‏‎Abdullah Alahmad‎‏ ‏

اثنا عشر عاماً مرت و انت الحاضر الدائم في عقولنا و في قلوبنا، و ستبقي…
اثنا عشر عاماً مرت و كلماتك بقيت تدندن لحناً جميلاً في آذاننا، و ستبقى
اثنا عشر عاماً مرت و أنت منارة تنير دربنا الوعر إلى حلم سيتوهج حتماً يوماً ما، و ستبقى
ستبقى دائما معنا يا جدي لأنك المنارة و الشعلة و الرؤيا… و سنبقى نحبك كل العمر…

صورة ‏‎Abdullah Alahmad‎‏.
صورة ‏‎Abdullah Alahmad‎‏.
صورة ‏‎Abdullah Alahmad‎‏.
صورة ‏‎Abdullah Alahmad‎‏.
صورة ‏‎Abdullah Alahmad‎‏.

من almooftah

اترك تعليقاً