يبدو أن كتاب المستقبل لن يكون للقراءة، وإنما للشم و اللمس و الرؤية، مثله مثل أي عمل فني بصري تشكيلي أو سينمائي أو تلفزيوني. فهو كما تصوَّرَه عدد من الفنانين، على شكل مثلثات واسطوانات وعلب ونوافذ وبناطليل جينز وتنانير وآلات تسجيل وورود ونحت نافر ولوحات وآلات موسيقية ومعجنات وحلويات... وغير ذلك الكثير.
أكثر...
أكثر...