Announcement

Collapse
No announcement yet.

المسرحي د. هيثم يحيى الخواجة (( كاتب مسرح الطفل ))

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • المسرحي د. هيثم يحيى الخواجة (( كاتب مسرح الطفل ))



    في حوارنا مع
    المسرحي د. هيثم يحيى الخواجة
    المسرح بحاجة الى كاتب واع ومخرج مصاب بهوس التجريب / كاتب مسرح الطفل يجب أن يعزف على الماضي والحاضر ويهتم بالمستقبل

    3-8-2010
    يعد الكاتب المسرحي والباحث الدكتور هيثم يحيى الخواجة من الكتاب اللامعين المجتهدين والمثابرين على كتابة المسرح ..وقد دفعه عشقه لهذا الفن أن يبدع فيه ، وأن يصدر له في كل عام شيئاً جديداً ومهماً.وفي هذا العام وبمناسبة فوزه بجائزة
    أفضل كتاب محلي في معرض كتاب الشارقة في دولة الامارات العربية المتحدة ، وبمناسبة صدور أكثر من كتاب مسرحي له أجرينا الحوار التالي الذي أكد فيه متابعة اصراره على العمل في المسرح تأليفاً وإبداعاً وبحوثاً ودراسات وأوضح بأنّ المسرح باق مابقيت الحياة لأنه انتاج الحياة وهو يعمل عليه من أجل الحياة في الحاضر والمستقبل ولهذا فإن المسرحي الناجح هو الذي يضمن عرضه جوهر الانسان في علاقاته وآماله وطموحاته وصراعه وتوتراته .يذكر أن للمسرحي الخواجة في البحوث والدراسات والعمل الموسوعي حوالي عشرين كتاباً وأكثر من خمس وعشرين مسرحية للأطفال وأكثر من ثلاثين قصة مطبوعة أيضاً للأطفال ، وغير ذلك من أعمال 0سؤالنا الأول في هذا الحوار رغم تقليديته إلا أنه مهم في حياة كل أديب لذلك سألناه : *-حياتك الأدبية بكل تفاصيلها ما تأثير البيئة الحمصية فيها ؟ **- في طفولتي تعرفت الى الحياة الثقافية والأدبية في مدينة حمص من خلال إخوتي وتشجيعهم لي كي أهتم بتطوير فكري ومن خلال متابعتي للأنشطة الثقافية والمسرحية التي تقام في المدينة ، وخاصة في المركز الثقافي الذي كان مواراً بالأنشطة النوعية .وقد كان لاشتراكي في مسرحية ثورة حمص أواخر الخمسينيات أثر في عشقي للمسرح وارتيادي للأندية وانتسابي إلى فرقة حمص المسرحية التي كان يشرف عليها القاص والمسرحي مراد السباعي مولفاً ومخرجا.في نادي الخيام تتلمذت على يد فؤاد سليم - رائد المسرح السياسي آنذاك والمخرج المعروف من خلال مسرحية ( ولاّدة ) التي مثلت فيها دورين الأول ( إماندو) والثاني ( ابن المنصور ) وفي نادي دوحة الميماس تتلمذت على يد محمود طليمات الممثل المجود والمخرج المعروف ، كما مثلت في مسرحية الجدران القرمزية التي أخرجها المخرج المصري محمود حمدي ضمن هذه المناخات العامرة بدأت أتلمس طريقي ..أكتب نصوصاً مسرحية تتسم بالخطابية التي كانت سائدة آنذاك خاصة في نصوص المسرح المدرسي التي تقدم في أواخر السنة في المدارس وفي مهرجانات المسرح المدرسي على مستوى المدينة والقطر أيضاً .وما كدت أدخل المرحلة الثانوية حتى بدأت أقرض الشعر بتشجيع من أستاذي المرحوم الشاعر والنحوي محيي الدين الدرويش والشاعر والأديب أحمد الجندي من خلال برنامجه الذي يذاع من إذاعة دمشق عصر يوم الأربعاء من كل أسبوع 0والذي ساعدني على معرفة الحياة الأدبية والثقافية اصراري على الارتباط بالحركة الأدبية خاصة وأن انتسابي إلى الجامعة كان في كلية الآداب قسم اللغة العربية ..كل ذلك ترك أثراً واضحاً على مسيرتي الثقافية والأدبية ودفعني من أجل تعميق المعرفة والانجاز *- مازال المسرح يشكل هاجساً عندك سواء على مستوى الدراسات المسرحية أم على مستوى التأليف المسرحي ..ما سرّ عشقك للمسرح ؟ وهل تعتبره الجنس الأهم بين الأجناس الأدبية ؟ **- لكل جنس أدبي دوره وفاعليته وتأثيره ، لكن المسرح أبو الفنون لما يتضمنه من فنون ، ولما له من تأثير كبير على المتلقي حتى إن البعض ربط ازدهار المسرح بحضارة الأمم ورقي الشعوب ..لقد أثبت هذا الفن قدرته على التأثير والتوعية والتوجيه والتثقيف ، كما أثبت فاعليته في التعليم من خلال مسرحة المناهج0وباعتبار أنني تعرفت الى هذا الفن صغيراً من خلال التمثيل والفوز بجائزة أحسن ممثل مناصفة في مهرجان المسرح المدرسي فقد عشقته وعملت على أن أعرف أسراره ، وهذا مادفعني لكي أمثل وأؤلف وأنجز في الدراسات المسرحية والتأريخ المسرحي والعمل الموسوعي .المسرح ينير القلوب ، ويزيل التكلس ، ويأخذ الإنسان الى فضاءات جَبّتْ عن عروقها الأدران ، وجَذَبتْ الثقافة والأفكار ..ألا يُسوّغُ لي عشقُ هذا الفن الذي أثبت حضوره منذ غابر الأزمان ، وعشقه الكثيرون من العرب والأجانب ؟! *- يعاني المسرح العربي من أزمات عدة ، قد يكون النص إحداها وقد يكون الاخراج أو أشياء أخرى .. برأيك كيف يمكننا تجاوز هذه الأزمات ؟ **- أوافقك الرأي بأن المسرح العربي يعاني من أزمات عدة ، ومن المفيد القول : إن هذه الأزمات تختلف من حيث القوة ومن حيث النوع من قطر إلى آخر ، لكن هذه الأزمات ليست خطيرة ، وهي بالتالي قابلة للتفكك والتجاوز في حال حاصرها الوعي وشلّ حركتها الاهتمام ، من خلال الخطط والدعم والإيمان بقيمة المسرح وأهميته في الثقافة والحضارة والمعرفة والعلم والتعليم واذا كان البعض يتوقف عند أزمة النص أو أزمة المخرج ، فإن الحاضر أثبت ضعف هذا الموقف ، وأعتقد بأن الأزمة الحقيقية تتعلق بالدعم المادي والخطط التي ترتقي بهذا الفن .ولاريب في أن المخترعات الحديثة - وخاصة التلفاز الذي ساهم في عرقلة مسيرة المسرح لعبت دوراً في منافسة هذا الفن لكن ذلك لايمكن أن يلغي المسرح اذا آمنت الدول بأهميته وإذا عرف فرسان المسرح كيف يقدمون مسرحهم ، لأن المسرح البعيد عن الابتزال والثرثرة والضعف يستقطب الجماهير لقد أورد الدكتور علي الراعي في كتابه( المسرح في الوطن العربي ) للمسرحي الإيطالي ألرونيكولاج ص(582)كلاماًً مهماً في هذا المجال :(إن المسرح في الظرف الراهن مدعو إلى التخلي عن الأشكال التقليدية الموروثة عن العهود السابقة ،وذلك كي يجد أشكالاً جديدة ،ولغة حديثة عصرية 0عليه أن يخلق حواراً جماعياً مع جماهير المتفرجين ،وأن يتفهم حاجاتهم كي يحلها ويعرض على بساط البحث مشاكل الناس اليومية ومتطلبات حياتهم000الخ)إننا بحاجة إلى كاتب واعٍ يدرك ما يريده المتلقي ،وإلى مخرج مصاب بهوس التجريب وعاشق لهذا الفن وعارف ما يريد أن يعرض على الخشبة0وما أقصده بالتجريب هنا التجديد وتجاوز المألوف بالاستناد إلى الفن ولاشيء غير الفنإننا بحاجة إلى مسرح يحرك النبض ويطرح الأسئلة ويخلق الحوار الحقيقي000مسرح يهتم بقضايا الوطن والأمة 000مسرحٍ يعتبر الإنسان محوره من أجل الحقيقة والحياة الكريمة 000مسرح يبحث عن حلول لكي يظل مخضرا ضمن خضم الحياة المعاصرة والمخترعات الحديثة 0-مسرح الطفل في بلداننا العربية يمشي وئيداً رغم أهميته ،وما يمكن أن يقدمه لأطفالنا من خلال العروض الهادفة التي تشد ذهن الطفل وتعلمه الكثير الكثير 00ما سبب ذلك ؟وكيف يمكننا النهوض بمسرح الطفل؟**الحديث عن مسرح الطفل وهمومه ومشكلاته يحتاج إلى أفكار ،وما يمكن أن أوجزه هو:1-الضعف الفني لعروض مسرح الطفل2-ندرة النصوص الجيدة3-عدم مواكبة حركة نقدية جادة وواعية تتعلق بهذا الفن4-عدم وجود خطط ومناهج لدعم هذا المسرح سواء أكانت مؤسساتية أم أهلية 5-قلة المتخصصين 6-قلة الجوائز وعدم تشجيع كتّاب هذا الفنإن مسرح الطفل قام على الاجتهاد ،وظهر تحت مظلة المسرح المدرسي والمؤسسات الدينية مع أنه أشمل وأوسع من المسرح المدرسي ومن مشكلات هذا المسرح الرئيسة أن الكثير من الكتاب والمخرجين يستخفون بذكاء وقدرات طفل اليوم ،وقد يكتبون نصوصاً بالاعتماد علىطفولتهم ناسين أو متناسين أن طفل اليوم يختلف عن طفل الأمس بسبب المخترعات الحديثة وزيادة وعيه واتساع المعرفة لديه أما القسم الآخر ،فقد يهتم بموضوعات لا تخص الطفل ولا تلامس مشكلاته مما تقدم نجد بأن الحاجة ماسّة إلى كُتّاب لمسرح الطفل مبدعين ومتخصصين وإلى مخرجين متألقين ،لأن الإخراج لمسرح الطفل يختلف عن الإخراج لمسرح الكبار 0ولابّد أن نضيف إلى ما تقدم ضرورة الدعم ووضع الخطط المدروسة للنهوض بمسرح الطفل كما لابد من ربط هذا المسرح بالحداثة وبهموم وطموحات طفل اليوم 0هذا وإن أهمية هذا المسرح في تطوير الطفل وبناء فكرة وشخصيته وتعميق وعيه ومعرفته يدعونا إلى إيجاد منشطين لهذا المسرح والتعاون مع المربين وعلماء النفس لكي نقدم عروضاً شاملة ومتكاملة بعيدة عن الخلل والثغرات إن مسرح الطفل بحاجة إلى تكريس القيم دون التخلي عن اللعب والمتعة والإدهاش ،كما يجب أن نؤكد باستمرار بأن الخطابية عدوة هذا المسرح وأن المباشرة مهدّمة لهذا المسرح0وإن كاتب مسرح الطفل يجب أن يعزف على الماضي والحاضر وأن يأخذ بعين الاعتبار الماضي الغابر والواقعي اليومي والتاريخي المفصلي ،وأن يهتم بالمستقبل من خلال الخيال العلمي وأن يتألف العرض المسرحي من خبز وماء وعلم وموّدة وفنّ وإبداع ولعب ومتعة وجمال0أما أن يعتمد مسرح الطفل على المزاجية أو الاجتهاد المثقوب أو المباشرة أو الشللية أو التجارة والكسب ،وغير ذلك فإن كل عنصر من هذه العناصر كفيل بأن يهدم أركان هذا المسرح وأن يسهم في ضعف أو تراجع هذا المسرح 0*كيف توصل القيمة إلى ذهن الطفل المتلقي من خلال ما تكتب لمسرح الصغار ،وهل تحاول الابتعاد عن اللغة الوعظية قدر الإمكان ؟**القيم تتأثر بالوراثة والبيئة الاجتماعية والتربية والتعليم والثقافة ،وهذه الشروط تتوافر في اللعبة المسرحية ولهذا يعد هذا الفن مناخاً خصباً لاستغلاله من أجل تكريس وترسيخ القيم التي نرجو أن يحملها الطفل العربي 0فالمسرح فن آسر وهو وسيط فاعل ومؤثر في تنمية عقل الطفل والارتقاء باللغة وغرس القيم ،وغير ذلك من إثراء المعلومات العلمية وتعميق المحاكمة المنطقية والتفكير السليم 0وإذا كان المسرح من أهم الفنون في إعداد الطفل للحياة من حيث التعليم والتثقيف والتربية والأخلاق 000الخ فإن هذا يقودنا إلى القول:إن خصوصية المسرح تفرض علاقة نوعية بينه وبين التربية والجمال والعلم والقيم وغير ذلك فالمسرح يحاكي أنماطاً واقعية ونماذج سلوكية معينة ،وبهذا يغدو المسرح وسيلة لتحقيق أهداف التربية.ما ذكرته يؤكد دور المسرح في توصيل القيم وغرسها في ذهن الطفل شريطة أن يبتعد الكاتب عن المباشرة والتلقين وأن يسرّب القيم عبر الفن ومن خلال اللعب والمتعة ،فالطفل يرفض التلقين , والفن هو الإطار الوحيد لتكريس القيم 0وبناء على ما تقدم نشير إلى أن العرض المسرحي بدءاً من النص وانتهاءً بالإخراج وما يتطلب ذلك من أمور يحتاج إلى دراية وخبرة وممارسة لتكون النتائج إيجابية , فالإرشاد والتوجيه ينفر منهما الطفل , ويقلل من قيمة المسرح ’ لأن غاية المسرح الأساسية ليست الإرشاد والتوجيه المباشر ومن البدهي أن يكون المسرح عدو المباشرة لكونه يتصف بأبعاد جمالية وفنية وفكرية , ولهذا ما كان المسرح ولم يكن يوماً هامشياً في حضارات الأمم وإنما هو فاعل وفعال وأثره ينسحب على أمور وقضايا كثيرة لها علاقة بصناعة حضارة مهمة 0- حصلت على جائزة جديدة 00 حدثنا عن هذه الجائزة ولمن تعطى ؟* هذه الجائزة يعلن عنها مع افتتاح معرض كتاب بالشارقة في كل عام تحت عنوان ( أفضل كتاب محلي ) وقد فزت بهذه الجائزة مرتين المرة الأولى في عام 2004 عن كتاب ( النص والعرض المسرحي في الإمارات )والثانية في عام 2009عن كتاب ( ملامح الدراما في التراث الشعبي الإماراتي )- ما رأيك بالمسرح الشعري الطفلى , وهل ما يكتب أجدى من المسرح النثري ؟* لا نستطيع القول إن المسرح الشعري الطفلي أجدى من المسرح النثري , لأن القضية تتعلق بالفنيات والهدف الأعلى والمضمون وغير ذلك وما يفيد في هذا المجال هو أن الشعر بإيقاعاته الجميلة يمتع الطفل ويسعده , فالمسرحية نثرية كانت أو شعرية تقاس بمقاييس الفن أولاً ومن ثم يمكن الحديث عن أهمية الموسيقا والشعر , وبناء على ذلك فإن الأفضلية تكون للمضمون والفن سواء أكان النص المسرحي الطفلي من نوع النثر أم من نوع الشعر , وإلا ما فائدة الشعر إذا كان النص مترهلاً وبعيداً عن الشروط الفنية خاصة وأن شعر الأطفال له شروطه وسماته 0- من أين تستقي موضوعات مسرحياتك ؟ هل تلجأ إلى الموروث الشعبي أو أنك تمتح من الواقع الذي نحياه والذي هو أقرب إلى الجميع ؟!* المسرح فن جماهيري شعبي , والديمقراطية روحه التي تمده بالحياة , وأعتقد بأن التجارب المتعثرة في المسرح العربي لا تعود في الغالب إلى الموضوع بقدر ماتعود إلى الإبداع والتمكن من فن المسرح 0 وإن كانت هناك ملاحظة أو اختلاف فيتعلق ذلك بأسلوب التأصيل الذي شكل هاجساً عند البعض وأدار بعض المسرحيين ظهورهم له 0إنني أؤمن بأن على المبدع العربي أن يهتم بالتأصيل لما له من دور في الحضارة المعاصرة وتعقيداتها 0بعدما تقدم أقول : إن التركيز على الاحتفالية العربية مشروع مهم , والاهتمام بالموضوعات الإنسانية مهم أيضاً , وإن العمل على تنويع الرؤى وتحريك الساكن ودعم الدراما بالفن الحقيقي والإبداع الحقيقي ضروري ومشاكسة التاريخ أكثر من مهم ومادامت أمتنا العربية تعيش مراحل تاريخية صعبة , فلا بد من أن يهتم المسرح بالواقع وأن يتجاوز ذلك إلى المستقبل0ومن خلال ما تقدم كتبت مسرحياتي التي تمتح من الواقع , وتستفيد من التراث وتسقط الحوادث التاريخية على الواقع , وتسعى إلى التأصيل من منطلق أن هذا المشروع ضرورة لازبة في الفن والحياة وعليه فإن مهمة المسرحي ( مؤلفاً ومخرجاً ) مهمة صعبة وعظيمة في آن معاً .إن أجمل النصوص المسرحية – في رأيي – هي التي تخاطب إنسانية الإنسان وتحرض فكره وتدغدغ مشاعره وليس من السهل تحقيق ذلك مالم تتوافر المكنة والقدرة الإبدعية باختصار لا بد من أن نقول : إن العرض المسرحي لايكون خطابه المسرحي وافياً إذا لم يعتمد على الواقع والمجتمع والظروف الاجتماعية والتاريخية التي تسهم في إخراجه , وبذلك يجد صداه لدى المتلقي *- ماآخر أعمالك ؟ وهل من مشاريع مستقبلية ؟** بين عامي 2009-2010 أنجزت مجموعة من الكتب هي : ملامح الدراما في التراث الشعبي الإماراتي . ومضات من المسرح الإماراتي , جمعة الفيروز سنديانة لا تموت , معجم مسرحيات الأطفال في سورية من البدايات وحتى عام 2007 ويعد هذا المعجم الأول من نوعه حيث يرصد مسرحيات الأطفال المطبوعة من البدايات كما يعرف القارىء بكتاب مسرح الأطفال في سورية 0 أما عن مشاريعي المستقبلية فأنا أعمل على إنجاز كتاب عن المسرح الشعري وآخر عن النشاط المسرحي في حمص , إضافة إلى كتاب عن مشكلات الكتابة للأطفال , وآخر عن مسرح الطفلكلمة أخيرةالنتاج الجيد يبقى خالداً ومؤثراً , ومن الضروري أن يكون الإبداع المتفوق هدفاً وغاية 0‏
    أعدت الحوار : نجاح حلاس‏
Working...
X