وروما
    معرض الآثار الإسلامية، عرض في إسبانيا واليمن
    معرض خمسة آلاف عام من فن التماثيل في سورية، عرض في دمشق وبرلين
    معرض الحضارات السورية القديمة في الجامعة الأمريكية (الوست هول) 1981، وعرض بدمشق وألمانيا
    معرض المخلوقات الأسطورية للنحات السورية سعيد مخلوف، وكان عبارة عن دراسات فوتوغرافية لأعمال نحتية أسطورية، عرض بدمشق وفرنسا (في متحف الحضارات بباريس)
    معرض سورية أرض الحضارات الإنسانية عام 1979، عرض في لندن (باربيكان سنتر)
    معرض في مدينة لندن تحت عنوان (عين شرقية في لندن)
    معرض حول الآثار والتماثيل البرونزية في موسكو
    معرض تحت عنوان (سورية أرض الحضارات الإنسانية) عام 1981، في مكتبة الأسد بدمشق
    رحل المصور الكبير مروان مسلماني إلى دنيا الحق يوم الخميس 21 شباط 2013 عن عمر يناهز الـ77 عاماً، مخلفاً 4 ملايين لوحة فنية أبدعتها أنامله ورسمت سورية بالأسود والأبيض وبألوان قوس قزح.
    المراجع صفحات من النت






  • عدسة : الفنان جورج عشي – شخصيات لها بصمات  (( عبد الوهاب البياتي 1994 – عمر ابو ريشه 1989  – ممدوح عدوان 1993 –  تيسير السعدي 1981 – خالد المز 1975  – الياس زيات 1989))

    عدسة : الفنان جورج عشي – شخصيات لها بصمات (( عبد الوهاب البياتي 1994 – عمر ابو ريشه 1989 – ممدوح عدوان 1993 – تيسير السعدي 1981 – خالد المز 1975 – الياس زيات 1989))

    ‏شخصيات لها بصمات -عدسة : الفنان جورج عشي


    عبد الوهاب البياتي 1994

    عمر ابو ريشه 1989 —

    ممدوح عدوان 1993 —


    تيسير السعدي 1981

    خالد المز 1975 —


    الياس زيات 1989

  • حول الخوارق .. وطاقات الإنسان .. المذهلة .. المدهشة ..سيطلق الفنان والمخترع السوري / عادل مرعي مهنا  / صيحته العلمية وبالصور .. الضوئية..

    حول الخوارق .. وطاقات الإنسان .. المذهلة .. المدهشة ..سيطلق الفنان والمخترع السوري / عادل مرعي مهنا / صيحته العلمية وبالصور .. الضوئية..

    سيطلق الفنان والمخترع السوري عادل مرعي مهنا صيحته العلمية وبالصور .. الضوئية
    عادل مرعي مهنا

    تنبهوا .. واستعدوا وتيقظوا ؟ ..
    . أيهالأصدقاء المكرمون …؟
    بعد قليل من اليوم الأربعاء أبعدنا الله عن إنقطاع الكهرباء ..؟
    \ في 24 / 9 / 2014 م
    سيطلق الفنان والمخترع السوري عادل مرعي مهنا
    صيحته العلمية وبالصور .. الضوئية ( الفوتوغرافية )
    ولأول مّرة .. تنشر الصور عندنا على الفيسبوك ..
    حول الخوارق .. وطاقات الإنسان .. المذهلة .. المدهشة .
    . ويا لروعة الخالق العظيم .. صبحا نه وتعالى .. وهو أرحم الراحمين .. ؟
    إستعد …..أيها المفتاح السحرى .. ويا مجلة فن التصوير الإلكترونية ..
    والإتصالات .. وسانا الثقافية والعلمية .. والمواقع الإلكترونية .. المهمة ..؟؟
    ولمن .. يهتم من وسائل الإ علام .. ؟؟
    ولاتقولوا .. أيه .. هاي .. هيّة الشغلة .. أي .. منعرفها من زمان ..
    المهم .. الإكتشاف .. العلمي .. والحقائق العلمية ..
    المؤيدة لذلك ..عن الطاقات الخارقة للإنسان التي أوجدها ..الله فينا ونحن غافلون ؟
  • وقفة Rasool Babel مع ‏سامان الجاف و  آخرين‏ .. لإرجاع صورة ومنجزات رمز الضوء والفيزياء في العالم العلامة العراقي الكبير ابو علي الحسن ابن الحسن ابن الهيثم …

    وقفة Rasool Babel مع ‏سامان الجاف و آخرين‏ .. لإرجاع صورة ومنجزات رمز الضوء والفيزياء في العالم العلامة العراقي الكبير ابو علي الحسن ابن الحسن ابن الهيثم …

    Rasool Babel added 6 new photos.‎ — مع ‏سامان الجاف‏ و ‏‏4‏ آخرين‏.
     ·
    شكراً لكل من ساهم معنا هذا اليوم الجمعة 19-9-2014 في وقفتنا لإرجاع صورة ومنجزات رمز الضوء والفيزياء في العالم العلامة العراقي الكبير ابو علي الحسن ابن الحسن ابن الهيثم …

    وقفتكم اليوم هي ميزان لحبكم لهذا البلد وتضامنكم مع علماء العراق .
    برهنتم بكل ادب ولباقة ما جئتم من اجله . لقد ابهرتم المثقفين والمحبين ايضاً .
    كلماتكم المختصرة قد اختصرت الكثير من الكلام وعرفتم بما جئتم من اجله .
    رسالتكم واضحة لذلك تعاطف معها الجميع وهي ايضاً وصلت للجميع .
    من القلب اشكركم ايها الاوفياء . انتم فعلاً على قدر المسؤولية ……
    سنكرر التجربة في جميع محافظاتنا العزيزة ..
    مطلبنا ليس اعترض على تغيير العملة ابداً فنصب الحرية معلم وطني مهم .
    مطلبنا استحداث عملة جديدة تحمل منجزات العلامة الكبير الحسن ابن الهيثم . هذا ما نريده فقط ولتكن العملة الجديدة فئة 20 الف .
    شكراً لكم ايها الاوفياء .

     

  • مبروك للطفل الموهبة (( جوني الديب‏ )) ابن الشاعرة ‏عبير الديب‏ على التكريم – المخرج أحمد كنعان – الشاعر حسام منصور -غاليري نوى nawa – دمشق – سورية ..

    مبروك للطفل الموهبة (( جوني الديب‏ )) ابن الشاعرة ‏عبير الديب‏ على التكريم – المخرج أحمد كنعان – الشاعر حسام منصور -غاليري نوى nawa – دمشق – سورية ..


    عبير الديب
    أنا وجوني إبني في غاليري نوى nawa الذي استضاف حفل تكريم المشاركين في مهرجان يا مال الشام
    كل الشكر للقائمين على التكريم ممثلين بالأستاذ المخرج أحمد كنعان وأيضاً لشعبة المبدعين العرب فرع سوريا ممثلة بالاستاذ الشاعر حسام منصور
    كان اللقاء جميلاً جداً و سعدت بمن تعرفت عليهم خلاله
    والسعادة الأكبر بصغيري جوني وما قدمه معي من معزوفات … كم أنا فخورة بك جوني
    أسرة تحرير وإدارة موقع ومنتديات المفتاح ومجلة المفتاح ومجلة فن التصوير تتقدم من الشاعرة عبير الديب ومن أبنها الموهوب جوني الديب بأحر التهاني وتتمنى له مستقبلاً زاخراً بالعلم والفن..








  • ودعنا الملاك المخترع والملحن / أدوار شـمـعـون 1939 – 2014م / المولود في ديريك (المالكية) بمحافظة ..- باحث و كاتب وعازف عود وملحن ..- ابتكر اثنتي عشر آلة موسيقية عربية وترية ويمكن لكل عازف على العود أن يعزف عليها بالريشة والقوس ..- عادل مرعي مهنا‏ ‏- ‏عبد الكريم حشيشو‏..

    عادل مرعي مهنا‏ ‏تحديث الحالة‏ ‏عبد الكريم حشيشو‏.
    ·
    عبد الكريم حشيشو

    أدوار شـمـعـون
    سيبقى ذكره مؤبدا
    في مساء يوم الجمعة 15 /آب / 2014
    ودعكم الملاك المخترع والملحن
    بعد معاناة شديدة مع مرض السرطان
    اب لأسرة ملائكية وزوجة حنونة وعاطفية وقفت الى جانبه

    – ولد في ديريك(المالكية) محافظة الحسكة عام 1939
    – حصل على أجازه في الفلسفة من جامعة دمشق 1988
    – باحث و كاتب وعازف عود وملحن، عضو نقابة الفنانين
    o القى محاضرات كثيرة منها بعنوان،
    o ( ملحمة جلجامش كمرجعية شعرية عروضية للشعر الإنساني )
    o في مؤتمر الرواد العرب العرب بالقاهرة بأشراف جامعة الدول العربية في 6\10 \2002
    o وفي مؤتمر واقع اللغة العربية في بيت الحكمة العراقي ببغداد في 27- 28 -29 \12\2002
    o ، في دار الأوبرا المصرية في القاهرة أثناء مؤتمر الموسيقا العربية الثالث عشر 20 -29 \10 2004
    o وأهدى عود محمد عبد الوهاب الاختراع المسمى باسم الموسيقار الكبير ونال شهادة تقدير
    o ابتكر اثنتي عشر آلة موسيقية عربية وترية ويمكن لكل عازف على العود أن يعزف عليها بالريشة والقوس فورا لأنها بلمسات العود وأسمائها :
    o 1 – العروبة (العود الربابة )
    o 2 – الكمان السوري
    o 3 – شآم
    o 4 – عود هدى
    o 5 – عود وديع الصافي
    o 6 – عود فريد الأطرش
    o 7 – عود أسمهان
    o 8 – عود محمد عبد الوهاب
    o 9 – كمان أم كلثوم
    o 10 – كمان فيروز
    o 11 – كمان هيروشيما
    o 12 – القيثارة السورية نغم : وهي بحجم العود العادي و أوتاره مفردة عادية غير فولاذية وتقوم مقام الغيتار الأوربي وتمتاز عليه بأنها تعزف عليا أنغاما عربية شرقية
    – حائز على شهادة براءة اختراع عن العروبة برقم 4785 تاريخ 5/7/1998 عن العروبة .
    – حائز على الميدالية الذهبية في معرض الباسل للأبداع والاختراع ا بدمشق نيسان 2001 م
    – حائز على الميدالية الذهبية مع شهادة أحسن اختراع وجائزة الأمم المتحدة من مؤسسة الوايبو الدولية في شهر نيسان 2001
    – كرمته نقابة الفنانين السوريين بالميدالية الذهبية في 24\7 \ 2003

  • الفنان المبدع / محمود سالم / الصور المشاركة في المهرجان الدولي للتراث العربي الذي سيقام في فنلندا باشراف الأستاذ سام القاسم رئيس الجمعية العربية الثقافية في فنلندا.

    الفنان المبدع / محمود سالم / الصور المشاركة في المهرجان الدولي للتراث العربي الذي سيقام في فنلندا باشراف الأستاذ سام القاسم رئيس الجمعية العربية الثقافية في فنلندا.

    محمود سالم

     

    هذه الصور التي شاركت فيها بالمهرجان الدولي للتراث العربي الصورة الأولى هودج العرس في تدمر صورتها منذ أكثر خمسة عشر عام خلال مهرجان تدمر السياحي الصورة الثانية للفنانة الشعبية عائشة عجم رحمها الله هي والدة الفنان التشكيلي عبد الرحمن مهنا صورتها منذ عشر سنوات والصورة الثالثة هي لحرفي يعمل على النول حياكة البسط اليدوية وهذه الحرفة باتت منقرضة لم يبقى منها الا الصور .. أتمنى أن تنال اعجابكم … ودمتم بخير

    الصور المشاركة في المهرجان الدولي للتراث العربي الذي سيقام في فنلندا سيقيم هذا المهرجان الجمعية العربية الثقافية في فنلندا باشراف الأستاذ سام القاسم رئيس الجمعية العربية الثقافية في فنلندا…… مع جزيل شكرنا واحترامنا للأستاذ سام القاسم على جهوده البناءة في رفع الصوت العربي في أوروبا عامة وفنلندا خاصة

    محمود سالم

    قررت اللجنة التحكيمية والهيئة الادارية للجمعية العربية الثقافية في فنلندا بتمثيل الفنان محمود سالم من الجمهورية العربية السورية في المهرجان الدولي للتراث العربي في فنلندا….يرجى ارسال عنوانك الكامل على الخاص لتسليمكم الدرع الذهبي للجمعية العربية الثقافية في فنلندا…فالف الف مبروك تمثيلكم بلادكم