تويت
فرقة (كيميا) تعزف منوعات موسيقية في حديقة الجاحظ
دمشق-سانا
بمنوعات موسيقية غنائية استهلت فرقة كيميا أمسيتها أمس في حديقة الجاحظ ضمن مشروع موسيقا على الطريق الذي تقيمه جمعية صدى الثقافية الموسيقية بالتعاون مع محافظة دمشق.
وقدمت الفرقة موسيقا جاز حديثة تلامس إلى حد ما الموسيقا التصويرية بحيث بدت وكأنها تلاحق أو تقدم خلفية لحنية لمشهد مرافق بأسلوب مبسط، بالإضافة إلى الموسيقا الشرقية والأغاني الكلاسيكية القديمة مثل "يا ناسي وعدي" لمحمد عبد الوهاب ولكن بتوزيع خاص بالإضافة إلى لونغا وسماعي.
ولعب التوزيع الموسيقي دور البطولة في الحفل على الرغم من قلة الآلات حيث بدا التفاهم واضحاً بين أعضاء الفرقة الذين ارتجلوا الكثير من المقطوعات بحيث لم يظهر الارتجال بصورة فجة وإنما بدا كجمل موسيقية منظمة ومتفق عليها.
وتضم فرقة كيميا هانيبال سعد "غيتار"، داني شكر "الدرامز"، محمد فتيان "ناي"، ريبال الخضري "غناء"، ناريك عبجيان "بيانو".
وأشار مدير ومؤسس الفرقة هانيبال سعد إلى أن فرقة كيميا تعتمد على تقديم الموسيقا التجريبية الارتجالية فبالرغم من أن هنالك جملاً موسيقية مكتوبة إلا أن الموسيقا التي تعتمد عليها الفرقة قائمة على الارتجال وموسيقا الجاز الحديث والموسيقا الالكترونية والروك والموسيقا الشرقية هذا التنويع هو هوية الفرقة.
وأشار مدير الفرقة إلى أن مشروع موسيقا على الطريق هو من أنجح المشاريع على الصعيد الثقافي والفني في سورية فقد حقق زخماً كبيراً منذ نشوئه قبل ثلاث سنوات كما أنه أسهم في تحريك وتشغيل الفرق الموسيقية وقرب الموسيقيين من الجمهور العام في الحدائق ودفع الموسيقيين لتجريب نماذج كثيرة في الموسيقا بالإضافة إلى أن هنالك الكثير من الفرق ظهرت من خلال هذا المشروع.
دمشق-سانا
بمنوعات موسيقية غنائية استهلت فرقة كيميا أمسيتها أمس في حديقة الجاحظ ضمن مشروع موسيقا على الطريق الذي تقيمه جمعية صدى الثقافية الموسيقية بالتعاون مع محافظة دمشق.
وقدمت الفرقة موسيقا جاز حديثة تلامس إلى حد ما الموسيقا التصويرية بحيث بدت وكأنها تلاحق أو تقدم خلفية لحنية لمشهد مرافق بأسلوب مبسط، بالإضافة إلى الموسيقا الشرقية والأغاني الكلاسيكية القديمة مثل "يا ناسي وعدي" لمحمد عبد الوهاب ولكن بتوزيع خاص بالإضافة إلى لونغا وسماعي.
ولعب التوزيع الموسيقي دور البطولة في الحفل على الرغم من قلة الآلات حيث بدا التفاهم واضحاً بين أعضاء الفرقة الذين ارتجلوا الكثير من المقطوعات بحيث لم يظهر الارتجال بصورة فجة وإنما بدا كجمل موسيقية منظمة ومتفق عليها.
وتضم فرقة كيميا هانيبال سعد "غيتار"، داني شكر "الدرامز"، محمد فتيان "ناي"، ريبال الخضري "غناء"، ناريك عبجيان "بيانو".
وأشار مدير ومؤسس الفرقة هانيبال سعد إلى أن فرقة كيميا تعتمد على تقديم الموسيقا التجريبية الارتجالية فبالرغم من أن هنالك جملاً موسيقية مكتوبة إلا أن الموسيقا التي تعتمد عليها الفرقة قائمة على الارتجال وموسيقا الجاز الحديث والموسيقا الالكترونية والروك والموسيقا الشرقية هذا التنويع هو هوية الفرقة.
وأشار مدير الفرقة إلى أن مشروع موسيقا على الطريق هو من أنجح المشاريع على الصعيد الثقافي والفني في سورية فقد حقق زخماً كبيراً منذ نشوئه قبل ثلاث سنوات كما أنه أسهم في تحريك وتشغيل الفرق الموسيقية وقرب الموسيقيين من الجمهور العام في الحدائق ودفع الموسيقيين لتجريب نماذج كثيرة في الموسيقا بالإضافة إلى أن هنالك الكثير من الفرق ظهرت من خلال هذا المشروع.