نتقل إلى قلب الإمبراطورية الرومانية الوثنية، ولتصبح روما، فيما بعد، مقراً للكرسي الرسولي والبابوية. وغني عن القول مدى التأثير التاريخي العميق الذي أحدثه ذلك الحلول، ليس في روما وإمبراطوريتها فحسب، بل وفي العالم أجمع.
من بحث لعالم الآثار السوري ملاتيوس جغنون, بعنوان (سورية في أثينا والرومتين.)

من almooftah

اترك تعليقاً