*** عن عمريت الالكتروني ***
لم تكتمل فرحة الأهالي بخبرتأخير موعد افتتاح المدارس وذلك خوف على ابنائهم من حرارة الشمس الاستثنائية التيشهدتها سورية خلال شهر آب وبداية شهر أيلول حتى ظهر التهاب الملتحمة!
والتهاب ملتحمةالعين كما يؤكد أطباء العيون سريع العدوى ويمكن ان ينتقل من اي مصدر خارجي لدىملامسته إن كان مصاباً ما قد لمسه 00 وهنا المشكلة !
والتحذير الأولللأطباء يؤكد على الابتعاد عن الأماكن المزدحمة وهنا بيت القصيد ؟!
فكيف سيبتعدطلاب المدارس, الذين توجهوا الى مدارسهم منذ أايام قليلة عن التجمعات وهم ضمن صفوفمكتظة داخل الشعب الصفية وفي باحات المدارس ؟!
أقوال اطباءالعيون تؤكد ان العدوى يمكن أن تنتقل عبر ملامسة قلم أو مسكة باب أو طبشورة او مقعددراسي او طاولة 00الخ
فكيف يمكن تجاوزهذه الاشياء والطلاب ضمنها ويعيشون معها ؟
بالتأكيد منالصعب تعقيم هذه الاشياء يوميا حتى لو كانت ضمن البيوت فكيف اذا كانت مدارس تضمعشرات الشعب الصفية ؟
وطرطوس سجلتاكبر نسبة اصابات من مرض التهاب الملتحمة الوبائي بالعين كما نعلم فكيف ستتعاملالجهات التربوية مع هذا المرض ضمن هذه الظروف ؟
الحلّ الممكنيكون عبر إصلاح وصيانة دورات المياه والمغاسل في كافة المدارس ريفاً ومدينةوتزويدها بالمعقمات والصابون ضمانا لنظافة الايدي التي تعد المصدر الاول لانتقالالعدوى واقامة ندوات توعية للطلاب داخل المدارس حول طرائق الحماية والوقاية من مرضالتهاب الملتحمة الوبائي 0
لاسيما وانالمرض لايظهر فجأة فقد يكون الشخص حاملاً للمرض دون ان تظهر عليه اي اعراض ظاهريةالا بعد ايام لذلك فالتوعية والحرص على غسل الايدي بالماء والصابون بعد التلامس معاي مصدر خارجي هو الحل الضروري 0
لذلك نشدد علىضرورة التأكد من جاهزية المغاسل في المدارس قبل الوقوع في المحظور
والتهاب ملتحمةالعين كما يؤكد أطباء العيون سريع العدوى ويمكن ان ينتقل من اي مصدر خارجي لدىملامسته إن كان مصاباً ما قد لمسه 00 وهنا المشكلة !
والتحذير الأولللأطباء يؤكد على الابتعاد عن الأماكن المزدحمة وهنا بيت القصيد ؟!
فكيف سيبتعدطلاب المدارس, الذين توجهوا الى مدارسهم منذ أايام قليلة عن التجمعات وهم ضمن صفوفمكتظة داخل الشعب الصفية وفي باحات المدارس ؟!
أقوال اطباءالعيون تؤكد ان العدوى يمكن أن تنتقل عبر ملامسة قلم أو مسكة باب أو طبشورة او مقعددراسي او طاولة 00الخ
فكيف يمكن تجاوزهذه الاشياء والطلاب ضمنها ويعيشون معها ؟
بالتأكيد منالصعب تعقيم هذه الاشياء يوميا حتى لو كانت ضمن البيوت فكيف اذا كانت مدارس تضمعشرات الشعب الصفية ؟
وطرطوس سجلتاكبر نسبة اصابات من مرض التهاب الملتحمة الوبائي بالعين كما نعلم فكيف ستتعاملالجهات التربوية مع هذا المرض ضمن هذه الظروف ؟
الحلّ الممكنيكون عبر إصلاح وصيانة دورات المياه والمغاسل في كافة المدارس ريفاً ومدينةوتزويدها بالمعقمات والصابون ضمانا لنظافة الايدي التي تعد المصدر الاول لانتقالالعدوى واقامة ندوات توعية للطلاب داخل المدارس حول طرائق الحماية والوقاية من مرضالتهاب الملتحمة الوبائي 0
لاسيما وانالمرض لايظهر فجأة فقد يكون الشخص حاملاً للمرض دون ان تظهر عليه اي اعراض ظاهريةالا بعد ايام لذلك فالتوعية والحرص على غسل الايدي بالماء والصابون بعد التلامس معاي مصدر خارجي هو الحل الضروري 0
لذلك نشدد علىضرورة التأكد من جاهزية المغاسل في المدارس قبل الوقوع في المحظور
تعليق