أبرد 10 مدن في العالم – قاسية وتقشعر لها الأبدان
يرغب جميع الناس في العيش بجانب البحر الدافئ والاستمتاع بأشعة الشمس والسير في المروج الخضراء والاستمتاع بغناء الطيور. لكن لسوء الحظ ، لا تتوفر مثل هذه الفرصة للجميع. يتعين على البعض أن يعيش في ظروف مناخية صعبة ، عندما تكون درجة الحرارة خارج النافذة سلبية قد تصل ل – 60
لمعظم فترات العام. هذه هي أبرد مدن العالم.
وتشمل هذه المدن الكبرى والمستوطنات الصغيرة. هنا ، هناك صقيع متكرر ورياح خارقة زمهريرية ، وتجمد الإلكترونيات والبنزين في السيارات ، ولا تتكاثر البكتيريا عمليًا. تؤثر سمات المناخ البارد على جميع مجالات حياة الإنسان: النشاط المهني ، والعادات ، والصحة.
تعتبر بعض الأماكن على الأرض شديدة البرودة ، لذلك من غير الواقعي العيش فيها بشكل دائم. في الوقت نفسه ، هناك أشخاص يمكنهم العيش في مثل هذه الظروف ، فهم يتأقلمون مع المناخ القاسي وأحيانًا لا يلاحظون المضايقات. هؤلاء لديهم شخصية عنيدة ويستحقون الاحترام .
يعلم الجميع أن القارة القطبية الجنوبية هي أبرد قارة. سجلت أدنى درجة حرارة مسجلة. في يونيو 2018 ، لاحظ العلماء النرويجيون مستوى باردًا قدره -98 درجة مئوية هنا. لم يتم تضمين هذه المؤشرات في تصنيفنا ، لأنه لا توجد مدن في أنتاركتيكا ، ولا يعيش هناك أشخاص ، ولكن تعمل المحطات القطبية فقط.
قام محررونا بتجميع تصنيف لأبرد 10 مدن في العالم ، حيث يعيش الناس ويعملون بشكل عادي طيلة السنه.
#المكتبة_العربية_الروسية