خضر محمد .. أحرز أعلى الشهادات الدولية البروفيشينال ..
صحيح أن اللاعب الدولي السابق ولاعب الكرامة الذي كان صخرة دفاع فرقه الأزرق ، حقق طموحه وحصل على أعلى الشهادات التدريبية وكان آخرها شهادة ( البروفيشينال ) من أكاديمية براشوف الرومانية التي أصبح مقرها في التشيك ، ولم يكتف بذلك لأنه أصبح وكيل هذه الأكاديمية المعتمد في سورية ، ولن يشترك أي مدرب سوري في الدورات السنوية إلا عن طريقه ، لكن كل ذلك التألق التدريبي والشهادات العالية والتي لا يملكها في سورية إلا القويض والمحروس وهو ، والآخرين ذهبا إلى التشيك عن طريقه وبترشيح منه ، لن يستثمره في التدريب طالما أن رياضتنا وكرتنا ما زالت تقبع تحت مغبة العلاقات الشخصية وأخواتها التي لن ولم تعترف بالأفضل فنياً لأن ألندية تريد كوادرها من لونها فقط ، وقد يقال أن ناديه الكرامة أولى به ، لكن ما ينطبق على الأندية الأخرى ينطبق على ناديه أكثر وأغرب ، والمحمد لن ينتظر من ناديه أكثر من مباراة اعتزاله التكريمية التي من المقرر أن تقام مع نهاية أيلول المقبل ..!
البعث التقت خضر وهو ممتعض لما وصلت إليه رياضتنا وكرتنا ، والبداية كانت معه عن آخر الدورات والشهادات التي حصل عليها من التشيك إذ فال :
ـ الدورة الأخيرة كانت من أجل الحصول على أعلى الشهادات التدريبية ، وهي عبارة عن رخصة في التدريب وأطلق عليها ( البروفيشينال ) وحاضر فيها أكبر المحاضرين الكرويين العالميين وعلى رأسهم المدرب التشيكي الكبير ماتشالا ومدرب منتخب تشيكيا كرومي ومدرب منتخب سلوفينيا السابق كال فودي ، وهي تؤهل كل من حصل عليها لتدريب فرق كبيرة ومنتخبات وطنية ، وقد أحرزها من سورية أنا ونزار محروس ومحمد قويض والمدرب سمير عبد العظيم من السودان ..!
++ طموحات أي مدرب يحصل على شهادات تدريبية عالية المستوى تدريب فرق كبيرة ، خضر وفي ظل الظروف التدريبية الصعبة يقول :
ـ أنا كأي مدرب حصل على مبتغاه في إحراز أعلى الشهادات التدريبية وبطموح مشروع أن أدرب فرق الرجال وهذا من حقي ، طالما أنني حصلت على ما يؤهلني لذلك ليس في سورية فحسب بل في دولة ..!
++ وعن خبرته التدريبية الكبيرة وموقف الكرامة ناديه منها يقول المحمد :
ـ أنا كأي ابن من أبناء نادي الكرامة الذي لعبت له طيلة عشرين عاماً ، انتظر أن أقدم له هذه الخبرة التدريبية وجاهز لأية مهمة أكلف بها ، ولكن يجب أن أقول أنني أعاني من الإهمال علماً أن الإدارة على معرفة تامة بوضعي التدريبي وعلى رأسهم المدرب أبو شاكر الذي اتبع معي نفس الدورة وأنا بالانتظار ..!
++ وعن الواقع التدريبي في سورية والمرتبط بالعلاقات الشخصية والذي لا يعترف كثيراً بالدورات التدريبية يقول خضر :
ـ من المعروف أن إدارات الأندية ما زالت تعاني من الإدارات غير الرياضية التي تفرض رغباتها الشخصية على الواقع الرياضي والكروي ، لذا تبدو الأمور بالنسبة للمدربين الذين حصلوا على شهادات تدريبية ستبقى حظوظهم ضعيفة في ظل هذا الواقع الصعب والمزري ..!
++ وعن مشاريعه المقبلة يقول المحمد :
ـ الآن أركز اهتمامي على مباراة الاعتزال بعد حصولي على موافقة نادي الكرامة وستكون قبل انطلاق الموسم المقبل ، وسأسعى بالتعاون مع إدارة النادي لاستقدام فريق عربي كبير ، وبعد هذه المباراة سأبذل جهدي لتدريب أي فريق حتى لو كان في الدرجة الثانية حتى أكتسب الخبرة العملية ..!
++ ويختتم خضر حديثه بالقول :
ـ للعلم أنا ملتزم مع الأكاديمية في التشيك بالدورات السنوية في حزيران من كل عام ، وسأسعى لترشيح أفضل المدربين من اللاعبين الدوليين الشباب ، كما أنني سأقوم بدورة تعايش مع فريق سيغما أولموك التشيكي بمرافقة المحروس ، وختاماً أقول لكل مدربي سورية بأن عليهم إتباع مثل هذه الدورات لما لها من أهمية وفائدة كبيرة على المسيرة التدريبية ..!
+ الصحفي نزار جمول
حظوظه بالتدريب مرتبطة بالعلاقات الشخصية ..!
-----------------------------------------------------------
المحمد : شهادتي تؤهلني لتدريب أكبر الفرق والمنتخبات الوطنية
ـ الدورة الأخيرة كانت من أجل الحصول على أعلى الشهادات التدريبية ، وهي عبارة عن رخصة في التدريب وأطلق عليها ( البروفيشينال ) وحاضر فيها أكبر المحاضرين الكرويين العالميين وعلى رأسهم المدرب التشيكي الكبير ماتشالا ومدرب منتخب تشيكيا كرومي ومدرب منتخب سلوفينيا السابق كال فودي ، وهي تؤهل كل من حصل عليها لتدريب فرق كبيرة ومنتخبات وطنية ، وقد أحرزها من سورية أنا ونزار محروس ومحمد قويض والمدرب سمير عبد العظيم من السودان ..!
++ طموحات أي مدرب يحصل على شهادات تدريبية عالية المستوى تدريب فرق كبيرة ، خضر وفي ظل الظروف التدريبية الصعبة يقول :
ـ أنا كأي مدرب حصل على مبتغاه في إحراز أعلى الشهادات التدريبية وبطموح مشروع أن أدرب فرق الرجال وهذا من حقي ، طالما أنني حصلت على ما يؤهلني لذلك ليس في سورية فحسب بل في دولة ..!
++ وعن خبرته التدريبية الكبيرة وموقف الكرامة ناديه منها يقول المحمد :
ـ أنا كأي ابن من أبناء نادي الكرامة الذي لعبت له طيلة عشرين عاماً ، انتظر أن أقدم له هذه الخبرة التدريبية وجاهز لأية مهمة أكلف بها ، ولكن يجب أن أقول أنني أعاني من الإهمال علماً أن الإدارة على معرفة تامة بوضعي التدريبي وعلى رأسهم المدرب أبو شاكر الذي اتبع معي نفس الدورة وأنا بالانتظار ..!
++ وعن الواقع التدريبي في سورية والمرتبط بالعلاقات الشخصية والذي لا يعترف كثيراً بالدورات التدريبية يقول خضر :
ـ من المعروف أن إدارات الأندية ما زالت تعاني من الإدارات غير الرياضية التي تفرض رغباتها الشخصية على الواقع الرياضي والكروي ، لذا تبدو الأمور بالنسبة للمدربين الذين حصلوا على شهادات تدريبية ستبقى حظوظهم ضعيفة في ظل هذا الواقع الصعب والمزري ..!
++ وعن مشاريعه المقبلة يقول المحمد :
ـ الآن أركز اهتمامي على مباراة الاعتزال بعد حصولي على موافقة نادي الكرامة وستكون قبل انطلاق الموسم المقبل ، وسأسعى بالتعاون مع إدارة النادي لاستقدام فريق عربي كبير ، وبعد هذه المباراة سأبذل جهدي لتدريب أي فريق حتى لو كان في الدرجة الثانية حتى أكتسب الخبرة العملية ..!
++ ويختتم خضر حديثه بالقول :
ـ للعلم أنا ملتزم مع الأكاديمية في التشيك بالدورات السنوية في حزيران من كل عام ، وسأسعى لترشيح أفضل المدربين من اللاعبين الدوليين الشباب ، كما أنني سأقوم بدورة تعايش مع فريق سيغما أولموك التشيكي بمرافقة المحروس ، وختاماً أقول لكل مدربي سورية بأن عليهم إتباع مثل هذه الدورات لما لها من أهمية وفائدة كبيرة على المسيرة التدريبية ..!
+ الصحفي نزار جمول
تعليق