عباس سليمان علي في صورة Tulip Rose.
الصباح … وفيروز …. وأنا …………….اشتقتلك ….
رغم الحاصل من زمان …
الوقت الكافي للنسبان …
عزت نفسي كإنسان …
اشتقتلك ….
ورغم الغلطه وما حلا …
وقصتنا يالي حالا …
إنو ننسيها كلها ..
اشتقتلك ….
واضح إنك ناسيني …
ومش محتاج تواسني …
مش في قصدك تقسيني …
اشتقلك ..
…………………………………………………..
اشتقت إليك … نعم .. كم اشتقت إليك …
كم كنت يا بعيدا” خلف ستار الوجد …
أظن أني لن أشتاق ….
وكنت أتخيل أني …
فوق جميع الأشواق …
لكني يا حبيبي الذي عذبني فيه الإشتياق …
أعترف اليوم أني أشتاق …
أشتاق لعينيك ..
ليديك …
وأشتاق لجولة معك في الإشراق ..
وعند غروب الشمس ..
كم كان يحلو لي لونها …
حين أراه انعكاسا” في الأحداق …
أشتاق إليك الآن …
وكنت دوما” وسأبقى …
إليك أنت أشتاق …
… توليب ….