Category: أخبار

  • الوداع  … وداعاً المبدع العبقري / ياسر العظمة…. (1942-2014) رحل ويبلغ من العمر(72 سنة).. فنان كبير وممثل سوري من عائلة سورية ومن مواليد دمشق ..خريج جامعة دمشق كلية الحقوق.. يمثل في مسلسل مرايا الذي يؤلفه و يعدّه من مدة تزيد عن عشرين عاماً ..

    الوداع … وداعاً المبدع العبقري / ياسر العظمة…. (1942-2014) رحل ويبلغ من العمر(72 سنة).. فنان كبير وممثل سوري من عائلة سورية ومن مواليد دمشق ..خريج جامعة دمشق كلية الحقوق.. يمثل في مسلسل مرايا الذي يؤلفه و يعدّه من مدة تزيد عن عشرين عاماً ..

    ويكيبيديا
    ‏ياسر العظمة.... (1942-2014)<br /><br />
وداعا<br /><br />
ياسر العظمة, فنان كبير وممثل سوري من عائلة دمشقية ومن مواليد دمشق خريج جامعة دمشق كلية الحقوق، يمثل في مسلسل مرايا الذي يؤلفه و يعدّه من مدة تزيد عن عشرين عاماً قام خلالها بتمثيل العديد من الشخصيات التي غالباً ما تحمل الطابع النقدي الكوميدي.<br /><br />
الأفلام: الرجل الأخير<br /><br />
العروض التلفزيونية: مسلسل مرايا، رحلة المشتاق، الحب والشتاء، بصمات على جدار الزمن، حرب السنوات الأربع، عودة القدس<br /><br />
ويكيبيديا‏
    ياسر العظمة…. (1942-2014)
    وداعا
    ياسر العظمة, فنان كبير وممثل سوري من عائلة دمشقية ومن مواليد دمشق خريج جامعة دمشق كلية الحقوق، يمثل في مسلسل مرايا الذي يؤلفه و يعدّه من مدة تزيد عن عشرين عاماً قام خلالها بتمثيل العديد من الشخصيات التي غالباً ما تحمل الطابع النقدي الكوميدي.
    الأفلام: الرجل الأخير
    العروض التلفزيونية: مسلسل مرايا، رحلة المشتاق، الحب والشتاء، بصمات على جدار الزمن، حرب السنوات الأربع، عودة القدس

    ياسر العظمة

    من ويكيبيديا
    ياسر العظمة
    صورة معبرة عن الموضوع ياسر العظمة
    الدولة علم سوريا سوريا
    تاريخ الولادة 16 مايو 1942 (العمر 71 سنة)
    مكان الولادة دمشق، سوريا
    سنوات العمل 1982 – حتى الآن
    أدوار مهمة مرايا
    المواقع
    قاعدة السينما صفحة الممثل على قاعدة بيانات السينما العربية
    تعديل طالع توثيق القالب
    ياسر العظمة, فنان كبير وممثل سوري من عائلة دمشقية عريقة من مواليد دمشق (16 مايو 1944- ) خريج جامعة دمشق كلية الحقوق، يمثل في مسلسل مرايا الذي يؤلفه و يعدّه من مدة تزيد عن عشرين عاماً قام خلالها بتمثيل العديد من الشخصيات التي غالباً ما تحمل الطابع النقدي الكوميدي. [1].

    نبذة

    اتجه منذ الثمانينات للعمل على مشروعه مرايا وهو مسلسل سوري كوميدي اجتماعي ساخر بدأه سنة 1982م مع المخرج هشام شربتجي. كان له الفضل في اكتشاف عدد من المواهب الفنية السورية والوجوه الشابة. اشتهر بتجسيده لعدة شخصيات تظهر في معظم أجزاء سلسلة مرايا مثل:

    الوالي خصرو
    حكواتي الحارة
    الوالي فافوش
    نوري طبشورة
    والكثير غيرهم
    الجوائز الحاصل عليها[عدل]

    حصل ثلاث مرات على جوائز ذهبية في مهرجان القاهرة على تميزه بأعماله الكوميدية.
    حصل على جوائز تقديرية من نقابة الفنانين.
    حصل على تكريم من مهرجان أبها للكوميديا الدولي (في أول سنه للمهرجان)
    شارك بعدد من المسرحيات منها “غربة” مع الفنان دريد لحام وعدد من الاعمال التلفزيونية القديمة منه برنامج لتصحيح اللغة العربية (أبجد هوز) في الستينات.

    أهم الأعمال التي شارك بها[عدل]

    في السينما

    الرجل الأخير وصل مراحل متقدمة على المسرح

    في التلفزيون

    مرايا بكل اجزائه: ياسر العظمة قد قام بتأسيس و تأليف سلسلة مرايا عام 1982
    مرايا 82
    مرايا 84
    مرايا 86
    مرايا 88
    مرايا 91 (سمي ب “شوفو الناس)
    مرايا 95
    مرايا 96
    مرايا 97
    مرايا 98
    مرايا 99
    مرايا 2000
    مرايا 2001 (سمي ب “حكايا”) ( حديث المرايا)
    مرايا 2002 (سمي ب “حكايا المرايا”)
    مرايا 2003
    مرايا 2004 (سمي ب “عشنا وشفنا”)
    مرايا 2006
    مرايا 2011[2]
    مرايا 2013
    رحلة المشتاق
    عودة القدس
    الحب والشتاء
    بصمات على جدار الزمن
    حرب السنوات الأربع
    في المسرح

    غربة
    ضيعة تشرين

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    فجع الوسط الفني برحيل الفنان السوري “ياسر العظمة”، إثر حادث سير أليم حيث انقلبت به السيارة في طريقه لمدينة “اللاذقية”، إثـر اصطدام سيارة “رونوسينيك” كان يقودها “العظمة” بشاحنة من الوزن الثقيل.

    وقد تسبب إعلان الخبر من قبل الإذاعة المحلية في حالة من الحزن سادت بين محبي الفنان الكوميدي.

    ويعد الفنان “ياسر العظمة “أحد أبرز الوجوه الفنية التي اشتهرت بالطابع الكوميدي الأصيل، واشتهر بمسلسل “مرايا”، ويبلغ من العمر(72 سنة).

    “ياسر العظمة” فنان كبير وممثل سوري دمشقي من مواليد دمشق (16 مايو1942-) خريج جامعة “دمشق” كلية الحقوق، شارك بعدد من المسرحيات منها “غربة” مع الفنان “دريد لحام” وعدد من الأعمال التلفزيونية القديمة منه برنامج لتصحيح اللغة العربية (أبجد هوز) في الستينات .

  • مصورة وكالة “اسوشيتيد برس” الامريكية ” انجا نيدرينجوس ” الحاصلة على جائزة بوليتزر في افغانستان .. تعرضت لاطلاق نار على يد شخص يرتدي زي الشرطة ما ادى إلى مقتلها واصابة زميلتها المراسلة كاثي غانون بجروح بالغة..- بريهان ..

    مصورة وكالة “اسوشيتيد برس” الامريكية ” انجا نيدرينجوس ” الحاصلة على جائزة بوليتزر في افغانستان .. تعرضت لاطلاق نار على يد شخص يرتدي زي الشرطة ما ادى إلى مقتلها واصابة زميلتها المراسلة كاثي غانون بجروح بالغة..- بريهان ..

    تناقلت وكالات الانباء قبل قليل اخبار مقتل مصورة وكالة “اسوشيتيد برس” الامريكية ” انجا نيدرينجوس ” الحاصلة على جائزة بوليتزر في افغانستان .. وانها تعرضت لاطلاق نار على يد شخص يرتدي زي الشرطة ما ادى إلى مقتلها واصابة زميلتها المراسلة كاثي غانون بجروح بالغة.

    وذكرت مصادر في الشرطة الافغانية إن الحادث وقع في بلدة صغيرة شرقي البلاد قرب الحدود مع باكستان اثناء تغطية الصحفيتين لاستعدادات اجراء الانتخابات الرئاسية الافغانية. على الرغم من انه قبل قليل نفت طالبن علاقتها بالحادث ..
    ويُعد الهجوم الثاني الذي يستهدف صحفيا غربيا خلال الاسابيع الاخيرة بعد مقتل نيلز هورنر المراسل البريطاني السويدي بالعاصمة كابول في مارس/اذار الماضي.

    علما ان انجا نيدرينجوس بدأت في عام ١٩٩٩ كمراسلة حربية في يوغسلافيا ، كما تابعت حرب افغانستان عن قرب منذ 2005 ، وكانت من الصحفيين القلائل الذين تابعوا حرب الفلوجة بالعراق وفازت صورها بالعديد من الجوائز .. وهي بمقتلها في افغانستان تنهي مهمتها الصحفية كواحدة من ابرز مصورات وصحفيات العالم في مناطق النزاعات وتغطيتها للمناطق الاكثر سخونة …
    http://youtu.be/51iEvgjIgHQ

    An Associated Press photographer was killed and a reporter was wounded on Friday when an officer opened fire while they were sitting in a car.
    The New York Times|من ‏‎Matthew Rosenberg and Farooq Jan Mangal‎‏
     ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    Asia Pacific
    Covering Afghan Vote, Until Shot by an AllyBy MATTHEW ROSENBERG and FAROOQ JAN MANGALAPRIL 4, 2014Continue reading the main story
    Continue reading the main story Share This Page

    email
    facebook
    twitter
    save
    more

    Continue reading the main story
    Continue reading the main story
    NYT Now

    This story is included with an NYT Now subscription.
    Learn More »

    KABUL, Afghanistan — For the two seasoned war correspondents, it was not an unusually risky trip. Getting out to see Afghanistan up close was what Anja Niedringhaus, a Pulitzer Prize-winning photographer for The Associated Press, and Kathy Gannon, a veteran reporter for the news agency, did best.

    The eastern province of Khost, where Ms. Niedringhaus and Ms. Gannon traveled to cover Afghanistan’s presidential election on Saturday, is considered dangerous, still plagued by regular Taliban attacks. But they had carefully plotted their trip, arranging to move beyond the relatively safe confines of the provincial capital under the protection of Afghan Army troops and the police.
    Continue reading the main story
    Related Coverage

    The photographer Anja Niedringhaus at a swimming event at the 2004 Olympic Games in Athens.
    At War Blog: We Were Just Laughing: Days With Anja Niedringhaus and Kathy GannonAPRIL 4, 2014
    Lens Blog: Parting Glance: Anja NiedringhausAPRIL 4, 2014

    Yet it was those precautions that proved fatal for Ms. Niedringhaus on Friday morning. As she and Ms. Gannon waited outside a government compound, a police commander walked up to their idling car, looked in at the two women in the back seat, and then shouted “Allahu akbar!” — God is great — and opened fire with an AK-47, witnesses and The Associated Press said.
    Photo
    An Afghan police officer on Friday killed Anja Niedringhaus, shown in Rome in 2005. Credit Peter Dejong/Associated Press

    Ms. Niedringhaus was killed instantly, and Ms. Gannon, shot three times in the wrist and shoulder, was severely wounded. In the span of a few muzzle flashes, the two women, who had covered the war since it began in 2001, became victims of another attack that blurred friend and foe.

    For both Afghans and Westerners, the list of adversaries has expanded beyond the resilient Taliban, who have staged a series of attacks in an attempt to disrupt the election. Afghan soldiers and the police have repeatedly turned on one another and their foreign allies. The squabbling between President Hamid Karzai and American officials has grown into a deep-seated animosity.

    At the same time, Afghans have seen scores of their fellow citizens killed by errant American airstrikes. And even as the United States pushes for a long-term security deal that would allow it to keep troops here beyond the end of this year, it does so with the understanding that its forces will be largely hidden away behind the high walls of fortified bases.

    The dwindling number of foreigners here already live that way, frightened by a recent surge in attacks aimed at Western civilians.

    Ms. Niedringhaus, 48, and Ms. Gannon, 60, had no desire to hunker down. The focus of their work over the past dozen years has been putting a human face on the suffering inflicted by the war. As a pair, they often traveled to remote corners of Afghanistan to report articles, and Ms. Niedringhaus also spent significant time embedded with coalition forces.

    Many of their colleagues noted sadly that they were attacked by a police officer who appeared to have seen in the back seat of the journalists’ Toyota Corolla a pair of anonymous Westerners on whom to vent his rage. If Afghans have a dominant complaint about the West, it is that they are often treated as faceless, dismissed as nonentities by the people who say they are here to help.

    That was not the case with Ms. Niedringhaus and Ms. Gannon.

    “They just seemed so bravely willing to go into these kinds of situations and get to the places that you needed to get to tell stories that weren’t being told,” said Heidi Vogt, a reporter who worked for The A.P. in Afghanistan until last year.

    “They’re the last two people you’d expect this to happen to,” she added. “It felt like they had a little protective force field around them.”
    Photo
    Kathy Gannon, shown reporting from Kabul in 2001, was shot three times in the wrist and shoulder. Credit Dimitri Messinis/Associated Press
    Continue reading the main story

    Ms. Niedringhaus, a German citizen who was based in Geneva, first came to Afghanistan after joining The A.P. in 2002, and she quickly formed a partnership with Ms. Gannon. They were among a band of female photographers and correspondents who persevered through many years of conflict in Iraq as well as in Afghanistan.

    In the process, they helped redefine traditional notions of war reporting. Even as they covered the battlefield, they also focused attention on the human impact of conflicts known for their random, unpredictable violence against civilians.

    Ms. Niedringhaus’s fascination with Afghanistan continued to grow even as she was pulled away to other trouble spots, including Iraq, where she was part of a team of A.P. photographers who won a Pulitzer Prize in 2005.

    “If I’d told her, ‘You don’t need to do this anymore, you’ve earned your spurs, leave it to another generation,’ ” said Tony Hicks, a photo editor at The A.P., “the response would have been a series of expletives, then laughing and another pint.”

    But, Mr. Hicks pointed out, Ms. Niedringhaus was equally at home at major sports events and other less high-stakes diversions, such as the Geneva auto show.

    She was on the finish lines when Usain Bolt, the Jamaican sprinter, broke the world record for the 100-meter dash. And “she loved Wimbledon,” he said. “It was almost her second home.”

    Ms. Gannon, a Canadian who is a senior writer for The A.P., arrived in Peshawar, Pakistan, in 1986 when the Afghan mujahedeen were battling the forces of the Soviet Union. She went on to serve as The A.P.’s bureau chief in Islamabad, and she was one of the few Western reporters whom the Taliban permitted to work in Kabul when they ruled Afghanistan.

    Ms. Gannon was in Kabul during the American invasion in 2001, and she wrote of covering the Taliban’s last days in the city with her Afghan colleague, Amir Shah. The two cowered in the basement of a house during air raids, often working by candlelight or lantern. They tried to avoid members of Al Qaeda, who were much more hostile than the Taliban. When a bomb struck nearby, she was thrown across the room — and then went straight back to work.

    “She knows Afghanistan very well,” said Mr. Shah, an A.P. reporter in Kabul, according to an article by the news agency. “She knows the culture of the people.”
    Continue reading the main story Slide Show
    View slide show|11 Photos
    Slain Photographer Had Covered Several War Zones
    Slain Photographer Had Covered Several War Zones

    Credit Anja Niedringhaus/Associated Press

    But the divide between Afghans and Westerners has been deepening for years, and so-called insider attacks in which Afghan security forces turn on their coalition counterparts or one another have been the most visible symptom. Afghan and Western officials say they believe that most of the attacks are driven by personal animosity or anger about the war in Afghanistan, where many have come to view foreign forces as occupiers.

    Though Western civilians working with the coalition have at times been killed in such attacks, the shooting on Friday was believed to be the first time an Afghan police officer had intentionally killed a foreign journalist.

    Afghan security officials said they believed that the shooting was an opportunistic attack, not the work of the Taliban, who offered no comment.

    The police commander, whom officials identified as Naqibullah, 50, was known for his anti-Western views, one official said. The officials did not believe he had advance notice that Ms. Niedringhaus or Ms. Gannon was headed his way.

    The two spent Thursday night at the compound of the provincial governor in Khost, and they left on Friday morning with a convoy of election workers delivering ballots to an outlying area in the Tanai district, The A.P. and Afghan officials said.
    Continue reading the main story
    Continue reading the main story
    Advertisement

    The convoy was protected by the Afghan police, soldiers and operatives from the National Directorate of Security, Afghanistan’s main intelligence agency, said Mubarez Zadran, a spokesman for the provincial government. Ms. Niedringhaus and Ms. Gannon were in their own car, traveling with a driver and an Afghan freelance journalist who was working with the news agency.

    Mr. Naqibullah, the police commander, surrendered to other officers immediately after shooting the journalists and was arrested.

    Ms. Gannon was taken to a hospital in Khost. She underwent surgery before being evacuated to one of the main NATO bases in the country, where there is a hospital equipped to handle severe battlefield trauma. She was said to be in stable condition.

    Yet even as Friday’s shooting provided a stark reminder of how broader tensions can set off violence at the most personal level, its aftermath also highlighted the bonds between old friends and strangers alike, be they Afghans or foreigners.

    Aides to Mr. Karzai, who has known Ms. Gannon for years, said he tried to get her on the phone to see she how she was doing after he heard about the attack. He later spoke with her husband, and his office then put out a statement condemning the attack.

    The doctor who first treated Ms. Gannon, Muhammad Shah, was distressed by the shooting.

    “Not only me, but all Afghans are disappointed and sorry for this loss of life,” he said by phone Friday night from Khost Provincial Hospital, between operations. “She was a guest here in Afghanistan, a foreigner.”

    Matthew Rosenberg reported from Kabul, and Farooq Jan Mangal from Khost Province, Afghanistan.

    A version of this article appears in print on April 5, 2014, on page A1 of the New York edition with the headline: Covering Afghan Vote, Until Shot by an Ally. Order Reprints|Today’s Paper|Subscribe

  • تعرف على الرئيس / سليمان طوني فرنجيّة .. رئيس تيار المردة / .. تزوّج من ماريان سركيس، ولهما : طوني و باسل ..- ثم تزوج من الإعلامية ريما قرقفي، وأنجبا: فيرا ..

    تعرف على الرئيس / سليمان طوني فرنجيّة .. رئيس تيار المردة / .. تزوّج من ماريان سركيس، ولهما : طوني و باسل ..- ثم تزوج من الإعلامية ريما قرقفي، وأنجبا: فيرا ..

    سليمان فرنجيّة

     

     

    صورة ‏‎Fadia Restom‎‏.
    ‏صباح ورد التوليب الأصفر .. الجميل..<br />
سليمان فرنجية بيستاهل ع فكرة اهتمام شوي و حاجتكم توجعولنا راسنا ب مناظر مقرفة و مقالات مجعجعة بتنزع مراق الواحد عند الصبح !!<br />
ع فكرة!!<br />
انا ما بعرف شي عن سليمان فرنجية بس الصورة عجبتني :)<br />
و يللي بحب هون يحط معلومات عنه و عن نشاطه السياسي بكون انا ممنونه و منكم نستفيد ❤️‏
    Nariman Kiwan رئيس تيار المردة …يدعم المقاومة اللبنانية وخاصة حزب الله وإستشهد الكثير من شباب جزبه في جنوب اللبنان 2006 وهم يقاتلون مع حزب الله قتل جده طوني فرنجية على يد سمير جعجع .. وهو شخصية وطنية بإمتياز شخص شريف بكل المقاييس والأهم صديق مقرب كثيراً من بشار الأسد ..أنا بحبو كثير إلو و للناطقة الإعلامية لتيار المردة فيرا يمين..


    سليمان طوني فرنجيّة

    من ويكيبيديا
    سليمان فرنجيّة
    ولادة سليمان طوني فرنجيّة
    18 أكتوبر 1965 (العمر 48 سنة)
    طرابلس، علم لبنان لبنان
    مواطنة لبناني
    عمل سياسي
    زوج ريما قرقفي فرنجيّة
    أولاد طوني
    باسل
    فيرا
    والدان الجد: سليمان فرنجيّة
    الأب: طوني فرنجيّة
    الأم: فيرا قرداحي
    سليمان فرنجيّة (18 أكتوبر 1965 -)، سياسي لبناني ينتمي إلى عائلة سياسية عريقة فجده هو الرئيس الراحل سليمان فرنجيّة ووالده هو النائب والوزير طوني فرنجيّة. يترأس تيار المردة.

    5 المراجع
    عن حياته

    ولد في مدينة طرابلس حيث كان يسكن أهله شتاءً على غرار عديد من العائلات الزغرتاوية، وفيها تلقى علومه الابتدائية إلى حين اندلاع ما سمي «بحرب السنتين» فتركت العائلة طرابلس مرغمة، فأكمل المرحلتين التعليمتين التاليتين في «مدرسة فرير زغرتا» التي أنشئ لها فرع طارئ في زغرتا ليكمل أبناء القضاء دراستهم بعد مغادرتهم طرابلس.

    بين الأعوام 1970 و1975 كان سليمان التلميذ حفيد رئيس الجمهورية، وانتقل في آخر العهد إلى بيروت حيث تعلّم في «مدرسة الأتينيه جونيه»، ووجوده في مدرسة بيروتية نجاه من موت محتّم في مجزرة إهدن التي اغتيل فيها والده النائب والوزير طوني فرنجيّة ووالدته فيرا واخته ابنة الثلاث سنوات جيهان على يد مجموعة يقودها سمير جعجع بأمر من حزب الكتائب[1].
    حياته السياسية

    بداية عمله السياسي تعود إلى سنة 1987 أثناء الحرب الأهلية عندما كان في عمر 22 سنة وذلك حين أسس كتيبة من 3400 شخص، واتخذ له من بنشعي مقرًا كما كانت مقرًا لوالده طوني فرنجيّة، واستلم فعليًا القيادة يوم 20 أغسطس 1990 من عمه روبير، وبعد استلامه للقياده سارع إلى وضع تصور سياسي من رؤية واضحة متكئًا على إرث كبير، فمتن العلاقة مع سوريا مكملاً علاقة الرئيسين سليمان فرنجيّة وحافظ الأسد، وتربطه حاليًا علاقة شخصية قوية مع الرئيس السوري بشار الأسد. وفي سنة 1989 قبِل باتفاق الطائف كدستور جديد، وقام بتسليم سلاح «ميليشيا المردة» للدولة، كما قام بدعم ترشيح الرئيس رينيه معوض مما شكل علامة فارقة في تاريخ العلاقات بين أهل السياسة في المنطقة الواحدة. وقد عين بعد اتفاق الطائف عضوًا في المجلس النيابي وذلك بعام 1991 وكان حينها أصغر نائب بالبرلمان، كما دخل المجلس النيابي بانتخابات الأعوام 1992 و1996 و2000، بينما خسر المقعد النيابي بانتخابات عام 2005، وعاد إلى عضوية البرلمان في انتخابات عام 2009.

    شارك بالحكومة لأكثر من مره وحمل أكثر من حقيبه:
    وزير دولة من 24 ديسمبر 1990 حتى 16 مايو 1992 في حكومة الرئيس عمر كرامي في عهد الرئيس إلياس الهراوي.
    وزيرًا للإسكان والتعاونيات من 16 مايو 1992 حتى 31 أكتوبر 1992 في حكومة الرئيس رشيد الصلح في عهد الرئيس إلياس الهراوي.
    وزير دولة للشؤون البلدية والقروية من 31 أكتوبر 1992 حتى 25 مايو 1995 في حكومة الرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إلياس الهراوي.
    وزيرًا للصحة العامة من 7 نوفمبر 1996 حتى 4 ديسمبر 1998 في حكومة الرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إلياس الهراوي.
    وزيرًا للإسكان والتعاونيات ووزيرًا للزراعة من 4 ديسمبر 1998 حتى 26 أكتوبر 2000 في حكومة الرئيس سليم الحص في عهد الرئيس إميل لحود.
    وزيرًا للصحة العامة من 26 أكتوبر 2000 حتى 17 أبريل 2003 في حكومة الرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إميل لحود، وأعيد تعيينه وزيرًا للصحة العامة في 17 أبريل 2003 وذلك في حكومة الرئيس رفيق الحريري في عهد الرئيس إميل لحود، وظل في المنصب حتى 26 أكتوبر 2004.
    وزيرًا للداخلية والبلديات من 26 أكتوبر 2004 حتى 19 أبريل 2005 في حكومة الرئيس عمر كرامي في عهد الرئيس إميل لحود.
    حياته الأسرية

    في عام 1983 تزوج من ماريان سركيس وكان وقتها بعمر 18 سنة، وانجبا:

    طوني (مواليد 1987).
    باسل (مواليد 1992).
    وبعام 2003 وبخطوة تناقض الكنيسة المسيحية وتعاليمها تطلقا.

    بعد طلاقه من زوجته بأيام تزوج من الإعلامية ريما قرقفي، وأنجبا:

    فيرا (مواليد 2007).

  • مسرحية الحصار’ لألبير كامو ..الآخر الساخر هذه المرةأحداث مسرحية الحصار … تدور في فضاء داخلي، وتُرك للمتفرج تخيل ما يجري في الفضاء الخارجي بفضل بعض المشاهد المنفتحة على الخارج. – أبو بكر العيادي ..

    مسرحية الحصار’ لألبير كامو ..الآخر الساخر هذه المرةأحداث مسرحية الحصار … تدور في فضاء داخلي، وتُرك للمتفرج تخيل ما يجري في الفضاء الخارجي بفضل بعض المشاهد المنفتحة على الخارج. – أبو بكر العيادي ..

     

    ‘الحصار’ مسرحية لألبير كامو الآخر الساخر هذه المرة
    أحداث مسرحية الحصار تدور في فضاء داخلي، وتُرك للمتفرج تخيل ما يجري في الفضاء الخارجي بفضل بعض المشاهد المنفتحة على الخارج.
    العرب أبو بكر العيادي
    ‘الحصار’: كامو حذر من الاستيلاء على ثورات الربيع العربي قبل نصف قرن

    باريس- عرف ألبير كامو (1913 /1960) برواياته “الغريب” و”الطاعون” و”السقوط”، وبأعماله الفكرية مثل “الإنسان المتمرّد” و”الإنسان الأول” و”أسطورة سيزيف” و”رسالة إلى صديق ألماني”، مثلما عرف بمسرحياته التراجيدية مثل “العادلون” و”كاليغولا” و”سوء التفاهم”، وكلها أعمال رصينة تخالف مسرحيته “الحصار” التي تعرض حاليا بمسرح الجيب بمونبرناس من 4 مارس الجاري إلى موفى شهر أبريل القادم.

    مسرحية تتسم بالهزل والسخرية اللاذعة على طريقة “الملك أوبو” لألفريد جاري، في تناول موضوع جاد شغل المفكرين على مرّ العصور هو الاستبداد. في هذه المسرحية توسل كامو بالسخرية لنقد الاستبداد والهيمنة على مصائر الشعوب، وتخيل حاكما لا كفاءة له، يسوس شعبا خانعا راضيا بحياة الكسل والخمول، لا يحرك ساكنا لتغيير وضعه.

    وفيما كان هذا الشعب مستنيما لحياته الرتيبة، يُقبل شخص انتهازي يدعى “الطاعون” مصحوبا بسكرتيرة، فيستولي على الحكم بالقوة، ويخضع ذلك البلد المسالم لنظام شمولي غاشم. وسرعان ما يجد نفسه وجها لوجه مع مقاومة شرسة يقودها رجل وحيد اسمه دييغو، تمرّد على السلطة الجائرة، لأنه أدرك أنها تستمدّ قوتها من الخوف الذي فرضته، والفكر الذي كرّسته، وتعنتها في مقاومة كل رأي مخالف.

    تثبيط عزائم

    لم يخضع المتمرّد الشاب للنظام القائم، بل واجهه بكل ما أوتي من حزم وعزم. ورغم المساعي المتكررة لاحتواء غضبه وفورته، لم يستطع الحاكم المتغطرس استمالته لا بالترغيب ولا بالترهيب، ولم يجد حيلة لإخماد دعوات التحرر والعتق التي كان يرفعها، فقتله ثم انسحب.

    وصار كل شيء بعد ذلك ممكنا. ولكن هذا الممكن حال دون تحقق الخمول الجماعي واكتماله، وبذلك استعاد النظام السابق موقعه في سدة الحكم، برضا الناس جميعا. وكان الطاعون قبل انسحابه قد صرّح: “إذا كان الظلم والجور والقسوة تدفع الناس إلى التمرّد، فإن الغباء يثبط العزائم، والرجالَ (المتمرّدين) إذا ما أعيتهم رؤية الغباء منتصرا على الدوام، يسلّمون أمرهم ويلوذون بالصمت”.

    ليست الأفكار في نظر كامو أوثانا معبودة لا تلمس، بل هي أدوات لتغيير الحياة

    تدور أحداث المسرحية في فضاء داخلي: داخل غرفة أو بيت أو قصر، ويترك للمتفرج تخيل ما يجري في الفضاء الخارجي بفضل بعض المشاهد المنفتحة على الخارج.

    أما الديكور، المتكوّن من جداريات منزلقة يمكن تغيير وضعها بحسب الفصول، فهو حيّ متحرك، يتحوّل بتحوّل المشاهد والصور وتقلبات العقدة الدرامية. وأما الممثلون فقد اختارت المخرجة تقزيم أحجامهم على نحو يبدون فيه أشبه بالدمى المتحركة، متضائلين أمام الحاكم المستبد، وفق مشهدية تعمق في المسرحية طابعها الهزلي.

    وفي هذا يقول كامو: “حرصت على ربط كل أشكال التعبير الدرامي منذ المنولوغ الغنائي إلى المسرح الجماعي، مرورا بالتمثيل الصامت، والحوار البسيط، والعرض الهزلي، والجوقة الجماعية”.

    هزل وجد

    عرضت المسرحية أول مرة عام 1948 على مسرح مارينيـي في إخراج لجان لويس بارّو، بمشاركة خمسة وعشرين ممثلا واتخذ العرض الذي دام ثلاث ساعات مسارين متداخلين: أحدهما غنائي على طريقة كلوديل، والثاني هزلي على نهج أريستوفان.

    الأول تقليدي على طريقة المسرح الغنائي اليوناني القديم وكان من وضع المخرج، والثاني عبثي غير متقيّد بأسلوب على طريقة “الميوزيك هول” وكان من وحي المؤلف. أما المخرجة الشابة شارلوت روندليز فقد أعادت الاشتغال على النص لجعله معاصرا، يطرح قضايا تهمّ شباب اليوم واكتفت بستة ممثلين في عرض لا يدوم أكثر من ساعة وربع الساعة، ولكنها حافظت على صوت كامو وفكره وفلسفته.

    تقول المخرجة: “ليست الأفكار في نظر كامو أوثانا معبودة لا تلمس، بل هي أدوات لتغيير الحياة. ومن ثمّ، سمحنا لأنفسنا بإزالة كل ما يحيل على زمن بعينه حتى لا تُردَّ المسرحية وخطابها إلى مرحلة ولّت، لقناعتنا بأن “الحصار” يمكن أن تتوجه لشباب اليوم وتعبّر عن همومه. ذلك أن فكر كامو يعتني باللحظة الراهنة في ديناميتها المتوهجة، ويستدعي الفعل القادم، ويخاطب الإنسان الواعي بغده والتائق إليه”.

    صحيح أن إطار مسرحية كامو هو المدينة، ولكن صوت الجوقة يمثل صوت شعب بأكلمه، شعب ذي أوجه عديدة. ومشاهد الفرح الغامر أو الفوضى العارمة تذكر بزحام جماهير ملاعب الكرة عقب انتهاء المباراة، أو رواد الكونشيرتو بعد نهاية العرض، حيث يسود اللغو والضجيج، والجدل الحامي وحتى الخصام أحيانا.

    ورغم الجو الطافح بالهزل الدائم، لم تفقد المسرحية توازنها وانسجامها، واستطاع الحوار أن يمزج بمهارة بين تحديثه بما يناسب العصر، والمحافظة على عمق النص الأصلي الناطق بفكر مؤلفه، المعبّر عن فلسفته.

    وهو ما شكل وحدة هزلية جذابة تجد صداها في واقع المجتمع الراهن، سواء في بلاد الغرب، أو في أوطاننا بعد ثورات الربيع التي وقع الاستيلاء عليها، وفي أحسن الأحوال تحويلها عن مجراها، للأسباب التي حذّر منـــها ألبير كامو منذ أكثر من نصف قرن.

  • يجري / مانويل فالس / رئيس الوزراء الفرنسي الجديد الذي عينه الرئيس فرنسوا هولاند مساء أمس مشاورات من اجل تشكيل حكومة جديدة ..

    يجري / مانويل فالس / رئيس الوزراء الفرنسي الجديد الذي عينه الرئيس فرنسوا هولاند مساء أمس مشاورات من اجل تشكيل حكومة جديدة ..

    مانويل فالس يجري مشاورات لـ”تشكيل” حكومة فرنسا
    يجري رئيس الوزراء الفرنسي الجديد مانويل فالس، الذي عينه الرئيس فرنسوا هولاند مساء أمس مشاورات من اجل تشكيل حكومة جديدة بعد يومين على الهزيمة الكبرى، التي لحقت بالاشتراكيين في الانتخابات البلدية.
    واثار تعيين رئيس وزراء جديد ردود فعل معارضة من جبهة اليسار، فيما طرح حزب “اوروبا البيئة – الخضر” العضو في الغالبية الحاكمة الحالية شروطه لدعم الحكومة المقبلة. وقال رئيس الدولة في خطاب تلفزيوني مقتضب من ثماني دقائق “حان الوقت لبدء مرحلة جديدة”، معلناً أنه كلف وزير الداخلية السابق “مهمة قيادة حكومة مكافحة”. واكد هولاند ان مانويل فالس “لديه المواصفات” من اجل تحقيق ذلك، واعداً بـ”تشكيل فريق مصغر متماسك ومتلاحم” يطبق ميثاق المسؤولية، الذي يشكل حجز الزاوية في سياسته الاقتصادية وينص على خفض الاعباء على الشركات لقاء توفير وظائف. غير ان هولاند لم يتطرق الى تشكيل الحكومة التي لن تبصر النور قبل الاربعاء مع عقد مجلس وزراء الاربعاء او الخميس. وسيخصص اليوم الثلاثاء لاجراء مشاورات ومن بين الوزراء الجدد ترد بانتظام اسماء سيغولين روايال المرشحة للرئاسة في انتخابات 2007 والرفيقة السابقة لهولاند، والتي قد يتم تكليفها وزارة تربية موسعة، وفرنسوا ريبسامين الذي قد يتسلم الداخلية، الحقيبة التي كان يطمح لها عام 2012. وسعياً الى طمأنة الجناح اليساري من غالبيته المتخوف من تعيين فالس والذي كان يطالب بتدابير تعزز العدالة الاجتماعية، اعلن فرنسوا هولاند عن “ميثاق تضامن” وعن “خفض في الضرائب على الفرنسيين” بحلول2017 و”تخفيض سريع للمساهمات” التي يسددها الاجراء. غير ان ذلك لم يقنع الوزيرين من انصار البيئة في الحكومة المنتهية ولايتها سيسيل دوفلو للاسكان وباسكال كانفان للتنمية، وأعلنا على الفور انهما “لن يشاركا في هذه الحكومة الجديدة” معتبرين ان “فالس لا يحمل الرد المناسب على مشاكل الفرنسيين”. واثنت زعيمة حزب اوروبا البيئة-الخضر ايمانويل كوس على هذا الموقف معتبرة في بيان ورد وكالة فرانس برس انه ينم عن “موقف سياسي متماسك”. وقالت ان حزبها “ينتظر منذ اليوم توضيحا من رئيس الوزراء حول توجه الحكومة الجديدة” لمعرفة ما اذا كان ينسجم مع مواقف البيئيين ام لا. ولم يأت البيان على ذكر امكانية مشاركة اعضاء من حزب اوروبا البيئة- الخضر في الفريق الحكومي المقبل برئاسة فالس. وقالت كوس ان “اوروبا البيئة-الخضر ستحسم دعمها المحتمل للحكومة في عملية طرح الثقة خلال مجلسها الفدرالي الذي ينعقد في الخامس والسادس من نيسان (ابريل) وبعد الاطلاع على تشكيلتها وتوجهاتها بشأن الانتقال في مجال الطاقة ومراجعة ميثاق المسؤولية وتوجهات الميزانية”. وندد جان لوك ميلانشون زعيم حزب اليسار المتشدد باختيار فالس، معتبراًَ ان “هولاند اختار تعيين اكبر شخصية خلافية في اليسار” فيما قال بيار لوران زعيم الحزب الشيوعي الفرنسي ان فالس “لا يسمع الا باذنه اليمنى”.

  • بالصور.. تحية لكل كرماوي …احلى جمهور بآسيا جمهورك يا ازرق ..كلنا معك يا ازرق ..بالخير بالشر …كرماوية طول العمر..- Nezar Abou Basel‎‏ في ‏صورة‏ ‏‎Al-Karama SPORT CLUB‎‏. ..

    بالصور.. تحية لكل كرماوي …احلى جمهور بآسيا جمهورك يا ازرق ..كلنا معك يا ازرق ..بالخير بالشر …كرماوية طول العمر..- Nezar Abou Basel‎‏ في ‏صورة‏ ‏‎Al-Karama SPORT CLUB‎‏. ..

    ‏‎Nezar Abou Basel‎‏ في ‏صورة‏ ‏‎Al-Karama SPORT CLUB‎‏.
    نادي الكرامة الحمصي alkaramh.sports club
    ‏احلى جمهور باسيا جمهورك يا ازرق<br />
وين جماهير الكرامة ؟؟؟<br />
بدنا نشجع نادينا بالحلوة والمرة<br />
بالفرج و الشدة </p>
<p>نسورنا يستعدون لاياب الدوري لهذا الموسم<br />
كلنا معك يا ازرق<br />
بالخير بالشر ...كرماوي طول العمر</p>
<p>مع حبنا لبعض الشباب الموجودين بالصورة وكل كرماوي بيعرفهم<br />
ما رح نذكر اسماء بس تحية لكل كرماوي‏

    احلى جمهور باسيا جمهورك يا ازرق
    وين جماهير الكرامة ؟؟؟
    بدنا نشجع نادينا بالحلوة والمرة
    بالفرج و الشدة

    نسورنا يستعدون لاياب الدوري لهذا الموسم
    كلنا معك يا ازرق
    بالخير بالشر …كرماوي طول العمر

    مع حبنا لبعض الشباب الموجودين بالصورة وكل كرماوي بيعرفهم
    ما رح نذكر اسماء بس تحية لكل كرماوي

  • صدقة نيسان (( كذبة نيسان )) ..من ذكريات الفنان الضوئي والسينمائي والباحث / عادل مرعي مهنا / ..و لماذا الفهد ..؟ –  Nabilmaleh’s Blog  – في الطريق من حلب الى كسب عام 1970م.. – كتبت عام 2014م..

    صدقة نيسان (( كذبة نيسان )) ..من ذكريات الفنان الضوئي والسينمائي والباحث / عادل مرعي مهنا / ..و لماذا الفهد ..؟ – Nabilmaleh’s Blog – في الطريق من حلب الى كسب عام 1970م.. – كتبت عام 2014م..

    من ذكريات الفنان عادل مرعي مهنا – في الطريق الى كسب عام 1970م..


    عادل مرعي مهنا

    صورة ‏عادل مرعي مهنا‏.

    المعذر ة .. صديقي الأستاذ باسم لم أتمكن من قراءة ..اعمالك. .والشرح عنها ( صورك ال13 ) الرائعة .. الطريق إلى كسب ..
    لقد أخذتني .. صورك مسحوراً ..وأعادتني .. في رحلة ممتعة .. إلى أكثر من أربع عقود .. ونيف . من حياتي السينمائية .. الفعلية …. إلى عام 1970 .. حينها كنت .. بحلب .. فترة تأسيس .. النادي السينمائي الحلبي .. وبصالة الكندي .. التابعة للمؤسسة العامّة للسينما .. عندما كان للسينما السورية نكهة .. من الدهشة والإبداع .. الحقيقي ( لم تزل. تلك النكهة إلى الآن ) ولولا .. تسلبط .. المتسلبطين عليها .. في الآونة الأخيرة .. تسيب وفساد .. وتمترس .. وعناد .. أسا ء .. لإبداعنا .. السينمائي أكثر .. مما .. نحلم به عربياً .. وعالمياً .. كاد أن يطيح .. بعباقرة السينما . السورية الدوليين .. وفي نفس العام 1970 .. _____________________تحققت أول.. دورة .. في التصوير السينمائي .. في سورية .. بإشراف .. المؤسسة العامّة للسينما .. المتدربون من أعضاء ..النادي ..أنفسهم .. أما المدربون .. منهم .. الأستاذ الكبير .. مدير التصوير الفنان جورج لطفي الخوري .. ( رحل عنّا العام الماضي ) رحمه الله ……………………… والفنان القدير .. المخرج العالمي نبيل المالح .. وآخرون .. ولقد تمت .. الدورة بنجاح .. وعلى نهج .. هذا النجاح .. بأسابيع تقدمنا .. بل تقدم بعضنا وأنا منهم ….. بأفلام .. قصيرة .. وكان من نصيبي .. أن نلت الجائزة الأولى .. عن فيلم .. ( حلب متناقضات ).. وقد أشركت معي .. أربعة زملاء من أعضاء الدورة السينمائية .. والجائزة الثانية .. نلتها .. وبنفس المسابقة تموز 1971 .. … عن فيلم ( الفنان الثائر ) وسنسرد لكم وقائعه ..ووثائق إحتفالية المسابقة .. فيما بعد .. وكناتج . لذلك النجاح .. فقد تم اختيار المشاركين في الدورة السينمائية وكذلك المشاركين في المسابقة .. من قبل . . إدارة المؤسسة العامّة للسينما . والمخرج العالمي الكبير.. نبيل المالح .. تحديداً .. للمشاركة .. كعناصر بشرية .. فنيّة داعمة .. و مساندة . . لأسرة تصوير فيلم الفهد .. ( أبو علي ) ___________ وكانت قافلة مؤسسة السينما .. الطريق إالى كسب .. الفنان الكبير أديب قدّور ة والفنانة إغراء ..وآخرون كثر .. وذكريات لم ولن تنسى .. عبر شريط ذكرياتي السينمائية .. ________ ويالها من ذكريات .. ذكرياتك وذكرياتي صديقي في الطريق إلى كسب .. _____________________________________ عادل مرعي مهنا .. دمشق في أول يوم ولحظات.. الصدق النيساني .. لمن صدقني منكم .. و لم ينساني . 1 / نيسان / 2014 م فجر الرابعة صباحاً

     

     

    لماذا الفهد ..؟

     

     

    لماذا الفهد ..؟

    لماذا الفهد . الآن ، وبعد كل هذه الأعوام أتساءل ، لماذا كان الفهد ..؟ هل كان تعبيرا عن ثورة كامنة أم أنه حالة خلاص فردي ..؟ لقد غيّـر الفهد الكثير مما هو حولي وفي داخلي . الشكل السينمائي والسردي المبتكر ، همس للجميع بأن من الممكن الخروج من مظلة الآخرين وصنع عباءة سورية خاصة … لقد منح الإحساس بالحرية من القوالب الجاهزة من أي مصدر كـان …. لقد كان تحررا . أما على الصعيد الشخصي ، فلقد اكتشفت طاقة الحب الهائلة التي تحيط بي والتي صنعت جوهر الفيلم. لقد كان هؤلاء البسطاء أبطالا حقا في علاقتهم بتحقيق فيلم بهذا الشكل ولأول مرة

  • عيد الكذب ..لماذا أول نيسان ؟! ..ألا يوجد عيد للصدق ..؟! -أصل كذبة نيسان : هذه الكذبة المُنتشرة في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم ومعتقداتهم وثقافاتهم. ذهبت أغلبية آراء الباحثين على أن “كذبة أبريل” تقليد أوروبي قائم على المزاح  – غوعل أبريل كذبة نيسان  …7 خدع من غوغل في كذبة أبريل .

    عيد الكذب ..لماذا أول نيسان ؟! ..ألا يوجد عيد للصدق ..؟! -أصل كذبة نيسان : هذه الكذبة المُنتشرة في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم ومعتقداتهم وثقافاتهم. ذهبت أغلبية آراء الباحثين على أن “كذبة أبريل” تقليد أوروبي قائم على المزاح – غوعل أبريل كذبة نيسان …7 خدع من غوغل في كذبة أبريل .

    لماذا اول نيسان ؟ 
    كانت السنة الميلادية تبدأ بشهر نيسان وليس بشهر يُناير (كانون الثاني) الى ان امر شارل التاسع ملك فرنسا عام 1564م بجعل أول السنة يناير بدل ابريل .وكان بعض الناس لا يعترفون بهذا التغيير ويصرون على ان اول نيسان هو اول السنة فيتعرضون لمواقف محرجة وسخرية الاخرين ، فنشأ تقليد مزاولة الكذب في ذلك اليوم ! 
    ويرى آخرون ان هناك علاقة بين الكذب في اول ابريل وبين عيد “هولي” ‏ ‏المعروف في الهند والذي يحتفل به الهندوس في 31 مارس من كل عام ( يعني ليلة اول نيسان) وفيه يقوم بعض ‏ ‏البسطاء بمهام كاذبة لمجرد اللهو والدعاية ولا يكشف عن حقيقة أكاذيبهم هذه الا مساء اليوم الأول من ابريل. 
    وهنالك تفاسير اخرى لنشوء هذه البدعة تمتد إلى عصور قديمة واحتفالات وثنية 
    ‏ ‏ والطريف في كذبة اول ابريل انها تساوي بين العظماء والصعاليك وبين الاغنياء ‏ ‏والفقراء فقد حدث ان كان كارول ملك رومانيا يزور احد متاحف عاصمة بلاده في اول ‏ ‏ابريل فسبقه رسام بارع ورسم على ارضية احدى قاعات المتحف ورقة مالية من ‏ ‏فئة كبيرة فلما رآها أمر احد حراسة بالتقاط الورقة المالية ولكن عبثا. 

    ومما بسترعي الانتباه ان هذه البدعة في أول ابريل منتشرة في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم ومعتقداتهم وثقافاتهم. وكأنهم يستحلون هذا الكذب والعياذ بالله من ذلك، ونحن نعلم أن الكذب لا يجوز ولو على سبيل المداعبة ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : “ويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به القوم فيكذب، ويل له، ويل له”. 
    لماذا يكذب الناس؟ يقول الباحث الانكليزي جون شيمل الذى شغل نفسه بالبحث عن اصول الكذب ودوافعه ‏ ‏ومسبباته “ا الكذب صفة شائعة بين البشر وتثبت كل الأدلة ‏ان المرأة اكثر استخداما للكذب من الرجل”ويرحع السبب الى عاملين اولهما نفسي عاطفي فالمرأة أكثر ‏ ‏عاطفية من الرجل ولان الكذب حالة نفسية ترتبط بالجانب العاطفي أكثر من ارتباطها ‏ ‏بالجانب العقلاني فالنتيجة الطبيعية ان تكون المرأة اكثر كذبا من الرجل والعامل الثاني ان الكذب بصفة عامة هو سمة المستضعفين والانسان غالبا ‏ ‏ما يلجأ الي الكذب لاحساسه بالضعف اوالاضطهاد وللهروب من واقع ‏ ‏اليم يعيشه ولان المرأة عاشت على مر العصور وفي مختلف ‏ ‏المجتمعات البشرية تعاني الاضطهاد والقهر فكان لابد وان تلجأ الى الكذب 
    من طرائف كذبة نيسان    : 
    ** ملكة فرنسا ماريا مديتشي كذبت على زوجها الملك هنري الرابع (1553-1610) بان ارسلت له رسالة من  مزعومة    تحدد له موعدا وعندما ذهب الملك الى الموعد وجد زوجته الملكة بانتظاره ومعها الحاشية .( لقد سبقت ملكة فرنسا بمئات السنين النوار التي بعثت الى زوجها الشاعر الفرزدق برسالة وموعد من امرأة ليجد انها زوجته ) 
    ** وفي الاول من نيسان /ابريل 1774 نشرت جريدة المانية تصدر في برلين خبرا مفاده ان العلماء توصلوا الى انه اذا اردت ان تلون ريش دجاجاتك فما عليك ان ان تصبغ جدران الحجرة باللون الذي ترغب فيه ليتحول ريش الدجاج تدريجيا الى ذلك اللون … ويظهر ان الكثيرون قد صدقوا هذه المزحة اذ ان بعضهم كتب للجريدة بعد فترة انهم صبغوا الجدران ولكن لون ريش الدجاج لم يتغير !! 
    ** في عام 1988 اذاعت محطة البي بي سي انه وبتأثير من كوكب جوبتر ستخف جاذبية الارض في تمام الساعة 9 و 45 دقيقة بحيث ان من يقفز في مكانه في تلك الدقيقة سيجد نفسه طائرا في الهواء لعدة ثواني !! الطريف ان الكثيرين اتصلوا بالمحطة واكدوا ان ذلك قد حصل معهم فعلا !! 

    واخيرا احذروا من كذبة نيسان على الانترنيت فقد تؤدي الى خراب جهازك بفايروس !!

     

    7 خدع من غوغل في كذبة أبريل

    Large

    هناك ما يعرف بمصطلح كذبة أبريل، وتكون في الغالب خدعة طريفة يقوم بها الأفراد كنوع من المزاح فيما بينهم في بداية شهر أبريل، وتستغل بعض الشركات التكنولوجية المناسبة لتقوم بخداع المستهلكين والعملاء كنوع من المزاح أيضاً، وما سنركز عليه في هذه القائمة هي خدع محرك البحث الشهير غوغل خلال العشر سنوات الأخيرة.

    1) Google MentalPlex

    Google MentalPlex

    في 1 أبريل عام 2000 زعمت شركة غوغل إطلاق خدمة Google MentalPlex،

    وهي خدمة قراءة أفكار الشخص لمعرفة الشيء الذي يريد البحث عنه ليُوفر عليه

    عناء كتابة جملة البحث في المتصفح بنفسه، بالطبع تبين أن المسألة كانت عبارة

    عن أول خدعة أبريل تقوم بها غوغل، حيث وضعت لينك الخدمة ليدخل عليها

    المستخدمون، لكن لم يجدوا أثراً للخدمة كما هو معلن عنها.

    2) Pigeon Rank

    Pigeon Rank

    تقييم المواقع بالاستعانة بالحمام، وهي خدعة أخرى ظريفة في 1 أبريل 2002،

    وظفت غوغل سرباً من الحمام ليعمل لديها في تقييم المواقع، وأنتجت الإحصائيات

    أرقاماً ونتائج ممتازة ناجحة للعملية، مع تأكيد غوغل على احترامها لحقوق الحيوان

    وعدم حصول أي قسوة أو إجبار ولا أي نوع من الانتهاكات للحمام.

    3) Google Lunar/Copernicus Center

    Google Lunar/Copernicus Center

    في 1 أبريل 2004 عرضت غوغل فرص وظائف خيالية، فأعلنت عن توفر فرص

    وظائف في القمر للعمل في مختبرات Luna/X، وهو نظام تشغيل جديد لغوغل

    سيقضي على ويندوز XP وماك، وذلك مع بعض التلاعبات والمشاغبات من

    غوغل، والتي أشار إليها اختيار الاسم، وهو المقصود لقربه من لفظ Linux نظام

    التشغيل الواعد والمفتوح المصدر.

    4) Google Gulp

    Google Gulp

    1 أبريل 2005 شراب خيالي يقوم على تنشيط عقل متصفح الإنترنت ورفع مستوى

    ذكائه من خلال تعديل جيناته الوراثية، يأتي بأربع نكهات: نكهة العنب، نكهة الجزر،

    دايت خالي من السكر، وماء الطاقة.

    وكانت السخرية في الموضوع أنك لا تستطيع الحصول على المشروب إلا إذا قمت

    بإحضار غطاء الزجاجة إلى محل سوبر ماركت خاص ليعطيك المشروب، وفي

    ذلك إشارة إلى خدمة البريد الإلكتروني Gmail، والتي لا يُمكن الحصول عليها

    إلا من خلال دعوة صديق.

    5) Google Romance

    Google Romance

    خدمة مواعدة رومانسية تحت شعار “المواعدة هي مشكلة بحث، حلها مع غوغل”،

    أُطلقت في 1 أبريل 2006، فيها تهكم وسخرية من مواقع المواعدة على الإنترنت،

    وتظهر للمستخدم في آخر عملية البحث أنه وقع في فخ خدعة أبريل.

    6) Gmail Paper

    Gmail Paper

    في 1 أبريل عام 2007 وبالتحديد في تمام الساعة العاشرة مساءً 31 من مارس

    بتوقيت ماونتن فيو في كاليفورنيا (مقر شركة غوغل) كشفت الشركة النقاب عن

    Gmail Paper، وهي خدمة إرسال البريد الإلكتروني عن طريق البريد الورقي

    التقليدي، في مقدمة الخدمة يقولون “الجميع يحب جي ميل، لكن ليس الكل يحب

    الإيميل! الناس أصبحت مشتاقة إلى الطوابع والأوراق وانتظار وصول رجل البريد

    أمام البيت بشوق، وها هي Gmail تعيد إحياء هذه الذكريات من جديد.

    إذا فتحت الإيميل ستجد زر مكتوب عليه Paper Archive، اضغط عليه، وستقوم

    غوغل بطباعة الإيميل على ورق وإرساله إلى بريدك التقليدي، وستقوم بطباعة

    الصور المرفقة على ورق مصقول عالي الجودة، لكن للأسف لن يتمكنوا من

    طباعة ملفات الصوت والإم بي ثري ومثلها من الملفات.

    7) Google TiSP

    Google TiSP

    في نفس الشهر أطلقت غوغل خدمة الإنترنت عالية السرعة، الهدف من الخدمة

    كما تقول غوغل هي تحليل الجينات الوراثية التي تخرج مع فضلات الإنسان

    للاستفادة منها في عرض إعلانات صحيّة موجهة لكل مستخدم حسب نتيجة تحليل

    البول والبراز لديه .

    ولكن في نفس الوقت أطلقت غوغل خدمات حقيقية وليس خدعة في 1 أبريل على مختلف السنوات السابقة.

    ففي عام 2004 وبالتحديد قبل وقت قصير من منتصف آخر ليلة من مارس، أعلنت غوغل عن إصدار بريدها الثوري Gmail، والذي يسع حجمه لـ 1 غيغا بايت من الرسائل والملفات (في الوقت الذي كان البريد في هوتميل 2 ميغا وفي ياهو 10 ميغا فقط)، مما حدا الناس إلى تكذيب الخبر واعتباره كذبة أبريل، ثم تفاجأ الجميع بواقعية الخدمة وفعلية تطبيقها. وأيضاً في 2005 كررت غوغل هوايتها المشاغبة في تحريك الإشاعات بعد إعلانها عن رفع مساحة Gmail إلى 2 غيغا بايت، والتي تبين فيما بعد أنها صحيحة.

    خدمة أخرى وهي Google Ride Finder، وهي خدمة متابعة مركبات التاكسي عن طريق الـ GPS وتحديد مواقعها على خرائط غوغل Google Maps لتتمكن من الحصول على أقربها إليك.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    يوم كذبة أبريل
    من ويكيبيديا
    يوم كذبة إبريل هو احتفال في العديد من الدول في الأول من شهر إبريل من كل عام. يوم كذبة إبريل لا يُعد يوماً وطنياً أو مُعترف به قانونياً كاحتفال رسمي. لكنه يوم اعتاد الناس فيه على الاحتفال وإطلاق النكات وخداع بعضهم البعض.
    في الأول من أبريل في كل عام تحصل مواقف كثيرة ‏معظمها طريفة وبعضها محزن جراء كذب الناس في مثل هذا اليوم.

    الأصل والنشأة

    أصل هذه الكذبة المُنتشرة في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم ومعتقداتهم وثقافاتهم. ذهبت أغلبية آراء الباحثين على أن “كذبة أبريل” تقليد أوروبي قائم على المزاح ‏يقوم فيه بعض الناس في اليوم الأول من أبريل بإطلاق الإشاعات أو الأكاذيب ويطلق ‏على من يصدق هذه الإشاعات أو الأكاذيب اسم “ضحية كذبة أبريل”.
    وبدأت هذه العادة في فرنسا بعد تبني التقويم المعدل الذي وضعه شارل التاسع عام 1564م وكانت فرنسا أول دولة تعمل بهذا التقويم وحتى ذلك التاريخ كان الاحتفال بعيد رأس السنة يبدأ في يوم 21 مارس وينتهي في الأول من أبريل بعد أن يتبادل الناس ‏هدايا عيد رأس السنة الجديدة.
    وعندما تحول عيد رأس السنة إلى الأول من يناير ظل بعض الناس يحتفلون به في الأول من أبريل كالعادة ومن ثم أطلق عليهم ضحايا أبريل وأصبحت عادة المزاح مع ‏الأصدقاء وذوي القربى في ذلك اليوم رائجة في فرنسا ومنها انتشرت إلى البلدان ‏الأخرى وانتشرت على نطاق واسع في إنجلترا بحلول القرن السابع عشر الميلادي ويطلق ‏على الضحية في فرنسا اسم السمكة وفي اسكتلندا نكتة أبريل.
    ويرى آخرون أن هناك علاقة قوية بين الكذب في أول أبريل وبين عيد هولي المعروف في الهند والذي يحتفل به الهندوس في 31 مارس من كل عام وفيه يقوم بعض ‏البسطاء بمهام كاذبة لمجرد اللهو والدعاية ولا يكشف عن حقيقة أكاذيبهم هذه إلا مساء اليوم الأول من أبريل.
    وهناك جانب آخر من الباحثين في أصل الكذب يرون أن نشأته تعود إلى القرون ‏الوسطى إذ أن شهر أبريل في هذه الفترة كان وقت الشفاعة للمجانين وضعاف العقول ‏فيطلق سراحهم في أول الشهر ويصلي العقلاء من أجلهم وفي ذلك الحين نشأ العيد ‏المعروف باسم عيد جميع المجانين أسوة بالعيد المشهور باسم عيد جميع القديسين.
    وهناك باحثون آخرون يؤكدون أن كذبة أول أبريل لم تنتشر بشكل واسع بين غالبية ‏شعوب العالم إلا في القرن التاسع عشر.
    والواقع أن كل هذه الأقوال لم تكتسب الدليل الأكيد لإثبات صحتها وسواء كانت ‏صحيحة أم غير صحيحة فان المؤكد أن قاعدة الكذب كانت ولا تزال أول أبريل ويعلق ‏البعض علي هذا بالقول أن شهر أبريل يقع في فصل الربيع ومع الربيع يحلو للناس ‏المداعبة والمرح.
    وقد أصبح أول أبريل هو اليوم المباح فيه الكذب لدى جميع شعوب العالم ‏فيما عدا الشعبين الإسباني والألماني والسبب أن هذا اليوم مقدس في إسبانيا دينياً أما في ألمانيا فهو يوافق يوم ميلاد “بسمارك” الزعيم الألماني المعروف.
    والطريف في كذبة أول أبريل أنها تساوي بين العظماء والصعاليك وبين الأغنياء ‏والفقراء فقد حدث أن كان كارول ملك رومانيا يزور أحد متاحف عاصمة بلاده في أول ‏أبريل فسبقه رسام مشهور ورسم على أرضية إحدى قاعات المتحف ورقة مالية أثرية من ‏فئة كبيرة فلما رآها أمر أحد حراسة بإلتقاطها فأومأ الحارس على الأرض يحاول ‏التقاط الورقة المالية الأثرية ولكن عبثا.
    وفي سنة أخرى رسم الفنان نفسه على أرض ذلك المتحف صوراً لسجائر مشتعلة وجلس عن ‏كثب يراقب الزائرين وهم يهرعون لإلتقاط السجائر قبل أن تشعل نارها في الأرض ‏الخشبية.
    وفي رومانيا أيضاً وشعبها شغوف جداً بأكاذيب أول أبريل حدث أن نشرت إحدى الصحف ‏خبراً جاء فيه أن سقف إحدى محطات السكة الحديدية في العاصمة هوي على مئات من ‏‏المسافرين قتل عشرات وأصاب المئات بإصابات خطرة.
    وقد سبب هذا الخبر المفزع الذي لم تتحر الصحيفة قبل نشره هرجاً وذعراً شديدين ‏وطالب المسؤولون بمحاكمة رئيس تحرير الصحيفة الذي تدارك الموقف بسرعة وبذكاء ‏فأصدر ملحقاً كُذِّبَ فيه الخبر وقال في تكذيبه كان يجب على المسئولين قبل أن يطالبوا ‏‏بمحاكمتي أن يدققوا في قراءة صدور العدد الذي نشر فيه هذا الخبر فقد كان في الأول ‏من أبريل ومن يومها دأبت الجريدة على نشر خبر مماثل في أول أبريل من كل عام.
    وهناك أكاذيب انتشرت في كل بلد من بلدان العالم ولا زالت شعوبها تتذكرها ‏وتكررها حتى الآن مع حلول أول أبريل.
    الشعب الإنكليزي

    بطاقة الدعوة لحفلة “غسل الأسود” في لندن.
    ومن أشهر الأكاذيب التي عرفها الشعب الإنجليزي الذي يعتبر أشهر شعوب العالم ‏كذباً في أول أبريل هذه الكذبة التي جرت في أول أبريل عام 1860م في هذا اليوم حمل ‏البريد إلى مئات من سكان لندن بطاقات مختومة بأختام مزورة تحمل في طياتها دعوة كل ‏منهم إلى مشاهدة الحفلة السنوية “لغسل الأسود البيض” في برج لندن في صباح الأحد ‏أول أبريل مع رجاء التكرم بعدم دفع شيء للحراس أو مساعديهم وقد سارع جمهور غفير ‏من السذج إلى برج لندن لمشاهدة الحفلة المزعومة.
    وهناك كذبة أخرى أُشتهر استخدامها في أول أبريل في بريطانيا وهو أن ‏يبعث أحد الناس بمئتي رسالة إلى مديري دور الأعمال الكبيرة يطلب منهم أن يتصلوا ‏برقم تلفون يحدده في رسائله لأمر مهم جداًّ ومستعجل ويحدد موعد الاتصال فيما بين ‏الساعة الثامنة والعاشرة من صباح أول أبريل وتكون النتيجة أن يظل صاحب رقم ‏التلفون المذكور في شغل شاغل بالرد على مكالمات واستفسارات المديرين طوال يوم ‏أول أبريل وقد ضربت هذه الكذبة الرقم القياسي في استخدام الشعب الإنجليزي لها.
    وإلى جانب هذه المواقف المضحكة هناك مآسٍ باكية حدثت بسبب كذبة أول أبريل فقد ‏حدث أن أشتعلت النيران في مطبخ إحدى السيدات الإنجليزيات في مدينة لندن فخرجت إلى ‏شرفة المنزل تطلب النجدة ولم يحضر لنجدة السيدة المسكينة أحد إذ كان ذلك اليوم ‏صباح أول أبريل.
    الباحث الإنجليزي جون شيمل

    ولعل السؤال الآخر الذي يطرح نفسه هو لماذا يكذب الناس. ‏قال الباحث الإنجليزي جون شيمل الذي شغل نفسه بالكذب وبالبحث عن أصوله ودوافعه ‏ومسبباته «إذا كان الكذب قد أصبح صفة يتميز بها البشر عن سائر المخلوقات ‏‏ويستخدمونه في شتى مرافق الحياة وإتصالاتهم العامة أو الخاصة فإن كل الأدلة تثبت ‏أن المرأة أكثر استخداماً للكذب من الرجل».
    وأضاف أن السبب في ذلك «يرجع إلى عاملين أولهما عامل نفسي عاطفي فالمرأة أكثر ‏عاطفية من الرجل ولأن الكذب حالة نفسية ترتبط بالجانب العاطفي أكثر من إرتباطها ‏بالجانب العقلاني فالنتيجة الطبيعية أن تكون المرأة أكثر كذباً من الرجل».
    وتابع «والعامل الثاني أن الكذب بصفة عامة هو سمة المستضعفين والإنسان غالباً ‏ما يلجأ إلي الكذب لإحساسه بالضعف من حالة من المعاناة والإضطهاد وللهروب من واقع ‏أليم يعيشه ولأن المرأة خلقت أضعف من الرجل وعاشت على مر العصور وفي مختلف ‏المجتمعات البشرية تعاني الإضطهاد والقهر فكان لابد وأن تلجأ إلى الكذب».
    مثال كذبة

    كمثال لكذبة ما حدث في الخليج والسعودية على وجه الخصوص في أبريل 2009 عن وجود مادة الزئبق الأحمر في ماكنات الخياطة من نوع سنجر (أبو أسد) القديمة، وأصبح الجميع يبحثون عن هذه الماكنات في كل مكان ووصلت أسعارها في بعض المناطق في السعودية ما يقارب المائة ألف ريال، وحتى منتصف أبريل أغلب مواقع الإنترنت تعرض ماكنات للبيع بأسعار خيالية لا تقل بأي حال من الأحوال عن خمسة وعشرون ألف ريال، فهذا مثال لكذبة أبريل التي راح ضحيتها الكثير، وفي نفس الوقت غني بسببها الكثيرون.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    عيد الكذب ..لماذا أول نيسان ؟! ..ألا يوجد عيد للصدق ..؟!..ننتظر أن يصحى الضمير الإنساني ويسجل عيداً للصدق…

  • تحتفل فرنسا الإثنين 31 -3 -2014 م – بمرور قرن وربع القرن من الزمان على تشييد برج “إيفل” العملاق أو “سيدة الحديد  عام 1889 الذي بناه جوستاف إيفل ومعاونيه.. وسمي برج 300 متر في الافتتاح .. ارتفاعه 324 مترا ..وافتتاحه فى عام 1898 –

    تحتفل فرنسا الإثنين 31 -3 -2014 م – بمرور قرن وربع القرن من الزمان على تشييد برج “إيفل” العملاق أو “سيدة الحديد عام 1889 الذي بناه جوستاف إيفل ومعاونيه.. وسمي برج 300 متر في الافتتاح .. ارتفاعه 324 مترا ..وافتتاحه فى عام 1898 –

    برج إيفل يحتفل بمرور قرن وربع على تشييده غدا
    باريس -أ ش أ

    تحتفل فرنسا غدا الإثنين الموافق الحادى والثلاثين من مارس بمرور قرن وربع القرن من الزمان على تشييد برج “إيفل” العملاق أو “سيدة الحديد” كما يطلق عليه الفرنسيون والذى بات من أبرز المعالم السياحية بباريس ورمزا لفرنسا فى العالم.
    وتم تشييد البرج الحديدي الذى يبلغ ارتفاعه 324 مترا، والقابع فى قلب عاصمة النور أقصى الشمال الغربي لحديقة شون-دو-مارس, بالقرب من نهر السين، من قبل جوستاف إيفل ومعاونيه بمناسبة المعرض الدولي لباريس في عام 1889، وسمي برج 300 متر في الافتتاح، ليطلق عليه بعد ذلك “إيفل” نسبة إلى مؤسسه.

    وبارتفاعه الذي يبلغ حوالى 313 متر، بقي برج إيفل لمدة 41 سنة المعلم الأكثر ارتفاعا في العالم.. وتمت زيادة ارتفاعه عدة مرات بتثبيت العديد من الهوائيات، ليبلغ ارتفاعه 327 متر منذ 8 مارس 2011.

    وعلى الرغم من افتتاحه فى عام 1898، لم يعرف برج إيفل النجاح الحقيقي إلى انطلاقا من ستينيات القرن الماضى ، مع بداية إنطلاق السياحة العالمية.

    وقامت منظمة اليونسكو فى عام 1991 بإدراج برج إيفل, الذى يجذب أكثر من ستة ملايين زائر سنويا، على قائمة التراث العالمي جنبا إلى جنب مع غيره من معالم باريس.

    ولمواصلة إثارة الإهتمام بالبرج, عرفت “سيدة الحديد” -كما يسمى البرج- التنويع في الأشكال, فتلألأ البرج مع حلول الألفية الثالثة عام 2000, واتشح بالأنوار الزرقاء والحمراء والخضراء فى مناسبات وطنية وإقليمية وعالمية عدة, وكان آخرها الليلة الماضية حيث تم إغلاق انوار البرج للمشاركة فى ذكرى “يوم الأرض”.

  • سيتم الإعلان رسميا خلال ساعات في المملكة العربية السعودية تنصيب الأمير سلمان ملكا للسعودية – كما تم إحالة 17 لواء وعميدا بالحرس الملكى للتقاعد ..

    سيتم الإعلان رسميا خلال ساعات في المملكة العربية السعودية تنصيب الأمير سلمان ملكا للسعودية – كما تم إحالة 17 لواء وعميدا بالحرس الملكى للتقاعد ..

    سيتم الإعلان رسميا في المملكة العربية السعودية تنصيب الأمير سلمان ملكا للسعودية


    عاجل – أنباء عن تنصيب الأمير سلمان ملكا للسعودية وتنحى الملك عبد الله خلال ساعات

    ا
    كشف موقع “الرباط” المغربي، عن معلومات نقلها على لسان مصادر خليجية وصفها بالرفيعة، أنه سيتم الإعلان رسميا في المملكة العربية السعودية، خلال ساعات عن تنصيب الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملكا للمملكة العربية السعودية، وتنصيب الأمير مقرن وليا للعهد
    ومحمد بن سلمان وزيرًا للدفاع

    وأحيل للتقاعد كل من اللواء عبد الله صالح العمرى قائد المنطقة الجنوبية، واللواء على عيسى عسيرى قائد المنطقة الشرقية، واللواء عبد الرحمن عسيرى، رئيس هيئة إمداد تموين القوات البرية، واللواء محمد صالح الحزاب، قائد المنطقة الغربية، واللواء شادى المطيرى، قائد سلاح التموين.

    كما تم إحالة 17 لواء وعميدا بالحرس الملكى للتقاعد، وهم:

    1- اللواء ركن عبد الله محمد آل شيخ
    2- اللواء مهندس صالح محمد الوهيبى
    3- اللواء يوسف سعد آل خثران
    4- اللواء ماجد عبد الله البريكان
    5- اللواء ركن حمد عيد القحطانى
    6- اللواء على بجاد العتيبى
    7- اللواء عبد الحكيم قابل الغانمى
    8- اللواء خالد راجح العتيبى
    9- اللواء عبد الله على العميرة
    10- اللواء دكتور عبد الله مطلق المطلق
    11- اللواء سعود عبد العزيز البواردى
    12- اللواء صقر حجاج العتيبى
    13- اللواء خالد محمد المهوس
    14- اللواء مهندس سامى محمد السلمان
    15- اللواء النزهة بالمؤسسة العامة للصناعات.
    16- العميد فهد صالح القرزعى
    17- العميد رشيد على الرشيد

    ورجحت المصادر أن الأمر تم بالتوافق داخل البيت الحاكم السعودي، وسيأتى نتيجة تنازل العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، عن العرش وإعلان تنصيب الأمير سلمان ولى العهد ملكا للبلاد.
    وأصدر العاهل السعودي الملك عبد الله الخميس، أمرا ملكيا بتعيين أخيه الأمير مقرن بن عبد العزيز وليا لولي العهد مع استمراره نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء.

    وقال بيان صادر عن الديوان الملكي نشرته وكالة الأنباء السعودية، إن الأمير مقرن سيعين وليا للعهد في حال خلو ولاية العهد، ويعين ملكا إذا خلا منصبا الملك وولي العهد في وقت واحد.

    أما الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، فهو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، وهو من مواليد شهر ديسمبر للعام 1935، والابن الخامس والعشرون من أبناء الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود.

    ويعتبر الأمير سلمان أحد أهم أركان العائلة المالكة السعودية، إذ هو أمين سر العائلة ورئيس مجلسها، والمستشار الشخصي لملوك المملكة، عين أميرا لمنطقة الرياض”العاصمة” بالنيابة عن أخيه الأمير نايف بن عبد العزيز في 16 مارس 1954، ثم أميرا لمنطقة الرياض في أبريل 1955.

    ورجحت مصارد الموقع أن القرار جاء على خلفية الحالة الصحية لملك البلاد عبدالله بن عبدالعزيز، والذي ظهر أثناء لقاءه الأخير بالرئيس الأمريكى باراك أوباما يوم أمس الجمعة بحالة صحية متردية ولجأ إلى أنابيب التنفس الصناعى خلال اللقاء كما لم تسعفه حالته المرضية للقاء الرئيس الأمريكى رسميا طبقا لبرتوكلات المملكة مع كبار زعماء العالم.