( لم يكن لكاتب .. يربكني بمنشوراته .. و كتاباته مثلما هو الصديق سعد فنصة ) هذا ما قاله رئيس التحرير ..عني ..أمام حشد من الاصدقاء توصيفا لكتاباتي البريئة ..عن نزار قباني ..و أردف القول .. أنها كانت تؤرقه لدرجة أنه في احدى المرات أستيقظ ليلا من نومه فزعا ..ليوقف من المطبعة احدى هذه النصوص لانه تذكر أن القصيدة التي أستشهدت بها من أشعار نزار يشبه فيها الشاعر ..المرأة ..لمئذنة الاموي و المسماة تاريخيا بالعروس .. في احدى أجمل قصائده عن دمشق … و لهذا ظهر النص بعدستي .. محذوفا منه مقتطف صغير … و مضافا اليه .. كلاما لم أكتبه في متن النص .. !!!

من almooftah

اترك تعليقاً