نعم هي اختارت هذا الموقف ... هي اختارت هذا المصير لها ...! وهي التي قادتني الى هذا القدر القاسي .
وها أنا اقف عاجزا مكبل الايدي .. لاحيلة لي مسيراً خلف تلك الاهات التي تمزقني بين الحين والآخر. ... لماذا؟
لماذا ؟ لاأعلم ...! فمالذي فعلته حتى استحق هذا الثواب منك ....!
في بداية الطريق كنت اتلهف وأسعى من أجلك ... كنت اتراقص طرباً وأنا أقدم لك التضحية تلو الأخرى ... أضحك وأخبئ آلام استبدادك لي .... كنت .... وكنت ! ... والآن ...!
والآن انظري ماذا فعلت بي ... انظري كيف اصبحت حياتي...! أعلم انك الان تضحكين ,,, وتفتخرين بانك استطعت أن تسلبيني أجمل ما أملك .. وهو قلبي الحنون ....! أعلم انك الآن وصلت لمرحلة ستظل خالدة في ذكرياتك بانك استطعت ان تاسريني .... وانا اعلم انها منتهى أحلامك .
قد اكون الآن راضخ لكي ... قد اكون الان مستسلماً ويائسا ... ولكن ! تأكدي بأن هذه لحظات حياتك التي لن تدون طويلا ... تأكدي بأنني لن انتظر حتى أفك سلاسل العذاب التي قيدتيني بها .... وتاكدي بأنني سأنطلق لكي اخلص نفسي من جحيم حبك الزائف .... لن انتظر طويلا لأحرر قلبي من تلك الذكريات التي تمتلكينها .... وسأضع حدا لتساهل قلبي معك .حتى تحين تلك اللحظه التي اعلن بها عن رحيلك من كل حياتي .... وأعلن بها انني لازلت املك الإرادة والعزيمة .
واعلمي بانكي كسبتي الجولة الأولى الزائفه ...... وانني ساربح الجولة الأهم .... وهي نفسي .
ولن انتظر طويلا حتى تلتئم جروحي .. بل سأبحث عن ذلك الحب الذي سيؤلمك أكثر مني ...! نعم وبإنتقام ...!
قد انتقم من نفسي ولكن في نفس الوقت سأرى حقيقة العذاب الذي ستلاقينه بعدي ... سأرى تلك السنوات مسبقاً.
سأراك تغرقين في وحل من الالام والتي لن تطهرها تلك الدموع التي ستذرفينها على فقداني....!
ولتتكدي انكي في النهاية الطويلة انت من خسرتيني ولست انا ...1
ولتعلمي .... وليعلم كل من قرأ هذه الأسطر انك من اخترت .....!
انت من اخترت هذه النهاية .
وها أنا اقف عاجزا مكبل الايدي .. لاحيلة لي مسيراً خلف تلك الاهات التي تمزقني بين الحين والآخر. ... لماذا؟
لماذا ؟ لاأعلم ...! فمالذي فعلته حتى استحق هذا الثواب منك ....!
في بداية الطريق كنت اتلهف وأسعى من أجلك ... كنت اتراقص طرباً وأنا أقدم لك التضحية تلو الأخرى ... أضحك وأخبئ آلام استبدادك لي .... كنت .... وكنت ! ... والآن ...!
والآن انظري ماذا فعلت بي ... انظري كيف اصبحت حياتي...! أعلم انك الان تضحكين ,,, وتفتخرين بانك استطعت أن تسلبيني أجمل ما أملك .. وهو قلبي الحنون ....! أعلم انك الآن وصلت لمرحلة ستظل خالدة في ذكرياتك بانك استطعت ان تاسريني .... وانا اعلم انها منتهى أحلامك .
قد اكون الآن راضخ لكي ... قد اكون الان مستسلماً ويائسا ... ولكن ! تأكدي بأن هذه لحظات حياتك التي لن تدون طويلا ... تأكدي بأنني لن انتظر حتى أفك سلاسل العذاب التي قيدتيني بها .... وتاكدي بأنني سأنطلق لكي اخلص نفسي من جحيم حبك الزائف .... لن انتظر طويلا لأحرر قلبي من تلك الذكريات التي تمتلكينها .... وسأضع حدا لتساهل قلبي معك .حتى تحين تلك اللحظه التي اعلن بها عن رحيلك من كل حياتي .... وأعلن بها انني لازلت املك الإرادة والعزيمة .
واعلمي بانكي كسبتي الجولة الأولى الزائفه ...... وانني ساربح الجولة الأهم .... وهي نفسي .
ولن انتظر طويلا حتى تلتئم جروحي .. بل سأبحث عن ذلك الحب الذي سيؤلمك أكثر مني ...! نعم وبإنتقام ...!
قد انتقم من نفسي ولكن في نفس الوقت سأرى حقيقة العذاب الذي ستلاقينه بعدي ... سأرى تلك السنوات مسبقاً.
سأراك تغرقين في وحل من الالام والتي لن تطهرها تلك الدموع التي ستذرفينها على فقداني....!
ولتتكدي انكي في النهاية الطويلة انت من خسرتيني ولست انا ...1
ولتعلمي .... وليعلم كل من قرأ هذه الأسطر انك من اخترت .....!
انت من اخترت هذه النهاية .
تعليق