رحاب ابراهيم رمضان
وشوشت عِطْري بالحضورِ مزجته
شوقاً يهرولُ في ضلوعي يٌقبلٌ
ليهدهدَ الروحَ اصطباحاً مع جَوَى
ويقلّبُ الأجمارَ لوعاً يشعلُ
في مٌهجَتي كلّ الحنايْا خمرها
حرفٌ تقطرَ منْ كؤوسٍك يثملُ
ليٌعيدَ ترتيبَ المرايا في دَمي
ويقولٌ لي انتِ الرحابُ الأجملُ
*رحاب إبراهيم رمضان