مايكل هارت


الدكتور مايكل هارت (28 أبريل 1932) فيزيائي فلكي، صاحب كتاب الخالدون المئة. أمريكي الجنسية، يهودي الديانة، متزوج وله ولدان.

سيرته
إشتغل في مركز أبحاث الفضاء في غرين بلت في ميرلاند وفي المركز القومي لأبحاث طبقات الجو في كولورادو، وكذلك في مرصد هيل في كاليفورنيا في بامادينيا. وهو الآن عضو الجمعية الفلكية وفروعها في علوم الكواكب. وأحد العلماء المعتمدين في الفيزياء التطبيقية.

المستوى الأكاديمي
شهادة ليسانس في الرياضيات من جامعة كورنيل عام 1952.
شهادة ليسانس في القانون من جامعة نيويورك عام 1958.
شهادة ماجستير في العلوم من جامعة اديلفي عام 1969.
شهادة دكتوراه في الفلك من جامعة برينستون عام 1972.
من ويكيبيديا
مايكل هارت
ولادة 28 ابريل 1932
مدينة نيويورك
مواطنة أمريكي

من الواضح أنه مدهوش ومُعجب بسيرة رسول الله ،

و سيرة نبينا الحبيب نعرفها ، لكن سأورِد كلامه عن سبب إختياره لرسول الله في المركز الأول.

كما تعلمون ، قراره هذا أثار جدلاً واسعاً ونقاشاتاً لا تنتهي ، فالنصارى أرادوا عيسى أن “يفوز” ، و البوذيين يرون أن بوذا له تأثيرٌ أكبر من كليهما ، و غيرهم يرى نبيه أو قسيسه هو الأفضل ، أو أن المخترع الفلاني أكثر تأثيراً ، و هكذا.

باختصار ، كان قراراً شجاعاً ، أملته عليه نزاهته. هذا هو سبب اختياره لرسول الله في المركز الأول:

“إن اختياري لمحمد ليتصدرقائمة “أشد الناس تأثيرا في التاريخ” قد يفاجئ بعض القراء ، و قد يشكّك فيه البعض الآخر ،لكن محمداً هو الرجل الوحيد في التاريخ الذي حقّق نجاحاً ساحقاً في الوجهين الديني و الدنيوي.

أتى محمد بأحد أديان العالم العظيمة ، و أظهر هذا الدين للعالم و عرّف به ،

و أضحى محمد قائداً سياسياً ذو تأثيرٍ طاغٍ ، و اليوم ، بعد مرور 13 قرناً على وفاته ، لا زال تأثيره قوياً و منتشراً. ككل الأديان ،

فإن الإسلام يمتلك تأثيراً طاغياً على أتباعه ، و لهذا السبب ، فإن مؤسّسي الأديان العالمية العظيمة أتوا في هذه القائمة.
و رغم وجود قرابة ضعف عدد المسلمين من النصارى في العالم ، قد يستغرب البعض من علوّ ترتيب محمد على عيسى.
هناك سببان أساسيان لهذا القرار:

1) أن تأثير محمد في النهوض بدينه كان أكبر من تأثير عيسى في الإتيان بالمسيحية.

رغم أن عيسى هو الذي أتى أصلاً بالشرائع و التعاليم الأخلاقية و الدينية في المسيحية (تحديداً التي اختَلَفت عن اليهودية) ،

إلا أن بولس هو المطوِّر الرئيسي للعقيدة الألوهية النصرانية ، و الداعية الأكبر لها ، كماأنه وضع الكثير من النصوص في العهد الجديد

لكن محمد من الناحية الأخرى هو الذي وضع العقيدة الألوهية **و** التعاليم و الشرائع الأخلاقية في الإسلام.

و بالإضافة إلى ذلك ، لعب الدور الأساسي في الدعوة إلى الدين الجديد ، كما وضع الطقوس التعبدية في الإسلام.

إضافةً إلى هذا كله ، هو واضع النص الإسلامي المقدس: القرآن ، و هو مجموعة من الإيحاءات التي اعتقد محمد أنها أوحيت إليه من الله معظم هذه الإيحاءات جُمِعَت في عهد محمد ،

و وضعت معاً بعد وفاته بفترةٍ قصيرة في صورة كتاب ، ذو سلطة.
إذاً ، فالقرآن يمثل أفكار محمد بشكلٍ كبير ، و إلى حدٍ واسع كلامه الحرفي.

أما عيسى ، فلا يوجد جمعٌ لكلامه مثل هذا.
و بما أن أهمية القرآن للمسلمين توازي أهمية البايبل للنصارى ، فإن تأثير محمد عبر القرآن كان هائلاً.

من الممكن القول أن التأثير النسبي لمحمد على الإسلام كان أكبر من تأثير عيسى و تأثير بولس على النصرانية مجتمعيَن.

أما على الوجه الديني البحت ، فالمحتمل أن تأثير محمد في التاريخ كان كتأثير عيسى.

إضافة إلى ما سبق ، فإن محمداً لم يكن قائداً دينياً فحسب (مثل عيسى) ، بل كان أيضاً قائداً في شؤون الدنيا.
حقيقيةً ،

و نظراً إلى أن محمد هو القوة الدافعة وراء الفتوحات العربية ، فإنه يمكن تصنيف محمد ليس كأشد الناس تأثيراً في التاريخ فحسب ،

بل أيضاً كأشد القادة السياسيين تأثيراً في التاريخ ، فالفتوحات العربية في القرن السابع لا زالت تلعب دوراً فعّالاً و مؤثراً في التاريخ البشري ، إلى يومنا هذا.

إن هذا الجمع بين التأثير الديني و التأثير الدنيوي هو الذي يجعلني أشعر أن محمداً يستحق أن يُعتبر أعظم الأفراد تأثيراً في التاريخ.

وهناك اراء اخرى لعلماء وكتاب اخرين حول هذا الموضوع …

ولكن تبقى الحقيقة ان الكاتب الامريكي (مايكل هارت ) لم يضع الرسول صلى الله عليه وسلم على رأس القائمة من فراغ بل لأنه فعلا سيد البشرية كلها .. والاول فيها .. صلى الله عليه وسلم.

** حبيباتي هل تدرون ما معني هذا الكلام ؟..هل تعلمون ما معناه؟
معناه أن غيرنا يفتنون و يحبون و يقدرون النبي و الرسول الكريم”محمد”صلي الله عليه و سلم…
مايكل هارت (28 أبريل 1932) فيزيائي فلكي أمريكي، صاحب كتاب الخالدون المئة. يصف نفسه بأنه ذو توجهات سياسية فلسفية كتلك التي لدى جيفيرسون بينما يصفه منتقدوه أنه محافظ وإنفصالي عرقي عنصري، ومتزوج وله ولدان.

سيرته

إشتغل في مركز أبحاث الفضاء في غرين بلت في ميرلاند وفي المركز القومي لأبحاث طبقات الجو في كولورادو، وكذلك في مرصد هيل في كاليفورنيا في بامادينيا. وهو الآن عضو الجمعية الفلكية وفروعها في علوم الكواكب. وأحد العلماء المعتمدين في الفيزياء التطبيقية.

المؤتمرات العنصرية

في عام 1996، خطب هارت في مؤتمر مؤسسة جارد تايلور ذات التوجه العنصر-واقعي المعنون نهضة أمريكا، حول الحاجة إلى تقسيم عرقي للولايات الأمريكية المتحدة.[1] إقترح هارت أن تقسم الولايات المتحدة إلى ثلاثة أقسام، جزء للإنفصاليين البيض، وجزء للإنفصاليين السود وجزء يظل لأمة متعددة العرقيات. قال أن هذا التقسيم المسالم الطوعي هو الطريق الوحيد لمنع العنف.[2]

في مؤتمر نهضة أمريكا عام 2006، دخل هارت في مواجهة علنية مع ديفيد ديوك، كبير حكماء كو كلوكس كلان وممثل سابق عن ولاية لويزيانا، بخصوص تعليقات ديوك “المعادية للسامية”.[3][4]

نظم هارت مؤتمرا في بلتامور في 2009 بعنوان الحفاظ على الحضارة الغربية. وقدّم المؤتمر على أنه… الحاجة للدفاع عن “الإرث اليهودي-المسيحي والهوية الأوروبية لأمريكا” من المهاجرين، المسلمين والأفارقة الأمريكيين.[5] من ضمن المتحدثين الذين تم دعوتهم: لورنس أوستر، بيتر برايملو، ستيفن فارون، جوليا جورين، ليون أ. جراجليا، هنري هاربيندينج، روجر مك جراث، بات ريتشاردسون، ج. فيليب روشتون، سيردجا تريفكوفيك وبريندا وولكر.[6]

المستوى الأكاديمي[عدل]

شهادة ليسانس في الرياضيات من جامعة كورنيل عام 1952.
شهادة ليسانس في القانون من جامعة نيويورك عام 1958.
شهادة ماجستير في العلوم من جامعة اديلفي عام 1969.
شهادة دكتوراه في الفلك من جامعة برينستون عام 1972.

من almooftah

اترك تعليقاً