الشاعر محمد عبدالله

مسا الخير
…………….
أحنُُ إلى ضفيرتكِ ..
أحنُُ إلى دروب المدرسة…
إلى الزواريب العتيقة …
وياسمينة تتدلى على الجدران..
أحنُُ للقاءٍ بين عينيكِ…
وعناقٍ يفوق الحقيقة…
وإلى أيامِ نيسان…
تدفعني النظرات إليك..
فأبحث عن وجهكِ بين الرسائل..
وعن عبقِ المكان…
لِلََهِ قلبٌ فيهِ مسكنكِ..
ولكِ فيه آخر عنوان..

من almooftah

اترك تعليقاً