في ظل افتقاد الشباب للإمكانات المادية التي تمكنهم من توظيف خبراتهم وقدراتهم في أعمال يستطيعون بها الارتقاء بأنفسهم وخدمة بلدهم ، وفي المقابل إيجاد مدخول مادي يمكنهم من مواجهة متطلبات الحياة ، باتوا وكأنهم في سجن لاحول لهم ولاقوة سوى الانتظار والترقب للفرصة المناسبة التي يمكن أن تصدر عن أي جهة مهما كانت.
أكثر...
أكثر...