البعض اعتقد أن أسعار العقارات إلى انخفاض بعد دخول شركات عديدة مجال الاستثمار العقاري وهي كثيرة، وبلغ رأسمالها كما تم التصريح به نحو /3000/ مليون ليرة سورية، أو بعد متابعة التصريحات الحكومية التي تعد بحل أزمة السكن وتوفيره وهي عديدة، وآخرها أن: سلة تشريعات تنتظر في الإسكان تعد بقطف الثمار، وتحقيق أحلام الراغبين بسكن.. وقبلها: السكن للجميع.. تطوير مناطق السكن العشوائي سكناً وخدماتوسبق هذا التصريح وذاك تصريح للسيد النائب الاقتصادي يقول فيه إن:القطاع العقاري والقطاع السياحي يشكلان دعامتين أساسيتين للاقتصاد السوري.. ولم نكن نطمح إلى أكثر مما جاءت به الخطة الخمسية العاشرة في هذا المجال، وربما كررته بشكل أو بآخر الخطة الخمسية الحادية عشرة، بوعد ذوي الدخل المحدود بتلبية احتياجاتهم من السكن الاقتصادي الملائم وبما يتناسب وإمكاناتهم!! وقد يزيد تفاؤلي عندما أقرأ عن دخول المصارف على الخط لتوفير القروض التي يستطيع ذوو الدخل المحدود تلبية شروطها وتكون أقسامها ضمن إمكاناتهم.
أكثر...
أكثر...