شكل آخر من نحت الحجر في أبواب الدور الحمصية، إفريز المتعاكسات الحمصية الشهيرة، مع رأسي عمودين تضمان مستطيلين مقعرين مشطوفي الحواف أنسياً، ويضمان دائرتين تحويان زهرتين ثمانيتا التويجات.
عمودان متوجان ومقعّدان يوحيان بمدى متانة وثبات البناء.
في هذا الباب تبدو بوضوح فتنة الحجر الأسود الذي يميز أبنية حمص القديمة.
عمودان متوجان ومقعّدان يوحيان بمدى متانة وثبات البناء.
في هذا الباب تبدو بوضوح فتنة الحجر الأسود الذي يميز أبنية حمص القديمة.
واجهة منزل يقع قرب المركز الثقافي، وككثير من الدور الحمصية المحدثة يعلو بابه إفريز من المتعاكسات مع نجمات ثمانية ونوافر مستقيمة من الحجر.
في الأعلى ، وفوق الشبابيك (الصورة غير واضحة) يعلو قوس كل نافذة إفريز من التويجات الحجرية انتشر غالباً …في البيوت الأقرب تاريخاً إلينا من أقدمها.
عمد بناة هذه الدور إلى استبدال الشبك الحديدي اليدوي الذي يحمي النوافذ قديماً إلى شبك خشبي مزجج في النوافذ العلوية، أما في السفلية فقد استبدل بشبابيك خشبية مشققة حاجبة للضوء والنظر، تصنع من أنواع من الخشب المتين – كذلك الأبواب – الذي يصمد لتأثير عوامل التعرية المحيطة طويلاً.
في الأعلى ، وفوق الشبابيك (الصورة غير واضحة) يعلو قوس كل نافذة إفريز من التويجات الحجرية انتشر غالباً …في البيوت الأقرب تاريخاً إلينا من أقدمها.
عمد بناة هذه الدور إلى استبدال الشبك الحديدي اليدوي الذي يحمي النوافذ قديماً إلى شبك خشبي مزجج في النوافذ العلوية، أما في السفلية فقد استبدل بشبابيك خشبية مشققة حاجبة للضوء والنظر، تصنع من أنواع من الخشب المتين – كذلك الأبواب – الذي يصمد لتأثير عوامل التعرية المحيطة طويلاً.
عمودان محدثان من الحجر البازلتي الأسود، مع بناء يغلب عليه الاسمنت، وهو من المرحلة المحدثة للبناء الحمصي، ويقع شرق المحطة.. حيث قام البناؤون بالخلط بين طريقتي البناء القديمة والحديثة بالخلط بين الحجر والاسمنت.
في هذه الأبنية التي انتشرت خارج…في هذه الأبنية التي انتشرت خارج سور حمص القديمة، بدأت عملية الانتقال من البناء التقلديدي بالحجر إلى الدمج مع الاسمنت، قبل أن يحدث فيما بعد الانتقال النهائي إلى البناء بالـ (خفّان) الاسمنتي المضغوط، الذي انهى فعلياً ارتباطه بالأصالة المعمارية، وحتى وإن تقنع بألبسة الحجر الشطرنجي التي توهم بالأصالة.
يواجه البناء الحمصي خطر الزوال بسبب أنماط البناء الحديثة، بنفس القدر الذي يواجهه أيامنا هذه بسبب القصف.
في هذه الأبنية التي انتشرت خارج…في هذه الأبنية التي انتشرت خارج سور حمص القديمة، بدأت عملية الانتقال من البناء التقلديدي بالحجر إلى الدمج مع الاسمنت، قبل أن يحدث فيما بعد الانتقال النهائي إلى البناء بالـ (خفّان) الاسمنتي المضغوط، الذي انهى فعلياً ارتباطه بالأصالة المعمارية، وحتى وإن تقنع بألبسة الحجر الشطرنجي التي توهم بالأصالة.
يواجه البناء الحمصي خطر الزوال بسبب أنماط البناء الحديثة، بنفس القدر الذي يواجهه أيامنا هذه بسبب القصف.
نموذج عن الباب التقليدي البسيط: باب خشبي وإطار خشبي يحيط به ويتداخل مع قوس البوابة، مطرقة معدنية، وهنالك زخارف خشبية في أبواب أخرى تقع فوق المطرقة لا تتوفر صورة لها كانت منتشرة بكثرة.
تفنن كل نحات أو صاحب منزل في طريقة زخرفة ونحت الحجر.
” صورة لواجهة حجرية لأحد الأبنية في حمص، قرب المركز الثقافي.. يبدو أن الطرز المعمارية لحمص قد خضعت لثلاث مراحل من التغيرات، المرحلة القديمة بنيت بالطين والحجر الأسود، ومرحلة الاستعمار الفرنسي حيث تم إدخال القرميد إلى أسطح البيوت، من ثم المر…مشاهدة المزيد
أبسط أشكال القوس الحجري للباب الحمصي.