Category: أعمال ومال

  • ثروة مصر الذهبية ..من الرمال السوداء

    ثروة مصر الذهبية ..من الرمال السوداء

    الرمال السوداء ثروة مصر الذهبية

    بدأ العد التنازلى لبدء استغلال الرمال السوداء الواقعة بين الطريق الدولى الساحلى والبحر المتوسط بالبرلس، خاصة أن الأعمال الجارية فى إنشاء مصنع فصل الرمال السوداء بالبرلس على مساحة 80 فدانا، باستثمارات مشتركة بين محافظة كفر الشيخ، وجهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة، وهيئة المواد النووية، مستمرة ليل نهار، للانتهاء من هذا المشروع الضخم الذى يوليه الرئيس اهتماماً كبيراً، وعلت الأصوات فى الفترة الأخيرة تطالب اللواء السيد نصر محافظ كفر الشيخ الحفاظ على تلك الرمال من السرقة، خاصة أن هناك عمليات تجرى لنقل الرمال من الطريق الدولى لمكان آخر، حتى لا تتسبب فى وقوع حوادث، ولكن هناك من يبيعها للمواطنين.

    بدأ العد التنازلى لبدء استغلال الرمال السوداء الواقعة بين الطريق الدولى الساحلى والبحر المتوسط بالبرلس، خاصة أن الأعمال الجارية فى إنشاء مصنع فصل الرمال السوداء بالبرلس على مساحة 80 فدانا، باستثمارات مشتركة بين محافظة كفر الشيخ، وجهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة، وهيئة المواد النووية، مستمرة ليل نهار، للانتهاء من هذا المشروع الضخم الذى يوليه الرئيس اهتماماً كبيراً، وعلت الأصوات فى الفترة الأخيرة تطالب اللواء السيد نصر محافظ كفر الشيخ الحفاظ على تلك الرمال من السرقة، خاصة أن هناك عمليات تجرى لنقل الرمال من الطريق الدولى لمكان آخر، حتى لا تتسبب فى وقوع حوادث، ولكن هناك من يبيعها للمواطنين.

     

  • الدكتور ( عبد الله هاشم ) عاد إلى سورية ..وما ينقصنا… التطبيق الالكتروني في الحكومة ..- مشاركة : سمير خالد

    الدكتور ( عبد الله هاشم ) عاد إلى سورية ..وما ينقصنا… التطبيق الالكتروني في الحكومة ..- مشاركة : سمير خالد

    تكبير الصورة

    ما ينقصنا… التطبيق الالكتروني في الحكومة

     

    سمير خالد

    الأربعاء 25 حزيران 2008

    عاد إلى سورية بعد رحلة طويلة في عدد من دول العالم, ليبدأ مغامرة أخرى في عالم المال والأعمال خاصة وأنه رسخ قدراته ومعارفه بخفايا هذا العالم بحصوله على شهادة الدكتوراه في الأعمال, وحالياً هو مدرس لمادة التخطيط الاستراتيجي في جامعة اكسل البريطانية، باكورة عمله واستثماراته في سورية كانت ….

    تكبير الصورة

      مشروع مركز الإدارة العالمية للاستشارات الاقتصادية والتطوير الإداري.

     الدكتور (عبد الله هاشم) حاورته eSyria على هامش المعرض الدولي الثاني للشركات ورجال الأعمال بتاريخ 19/6/2008 للحديث عن البدايات الأولى للمشروع وأهدافه, وعن عودته إلى سورية؛ ومواضيع أخرى شيقة قادنا إليها الحوار, بداية سألناه عن مركز الإدارة العالمية ونوعية الخدمات التي يقدمها فقال:” أنشأ المركز في سورية بداية شهر شباط من العام 2008, وعلى الرغم من قصر المدة إلا أننا استطعنا انجاز حجم عمل جيد نسبياً قياساً للفترة القصيرة, والمركز متخصص بعدة أقسام وفروع منها تقديم الاستشارات المالية والإدارية للشركات, وتدريب وتقييم الموظفين في كافة الأقسام, واكتشاف مواطن الخلل التي تعاني منه الشركات والقيام بمعالجته, إجراء عملية تقييم بعد نهاية البرنامج التدريبي, وغاية البرنامج الأساسية تكمن في زيادة الإنتاجية, وتوفير التكاليف وهو الهدف التنظيمي لكل صاحب عمل”.

    وحول الفكرة الأولى لبداية واختيار المشروع أضاف” في الآونة الأخيرة بدأت كبرى الشركات العالمية تتجه إلى السوق السورية, وهذا مؤشر هام على النمو الحاصل في الاقتصاد السوري, فمن خلال التسهيلات المقدمة من الحكومة السورية؛ والتي تهدف إلى خلق بيئة استثمارية مناسبة أخذت الشركات تجنح من الأسواق الخليجية وتتجه للاستثمار في سورية, وذلك كان من أبرز العوامل التي ساهمت في خلق الفكرة الأولى للمشروع؛ بغاية تطوير التنمية الإدارية, والوعي الثقافي للتطورات العالمية في اقتصاد السوق”.

    وحول نشاطات مركز الإدارة العالمية أضاف” نحن كمركز أعضاء في مشروع شباب , ونقدم مجموعة من البرامج التدريبية المنوعة لكافة الفئات العمرية, إضافة إلى أن المركز يقدم باقة من الدبلومات المتخصصة في إدارة الأعمال, والمصارف الإسلامية, وتكنولوجيا المعلومات المتخصصة ببرامج الكمبيوتر, ويضيف” وحصلنا حديثاً على الوكالة الرسمية والحصرية في سورية لجامعة ( أبراهام لنكولن ) الأمريكية الدولية, يهدف المشروع إلى تلبية رغبات الشباب السوري الذي يطمح في إكمال تحصيله العلمي

    تكبير الصورة
    د. عبد الله هاشم

    بعد تخرجه من المعهد أو الجامعة, ما يحصل عملياً قسم كبير من هؤلاء الشبان يستقرون في بلد المغترب, ونكون بذلك خسرنا طاقات كبيرة, عدا عن التكاليف الباهظة لإكمال الدراسة في الجامعات العالمية, من هذا المنطلق استطعنا الحصول على وكالة لجامعة دولية مرموقة, ليتمكن الشاب السوري من الحصول على الشهادات العليا بتكاليف بسيطة, ودون الحاجة إلى السفر خارج البلد, وخلال تجربتي وإقامتي في الدول الأوربية لاحظت أن معظم الأعمال الناجحة يشرف عليها أو يساهم فيها رجال من سورية؛ ونحن في الواقع بحاجة ماسة إلى جهود هؤلاء المبدعين لتطوير ومتابعة مسيرة التقدم والارتقاء التي تشهدها سورية”.

    ويروي لنا قصة نجاحه؛ قائلاً:” دراستي كانت في سورية وحصلت على دبلوم في إدارة المنشآت السياحية, ولكن طموحي ورغبتي الأولى المتابعة في مجال الأعمال وحصل ذلك عبر الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية, ورغم العروض المغرية التي قدمت لي للعمل فيها وخاصة بعد حصولي على شهادة الدكتوراه بدرجة الشرف ومعدل 82%, ولكن الحنين إلى الوطن قادنا للعودة إلى أحضانه, فحاجة الطفل إلى أمه هي ذاتها حاجة الإنسان إلى وطنه”,

    وعن الصعوبات التي اعترضت طريقه في تأسيس مشروعه يضيف” واجهتنا بعض الصعوبات في بداية العمل, إلا أنه كان هنالك نوع من توازن القوى عبر المساعدات والتسهيلات التي قدمتها لنا الحكومة السورية لمتابعة العمل, وللتخلص نهائياً من الإشكاليات والمعوقات التي تعترض طريقنا, وعن العوامل التي ساهمت في عودته إلى سورية وإقامة مشروعه فيها يوضح قائلاً:” إذا قمت بعملية مقارنة بسيطة بين الامتيازات التي تقدمها سورية بالنسبة إلى الدول الأخرى؛ ستجد أن الامتيازات التي نملكها أفضل بكثير لسبب

    تكبير الصورة
    الشهادات التي حصل عليها

    بسيط…, الدول الخارجية تمتلك كأفراد إمكانيات مادية ضخمة لذلك تعمل على الاستعانة بعقول أجنبية لإدارة المشاريع فيها, أما في سورية فالقوى المادية ليست كبيرة بالنسبة إلى أفراد الشعب كما في دول الخليج على سبيل المثال, لكننا نمتلك ونمتاز بالإمكانيات البشرية الهائلة من مبدعين وصناعيين ومخططين, مع وجود الخبرة اللازمة لإقامة أي عمل أو نشاط اقتصادي”.

    وحول الوضع الاستثماري في سورية بشكل عام يقول:” مجال العمل في الوقت الراهن يتم فيه الربط بين السوق العالمي والسوق المحلي, ونحن بحاجة إلى إتباع طريقة العمل الموجودة في السوق العالمية لتكون سورية قادرة على التواجد في هذا السوق عبر الشركات الخاصة, ونحن نحاول سد هذه الثغرة من خلال عملية التطوير الإداري للشركات, وتقديم برامج للحكومة السورية ومؤسساتها بشكل مجاني, الموظفين في مختلف القطاعات بحاجة ماسة إلى برامج تدريبية خاصة تمكنهم من التواصل مع المراجعين, وخاصة في الهيئات التي تتعامل مع زوار سورية, فخلال سفري كنت أناقش بعض الموظفين في المطار من باب المعرفة, ولمست لديهم الرغبة للتدرب على اللغة الأجنبية التي تمكنهم من التعامل مع السائح القادم إلى سورية وتفادي المواقف المحرجة, إضافة إلى المهارات الأخرى الضرورية ومنها التدريب على الاستخدام الأمثل لبرامج الكمبيوتر وتقنياته المختلفة”.

    وعن المتطلبات اللازمة للارتقاء بمستوى الخدمات أضاف” سورية تمتلك طاقات كامنة قادرة على صنع الفارق في مختلف المجالات, ومجرد دخول شركات عالمية إلى سورية فهذا معناه أن الاقتصاد يشهد قفزة نوعية, ما ينقصنا في الوقت الراهن هو موضوع التطبيق الالكتروني في الحكومة السورية’ لتوفير الورقيات كناحية بسيطة, وتوفير الوقت الذي ما زال مفهوم إدارته ضعيفاً لدينا, وتجاوز

    تكبير الصورة
    التفاؤل سمة النجاح

    الروتين والترهل في بعض مرافق القطاعات العامة”.

    وعن طموحاته وآماله في المستقبل قال:” طبعاً نحن نسعى لأن تكون سورية رائدة على مستوى العالم في مجال الخدمات والتجارة, ولفت نظري أمر هام للغاية فلدى زيارتي لمعرض سيما الصناعي في نسخته الأخيرة, تفاجأت بأننا نمتلك معامل وآلات صناعية في سورية لم أر مثلها قبلاً في دول العالم التي زرتها, ومع الأسف لم أكن أعلم بوجود صناعة وطنية بهذا المستوى, على الصعيد الشخصي أطمح إلى تطوير مركز الإدارة العالمية الذي أديره, والعمل على إنشاء جامعة خاصة في سورية تمنح شهادات عالمية”.

     

  • المبدعة السورية ( ياسمين أتاسي ) ..من مدينة “حمص”مغتربة في عاصمة المال والفن “دبي” ..ولديها غاليري “غرين آرت” ..- مشاركة : سمير خالد ..

    المبدعة السورية ( ياسمين أتاسي ) ..من مدينة “حمص”مغتربة في عاصمة المال والفن “دبي” ..ولديها غاليري “غرين آرت” ..- مشاركة : سمير خالد ..

    ياسمين أتاسي… سفيرة أهل الفن السوري في الخليج العربي

    سمير خالد

    الخميس 15 كانون الثاني 2009

    غادرت مدينة “حمص” في العام 1995 متجهة إلى عاصمة المال والفن “دبي” لتؤسس واحداً من المراكز الأولى التي تعرض للفن العربي والسوري بشكل خاص.. وتكون سفيرة لأهل الفن في سورية وتقدم نخبة أعمالهم الفنية في المجال التشكيلي والنحتي، السيدة “ياسمين أتاسي” صاحبة غاليري “غرين آرت”

    تكبير الصورة

    التقاها موقع eSyria يوم الاثنين 12/1/2009 خلال تواجدها في ندوة الفن التشكيلي التي أقامتها احتفالية “دمشق” عاصمة الثقافة العربية على هامش افتتاح المرحلة الرابعة من فعالية إحياء الذاكرة التشكيلية السورية.

    بداية سألناها عن مناسبة زيارتها إلى سورية فقالت: «تواجدي في سورية جاء بناءً على دعوة الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008 وبمناسبة افتتاح متحف الفن الحديث في “دمشق”، وسأقدم خلال ندوة اليوم عدداً من الموضوعات والأفكار التي من شأنها أن توضح أهمية وجود مراكز ومتاحف فنية في سورية وما تلعبه من دور في تحسين الأجواء الفنية وتعزيز التواصل الفني مع دول العالم.. إضافة إلى نقل جزء من التجربة التي عشتها في مدينة “دبي” من خلال تأسيس غاليري “غرين آرت” الذي يعتبر من أوائل المراكز الفنية التي تعرض للفن العربي والسوري منها تحديداً».

    وأخبرتنا عن رأيها في سلسلة المعارض الفنية “إحياء الذاكرة التشكيلية السورية” التي قامت بإطلاقها احتفالية “دمشق” عاصمة للثقافة العربية تقول: «أعتقد أن هذه الفعاليات من أهم النشاطات الفنية في سورية ويجب أن تستمر خلال السنوات القادمة وتأخذ صفة دورية.. وتنبع أهميتها بصفة خاصة من كونها عملت على نوع من الأرشفة

    تكبير الصورة
    اسمين اتاسي الى اليسار خلال تواجدها في الندوة

    والتوثيق للفن التشكيلي السوري خلال السنوات الماضية، ومن خلال تواجدي في الإمارات ألاحظ أن الجيل الجديد من الفنانين التشكيليين السوريين يجدون سوقاً تجارياً واسعاً ليس في الإمارات فقط وإنما في كل الدول الخليجية، إلا أن الملتقيات والمعارض الفنية تعطي دائماً الفنان خيارات أوسع للمشاركة وتقديم أعماله الفنية بعيداً عن السوق التجارية لأن ذلك من شأنه أن يخلق تواصلاً حياً ومباشراً مع الجمهور ويتعرف الفنان من خلالها على الانطباعات والآراء حول أعماله، أضف إلى ذلك أن تواصله مع فنانين آخرين يمنحه تجارب مختلفة ويتحول الفن إلى فكر وعطاء بعيداً عن الحركة التجارية».

    وللفن السوري مكانة مميزة في دول الخليج خاصة في السنوات الأخيرة تقول “ياسمين”: «منذ العام 1995 كنت أقدم الأعمال الفنية السورية إلا أن أحداً هناك لم يكن يعلم بشأنها ومن قام بصنعها.. وحين كنت أعرض لوحات للفنانين السوريين من أمثال “فاتح المدرس، لؤي كيالي”، ونضع سعراً بحدود ألفي دولار للوحة يستغربون الأمر ويدهشون من السعر وكنا نسمع بعض الكلمات حول نوعية هذه المعروضات، أما خلال السنوات الأخيرة الماضية فالوضع أصبح مختلفاً تماماً وزاد الاهتمام بالفن السوري بمختلف أشكاله وأسمائه، وقبل أشهر قليلة فازت

    تكبير الصورة
    من اللوحات التشكيلية السورية

    لوحة للفنان “فاتح المدرس” بأعلى سعر في مزاد “دبي”، وهذا دليل على أن الفن السوري يتقدم بخطوات واسعة ويلاقي رواجاً في الدول العربية، إضافة إلى سبب آخر هو تطور الحركة الفنية العربية بصورة عامة، واليوم تعرض لوحات الفنانين السوريين بمئات الآلاف من الدولارات وتجد من يقتنيها».

    وعن رأيها بإقامة متحف الفن الحديث في “دمشق” قالت: «إقامة متحف الفن الحديث في “دمشق” خطوة هامة على طريق توسع الفن السوري والارتقاء به نحو الأفضل، وهذا المتحف يجب أن يكتمل خلال هذه السنة وليس في السنوات القادمة لأن من شأنه أن يحسن التجارب الفنية في سورية ويحقق التواصل مع الفنانين من مختلف دول العالم، خاصة وأن الفن تحول إلى شيء مجرد لا يملك جنسية وإنما ينتمي إلى العالمية بكل خصوصيتها وأبعادها.. من هنا سيكون متحف الفن الحديث واحة يجتمع فيها أهل الفن ويتواصلون فيما بينهم».

    ذكرت لنا السيدة “ياسمين” حادثة حصلت معها خلال تواجدها في مطار “دمشق”: «تعليقاً على أهمية وجود متحف للفن في سورية ذكرت خلال محاضرتي لقاء عابراً جمعني مع أحد الفنانين البريطانيين الذي يعتبر اليوم واحداً من أبرز الوجوه الفنية في أوروبا، وسألته في

    تكبير الصورة
    من القطع النحتية.

    مطار “دمشق” عن سبب زيارته إليها فأخبرني بأنه يعد مشروعاً فنياً خاصاً عن هذه المدينة.. من هنا أقول أن وجود متحف للفن كان سيؤمن مكاناً للقاء يجمعه مع فنانين سوريين ويتبادلون الأفكار والخبرات وربما الزيارات في وقت لاحق.. وأعتقد أن “دمشق” هي من أهم المدن التي لم يراها العالم إلى الآن بصورة كافية وهناك المئات من الفنانين في العالم يرغبون بزيارتها والتعرف على أهل الفن فيها».

  • الأستاذ المتألق “نورس ليوس” بين الحقوق والموسيقا والعمل الإعلامي استطاع أن يكون صوت حال الشباب السوريين المغتربين ..- مشاركة : سمر وعر

    الأستاذ المتألق “نورس ليوس” بين الحقوق والموسيقا والعمل الإعلامي استطاع أن يكون صوت حال الشباب السوريين المغتربين ..- مشاركة : سمر وعر

    “نورس ليوس”… بين القانون والموسيقا والإعلام

    سمر وعر

    الأحد 17 كانون الثاني 2016

    بيروت

    عبرت شخصيته عن حضوره أكاديمياً وفنياً وعملياً، فما بين الحقوق والموسيقا والعمل الإعلامي استطاع أن يكون صوت حال الشباب السوريين المغتربين بحضوره المتميز أينما حل.

    تكبير الصورة

    مدونة وطن “eSyria” تواصلت مع الفنان الحقوقي “نورس ليوس” بتاريخ 10 كانون الثاني 2016، في “بيروت” متحدثاً عن بداياته بالقول: «ولدتُ ونشأتُ في “دمشق”، وكانت دراستي للمرحلتين الابتدائيّة والإعدادية بمدرسة “اللورد”، وفي المرحلة الثانويّة بمدرسة “اللاييك”، درست الحقوق بجامعة “الفرات”، ونلت الماجستير من “الجامعة اللبنانية”.

    بدأت موهبتي الفنية بالعزف على آلة الكمان بعمر السادسة، وعلى الرغم من تشجيع الأهل والمدرّسين للمتابعة لكنني فشلت بعد ستة أشهر، وهنا كانت نقطة البداية لأنني بدأتُ تعّلم العزف على آلة الغيتار، وبالحقيقة كان الدافع المشجع هي أختي لكونها عازفة غيتار محترفة، إضافة إلى والديّ الذين أعدّهما سّر أي نجاح في حياتي، تعلمت الموسيقا بإطاريها النظري بالصولفيج والنظريات، والعملي بآلة الغيتار في معهد “صلحي الوادي”، وأجيد العزف على آلة البيانو إلى جانب آلة الغيتار، ولي العديد من المشاركات بحفلات المعهد الموسيقية، إضافة إلى مشاركتي مع أوركسترا الغيتار مع الراحل “مازن الصالح”، وشاركت كمرتل مع جوقة “الراعي الصالح”، وعازف مع جوقة “الفرح”، إضافة إلى الكثير من المشاركات المتفرقة، وقد تم تكريمي خلال التخرج في “معهد صلحي” الوادي بشهادة تفوّقٍ في صف الغيتار».

    وعن العلاقة ما بين دراسته وموهبته الفنية يضيف: «الموسيقا لغة المشاعر وتعكس ما يستتر في الفؤاد، أما ما يدور بفلك القانون فهو يرتكز على الوقائع والماديّات المثبتة، أعشق العدالة وإحقاق الحق، وأن يكون الجميع متساوين أمام القانون».

    ويضيف عن مواهبه الأدبية: «لطالما أحببت كتابة بعض الشعر، ذاك الذي يعكس واقع بلادي، فأول من كتبتُ لها هي “دمشق” التي سكنتني حتّى بغربتي، والموهبة الشعرية لدي حديثة العهد، وأطمح للتقدم فيها، ومما كتبت:

    “مهلاً على دمشقَ.. فبات دمها يناطحُ التلال.. جرحها طليلاً وضلوعها في انحلال.. أُشبعت ضفاف الغرب من جثثنا

    فمهلاً على دمشقَ ففي

    تكبير الصورة
    نورس ليوس خلال عمله

    مثواها.. يسقط الحبُّ يسقط الشعر والجمال”».

    وضع خطوته الأولى في دراسته لاختصاص المنظمات الدولية مقارباً الواقع الذي يعيشه الوطن لكي يبني عليه خطوته الثانية في نقل معارفه وخدماته لاحقاً، وقال: «فضلاً عن اهتمامي الكبير بهذا المجال إلّا أن أهميته تكمن بأنه اختصاصٌ قانوني يدخل بإطار القانون العام ويرتبط بالعلاقات الدولية بالوقت ذاته، ففهم آلية عمل المنظمات الإقليمية والدوليّة والتعمّق بأنظمتها يعد مفتاحاً لإدراك التطورات الراهنة، والتنبؤ بالسياسات التي ستتبع مستقبلاً في أُطرها، لي عدة أبحاث ودراسات منها: “جوهر مسؤولية الحماية الدوليّة، منظمة العمل الدوليّة وتأثير اتفاقياتها بالتشريع اللبناني، دراسة مقارنة حول ممارسات الأمم المتحدة وجامعة الدول العربيّة حيال الأزمة السوريّة، آليات عمل البرلمان الأوروبي، وإضاءات حول القانون الدولي الإنساني”، وغيرها العديد على الصعيد الشخصي أو ضمن إطار الجامعة اللبنانيّة، وحالياً أعمل متدرباً مساعداً للمستشار الإعلامي للمنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان “اليونيسكو”، وما أقوم به اليوم في الأمم المتحدة يمثّل الخطوة الأولى لتحقيق طموحي في العمل ضمن أطرٍ دوليّة، والدرجة الأولى من السلم الذي يعلمني أساليب العمل الدبلوماسي، وكيفيّة التعاطي مع الفرقاء والشركاء الدوليين أو المحليين وربط السياسة بالإعلام، وأنا كشاب سوري أعمل بهذا المكان يكفي أنني أستقي الخبرة من أهلها، ويوماً ما سأنقل كل ما تعلمت إلى بلدي، لعلّني أضفي على أداء الأمم المتحدة أو أي هيئة دولية بعض الفائدة التي اكتسبتها، أمّا الدور الذي أقوم به من مكاني لوطني هو ذات الدور الذي أمارسه هنا على أي منبر، والذي تعهدته على نفسي منذ اليوم الأول في غربتي، وهو يتمثل في نقل أجمل صورة عن “سورية” والسوريين لإخواننا في لبنان الشقيق».

    يبقى للكتاب رونقه وحضوره الدافئ في حياته، والصديق الذي لا تفتر العلاقة معه، ويضيف: «الكتاب صانع

    تكبير الصورة
    الموسيقي جوان قره جولي

    الإنسان؛ فقيمة المرء اليوم بقدر ما يملك من علم وأخلاق، فهو خير معلّمٍ ومربٍّ وصديق، وهذه القاعدة التي أحاول بناء نفسي على أساسها، ولا شك أن أجيال الأزمة التي أشبعت ظلماً تختلف عن سابقاتها، ونصيحتي التوسع قدر الإمكان بالقراءة والمعرفة على حساب ما يشغل هذا الجيل بالفترة الراهنة».

    وعن توفيقه بين الحقوق والموسيقا أكد: «لا أخفي أن الخوض في سوق العمل والاختلاط بقضايا الناس والتعمق في الدراسة فرض عليًّ أن أسهو بعض الشيء عن هواياتي، لكن في حقيقة الأمر الموسيقا تعلم الإنسان الصبر والالتزام والتركيز، هذا ما أعطاني فائدة مضاعفة في حياتي المهنيّة أو الدراسيّة، والموهبة هنا ليست عائقاً أبداً، بل عاملاً مساعداً بكل جدارة».

    يعيش غربته بقلبه وعقله مدركاً صوابية مشروعه الذي بدأه منذ رحيله الأول؛ حيث يجسد كمغترب صورة بلده الحقيقية، ويقول: «إن التعامل مع مواطني الدولة المضيفة باحترام مضاغف، والسعي لعكس صورة جميلة وراقية عن بلدي يمثل بوجهٍ أو بآخر أبناء وطني بالمهجر، وضمن المجال الأكاديمي أو المهني على كل سوري أن يثبت كفاءة وإخلاصاً وجدارة ضمن ما يقوم به، وهذا يتطلب منه أضعاف الجهد المبذول حتى يصل إلى مبتغاه. وطموحي مرتبط بـ”سورية” فهي تمثل بالنسبة لي الماضي والحاضر والمستقبل، ومهنياً أحلم أن أمثل بلادي في الخارج وأدافع عن شعبها ومواقفها ووجودها، وأطمح أكاديمياً بنيل درجة الدكتوراه بالقانون الدولي، وبالتأكيد ما سبق لن يمنعني عن ممارسة مواهبي التي منحني إياها الله».

    وتحدث عنه الدكتور “إسماعيل مروة” الكاتب والإعلامي المعروف بالقول: «هو ابن بيئة مثقفة واعية، ومنذ بداية خطواته في الحياة والدراسة تميز بالهدوء والمراقبة والمتابعة، لم يكن متسرعاً أبداً، وهذه من سمات البحث والتأمل، منذ البدايات وبصداقتي مع والده كنت محظوظاً بمتابعة خطواته ومراقبة طموحاته،

    تكبير الصورة
    د. إسماعيل مروة

    فهو كتلة من العمل والبحث والموهبة، ولم يترك وقتاً من دون استثماره، فهو عازف وأستاذ موسيقي كما أنه أستاذ حقوقي، وأراه في مكانته التي يستحقها علماً وعملاً».

    بدوره الموسيقي “جوان قره جولي” مدير “دار الأوبرا” للثقافة قال عن معرفته به: «تعود معرفتي به منذ أن كان طالباً بمعهد “صلحي الوادي”، شاب متميز مثقف يمتلك طريقة تفكير مرنة، ويتأقلم مع محيطه بسلاسة، يستمع إلى النصائح ويعمل بها، مجدّ ومواظب ومهذب بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، يحترم الآخرين ومحبوب من قبل الجميع، هو موسيقي ممتاز وعازف غيتار مميز، ومدرّس موسيقي يمتلك أدوات فن التدريس، ومحب للعلم والتطور والإبداع».

  • الفنانة السورية “فيروز الفارس” بأسلوبها المبتكر ودقة تصاميمها، استطاعت أن تحوّل شغفها وعشقها للفن إلى تحف فنية بطابع شرقي

    الفنانة السورية “فيروز الفارس” بأسلوبها المبتكر ودقة تصاميمها، استطاعت أن تحوّل شغفها وعشقها للفن إلى تحف فنية بطابع شرقي

    “فيروز الفارس”.. أعمال فنية بطابع شرقي

    نجوى عبد العزيز محمود

    الاثنين 29 أيار 2017

    ولاية نيو بريتن الأميركية

    بأسلوبها المبتكر ودقة تصاميمها، استطاعت “فيروز الفارس” أن تحوّل شغفها وعشقها للفن إلى تحف حقيقية، فأبدعت دمى صغيرة تحمل روح الشرق، ومزجتها بحرفية عالية مع ما اكتسبته من ثقافات متنوعة، لتظهر للناس كأنها روح ناطقة.

    تكبير الصورة

    فالفن هو المتنفس الذي من خلاله يستطيع الفنان التعبير عن مكنوناته بكل جرأة وصراحة، كما قالت لمدونة وطن “eSyria” عندما تواصلت معها بتاريخ 22 أيار 2017، وتابعت حديثها عن مواهبها المتعددة بالقول: «نشأت وولدت ضمن البيئة الدمشقية التي تحمل في طياتها جماليات الفن التي أضافت إلى موهبتي الشيء الكثير، فمنذ الصغر بدأت أهتم بالرسم وأعمال البانوراما الدمشقية التي نالت الإعجاب.

    كنت في الرابعة عشرة عندما بدأت العمل بالمجال الفني، حيث قمت بتصميم لوحات دمشقية وبيعها، ففي عام 2008 هاجرت إلى “الولايات المتحدة الأميركية” التي دعمت موهبتي ووسعت مجال خياراتي الفنية، وبدأت منذ ست سنوات تعلّم النحت، وظهرت موهبتي بمنحوتات الأطفال التي استهوتني لجمالها ودقة صنعها، وخصوصاً أن فن النحت ليس بالفن السهل، حيث تجتمع فيه العديد من الفنون الأخرى، كـ: التشكيل، والتصميم، والرسم، وهذا تعلمته تدريجياً، فكانت كل قطعة أصنعها أحاكي فيها شيئاً من الواقع، حتى استطعت الخروج بمنحوتات

    تكبير الصورة
    أعمالها بالزيتي

    فريدة وملموسة ومحسوسة، وبنتائج مبهرة تكاد تكون أقرب إلى الحقيقة، إضافة إلى أنني بدأت رسم لوحات بالألوان الزيتية منذ سنتين تقريباً، وقد لاقت الرواج والإقبال، إضافة إلى التصوير والإخراج الذي أتعلّمه حالياً».

    وعن المواد المستخدمة في أعمالها، تقول: «دخلت في ابتكار “الدمى”، ومعظم مشغولاتي مستوحاة من مظاهر الحياة اليومية، وهي مصنوعة من عجينة “polymer clay” أقوم بشرائها عن طريق الإنترنت، حيث أقوم في بداية العمل بأي قطعة برسم المجسم المراد تصميمه، وبعد إنجازه أقوم بعرضه على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن خلاله أصبحت أتلقى مجموعة من الطلبات المتنوعة، كهدايا أعياد الميلاد والمناسبات؛ وهو ما سهّل عليّ عملية التسويق في العديد من المدن الأميركية، إضافة إلى أن المنحوتة الواحدة تتطلب مني مجهوداً قد يستمر ما بين 7 إلى 15 ساعة عمل متواصلة حسب حجم الدمية المصنوعة مع خياطة الثياب الخاصة لكل دمية، كما أن لدي ورشة عمل صغيرة في منزلي

    تكبير الصورة
    أحد أعمالها

    تضم العديد من أدوات التشكيل والخياطة التي قمت بتجميعها بنفسي.

    وما ميز أعمالي أنها صغيرة الحجم جداً، ودقيقة بتشكيلها وتفاصيلها الصغيرة، وملمسها الحقيقي الذي تحسن كثيراً مع الوقت والخبرة. كما أنني أقدم أعمالي بصورة فنية رائعة؛ من خلال إضافة لمساتي، كوضعها في صناديق مزركشة تقدم هدايا قيمة للآخرين، أو بتثبيتها على لوح من الخشب حسب الطلب. إضافة إلى أنني من خلال أعمالي أبرز ما أمتلكه من موروث فني وثقافي ودمجه مع باقي الثقافات التي أنهل منها المزيد من الخبرات التي أضافت إلى موهبتي الشيء الكثير، فمن الضروري أن تحمل الأعمال الفنية في طياتها رسائل تعبر عن الآمال والآلام وتطلعات الناس بكل شفافية ومصداقية».

    وفي حديث مع “دولت خليل” إحدى المتابعات لأعمالها، قالت: «تمتلك “فيروز” موهبة كبيرة وذوقاً وحرفية، فهي إنسانة طموحة وموهوبة تعشق الفن بكافة صوره، فقد طورت موهبتها بنفسها، واستطاعت أن تكون رسامة ومصممة وخياطة، ولم تشبع رغباتها،

    تكبير الصورة
    تصميمات دمشقية

    ولم تكتفِ بهذا الحد، بل خلقت لنفسها موهبة فريدة من نوعها، فأبدعت بمنحوتات صغيرة ودقيقة جذبت من خلالها أنظار وإعجاب الجميع، لأن أعمالها تبدو للوهلة الأولى كأنها حقيقية، وخصوصاً أنها استطاعت أن تخلق بصمتها الخاصة، فابتكار المجسمات الصغيرة، وتنسيق الملابس المناسبة لها بطريقة متميزة وجميلة أضفت على أعمالها الرقي والجمال».

  • «ملتقى الأردن الدولي الأول للألوان المائية» تحت شعار «الفن رسالة محبة وسلام»..ينطلق في العاصمة الأردنية عمان غداً (الثلاثاء -1-8-2017م)..

    «ملتقى الأردن الدولي الأول للألوان المائية» تحت شعار «الفن رسالة محبة وسلام»..ينطلق في العاصمة الأردنية عمان غداً (الثلاثاء -1-8-2017م)..

    عمان تستضيف «ملتقى الأردن الدولي الأول للألوان المائية». (أرشيفية)

     

    عمان تستضيف «ملتقى الأردن الدولي الأول للألوان المائية»
    الإثنين، ٣١ يوليو/ تموز ٢٠١٧) عمان – رويترز
    ينطلق في العاصمة الأردنية عمان غداً (الثلثاء) «ملتقى الأردن الدولي الأول للألوان المائية» تحت شعار «الفن رسالة محبة وسلام» بمشاركة أكثر من 120 فناناً من 26 دولة عربية وأجنبية.
    وينظم الملتقى «المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة» بالتعاون مع «الجمعية الدولية للألوان المائية» في الفترة من الأول إلى الخامس من آب (أغسطس)، فيما يستمر عرض الأعمال المُنتجة حتى الأول من أيلول (سبتمبر).
    ويتيح الملتقى فرصة التعرف والتفاعل مع تجارب عالمية وأردنية مختلفة من خلال ورش رسم ينفذها فنانون من أنحاء العالم، ويفتح باب الحوار مع الفنانين والحديث معهم عن أعمالهم.
    ويشارك في الملتقى كل من الأردن وسورية والعراق ومصر والسودان وسلطنة عُمان وكندا وتركيا وألبانيا والهند والبرازيل وبلغاريا والإكوادور ورومانيا وإيران وغانا وباكستان وإسبانيا وروسيا وإندونيسيا واليابان وكازاخستان وإيطاليا وماليزيا وبنغلادش وهونغ كونغ.
    ونقلت «وكالة الأنباء الأردنية» (بترا) عن الفنانة التشكيلية إسلام اللبون ممثلة «الجمعية الدولية للألوان المائية» قولها إن الملتقى «يعتبر أول وأكبر حدث يتم تنظيمه في الوطن العربي بعدما حقق نجاحات في مختلف أنحاء العالم».
    وأضافت «في هذا العام تم تنظيم الملتقى في أكثر من تسع دول من ضمنها إندونيسيا والمكسيك وفيتنام وبوليفيا، إضافة إلى تركيا والهند وكوسوفو وإيطاليا».
    و«الجمعية الدولية للألوان المائية» هي مؤسسة غير ربحية تأسست في كانون الثاني (يناير) 2012 ومقرها تركيا.

  • مامعنى كلمة : آنيت كابير ..أي “النصب التذكاري” بالتركية و هو ضريح ( مصطفى كمال أتاتورك )..

    مامعنى كلمة : آنيت كابير ..أي “النصب التذكاري” بالتركية و هو ضريح ( مصطفى كمال أتاتورك )..

     

    آنيت كابير

     (يوليو 2016)

    إحداثيات: 39°55′32″N 32°50′15″E

    آنيت كابير (“النصب التذكاري” بالتركية) هو ضريح مصطفى كمال أتاتورك. يقع الضريح في العاصمة أنقرة وصمم من قبل المعماريين أمين أونات وأحمد أورهان أردا، الذين تغلّب تصميمهم على 48 اشتراك آخر من عدة دول، في مسابقة قادتها الحكومة التركية في 1941.

    الموقع هو أيضًا المستقرّ للرئيس الثاني لتركيا عصمت إينونو الذي دفن هناك بعد وفاته عام 1973. يواجه قبره ضريح أتاتورك، في الجهة المقابلة من الموقع.

    صوّر الضريح في عدة عملات تركية من 1966-1987 و1997-2009.

  • معرض الكتاب بمكتبة الأسد ..يقدم مئة ألف كتاب وحسومات تصل إلى 70% في المبيع ..- مشاركة : سامر الشغري

    معرض الكتاب بمكتبة الأسد ..يقدم مئة ألف كتاب وحسومات تصل إلى 70% في المبيع ..- مشاركة : سامر الشغري

    مئة ألف كتاب وحسومات تصل إلى 70% في معرض الكتاب بمكتبة الأسد

    دمشق-سانا

    تشارك 100 دار نشر سورية في معرض الكتاب التاسع والعشرين الذي سيقام في مكتبة الأسد الوطنية خلال الفترة من 2 آب إلى الـ 12 منه.

    وذكر رئيس اتحاد الناشرين السوريين هيثم حافظ في حديث لـ سانا أنه “تم اتخاذ كل الإجراءات الخاصة بمشاركة الاتحاد بمعرض الكتاب لتسجل حضورا لافتا يؤكد الدور الكبير لدور النشر السورية” مبينا أن العدد الإجمالي لدور النشر المشاركة في المعرض يبلغ 150 بينها دور عربية كما وصل عدد عناوين الكتب إلى مئة ألف وهو رقم كبير جدا في عالم معارض الكتب.

    ورأى رئيس اتحاد الناشرين أن “المشاركة الواسعة في معرض الكتاب تعود إلى أهميته ورمزية المكان الذي يقام فيه ومكانة مكتبة الأسد في قلب كل مثقف عربي والى ثقة دور النشر المحلية والعربية بالقارئ السوري والإصرار على إحياء الثقافة بمختلف مجالاتها”.

    وأضاف حافظ “حرصنا في الاتحاد هذا العام أن يكون هناك عدد اكبر من الدور المشاركة والعناوين المطروحة بحيث تلبي أذواق ومتطلبات الزائرين ووضعنا نصب أعيننا شعار أن من يزور المعرض لا بد أن يقتني كتابا حيث ان الحسومات تتراوح ما بين 30 و70 بالمئة وهي نسبة عالية بهدف تشجيع الزائرين على الشراء والقراءة والإعلاء من مكانة الثقافة” لافتا إلى أنه تم إطلاق صفة “الاستمرارية” على دورة هذا العام من معرض الكتاب بينما أطلق على دورة العام الماضي صفة “الرجعة” بعد انقطاع لعدة أعوام جراء الحرب الارهابية على سورية.

    وأوضح رئيس الاتحاد انه سيتم على هامش المعرض توقيع العديد من الكتب الجديدة لمؤلفين معروفين وآخرين ينشرون لأول مرة إضافة إلى إقامة العديد من الندوات والمحاضرات الثقافية بالتعاون مع اتحاد الكتاب العرب ووزارة الثقافة كما سيكون هناك نشاط لاتحاد الناشرين من خلال عقد لقاءات بين اعضائه لمناقشة واقع عمل الاتحاد وهموم المهنة وخطط العمل المستقبلية لتطوير عمل الاتحاد ودور النشر.

    ودعا حافظ في ختام حديثه القراء الى زيارة المعرض “للاطلاع على أحدث الاصدارات والاستفادة من العروض والحسومات”.

    يشار إلى أن الدورة الأولى من معرض مكتبة الأسد انطلقت عام 1985 بعد عام من تدشين المكتبة ليساعد عبر دوراته المتلاحقة بزيادة نشاط النشر في سورية وتعميق الصلة بين القارئء والكتاب وتوفير وسائل المعرفة في شتى فروعها وشعبها وتحقيق زيادة مطردة في الدول ودور النشر المشاركة.

    سامر الشغري

  • الفنانة الهندية ( بريانكا تشوبرا ) الوجه الاعلاني الجديد للعلامة التجارية Guess  ..

    الفنانة الهندية ( بريانكا تشوبرا ) الوجه الاعلاني الجديد للعلامة التجارية Guess ..

    بالصور : بريانكا تشوبرا الوجه الاعلاني الجديد للعلامة التجارية Guess

    بالصور : بريانكا تشوبرا الوجه الاعلاني الجديد للعلامة التجارية Guess

    2013-10-28 19:40:00

    بالصور : بريانكا تشوبرا الوجه الاعلاني الجديد للعلامة التجارية Guess

    أصبحت بريانكا تشوبرا الوجه الاعلاني الجديد للعلامة التجارية النسائية Guess . وقد اشرف على تصوير حملتها الاعلانية الاولى الخاصة بهذه الماركة الانيقة المغني برايان ادامز .

    وقد ظهرت بريانكا تشوبرا في الصور الاعلانية الخاصة ب Guess بدور النجمة السينمائية الانيقة في منزلها الصيفي .

    وعن سبب اختياره لبريانكا تشوبرا قال بول مارسيانو مدير تصاميم جيس لوسائل الاعلام : القوة والثقة والجاذبية هو ما يجذبني في العارضات.

    . بريانكا تذكرني بصوفيا لورين وبنجمات الخمسينات