Léon Foucault
French Explorer of Light and Motion
عالم الفيزياء الفرنسي ليون فوكو
المستكشف الفرنسي من الضوء والحركة
ولد في 18 سبتمبر 1819 باريس، فرنسا
توفي في 11 فبراير 1868 (العمر: 48 سنة) باريس، فرنسا
مكان الإقامة فرنسا
الجنسية فرنسي
مجال البحث الفيزياء
المؤسسات مرصد باريس
اشتهر بسبب رقاص فوكو

في اليوم 18 سبتمبر تكون الذكرى 196 لميلاد العالم الفرنسي ليون فوكو
Léon Foucault Google Doodle – Foucault Pendulum – YouTube
تحتفل قوقل بالذكرى 194 لميلاد العالم الفرنسي ليون فوكو المستكشف الفرنسي من الضوء والحركة

ليون فوكو في 1840s (وهذا هو واحد من Daguerreotypes أول من شخص التقاط أي وقت مضى)
جان برنار ليون فوكو (بالفرنسية: Jean Bernard Léon Foucault) هو عالم فيزياء فرنسي عرف بفضل اختراعه

لرقاص فوكو،

وهو جهاز يوضح تأثير دوران الأرض.

أجرى أيضًا قياسًا مبكرًا لسرعة الضوء واكتشف التيارات الدوامية،

ومع أنه لم يخترع الجيروسكوب إلا أنه من أعطاه هذا الاسم.

20-Year Old Léon Foucault in 1840

هيبوليت Fizeau، وهو صديق الطفولة الذي تعاون مع فوكو في وقت مبكر في دراسته الضوء

الصورة الأولى (أي ألواح فضية) التي اتخذت من أي وقت مضى من الشمس (التي اتخذتها فوكو وFizeau في عام 1845)

لويس جاك ماندي داجير-، مخترع ألواح فضية عملية التصوير

رسم أحد Heliostat فوكو انها تستخدم لمراقبة الشمس (ومساعدة التقاط الصورة أعلاه).
المرآة (أعلى اليسار)، ويعكس ضوء الشمس نحو الجدار، في حين أن بقية Heliostat يسمح للمرآة لمتابعة
حركة الشمس في السماء (والحفاظ على الصورة المتوقعة من الشمس ثابتة على الجدار).

فرانسوا ARAGO، عالم الرياضيات الفرنسي، وعالم الفيزياء، والفلك الذي ساعد كثيرا فوكو (وخاصة في مهنة في وقت مبكر)

جهاز مرآة غزل فوكو في تجاربه على ضوء

رسم للغاية المبسطة عرض تجربة فوكو على موجة / الجسيمات السؤال من الضوء،
وعندما أجرى فوكو تجربته، ظهر شعاع الضوء في الموقع تنبأ بها نظرية الموجة

بندول فوكو في البانثيون في باريس، فرنسا

الرسوم المتحركة من بندول فوكو، مع دوران الأرض بصورة مبالغ فيها. تتبع الأخضر يدل مسار البندول بوب على الأرض،
في حين أن تتبع الأزرق يظهر المسار في إطار مرجعي بالتناوب مع الطائرة من البندول.
Foucault’s Pendulum – YouTube
مظاهرة الفيديو من بندول فوكو

بوب من البندول فوكو في البانثيون في باريس

نقش تجربة بندول فوكو في البانثيون في باريس (1851). وقد نشرت هذه الحفر
في L’توضيحات على 5 أبريل 1851. الفنان قد بالغت في حجم بوب لتأثير

القانون شرط لفوكو. فوكو المشتقة هذه المعادلة، وهو الأول من نوعه لشرح الوقت (T) في ساعة
الذي يستغرقه البندول لاستكمال دائرة كاملة نظرا لدوران الأرض في ɵ خط العرض إعجاب. على سبيل المثال،
في باريس، على خط العرض هو ما يقرب من 48 درجة، 51 دقيقة، الشمال. المكونات التي في المعادلة لɵ متغير وتجد
أن يستغرق حوالي 32 ساعة لالبندول لجعل دائرة كاملة (دخول سوف أعطيك خط العرض الدقيق في الوقت المحدد).
أيضا، لاحظ أنه في القطب الشمالي، وخط العرض هو 90 درجة، وشرط من 90 درجة هي واحدة، لذلك يستغرق بالضبط 24 ساعة لالبندول
لجعل دائرة كاملة في القطب الشمالي. وعلى العكس، عند خط الاستواء، والعرض هو 0 درجة، وشرط من 0 درجة الصفر،
لذلك يأخذ مبلغ “بلا حدود” من الوقت لالبندول لجعل دائرة كاملة (لا يغير الطائرة البندول من التذبذب على الإطلاق) .

تلسكوب فوكو 80 سم، وشيدت في عام 1859 في باريس

المكونات الرئيسية لالجيروسكوب

محاكاة مبالغا فيه بدرجة كبيرة من جيروسكوب مما يدل على دوران الأرض، ودوران الأرض يجعل إذا ظهرت كما لو كانت
محور تدور في مسار دائريفي الواقع، محور لم يتم تغيير الموقف على الإطلاق – هو تغيير الأرض موقف!
مطلوب فوكو إلى استخدام المجهر لإظهار حركة دائرية من محور كما هو موضح في هذه المحاكاة

الجيروسكوب فوكو، اخترع في عام 1852. هذا هو نسخة طبق الأصل مصنوعة للمعرض العالمي في عام 1867

الجهاز الذي فوكو بنيت في 1855 لإثبات أن الطاقة الميكانيكية يمكن تحويلها إلى حرارة. تضخ مقبض يدور
القرص النحاس بين قطبي المغناطيس الكهربائي، وهذا يقنع التيارات في القرص، الامر الذي ادى لتسخين

مرآة غزل فوكو انه استخدم في عام 1862 لقياس مختبر أول دقيقة من سرعة الضوء والمسافة إلى الشمس

عجلة توقيت مدار الساعة مدفوعة فوكو مستعمل في عام 1862 لتحديد سرعة مرآة غزل Stroboscopically

صور ليون فوكو في وقت لاحق في الحياة

توفي ليون في 11 فبراير من عام 1868 بعد إصابته بمرض التصلب اللويحي المزمن.
اسمه من بين 72 اسمًا منحوتة على برج إيفل.
في 18 سبتمبر من عام 2013م احتفلت جوجل بذكرى مولده الـ 194

قبر ليون فوكو، سمتير دي مونمارتر، باريس، فرنسا
اتمنى ان تعرفتوا على استكشاف العالم الفرنسي ليون فوكو

ما رأيك في شراء ساعة ابل الذكية بلون ذهبي؟

في تأكيد لمدى شعور الشركة بحقيقة تفرد منتجاتها وما تقدمه دوما من أفكار ابداعية لعملائها حول العالم، استبقت العملاقة الأميركية أبل اطلاقها المنتظر لساعتها الذكية المرتقبة أبل ووتش بالاعلان عن تزويد متاجرها بخزائن خاصة لضمان وجود ساعاتهما الثمينة في أماكن آمنة.
وجاء الاعلان عن تلك الخزائن بالتزامن مع استعداد الشركة لطرح تلك التشكيلة الخاصة فائقة الامكانات من ساعة أبل ووتش المزودة بذهب لونه وردي عيار 18. وسيتم عرض تلك الخزائن في كل متجر أبل وستوضع فيها تلك الساعات المنتظرة من ابداع الشركة العملاقة.
بين الفضة والذهب
ولفتت بهذا الخصوص تقارير صحافية إلى أن تلك الساعة ابل الذكية المرتقبة من أبل سيتم اطلاقها خلال شهر أبريل المقبل وستتوافر في خيارين لونين وستضم حافة إما من الذهب أو من الفضة.
وسيكون بامكان الزبائن المفاضلة بين نوعيات ذات ألوان رياضية مميزة أو خيارات متنوعة من الجلود لضمان الحصول على لمسات أكثر كلاسيكية. كما ستضم الساعة شاشة كريستالية ياقوتية تعنى بمقاومة الخدوش التي قد تنتج عن كثرة الاستخدام والاحتكاك.
تغيرات عديدة
كما ستخضع متاجر أبل نفسها لمجموعة من التغيرات بما يتواءم مع الاستعداد بشكل مناسب لتلك التشكيلة المنتظرة من الساعات. كما أشارت تقارير إلى أن أبل ستبعث بمجموعة من موظفيها المدربين إلى المتاجر المختلفة لتدريب البائعين هناك على تقديم الساعات الجديدة هذه بأفضل طريقة ممكنة للعملاء المتوقع توافدهم على المتاجر لاقتناء تلك الساعات.
​كما تخضع التطبيقات والنظم لمجموعة من الاختبارات المكثفة قبيل اطلاق الساعات الذكية الجديدة بصورة نهائية، ما يعني أنه لن تكون هناك حاجة لاطلاق تحديثات برمجية عما قريب.

أخيراً الفيـزيائيـون يصـلون إلى ” الحل السهـل لبناء الاهرام

 # هرم الجيزة، أو الهرم الأكبر، هرم خوفو ، هو الأخير الباقي من عجائب الدنيا السبعة، بعمر يتجاوز 4500 عام وأكثر من 2.4 مليون حجر كلسي، ووزن كلّ منها يُقدّر ب 2.5 طن. كيف بقي هذا الهرم رغم أنّه سبق العجائب الستة الأخرى بحوالي ألفي عام؟

مالشيء الذي كان يعرفه المصريون القدماء عن البناء وجهله بقية العالم، ومازلنا نجهله حتى الآن؟

في البداية الشكل الهرمي يلعب دوراً في بقاء هذا البناء صامداً إلى الآن، ولكنّ أهم عاملٍ في بقاء الهرم وثباته رغم مضيي الآلاف من السنين هو الحجم الكبير للحجارة المكوّنة له.

لبناء هرم خوفو الذي يزن تقريبا 5.9 مليون طنّاً، فإنّنا نحتاج يومياً إلى 800 طنّ من الحجارة الكبيرة والتي تستخرج من مناجم على بعد 2 كم من مكان بناء الهرم. تعدّدت النظريات التي تخمّن طريقة نقل هذه الحجارة، منهم من اعتقد أن تلك الحجارة كانت تنقل على زلاجات بعد أن يتّم ترطيب الأرض بالمياه، وآخرون قالوا بطريقة الدحرجة على فراش من القضبان الخشبية، لكن رغم التقدّم الذي وصلت له حضارتنا، مازلنا حتى اليوم نتساءل عن الطريقة الحقيقية التي نُقلت بها هذه الحجارة من مناجمها المحلية إلى مكان بناء الهرم

# تقول إحدى النظريات السابقة الأكثر اعتماداً إنّ المصريين القدماء قاموا بربط أشكال خشبية دائرية المقطع حول الحجر الكلسي الكبير محولينه بذلك إلى أسطوانة تقريباً، وبذلك يصبح دفعه إلى المكان المرغوب أقل صعوبةً. لكن توضّح مدونة Physics arXiv أنّ هذه الفكرة ليست خالية من العيوب، فهذه الأسطوانات الضخمة كانت لتسبب ضغطاً هائلاً على الأرض وبالتالي تسبب أضراراً كبيرةً للطرق.

يُقدّر العلماء اليوم أنّ العمل اليومي في بناء الهرم كان يتطلّب نقل 40 كتلة حجرية يومياً، بهذا المعدّل فإنّ أفضل الطرق تصميماً تحتاج صيانةً دائمة.

هنـا يقترح الفيزيائي جوزيف ويست من جامعة إينديانا وزملاؤه في ورقة بحثية نُشرت حديثاً آلية مختلفة تُخفّض الضغط الذي تسببه الكتل الحجرية المنقولة، وفي الوقت نفسه تقلّل الجهد العضلي المطلوب في جرّها.

قام ويست وزملاؤه بتجربة فكرتهم، ولجؤوا لذلك إلى كتلة خرسانية بشكل متوازي مستطيلات، ذي مساحة تقدّر ب20 سم2 وطول 40 سم ووزن يُقارب 30 كغ. تمَّ حزم ثلاثة قضبان خشبية حول كل وجه من أوجه الكتلة الحجرية محوليّن بذلك مقطع الكتلة من مربع إلى شكل ذو اثنا عشر ضلعاً مما يسهّل بالتالي دحرجتها وحركتها

# في النهاية تمّ ربط حبل حول الكتلة وقياس القوة المطلوبة للبدء في دفعها، أشارت القياسات إلى تعرّض الكتلة إلى معامل احتكاك ديناميكي يُقدّر بحوالي 0.3 أثناء الدحرجة المستمرة بانتظام. بهذه الطريقة يحتاج العاملون إلى تطبيق مايُعادل 0.15 من وزن الحجر فقط لسحب الحبل الملفوف حول الكتلة الحجرية.

لم يكتفِ ويست بذلك، بل قام بحساب طاقم العمل المطلوب لجرّ الكتل الحجرية إلى مكان البناء، واستنتج أنه يحتاج إلى حوالي خمسين رجل ذو بنية عضلية جيدة لنقل كتلة بوزن 2.5 طناً بسرعة 0.5 متراً في الثانية.

ويقول ويست وزملاؤه :

“لنقل كتل بحجم الكتل المستخدمة في الهرم نحتاج إلى قضبان خشبية بقطر 30 سم تلك المشابهة للقضبان التي كان يستخدمها المصـريون كصوارٍ في السفن التي تبحـر في النيل ”