إوزة
من ويكيبيديا

التصنيف العلمي
المملكة: حيوان
الشعبة: حبليات
الطائفة: طيور
الرتبة: الأوزيات
الفصيلة: البطيات
الأسرة: Anserinae
الجنس: Cygnus
Bechstein, 1803
Species
6-7 living, see text.

مرادفات
Cygnanser Kretzoi, 1957

الوصف

الوز هو العضو الأكبر حجما من عائلة البط ويتميز عن اقرانه بالعائله بطول رقبته. الوز من أكبر الطيور التي تستطيع الطيران حيث يبلغ وزن الاوز حتى 16 كلغم ويتميز الذكر عن الانثى بحجمه ووزنه حيث يكون أكبر واثقل. الاوز الذي يعيش في النصف الشمالي من الكره الأرضية له ريش أبيض اللون في حين ان سلالات الوز في النصف الجنوبي من الكره الأرضية له ريش أبيض واسود ويعيش في أستراليا سلالة من الوز لونه اسود كليا باستثناء بعض الريش الأبيض على الجنحان والذي يستخدم للطيران واما صغاره فيكون لونها سكني فاتح.

الارجل الاوز لونها اسود – سكني غامق إلى بعض السلالات في أمريكا الجنوبيه التي يكون لون ارجلها زهري اللون. واما مناقير الاوز فهي مختلفه الالوان فمنها الأسود والأصفر ومنها ما هو اسود واحمر.

معظم سلالات الاوز تصدر اصواتا عاليه باستثناء سلاله واحده وهي الوزه الصامته – Mute SWAN – وهي ليست صامته بشكل كامل ولكنها اقل هدوئا بكثير من باقي السلالات.

يمضي الوز معظم وقته بالسباحه بالبحيرات والانهر والبرك وتتميز يباحته وحركاته برشاقه عاليه.

يعيش الاوز لفترات طويله نسبيا وقد يبلغ مده حياته 35 عاما

خرية

التوزيع الجغرافي
يعيش الاوز في المناطق المعتدله ويتواجد بشكل نادر في المناطق الاستوائية. يتواجد من 4-5 سلالات من النصف الشمالي من الكره الأرضية, وتتواجد سلاله واحده في أستراليا ونيوزيلانده وسلاله أخيرة في أمريكا الجنوبيه. ولا تتواجد أي اوز في المناطق الاستوائية من آسيا, وسط أمريكا, شمال أمريكا الجنوبيه وجميع أنحاء أفريقيا. بعض السلالات مهاجره اما بشكل كلي أو جزئي

مقتطفات

الاوز طائر منقاره مقوس، أشهر أنواع الاوز هو الأوز المصري والأوز الكندي، التي تطير فوق كامل أمريكا الشمالية تقريبا أثناء الهجرة ولون رأسها اسود مع نقط بيضاء واسعة تمتد عبر بلعومها

الأوز الصامت (mute swan)

ينتشر بكثرة في بريطانيا وأيرلنده وفرنسا، وفي أجزاء من الدول الإسكندنافية.يتكاثر في البحيرات والأنهار، وغيرها من مسطحات المياه العذبة. لا يمكنه إصدار صوت عالي، أو نغمة كبقية الطيور، وإنما يمكنه إصدار همسات مختلفة، ويهمس بصوت مسموع عند غضبه. يصل طوله إلي متر ونصف المتر، وعرض جناحيه إلي 2.25 متر. يستطيع الأوز الصامت أن يطير مسافات طويلة، وهو سبّاح قوي، فمن الصعب عليه أن يعيش علي اليابسة. يتغذي الأوز الصامت علي بعض النباتات المائية الغاطسة تحت الماء، وقسوة الشتاء هي التي تحدد مدى طيران الأوز. قد يطير مسافات إلي المناطق الأدفأ. يتزاوج في شهري مارس وأبريل وفي فصل الربيع يصبح منقار الذكر أكثر لمعاناً من منقار الانثي. تضع الأنثى حتي ثماني بيضات، بين البيضة والأخرى يومين. يبلغ عدد ريش الأوزة نحو 25.000 ريشة.

يطرح الأوز كل ريش جناحه مرة واحدة، فيصبح غير قادر علي الطيران لفترة قصيرة، يتبادل فيها الذكر والأنثي عملية طرح الريش، في خلال هذه الفترة، حتي لا يكون هناك وقت لا يستطيع فيه كلاهما الطيران، مما يضمن للأفراد الصغيرة الحماية الدائمة. تترك الفراخ الصغيرة العش عقب الفقس مباشرة، ولكنها تظل مرافقة للوالدين حتي الشتاء التالي.


موسوعة تربية طائر الإوز

 

الإوز من الطيور المائية ذو لون أبيض يزن الذكر منه حوالي 12 كغم وتزن الأنثى أقل من ذلك تبيض الأنثى بحدود 30 – 40 بيضة سنويا وتتسم البيضة بكبر الحجم يصل وزنها إلى حوالي 200 غم.
هناك إوز البري والإوز المدجن الذي يربى تجاريا للاستفادة من لحومها وكبدها وريشها.
هناك أنواع عديدة من الإوز المشهور منها إوز تولوز و الإوز العراقي والذي يعرف ب (تم) كبير الحجم ذو عنق طويل له صوت كصوت النفير لونه أبيض بمنقار برتقالي, و الإوز المصري ويتسم بصغر حجمه حيث يزن الذكر حوالي 4 كغم ويكون لونه رمادي أو ابيض ومن أسمه نشأ في مصر وأنتشر في أنحاء العالم.
يربى إوز العراقي (تم) في البرك والبري منه يتنقل عبر العالم ويزور دلتا النيل شتاء وهو معروف في جميع أنحاء العالم وتدور حوله أساطير كثيرة.
تم استئناس الطيور ( 2500 سنة قبل الميلاد ) وقد تم استئناس الإوز في مصر قبل الميلاد بحوالي 1500 سنة ، ولم تستأنس الدواجن في الغرب إلا منذ حوالي 800 سنة.
الطيور الداجنة: الأوز :
يعتبر الإوز أحب أنواع الدواجن عند قدماء المصريين ويمكن تربية الإوز بصفة أساسية على المرعى حيث يساعد منقاره المنشاري ولسانه الحاد على التغذية على العلف الأخضر بنجاح ويربى الإوز بجميع أنواعه لانتاج اللحم ويستعمل البيض في التفريخ ومن أشهر أنواعه :أ –

فرنسي المنشأ ولونه رمادي ما عدا المؤخرة تكون بيضاء والمنقار وقصبة الرجل لونهم برتقالي ويصل وزن الذكر التام النمو إلى 11 – 12 كجم والأنثى إلى 9 كجم ، ويعطى 20 – 25 بيضة/ السنة ومتوسط وزن البيضة 200 جرام .
ب – الامـــدن :
ألماني المنشأ ولونه أبيض ويصل وزن الذكر إلى 10 كجم والأنثى 8 كجم ويعطى 30 – 50 بيضة/ السنة ومتوسط وزن البيضة 190 جرام .
جـ – الأفريقي :
أفريقي المنشأ ، لونه رمادي ما عدا البطن فهي بيضاء ويبلغ وزن الذكر 9 كجم والأنثى 8 كجم ويعطى 35 بيضة / السنة ، ومتوسط وزن البيضة 190 جرام .
– الصيني :
صيني المنشأ ، لونه ابيض أو بنى ويبلغ وزن الذكر 5.5كجم والأنثى 4كجم ويعطى 45 بيضة/ السنة، ومتوسط وزن البيضة 190 جرام .
هـ – المصري :
صغير الحجم مقارنة بالأنواع الأخرى ولونه ابيض أو رمادي أو خليط بينهما ، ويبلغ متوسط وزن الذكر 4.5 كجم والأنثى 3 كجم ، ويعطى 35 بيضة/ السنة، ومتوسط وزن البيضة 180 جرام.
الإوز طيور كبيرة وقوية وهي تستوطن البحيرات والأنهار والبرك. تأكل الإوز الأعشاب المائية والديدان والضفادع. وهي تغط رؤوسها عميقا تحت سطح الماء. كما أن صغار الإوز تستطيع السباحة وتقوى على طلب الطعام بنفسها منذ اليوم التالي لتفريخها.

الإوز طيور فائقة القدرة على الطيران وهي تطير والرأس ممدودة إلى الأمام. وتبدأ صغار الإوز بالطيران بعد حوالي أربعة أشهر ونصف.
كثير من الإوز تأنس بسرعة ويربى الكثير منها في البحيرات والبرك في الحدائق العامة.
تربية الاوز
يميل الأوز للتربية فى قطعان ترعى بالحقول والحدائق والسباحة على المسطحات المائية . ولا يميل إلى التربية المركزة ولذلك لا توجد له مزارع متخصصة ، ويكون عادة ملحقبالمزرعة كناتج ثانوي . والأوز يمكن أن يستمر في إنتاجه إلى عمر 15 عاماً وهو بذلكيختلف عن البط فى أنه طائر معمر .
1. إنتاج البيض :
يبدأ إنتاج البيض فى الأوز تقريباً عند عمر 9- 10 شهور . والأوز ينتجالبيض بكفاءة لمدة 10 سنوات وقد يستمر إلى أكثر من 15 عاماً . ولكن أفضل مستوياتالإنتاج تبدأ من العام الثانى حتى عمر 5 سنوات . يبدأ بعدها إنتاجية البيض فىالتناقص تدريجياً حتى عمر 10 سنوات وتنتج الأوز فى الموسم حوالى 40 – 50 بيضة وتصلوزن البيضة 120 – 150-جم . وفى الأوز الثقلية تصل إلى 200 جم للبيضة .
2. تكاثر الأوز:تبدأ عملية التكاثر فى الأوز بالحصول على البيضالمخصب من القطيع الذى لابد من وجود ذكر مع الإناث بمعدل ذكر لكل 2- 3 إناث . ويظلالذكر صالحاً لعملية الإخصاب من 2-5 سنوات بعدها يتم الاستبدال بذكور جديدة .
3. تفريخ البيض لإنتاج كتاكيت الأوز :
فى حالةالتفريخ الطبيعي يمكن للأوزة التي لها ميل للرقاد أو تعتني ب 15 بيضة وقد تصل نسبةالفقس فى هذا البيض إلى 70%
وفى حالة التفريخ الصناعي تستخدم ماكينة تفريخ تقومبتوفير الحرارة والتهوية والتقليب والرطوبة للبيض . وجدير بالذكر أن تبريد البيضورشه بالماء من اليوم العاشر وحتى الفقس أمر ضرورى لتحسين نسبة الإخصاب . وفترةتفريخ بيض الأوز32 يوماً .
4. حضانة كتاكيت الأوز :
تحضن الكتاكيت خلال 3- 6 أسابيع الأولى من العمر على فرشة من التبنونشارة الخشب مع توفير :
1. التدفئة للكتاكيت .
2. الإضاءة لمدة 16 ساعة .
3. التغذية على علف بادي يحتوى على 22% بروتين .
5- الرعاية خلال فترة النمو ( 4 أسبوع – قرب البلوغ الجنسي ) :
بعد فترةالحضانة يمكن للأوز أن يرعى ويتغذى على الأعلاف الخضراء وهو طائر نهم يستمر فيالرعي طوال النهار ، الأمر الذي يقلل تكاليف التغذية . وفى المساء يبيت الأوز فيإحدى الحجرات أو حتى تحت مظلة في الرعي على أن تقدم له عليقة مسائية بمعدل 50 جملكل طائر .
6- تسمين الأوز :
يمكن تسمين الأوزبأحدي الطرق الآتية طبقاً لعمر الطائر
التسمين المبكر للأوز يتم من خلال 8- 10أسابيع الأولى من العمر حيث يصل وزن الطائر فى نهاية فترة التسمين إلى 4- 5 كجم .
على أن يغذى الأوز خلال 4 أسابيع الأولى من العمر على علف بادىء به 22% بروتين .
وباقي فترة التسمين ( 5-10 أسبوع ) يغذى على علف بادى تسمين به 15% بروتين . على أن تقدم العليقة مبسوسة . مع توفير الأعلاف الخضراء للأوز.
التسمينالمتأخر
يترك الأوز للرعي حتى البلوغ أو قبل الذبح بشهر حيث يبدأ تسمينه على علفمركز يتكون من الذرة والكسب والمبسوسة مع ملوق البطاطس أو البطاطا .
حيث يستهلكالطائر خلال شهر التسمين حوالي 15 كجم علف جاف ( ذرة – كسب فول الصويا ) و15 كجمثمار خضرية مسلوقة ( بطاطس – بطاطا – كوسة – جذر ) ويزيد وزن الطائر حوالى 2.5 كجم .
التسمين بالتزغيط
يتم تزغيط الأوز فى مصر منذ عهد الفراعنة وإلى الآن وتتمأيضاً فى أوربا وأمريكا حيث يدفع الغذاء المبسوس ( 800 – 1000 جم يومياً ) فى فمالأوز بمعدل 3-4 مرات يومياً خلال فترة التسمين . حيث يزيد وزن الطائر 3-4 كجم ويصلوزن الكبد إلى 600-800 جم وهذا الكبد المسمن يعرف باسم الغواجرة . وهى إحدى منتجاتالأوز الغالية الثمن وعليها إقبال شديد فى الدول الأوروبية . ولذلك يمكن إنتاجها فىمصر وتصديرها إلى أوروبا .
7- التغذية خلال فترة إنتاجالبيض :
الأوز البالغ يغذى على علف إنتاجى بياض به 16% بروتين . يصلاستهلاك الطائر منها إلى 300 جم يومياً إلا أنه عند الرغبة فى خفض تكاليف التغذيةيترك الأوز للرعى طوال النهار على إن تقدم له وجبة مسائية حوالى 80- 100 جم علفإنتاجى بياض مع مراعاة عدم تسمين الأوز خلال فترة إنتاج البيض حتى لا ينخفض إنتاجالبيض .
8- إنتاج الريش :
ريش الأوز يستخدم فىأعمال التنجيد . حيث يمكن نتفه 3 مرات فى السنة مع تجنب موسم الشتاء .
وفى كلمرة ينتف 150 جم من الريش الغليظ ، و50جم من الريش الناعم .
9- طبائع الأوز :
– يألف الأوز المكان الذى نشأ فيه
– ويمكنللأوز أن يبعد عنه لمسافات تصل إلى 2- 3 كليو متر أثناء تجواله للرعى ولكنه يعود فىالمساء إلى حظيرته بدون أى خطأ .
– طائر سهل الإثارة ولذلك يستخدم أحياناً فىعمليات الحراسة
– طائر محب وعاشق للسباحة فى الماء . وتزيد نسبة الخصوبة فىالبيض عند التلقيح فى المياه .
– مازال ذكر الأوز يميل إلى رفيقة واحدة طوالحياته يقوم بحمايتها ولا يلقح سواها .
الإوز
يربى الإوز الداجن من أجل اللحم، والبيض كبير الحجم، والريش وأحيانا” لمهارته في تعشيب المحاصيل أو لعمله في الحراسة، فطيور الإوز ضخمة وعدوانية بشكلٍ كبير و صاخبة تحتاج إلى القليل من الرعاية عندما تكبر، و قد تعيش حتى عمر (30) سنة و هي أقسى من البط وتعتمد على العشب بشكلٍ كبير و إذا توفر المرعى فلا تحتاج الإوزة لأكثر من (1) كغ من العلف أسبوعيا” لتنمو بشكلٍ مناسب. و أما الفراخ فتحتاج إلى مكان جاف و دافئ في الأسابيع الأولى، وإذا تمت رعايتها فليس هناك حاجة إلى مأوى خارجي ما لم يكن الجو شديد البرودة في الخارج و يجب أن توضع في مكان يقفل ليلا” بعيدا” عن الحيوانات المفترسة وكما هي الحال لدى البط فإن الإوز يحب السباحة إلا أنه لا يحتاج إلى الماء للتربية.
• الأمراض:
إن الوقاية هي المفتاح لمراقبة أمراض الدواجن إذ إنه من الهام تجنب تفشي الأمراض و التي قد تؤثر في السرب بأكمله و أفضل ما يمكن عمله هو:
• التلقيح ضد أمراض معينة مثل داء نيوكاسل Newcastle و جدري الطيور.
• اختبار دم الإناث المستخدمة في التكاثر لمعرفة الأمراض مثل داء البللورم pullorum و الميكوبلازما Mycoplasma و القضاء على حامليها.
• تقديم الغذاء المتوازن و الحاوي على الفيتامينات والمعادن والحموض الأمينية الضرورية والطاقة للقضاء على أمراض عوز التغذية.
• تقديم الجرعات الموصى بها من الأدوية مثل مضادات الكوكسيديا إذا توفرت للفراريج خلال الشهرين الأولين من عمرها تجنبا” لخسارتها.
• عدم إدخال الطيور الأكبر سنا” ضمن السرب صغير السن.
• تجنب زيارة الأسراب المجاورة دون أن تغير الملابس بالكامل.
• قم بتغيير الفرشة كل أسبوعين قبل إدخال سرب جديد إلى البيت المستخدم سابقا”.
• اتبع قواعد الصحة العامة و نظف البيوت التي يتم تفريغها حديثا” باستعمال كمية كافية من المطهرات.
• الطفيليات الداخلية:
إذا تمت تربية الطيور بشكل مزدحم فقد تعاني من تشكل الديدان المعوية المدورة ومن الممكن الحصول على الدواء المناسب من الطبيب البيطري و من ثم إضافته إلى الطعام أو إلىالماء.
• الديدان الخارجية:
و يمكن السيطرة عليها باستخدام المبيدات الحشرية، و يجب اتخاذ الحيطة و الحذر عند استخدام المبيدات كاستخدام قناع الوجه و القفازات.
Carbaryle و يستخدم للقضاء على السوس،n والقمل، والبراغيث، والقراد و بق الفراش .
Cycromazine يضاف إلى مزيج الطعامn للقضاء على الذباب.
Dischloves ينثر الرذاذ على السماد للقضاء على يرقاتn الذباب.
Malathion مثل Carbaryl و قد قلل استخدامه المديد من فعاليته في عدةn مناطق.
Nicotine Sulphate يتم دهن المجاثم به للقضاء على سوس المجاثم.n
n Permithrin
Stirofosn
الكوكسيديا:
المرض الذي يسبب رعبا” شديدا” و تسببه أوليات طفيلية تغزو الأمعاء وتسبب الإسهال و الموت المفاجئ و ينتشر في القطعان المزدحمة. وهناك العقاقير الكبريتية و التي يمكن إضافتها إلى ماء الشرب كما أنه يعطى عن طريق القطارة بالعين أو الطعام لقاح متوفر.
مرض الرأس الأسود
و هو مرض أولي يسبب تقرحات في الكبد و برازا” أصفر و تعتبر الديوك الرومية شديدة الحساسية لهذا المرض و يجب ألا تبقى أبدا” بجانب الفراخ التي تعتبر مقاومة نسبيا” للدودة.
الإجراءات المتبعة عند انشأ مزرعة لتربية الإوز ????-وصف وفائدة المشروع ?
?

وصف المشروع -?
? فائدة المشروع -?
?- تحليل السوق ?
? وصف السوق ? -?
? الاتجاهات والفرص -?
? المخاطر -?
? المنافسة -?
? الأسواق المستهدفة -?
?- التربية ?
?عموميات -?
? الأجناس -?
? التناسل ?
? تربية الإوز النحيل -?
? أسس التربية -?
? الحرارة -?
? الإضاءة -?
? التهوئة -?
? نسبة الرطوبة -?
? الفراش ?
? المباني -?
? الكثافة ? -?
? التجهيزات -?
? المعالف -?
? المشارب ??
? التدفئة -?
? أساليب التربية ؟
? الغذاء -?
? الغذاء في التربية العائلية المحدودة -?
?? موارد المياه ?? -?
?? التنظيف والتطهير -?
? المطهرات المستعملة -?
? فترة إخلاء المباني -??-?
?? تربية الإوز المسمن -?
? الانطلاق في عملية تربية الإوز السمين ؟
? مرحلة الخروج الى التربية ؟
? المسارات والعلف ؟
? كمية العلف ؟
? أنواع العلف ؟
? غذاء الإوز المسمن ؟
? مرحلة ما قبل التسمين؟
ايلدس تربية الإوز ?
? مرحلة ما قبل التسمين المختطلة؟
? مرحلة ما قبل التسمين باستعمال الحبوب ؟
? مختصر ؟
? مرحلة التسمين ؟
? صالة التسمين ؟
? مدة عملية التسمين ؟
? قمع طويل أو قصير ؟
? الذرة المعتمدة في مرحلة التسمين -?
? كميات الذرة المستعملة خلال مرحلة التسمين ؟
?? العناية الصحية خلال مراحل التربية، وأساليب التطهير؟
?? ذبح الإوز المسمن والنحيل -?
?? التوضيب -?
?? الأمراض والعلاجات ?? -?
?? اليد العاملة وامكانية مشاركة أفراد العائلة -?
?? التجهيز بالمعدات والمواد الأولية -?
?- تقنيات البيع والتسويق ??
? تقنيات البيع -?
? تقنيات التسويق -?
? أسعار المبيع ?? -?
?- الدراسة المالية ??
? رؤوس الأموال المستثمرة -?
? حسابات النتائج المتوقعة ?? -?
? الفرضيات -?
? جدول مالي ؟
? تعليق ؟
? الميزانيات والتدفق النقدي المتوقع -?
? الفرضيات ؟?-?
? جدول مالي؟
? تحليل الحساسية ?? -?
? سيناريو رقم ? -?-?
? سيناريو رقم ? -?-?
?- عوامل النجاح الأساسية ??
?- الخلاصة ??
إن الآراء المعروضة في هذه الدراسة تعكس وجهة نظر كاتبها
الموجز لإنشاء مزعه إوز بلبنان
تحلل هذه الدراسة شروط تربية الا وز في لبنان وتبين أنه رغم أن لحم الا وز لا يدخل ضمن العادات
الغذائية للبنانيين فهو معروف من خلال المنتجات المحولة التي تستخدمه كمادة أولية : الباتيه، والكبد المسمن،
الخ…
كما تبين هذه الدراسة أيضا أن هناك كميات كبيرة من اللحوم المحضرة من لحوم الإوز تصل إلى
لبنان حيث تباع للاستهلاك المباشر . ولكن نظرا لكلفتها ولثمن بيعها المرتفعين فهي مؤمنة فقط لعدد قليل من
المستهلكين الميسورين لذلك من المحتمل أن يؤدي الإنتاج المحلي للإوز وما ينتج عن بيع لحومها إلى نجاح
مؤكد في هذا المجال.
بالإضافة إلى ذلك تظهر هذه الدراسة نجاح إنشاء تربية الإوز في لبنان وتتوقف حظوظ نجاح هذا
الإنتاج على حسن اختيار النسل، وعلى معايير النظافة المتخذة، بالإضافة إلى المعايير المناخية في المنطقة حيث ستتم التربية.
أخيرا يتبين لنا من هذه الدراسة انه بوجود استثمار بقيمة ????? د.أ، ومزرعة بمساحة ??? مترًا مربعًا وطيور من الإوز المذبوح حيث تزن الإوزة الواحدة ?,?? كلغ، فمن الممكن أن يتخطى النتاج السنوي ابتداء من السنة الثانية أكثر من ????? د.أ. أي ما يعادل ???? د.أ. خلال الشهر.
ولكن بما أن هناك صعوبة في عملية حفظ اللحوم، بالإضافة إلى المخاطر الموجودة عندما يكون المزارع مرتبطًا بأنظمة التوزيع، فمن المستحسن أن ي تعلم هذا الأخير تدريجيا كيف يقوم بنفسه بعمليتي التحويل والترويج للإنتاج . يمكننا من بين المخاطر التي تواجه هذه التربية أن نشير إلى حساسية دخل المزارع
الناتجة عن الوفيات التي تصيب صغار الإوز?

من almooftah

اترك تعليقاً