تويت
سناء منصور: عدم جمالي سر نجاحي
صرحت الإعلامية المصرية سناء منصور، بأن سبب نجاحها وتفوقها في دراستها وحياتها العملية، يأتي في المقام الأول بسبب عقدة" الوحاشة" حيث كان يطلق عليها أهلها وجميع من حولها، لقب" الفتاة الوحشة" بمعنى غير الجميل، وذلك مقارنة بأشقائها ذوات العيون الخضراء والشعر الأصفر والبشرة البيضاء، بينما كانت هي صاحبة البشرة السمراء والشعر والعيون السوداء، وأكدت في حوارها لبرنامج "30 أمراة "مع الإعلامية هبة الجارحي بإذاعة نجوم أف أم، بأنها بسبب تلك العقدة حاولت أن تتميز عن أشقائها فأجتهدت بدراستها وتفوقت بجدارة حتى تشعر من حولها بانها مميزة في جانب أخر.
وصرحت منصور بأنها كانت تعيش نوع من المعاناة في طفولتها بسبب إصابتها بروماتيزم في أطرافها، بالأضافة لخوفها من يصل المرض إلى قلبها، وأشارت إلى أنها عاشت طفولة مميزة كونها أبنه مستشار وقاضي بالمحكمة ، وكانت تتمنى أن تدخل كلية الحقوق لتقف كمحامية وتترافع أمام والدها الذي تعتبره العامل الرئيسي في تكوين شخصيتها.
وعن سبب تغييرها مسار دراستها وإلتحاقها بكلية الآداب قسم الصحافة، أشارت إلى أنها أكتشفت موهبتها الإعلامية بالصدفة البحتة، و أنها لم تكن تحلم بأن تصبح مذيعة، خاصة وأن جد والدها وجدها ووالدها قضاة ،فأصبح لديها طموح بأن تدخل كلية الحقوق ،ولكن توفى والدها وهي بعمر13 عام، فحصل لها رد فعل رهيب، وقدمت أوراقها لمكتب التنسيق لكلية الأداب، وألتحقت بقسم الصحافة، وتمرنت بجريدة الأهرام ، وألتحقت بعدها بإذاعة الشرق الأوسط كمذيعة هواء.
وقالت أنها تعتبر الإعلاميين أمال فهمي، وطاهر أبو زيد أساتذتها وأصحاب الفضل عليها.
و عن سر نجاحها قالت بأنه توفيق من ربنا، وقالت أنه بسبب تحمس السيد صفوت الشريف لها جعلها تشعر بأنه دين عليها، ولا بد أن تعلم الأجيال الجديدة ،وإكتشاف المواهب الإعلامية الجديدة وتنجيمها وتلميعها، وقالت أن أفضل مخرجين التليفزيون الأن هو أحد أبناء الفضائية المصرية" سامح عبد العزيز" وهو نفسه المخرج الذي ساعدته في بدايته ووقفت بجواره أثناء توليها رئاسة الفضائية المصرية،كذلك أكتشافها للفنان أحمد حلمي بالرغم من أنه خريج قسم ديكور بمعهد الفنون المسرحية، إلا أنها تنبأت له بانه سيصبح مختلف وأسندت له تقديم برنامج" لعب عيال" والذي كان بمثابة إنطلاقته الفنية.
القاهرة – شريط – الاعلام
صرحت الإعلامية المصرية سناء منصور، بأن سبب نجاحها وتفوقها في دراستها وحياتها العملية، يأتي في المقام الأول بسبب عقدة" الوحاشة" حيث كان يطلق عليها أهلها وجميع من حولها، لقب" الفتاة الوحشة" بمعنى غير الجميل، وذلك مقارنة بأشقائها ذوات العيون الخضراء والشعر الأصفر والبشرة البيضاء، بينما كانت هي صاحبة البشرة السمراء والشعر والعيون السوداء، وأكدت في حوارها لبرنامج "30 أمراة "مع الإعلامية هبة الجارحي بإذاعة نجوم أف أم، بأنها بسبب تلك العقدة حاولت أن تتميز عن أشقائها فأجتهدت بدراستها وتفوقت بجدارة حتى تشعر من حولها بانها مميزة في جانب أخر.
وصرحت منصور بأنها كانت تعيش نوع من المعاناة في طفولتها بسبب إصابتها بروماتيزم في أطرافها، بالأضافة لخوفها من يصل المرض إلى قلبها، وأشارت إلى أنها عاشت طفولة مميزة كونها أبنه مستشار وقاضي بالمحكمة ، وكانت تتمنى أن تدخل كلية الحقوق لتقف كمحامية وتترافع أمام والدها الذي تعتبره العامل الرئيسي في تكوين شخصيتها.
وعن سبب تغييرها مسار دراستها وإلتحاقها بكلية الآداب قسم الصحافة، أشارت إلى أنها أكتشفت موهبتها الإعلامية بالصدفة البحتة، و أنها لم تكن تحلم بأن تصبح مذيعة، خاصة وأن جد والدها وجدها ووالدها قضاة ،فأصبح لديها طموح بأن تدخل كلية الحقوق ،ولكن توفى والدها وهي بعمر13 عام، فحصل لها رد فعل رهيب، وقدمت أوراقها لمكتب التنسيق لكلية الأداب، وألتحقت بقسم الصحافة، وتمرنت بجريدة الأهرام ، وألتحقت بعدها بإذاعة الشرق الأوسط كمذيعة هواء.
وقالت أنها تعتبر الإعلاميين أمال فهمي، وطاهر أبو زيد أساتذتها وأصحاب الفضل عليها.
و عن سر نجاحها قالت بأنه توفيق من ربنا، وقالت أنه بسبب تحمس السيد صفوت الشريف لها جعلها تشعر بأنه دين عليها، ولا بد أن تعلم الأجيال الجديدة ،وإكتشاف المواهب الإعلامية الجديدة وتنجيمها وتلميعها، وقالت أن أفضل مخرجين التليفزيون الأن هو أحد أبناء الفضائية المصرية" سامح عبد العزيز" وهو نفسه المخرج الذي ساعدته في بدايته ووقفت بجواره أثناء توليها رئاسة الفضائية المصرية،كذلك أكتشافها للفنان أحمد حلمي بالرغم من أنه خريج قسم ديكور بمعهد الفنون المسرحية، إلا أنها تنبأت له بانه سيصبح مختلف وأسندت له تقديم برنامج" لعب عيال" والذي كان بمثابة إنطلاقته الفنية.
08-09-2010