المبدع ( رفيق سبيعي )  أبو صياح

فنان الشعب من دمشق 
عمل في التلفزيون و في السـينما

و الإذاعـــة و المسـرح

المبدع ( رفيق سبيعي ) فنان الشعب من دمشق عمل في التلفزيون و في السـينما و الإذاعـــة و المسـرح
المبدع ( رفيق سبيعي ) فنان الشعب من دمشق
عمل في التلفزيون و في السـينما و الإذاعـــة و المسـرح
رفيق سبيعي:
– ولد الفنان رفيق سبيعي في دمشق.
– متزوج، عدد الأولاد 6 .
– بدأ مشواره الفني بالمسرح و منه انطلق إلى الإذاعة و بعدها إلى التلفزيون.
– له دور بارز في تأسيس الحركة الدرامية السورية، واشتهر بلقب “أبو صياح”.
– في عام 1954 بدأ عمله بالإذاعة كممثل.
– تقدم لمسابقة للإخراج الإذاعي للعمل كمخرج في الإذاعة و مارس فترة تدريب بالمعهد الإذاعي بالقاهرة.
– وبعد عودته إلى دمشق عمل مخرجاً إذاعياً.
– قدّم حوالي 50 فيلماً سينمائياً.
– عضو في نقابة الفنانين منذ عام 1968.
– في عام 2003 نال مسلسل “إجازة صيف” – الجائزة البرونزية في مهرجان القاهرة التاسع، من تأليف مأمون ضويحي و إخراج رفيق السبيعي.
من أعماله :
* في الإذاعة :
– يقوم بتقديم برنامج “حكاية مايكروفون” من تأليف سعيد العبد الله، و من إخراج رفيق سبيعي.
* في المسرح :
– مسرحية “أبطال بلدنا” – تأليف يوسف الشاروني – قدمت في المسرح القومي – قام فيها بدور البطولة.
– مسرحية “مات ثلاث مرات”.
– مسرحية “شو هالحكي”.
* في السينما :
– فيلم “صندوق الدنيا” – لأسامة محمد.
– فيلم “أحلام المدينة و الليل” – لمحمد ملص.
– فيلم “سافاري”- 1972 – من انتاج مؤسسة السينما الجزائرية.
فيلم “الليل الطويل”- 2009- سيناريو وانتاج هيثم حقي – إخراج حاتم علي
* في التلفزيون :
– مسلسل “حمام الهنا” – 1967 – تأليف نهاد قلعي، إخراج خلدون المالح.
– مسلسل “مقالب غوار” – 1968- إخراج خلدون المالح.
– مسلسل “الدروب الضيقة” – 1980 – تأليف د.هاني الراهب، إخراج محمد فردوس أتاسي.
– مسلسل “وادي المسك” – 1982 – تأليف محمد الماغوط، إخرا ج خلدون المالح.
– مسلسل “بسمة الحزن” – 1993 – تأليف ألفة الأدلبي، إخراج لطفي لطفي.
– مسلسل “العبابيد” – 1996 – تأليف رياض سفلو، إخراج بسام الملا.
– مسلسل “اللوحة السوداء” – (2002) تأليف “يوسف قندلفت” وإخراج محمد فردوس أتاسي.
– مسلسل “صقر قريش” – 2002 – تأليف وليد سيف، إخراج حاتم علي.
– مسلسل “الداية” من تاليف الكاتب د . فؤاد شربجي و من إخراج بسام سعد، يلعب فيه دور “أبي محجوب”.
– مسلسل “مبروك” من تأليف ممدوح حمادة و إخراج هشام شربتجي.
– مسلسل “أيام شامية”- من إخراج بسام الملا.
– مسلسل “كحل العيون” – 2004 – من تأليف محمد مرعي فروح و إخراج نبيل شمس.
– مسلسل “مرزوق على جميع الجهات” – 2004 – مسلسل كوميدي تأليف ممدوح حمادة و إخراج هشام شربتجي.
– مسلسل “ليالي الصالحية” – 2004 – تأليف أحمد حامد / سلمى اللحام، إخراج بسام الملا.
مسلسل “جوز الست” – كوميدي – 2005 – من تأليف د . زياد الريس و إخراج سيف الدين سباعي.
– مسلسل “أعيدوا صباحي” – 2006 – من تأليف عدنان ديوب و إخراج غسان جبري.
– ولد الفنان رفيق سبيعي في دمشق.
– متزوج، عدد الأولاد 6 .
– بدأ مشواره الفني بالمسرح و منه انطلق إلى الإذاعة و بعدها إلى التلفزيون.
– له دور بارز في تأسيس الحركة الدرامية السورية، واشتهر بلقب “أبو صياح”.
– في عام 1954 بدأ عمله بالإذاعة كممثل.
– تقدم لمسابقة للإخراج الإذاعي للعمل كمخرج في الإذاعة و مارس فترة تدريب بالمعهد الإذاعي بالقاهرة.
– وبعد عودته إلى دمشق عمل مخرجاً إذاعياً.
– قدّم حوالي 50 فيلماً سينمائياً.
– عضو في نقابة الفنانين منذ عام 1968.
– في عام 2003 نال مسلسل “إجازة صيف” – الجائزة البرونزية في مهرجان القاهرة التاسع، من تأليف مأمون ضويحي و إخراج رفيق السبيعي.
من أعماله :
* في الإذاعة :
– يقوم بتقديم برنامج “حكاية مايكروفون” من تأليف سعيد العبد الله، و من إخراج رفيق سبيعي.
* في المسرح :
– مسرحية “أبطال بلدنا” – تأليف يوسف الشاروني – قدمت في المسرح القومي – قام فيها بدور البطولة.
– مسرحية “مات ثلاث مرات”.
– مسرحية “شو هالحكي”.
* في السينما :
– فيلم “صندوق الدنيا” – لأسامة محمد.
– فيلم “أحلام المدينة و الليل” – لمحمد ملص.
– فيلم “سافاري”- 1972 – من انتاج مؤسسة السينما الجزائرية.
فيلم “الليل الطويل”- 2009- سيناريو وانتاج هيثم حقي – إخراج حاتم علي
* في التلفزيون :
– مسلسل “حمام الهنا” – 1967 – تأليف نهاد قلعي، إخراج خلدون المالح.
– مسلسل “مقالب غوار” – 1968- إخراج خلدون المالح.
– مسلسل “الدروب الضيقة” – 1980 – تأليف د.هاني الراهب، إخراج محمد فردوس أتاسي.
– مسلسل “وادي المسك” – 1982 – تأليف محمد الماغوط، إخرا ج خلدون المالح.
– مسلسل “بسمة الحزن” – 1993 – تأليف ألفة الأدلبي، إخراج لطفي لطفي.
– مسلسل “العبابيد” – 1996 – تأليف رياض سفلو، إخراج بسام الملا.
– مسلسل “اللوحة السوداء” – (2002) تأليف “يوسف قندلفت” وإخراج محمد فردوس أتاسي.
– مسلسل “صقر قريش” – 2002 – تأليف وليد سيف، إخراج حاتم علي.
– مسلسل “الداية” من تاليف الكاتب د . فؤاد شربجي و من إخراج بسام سعد، يلعب فيه دور “أبي محجوب”.
– مسلسل “مبروك” من تأليف ممدوح حمادة و إخراج هشام شربتجي.
– مسلسل “أيام شامية”- من إخراج بسام الملا.
– مسلسل “كحل العيون” – 2004 – من تأليف محمد مرعي فروح و إخراج نبيل شمس.
– مسلسل “مرزوق على جميع الجهات” – 2004 – مسلسل كوميدي تأليف ممدوح حمادة و إخراج هشام شربتجي.
– مسلسل “ليالي الصالحية” – 2004 – تأليف أحمد حامد / سلمى اللحام، إخراج بسام الملا.
مسلسل “جوز الست” – كوميدي – 2005 – من تأليف د . زياد الريس و إخراج سيف الدين سباعي.
– مسلسل “أعيدوا صباحي” – 2006 – من تأليف عدنان ديوب و إخراج غسان جبري.
ـــــــــــــــــــــــــــ

رفيق السبيعي لسيريانيوز: أنا شخص رومانسي ولم أجعل للواقعية مكان في حياتي  

أهم محطات حياتي أعمالي مع دريد لحام والراحل نهاد قلعي

ممثل سوري يعتبر من أهم الفنانين المخضرمين في سورية، عاصر الحركة الفنية في مسارح دمشق ونواديها بمراحلها المبكرة، تفاعل معها واشتهر من خلال شخصية أبو صياح أو قبضاي الحارة الشامية بزيّه الدمشقي الفلكلوري الأصيل، ورّث لعائلته “جينات الموهبة الفنية” كما يقول، وترك الكثير من البصمات الهامة في الحركة المسرحية وفي الدراما والسينما، ولقب بفنان الشعب .

الفنان رفيق سبيعي التقيناه في منزله وحدثنا عن جديده، حياته، وأهم محطات تاريخه الفني:

ما هي أهم المحطات في حياتك؟

المحطة الهامة على المستوى الجماهيري كانت الأعمال التي شاركت فيها مع الفنان دريد لحام والراحل نهاد قلعي، وأعتبرها هامة فعلاً لأنها شكّلت نقلة نوعية، وحققت الانتشار في الدول العربية ليس فقط في سورية، ومن المحطات الهامة أيضاً هي مرحلة دخولي المسرح القومي وتقديمي شخصيات لكتاب عالميين وهذه المرحلة أنا شخصياً أعتبرها من أهم المحطات لأنني انتقلت فيها من فن الكوميديا الشعبية ذات الإمكانات المحدودة إلى فضاء رحب من خلال دعم الجهات المثقفة التي بدأت تلمس مواد هامة وجيدة، وهذه المرحلة زادت من خبرتي وثقافتي في الدراما.

لقبت بفنان الشعب، وأقترن بك هذا اللقب، من أين أتى، ومن لقبك به؟

هذا اللقب أتى من الشعب…، والحق يقال عندما لاحظ السيد الرئيس الخالد حافظ الأسد أن هذا الفنان الذي هو أنا لديه القدرة على استقطاب جماهير وشرائح مختلفة في المستويات، أطلق علي هذا اللقب بشكل تلقائي، وأذكر أنه في إحدى المقابلات ربت على ظهري وقال لي “أنت فنان الشعب ونحن نعتز فيك” ومنذ ذلك الحين أطلق هذا اللقب علي، ولكن النبعة الأساسية كانت من الجمهور فهم من دفعوا سيادة الرئيس لإعطائي هذا اللقب.

نعرف أن صوتك جميل وبداياتك كانت مع الغناء، أين هو الغناء اليوم في حياتك؟

لا تقولي أن صوتي جميل … “ضاحكاً”، صوتي كان جميل وكنت أغني سابقاً في بدايات خوضي لغمار الفن فقد كنت أغني للمطربين الصاعدين والمشهورين أغانيهم الرائجة، لكن بعد أن كبرت في العمر تغير صوتي ولم أعد أستطيع أن أصل إلى الأصوات القوية والعالية، وخاصةً بعد أن أجريت عملية الغدة الدرقية التي ضربت أحد الحبال الصوتية واضطررت لأن أتوقف عن العمل فترة كي أسترجع صوتي، ولكن عندما أغني لا أغني بغرض إطراب المستمع بل أعتمد على الكلمة الناقدة التي تدغدغ عواطف الناس بكلمة تكون في مكانها لردع الظواهر المائعة، وهو ما يسمى الغناء الناقد الذي يعتمد على الكلمة أكثر من الصوت.

منذ سنوات عدة أصبح هناك زخم كبير في المسلسلات خلال شهر رمضان، فهل أنت مع أو ضد هذه الكثرة؟

أنا لا أؤمن بهذا الزخم وأهميته بل على العكس فهذا العرض الكثيف لا يعطي فرصة للمشاهد كي يقيّم ما يشاهده، وما يحصل أنه بعد رمضان تعاد هذه المسلسلات كلّها، وبالتالي يظهر العمل الجيد والعمل السيئ.

كيف رأيت عمل سلافة زوجة ابنك في مسلسل “زمن العار”؟

لاشك أن “زمن العار” أضاف لسلاف الكثير من الجماهيرية والنظرة الفنية المميزة من قبل المخرجين والمنتجين فهي أثبتت وجودها وقدرتها أن تلعب أكثر من شخصية وهذا قلّما يتواجد عند الفنانين.

هل برأيك أن الفن يورّث، فهذه الظاهرة انتشرت بشكل كبير في الفترة الماضية؟

برأي الشخصي الفن لا يعطى بالوراثة، لكن الجو الذي يعيش فيه الشخص الموهوب أصلاً له دور مهم ويعطيه خامة واسم له فيما بعد، فالممثل تكون في جيناته مورثات الموهبة لتأهيله دخول الوسط الفني.

بعد هذه التجربة، على من أنت عاتب؟

توجيه العتب دوماً يكون مردود عليه، وأنا لست قاصد الرد على أحد فلا يهمني أن أرد على أحد، وفي مسيرتي الفنية استطعت أن أضع علامة هامة، ولذلك وصلت لمرحلة لست بحاجة أن ألوم أحد، فكما تقول الفنانة صباح في أغنيتها : “شو بقي من العمر إلنا شو بقي غير المحبة وغير هالوعد النقي”

ماذا عن رفيق سبيعي الإنسان؟

أنا شخصي رومانسي بطبعي ، فأنا لم أجعل للواقعية مكان ، بل جعلت حياتي تسير بشكل طبيعي ومريح، وهذا كان مفيداً جداً ومهماً في مسيرتي الفنية، فالتسامح شيء جميل جداً ولا يستطيع أن يقوم به أي شخص.

ما جديدك؟ وماذا تحضّر؟

أنهيت تصوير دوري في مسلسل “أهل الراية” من إخراج ابني سيف الدين سبيعي، وبدأت التحضير للعمل التلفزيوني “حكواتي الفن” الذي كان يذاع على مدى خمسة عشر سنة على إذاعة دمشق، حيث اقترح مدير مؤسسة الإعلان أن يعاد إنتاج العمل لينتقل من الإذاعة إلى التلفزيون، والعمل يتناول حياة وقصص الرواد الذين رسخوا دعائم الفن من موسيقى، تمثيل وغناء من الدول العربية المختلفة، وأكثر ما شجّعني في المشروع هو عودة ابني بشار من أميركا الذي حاز على بكالوريوس بالفنون والعلوم المسرحية والسينمائية من جامعة ميامي، وسيقوم بإخراج هذا العمل.

تهاني عبود- سيريانيوز

من almooftah

اترك تعليقاً