الشباب حياة وأمل وأجمل الشباب من يسعى ويعمل بجد ويدخل معترك الحياة من درجة سلمها الأولى.. وصولاً إلى درجاته العليا.. وهو ما فعلته الشابة زنارة محمد، التي روت لنا تجربة كفاحها.. فتقول: «منذ أن أنهيت دراستي في معهد الفنون التطبيقية* قسم الخزف بتفوق، آثرت ألا انتظر.. ونأيت بنفسي عن عمل مكتبي، بدأت بالبحث عن فرصة عمل حقيقية تنضوي تحت الجانب العملي الذي أراه هو المهم.. ولاسيما أنه يصقل الموهبة ويلبي طموحي.. وهو ما وجدته في عملي في «الخزف».
أكثر...
أكثر...