الدكتور عفيف بهنسي – من مؤلفاته: ( فن الخط العربي – من الريشة .. إلى اللابتوب – الفن والفكر الجمالي – الفن العربي الإسلا مي

 
فن الخط العربي
Share on facebookShare on twitterShare on emailShare on printMore Sharing Services
0
تأليف : عفيف بهنسي
الموضوع: الفنون التخطيطية والطباعة
الترقيم العالمي (ISBN): 1-57547-725-4
القياس: 28×20 ; الصفحات: 212 ; الوزن: 800 غ ; السنة ورقم الطبعة: 3 / 2005 ; السعر: 13 $
ملخص
يبحثفي جمالية الخط العربي فناً تشكيلياً إبداعياً يبرز عبقرية الخطاطين العرب والمسلمين، ويتحدث عن أصول الكتابة العربية ونشأة الخط العربي وتتنوع أساليبه وأروع آثاره وعلاقته بالهندسة الكونية وتطور الإبداع فيه حتى العصر الحديث، مع مجموعة ملونة من صور الخطوط توضح النص وتوثقه.
المستخلص
فن الخط العربي مستخلص يبحث هذا الكتاب في جمالية الخط العربي بوصفه فناً تشكيلياً إبداعياً، ويبرز عبقرية الخطاطين العرب والمسلمين. ويتحدث – وهو كتاب جامع – عن أصول الكتابة العربية، ونشأة الخط العربي، وجذور الكتابة العربية، وانتشار الأبجدية الأولى، والأصول المباشرة للكتابة العربية، وتطور الخط الجميل، وأشكال الخط العربي، وأنواع الخطوط. ويعرض لأشهر الخطاطين والخط في العصر العباسي والعصر العثماني، وفي العصر الحديث في بغداد والقاهرة ودمشق، بالخطوط المتنوعة الأساليب. ويعرض أروع الآثار الخطية ولاسيما المصاحف الشريفة، والخط في النص القرآني، ويبين روائع الخط المصحفي، والتذهيب والزخرفة في المصاحف، مع إشكالية الرسم العثماني، ويوضح علاقة الخط البديع بالنص المقدس. ويتحدث عن معنى النص الخطي، وجمالية الخط عند التوحيدي، وشروط الخط الجميل وأدوات الكتابة والخط، ومبادئ تقنية في الخط، وعلاقة الخط بالموهبة والدربة، ومزايا الزخرفة والترقين والمنمنمات، مع أقوال في مزايا الخط والميزان فيه. ويتحدث عن علاقة الخط بالهندسة الكونية، وتطور الإبداع فيه، حتى العصر الحديث حيث ظهرت الأساليب الحروفية في التصوير. ويبحث في تاريخ الخط العربي وهويته، وشكله ومضمونه، وعناصره الفنية ومرجعيته، وروابطه بالشعر، وانتشاره في بلاد الإسلام والعالم. ويضم مجموعة ملونة من صور الخطوط لتوضيح النص وتوثيق روائع هذا الفن في المشرق والمغرب.
عن الكتاب
يبحث في جمالية الخط العربي بوصفه فناً تشكيلياً إبداعياً، أبرز عبقرية الخطاطين العرب والمسلمين.
وهو كتاب جامع يتحدث عن أصول الكتابة العربية، ونشأة الخط العربي وتنوع أساليبه، وفيه عرض لأشهر الخطاطين، ولأروع الآثار الخطية، وبخاصة المصاحف الشريفة، وعلاقة الخط البديع بالنص المقدس. كما تحدث عن علاقة الخط بالهندسة الكونية.
يضم مجموعة ملونة من صور الخطوط، للتوضيح والتوثيق.

من الريشة .. إلى اللابتوب – الفن والفكر الجمالي
تأليف : عفيف بهنسي
تأليف : محمد بن حمودة
الموضوع: دراسات عامة في الفنون
الترقيم العالمي (ISBN): 978-9933-10-371-2
القياس: 20*14 ; الصفحات: 424 ; الوزن: 400 غ ; السنة ورقم الطبعة: 1 / 2013 ; السعر: 10 $
ملخص
علمان من أعلام الفن والفكر يتحدثان عن أهم القضايا الجمالية المعاصرة في العالم العربي؟ كيف نشأ الفن في عالمنا العربي؟ وما مدى تأثره بفنون الحضارات الأخرى. ما الجميل وما القبيح؟ وما النظريات المتعلقة بالجمال؟ وما تأثر الفنون المعاصرة بتطور البرامج الحاسوبية الجديدة؟ أسئلة كثيرة تطرحها الحوارية في دراسة عميقة، بأسلوبِ جميل وجذاب؟
كلمة الغلاف
ما أسباب ارتباط الفن التشكيلي العربي بأصول الفن الغربي ومدارسه الحديثة من الكلاسيكية والرومانسية والتجريدية والرمزية حتى السوريالية.. إلخ. هل كان للمستشرقين الأوربيين الذين وفدوا إلى البلاد العربية تأثير في استقطاب اهتمام الفنانين العرب؟ إلى أي مدى استعمل الخطاطون والرسامون والمزخرفون والمعماريون العرب العلوم في فنهم؟ كيف كان تأثير فكر الحداثة في الفن الغربي عموماً وفي الفن الشرقي العربي خصوصاً؟ لماذا نشأت دعوات الرجوع للأصالة، والتمسك بالهوية، والحفاظ على الثقافة الفنية القومية؛ في مواجهة دعوات التحديث والتغريب؟ إلى أي مدى تأثر الفن المعاصر بالتقنيات الحاسوبية المعاصرة،وما بعد الحداثة؟! وهل حسنت هذه التقنيات من الفنون البصرية ،وجمَّلتها، وجعلتها أكثر ثراءً ؟
المستخلص
تحدث الدكتور عفيف بهنسي في القسم الأول من الحوارية عن الصورة الفنية حاملة للفكر وسبيلاً للمعرفة الموضوعية عن طريق ما تقترحه من رموز ودلالات. عرَّف بعناصر العمل الفني والمدارس الفنية والنقدية الجديدة، كما بحث في المدرسة النقدية التشكيلية التي تتبنى علم الدلالة في تأويل النصوص والأعمال الفنية،كما وضح كيف قرأت المدرسة التأويلية الأعمال الفنية بشكل مخالف للمدارس الأخرى. وبيّن مساهمة العرب في ما يتعلق بالخط العربي والرقش والتصميم الهندسي الإسلامي، وعرف بالفكر النقدي العربي من خلال آراء ابن عربي وأبي حيان التوحيدي. وفي حديثه عن الفكر الفني الحداثي بيّن مدى تأثر الفكر العربي به وأخذه عنه،وتشكيل تيارات نخبوية تهتم بالهوية العربية،وتنهل من التراث معيناً على تكوين توجهات فنية جديدة. هذه التحولات الفنية المعاصرة استلهمت من التقنيات مؤثرات توظفها في إغناء الصورة والمعمار العربي، وتحسين المخرجات البصرية والصوتية. في القسم الثاني تحدث الدكتور محمد بن حمودة عن التصوير في الوطن العربي وتأثر الفنانين التشكيلين العرب بالنـزعات الغربية الحديثة من رمزية وتأثيرية وسريالية وتكعيبية و تجريدية ، وبيّن كيف حدث العبور من أدب القوة إلى أدب المعرفة، وهو ما شكلّ علاقة فارقة بين الحضارة الغربية وباقي شعوب العالم.ثم عرج على المدرسة الرومانسية وبيّن كيف دشنت مرحلة تداخل المرجعيات، وكيف امتدت خارج أوربا لتصل للعالم الآخر. وعن محاولة فهم المعاصرة الفنية العربية يرى المؤلف أن النقد الفني العربي لم يتوقف كفاية لتقويم دلالات المنعطف الانطباعي وتبعاته،كما أن التصوير العربي انفتح على التصوير العالمي واشترك معه في تحقيق أولوية القيمة الثقافية، وتحرير التصوير من رقابة القصد المسبق، ثم تحدث عن النقد الفني والصورة الفنية بحسب رولان بارت، وعرف بتجارب عدد من الفنانين العرب مثل شاكر حسن آل سعيد، وفاتح المدرس،وعالج قضايا مختلفة أخرى مثل الأدب والميديا،وثقافة الصورة والعلمانية.
من الكتاب
3- جمالية الصورة الرقمية أمام التحولات الهائلة التي تمت خلال القرن العشرين في مطلق الفن، كان لا بد من الاعتراف أن صفة الفن لم تعد محددة ثابتة كما كانت عليه قبل ذلك القرن، بل إن هذه الصفة التي كانت تميّز العمل الفني بكونه إبداعاً تشكيلياً ثابتاً متصلاً بعالم ثابت، لا بد أن تتغير بعد أن أصبح العالم، بجغرافيته، وثقافته، واقتصاده، أكثر تحركاً من أي وقت مضى، بل أصبح من الصعب التمييز بين واقع اليوم وواقع الأمس، واقع اليوم الذي انفصل تاريخياً عن ماضيه لكي يدخل غمار التحولات التي لم يعد لها حدود في عوالم الاتصال والسياسة، عالم التراكم المعرفي. في عالم الكمبيوتر، نحاول تنظير جمالية الصورة الرقمية القادمة إلينا على (سطح المكتب) الذي يتصدر الجهاز الساحر. وأصبحت أي نظرية جمالية أو فلسفة جمالية تستطيع أن تضع أسسها، بعيداً عن صورة اعتمدت على خيالنا وانفعالاتنا، وعلى المعادلات النفسية والاجتماعية التي كنا نمارسها ونحن نمسك بزمام الريشة بملء كفنا وأصابعنا، وحيث نضخ الألوان من الأنابيب المعبأة بكل ثقة ومسؤولية، ثم نؤسس عملاً فنياً مجسداً ينتقل إلى المعارض، يحمل اسمنا، ودورنا، ورؤيتنا، مع اعترافنا بحق المتلقي الكامل بتأويل هذا العمل أو رفضه. نحن إذن على أبواب عالم جديد للصورة، يتخلى عن جميع المقومات التي اعتمدها منذ العصور الحجرية حتى عهد الحداثة، لكي يعتمد على مقومات علبة صغيرة أو صندوق محمول على حضننا، يتحدى خيالنا وذكاءنا، ويتحدى تقاليدنا وأخلاقنا. 4- المتحف الافتراضي ودور الصورة الرقمية سيكون باستطاعة الصورة الرقمية عبر الشاشة بوسائلها الجديدة التي تجاوزت الرقعة الثابتة (ورقة أو لوحة)، أن تدخل البيوت كلها، وتخاطب الأعمار والأجناس على اختلاف مستوياتها في الثقافة والوعي، إذ أصبح القمر الصناعي يقدم المتحف الافتراضي، الذي ابتدأ الحديث عنه أندره مارلو، على أوسع نطاق وبوقت واحد إلى جميع القارات. أليس هذا الانتشار المتكافئ دليلاً على تحقيق عالمية الصورة، ليس بوصفها لغة فقط، بل بوصفها موجودة في كل بيت من بيوت البشر في العالم؟ ألا يحقق ذلك تواصلاً إنسانياً ومعرفياً يقوي الأواصر، ويحقق حواراً مستديماً، يحد من التفاوت والتعارض والصدام؟. 5- إيجابيات التقنية حقق الكومبيوتر عاملاً أساسياً في مفهوم الفن المعاصر؛ وهو السرعة والدقة والجودة والرخص.مما ساعد على الانتشار الواسع وعلى تحقيق التبادل الفني الثقافي المباشر، وأصبح ما سماه أندره مالرو بالمتحف الافتراضي محققاً على المستوى الفردي، إذ إن ما يكوّنه الفنان على شاشة الكومبيوتر يصل إلى أبعد المسافات ويتلقاه ملايين البشر. أصبحت الثقافة البصرية أكثر عالمية تتجاوز حدود الزمان والمكان واللغة، فاتحة آفاق العالم لكي تفسح في المجال لتعرف الآخر وثقافته وتطلعاته، كذلك قرّبت المسافة بين الأحلام والطموحات، وقوت الروابط الإنسانية بين شعوب العالم؟. في مجال التصوير نابت أصابع الكومبيوتر عن الفرشاة والألوان والزيوت، وقدمت حوامل جديدة تختلف عن الورق والقماش والحجر… ولكنها لم تتخلف عن تقديم خدمات مجانية لهذه الحوامل التقليدية، إذ إن الكومبيوتر قادر على نقل المخرجات البصرية من صور ورسوم، وتكرارها على الخامات المختلفة من قماش وورق. ثمة خطاب مباشر تعرضه الصورة على العين، بدءاً من التأثير العقلي إلى التأثير الخيالي. وتتحول الصورة من مجموعة أشكال إلى مجموعة معان، ومنها إلى مجموعة إيقاعات وأنغام. ولقد تبين أن ما يعيق هذا التحول، هو الأفكار الثابتة التي فرضتها الثقافة التقليدية، من أن الصورة تعبر عن أشياء، وأشياء فقط، مهما كانت خلفيتها فكرية أو خطابية أو تقريرية. ولكن الصورة إذ تعبر عن معانٍ، فإن تجلي هذه المعاني يمكن أن يتم عن طريق الصوت أو عن طريق الصورة. 6- إشكاليات عصر التقنيات في عصر التقنيات أصبح السؤال: هل انتهى عهد جميع أشكال الفن وأنماطه قبل الألفية الثالثة؟ وهل انتهت جميع الوسائل السابقة؛ القلم والريشة واللون، ونحن نمارس لعبة الغرافيك في ذلك الجهاز الساحر، الذي يستوعب ملايين الألوان بدرجاتها وشياتها وكثافتها وشفافيتها، وبخميلتها العاكسة أو الجافة؟ ثمة سؤال آخر: هل أصبحنا قادرين على التخلي عن العقل الإنساني المحدود، لكي نستسلم إلى ذلك العقل الذي يحوي ذكاءً يتجاوز ذكاء البشر جميعاً متضامنين، ونقتصر على ممارسة لعبة ذكية تقوم مقام الخيال، وتعتمد على الصدفة والتجربة، أو على المهارة في تحريك المفاتيح دون الاعتماد على أية نوطة أو دليل مسبق؟. هل علينا أن نهجر محترفات التصوير نهائياً، لكي نلتجئ إلى ركن مظلم يسيطر عليه جهاز يتمتع بذكاء اصطناعي خارق، قادر على تحقيق إبداعات لا حدود لها، لمجرد أننا نتمتع بمهارة عالية وخبرة متفوقة في تحريك صور تلك الشاشة لخلق عمل فني غير متوقع يسيطر عليه «الروبوت» وليس العقل الإنساني الفردي، يسيطر عليه المحوّل الرقمي ديجيتال، يحاول استغلال الإشارات المجردة عن طريق تجزئتها سعياً وراء تحويل الصورة إلى نقطة ضوئية ذات درجات متعددة من اللون، ينتج عنها منظومة من الخلايا الضوئية التي تعبر عن صورة لم يمسسها قلم ولم تفترش بعد لوحة أو جداراً؟.
الفهرس
المحتوى كلمة الناشر 9 الفن والفكر الجمالي العربي – د. عفيف بهنسي الفصل الأول: الصورة والفكر 13 1- الصورة بوصفها حاملة الأفكار 13 2- الطبيعة والفكر الجمالي 14 3- عناصر العمل الفني؛ المؤلف والنص والمتلقي 15 4- قراءة الفكر الآخر 16 الفصل الثاني: الفكر النقدي 18 1- توصيف الفكر النقدي 18 2- أدوار الفكر النقدي 19 3- أهداف الفكر النقدي 20 4- النقد الفني والإبداع الفكري 22 الفصل الثالث: الفكر الفلسفي 26 1- بين الفلسفة والفكر الفني 26 2 – الفكر الفني أو الإستطيقا 27 3- نحو إستطيقا جديدة 28 4- الجمال والكمال في الفكر العربي 31 5- التوحيدي وفلسفة الفن 34 الفصل الرابع: الفكر الدلالي 36 1- دلالة النص التشكيلي 36 2- الدلالية في الفكر الفني العربي 38 3- الفكر الدلالي عند ابن عربي 39 4- إشارات دلالية عربية 41 5- دلالات الرقش والخط واللون 42 6- بنيوية الخط واللون 44 الفصل الخامس: تأويل الصورة 48 1- بين التفسير والتأويل في الفكر العربي 48 2- التأويل بوصفه فكراً 50 3- تأويل المتلقي وتكوين النص 51 الفصل السادس: الفكر الحداثي بين الشمال والجنوب 54 1- هوية الحداثة 54 2- الحداثة العربية 55 3- بين الحداثة والتجديد 57 4- الفن والفكر في مواجهة الحداثة 59 الفصل السابع: العودة إلى الجذور 61 1- الحداثة والموقف العربي 61 2- معالم الهوية الجمالية 62 3- الأصالة والحداثة البعدية 63 4- الحفر في طبقات التراث 65 الفصل الثامن: غروب الصورة 69 1- الفكر الفني والعصر الصناعي 69 2- محاولات إلغاء الصورة 71 3- الصورة من الفكر إلى الشيء بذاته 73 الفصل التاسع: نقد الفكر الفني الحديث 75 1- إلغاء الواقع 75 2- التمرد على الجمهور 76 3- هيمنة التقنيات 77 الفصل العاشر: ثقافة الصورة في زمن التقنيات 79 1- المعلوماتية وعاء الفكر الحديث 79 2- التكنولوجيا والكينونة 81 3- جمالية الصورة الرقمية 83 4- المتحف الافتراضي ودور الصورة الرقمية 84 5- إيجابيات التقنية 85 6- إشكاليات عصر التقنيات 86 الفصل الحادي عشر: تحديات الفكر في هذا العصر 88 1- تحدي القوى السياسية 88 2- تحدي غواية الميديا 89 3- الحلول النظرية لمجابهة التحديات 90 الفصل الثاني عشر: تحولات الفكر الجمالي العربي 91 1- مراحل تكون الفن التشكيلي 91 2- التأصيل التشكيلي 92 3- منظور الصورة 95 4- النظرية الجمالية بين الفكر والفن 100 الفصل الثالث عشر: الفكر الجمالي المعماري 102 1- خصائص العمارة العربية 102 2- معالم الأصالة المعمارية 104 3- بوادر الفكر المعماري العربي 105 المراجع 107 الفن العربي المعاصر والتشابه المحرج – د. محمد بن حمودة 1) التصوير العربي والمراوحة بين أدب القوة وأدب المعرفة 113 2) الرومانسية وخلط المرجعيات 132 3) تباين الموقف الثقافي من الخفة 155 4) التصوير المعاصر وإعادة طرح مسألة الفوضى العميقة 175 5) التصوير العربي المعاصر وانفتاحه على “ما لا يعبر للفن” 200 6) التصوير العربي المعاصر والتمسك بأولوية القيمة الثقافية (شاكر آل سعيد نموذجاً) 234 7) فاتح المدرس والنبوّة الفنية التي مدارها الحقائق الصغيرة 266 تعقيب على مبحث د. محمد بن حمودة 301 د. عفيف بهنسي تعقيب على مبحث د. عفيف بهنسي 313 د. محمد بن حمودة الفهرس العام 387 تعاريف 403 ?
عن الكتاب
علمان من أعلام الفن والفكر يتحدثان عن أهم القضايا الجمالية المعاصرة في العالم العربي؟ كيف نشأ الفن في عالمنا العربي؟ وما مدى تأثره بفنون الحضارات الأخرى. ما الجميل وما القبيح؟ وما النظريات المتعلقة بالجمال؟ وما تأثر الفنون المعاصرة بتطور البرامج الحاسوبية الجديدة؟ أسئلة كثيرة تطرحها الحوارية في دراسة عميقة، بأسلوبِ جميل وجذاب؟
Summary
In the first section of the dialogue, Dr. Afif Bahnasi talks about the artistic picture as a carrier of thought and a path for objective knowledge by means of the symbols and indications it proposes. He, first, acquaints with the elements of the work of art and the new artistic and critical schools; second, he discusses the critical plastic school which adopts semantics for the interpretation of texts and works of art; third, he explains how the interpretative school read the works of art in a way different from that of other schools; fourth, he states the Arabs contribution in respect of Arabic calligraphy and Islamic variegation and architectural design; and, five, he acquaints with the Arabic critical thought through Ibn Arabis and Abu Hayyan al-Tawhidis views. He talks about the technical postmodern thought, stating how the Arabic thought was affected by it and derived from it, and the formation of elitist currents that are concerned with the Arab identity, and seeks assistance from the heritage for the formation of new artistic trends. These transformations of modern art have derived effective matters from the techniques to employ them in enriching the Arabic picture and architecture and improve the visual and audio outputs. In the second section, Dr. Muhammad Ibn Hammudah talks about figuration in the Arab world and how the Arab plastic artists were influenced by the Western modern trends of symbolism, impressionism, surrealism, cubism and abstractionism. He elucidates how things passed from the literature of power to that of knowledge, which led to an explicit relationship between the Western civilization and the rest of the peoples of the world. Then he deals with the romantic school and mentions how the phase of overlapping references was established, and how it spread outside Europe to reach the other parts of the world. Concerning the attempt to understand the Arab artistic modernism, the writer believes that the Arab artistic criticism did not stop adequaely to realize estimation of the indications and consequences of the impressionistic turning point. On the other hand, Arabic figuration got open to the global figuration and participated with it in achieving the priority of the cultural value and releasing figuration from the control of a preceding intention, and then he talks about the artistic criticism and artistic image in accordance with Roland Barthes. He also acquaints with the experience of a number of Arab artists, such as Shakir Hasan al-Sa’id and Fateh al-Mudarris, and addresses other various issues, such as literature, media, the culture of the image and secularism.

الفن العربي الإسلامي في بداية تكونه

الفن العربي الإسلامي في بداية تكونه
تأليف : عفيف بهنسي
الموضوع: الفنون
الترقيم العالمي (ISBN): 1-57547-325-9
القياس: 28×20 ; الصفحات: 176 ; الوزن: 500 غ ; السنة ورقم الطبعة: 2 / 1997 ; السعر: 8.5 $
ملخص
يتحدث عن الفن الإسلامي وبداية تكونه، والكعبة الومسجد في المدينة والجامع الأموي الكبير، والمسجد الأقصى وقته الصخرة، وجامع القيروان وجامع قرطبة ، والأمويين وبداية بناء القصور، وقصور هشام بن عبد الملك وهشام الثاني والمشتى والقصور الأخرى.
المستخلص
يتحدث عن الفن الإسلامي وبداية تكونه، والكعبة الومسجد في المدينة والجامع الأموي الكبير، والمسجد الأقصى وقته الصخرة، وجامع القيروان وجامع قرطبة ، والأمويين وبداية بناء القصور، وقصور هشام بن عبد الملك وهشام الثاني والمشتى والقصور الأخرى.
عن الكتاب
في هذا الكتاب عرض لأقدم الآثار المعمارية والفنية العربية الإسلامية التي ظهرت في عهد الراشدين والأمويين، في فترة لم تتجاوز القرن الهجري الأول.
ومع ذلك، فإننا نرى آثار هذه الفترة قد وصلت إلى أوج كمالها، وحددت شخصية فنية مستقلة عن أي تأثير، واستطاعت أن تكون قدوة وأساساً لابتكارات متتالية متعددة، ولكنها موحدة بصورة خارقة، لارتباطها بعقيدة راسخة وفلسفة متميزة.
وما يقدمه هذا الكتاب توضيح لتكون الفن العربي الإسلامي وتطوره وتكامله السريع، وهو بصيغة المبسطة الموضوعية، منطلق أساسي لدراسة تاريخ الفن الإسلامي، دراسة منزهة عن الدرس والخطأ في التأويل.   

من almooftah

اترك تعليقاً