ربما أقدم طقس لصلاة الاستسقاء, هو ماتضمنته أغنية هيهات يابو الزلف أو ياام الزلف في تراث الخصب السوري الفولكلوري …
في حينها كان لامشكلة أن يكون الرب أنثى ..( فدائما لربات الخدور نصيبها) وأم الزلف هي أم العطايا عشتار زوجة بعل ابن دجن ( رشيم القمح ) وبعل في الميثيالوجيا السورية رب المطر … ومازلنا حتى الآن نقول :أرض بعل … أي تروى بماء المطر..ويقول الجائع : والله مادقت الدجن منذ كذا …. والزلفى هي ضرب من العطاء ….